زهير دعيم : نريد اجوبة شافية
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم الحيّرة تعُشّش في كلّ مكان من بلادنا الصغيرة . والأسئلة المشروعة تتطاير في كلّ تلّ ورابية ووادٍ .. هل غدًا ستفتح المدارس أبوابها غدًا أمام طلّابنا - نحن في المدن والبلدات الحمراء والقانية - أم لا ؟ هل غدًا سيُطبّق نظام الإغلاق كليًّا أم جزئيًّا ؟ .. حكومتنا مُتذبذبة ؛ متذبذبة في قراراتها وفي تصرّفها ونهجها ، ممّا يزرع الريبة والشّكّ والخوف في النفوس . حقًّا قرارات مثقوبة – إن صحّ التعبير – أو كما قالت المرحومة جدّتي : " نفّذتك وما نفّذتك " فالضبابيّة تلفّ بلادنا من شمالها الى جنوبها ومن شرقها الى غربها .. فهذه ناصرتنا حمراء ونوف الجليل – الناصرة العليا- والتي تبعد عنها متران خضراء .. هنا اغلاق وهناك على بعد مترين حرية وانعتاق ومرح.. بيت الاب اغلاق وبيت الابن حريّة والمسافة امتار !!! ألم يحن الوقت أن نعالج الامور والواقع الأليم بعيدًا عن السياسة والمصالح الحزبية و التفكير بعدد المقاعد وارضاء الأحزاب الدينيّة.. ألم يحن الوقت أن نضع الأصبع على الجرح ونقول : هنا النزيف! انتظرنا رئيس حكومتنا نتانياهو اليوم ليقول كلمته فإذا تأتأة وضباب ، وأذا الأجوبة الصريحة تغيب وتتبخّر ، وإذا علامات السؤال الكبيرة تبقى كبيرة تزرع الفضاء والنفوس بالريبة . سمعناه فإذا به يتباهى بالمرحلة الاولى من مكافحة الكورونا ومنع انتشارها ، ونسي وتناسى مليونًا من العاطلين عن العمل ومئات المصالح الخاصّة التي افلست وأغلقت أبوابها .. و الاهمّ أنه نسي حفيدتي الصغيرة وأمثالها الذين ينامون والحقيبة الجديدة تنام تحت الجديلة الجميلة .. ضقنا ذرعًا .. نريد أجوبةً شافية .. نريد أن نعرف ما يخبئه لنا الغد .. هل هناك اغلاق أو اغل أو أغ .. وإلّا فقد يغنّي كلّ واحد منّا على ليلاه وتضيع الطّاسة.ارحمونا رحمكم الله.. ......
#نريد
#اجوبة
#شافية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691187
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم الحيّرة تعُشّش في كلّ مكان من بلادنا الصغيرة . والأسئلة المشروعة تتطاير في كلّ تلّ ورابية ووادٍ .. هل غدًا ستفتح المدارس أبوابها غدًا أمام طلّابنا - نحن في المدن والبلدات الحمراء والقانية - أم لا ؟ هل غدًا سيُطبّق نظام الإغلاق كليًّا أم جزئيًّا ؟ .. حكومتنا مُتذبذبة ؛ متذبذبة في قراراتها وفي تصرّفها ونهجها ، ممّا يزرع الريبة والشّكّ والخوف في النفوس . حقًّا قرارات مثقوبة – إن صحّ التعبير – أو كما قالت المرحومة جدّتي : " نفّذتك وما نفّذتك " فالضبابيّة تلفّ بلادنا من شمالها الى جنوبها ومن شرقها الى غربها .. فهذه ناصرتنا حمراء ونوف الجليل – الناصرة العليا- والتي تبعد عنها متران خضراء .. هنا اغلاق وهناك على بعد مترين حرية وانعتاق ومرح.. بيت الاب اغلاق وبيت الابن حريّة والمسافة امتار !!! ألم يحن الوقت أن نعالج الامور والواقع الأليم بعيدًا عن السياسة والمصالح الحزبية و التفكير بعدد المقاعد وارضاء الأحزاب الدينيّة.. ألم يحن الوقت أن نضع الأصبع على الجرح ونقول : هنا النزيف! انتظرنا رئيس حكومتنا نتانياهو اليوم ليقول كلمته فإذا تأتأة وضباب ، وأذا الأجوبة الصريحة تغيب وتتبخّر ، وإذا علامات السؤال الكبيرة تبقى كبيرة تزرع الفضاء والنفوس بالريبة . سمعناه فإذا به يتباهى بالمرحلة الاولى من مكافحة الكورونا ومنع انتشارها ، ونسي وتناسى مليونًا من العاطلين عن العمل ومئات المصالح الخاصّة التي افلست وأغلقت أبوابها .. و الاهمّ أنه نسي حفيدتي الصغيرة وأمثالها الذين ينامون والحقيبة الجديدة تنام تحت الجديلة الجميلة .. ضقنا ذرعًا .. نريد أجوبةً شافية .. نريد أن نعرف ما يخبئه لنا الغد .. هل هناك اغلاق أو اغل أو أغ .. وإلّا فقد يغنّي كلّ واحد منّا على ليلاه وتضيع الطّاسة.ارحمونا رحمكم الله.. ......
#نريد
#اجوبة
#شافية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691187
الحوار المتمدن
زهير دعيم - نريد اجوبة شافية
ماجد فيادي : أسئلة بحاجة الى اجوبة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي في حوارات متفرقة عن المُنتِج العراقي، أثرت موضوعا للنقاش حول صناعة أصحاب الإنتاج الفكري والفني، وقد استخدمت مفردة صناعة لأنني اجد الإنتاج صناعة، وحتى نقول عن شخص انه صنائعي متميز، مُنتِج ومبدع، لا بد ان نبحث عنه ونكتشفه ونشجعه وندربه ونعطيه الثقة ليصبح مُنتَجاً ذا شأن، يتأثر بالمجتمع ويؤثر به، يرى بعينه الثاقبة ما لا يراه الآخرون، يحمل شعلة التفكير والتطوير، ولا يخاف السير امام المجتمع. في المحصلة انها صناعة من نوع خاص، لأن مُنتَجها تأثر بمعلميها وراعيها حتى اصبح في يوم من الأيام علامة فارقة يشار الى نَتاجاته الإبداعية.في سنوات حركة الحداثة التي اثرت في المجتمع العراقي، يقول الكاتب والباحث اليساري ياسين النصير ان العراق من الدول التي تَعَلَمَ طلابها الجامعيين التحديث، ولم يؤمنوا بالحداثة، لانهم استخدموا منتجات التطور العلمي الحديثة ولم يقتربوا من أسباب نتائجها. يقول الشاعر والاعلامي اليساري الراحل جمعة الحلفي، ان من الأخطاء التي وقع بها عدد من المثقفين العراقيين انهم حبسوا ابداعهم الثقافي بانتمائهم السياسي والايديولوجي. يقول الشاعر اليساري عبد الكريم كاصد، ان الأحزاب لا تنتج مبدعين او فنانين، انما المبدع هو نتاج الموهبة والعمل على صقلها وتطويرها. في مكالمة هاتفية مع الراحل اليساري البروفسور كاظم حبيب، كنت قد طلبت منه ان يكتب بتفصيل عن قضية أشار اليها في احدى مقالاته، فرفض وقال "هذه مهمتكم كقراء تبحثون عن التفاصيل، وان تكتبوا فيها ما ترونه مناسبا، حتى تثيروا النقاش حول ما بدأت الكتابة فيه". كان الراحل اليساري الطبيب صادق البلادي يتصل ويحثني على الكتابة كلما اطلت الزمن بدون ان اكتب مقالا. كان ولا يزال الكاتب والباحث اليساري الدكتور صادق أطيمش، يحاورني في كل صغيرة وكبيرة، ويطلعني على خبايا لم اصلها في أي موضوع احاوره فيه او ارغب ان اكتب فيه. اختتم بالمناضل اليساري جاسم الحلوائي عندما ناقشني في مقال كتبته، ولما اخبرته انه لفت انتباهي الى تفاصيل مهمة، قال لي "طبعا انا انقل لك تجربة رجل تجاوز الثمانين". جميع تلك الأسماء يتراوح مواليدها بين الاربعينات والخمسينات، جميعهم كانوا ولا يزال لهم شأن في المجتمع العراقي، منهم من فارقنا ومنهم من تراجعت نتاجاته، ومنهم من لا يزال متقد العقل والذاكرة، ويتحفنا بنتاجاته الفكرية. اما تناولي لهذه الآراء المختلفة مع بعضها، فهو لم يكن نابعا من اتفاقي معها جميعا، انما هي طرح للتوجهات اليسارية، كم تحمل من التنوع والاختلاف، ما يجعلها دليلا على المنهج الماركسي كفلسفة تؤمن بالتنوع الفكري الإنساني.اليوم عندما اتفحص أي جريدة يسارية او موقع الكتروني يساري (استثني الحوار المتمدن)، لا اجد أسماء شبابية تكتب وتنشر مقالات او كتبً تبحث في قضايا جيلها، وان كتبوا فانه قليل، ويضيع في زحمة وسائل الاعلام المرئية والصوتية والمقروءة ومواقع التواصل الاجتماعي، لكن السبب الأهم في قلة الإنتاج، هو الضعف في صناعة المُنتِج. في مقابلة تلفزيونية للراحل اليساري الشاعر عريان السيد خلف يقول "انه عرض نتاجه الشعري على الراحل اليساري الشاعر مظفر النواب، فقال له ان هذا ليس شعراً، وعندما اغتاظ من رده، القى قصيدة أخرى امامه في مناسبة ثانية، فقال له النواب هذا يسمى شِعرا. اعود لصناعة المُنتِج لأقول، ان من يتواجد في هيئات تحرير المنابر الإعلامية اليسارية، تقع عليه مسؤولية كبيرة في منح الفرصة للمُنتِجين الشباب، ليس فقط في التشجيع على الإنتاج، انما في فتح فضاءات الحرية للأفكار الجديدة وكسر التقاليد والبحث في مشاكل الجيل الجديد بأدوات مبدعيه (يقول الباحث ال ......
#أسئلة
#بحاجة
#اجوبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765853
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي في حوارات متفرقة عن المُنتِج العراقي، أثرت موضوعا للنقاش حول صناعة أصحاب الإنتاج الفكري والفني، وقد استخدمت مفردة صناعة لأنني اجد الإنتاج صناعة، وحتى نقول عن شخص انه صنائعي متميز، مُنتِج ومبدع، لا بد ان نبحث عنه ونكتشفه ونشجعه وندربه ونعطيه الثقة ليصبح مُنتَجاً ذا شأن، يتأثر بالمجتمع ويؤثر به، يرى بعينه الثاقبة ما لا يراه الآخرون، يحمل شعلة التفكير والتطوير، ولا يخاف السير امام المجتمع. في المحصلة انها صناعة من نوع خاص، لأن مُنتَجها تأثر بمعلميها وراعيها حتى اصبح في يوم من الأيام علامة فارقة يشار الى نَتاجاته الإبداعية.في سنوات حركة الحداثة التي اثرت في المجتمع العراقي، يقول الكاتب والباحث اليساري ياسين النصير ان العراق من الدول التي تَعَلَمَ طلابها الجامعيين التحديث، ولم يؤمنوا بالحداثة، لانهم استخدموا منتجات التطور العلمي الحديثة ولم يقتربوا من أسباب نتائجها. يقول الشاعر والاعلامي اليساري الراحل جمعة الحلفي، ان من الأخطاء التي وقع بها عدد من المثقفين العراقيين انهم حبسوا ابداعهم الثقافي بانتمائهم السياسي والايديولوجي. يقول الشاعر اليساري عبد الكريم كاصد، ان الأحزاب لا تنتج مبدعين او فنانين، انما المبدع هو نتاج الموهبة والعمل على صقلها وتطويرها. في مكالمة هاتفية مع الراحل اليساري البروفسور كاظم حبيب، كنت قد طلبت منه ان يكتب بتفصيل عن قضية أشار اليها في احدى مقالاته، فرفض وقال "هذه مهمتكم كقراء تبحثون عن التفاصيل، وان تكتبوا فيها ما ترونه مناسبا، حتى تثيروا النقاش حول ما بدأت الكتابة فيه". كان الراحل اليساري الطبيب صادق البلادي يتصل ويحثني على الكتابة كلما اطلت الزمن بدون ان اكتب مقالا. كان ولا يزال الكاتب والباحث اليساري الدكتور صادق أطيمش، يحاورني في كل صغيرة وكبيرة، ويطلعني على خبايا لم اصلها في أي موضوع احاوره فيه او ارغب ان اكتب فيه. اختتم بالمناضل اليساري جاسم الحلوائي عندما ناقشني في مقال كتبته، ولما اخبرته انه لفت انتباهي الى تفاصيل مهمة، قال لي "طبعا انا انقل لك تجربة رجل تجاوز الثمانين". جميع تلك الأسماء يتراوح مواليدها بين الاربعينات والخمسينات، جميعهم كانوا ولا يزال لهم شأن في المجتمع العراقي، منهم من فارقنا ومنهم من تراجعت نتاجاته، ومنهم من لا يزال متقد العقل والذاكرة، ويتحفنا بنتاجاته الفكرية. اما تناولي لهذه الآراء المختلفة مع بعضها، فهو لم يكن نابعا من اتفاقي معها جميعا، انما هي طرح للتوجهات اليسارية، كم تحمل من التنوع والاختلاف، ما يجعلها دليلا على المنهج الماركسي كفلسفة تؤمن بالتنوع الفكري الإنساني.اليوم عندما اتفحص أي جريدة يسارية او موقع الكتروني يساري (استثني الحوار المتمدن)، لا اجد أسماء شبابية تكتب وتنشر مقالات او كتبً تبحث في قضايا جيلها، وان كتبوا فانه قليل، ويضيع في زحمة وسائل الاعلام المرئية والصوتية والمقروءة ومواقع التواصل الاجتماعي، لكن السبب الأهم في قلة الإنتاج، هو الضعف في صناعة المُنتِج. في مقابلة تلفزيونية للراحل اليساري الشاعر عريان السيد خلف يقول "انه عرض نتاجه الشعري على الراحل اليساري الشاعر مظفر النواب، فقال له ان هذا ليس شعراً، وعندما اغتاظ من رده، القى قصيدة أخرى امامه في مناسبة ثانية، فقال له النواب هذا يسمى شِعرا. اعود لصناعة المُنتِج لأقول، ان من يتواجد في هيئات تحرير المنابر الإعلامية اليسارية، تقع عليه مسؤولية كبيرة في منح الفرصة للمُنتِجين الشباب، ليس فقط في التشجيع على الإنتاج، انما في فتح فضاءات الحرية للأفكار الجديدة وكسر التقاليد والبحث في مشاكل الجيل الجديد بأدوات مبدعيه (يقول الباحث ال ......
#أسئلة
#بحاجة
#اجوبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765853
الحوار المتمدن
ماجد فيادي - أسئلة بحاجة الى اجوبة