الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كامل عباس : الخطوة الاندماجية بين تيار مواطنة ونواة وطن مالها وما عليها
#الحوار_المتمدن
#كامل_عباس صدر بيان سياسي نهاية العام الماضي هذا نصه خلال الحوارات الثنائية المستمرة على مدى عامين، وجد تيار مواطنة ومجموعة نواة وطن أنهما تشتركان في ثلاثية الديمقراطية والعلمانية والمواطنة، وكذلك في رؤية ماضي التجربة السياسية السورية وفي مقاربة الممكنات والوقائع العيانية الملموسة، وفي النهاية التطلع إلى سوريا المستقبل، وعلى ضوء هذه المحاور الرئيسية الثلاثة يعتقد الطرفان أن الخطوة الاندماجية هي نتيجة موضوعية لهذه الأرضية السياسية المشتركة وخطوة حافزة في تثقيل وزن التيار الديمقراطي – العلماني في اللوحة السياسية السورية وعلى ضوء الرؤية المشتركة، وجد الفريقان أن هناك فرصة حقيقية لتوحيد الجهود التنظيمية والسياسية ودعوة جميع القوى الديموقراطية لتكثيف العمل بهذا الاتجاه.29 كانون الأول 2021. ومع أن كثيرا من النشطاء السوريين رأوا في البيان نشاط استعراضي لا يليق بمناضلين يُفترض أن يكونوا متواضعين لا يطلبون صراحة من القوى الديمقراطية ان تقتدي بهم خصيصا وأن المجموعتين من خلفية واحدة وكان بإمكانهما الاندماج من دون تلك الضجة .الا أنه من المفيد السجال في هذا الموضوع بين النشطاء السوريين حيث لا يشك احد في تاريخ المجموعتين النضالي واستعدادهما للتضحية من اجل الوطن . ومن هنا كانت هذه المساهمة المتواضعة . يعمل تيار مواطنة في سوريا منذ نيسان عام 2011 حيث عقد مؤتمره التأسيسي الأول وقد قدّم نفسه للساحة السياسية عبر هذا الشعار - ناشطون ديمقراطيون علمانيون من أجل مواطن: فرد، حرّ، كريم، متساو- وألحق الشعار بالتعريف التالي(من أجل أن تكون سوريا دولة ديمقراطية علمانية ذات نظام جمهوري تقوم على مبادئ المواطنة المتساوية والليبرالية على الصعيدين السياسي والمدني للوصول الى دولة المواطنين الأحرار المتساوين من دون أي تمييز طائفي أو قومي أو جنسي أو أي شكل آخر من أشكال التمييز, إضافة لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين مواطنيها, و تداولاً سلمياً للسلطة مع فصل حقيقي للسلطات.)اذا أخذنا بعين الاعتبار تلك الرؤيا القديمة الى جانب الرؤيا الجديدة المعروضة ببيان الاندماج لوجدنا أن البارز في استراتيجيتهم ثلاثية مميزة هي الديمقراطية والعلمانية والمواطنة .- بالنسبة للديمقراطية . كنت أظن شخصيا أن تيار مواطنة والذي جاءت رموزه كلها تقريبا من حزب ماركسي سيسهب في تعريف قرائه برؤيته الجديدة للبرالية , خصيصا وان هذا الفكر كما يعلم الجميع مُشوّه في عيون شبابنا من قبل دعاة المقاومة والممانعة للمشاريع الإمبريالية وساعدهم على ذلك اللبراليون الجدد في الغرب بدءا من تاتشر وحتى الآن الذين دمجوا بين اللبرالية والديمقراطية لتبدو اللبرالية مع حرية السوق , حرية الموت جوعا . لكن الحقيقة أن اللبرالية شيء والديمقراطية شيء آخر. اللبرالية نظام فلسفي وسياسي متكامل تقوم على الحرية بجانبيها السياسي والاقتصادي وقد عرض فلاسفة قرن الأنوار نظام اللبرالية بدقة وشرحوا باستفاضه وجوب ان تقوم اللبرالية على دعامتين أساسيتين هما الاصلاح والقيم الانسانية التي نادت بها الشرائع السماوية والأرضية .أما الديمقراطية فهي آلية في الحكم وليست نظاما سياسيا وهي في التاريخ أقدم من اللبرالية ولا موقف لديها من قضية العدالة الاجتماعية فهي محايدة في هذا المجال وللديمقراطية سلبياتها وايجابياتها كما علمّنا التاريخ , خصيصا عندما تعزف القوى السياسية على وتر مشاعر الجماهير وما يعتريها من تقلبات حسب اللحظة السياسية حتى تضمن اصواتها الانتخابية, ولنا خير شاهد على ذلك وصول هتلر وموسليني وترامب الى السلطة ......
#الخطوة
#الاندماجية
#تيار
#مواطنة
#ونواة
#مالها
#عليها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745082
محمد حسين الداغستاني : نبذة مختصرة عن بدايات نشوء الصحافة العراقية ونواة تشكيلها المهني
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_الداغستاني يتفق المؤرخون على ان بداية نشأة الصحافة العراقية تقترن بصدور جريدة (زوراء) في الخامس عشر من حزيران عام 1869 وكانت ثمرة من ثمار المطبعة التي جلبها الوالي العثماني مدحت باشا من باريس الى بغداد وقد جاء تاسيسها على يد صاحبها الكاتب احمد مدحت افندي ، وكان من بين رؤساء تحريرها الشاعر جميل صدقي الزهاوي . لم تبق الزوراء هي الوحيدة في الساحة الصحفية انذاك فقد صدرت جريدة (الموصل) في مدينة الموصل في 25 حزيران من العام 1885 وتوقفت أكثر من مرة إلا أنها أغلقت وبشكل نهائي في العام 1934 ، أما الجريدة الثالثة التي صدرت في العراق فكانت جريدة (البصرة) التي صدرت في ولاية البصرة في 31 / 12 / 1889 وهي لسـان حال الحكومة العثمانية كسـابقتها ، وكان ذلك في فترة حكم السلطان عبد الحميد الثاني . فيما تعتبر مجلة (اكليل الورد) التي اصدرها الآباء الدومنيكان في الموصل في كانون أول 1902 أول مجلة أهلية أنشئت في العراق . اما في كركوك فان اول مطبعة تأسست فيها كانت (مطبعة الولاية) التي اسسها الوالي فيضي باشا في العام 1878 م. وبعدها تأسست مطبعة (صنايع) وكانت مطبعة ضخمة اسسها الوالي عون الله كاظمي باشا بمساعدة ومساهمة بعض الشخصيات الاجتماعية وذلك في العام 1328 رومية. وقد طبعت فيها صحيفة (حوادث) وهي اول صحيفة تصدر في كركوك وكان صاحب امتيازها احمد مدني قدسي زاده وصدر العدد الاول منها في العام 1911 وكانت تصدر باللغة التركية واستمرت لمدة سبعة اعوام لحين احتلال الانكليز لكركوك في 25 / 10/ 1918.حيث وضع المحتل يده على المطبعة واستولى عليها ليقوم باصدار صحيفة بديلة تكون لسان حاله والمدافعة عن سياسته القمعية. لكن احمد مدني لم يستسلم وحاول إصدار صحيفة مستقلة و حرة باسم ( تجدد) ونجح في اصدار العددالاول منها في العشرين من شهر تشرين الثاني في العام 1920.لكنها لم تستطع الصمود امام تعسف المحتل لاكثر من ثلاثة اعداد فقط.. لقد شهدت الساحة الصحفية العراقية إتساعا كبيرا في اعداد النشريات الصحفية في ظل سلطة الاحتلال الانجليزي فقد اصدرت السلطة مجلة (العراق في زمن الحرب) عند احتلالها بغداد في شهر نيسان 1917 ثم انشات صحيفة (العرب) التي أصبحت الجريدة الرسمية لقوات الاحتلال الى جانب عدة صحف اهلية ابقت عليها ولم تعطلها مثل (الزهور) الموالية لها فيما قامت بنفي اصحاب الصحف التي كانت تعارض الاحتلال الى مدن نائية وكان قد سبق لها وان استولت على مطبعة ولاية البصرة واصدرت صحيفة يومية هناك تحت اسم ( الاوقات البصرية ) قبل احتلالها العاصمة بغداد . ولم تكتف سلطة الاحتلال الانكليزي بالصحف التي اصدرتها باللغات العربية والمحلية وإنما بادرت في العام 1918 الى إصدار صحيفة (بغداد تايمس) باللغة الانكليزية لكي تعبر عن رأيها كما وصدرت في فترة الاحتلال صحيفة في الموصل بإسم ( النادي العلمي ) وفي كركوك صحيفة ( نجمة) وكذلك في النجف . وبهدف استهداف الرأي العام الكردي وتجميل صورة الاحتلال شرعت القوات البريطانية الى إصدار نشرات دعائية باللغة الكردية ثم حولتها فيما بعد الى صحف سياسية مثل جريدة (فهم الحقيقة)، وهي جريدة سياسية اجتماعية أسبوعية صدر العدد الأول منها في الأول من كانون الثاني 1918، وحاولت الإيهام بان مصالح الكورد هي مع بريطانيا وعليهم ان يقفوا ضد الطموحات التركية - الألمانية في المنطقة، وقد صدر من الجريدة (67) عدداً حتى 27 كانون الثاني 1919 ، وبعدها بعامين بادر الحاكم البريطاني ميجر صن الى اصدار جريدة (التقدم ) في السليمانية في العام 1920 وكانت سياستها متماثلة ......
#نبذة
#مختصرة
#بدايات
#نشوء
#الصحافة
#العراقية
#ونواة
#تشكيلها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762627