الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصعب قاسم عزاوي : بعض الطرق الطبيعية لتحسين نسب الكوليسترول والدهون الثلاثية في جسم الإنسان
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تعريب فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع لملخص محاضرة قدمها الطبيب مصعب قاسم عزاوي باللغة الإنجليزية في المركز الثقافي في لندن.تساعد الأدوية التي تقلل من معدلات الكوليسترول والتي يصفها الأطباء أثناء الممارسة الطبية اليومية بشكل اعتيادي وشائع للغاية على الحد من مخاطر حدوث الأمراض القلبية الوعائية، كما أنها ممكن أن تتيح المزيد من الفوائد الصحية لهؤلاء المرضى. في حين أنه من ناحية أخرى، يسعى الكثيرون ممن يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول إلى خفض معدلاته في أجسامهم وكذلك تقليل معدل الدهون الثلاثية دون اللجوء إلى استخدام الطرق الدوائية الصيدلانية. لذلك، من خلال هذا المحاضرة، سنتيح لك فرصة التعرف على ما هو الكوليسترول ومما تتكون جزيئاته المختلفة. بل والأهم من مجرد الإلمام بهذه التفاصيل، أنك سوف تتعلم كيفية التحكم في الكوليسترول من خلال تناول الأطعمة والمكملات الغذائية وكذلك عن طريق ممارسة التمارين الرياضية. إلا أنه وعلى سبيل القاعدة العامة البديهية، من الضروري بشكل دائم اللجوء إلى استشارة طبيبك قبل البدء في اتباع أي نظام مكمل .وجدير بالذكر أن الكوليسترول هو عبارة عن مادة شمعية توجد بشكل طبيعي في الدهون الموجودة في دم الإنسان؛ ويحتاج الجسم إلى وجود إلى الكوليسترول لتكوين خلايا صحية. في حين أنه من الناحية الأخرى، فمن الممكن أن يؤدي ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب علاوة على بعض الأمراض الأخرى أيضاً والتي منها على سبيل المثال الإصابة بالخرف.كما أنه من المهم ملاحظة أنه ليست كل أنواع الكوليسترول في الدم مضرة؛ حيث أنه في واقع الأمر نحن نحتاج إلى الكوليسترول لينتج الجسم بعض الهرمونات المهمة لصحة الإنسان، ومثال على ذلك هرمون الاستروجين عند النساء وهرمون التستوستيرون عند الرجال.وجدير بالملاحظة أن كل ما يحتاج الإنسان من الكوليسترول يستطيع الكبد داخل الجسم أن ينتجه. إلا أنه قد يعاني بعض الأشخاص من اضطرابات وراثية تؤدي إلى زيادة إنتاج الكبد للكوليسترول بمعدلات أكثر مما يحتاج إليه الجسم، وإن كانت هذه الحالات نادرة الحدوث بعض الشيء. وبالإضافة إلى ما ينتجه الجسم بشكل طبيعي، ثمة مصدر آخر للكوليسترول يأتي من خارج الجسم ويتمثل هذا المصدر في أنواع الطعام الذي نستهلكه في نظامنا الغذائي، بالإضافة إلى كل ما تقدم، من المهم أن ندرك أن ارتفاع معدلات الكوليسترول في الدم بالنسبة للغالبية العظمى ممن يعانون من ذلك ترتبط بشكل وثيق بطبيعة نمط الحياة التي نعيشها؛ حيث تضطلع أنواع الطعام التي نتناولها وكمية الكحول التي نشربها ونشاطنا البدني وحتى مستويات التوتر التي نتعرض إليها جميعاً بأدوارٍ أساسية مهمة في قيام الجسم بوظائف الأيض (عمليات التمثيل الغذائي في الجسم) لدى كل واحد فينا. ومنْ ثَمَّ، يؤثر ذلك بدوره بالأخير في تحديد مستويات الكوليسترول لدينا .لذلك، للتعرف على مستويات الكوليسترول في الدم والتحقق منها، فقد يطلب الطبيب الخاص بك أن تجري اختبار أو تحليل دم قياسي ويطلق على هذا الاختبار للدم الفحص المخبري لمستوى الدهون في الدم (تحليل معدل الدهون في الدم) / lipid panel أو صورة كاملة لنسبة الدهون في الدم (مرتسم ليبيد الدم) / lipid profile. ومنْ ثَمَّ، تشمل هذه النتائج للاختبارات القياسية أربعة معدلات مهمة تتمثل في الآتي: مجموع معدل الكوليسترول الكلي ومعدل البروتين الدهني / الشحمي منخفض الكثافة (الكوليسترول الضار) / LDL cholesterol، ومعدل البروتين الدهني/ الشحمي المرتفع الكثافة (الكوليسترول النافع) / HDL cholesterol ......
#الطرق
#الطبيعية
#لتحسين
#الكوليسترول
#والدهون
#الثلاثية
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704199
عامر هشام الصفّار : دواء فعال جديد لعلاج أرتفاع الكوليسترول بالدم
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار نشرت الجهات الصحية المختصة في بريطانيا اليوم خبرا يفيد بمنح أجازة الأستعمال لدواء جديد وفعّال ضد حالات أرتفاع مستوى الكوليسترول أو الدهنيات في الدم. وتأتي هذه الأخبار بعد أن تمت بنجاح التجربة الدوائية السريرية لعقار الأنكليسيران أو (ليكفايو) على عدد من المرضى بأرتفاع مستوى الكوليسترول عندهم حيث تأكد العلماء من فائدة العقار الجديد. ومن المعروف أن واحدا من أهم عوامل الخطورة للأصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية هو زيادة مستوى الدهنيات (الكوليستيرول) في الدم، أضافة الى أرتفاع ضغط الدم، وعوامل أخرى تتعلق بالعادات الصحية للأنسان.. وقد أستعملت عقاقير كثيرة ولا زالت تستعمل للحد من أرتفاع الكوليستيرول كعقار الستاتين المعروف، ولكن هذا العقار لم يسيطر على جميع حالات أرتفاع الكوليستيرول رغم أستعماله مع الحمية الغذائية. ويصعب السيطرة على حالات أرتفاع الكوليستيرول الوراثية والتي تكثر عند عوائل بعينها من التي يعاني أفرادها من أمراض القلب بسبب عامل ارتفاع الكوليستيرول بالدم... وهنا يمكن للعقار الجديد أن يكون مفيدا في أنقاذ الآلاف من المرضى من مضاعفات السكتة القلبية أو الدماغية. وتقول المصادر الصحية البريطانية أنه عن طريق أستعمال العقار الجديد أنكليسيران -وهو الذي يمكن أعطاءه زرقا تحت الجلد لمرتين في العام- يمكن في الحقيقة أنقاذ 30 ألف أنسان من الموت خلال العشر سنوات المقبلة.. ومن المعروف أن شخصين من كل 5 اشخاص في أنكلترا مثلا أنما يعانيان من أرتفاع الكوليستيرول. كما أن هناك ما يقرب من 7 ملايين شخصا من الذين يستعملون عقار الستاتين المضاد للكوليستيرول في بريطانيا وحدها، وهو العقار الذي يؤخذ على شكل حبوب عن طريق الفم يوميا وقد يسبب بعض المشاكل للمرضى نتيجة أعراضه الجانبية، والتي يمكن أن تتسبب بزيادة آلام المفاصل والعضلات مثلا. ويعمل العقار الجديد بتقنية حديثة غير مسبوقة في هذا المجال وهي تقنية التداخل مع ال آر أن أي أو الحامض النووي الرايبوزي الخلوي، وذلك لزيادة قدرة الكبد في التخلص من الزيادة في الكوليستيرول المؤذي في الدم. وعليه فالعقار لن يكون زهيد الثمن بل قد يكلّف مبلغ الألفين جنيها استرلينيا لكل مريض.. ولكن هذا العلاج سيتوفر مجانا للمرضى الذين تحق لهم خدمات الصحة الوطنية في بريطانيا، وقد أعطت الشركة المنتجة للدواء تخفيضا خاصا لدائرة الصحة الوطنية البريطانية هذه لغرض الأفادة منه في المستشفيات والعيادات الطبية المتخصصة لعلاج حالات أرتفاع الدهنيات (الكوليستيرول) في الدم. ويمكن أستعمال هذا الدواء الجديد أولا لمرضى القلب أو السكتة الدماغية من الذين يعانوان من أرتفاع الكوليستيرول..وذلك للحيلولة دون تكرار الأصابة بهذه الأمراض مع السيطرة على أرتفاع ضغط الدم والحد من عوامل الخطورة الأخرى. ......
#دواء
#فعال
#جديد
#لعلاج
#أرتفاع
#الكوليسترول
#بالدم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730065
مصعب قاسم عزاوي : علاجات طبيعية لتحسين مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية في جسم الإنسان
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تساعد الأدوية التي تقلل من معدلات الكوليسترول والتي يصفها الأطباء أثناء الممارسة الطبية اليومية بشكل اعتيادي وشائع للغاية على الحد من مخاطر حدوث الأمراض القلبية الوعائية، كما أنها تفضي للعديد من الفوائد الصحية لهؤلاء المرضى على الرغم من أن هناك بعض التأثيرات الجانبية لتلك الأدوية وخاصة على مستوى قدرات التركيز والذاكرة لدى من يستخدمونها. ومن ناحية أخرى، يسعى الكثيرون ممن يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول إلى خفض معدلاته في أجسامهم وكذلك تقليل معدل الدهون الثلاثية بطرق طبيعية دون اللجوء إلى استخدام الطرق الدوائية الصيدلانية. وسوف نحاول من خلال هذا المحاضرة أن نتعرف على ماهية الكوليسترول ومما تتكون جزيئاته المختلفة بالإضافة إلى كيفية التحكم في الكوليسترول من خلال تناول الأطعمة والمكملات الغذائية وكذلك عن طريق ممارسة التمارين الرياضية. إلا أنه وعلى سبيل القاعدة العامة البديهية، من الضروري بشكل دائم اللجوء إلى استشارة طبيبك قبل البدء في اتباع أي نظام للعلاجات الطبيعية التكميلية لتخفيض نسب الكوليسترول والشحوم الثلاثية في جسمك.وجدير بالذكر أن الكوليسترول هو عبارة عن مادة شمعية توجد بشكل طبيعي في الدهون الموجودة في دم الإنسان؛ ويحتاج الجسم إلى وجود إلى الكوليسترول لتكوين خلايا سليمة. ومن ناحية أخرى، فمن الممكن أن يؤدي ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب علاوة على بعض الأمراض الأخرى أيضاً والتي منها على سبيل المثال الإصابة بالخرف.كما أنه من المهم ملاحظة أنه ليست كل أنواع الكوليسترول في الدم مضرة؛ حيث أنه في واقع الأمر نحن نحتاج إلى الكوليسترول لينتج الجسم بعض الهرمونات المهمة لصحة الإنسان، ومثال على ذلك هرمون الاستروجين عند النساء وهرمون التستوستيرون عند الرجال.وجدير بالملاحظة أن كل ما يحتاج الإنسان من الكوليسترول يستطيع الكبد داخل الجسم أن ينتجه. إلا أن بعض الأشخاص قد يعانون من اضطرابات وراثية تؤدي إلى زيادة إنتاج الكبد للكوليسترول بمعدلات أكثر مما يحتاج إليه الجسم، وإن كانت هذه الحالات نادرة الحدوث عموماً. وبالإضافة إلى ما ينتجه الجسم بشكل طبيعي، ثمة مصدر آخر للكوليسترول يأتي من خارج الجسم، ويتمثل هذا المصدر في أنواع الطعام الذي نستهلكه في نظامنا الغذائي. و من المهم أن ندرك أن ارتفاع معدلات الكوليسترول في الدم بالنسبة للغالبية العظمى ممن يعانون من ذلك ترتبط بشكل وثيق بطبيعة نمط الحياة التي نعيشها؛ حيث تضطلع أنواع الطعام التي نتناولها وكمية المشروبات التي نشربها ونشاطنا البدني وحتى مستويات التوتر التي نتعرض إليها جميعاً بأدوارٍ تآثرية أساسية مهمة تتداخل مع وظائف الأيض في جسم الإنسان أي عمليات التمثيل الغذائي والاستقلاب في الجسم) في بدن كل فرد منا. ومنْ ثَمَّ، يفضي ذلك التآثر والتفاعل بين أجهزة البدن و تلك العوامل الخارجية بدوره إلى تأثير ملموس في تحديد مستويات الكوليسترول في أبداننا.لذلك، للتعرف على مستويات الكوليسترول في الدم والتحقق منها، فقد يطلب الطبيب الخاص بك أن تجري اختبار أو تحليل دم قياسي ويطلق على هذا الاختبار للدم الفحص المخبري لمستوى الدهون في الدم (تحليل معدل الدهون في الدم) /lipid panel أو صورة كاملة لنسبة الدهون في الدم (مرتسم الدهون في الدم) / lipid profile. وتشمل هذه النتائج للاختبارات القياسية أربع معدلات مهمة تتمثل في الآتي: مجموع معدل الكوليسترول الكلي، ومعدل البروتين الدهني / الشحمي منخفض الكثافة (الكوليسترول الضار) / LDL cholesterol، ومعدل البروتين الدهني/ الشحمي المرتفع الكثافة ......
#علاجات
#طبيعية
#لتحسين
#مستويات
#الكوليسترول
#والدهون
#الثلاثية
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743001