الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد محمد مصطفى : قوباد طالباني وخطوة شجاعة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_محمد_مصطفى ارقام مخيفة كشف عنها قوباد طالباني نائب رئيس حكومة اقليم كوردستان بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة منها تعرض اكثر من 8000 آلاف امرأة للعنف والتهديد خلال 10 اشهر فقط من العام الجاري.ولم يكتف بذلك ليعلن طالباني استخدام كافة صلاحياته السياسية والقانونية لمعاقبة قتلة النساء في اقليم كوردستان ويباشر ولاول مرة في التاريخ الانساني والسياسي للكورد بكتابة اسماء الضحايا من النساء على اضرحتهن بعد ان تخلى عنهن الجميع بعيدا عن جوهر الاديان والقوانين.والمبادرة الشجاعة للقائد الشاب تستحق اكثر من الاشادة وجاءت في التوقيت الصحيح مع تفاقم جرائم اسرية والعنف بابشع صوره بحق اكثر من نصف المجتمع لاسباب الفقر والجهل ونقص الوعي والمسؤلية ازاء تحديات تقدم المجتمعات بتباين الايدولوجيا وكل ما اوصل المجتمع الى واقع مرير تعاني منه النساء اولا َوقبل الجميع.ان معالجة عراقيل تقدم المجتمعات واولها واهمها دعم حقوق المرأة والمساواة والعدالة تتطلب تفعيل قوانين رادعة لكل من تسول له نفسه المريضة العبث بمقدرات المجتمع واللجؤ الى القانون لحسم المشاكل. ارقام مخيفة وشواهد قبور بمناطق مختلفة في كوردستان لا اسماء عليها.. ضحايا ساعة غضب احمق تستلب حتى كتابة الاسم لاضرحة مجهولة ليست لها زوار!ان القيادات الشجاعة هي التي تغير مسار التاريخ بقرارات مصيرية تصب لصالح المجتمع والمرأة. ......
#قوباد
#طالباني
#وخطوة
#شجاعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700318
ماجد محمد مصطفى : راح البابا
#الحوار_المتمدن
#ماجد_محمد_مصطفى عاد البابا ادراجه بعد زيارة تأريخية الى العراق محملا بهدايا نفيسة وفيض من مشاعر جارفة من ارض الانبياء والرافدين والمكونات المتباينة.قفل البابا راجعا الى الفاتيكان بعد ان شم ولمس وتذوق وراى وسمع نصف الحقيقة.. دون تجاوز على ما رسمه بمخيلته للتاريخ والجغرافية والتعايش الحالم وهو يرتد بقصص اضطهاد للمسيحيين والايزيديين والكورد في ازمنة غابرة!رجع البابا الى عالمه فخورا بما لم ينجزه اي بابا قبله.. وسيتحدث طويلا عن حفاوة الاستقبال والمقدسات والبركات وتلاقي الاديان بزقاق متهالك وغرفة متواضعة في بيت مستأجر يلملم ساكنه جراح غرثى للسلام والوئام.غادر البابا العراق بعد زيارة لا مثيل لها فاقت تصور رجل دين ليس له صلاحيات دستورية تضمن حقوق الاقليات واقاليمهم سياسيا وحضاريا وانسانيا بكيانات تحضى دعم دولي تجنب سفك الدماءوالدمار والقتل والانانية المفرطة التي تعتقد انها الاوحد والاجمل والاصح.. فوق القانون وكل شيءودع البابا ارض العراق ويعلم يقينا انهم سينكرون كل التعاليم السمحاء &#1635-;- مرات قبل صياح الديك. وسيخلعون اقنعتهم المزيفة بوجوه الفها شعوب مبتلية بقيادات هشه لا ينطلي زيفهم مهما تجملهم اعلام مسيس وابواق رخيصة. راح البابا ورفعت اقمشة بيضاء تخفي عورة الفساد والمفسدين في زيارة تمناها شعوب العراق ان تستمر الف عام لكي يستمر اكساء الشوارع وحملات التنظيف الرسمية والاغاني الاسرة التي توفق ذائقة الجميع ويستمر الفرح كي يكون عادة لا تمظهرا.راح البابا الى دياره.. اه يا بابا وجع العراق عمره سنين عجاف خطه المستعمر بالضد من مكوناته وطموحاتها.. اه يا بابا ذهبت وذهبت معك وحدة الصف الرسمي لقيادات سعيدة تحتفل كل يوم وكل عام دون كلل او ملل مازالت باقية متشبثة بحكم واهي لن ترحل يا بابا.. اه يا بابا! ......
#البابا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711513
ماجد محمد مصطفى : ميكي ليفي كورديا وصلاح الدين عربيا
#الحوار_المتمدن
#ماجد_محمد_مصطفى يبتهج الكوردي ويرقص طربا مع اي تغيير في رئاسات العالم والمنطقة ويطلق لخياله العنان مع تسنم رؤساء وخاصة الدول الكبرى لمنصب يستمر لمدة محدودة لا تتجاوز 8 اعوام، ممنيا نفسه بقرب تحقيق جل طموحاته التي اجهضت بقانون دولي قبل اكثر من قرن، ورغم توالي النضالات والتضحيات وتزايد الصداقات والتفاهمات، يظلون ضحية جغرافية سياسية ليس لديهم يد فيها ولا ايادي قوية تمتد لهم. وابتهج الكوردي بنيته الصافية كمياه رقراقة عند تسلم اوباما ثم بايدن لرئاسة الولايات المتحدة.. متمنيا الكثير.. ولم يكتف حتى اعاد اصولهما اليه.. وانهما من الكورد المهاجرين الى امريكا، حددوا عبر وسائل التواصل مسقط رأس عائلة الرئيس الجديد وكيف انحدرت تدريجيا الى بلاد الغرب، اعادوا تهجئة اسم الجد الاكبر وكيف تحولت من اللغة الكوردية الى لغة امريكية.. دققوا بملامحه" الكوردية" وصفات يتخيلونه توجد لدى الكورد فقط! شديد المراس، فارس، طيب، صارم مع الاعداء.. وكل الآلام التي اجترعتها الاصول من التهجير وحملات الابادة والقتل والتطهير والابادة كما عانوه ويعانونه في الشتات بمخيلة تتسع للحلم حينما يكون الواقع مريرا اليما مخيبا.يبتهج الكوردي ولا يمل يوما من تغيير رئاسات عالمية.. بايمانه العميق، ان الغد اجمل وان العدل لا بد ان يتحقق.. بالامس فقط، عجت مواقع التواصل ووسائل خبرية، بتسنم ميكي ليفي رئاسة الكنيست الاسرائيلي، وانحداره من اصول كوردية، منطقة الجزيرة شمال كوردستان تحديدا، كما ان الرجل لا ينكر اصله.. وقد عاش اليهود الكورد في كوردستان لاجيال قبل ترحيلهم واسقاط جنسياتهم منتصف القرن المنصرم كما يعيش اغلبهم اليوم في اسرائيل، ويتذكر الكورد كما اليهود تلك العلاقات الطيبة والجيرة والاحترام المتبادل ومعابدهم التي مازالت ماثلة بمناطق مختلفة في كوردستان واراضيهم ، وايضا يتمسك الكثير من اليهود حتى اليوم بعاداتهم وثقافتهم واحتفالاتهم الكوردية ولا ينكرون اصلهم قط كما يتفاخر رئيس الكنيست الجديد ميكي ليفي باصله.. ولكن هل يغير ذلك اي شيء ولماذا لا يهدأ الكوردي، فرحا باي تغيير رئاسي عالمي جديد؟!.رسميا.. لا علاقات بين الكورد واسرائيل التي وسعت علاقاتها مع دول عربية حاولت مرارا الصاق تهمة الدعم الاسرائيلي للكورد، حللت لنفسها كل شيء وتحرمها على الكورد. وكما قال الشاعر الفلسطيني معين بسيسو"كورديا كان صلاح الدين انتصر فاصبح عربيا لو هزم صلاح الدين كان جاسوسا كورديا"،رسميا الكورد وفق القانون الدولي جزء من العراق وايران وسوريا وتركيا، التي لديها فقط علاقات تاريخية مع الدولة العبرية. وينسى الكوردي ان السياسات في الدول المتقدمة تحددها انظمة مؤسساتية لا تبنى على العاطفة وترتكز على مصالحها اولا واخيرا.. وينسى الكوردي ان اسرائيل ليست لها مواقف مشهودة مثل الدول التي تحاصره.. لا يعمل الكوردي عبر مؤسساته الحكومية والجامعات لايجاد المتخصصين في شؤون الدولة اليهودية بالخصوص، ولغتها والثقافة والاصول المشتركة والحضارات.. البحث في سبل ادارة فن الممكن بعالم يقوده مصالح سياسية.. ينسى الكوردي ويتوغل في الحلم ويبرر ان ميكي ليفي ان لم ينجح بدعم قضيته فسيأتي رئيس عالمي آخر بعد اعوام قليلة منتخب ديمقراطيا، يداعب اصوله مخيلته.. كما بعض شعوب متجاورة بمحنتها.. يعيدون كما توهموا باعادة اصل رئيس وزراء اسرائيل السابق بنيامين نتنياهو الى السودان!! ......
#ميكي
#ليفي
#كورديا
#وصلاح
#الدين
#عربيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722050