الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تيسير عبدالجبار الآلوسي : نترات بيروت هل أطاحت بمصير بلاد وأهلها أم تمضي إلى وقف جرائم الأعداء ؟
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي في السادس من آب أغسطس ثم التاسع منه شهدت البشرية أول القنابل الذرية التي أبادت مئات آلاف فضلا عمّا حدث عقب تلك الواقعة الفاجعة التي قيل إنها بقصد إنهاء حرب كانت تضع أوزارها في تلك الأيام. وعقب تلك الكارثة الإنسانية بهول ما أحدثتْهُ اشتد الحذر من تفاقم التسلح النووي ومعاني الأسلحة التدميرية الكتلوية المعروفة.. لكن ذلك لم يمنع من ظواهر تسلح محايثة للنووي والكتلويات الأخرى حيث تسلّح قوى بأستار وأغطية وتبريرات منها الردع ومنها (المقاومة) وما شابه من مواقف..لكن تفاقمت معضلة خطيرة وسط مجتمعاتنا يوم ضعفت الدول الوطنية، الموصومة اليوم بكونها منتج من منتجات (سايكس بيكو) وليس وجوداً نوعيا يتحدد بتاريخه الممتد لآلاف الأعوام والسنوات وبالدم والسلالة والثقافة جغرافيا تاريخيا مما يتم إغفاله أو تغافله بعمد! والمعضلة الأخطر تكمن في تراجع تلك الدولة الوطنية وسطوة بلطجة و-أو نهج التشرذم لحساب قوى تبرر وجودها بمجرد ادعاء كونها (مقاومة) من جهة وبهوية (الأسلمة) من جهة أخرى حيث مزاعم التمثيل الحصري للإله!!ووسط لعبة مافيا دولية وتجار السلاح نمت تجارة دفعت للتعامل مع تلك القوى بمختلف بلداننا التي تتوسد منطق (خرافة) الإسلام السياسي بوصفها بديل الاعتقاد بمعنى بديل الدين ومنظومته بكل ما لها وما عليها فوجدنا أداة تجهيل الشعوب وإشاعة التخلف والأمية بكل أشكالها ومفردات نهجها طريقا نحو إفراغ العقل الجمعي العام من أي منطق علمي يؤنسن وجودنا ويدير العقل العلمي بسلامة ليكون متاحاً لقوى معينة أن تحشوه بمنطق الخرافة وأوهام أضاليل وأباطيلها بوصفها مقدسات لا يمكن حتى مجادلة من أتى ويأتي بها...هنا بات مسمى مقاومة إسلامية يحتمي بتلك القدسية الزائفة التي يجري إسقاطها على شراذم تعتاش بأنشطة مافيوية من جهة من قبيل إنتاج وتوزيع المخدرات مما فعله على سبيل المثال حزب الله بحرق محاصيل واستبدالها بمخدرات وإيغاله نحو بلدان العالم في تجارته تلك! ومعروف كيف كان اغتيال زعيم المقاومة الوطنية الحقيقي تمهيدا لفرض البديل الإرهابي (زعيما) اسقطوا عليه قدسية منع الجدل والمناقشة فيما لم تكن الزعامة العلمانية لشهيد المقاومة تفرض تلك الخزعبلات ولكنها اكتست قيمتها وتبجيلها من محبة الشعب وارتباطه بمعاني المقاومة يومها..ومن يومها جرى اغتيال أبطال وتصفيتهم بدم بارد فيما جرى تسليح ما أسموه مقاومة بأسلحة لا علاقة لها بحرب اية مقاومة على وجه الأرض عندما تنتمي للوطن والناس.. وما فضح الغايات والمآرب هو أن (المقاومة الإسلامية) الجديدة باتت تمتلك سلاحا لا يقاتل العدو على فرضية حتمية القتال لإنهاء (عدو) بل يوجَّه نحو صدور أبناء البلد من مواطنين أبرياء مسالمين..إن ما يفضح حقيقة الجريمة القائمة تكمن في تغير مفاهيم الصراع وما يحكمه بين بلدان المنطقة وما يحكم العلاقات كليا وبصورة عميقة شاملة بوقت تتصاعد أصوات السلام وفرض إرادة السلام انطلاقا من مهام إخلاء المنطقة ودولها من الأسلحة الكتلوية والتقليدية فيما تكرس العسكرة قوى ترتدي جلباب ما تسميه مقاومة إسلامية وهي تتضخم وتتفاقم بوجودها وتسلحها بما يهدد شعوب المنطقة..ماذا جلبت تلك (المقاومة الإسلامية بامتياز الادعاء!) للشعب والوطن!؟ جلبت تلك النترات لتصنيع صواريخ وأسلحة فتاكة وخزّنتها وسط مدينة السلام والجمال بيروت مثلما فعلت وتفعل الميليشيات في بغداد السلام حيث تخزّن أسلحتها وسط الأهالي وتتفجر بين الحين والآخر! لكن هذه المرة في عروس البحر المتوسط بيروت الحب والنور بصورة خالوا بغباء أو تعمد قرار يمكن أن تكون ستاراً لوضع مصدر الاتجار بالمتفجرات إلى دول ال ......
#نترات
#بيروت
#أطاحت
#بمصير
#بلاد
#وأهلها
#تمضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727150
عائد زقوت : إلى أين تمضي غزة
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت العدوان الاسرائيلي الفاشي الغاشم المتجدد على غزة والذي وصل لدرجة الرتابة المثيرة للملل والتقزز من سيناريو الأحداث، كشف هذا العدوان أنّ القضيّة الفلسطينيّة باتت في ذيل الاهتمام الإقليمي والدولي، وتدني مناصرة الشعب الفلسطيني، هذا العدوان الذي من المرجح أن ينتهي كسابقيه بالعودة إلى ما كنا عليه، وتذهب الأشلاء والدماء والخراب هدرًا، دون أن نحقق ولو بالحد الأدنى اتفاقًّا قانونيًّا مُلزمًا للاحتلال يلجم عدوانه السّافر على أبناء شعبنا في كل المدن والمحافظات الفلسطينية، ولم يكتفِ الاحتلال بهذا، بل سعى جاهدًا خلال العدوان الحالي والسابق إلى تكريس التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى، تجسيدًا لحقّهم الدّيني المزعوم في المسجد الأقصى، وللقدس عاصمة مُوحّدة للاحتلال، حيث سمحت حكومة الاحتلال للجماعات الدينية المتطرّفة باقتحام باحات الأقصى بالآلاف في ذكرى خراب الهيكل المزعوم، في غمرة العدوان على غزة.لقد أشبع المحللون العدوان على غزة تحليلًا ووقوفًا على الدوافع الإسرائيلية التي تقف خلف العدوان، والنتائج المتوخاة عنه فلم أجد داع لتكرار المكرر،فعلى الرغم من صعوبة الأحداث وقسوة المشاهد الدموية لأطفالنا ونسائنا، وما صاحبها من شدة وبأس أبطالنا ومقاتلينا في الميدان التي تواجه غطرسة الاحتلال، وبغض النظر عن الأسباب المباشرة لاندلاع المواجهات مع المحتل، فيكفي وجود الاحتلال واستمراره في اغتصاب أرضنا وتدنيس مقدساتنا، ونهب خيراتنا سببًا لاستمرار المواجهة والكفاح والنضال بكلّ الوسائل التي كفلتها الإنسانية والأعراف والقوانين الدولية، ولكن عيْن الحقيقة الساطعة والتي يحاول البعض مواربتها، هذه الحقيقة التي تتساءل إلى متى ستبقى غزة والقضية الفلسطينية رهينة للتجاذبات الحزبية، متى ستتوقف تلك الفصائل بإعطاء نفسها حق التقرير بمفردها مصير غزة والقضية الفلسطينية، متى ستنتهي مهزلة رهن مقدرات الشعب بالاصطفاف خلف المحاور والأحلاف، التي لم تقدم يومًا فعلًا ناجزًا يسند الشعب الفلسطيني في مواجهة غطرسة الاحتلال .إنّ أسوأ وأخطر ما أفرزه العدوان على غزة أنّ حالة الوعي العام لطبيعة الصراع مع الاحتلال قد تبدّدت، و أظهرت وقوف الأحزاب والفصائل المتنفذة وغيرها كالدّيكة على مزبلة المصالح الحزبية .فالحالة الفلسطينية الراهنة لا مناص من أن تشهد تغييرًا ثوريًّا للحركة الوطنية الفلسطينية في أسرع وقت ممكن لتصحيح مسارها قبل فوات الأوان . ......
#تمضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764700