الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خالد محمد الزنتاني : الإشتراكية أول الطريق نحو الإستبداد
#الحوار_المتمدن
#خالد_محمد_الزنتاني في أوقات الحرب دائما تنزع الدول إلى السيطرة على جميع القرارات، لذلك نرى الأنظمة الخارجة من الحروب تميل إلى الدكتاتورية وحكم الفرد وبناءا عليه قام أحد العلماء الهاربين من جحيم النازية في الحرب العالمية الثانية بتقديم العبارة التالية كهدية إلى بريطانيا والدول الغربية لتحذيرها من مغبة الوقوع في نفس المطب المدمر الذي وقعت فيه ألمانيا فقال : "الإنسان لا يعرف ولا يستطيع أن يعرف كل شيء .. وعندما يتصرف بأنه يعرف كل شيء فإن كارثة ستقع". ويضيف : أن نظام الإقتصاد الحر هو الوحيد المصمم على تقليل السلطة التي يمارسها الإنسان على الإنسان إلى أقل قدر ممكن فالسلطة التي يمارسها علينا صاحب المصنع في العمل أقل بكثير من السلطة التي يمارسها أصغر موظف حكومي في دولة يحكمها نظام دكتاتوري".هذه العبارة البسيطة كانت إحدى الإكتشافات المذهلة في علم السياسة وقد تضمنت تحذير مهم للحكومات الغربية من النظر للدولة على أنها المنقذ من المصعاب والأزمات الإقتصادية وأن مزيد من التخطيط العام والدعم الحكومي سيؤدي بالبلاد في نهاية المطاف إلى الإستبداد والدكتاتورية.إسم الكتاب الذي ظهرت فيه هذه الأفكار هو الطريق إلى الرق The road to serfdom صدر عام 1944 وفيه كشف مؤلفه عن الطبيعة الشمولية لسيطرة الدولة على الأنشطة الإقتصادية والإجتماعية وكيف أنها تقود في نهاية المطاف للإستعباد وقام بتعريتها، وقيل أن الكتاب يرجع له الفضل في منع ظهور الإشتراكية في أوروبا الغربية والولايات المتحدة وبالتالي منع قيام حكومات مستبدة فيها - الكتاب ممتع وشيق ينصح بقرائته للمهتمين بالسياسة والإقتصاد وبناء الدول. ......
#الإشتراكية
#الطريق
#الإستبداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730830
أحلام أكرم : المعركة المصرية الحقيقية ..ما بين الحداثة.. أو الإستبداد الديني..وللمواطن المصري حق الخيار ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم بدء التصادم الحقيقي بين الدولة والأزهر عام 2014.. حين أعلن وزير الثقافة الدكتور جابر عصفور بأنه لن يلتزم برأي الأزهر فيما ستعرضه وزارة الثقافة من فنون وأعمال..وتصدى لرأيه آنذاك رئيس مؤسسة الأزهر السابق وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الدكتور عمر هاشم .. بالتأكيد على ما تؤكده كتب الفقه بان الإسلام دين ودولة تستند إلى الأنظمة الدينية التي وضع الإسلام لها القواعد والضوابط لتتوافق مع المصلحة العامه للمصريين وللشعوب العربية .. موكلا نفسه وصيا على الدولة المصرية وعلى كل الشعوب العربية ؟؟؟؟؟ ما بدأه حوار الدكتور عمر هاشم مع وزير الثقافة آنذاك دق جرس الإنذار للمؤسسة الدينية, ونبهها بأن فتح باب الحريات الفكرية الشعبيه بأي شكل من أشكال الفنون والإبداع ستُعرض صلاحياتها وسلطتها عاجلآ أم آجلآ لخطر المساءلة والتقليص.. الأمر الذي بدأ الأزهر وكل المؤسسات الدينية يحارب من أجله في تخبط واضح على كل الجبهات .. بدءا برفض تجديد الخطاب الديني .. ثم فتاوى التيك توك وليس إنتهاء بوُعاظ المقاهي ... وكلها تتنافى مع المصلحة الأخلاقية العامة للشعب المصري ولكل من يعيش حياته وفق تعاليمها ؟؟؟ تدخل المؤسسة الدينية في كل كبيرة وصغيرة في الحياة الإجتماعية للأفراد وللنساء خاصة, أؤمن إيمانا قاطعا بأنه كان أحد الأسباب التي ساهمت في إرتفاع نسبة التحرش الذي تعاني منه المرأة . .. والهوس الجنسي الذي يُعاني منه الرجل .. ويتحمل تبعاته المرأة .. والرجل والمجتمع ... ما يزيد الطين بلّه .. تخبط الحكومه في كيفية التعامل مع سلطة الأزهر .. ما بين إعتباره مرجعية وطنية من المفترض أن تبارك جميع خطواتها .. بينما ينظر الأزهر إليها باعتبارها جزءا من مسئوليته وقدرته على التأثير عليها لأنه أكثر مصداقية وشرعية من الدولة ؟؟؟؟ الخطوات الأخيره الفاشلة التي قام بها مؤخرا ما بين محاولته للتجاوب مع خطاب ولي العهد السعودي .. وأجبرته على محاولة تقديم خطاب أكثر إعتدالآ بدأه بالإعتراف بالمظالم الواقعه على المرأة . وبين مناقضته لنفسه حين تدخل بقرار لإجبارها على الزي الأزهري وحظره دخول أي من الطالبات والمعلمات إلى مقار العمل أو الدروس بملابس تُخالفه ؟؟؟ كما وناقض نفسه مرة أخرى بعد سماحه للمرأة بالميكاج ثم عاد لمنعها من وضع أية مساحيق كلا الأمران يؤكدان نظرته الدونية للمرأة وإعتبارها مجرد فتنه جسد ..بما يوصمها بالتمرد وعدم الأخلاق إن خالفت تعاليمه ؟؟؟؟ ما يحصل في خطوات الأزهر علامات تؤكد خوفه على تآكل شرعيته كمرجعية دينية أولى حصل عليها في الماضي حين إعتقد بأن من حقه التدخل في تفاصيل حياة الشعب المصري الأمر الذي يجعله يتخبط في سياسات مختلفه للحفاظ على تلك الشرعية التي بدء في إفتقادها .. الإنسان العربي في كل مكان يتوق إلى الحرية .. وبكل أشكالها .. خروج شيوخ الأزهر للمقاهي وتلحفهم بعباءة القيم الدينية .. بينما سقط العديد من رجالهم في تقديم إجابات أخلاقية منطقية تتناسب مع الواقع .. ليس فقط لا تتناسب مع مؤسسة دينينة تتعارض فتاويها مع القيم ألأخلاقية ولكنها أيضا لن تُغيُر من رأي نسبة لا يُستهان بها من الشباب اللذين يرفضون حرمانهم من الحرية الفكرية... خاصة وأن فتاوي مؤسسة الفتاوي الأخيرة قدّمت الدليل على أن آرائهم بشرية محضه .. وتتنافى مع عدالة ورحمة الخالق .. وتجر المجتمع إلى إنحلال خلقي .. كما في فتوى للشاب الذي حملت منه الفتاة وأراد الزواج منها .. لإعطاء طفله كرامة النسب . وجاءت الفتوى بعدم إجازتها وأن الطفل يُنسب لأمه .. مع العلم ب ......
#المعركة
#المصرية
#الحقيقية
#..ما
#الحداثة..
#الإستبداد
#الديني..وللمواطن
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738324
سامى لبيب : الفكرة التي أدلجت الإستبداد والقهر والإنتهاك
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نتخلف (87) .كتبت عشرات المقالات التى تفند وجود إله أبرزها سلسلة "500 حجة تُفند وجود إله " ليتركز البحث فى وهم وهشاشة وعدم منطقية فكرة وجود إله وهذا يخص ويعنى الباحثين عن الحقيقة , ولكن فكرة الإله أخذت مساراً آخر فقد أضحت فكرة ضارة مدمرة لإنسانيتنا فى عصرنا الحالى بغض النظر عن وجوده أو عدم وجوده , فمنشأ فكرة الإله هى مصالح ورغبات الطغاة والسادة لتحقيق مصالحهم وهيمنتهم فى إطار فكرة تتعامل مع الغموض والوجود والحيرة الإنسانية , وهذا ما سنتطرق له هنا .- نتعجب من إحتفاظ المصريون القدماء بأشياءهم لنطلق عليها كراكيب , لنجد أننا كبشر دائما ما نحتفظ بكراكيب ليس لها معنى ولا قيمة فى حياتنا سوى أنها موروثاتنا التى يجب أن نحتفظ بها تحت يافطة الأصالة والثوابت والتراث .. لذا من الأهمية بمكان أن نفتش فى هذه الكراكيب عما هو صالح للتعاطى وعما هو فاسد وما يحتاج إلقاءه فى مزبلة التاريخ , لنجد أن الأمور تحتاج بالفعل لإلقاء كل أفكارنا وثوابتنا وتراثنا الفكري فى المزبلة .- تُعتبر فكرة وجود الإله من الأفكار التى حظيت بأكبر ميديا ورواج وإستهلاك عند الجنس البشرى لتهيمن على عقول الكثير من البشر منذ البدء وحتى الآن , وتطوف بكل العصور بغية الوصول لفهم لغز الوجود والحياة , وليستأثر هذا الجدل بعلم الفلسفة وعلم النفس والإجتماع والميثولوجيا والإنثربولوجى .- رغم أن فكرة الإله غير منطقية وغير مثبتة إلا أنها شديدة الثراء كونها توائمت مع إحتياجات الإنسان النفسية فى ظل جهله وصراعه مع الوجود الطبيعي , و لا أرى أن فكرة الإله جاءت حصراً من أجل تفسير غموض الوجود والحياة بل لشرعنت حكم الأقوياء والسادة والطغاة من خلال أيدلوجية وفلسفة , كذا لتلبية حاجات نفسية إنسانية داخلية عميقة لتتخلق مفردات فكرة الإله , وليضيف كل جيل رؤى وإحتياجات إضافية تتحمل طموحاته وجهله , وهذا ما تعرضت له فى سلسلة "لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون" لتحليل فسيفساء النفس البشرية التى شكلت الفكرة لتصل لحالة تجسيد الوهم .- أري أن فكرة الإله باحثة عن معنى وغاية إنسانية , فبالرغم من إنعدام وجود الإله كوجود مُتحقق مُعاين ليبقى فى إطار فكرة أنتجتها المخيلة الإنسانية لتفى حاجاتها النفسية فى ظل حالة العجز المعرفى فى مواجهة الطبيعة والحياة ومحاولة إدراكها إلا أن هذه الفكرة صارت موجودة وذات معنى فى عالمنا المعاصر بعد أن تركت ترسبات على النفسية والذهنية للمؤمنين بوجود إله , لتبدأ الأمور بفكرة وتخيل ورؤى ثم تمارس الفكرة حضورها وهيمنتها .- فرضية الإله فى نشأتها الأولى كانت ذات جدوى فى ظل جهل معرفى هائل ورغبة فى إيفاء أغراض وإحتياجات نفسية لتملأ فكرة الله هذه الفراغات عن جدارة وتمنح الإنسان التوازن النفسى وسط حالة من الخوف والألغاز والصعوبات التى يواجهها , ولكن إمتداد هذه الفكرة لتمد ظلالها على عالمنا المعاصر صارت مُشبعة بالضرر والإنتهاك والإعاقة للتطور الإنسانى .- سيستغرب البعض من تصنيفى لفكرة الله كفكرة ضارة وسينتقد البعض مبدأ ضرر الفكرة , فطالما نعتبر الإله فكرة وليس وجود فلا يجوز نعت الإله بأنه ضار .. لأقول ان ضرر الأفكار أكثر خطورة من ضرر الشئ الموجود بل أكثر ديمومة وإستنزاف وجلب للألم والضرر , مثل تواجد فكرة العنصرية لدى بعض الجماعات البشرية فهى تنتج ضرر دائم ومستمر متمثلاً فى حضور الفكرة .- أضحت فكرة الإله الآن فكرة ضارة على مستوى إدراك الانسان للوجود المادى الموضوعي وذلك بإنصرافه عن البحث العلمي المادي وإعتماده على حلول وهمية غير واقعية لا تفيده فى حل مشا ......
#الفكرة
#التي
#أدلجت
#الإستبداد
#والقهر
#والإنتهاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740563
ازهر عبدالله طوالبه : تجّار الدّين يشترونَ الإستبداد.
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه إنَّ مِن أكثَر الأمور رُعبًا في العُقود الأخير، هو الانتشار الكبير والكَثيف للجماعاتِ الدينيّة المُتشدِّدة، المُنغَلِقة، المتكوِّرة على نفسها، التي ترفُض الخُروج مِن الأقبية التي زُجَّت بها، والتي لا تكُفّ عن سلب النّاسِ حرُيّاتهم. فهذه الجماعات، لَم تبدِع بشيءٍ كما أبدعَت بخنق النّاس، وحصّرهم في بوتقةٍ واحدة، وعلى حدِّ زعمها، فإنّ من خرجَ من هذه البَوتقة، كانَ مصيره النّار، ومَن تمسّكَ بها، كانَ مثواه الجنّة . وليسَ هُناكَ ما هو أكثر تأكيدًا مِن هذا، على أنَّ هذه الجماعات، لا يهمّها إلّا سَلب حريّات البشَر، كما أنّها لا تعرِف الإجادة بالاجتِهاد ؛ بقصدِ الوصول إلى ما يتناسَب مع حياة الإنسان في هذا العصِر، وإلى الوصول، ولو إلى أدنى درجة مِن درجات المواكبة للتطوّراتِ العصريّة والحديثة، فهي اجتهدَت وأبدَعت، نعم . لكن، كُلّ هذا لَم يكُ إلّا في نطاقِ التَّحالف الدائم مع الأنظمة السياسيّة المُستبدِّة، فهُما -بالغالِب- يشتركان بصفة "الاستبداد" .ونتيجة لهذه الصِّفة (الإستبداد) المُشترَكة، تجِد هُناكَ ثمّةَ أعداد كبيرة تتعامَل مَع الدّين على أساس أنَّهُ مؤسَّسة سياسيّة و/أو اقتصاديّة، وليسَ على أساس أنَّهُ أمرًا مُتعلِّقًا بالفردِ بذاتهِ قبَل كُلّ شيء . لذا، تراهُم يرزحونَ تحتَ وطأة التكسُّب المصلحيّ ؛ مِن خلالِ توظيفهم المُقيت للدّين، الذي يجعلهم ينظرونَ للدّين على أساس أنَّهُ متِجَر يتمكّنونَ فيه مِن التسوّق متى وكيفما أرادوا، وليسَ على أساس أنَّهُ أمرًا يترتَّب على مُعتنقيهِ الكثير مِن المُسؤوليّة، لكن، ليسَ أيّ مسؤوليّة، وإنّما المسؤولية أمامَ مَن أوجدَ الدّين، ومَن أنزلهُ على النَّاس على شكلِ أوامرٍ ونواهٍ.ومِن هذه الأعداد الكبيرة، تجِد أُناسًا يُسمّون أنفسهم ب"رجال الدّين". فدونَ أيّ ترتيبٍ مُسبَق، تسوقكَ الأقدار إلى أن تُجالِس بعضهم، وتكتَشِف أمورًا عجيبة، ما أنزلَ الله بها مِن سُلطان، يُتحدَّث بها مِن قبَلهم، دونما أن يعطوها أيّ هامشٍ يُذكَر. تُجالسهم، فتستمِع لأحاديثِهم. ثم بعد ذلك، تُدرِك، بأنّهُم ما هُم إلّا "تُجّار دين"، وأنَّ الفرقُ بينهُم، وبينَ مَن تسمَع لبعضِ ترهاتهم السّخيفة على مواقِع التّواصُل الاجتماعيّ، هو أنّ لكُلّ واحدٍ منهُم أسلوبهُ الخاص، الذي يُمكِّنهُ مِن عرضِ بضاعتهِ بطريقةٍ تسويقيّة، تسويفيّة، وأنَّهم يستغلّونَ الجهل الدينيّ المُستشّري في مُجتمعاتنا، والذي عُملَ عليهِ مِن سنينٍ طويلة.وأقولُ صراحةً بأنَّ هذا الجهلِ الدّينيّ، ساهمَ بشكلٍ كبير بأن يكونَ لكُلّ مِن جماعة "الإستبداد الدّينيّ" وجماعة "الإستبداد السياسيّ" مَنزِلة رفيعة في المُجتمَع، وأنَّهُما يتقدَّمانِ على مَن سِواهُم مِن النّاس، كما أنَّهُما، على حسابِ سذاجَة العُقول البسيطة للكثيرِ مِن المُسلمين، أصبحا أثرى الأثرياء، وسادَة وقادَة الرأي العام في المُجتمَع.وهُنا، وفي ظلّ الوصول إلى قناعةٍ شبِه مُطلَقة، بأنّ تاريخ أيّ أُمّة يُكتَب ويُدوَّن على أهواءِ حّكامها ورجال دينها، وأنّنا لسنا أكثَر مِن ضحايا لمَن تلاعبَ بتاريخنا وبتاريخِ ديننا، ونسجَ بُطولاته على ما يتَّسق مع مصالِحه، فلا بُدَّ مِن أن نسأل أَنفسنا :كيفَ تمكَّن كُلّ تجّار الدّين مِن زرعِ أنفُسهم وأفكارهم النَّتنة والدّنيئة في مُجتمعاتنا، وصنعوا لأنفُسهم قُدسيّة كبيرة، لم تكُ موجودة حتى في زمنِ الرّسول..؟!أحقًّا كُلّ هذا ما كانَ ليكون، لولا تخلُّف الشّعوب، التي تدّفع لتُجار الدين، ببذَخ ..!!الخُلاصة: إنَّ ما يحدُث، اليومَ، مِن تكبيل للدّين، وتوظيفهِ لصالحِ مَن ......
#تجّار
#الدّين
#يشترونَ
#الإستبداد.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740954
عزالدين معزًة : متلازمة الإستبداد السياسي والفساد في الوطن العربي
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة يوجد في العالم العربي من محيطه إلى خليجه ما يكفي لسد كل حاجات الإنسان فيه، ولكن ليس ما يكفي لإشباع جشع المستبدين والفاسدين.ما يؤدي للفساد بشكل حتمي هو اجتماع الدكتاتورية السياسية مع الجشع الاقتصادي معا في النظام الحاكم، وهذه هي الحالة المسيطرة للأسف في معظم بلاد عالمنا العربي. وعلى الرغم من أن معظم البلاد العربية غنية بالموارد، إلا أن هذه الثنائية أدت إلى تراكم ثروات هذه البلاد في أيدي قلة قليلة من المتنفذين الجشعين. هذه الثروات المكدسة في يد الأقلية القليلة، لا يتم استخدامها في غالبيتها الساحقة لدفع أي عملية تنموية في البلاد، بل يكون مصيرها إما التهريب لتوضع في بنوك خارجية بأسماء وهمية، حتى لا ينكشف أمرها، تماما كما يفعل اللصوص وتجار مافيا المخدرات والجريمة المنظمة العابرة للدول، أو يتم دفعها لنيل رضا وقبول "ضباع العالم" لضمان دعمهم في البقاء والاستمرار في السلطة أو يتم إهدارها ليلا ونهارا بشكل مستفز ومثير للاشمئزاز أمام أعين الشعوب المسحوقة.في هذه الحالة يصبح انتشار الفساد حتميا كالمرض المعدي من رأس السلطة نزولا إلى كافة أعضاء الجسم السياسي والإداري للدولة. فالنظام الفاسد لا يمكن له أن يحيط نفسه بأشخاص ليسوا فاسدين، وهؤلاء بدورهم لا بد من أن يحيطوا أنفسهم بدائرة من المعاونين الفاسدين، وبهذه الطريقة تماما تتوالى دوائر الفساد وتتشعب وصولا إلى أدنى المراتب الإدارية، فيضطر الناس للتعامل معها وتتحول تدريجيا بالتالي إلى ثقافة شعب إلا من رحم ربي. ويضيف السعيد بوطاجين قائلا: " إننا نعيش مرحلة مأسوية، ما يشبه غيبوبة في ظل انمحاء أي مناعة تجنب هذه الأوطان انقسامات وصدوعا وشيكة. لا شيء يؤطر حراك الشارع العربي سوى الجوع والشعور بالمذلة، وهو شعور أنتجته زعامات قائمة على التوريث والتأليه، وثقافات لا تعرف حقيقة الشعوب."إن محاربة الفساد في مثل هذه الحالات تتحول في كثير من الأحيان إلى مسرحيات كوميدية مضحكة ومبكية في الوقت ذاته. فبينما يصيح رئيس إحدى الدول العربية مخاطبا شعبه بأنهم "فقراء جدا" وأن عليهم التحمل والصبر وشد الحزام الذي قارب على الانقطاع أصلا لكثرة الشد، يقوم هو بوضع السجاد الأحمر ليسير موكب سياراته عليه لعدة كيلو مترات. أما في بلد أخر وبينما يقوم القائد المقدام بحملة شرسة لمحاربة الفساد والمفسدين من أكابر القوم في دولته، يقوم هو شخصيا بشراء يخت فاخر أو لوحة فنية بمئات ملايين الدولارات دون أن يرف له جفن ودون أن يخشى المحاسبة، بينما يرزخ الكثير من مواطنيه تحت خط الفقر. كتب أحد المدونين العرب في منصات التواصل الاجتماعي: " الموظف البسيط، عندما يقبض راتبه الشهري، الأسبوع الأول منه يأكل الدجاج، والاسبوع الثاني يأكل بيض الدجاج، والاسبوع الثالث يأكل ما يأكله الدجاج، والاسبوع الأخير من الشهر يصبح هو دجاجة " على مر مئات السنين، تنازعت العرب بموروثهم الديني والفكري وواقعهم السياسي المتردي، نظرتان متضادتان، إحداهما تحمّل الرعية "المواطنين" مسؤولية استبداد الحاكم وظلمه وفساده، لكونه يجسد ظلمهم وفساد أخلاقهم أو لكونه نتاجاً لضعفهم وتخاذلهم، والأخرى ترى أن السلطة الاستبدادية أصل كل فساد ومنبع كل بؤس، وأن ما أصاب المواطنين ما هو إلا نتاج قمع الحاكم.فهل أفسد استبداد السلطة السياسية المواطنين وأنزل بهم الفقر والمعاناة؟ أم أن الاستبداد السياسي نتاج فساد الشعب وظلمه؟ وهل الإصلاح يبدأ بتغيير رأس السلطة السياسية أم أن التغيير يجب أن يبدأ من القاعدة الشعبية؟لقد نجحت أنظمة الاستبداد السياسي في منطقتنا في تحويل مجتمعاتنا إلى مجتمعات ميتة سياسيا ......
#متلازمة
#الإستبداد
#السياسي
#والفساد
#الوطن
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746072
شادي الشماوي : الشوفينيّة الأمريكيّة الوقحة : - معاداة الإستبداد - ك - غطاء - لدعم إمبرياليّة الولايات المتّحدة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان 25 فيفري ، جريدة " الثورة " عدد 740 ، 28 فيفري 2022https://revcom.us//en/bob_avakian/shameless-american-chauvinism-anti-authoritarianism-cover-supporting-us-imperialism" إبحثوا أينما شئتم ، تجوّلوا عبر كافة الأنظمة الملكيّة و أنظمة الطغاة في العالم القديم ، سافروا عبر بلدان أمريكا الجنوبيّة ، فتّشوا في كلّ ركن من أركان العالم عن جميع التجاوزات ، و حينما تعثرون على آخرها ، أعقدوا مقارنة بينها و بين الممارسات اليوميّة لهذه الأمّة و ستشاطرونني الرأي بأنّه في ما يتعلّق بالوحشيّة المقزّزة و النفاق الفجّ ، فإنّ أمريكا تسود بلا منازع ". ( فيرديريك دوغلاس ، من العبيد السابقين و مناصر لا يلين لإلغاء العبوديّة ، 1852 )في السنوات الأخيرة ، كثُر الحديث و سال الكثير من الحبر بشأن الخطر المتنامى ل " الإستبداد " في الولايات المتّحدة ممثّلا في دونالد ترامب و الحزب الجمهوري . و الآن في إطار الغزو الروسي لأوكرانيا و تحرّكات الولايات المتّحدة ردّا على ذلك ، يقدّم عرض لعدد من المفترضين " خبراء " في مجال " الإستبداد " و هم متّحدون تحت راية الولايات المتّحدة ضد تحدّى هيمنتها من طرف روسيا ، و تبدو الصين تتربّص كتحدّى أكثر جدّية حتّى . ( لم تعد لا روسيا و لا الصين " شيوعيّتين " منذ فترة زمنيّة طويلة و قد تحوّلتا منذ عقود إلى بلدين رأسماليّين - إمبرياليّين و بالتالى تمثّلان تحدّيا له دلالته بالنسبة إلى المصالح الإمبرياليّة للولايات المتّحدة ). إذا إستمعنا إلى هؤلاء " الخبراء " ، القوّة العتيّة ذات الطموحات الإمبراطوريّة التي ينبغي أن تشغلنا أكثر الآن هي روسيا و قائدها " الإستبدادي " ، فلاديمير بوتين . و فجأة يقع التعبير عن مبدأ راسخ عن مدى خطأ و خطورة غزو بلد لبلد آخر على أساس تعلاّت واهية و أكاذيب صارخة و هذا ينسحب على بوتين لا غير ( و بطبيعة الحال ، على " إستبداد" من لا نحبّهن " نحن " ) ، و الواقع أنّه أكثر من الأكيد أنّه ينسحب " علينا نحن ". من الأكيد أنّ القوّة العظمى للإرهاب و العدوان الروسيّ و غزوها لأوكرانيا مثال واضح على ذلك و شيء على جميع النزهاء و الشرفاء معارضته . لكن لا يجب على أيّ إنسان نزيه و شريف أن يقف إلى جانب إمبرياليّي الولايات المتّحدة في نزاعها مع الإمبرياليّة الروسيّة . و للأسباب التي سأتعمّق فيها ، من النفاق التام و المقيت بالنسبة لإمبرياليّي الولايات المتّحدة و الناطقين الرسميّين بإسمهم في وسائل الإعلام و غيرهم من ممثّليهم أن يقدّموا أنفسهم على أنّهم يندّدون بصفة شرعيّة بهذا الغزو الروسي بينما الولايات المتّحدة هي البلد الذى إلى درجة بعيدة جدّا قد قام بأكبر عدد من الغزوات و عمليّات التدخّل العنيف الأخرى في شؤون البلدان الأخرى . بشكل ما ، هؤلاء " المتعلّمون " قد " نسوا " غزو الولايات المتّحدة و إحتلالها ل " بلد مستقلّ" آخر هو العراق سنة 2003 – على أساس أكاذيب صارخة عن الإمتلاك المفترض للعراق ل " أسلحة دمار شامل " و إرتباطه الوثيق بالإرهابيّين الأصوليّين الإسلاميّين كالقاعدة . و كان هذا الغزو للولايات المتّحدة جريمة حرب عالميّة بارزة ، نجمت عنها حركات أودت بحياة مئات آلاف البشر و جعلت الملايين لاجئين و أطلقت العنان ل دوّامة موت و دمار في تلك الناحية من العالم . ( أحد أهمّ المشاهد المقيتة المعروضة بوسائل الإعلام " السائدة " هذه ال ......
#الشوفينيّة
#الأمريكيّة
#الوقحة
#معاداة
#الإستبداد
#غطاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748682
مصطفى الفاز : السياسة الثقافية...من الإستبداد إلى التغيير
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الفاز إن الحديث عن السياسة الثقافية للدولة المغربية يطرح إشكالا مزدوجا, على مستوى المفاهيم حيث تختفي أسس البحث في الإنتاج الثقافي بمعاييره الجمالية والفنية المعبرة عن الوجدان المجتمعي, لتبرز دلالات أكثر تعقيدا من قبيل السياسة والثقافة والدولة... وعلى مستوى المنهج, حيث تتعدد المقاربات من وصفية للظاهرة الثقافية إلى المقاربة السوسيولوجية الأكاديمية المحكومة بقوانين التفسير والاستقراء, فتتشعب مداخل البحث ونصبح أمام صورة نمطية متداخلة يصعب تفكيكها.فهل نتحدث عن السياسة الثقافية كخطط ومشاريع مرتبطة بالحقل الثقافي؟ أم نتحدث عن السياسة الثقافية كصناعة ومنتوج جمالي وفني؟ هل هناك حدود فاصلة بين الثقافة الشعبية والثقافة العالمة؟ هل نبني مقاربتنا حول الحركة الثقافية بإنتاجها المادي واللامادي في سياق كرونولوجي يسير وفق السياق الزمني للدولة؟ كيف نعزز ثقافة التغيير كنقيض لثقافة الاستبداد؟فرضية الانطلاق لنفترض أن الممارسة الثقافية تنتج في ظل أوضاع تاريخية اقتصادية واجتماعية معينة وأن غايات هذه الممارسة الثقافية وأهدافها تحددها الدولة فهذا يعني أن الفعل الثقافي خاضع لمبدأ التخطيط وفق برامج حكومية تترجم التوجه الايديولوجي للدولة, فهل يمكن أن تخضع الثقافة للتخطيط ؟ سؤال مهم تردد على لسان المثقفين عقب الحراك الاجتماعي ربيع 2011. لكن الدولة التي حددت الغايات الايديولوجية من وراء الفعل الثقافي هي نفسها الدولة التي ورثت رؤية كولونيالية للثقافة: أولا من خلال المؤسسات المحدثة من لدن الاستعمار الرسمي 1912 تحت مسمى مصلحة الآثار والفنون الجميلة والمواقع التاريخية وهو توجه يترجم الاستغلال الكولونيالي ومؤسسات المخزن العتيقة للرأسمال الثقافي وجعله في خدمة البنيات الرأسمالية التابعة للمتروبول. ثانيا بربط الثقافة بإنتاج الثروة كفلكلور للتنشيط السياحي وتشجيع الاستيطان.نفس الغايات والأهداف استمرت، خاصة عندما تم الانقلاب على حكومة عبد الله ابراهيم بداية الستينات, إذ شكل قرار إلغاء مكتبة التربية الشعبية والحاقها بوزارة الشباب والرياضة وتكريس ثنائية التعليم الأصيل والعصري إشارة لاعتماد المداخل الثقافية واجهات للهيمنة. لقد كان التخطيط للفعل الثقافي يتم وفق البناء التاريخي للنظام المخزني, وبالتالي لم يكن الجهاز الثقافي للدولة جهازا حياديا ولم تكن لتسمح من موقع الصراع بانبثاق أي نموذج أصيل للثقافة الشعبية.الثقافة والديموقراطية.لم يكن المثقف المغربي في عزلة عن الحركية الثقافية العالمية خصوصا بعد الحرب الامبريالية الثانية، فقد تعرف على مختلف التجارب مع الحفاظ على الموروث الشعبي من عادات وتقاليد وأشكال احتفالية شعبية. وكان الفعل الثقافي الرسمي متجاذبا بين رؤيتين:رؤية البورجوازية المدينية التي لم تتخلص من أصولها السلفية، والتي فصلت بشكل تعسفي بين الثقافة والديمقراطية لمواجهة برنامج الإسلام السياسي الذي أسس لهذا الفصل، ولكنها حافظت على خدمة الثوابت الدينية للنظام المخزني وجعلت من عنصري الشرف والبيعة أهم الخطوط الحمراء, وهذا أحد تجليات الهيمنة القائمة على قبول ديمقراطية جهاز الدولة كتعبير عن تحالف طبقي في طور التشكل، والتعبير عنه ثقافيا رغم أن البورجوازية المدينية ساهمت من خلال تعبيرات جمعوية مرتبطة بالحركة الوطنية في خلق دينامية ثقافية نشطت أساسا في المسرح كخطاب فني للمقاومة.أما الرؤية الثانية فهي تكنوقراطية بالأساس تتخذ من الوصاية المباشرة لوزارة الداخلية على الحقل الثقافي إحدى المداخل الأساسية لتكريس الهيمنة عبر بلو ......
#السياسة
#الثقافية...من
#الإستبداد
#التغيير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751461
مصطفي الفاز : السياسة الثقافية.. من الإستبداد إلى التغيير
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_الفاز إن الحديث عن ”السياسة الثقافية” للدولة المغربية يطرح إشكالا مزدوجا، على مستوى المفاهيم حيث تختفي أسس البحث في الإنتاج الثقافي بمعاييره الجمالية والفنية المعبرة عن الوجدان المجتمعي، لتبرز دلالات أكثر تعقيدا من قبيل السياسة والثقافة والدولة… وعلى مستوى المنهج، حيث تتعدد المقاربات من وصفية للظاهرة الثقافية إلى المقاربة السوسيولوجية الأكاديمية المحكومة بقوانين التفسير والاستقراء، فتتشعب مداخل البحث ونصبح أمام صورة نمطية متداخلة يصعب تفكيكها.فهل نتحدث عن ”السياسة الثقافية” كخطط ومشاريع مرتبطة بالحقل الثقافي؟ أم نتحدث عن ”السياسة الثقافية” كصناعة ومنتوج جمالي وفني؟ هل هناك حدود فاصلة بين الثقافة الشعبية والثقافة العالمة؟ هل نبني مقاربتنا حول الحركة الثقافية بإنتاجها المادي واللامادي في سياق كرونولوجي يسير وفق السياق الزمني للدولة؟ كيف نعزز ثقافة التغيير كنقيض لثقافة الاستبداد؟فرضية الانطلاقلنفترض أن الممارسة الثقافية تنتَج في ظل أوضاع تاريخية اقتصادية واجتماعية معينة وأن غايات هذه الممارسة الثقافية وأهدافها تحددها الدولة، فهذا يعني أن الفعل الثقافي خاضع لمبدأ التخطيط وفق برامج حكومية تترجم التوجه الايديولوجي للدولة، ”فهل يمكن أن تخضع الثقافة للتخطيط؟” سؤال مهم تردد على لسان المثقفين عقب الحراك الاجتماعي ربيع 2011.لكن الدولة التي حددت الغايات الايديولوجية من وراء الفعل الثقافي هي نفسها الدولة التي ورثت رؤية كولونيالية للثقافة:أولا، من خلال المؤسسات المحدثة من لدن الاستعمار الرسمي 1912 تحت مسمى ”مصلحة الآثار والفنون الجميلة والمواقع التاريخية” وهو توجه يترجم الاستغلال الكولونيالي ومؤسسات المخزن العتيقة للرأسمال الثقافي وجعله في خدمة البنيات الرأسمالية التابعة للمتروبول.ثانيا، بربط الثقافة بإنتاج الثروة كفلكلور للتنشيط السياحي وتشجيع الاستيطان.نفس الغايات والأهداف استمرت، خاصة عندما تم الانقلاب على حكومة عبد الله ابراهيم بداية الستينات، إذ شكل قرار إلغاء مكتبة التربية الشعبية وإلحاقها بوزارة الشباب والرياضة وتكريس ثنائية التعليم الأصيل والعصري إشارة لاعتماد المداخل الثقافية واجهات للهيمنة.لقد كان التخطيط للفعل الثقافي يتم وفق البناء التاريخي للنظام المخزني، وبالتالي لم يكن الجهاز الثقافي للدولة جهازا حياديا ولم تكن لتسمح من موقع الصراع بانبثاق أي نموذج أصيل للثقافة الشعبية.الثقافة والديمقراطيةلم يكن المثقف المغربي في عزلة عن الحركية الثقافية العالمية خصوصا بعد الحرب الامبريالية الثانية، فقد تعرف على مختلف التجارب مع الحفاظ على الموروث الشعبي من عادات وتقاليد وأشكال احتفالية شعبية. وكان الفعل الثقافي الرسمي متجاذبا بين رؤيتين:رؤية البورجوازية المدينية التي لم تتخلص من أصولها السلفية، والتي فصلت بشكل تعسفي بين الثقافة والديمقراطية لمواجهة برنامج الإسلام السياسي الذي أسس لهذا الفصل، ولكنها حافظت على خدمة الثوابت الدينية للنظام المخزني وجعلت من عنصري الشرف والبيعة أهم الخطوط الحمراء، وهذا أحد تجليات الهيمنة القائمة على قبول ديمقراطية جهاز الدولة كتعبير عن تحالف طبقي في طور التشكل، والتعبير عنه ثقافيا رغم أن البورجوازية المدينية ساهمت من خلال تعبيرات جمعوية مرتبطة بالحركة الوطنية في خلق دينامية ثقافية نشطت أساسا في المسرح كخطاب فني للمقاومة.أما الرؤية الثانية فهي تكنوقراطية بالأساس تتخذ من الوصاية المباشرة لوزارة الداخلية على الحقل الثقافي إحدى المداخل الأساسية لتكريس الهيمنة عبر بلورة ......
#السياسة
#الثقافية..
#الإستبداد
#التغيير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754001
بسام ابوطوق : بذور الديمقراطية التونسية بين رحى الإستبداد وجرن الإسلام السياسي
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق في 25 تموز من العام الفائت، فاجأ الرئيس التونسي قيس سعيد العالم بإعلانه تعليق عمل البرلمان وإقالة رئيس مجلس الوزراء وتوليه سلطات استثنائية، مبرراً ذلك بوجود تهديد وشيك للدولة التونسية.وبدل أن يعمل رئيس الدولة على رعاية واجبه الدستوري وحقوق الشعب عليه، للتخفيف من آثار الأزمة الاقتصادية الطاحنة، والارتفاع الجنوني في الأسعار، والبطالة التي التي زادت من معدلات الفقر ودفعت الآلاف من الشباب التونسيين للهجرة إلى دول أوروبية، نجده يخرج من قبعة الحاوي أرانب الحوار الوطني، بشأن الإصلاحات ولجان صياغة الدستور(الجمهورية الجديدة)!وهل هي صدفة بحتة أن تتصاعد هذه الدعوات للحوار في مصر وتونس والجزائر، أم هو توارد خواطر ومصائر مشتركة لحكام متفرّدين بالحكم، يتعللون بأخطار المؤامرات الخارجية ومكائد الخصوم؟.نعامة تدفن رأسها في الرمال، وهروب من مسؤوليات وواجبات الحكم إلى أمامٍ وهمي وشعارات عبثية. وكما المدمن على الأفيون، يستمرئ حكام الاستبداد والديكتاتورية قوانين الطوارئ والحالات الاستثنائية التي تدوم لعقود وعقود.إنها تونس التي انطلقت منها شرارة الاحتجاجات في الشرق الأوسط، وأطاحت في العام 2011 بديكتاتور حكمها 27 عاماً. تونس التي صنفها التقرير السنوي لمؤسسة فريدوم هاوس الأمريكية، بأنها حرة وهي الدولة الوحيدة في العالم العربي التي حصلت على هذا التصنيف.لكن، مقابل التقدم على صعيد الانتقال الديمقراطي، كانت الإنجازات على المستويين الاقتصادي والاجتماعي متواضعة جداً، وتشكل إجماع لدى التونسيين على وجود خلل في المنظومة السياسية التي تحكم تونس منذ 2011، ولكن الاختلاف هو حول الحل. وهذا الحل لا يتجلى في تركيز جميع السلطات بيد شخص واحد، وإعطائه صكاً على بياض ليفعل ما يشاء، ولكنه يكمن في آليات ديمقراطية، كإنتخابات مبكرة وتمثيل أوسع.حصل الرئيس التونسي على دعم أولي من قطاعات واسعة من الشعب التونسي ومكوناته الحية،ولكنه كان عبارة عن صرخة غضب من انشغال القوى المتحكمة بالمؤسسات الحاكمة، بدأً من حزب الإسلام السياسي (النهضة) وحلفاؤه وغيرهم من قوى ظاهرة وخفية،تنازعت على كعكة الحكم، وتكالبت على مغانم السلطة، وتلهت عن واجبات الحكم، بينما كان عليها التصدي لإيقاف تدهور الاقتصادوتأمين الخدمات المعيشية وتوسيع دائرة المشاركة لكافة فئات المجتمع في إدارة البلاد.هي حلول بديهية برهنها العلم السياسي والعقل المجتمعي: التخفيف من الإدارة الأمنية للشأن العام، الإقرار بنضج المجتمع وتجلياته، والكف عن لعب دور الوصي على القاصر، تحرير الفضاء العام للمجتمع ليمارس فيه حريته الفكرية والسياسية والشخصية.في المقلب الآخر، يلعب الإسلام السياسي على اختلافمصادره الفكرية ومكوناته السياسية دور الثورة المضادة والخصم المعادل المتربص لإشكالات الحكم والسلطة، يمتطي حصان الديمقراطية المتوثب ليصل إلى السلطة، ثم يترجل عنه ويعقره. فبالنسبة له الديمقراطية هي وسيلة للوصول إلى غاية السلطة، وليس لها أي فرصة في الحياة بعد الظفر بالحكم لإدارة البلاد والمجتمع على قاعدة الشمولية والدوغمائية.يلعب الإسلام السياسي على عواطف وإيمان الجماهير، فيجر العقلاء والحكماء في مواجهته إلى ملعبه وميدانه، حيث لا فرصة للمنطق أو الحوار والصراحة، بل يجابهون خشبية اللغة وتسويق الوهم. وهو يستولي على دور العبادة ومناسبات الدعوة، التي أسست لفئات الشعب المؤمنة لتمارس عبادتها وإيمانها، ويستثمرها مصدراً للتجييش وفق مصالحه الضيقة وعمادها هو الحكم والتمكين، ولو على حساب م ......
#بذور
#الديمقراطية
#التونسية
#الإستبداد
#وجرن
#الإسلام
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757232
سعيد الوجاني : الإستبداد السياسي .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني الاستبداد السياسي / Le despotisme et la tyrannie politique المستبد الطاغية – Le despote / Le tyran هناك كثير من الدوافع جعلتني اليوم كالأمس ، افكر في كتابة هذا الموضوع ، ليس فقط بسبب ما تعرفه الدولة السلطانية من نقاش وتجادب لا طراف الحديث ، بين الرعايا اجمعين وليس فقط بين المثقفين ، والمهتمين ، والمشتغلين بالشأن العام ، حول الاشاعات الرائجة هنا وهناك حول صحة الملك المتدهورة ، وحول غيابه الذي طال اكثر من اللزوم دون توضيحات السبب في ذلك ، هل السبب يرجع الى مرض السلطان ، ام يرجع الى أسباب أخرى لا يعلم بها ولا يحقها غير المقربون جدا ، وأولوا الابصار الذين لا تخفى عليهم خافية .. ناهيك عن الاشاعات المتداولة هنا وهناك حول ( صراع ) مفترض عن خليفة العرش . ونحن نجزم ان لا صراع حاصل بين افراد العائلة الحاكمة ، وانّ الجميع متشبث بالدستور الواضحة نصوصه .. وإنّ أي خروج عن مقتضيات الدستور لتنظيم انقلاب ناعم من طرف من يسبح في البرك الآسنة ، سيكون له الجيش بالمرصاد .. فوفاء الجيش هو وفاء للنظام ، ووفاء اعمى للسلطان ، وللدولة السلطانية . أيْ ان عقيدته علوية دستورية لن تسمح باي تجاوزات او سيناريوهات ، يفكر البعض في لعبها للحيلولة دون الانتقام القادم ، وتصفية الحسابات ، والتغطية على الجرائم المختلفة التي ارتكبوها ، باستعمال أجهزة الدولة في الاعتداء على الناس ظلما ، وتزوير المحاضر البوليسية لرمي المعارضين السلميين ، الذين يعارضون بالريشة والقلم ضد فساد هذه الطغمة ، التي أصبحت مصالحها ، واصبح وضعها مهدد اليوم قبل الغد . ولنطرح عليهم السؤال . من اين لك هذا ؟ حتى تظهر سريعا سرقات أموال الشعب المفقر ، الذي اصبح يمارس التسول في واضحة النهار، ومن دون حشمة ..فما يروج عن الصراعات داخل القصر، ولعلعة الرصاص داخله ، وان المفتش العام للجيش عبد الفتاح الوراق اجتمع بقادة الجيش ، وان صراعا يدور مع البوليس السياسي بقيادة المدعو عبد اللطيف الحموشي ، ورئيسه المدعو فؤاد الهمة لا أساس لها من الصحة ، ثم ان الجنرال عبد الفتاح الوراق لم يعد هو المفتش العام للجيش ، لقد تم اعفاءه من هذا المنصب منذ اكثر من سنة ، وحل محله الجنرال بلخير الفاروق .. .. هي اشاعات لبث البلبلة ، وتضبيب الواقع بالخرافات التي افتضحت منذ أولها .. وعندما يكون الدستور واضحا ، فالجيش الضامن للنظام العام وللاستقرار ، والضامن لوحدة التراب الوطني ، ولوحدة الشعب ، سيتحرك بما يفرضه الواجب ، ويفرضه الامر اليومي ، ويفرضه القسم الذي اداه ضباطه عند تخرجهم من مختلف المدارس العسكرية ... وكيفما كان الحال فالمحاكمات بسبب المظالم قادمة ومنتظرة .. ومن دونها قد يتطور الوضع نحو الاستفحال ، ونحو مأزق الازمة التي تتطلب هزة Un choc للملمتها بنتائج ستكون كارثية ..إذن . ان ما دفعني لكتابة هذا الموضوع ، ليس فقط ما يعرفه الحقل السياسي من اشاعات حول صحة السلطان ، وحول الخليفة المنتظر ، و ( الصراع ) الدائر بين افراد الاسرة الحاكمة حول من تتوفر فيه شروط خلافة العرش ، وما يصاحب هذا الجدل ( السياسي ) من حملات إعلامية مغرضة ، ذات طبيعة ديماغوجية او تكتيكية ، وهي الغالبة والرائجة على كل المستويات والاصعدة ، ولكن المتتبع للأمور يلاحظ انه وسط هذه الأجواء الدعائية ، هناك أصوات رزينة عاقلة ، ومواقف تنبعث من نداء الضمير الحر ، وتنطلق من الصفاء المبدئي ، والنزاهة الفكرية ، والمصداقية السياسية .. مواقف لم تسقط الى مستوى الخساسة في التشفي في المرض الذي قد يصيب أي انسان .. لكن بين هذا وذاك ، نرى ان الاستبداد السياسي لا يزال قابعا ، متأبطا ......
#الإستبداد
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761721