حميد طولست : مهانة هزائم كرة القدم ، الوداد الفاسي نمودجا.
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست مهانة هزائم كرة القدم ،الوداد الفاسي نمودجا. أني -كما كتبت في مرات عديدة - لست من رواد كرة القدم ولا من عشاقها ، ورغم أني أعرف أن كل الرياضات قد بُنيت على مبدأ "غالب ومغلوب رابح و خاسر" التي يجب أن يتسم بها كل جمهور رياضي متخلق ويتقبل نتائجها بروح رياضية العالية ، فإن الاحساس بالإنتماء الذي يتغول بدواخل كل حساس مثلي، يجعلني أحس بالحزن عند إنهزام فريق الوداد الفاسي في أي مباراة ، وأشعر بالمهانة والذل إذا تعددت هزائمه وتوالي اندحاراته وتجاوزت كل حدود الإفلاسات المقبولة ، وتخلف الحسرة بقلبي كما جميع محبيه من ساكنة فاس الجديد والولنوعي بكرة القدم حتى النخاع ، وعشاقها من باقي أحياء مدينة فاس وعبر الوطن ، المهتمين بكرة القدم ومحبيها الذين يؤلمهم عجز فريقهم عن تجاوز نحسه المفتعل الذي لا يكاد يخرج من نحس حتى يلج نحسا أشد منه وأقسى وقعا ، ويغمرهم بالغضب والسخط والاستياء والتدمر ، تبدل أحوال ما عرفه من الإفتخار ببريق نجوميته التي ملأت أرجاء الدنيا محليا وووطنيا ردحا من الزمان ، إلى الشفقة والإنتحاب على تحوله إلى محطة للتهكم والسخرية بعد فقده لبريقه ، وتبدل طعم مبرياتها، وفتور حماسته في إهداء جماهيره المتعة "الوافاوية "الخالصة.فلا عجب في أن تستفز هذه الأوضاع الكروية المخزية التي عمت أصداء فضائحها الوطن وامتدت إلى خارج حدوده ، أعصاب جمهور "الواف" وتثير بداخوله الغضب والإستياء الذي أفقد جمعيات المجتمع المدني بفاس الصبر والتحلي بأخلاق الرياضة المتعارف عليها ، وتدفع ب18 جمعية منها لإصدار بيانات استنكارية للرأي العام بالعاصمة العلمية كبادرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ، تحت يافطة "معا من أجل الواف " مطالبة خلالها الرياضيين والمسؤولين والمنخرطين والمحبين ، بالتدخل لحل ما يتخبط فيه الفريق الفاس جديجي من أزماته المفتعلة التي وصل إستياء البعض منها إلى التفكير في مقاضاة كل من أساء للفريق وأوصوله إلى ما هو عليه وفيه من ذل ومهانة هذا السجل الكروي المشحون بالهزائم المرة والخيبات المقيتة، التي ،من المؤكد ، أنها لا ترجع لضعف النادي رياضيا و لا إلى ضعف موارده النقدية أو لقلة ممتلكاتها العقارية ، -كما يجمع المتتبعون والمطلعون على ان البيت الداخلي لفريق لا يشكو بتاتا من أزمة مادية كما يردد الماسكون بزمام الأمور داخل الفريق- بقدر ما يرجع لإفتقار مسيريه للإرادة الجادة والمبادرة المتحفزة لتحقيق الوعود التي قطعوها على أنفسهم ، لأن الأمر لا يتعلق بأزمة نتائج، بل بعوامل بنيوية، تهم التدبير والحكامة، وغياب مشروع رياضي واعد ومنظم مرتبط بأهداف محددة تفضي لتحقيق آمال الجماهير في رؤية فريقهم بقسم الأضواء ، كما كان أحد ركائز البطولة الوطنية في قسمها الأول لحقب طويلة ، بدل تخبطه في أسفل الترتيب، والذي لم يحدث من باب الصدفة ، ولكن -حسب بعض المعلقين المحتجين- بسبب إشتغال الإدارة المشرفة ، بدون تخطيط، وبدون استراتيجية عمل، وبدون تفكير في آفاق المستقبل، ما كلف الفريق غاليا.صجق من قال ، أنه ليس هناك ما هو أخطر على سلامة تسيير الأندية الرياضية من تحكم قليلي المعرفة ومنعدم الخبرة الجاهلين بقواعد الرياضة، وخاصة كرة القدم ، والأخطر منه ، الولاء للمسيرين وكأن مستقبل الفريق يتوقف عليهم ، كما يقال : أن لكل مهنة أو فن أو علم شروط صحة وشروط وجودة و أداء وممارسته ، إلا تسيير الأندية الرياضية تكاد تكون الوحيدة التي يلج ساحتها من هب وذب ، لانعدام المحاسبة ، كما هو المكتب المسير -الذي أمضى على رأس الفريق سبع سنين عجاف- الذي لا يعيش أزمة نتائج، بل عوامل بنيوية تسييرية بالدرجة الأولى ، تهم ......
#مهانة
#هزائم
#القدم
#الوداد
#الفاسي
#نمودجا.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742971
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست مهانة هزائم كرة القدم ،الوداد الفاسي نمودجا. أني -كما كتبت في مرات عديدة - لست من رواد كرة القدم ولا من عشاقها ، ورغم أني أعرف أن كل الرياضات قد بُنيت على مبدأ "غالب ومغلوب رابح و خاسر" التي يجب أن يتسم بها كل جمهور رياضي متخلق ويتقبل نتائجها بروح رياضية العالية ، فإن الاحساس بالإنتماء الذي يتغول بدواخل كل حساس مثلي، يجعلني أحس بالحزن عند إنهزام فريق الوداد الفاسي في أي مباراة ، وأشعر بالمهانة والذل إذا تعددت هزائمه وتوالي اندحاراته وتجاوزت كل حدود الإفلاسات المقبولة ، وتخلف الحسرة بقلبي كما جميع محبيه من ساكنة فاس الجديد والولنوعي بكرة القدم حتى النخاع ، وعشاقها من باقي أحياء مدينة فاس وعبر الوطن ، المهتمين بكرة القدم ومحبيها الذين يؤلمهم عجز فريقهم عن تجاوز نحسه المفتعل الذي لا يكاد يخرج من نحس حتى يلج نحسا أشد منه وأقسى وقعا ، ويغمرهم بالغضب والسخط والاستياء والتدمر ، تبدل أحوال ما عرفه من الإفتخار ببريق نجوميته التي ملأت أرجاء الدنيا محليا وووطنيا ردحا من الزمان ، إلى الشفقة والإنتحاب على تحوله إلى محطة للتهكم والسخرية بعد فقده لبريقه ، وتبدل طعم مبرياتها، وفتور حماسته في إهداء جماهيره المتعة "الوافاوية "الخالصة.فلا عجب في أن تستفز هذه الأوضاع الكروية المخزية التي عمت أصداء فضائحها الوطن وامتدت إلى خارج حدوده ، أعصاب جمهور "الواف" وتثير بداخوله الغضب والإستياء الذي أفقد جمعيات المجتمع المدني بفاس الصبر والتحلي بأخلاق الرياضة المتعارف عليها ، وتدفع ب18 جمعية منها لإصدار بيانات استنكارية للرأي العام بالعاصمة العلمية كبادرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ، تحت يافطة "معا من أجل الواف " مطالبة خلالها الرياضيين والمسؤولين والمنخرطين والمحبين ، بالتدخل لحل ما يتخبط فيه الفريق الفاس جديجي من أزماته المفتعلة التي وصل إستياء البعض منها إلى التفكير في مقاضاة كل من أساء للفريق وأوصوله إلى ما هو عليه وفيه من ذل ومهانة هذا السجل الكروي المشحون بالهزائم المرة والخيبات المقيتة، التي ،من المؤكد ، أنها لا ترجع لضعف النادي رياضيا و لا إلى ضعف موارده النقدية أو لقلة ممتلكاتها العقارية ، -كما يجمع المتتبعون والمطلعون على ان البيت الداخلي لفريق لا يشكو بتاتا من أزمة مادية كما يردد الماسكون بزمام الأمور داخل الفريق- بقدر ما يرجع لإفتقار مسيريه للإرادة الجادة والمبادرة المتحفزة لتحقيق الوعود التي قطعوها على أنفسهم ، لأن الأمر لا يتعلق بأزمة نتائج، بل بعوامل بنيوية، تهم التدبير والحكامة، وغياب مشروع رياضي واعد ومنظم مرتبط بأهداف محددة تفضي لتحقيق آمال الجماهير في رؤية فريقهم بقسم الأضواء ، كما كان أحد ركائز البطولة الوطنية في قسمها الأول لحقب طويلة ، بدل تخبطه في أسفل الترتيب، والذي لم يحدث من باب الصدفة ، ولكن -حسب بعض المعلقين المحتجين- بسبب إشتغال الإدارة المشرفة ، بدون تخطيط، وبدون استراتيجية عمل، وبدون تفكير في آفاق المستقبل، ما كلف الفريق غاليا.صجق من قال ، أنه ليس هناك ما هو أخطر على سلامة تسيير الأندية الرياضية من تحكم قليلي المعرفة ومنعدم الخبرة الجاهلين بقواعد الرياضة، وخاصة كرة القدم ، والأخطر منه ، الولاء للمسيرين وكأن مستقبل الفريق يتوقف عليهم ، كما يقال : أن لكل مهنة أو فن أو علم شروط صحة وشروط وجودة و أداء وممارسته ، إلا تسيير الأندية الرياضية تكاد تكون الوحيدة التي يلج ساحتها من هب وذب ، لانعدام المحاسبة ، كما هو المكتب المسير -الذي أمضى على رأس الفريق سبع سنين عجاف- الذي لا يعيش أزمة نتائج، بل عوامل بنيوية تسييرية بالدرجة الأولى ، تهم ......
#مهانة
#هزائم
#القدم
#الوداد
#الفاسي
#نمودجا.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742971
الحوار المتمدن
حميد طولست - مهانة هزائم كرة القدم ، الوداد الفاسي نمودجا.
امغار محمد : ذ محمد الفاسي كاتب ندوة التمرين
#الحوار_المتمدن
#امغار_محمد كيف كان المحامون المتمرنون يفكرون في أواخر الستينيات وبداية السبعينيات من القرن العشرين ؟ وماهي المواضيع التي كانت للتباري بين المتمرنين آنذاك؟ذلك ماسنحاول النبش فيه من خلال مقاربة الموضوع الذي شارك من خلاله الكاتب الأول آنذاك لندوة التمرين فوج 1970_1971 القيدوم العزيز وعضو مجلس الهيئة لعدة مرات وواحد من أعمدة هيئة المحامين بالدارالبيضاء الأستاذ محمد الفاسي .لقد تناول المحامي الشاب آنذاك الكلمة بتاريخ 18فبراير 1971 في افتتاح ندوة التمرين في موضوع فكري فلسفي يتجلى في العالم القضائي من خلال القراءة والكتب ، ويظهر من الوهلة الأولى طبيعة النقاش الذي كان سائدا بين الأسرة القضائية انداك ،ذلك ان الموضوع بعيد كل البعد عن المواضيع القانونية الشكلية البسيطة للغوص في أدبيات الكتاب والمفكرين ونظرتهم للعالم القضائي .وفي هذا الإطار بدأ القيدوم العزيز الخطاب الذي ألقاه في حضور مكونات العدالة انذاك بقوله لقد اترت أن أتجنب النقاشات القانونية والجدل الذي يملأ قاعات الجلسات والذي يظل المحامون والقضاة معا، يتجادبون أطرافه، مضيفا أنه اتر في هذه المناسبة أن يعرض رأيا أجنبيا عن القضاة والمحامين ،رأيا يحاول أن يعرف الآخرين بعالمنا نحن،عالم القضاء ،وذهب الأستاذ محمد الفاسي إلى أنه سيحاول أن يتحدث عن عالم القضاء ، لا كما نراه نحن ونعرفه، بل كما يراه ويتصوره ه من يرقبونا من الخارج وتدفعهم قريحتهم إلى الكتابة والانتقاد، ويذهب الزميل العزيز إلى أن الرأي الذي يتجلى من الأدب المعاصر حول القضاء،وأن الفكرة التي يكونها الكتاب المعاصرون عن القضاء تكتسي أهمية لا ينبغي تجاهلها. أنه المدخل للموضوع الذي ألقاه العزيز في افتتاح ندوة التمرين بداية سنة 1971 وهو موضوع في غاية الأهمية موضوع يعطينا فكرة عن المستوى الفكري للمحامي المتمرن في بداية سنة 1971 لنا عودة للموضوع في القريب العاجلشكرا لزميلي واخي العزيز القيدوم الأستاذ محمد الفاسي الدارالبيضاء في 2020/02/27 ......
#محمد
#الفاسي
#كاتب
#ندوة
#التمرين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762684
#الحوار_المتمدن
#امغار_محمد كيف كان المحامون المتمرنون يفكرون في أواخر الستينيات وبداية السبعينيات من القرن العشرين ؟ وماهي المواضيع التي كانت للتباري بين المتمرنين آنذاك؟ذلك ماسنحاول النبش فيه من خلال مقاربة الموضوع الذي شارك من خلاله الكاتب الأول آنذاك لندوة التمرين فوج 1970_1971 القيدوم العزيز وعضو مجلس الهيئة لعدة مرات وواحد من أعمدة هيئة المحامين بالدارالبيضاء الأستاذ محمد الفاسي .لقد تناول المحامي الشاب آنذاك الكلمة بتاريخ 18فبراير 1971 في افتتاح ندوة التمرين في موضوع فكري فلسفي يتجلى في العالم القضائي من خلال القراءة والكتب ، ويظهر من الوهلة الأولى طبيعة النقاش الذي كان سائدا بين الأسرة القضائية انداك ،ذلك ان الموضوع بعيد كل البعد عن المواضيع القانونية الشكلية البسيطة للغوص في أدبيات الكتاب والمفكرين ونظرتهم للعالم القضائي .وفي هذا الإطار بدأ القيدوم العزيز الخطاب الذي ألقاه في حضور مكونات العدالة انذاك بقوله لقد اترت أن أتجنب النقاشات القانونية والجدل الذي يملأ قاعات الجلسات والذي يظل المحامون والقضاة معا، يتجادبون أطرافه، مضيفا أنه اتر في هذه المناسبة أن يعرض رأيا أجنبيا عن القضاة والمحامين ،رأيا يحاول أن يعرف الآخرين بعالمنا نحن،عالم القضاء ،وذهب الأستاذ محمد الفاسي إلى أنه سيحاول أن يتحدث عن عالم القضاء ، لا كما نراه نحن ونعرفه، بل كما يراه ويتصوره ه من يرقبونا من الخارج وتدفعهم قريحتهم إلى الكتابة والانتقاد، ويذهب الزميل العزيز إلى أن الرأي الذي يتجلى من الأدب المعاصر حول القضاء،وأن الفكرة التي يكونها الكتاب المعاصرون عن القضاء تكتسي أهمية لا ينبغي تجاهلها. أنه المدخل للموضوع الذي ألقاه العزيز في افتتاح ندوة التمرين بداية سنة 1971 وهو موضوع في غاية الأهمية موضوع يعطينا فكرة عن المستوى الفكري للمحامي المتمرن في بداية سنة 1971 لنا عودة للموضوع في القريب العاجلشكرا لزميلي واخي العزيز القيدوم الأستاذ محمد الفاسي الدارالبيضاء في 2020/02/27 ......
#محمد
#الفاسي
#كاتب
#ندوة
#التمرين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762684
الحوار المتمدن
امغار محمد - ذ محمد الفاسي كاتب ندوة التمرين