الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي ابوحبله : القولالفصل ووضع النقاط على الحروف في خطاب الرئيس محمود عباس في الأمم المتحدة في الدوره ٧٧
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله الشعب الفلسطيني يتطلع لخطاب الرئيس محمود عباس ليكون خطابا حاسما بعد مرور عام على خطابه في الدوره &#1639-;-&#1638-;- ولم يتم تحقيق اي تقدم في مسيرة السلام بل العكس من ذلك الوضع يزداد سوءا وحكومة الاحتلال موغله باستباحة الدم الفلسطيني واقتحامات الاقصى تتهدد قدسية المكان والتقسيم الزماني والمكاني بات فرض امر واقع وتهجير المقدسيين تسير بوتيره متسارعه ومخطط الاستيطان والتوسع الاستيطاني يدمر رؤيا الدولتين والضفة الغربيه تحولت الى جيوب وكنتونات بفعل التوسع الاستيطاني والشوارع التي تلتهم الارض الفلسطينيه لصالح المستوطنات قال الرئيس محمود عباس في خطابه في الدوره &#1639-;-&#1638-;- ، "لَقدْ وصلْنا إلى مواجهةٍ معَ الحقيقةِ مع سلطةِ الاحتلال، وَيبدو أننا على مفترقِ طرق، أقولُ إنّهُ قَدْ طفحَ الكيل، فالوضعُ أصبحَ لا يُحتمل، وغيرَ قابلٍ للاستمرار، ولَمْ يَعدْ شعبُنا يحتملُ المزيد.وأضاف ، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، الدورة 76، لقدْ ناضلتُ طوالَ حياتي من أجلِ صنعِ السلام، واتْبعتُ الطرقَ السلميةَ والقانونيةَ والدبلوماسيةَ والعملَ في المحافلِ الدولية. مددْنا أيدينا مراراً للسلامِ، ولا نجدْ شريكاً في إسرائيل يؤمنُ ويقبلُ بحلِ الدولتين.، ودعا ، الأمين العام للأمم المتحدة أن يبدأ وبالتعاون مع الرباعية الدولية ومجلس الأمن في ترتيبات عقد مؤتمر دولي كامل الصلاحيات، بمشاركة الأطراف المعنية كافة ابتداء من مطلع العام القادم، بهدف الانخراط في عملية سلام حقيقية على أساس القانون الدولي والشرعية الدولية والمرجعيات المحددة، وبما يؤدي إلى إنهاء الاحتلال ونيل الشعب الفلسطيني حريته واستقلاله في دولته بعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، وحل قضايا الوضع النهائي كافة، وعلى رأسها قضية اللاجئين استنادا للقرار 194.وهذا ما سبق ودعا اليه في كلمته أمام الدورة الـ75 للجمعية العامة للأمم المتحدة: خطاب الرئيس محمود عباس في الدوره &#1639-;-&#1638-;- اتسم بالعموميات ولغة الاعتدال ، مطالبا إسرائيل بالانسحاب إلى حدود 1967 خلال عام واحد فقط ، وأشار إلى أن السلطة الفلسطينية تجري حوارا بناء مع واشنطن لاستعادة العلاقات وضمان التزام الاحتلال بالاتفاقيات الموقعة. مضى عام على خطاب الرئيس محمود عباس ولم يتحقق ما طالب به ولم يقم الامين العام باي جهود لجهة عقد المؤتمر الدولي وامريكا شريك لاسرائيل وزيارة بايدن للمنطقه لم تحقق اي اختراق لعودة مسيرة السلام ودعونا نتوقف عند تصريح بايدن ان مطالب الفلسطينيين تتطلب المسيح وهذا ان دل فان دلالته ان امريكا لم تعد راعي لمسيرة السلام موثوق فيه ، وحكومة الاحتلال تضرب بعرض الحائط بكل قرارات الشرعيه الدوليه وتمارس الاجتياحات والقتل والاعتقال وتجسد سياسة العنصري والابرتهايد على ارض الواقع ضمن سياسة فرض الحصار والعقاب الجماعي ينتظر الفلسطينيون أن يتخذ الرئيس محمود عباس خطوات حقيقية على الأرض تعزز من صمود الشعب الفلسطيني، ويأملون أن يتحدث الرئيس محمود عباس بخطابه عن أفق سياسي جديد مغاير للخطابات السابقه و هناك من القرارات التي تشكل رافعه اساسيه للقضيه الفلسطينيه ومنها اعتراف الجمعيه العامه للامم المتحده بدولة فلسطين دوله مراقب ، فقد منحت الجمعية العامة للأمم المتحدة فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو في الأمم المتحدة، في خطوة عدت انتصارا دبلوماسيا ومكسبا قانونيا للفلسطينيين ويجب استثماره ، وهناك قرار مجلس الأمن ( 2334 ) فقد تبنى مجلس الأمن الدولي بأغلبية ساحقة، بتاريخ 23-12-2016 ، قرارا تقدمت به السينغال، وماليزيا، وفنزويلا، وني ......
#القولالفصل
#ووضع
#النقاط
#الحروف
#خطاب
#الرئيس
#محمود
#عباس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768715