الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادر عمر عبد العزيز حسن : علم الكلام و ثلاثية النص والواقع والعقل كتابي الجديد في معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٢ دار ارتقاء صالة ٢ B59
#الحوار_المتمدن
#نادر_عمر_عبد_العزيز_حسن ثلاثية النص والواقع والعقل في “علم الكلام” لنادر عمرصدر عن دار ارتقاء للنشر الدولي والتوزيع، كتاب نادر عمر عبد العزيز، “علم الكلام.. ثلاثية النص والواقع والعقل”، ويكون ضمن إصدارات الدار بمعرض القاهرة الدولي للكتاب يناير الجاري.يقول المؤلف: إن عملية التجديد للموروث الكلامي هي العملية التي تقوم على تحليله تحليلا شعوريا لا يغفل بنيته التاريخية، فالموروث قائم على البنية الشعورية المتراكمة من الماضي إلى الحاضر، الناتجة عن تتابع المسار الحضاري، وما تعانيه المسيرة الكلامية من تأخر و انحطاط إنما هو ناتج عن عملية فصل وإحلال لتركيبة النص والواقع، و إخراجهما من تحت سلطة الإتجاه العقلي الصاعد، مما ترتب عنه إغفال الجوانب الشعورية والنفسية للمنتج و المستهلك لذلك الموروث،من خلال ثلاثة محاولات معاصرة من أكاديميين أصحاب خطاب نقدي تنويري في حقل الفلسفة الإسلامية، جاءت عن طريق مصطفى عبد الرازق رائد مدرسة الفلسفة في جامعة القاهرة، وتكوينه لمشروع فكري متكامل الأركان من خلال منهج تجديدي للتراث الكلامي والفلسفي، وعن طريق محاولة عبد الفتاح الفاوي أحد كبار أساتذة الفلسفة في كلية دار العلوم جامعة القاهرة، ومحاولة من أستاذ للعقيدة والفلسفة جامعة الأزهر وهو سليمان دنيا، وقراءته للغزالي و الفلاسفة المسلمين، فكان مثالاً للتراثي المتعمق.يشكل الأول المتطلع للفلسفة الأوروبية واهتمامه بالنصوص الكلامية والفلسفية ومحاولته تشكيل منهج جديد للفلسفة الإسلامية ككل، إنعكس عقلياً و عملياً على العلوم الإنسانية الأخرى.أما الثاني فقد أعاد قراءة التراث الاعتزالي فأنتج قراءة واعية، أما الثالث فالدراسة الأزهرية التراثية كانت لها كبير الأثر عليه، فكانت محاولته للقراءة النقدية البارعة “لتهافت الفلاسفة” للغزالي.يردف المراف: نحن في احتياج إلى فهم العقائد فهماً لا يغفل واقعا يلبي حاجات المجتمع ، فالمؤلف صاحب إتجاه شعوري يريد كمجدد الفهم والتأويل الذي يلبي حاجاته الناتجة عن واقعه الذي يعيشه ويشمل جوانبه النفسية كهمومه تجاه الفكر أو الوطن. ......
#الكلام
#ثلاثية
#النص
#والواقع
#والعقل
#كتابي
#الجديد
#معرض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743672
عماد نصر ذكرى : خواطر حول الدين والأخلاق والعقل فى بر مصر
#الحوار_المتمدن
#عماد_نصر_ذكرى نحن شعب متدين. مقولة كثيراً مانرددها كمصريين بإعتبارها حقيقة لاتقبل الجدل ، نتباهى إننا أمة الفضيلة والقيم الروحية الرفيعة التى تثير حنق وحقد العالم الغربى المنحل، لهذا هو يتكاتف ضدنا ويحاربنا ليهدم قيمنا وتقاليدنا الأصيلة لكى نصبح قشة هشة مترنحة لاحول لها ولاقوة. فهل حقاً نحن أمة من المتقين؟ إن النظرة المتسرعة لظاهر الأشياء قد تجعلنا نجيب بالإيجاب على هذا السؤال ولكن بقدر قليل من التروى يمكن أن أقول إننا أمة من الممثلين ، نقول مالانفعل دون أن نشعر بأى تناقض أو خلل بشكل يندر أن يكون له وجود. لقد تحول التدين منذ سبعينات القرن الماضى إلى إهتمام مرضى بالمظهر بعد أن ساندت القيادة السياسية فى ذلك الوقت التيار الإسلامى الراديكالى لتقاوم به الماركسيين ، وهاجر كثيرون إلى بلاد النفط وعادوا حاملين معهم الفكر والمظهر الوهابى وشاعت شعارات مثل دولة العلم والإيمان وسادت مصطلحات مثل الصحوة الإسلامية والإسلام هو الحل ومما يؤسف له إن إهمالاً كبيراً لجوهر وروح التدين صاحب هذا الإهتمام الدقيق بالمظهر لدرجة إنى أرى أن مايعتبره الكثيرون تديناً ماهو إلا أحد أعراض الأمراض الإجتماعية والأزمات الإقتصادية الطاحنة التى يزرح المصريون تحت وطأتها ولايلمحون أى نقطة ضوء فى نفق طويل مظلم لايبدو له نهاية. سيادة المظهر الدينىإرتدت الغالبية العظمى من الفتيات والنساء المسلمات الحجاب وبدأ النقاب فى الإنتشار وربما يصبح الزى الشعبى السائد قريباً ويتم تكفير المحجبة (اللى زنوا على ودنها طويلاً لتتحجب) التى ترفضه. والزبيبة تعلو جباه الرجال المسلمين والدبلة الفضة تزين أصابعهم. الكل يتفنن فى إظهار تدينه وديانته بكافة السبل. فمذيعة التليفزيون جاسمين ذكى أضافت إلى إسمها إسم طه وإقتدت بها المذيعة رولا مصطفى خرسا. وقد حكى يوماً الدكتور يوسف إدريس فى إحدى مقالاته أن قارئة أرسلت له خطاباً تسأله فيه عن ديانته ورغم إنه إستنكر السؤال إلا إنه أجاب فى النهاية " مسلم يا ستى إرتحتى بقى" أما الدكتور سيد القمنى فلم يشأ أن يريح من سأله السؤال نفسه فأجاب ما أنا إلا مواطن مصرى والدين شأن خاص بينى وبين ربى. ومن المظاهر المنتشرة للتدين الزائف التشبت بلزمات معينة فى الكلام ، فحين تقول لأحدهم صباح الخير تجده يرد عليك متجهماً بقوله وعليكم السلام ليشعرك بالذنب. ونقرأ تصريحاً للأستاذ مهدى عاكف المرشد العام لجماعة الإخوان المحظورة (بالمناسبة هى إزاى محظورة ومرشدها يظهر ويتحدث فى وسائل الإعلام، نفسى قبل ماأموت حد يحل لى الفزورة) يؤكد فيه إنه إذا إعتلى عرش مصر سيكون حريصاً على المظهر الإسلامى للدولة أما الجوهر فعلى مايبدو لم يعد يهتم به أحد. إن الإمام المجدد محمد عبده الذى عنى بالجوهر لاالمظهر رأى فى أخلاق الفرنسيين إسلاماً لم يجده فى المصريين المسلمين، فأى إسلام يريده المصريون أو أى إسلام يراد بمصرنا ؟ إنحسار جوهر الدين وتراجع الحس الأخلاقىنسى الجميع أن الدين المعاملة وأن العمل عبادة، فإذا حان موعد الصلاة يتركون أعمالهم ولتذهب مصالح العباد إلى الجحيم، فالصلاة وسائر الفروض والنوافل – فى ظن كثيرين – تغفر ماتقدم من الذنب و ما تأخر وتضمن النعيم الأبدى ولو مارسوا كل الآثام والموبقات. ولهذا – على سبيل المثال – يقبل المرتشى الرشوة وهو مرتاح الضمير وقرير العين. حين يستهل أحدهم كلامه بصلى على النبى كثيراً ماينوى أن يدبر لك مكيدة وتخرج منه الأكاذيب بغزارة فالكذب أصبح سيد الأخلاق. وألفاظ السباب تختلط بآيات القرآن المنبعثة من المحلات والمركبات أغلب ساعات الليل و ......
#خواطر
#الدين
#والأخلاق
#والعقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743920
سليم نصر الرقعي : مأساة ريان بين القلب والعقل ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي هؤلاء العرب، وأعني بهم هؤلاء القوم الناطقين بالعربية، فرقتهم الانظمة العربية وكرة القدم وثورات الخريف العربي والاسلاميين ووحدهم تعاطفهم مع مأساة هذا الطفل (ريان) ذي الوجه الملائكي الذي سقط، على حين غرة، أو حين اهمال، في بئر فاغرة فمها كثعبان ضخم جائع رابض في بلدة نائية من ذاك العالم العربي الكبير والمنكوب!واليوم، وفيما كنت أتأمل بحزن وأسف وجهه البرئ بعد ان فارقت روحه الطاهرة هذا الجسم المكلوم وهذا العالم العربي البائس رأيت على وجهه تلك الانفعالات الطفولية التي كانت تبدو على وجه طفلي الوحيد (نصر) حينما كان (يزعل) مني لسبب ما او حين يشعر بخيبة امل حينما لا أنفذ له ما يريد !، فيمطط شفتيه للامام تعبيرًا عن ذلك الزعل الطفولي الخالي من كل حقد وظغينة، ذلك الانفعال الطفولي الذي يأسر قلوب الاباء ويدفعهم الى الاستجابة لطلب قرة اعينهم من شدة الشفقة والحنان!.... هذا ما رأيته في وجه (ريان)! ... إنه طفل (زعلان)!!حينما نظرت الى وجه (ريان) بعد رحيله ترقرقت في عيني دمعة مريرة، دمعة خرجت عن نطاق السيطرة وحاولت ان تتمرد على قوانيني الصارمة القديمة التي اتخذتها منذ هروبي الكبير من جحيم بلادي (ليبيا) عام 1995 لكنني ما إن رأيتها، اعني تلك الدمعة المتمردة، وهي تحاول التملص من تلك القوانين العقلية الصارمة حتى اسرعت الى مسدسي واطلقت عليها الرصاص بلا تردد ولا شفقة واخمدت انفاسها في مهدها !!، اذ انني منذ مغادرة بلادي بتلك الصورة الاضطرارية قررت ان اعيش بلا دموع!!... فقوانيني الصارمة يمكن أن تسمح لقلبي ان يبكي بمرارة على وطني وقومي العرب وعلى كل دواعي البكاء كما يشاء، كل دواعي البكاء في حياتي الخاصة او العامة، في الماضي منذ سقوط غرناطة، وفي الحاضر منذ سقوط بغداد، فقوانيني العربية الصارمة تسمح لقلبي العربي بالبكاء كما يشاء ولكن لا تسمح لعيني العربية بسكب اية دمعة بعد كل تلك الدموع التي سكبتها في غرفتي وحيدًا في (السودان) وداعًا لعالمي الطفولي القديم ووطني العربي المنكوب!!..... ومع ذلك، وبصراحة، فإنني وحيال مأساة هذا الطفل المسكين (ريان) لم يكف عقلي عن طرح السؤال الجدي والكبير الذي ظل يصرخ في راسي بغضب في جنون : ((من المسؤول !!!؟؟)) ام ليس هناك من مسؤول!؟؟... كيف تم ترك تلك الحفرة الخطيرة والمهجورة بدون غطاء !!؟؟ وكيف تم ترك طفل بهذا العمر يلهو بقربها بلا اهتمام وخوف وحذر !!؟ أين مسؤولية الاباء عن الأبناء؟؟!! ومسؤولية الكبار عن الصغار !؟؟ هل هي مشكلة وعي ام مشكلة ضمير أم مشكلة غياب الشعور بالأمانة والمسؤولية!؟؟ ... هذا هو السؤال الجدي والكبير الذي طرحه عقلي بعد أن افرغ رصاصته القاتلة في تلك الدمعة المتمردة في مهدها بشكل صارم حفاظًا على النظام العام في نفس هذا العربي المهاجر الذي قرر في ساعة غضب ان يفرد جناحيه ويحلق في ارض الله الواسعة بعيدًا عن وطنه العربي الكبير المنكوب، ولكنه، حينما استقر به المقام في بلد (الفرنجة والعلوج)، وفتح حقيبته ليرتب محتوياتها في خزانة غرفته اكتشف بأنه كان، ومن حيث لا يدري، قد حمل معه في قلبه وعقله كل هموم واحلام وآلام ذلك الوطن العربي الكبير والمنكوب!!... وأدرك عندها أنه كان قد فر بجسمه فقط بدون روحه، وأنه في غمرة غضبه واستعجاله الرحيل ترك روحه من خلفه يهيم بين اطلال وطنه القديم !!تصبحون على وطن.********** ......
#مأساة
#ريان
#القلب
#والعقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746059
دعاء حوش : التواضع والكبر، بين القلب والعقل
#الحوار_المتمدن
#دعاء_حوش لماذا ترفض الفطرة السليمة المتكبّر بينما تقبل المتواضع، ولماذا يرهق المتكبّر قلبك وعقلك معًا؟ ان التواضع قبول الحقّ وصدقٌ في الايمانأما الكِبر فهو الرفض، وبعض صفات الربوبية، وعطبٌ جليّ واضحٌ في الرضى والايمان.لذا فقد رفض الاسلام هذه الصفّة بشدة ونهى عنها في أكثر من موضع.وفي حديث عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي &#65018 قال: "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر"لم أعد أستغرب اذًا هذه الفطرة التي ترفض أي متكبر وتصدّه بينما تفتح أبواب القلب على مصراعيه للمتواضع الليّن.تقابل بعض الناس، هنا في العالم الافتراضي فتكاد تظنّ أنهم ملائكة ضلّت طريق السماء وهبطت الى الأرض، أمّا في الواقع فإن اتمام حديث قصير معهم يكاد يرهق قلبك ويستنزف عقلك لفرط اعجابهم بنفسهم.فأنت تعلم أيضًا ليس أن التواضع صفة من صفات الايمان فقط، انما صفة من صفات الذكاء الحقيقي والعلم الحقيقي والثقافة الحقيقية ايضًا، فالمثقف الحقّ شكّاك، وأول ما يقع في دائرة شكّه هو مقدار علمه ومقدار ثقافته، فيظّل يسعى للأكثر علمًا والأوسع معرفة ويظلّ على يقين أن ما يعرفه نقطة واحدة بالكاد في بحر هذا الكون الواسع، أما الجاهل، فأول ما يجهله مقدار نفسه ومعرفته ويعتقد ضلالًا أنه ملّم في كل شيء وأن الشحيح الذي يمتلكه من المعرفة قد احاط به خبرًا من كل علمٍ وتجربة. فما وجدت أكثر صدقًا من المتواضعولا أكثر زيفًا من المتكبّر. ......
#التواضع
#والكبر،
#القلب
#والعقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748198
سلوى فاروق رمضان : العلم والعقل الجمعي
#الحوار_المتمدن
#سلوى_فاروق_رمضان كلنا تربينا على قصة أن طبيب مشهور بيعالج الناس ولكن ابنه مرض ولم يستطع شفائه ، والحكمه من تلك القصة أن مهما كنت طبيب متميز فأنت غير قادر تعالج بدون إرادة الله ، وقصة أخرى متكررة أن الله يسلط علينا بأمراض غريبة كلما عرفنا كيف نتعامل ونعالج مرض فيسلط علينا مرض آخر ليعلمنا بعجزنا ونتواضع أمام إرادته .هذه القصص وغيرها الكثير لا أعتقد أن أحدنا تحصن منها ، إما أن قالها خطيب جمعة أو شيخ فضائيات أو مدرسة في فصلها ، قصص تدل علي إيمان من يقولها أن هناك صراع بين العلم وبين إرادة الله ، وهذا لا يعني إحتقارنا للعلم بكونه علم بل إحتقارنا للعلم لإنه التضاد مع واقعنا الذي يكشف تخلفنا، لذا العقل الجمعي يقف ضده ويتشفي في تعثراته ، ونفتخر بفشل علاج الإيدز مثلا أو نعرقل إكتشافات علمية تعطي أمل لمرضي وسعادة لعوائلهم ، فالذالك نحن بلا شك بيئة معادية للعلم. فك الرباط بين ما هو ديني وما هو علمي .كيف للإنسان أن يكون مع المرض ضد الصحة ، ويعرقل إكتشافات علمية صنعت لسعادتنا ويترك ذلك ويدافع عن الشقاء ، هذا مشكلة في العقل المتلقي لأي مكتشف أو إختراع ، فالعقل الديني يتلقى العالم عن طريق مروره بطريق الحلال والحرام وأقوال فقهاء يستنبطون من نص ويفعلونه علي واقع ويطوعون الواقع عليه رغمآ عن الحقيقة ، فطريقة تفكيرهم كما قال الفيلسوف زكي نجيب محمود فكر علي فكر ، أي لا يهتمون بالواقع ولا إنعكاسات ما يقولوه على الواقع ، لذا يجرؤون علي العقل ويقولون بمنتهى السلاسة أن الحمل أربع سنين وأن بول البعير يشفي وأن التمر ينجي من السم وكل هذا الهراء ؛ لإنهم إعتنوا بطريقة نقلهم وبالأسانيد ، فينقلوا ما يروه دون أي إشمئزاز لمخالفتهم العقل والطبيعة ، فكلما كان سندهم صحيح فقولهم صحيح وهذا أجل ما يتطلعوا إليه ، وطبعا العقل الجمعي هو ضحية لرجال الدين ، لإنهم هم المشكليين لوعيه ،لذا توجد قصص من هذا النوع أثرا على ثقافتنا .فهذا العقل كما من سماته النقل دون التفكير فبالتالي عندما يعارض العلم ما ينقله فالاشعور يتجه نحو كراهية العلم الذي يضعهم في موقف حرج ويكشف بطلان ما يروجوا إليه ، فمثلا تحريم الدين أكل الخنزير يجعلهم يكرهوا جميع منتجات العلم التي نتج من الخنزير ، ونضع هذه المعجزة العلمية علي طاولة مفاوضات رجال الدين الذين لا طالة لهم غير القفز على منتجات الغير ، ومن ثم ممارسة القوامة على عقول البشر وعقول العلماء، ويفتوا في إذا كان هذا الإنتاج العلمي حقنا أن نستخدمه أم لا ، فهل المجتمع الذي يحترم العلم يأمن علي مناقشة كهذه مع رجال الدين ؟ هل العلم يناقش مع عقلية الحلال والحرام والنقل وبالأسانيد والعنعنة ؟! ولكنه عندنا للأسف يناقش .ومن مظاهر معاداة العلم هو جعل رجال الدين علماء وتدخلهم بهذه العقلية المعنعنة الناقلة في تفاصيل حياتنا ومحاولة أن نجعل من الدين علم له مختصون .أما التفكير العلمي هو تفكير قائم على الأدلة والأختبار والتطبيق علي الواقع ومشاهدت ما النواتج وتسجيله وإعادة التجارب وإعطاء نفس النتيجة للتأكد ، وللأسف هذه العقلية ليست هي المنتشرة في ثقافتنا نظرآ لإن العلماء الحقيقيين ليسوا مؤثرين بل رجال الدين بزعمهم إنهم علماء ، لذا التصارع حتمي بين أتباع التفكيرين ، فنري نظريات علمية يناهضها أتباع التفكير الديني لأنها ضد ثوابته ، وكلما زاد عدد الرافضيين للنظرية فكإنهم بذلك يرتاحون أن ما يقولوه صحيح ، هذا التفكير عندهم لإن المذاهب بنيت عالأغلبية والسلطوية ، لذا يقعون ضحايا لتسويق آرائهم بالأغلبية وليس بالأدلة . إشكالية الربط بين الدين والعلم .يجب أن نفكر بما هو ......
#العلم
#والعقل
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748378
عبد المجيد السخيري : قوس فلسفي 2ً : عن الحرب والعقل
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري سيجد الفلاسفة في الغرب اليوم في الحرب الدائرة على حدود القارة العجوز مناسبة للعودة إلى الموضوعات التقليدية للفلسفة السياسية أو الأخلاقية، ومن خلالها ستعود مرة أخرى صيحات ما بعد الحداثة لتلعن ميراث الأنوار وتُحمّله مسؤولية ووزر ما يجري. فالسؤال الذي تجترُّه السرديات الصغيرة التي شُيّدت على أنقاض السرديات الكبرى المدانة هو: لماذا فشلت العقلانية الغربية الناشئة من العصر الحديث في تفادي الصدام بين مجتمعين أوروبيين يفترض فيهما الاحتكام لحكمة العقل المبجّل؟ ليس من المناسب أن نخوض هنا طولا وعرضا في الاتجاهات النقدية التي خاضت في هذا الشأن، وحسبنا الاكتفاء ببضع إشارات خفيفة في السياق الذي نحن بصدده، أقصد الحرب الروسية-الأوكرانية التي أصابت يقينيات العقل الغربي في مقتل، وفضحت تركيبته العنصرية المتدثرة بشعارات مستهلكة لأجل غايات نفعية ظرفية سرعان ما يتم التخلي عنها والتنكّر لها حين لا تخدم الغايات المرسومة من قبل قوى الغطرسة والنهب المنظم بقيادة الرأسمال العالمي. حتى أنه لن ينفع الالتفاف على هذه الحقيقة، الاستنجاد بالمراجع الداخلية للفكر الغربي السائد للتنصّل من تبعات إعمال العقلانية التقنية والحسابية(هيدغر)، أو تحميل أفلاطون وزر ما أفضت إليه التطبيقات الجهنمية للعلوم الحديثة بدعوى أن ميتافيزيقاه حملت التسويغ الأصلي لنهج السيطرة التي يُجيز للعقل الحسابي أن يبسُط سلطانه على كل شيء، وعلى الانسان والكائنات الأخرى. صحيح أن مفاهيم عديدة انفرجت من سياق الحداثة متصلة بالعقل المبجّل قد تحتمل الانزلاق إلى الحروب في سبيل البحث عن السعادة الموعودة من قبل منظري الحداثة الأوروبيين، إلا أنه من الحذلقة الزعم بأن تلك المفاهيم بطبيعتها إجرامية، وملا تلاها من تأويلات في السرديات الكبرى التي تتعرض للهجوم المنسق من قبل دهاقنة اليمين المحافظ بتحالف مع منظري اليمين النيتشوي العدمي، والعين بالطبع كانت ولا تزال على الشيوعية أولا وأخيرا وسرديتها الأساسية: الماركسية. لا نعدم بعض الصواب والجدّة في بعض النقد المعاصر، مثل الذي أسّسته المدرسة الألمانية لجماعة "فرانكفورت النقدية"، خاصة في أعمال أدورنو وهوركهايمر وماكيوز، سواء في اتجاه تشريح دقيق لأشكال الاغتراب والتشييئ التي طوّحت بإنسانيه الكائن المعاصر في الغرب الرأسمالي فرديا وجماعيا، وفضح البنية الاستهلاكية والاستبعادية للرأسمالية المعاصرة، الأمريكية على وجه التحديد في البداية، ثم المُعولمة في الأخير بقيادة مشتركة أوروبية- أطلسية التي لا تخفي نزعتها العسكرية الابتزازية للعالم: السلام مقابل الاستسلام للردع النووي. عقل الحداثة أم عقل الرأسمالية يطيب للبعض أن يلقي بالمسؤولية على العقل الحداثي ومشروعه فيما وقع من حروب دموية منذ القرن الثامن عشر، استعمارية وامبريالية، أزهقت أرواح ملايين البشر، مستدلا على ذلك بما جاءت به أدبيات فلاسفة وكتاب ما بعد الحداثة من بيانات على ثبوت هذه المسؤولية فيما أشاعه ذلك العقل من أوهام وروّجه من مفاهيم "شمولية" أدّت إلى تبرير الحروب والغزوات والاقتتال الداخلي. ولعل هذا الخطاب يروج في الغرب أولا ثم يجد سبيله إلى الترجمة إلى ثقافات أخرى، فينتج عن ذلك الالتباس الذي يبدأ بالتساؤل الجذري حول طبيعة العقل الإنساني، والطبيعة الإنسانية بصفة عامة، وعلاقة منتجات العقل من المفاهيم والمناهج والقيم مع الجنوح إلى الحرب والاقتتال، والنظر في إخفاقات الحضارة البشرية للوصول إلى برّ السلام والأمان بعد مسيرة طويلة من التزوُّد من العقل الأخلاقي. ومثل هذا الجهد إن كان لا يذهب سُدى وعبثا جميعه، فإن كثيرا من ......
#فلسفي
#الحرب
#والعقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753845
محمد المحسن : معالم الرؤيا الجمالية في قصيدة -دعيني أحبّك..بملء الفم والروح والعقل والقلب والدم- للشاعر التونسي القدير كمال العرفاوي
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن قد لا يحيد القول عن جادة الصواب إذا قلت أن لكل تجربة شعرية مؤثرة رؤيا جمالبة،ولكل رؤيا مكونات أو مرتكزات فنية ترتكز عليها في تحقيق إثارتها وحراكها الجمالي،وهذا يؤكد سبب توجه الدراسات الأسلوبية والنقدية المعاصرة إلى كل ما يثير الرؤيا الشعرية المكتنزة بالجماليات،ويحركها من الصميم،سواء على مستوى البنى اللغوية،أم البصرية،أم الإيقاعية،وهذا يؤكد السبب المباشر في توجه الدراسات النقدية المعاصرة إلى إبراز الجوانب الفنية/ الرؤيوية / أو العاطفية التي تثير الشعرية،وتبتعث نواتجها الدلالية وفواعلها الرؤيوية المحركة للشعرية من جوانبها كله،اوأغلب تلكم الدراسات تسعى للكشف عن البنى الدالة العميقة التي توجه حركة النصوص الشعرية الإبداعية في توجهاتها الرؤيوية/ ومستبطناتها الشعورية العميقة،مما يدل على أن ثمة رغبة جامحة لدى جمهرة من النقاد إلى البحث عما خفي من الدلالات بالاستعانة بالإيقاعات البصرية،لأن المداد اللغوي ما عاد يفي بالغرض في ظل التفاعلات الكثيرة التي تشهدها القصائد المعاصرة،سواء أكان ذلك بالشكل اللغوي أم بالشكل البصري،أم بالمحتوى البؤري العميق..ويرى الكثير من النقاد أن ما هو خفي من الدلالات المستبطنة أكثر أهمية ورَوِيَّة مما هو عائم على السطح،وإن أية تجربة نقدية مثمرة ينبغي أن تخوض في هذا العالم المعتم الذي تخفيه القصائد،ويظل القارئ عنه بعيداً آلاف الخطوات،ووفق هذا التصور فإن من واجب النقد أن يخوض في هذا الحراك الرؤيوي العميق،لا أن يقفَ على ما هو بادٍ أو ظاهر من إيحاءات،ورؤى ودلالات..وإن من يطلع على قصائد الشاعر التونسي السامق/المربي الفاضل كمال العرفاوي بعمق،سيجد أن البعد الرؤيوي/الجمالي هو المدخل الجوهري لحركتها من الباطن أو الجوهر،نظراً إلى تشعب الرؤى التي تبثها قصائده في مدها،وانفتاحها الرؤيوي النصي.قصيدة "دعيني أحبّك..بملء الفم والروح والعقل والقلب والدم" وجدت فيها سطوعاً وبريقاً،تتراقص حروفها تعبيراً عن اشتعالها من دون اشتعال،والتهاب من دون نار وحرارة دائمة.يعتمد الشاعر كمال العرفاوي في بناء قصيدته على البناء المتوازن الذي يظهر وكأنه انسياب نهرٍ رقراق .."دعيني أحبّك بملء الفم والروح والعقل والدم" هذا العنوان قد يختزل مُجمل العلامات الدالة على أسئلة متنه الشعري وجماليات صياغتها.فالعنوان،رغم ما يشي به-بعده المجازي-،إلاّ أنّه يُضمر كتابة دلالية تجعل منه أحد المفاتيح الأساس لفتح مغالق النّص الشعري،والكشف عمّا تبطنه من دلائل لا تخلو من علامات ودلالات لا تخطئ العين نورها واشعاعها..-نص ابداعي-تتوسّل به من أدوات كتابة سحرية،تبقى دوما متغيرة،ومتحوّلة من تجربة إلى أخرى،وحتى من نص إلى آخر داخل التجربة الشعرية الواحدة..فجوهر الإبداع تجاوز ينبغي دوما أن يدرك المدى الذي لا يُدرك،للكائن من الأشكال،والراهن من أسئلة الشعر..أما المتن الشعري الذي يرسم معالمه هذا العمل الإبداعي وتحدّد المفيد من سماته الفكرية والجمالية في آن،فإنّه يقوم على تيمتين أساسيتين تشكّلان محوري القول الشعري،وهما -الحب والهيام..(فحبّكِ يا سيّدتي يسري في فؤادي/سريان الدّم في الشّريان و الوريد/دعيني يا حبيبتي أتنفّس غرامكِ/وأتلذّذ عشقكِ و هيامكِ..)من الجدير-في هذه القراءة المتعجلة-أن نتبيّن معالم البنية الصوتية للتشكيل اللغوي في هذا الخطاب في محاولة لربط هذه المعالم بما لها من دور في إنجاز التجربة،وفي تحقيق قدرتها التأثيرية،فالملامح الصوتية التي تحدّد الشعر قادرة على بناء طبقة جمالية مستقلة،والبنية الصوتية للشعر ليست بنية تزينية،تضيف بعضا من الإيقاع،أو الوزن إلى ال ......
#معالم
#الرؤيا
#الجمالية
#قصيدة
#-دعيني
#أحبّك..بملء
#الفم
#والروح
#والعقل
#والقلب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756749
علي الرديني : المعتقد والعقل
#الحوار_المتمدن
#علي_الرديني كان هناك مجلس في عمل سابق كنت فيه تطرق زملائي الى موضوع عبادة الهندوس للبقر وكيف ممكن لهؤلاء ان يعبدوا حيوانا وهم يعرفون انه كائن ادنى منهم في سلم التطور ، فأين عقولهم لكي ترشدهم الى سخف هذا الاعتقاد ؟!فأجبتهم حسب اطلاعي على علم الاجتماع وعلم النفس الديني ان ليس للعقل محل في المعتقدات الا لتبريرها وتزينها ووضعها في قوالب منطقية يخيل لهم ان حقيقية فالعقل يتبع في الأمور الإيمانية ما هو اسبق عليه .والحقيقة ان الهندوس لا يعبدون البقر بشكل مباشر بل يتقربون بها الى الهة ويعتبرونها رمزا للعطاء والرزق.وقد راينا كثير من اصحاب الشهادات الجامعية وأستاذة الجامعات وحتى العلماء متساوون في الاعتقاد مع بائع الخضار والعمال الذين ليس لهم حظ في الدراسة والتعليم يؤمنون ايمانا جازما بالقصص أسطورية وحكايات خيالية دينية وهذا دليل ان مصدر المعتقدات وجذورها وتكوينها مختلف عن القضايا الفلسفية والعلمية ، فمصدر الاولى العاطفة والشعور النفسي ومصدر الثانية هو العقل والكفة ترجح في كثير من الأحيان للعقيدة ، بها نشأت الحضارات وبها ايضا أسقطت حاضرات ودول ومن أقوى المؤثرات في الفن والأدب والسياسة والعمران وحتى الفلسفة ، ويجعل من أناس اصحاب أموال ومركز اجتماعي رفيع وسلطة عالية ان يضحوا بهم جميعا ويتعرضوا للعذاب والتنكيل في سبيل دين اعتقدوا بصحته وانه مال السعادة الابدية والأجر الكبير في الحياة الآخرة .وبه سفكت كثير من الدماء وذبح الناس وهجروا وفي نظر فاعل هو جهاد في نصرة الحق وفي نظر المفعول به ظلم له لانه صاحب حق .فالإيمان حاجة نفسية مغروسة في النفس البشرية مرتبطة باللاواعي وبعنصري اللذة والالم ( السعادة ) وهما محركان للرغبة وبالرغبة تكون للمعتقدات والاراء قيمة بحسب قوتها او ضعفها سواء كان هذا المعتقد دينيا او اجتماعياً او سياسيا كالمعتقد الشيوعي الذي قام مقام المعتقد الديني في بعض الدول ووعد الجمهور بتحقيق أملهم في إقامة دولة المثالية يسعد فيها كل الناس بدل جنات النعيم في حياة بعد الموت .والأمل هو اللذة التي يرجو الانسان فيها تحقيق ما يتمناه ويرغب به او ينتظر ما يقضي ألمه ويفرج عنه ولا قيمة لحياة الانسان بدون أمل ، والسعادة الابدية عنوان الأمل الذي تمنحه الأديان .وبفضل الإيمان يصبح الخيال حقيقة لا شك فيه فيسير الناس ويجمعهم عليه ويصبح سر قوتهم وتماسكهم فلا يفيد برهان عقلي ولا حجة فلسفية في هدمه ولا إقناع أصحابه للعدول عنه وكل من يستخدم العقل لنقد المعتقدات فهو آثم شرير يسعى لضلال الناس وإدخالهم النيران .وما ان يدخل المعتقد تحت النقد العقلي بشكل حر حتى تضعف سطوته ويصبح مشكوك في أمره لذا يحرم اتباع كل دين الخوض فيه وجلب الشك حوله الذي هو من وساوس الشيطان .ولا يعني ان المؤمنين لا يستخدمون العقل لكنه موجه لدفاع عن معتقداتهم واقناع مخالفيهم بحشد كثير من الحجج التي يرونها منطقية واقتباسات من كتب علماء الدين ومفسريهم وأبيات شعرية لشعرائهم.كما عمل علماء اللاهوت المسيحين في القرون الوسطى على التوفيق بين الفلسفة الأفلاطونية والارسطية وبين معتقداتهم املين في ايجاد ادلة عقلية قاطعة والحقيقة لا دليل عقلي علمي يقيني ملموس على اي ديانة مهما بلغت عظمتها .كما ان العلم لا يستطيع ان يدحض المنطق الديني بشكل نهائي لانه لا يستطيع اختراق حجب الغيب ، والغيب هو اساس المعتقدات الدينية .والعقائد الدينية تحمل ثقلا وراثيا وقيمة حضارية كبيرة يعتز بها أصحابها وليس من السهولة التخلي عنها وان ضعف إيمانهم بها .كما بينا العقائد ليست مرتبطة بالمعرفة العقلية كما هو ارت ......
#المعتقد
#والعقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758121
سمير حنا خمورو : فيلم وثائقي استقصائي يوازن بين الرعب والعقل والغضب
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو الآن وبعد 18 عامًا ، اجتمع العديد من الناجين معًا في فيلم وثائقي جديد من انتاج نيتفليكس Netflix بعنوان 11 آذار / مارس : الرعب في مدريد (11M : Terror in madrid)، من اخراج الإسباني خوسيه كوميز Jose Gomez ، التصوير السينمائي جوردي أدريا، عرض مؤخرًا على منصة نيتفليكس يوم 9 حزيران / يونيو 2022. في 11 آذار 2004 ، وقعت واحدة من أكبر الهجمات الإرهابية في تاريخ أوروبا بمدريد - إسبانيا. في صباح ذلك اليوم الخميس المميت ، وخلال ساعة الذروة المزدحمة بالسكان في المدينة ، فجر إرهابيون مرتبطون بالقاعدة 13 انفجارًا متزامنًا عبر 4 قطارات ركاب في صباح يوم 11 آذار. سلسلة من القنابل أنفجرت على طول شبكة قطارات الركاب في مدريد في هجوم منسق غير مسبوق. واسفر عن مقتل، 191 شخصا وأصيب نحو 2000 بجروح مختلفة.الفيلم الوثائقي الاستقصائي 11 آذار / مارس : الرعب في مدريد، يعتمد على كتاب ، انتقام القاعدة : تفجيرات قطار مدريد 2004 (Al-Qaeda’s Revenge: The 2004 Madrid Train Bombings) للكاتب "فرناندو ريناريس"، الذي يعتبر كتابه أساس الفيلم بالاضافة الى لقطات صورت اثناء الحادث، ثم العودة الى الناجين والموقف السياسي للحكومة الإسبانية حينذاك من الحدث. يغطي الفيلم والكتاب تفجير قطارات ركاب في 11 آذار 2004 في مدريد بإسبانيا . في بحث وكتابة ريناريس ، يقارن بين تفجيرات القطارات في مدريد ، وهجمات 11 سبتمبر في نيويورك ، مستخدمًا وثائق استخباراتية ، وملخصات قضائية ، ومقابلات لفحص صعود القاعدة في التسعينيات إلى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. عمل على الكتاب خلال الفترة التي قضاها في مركز ويلسون عام 2011 ، حيث أكمل مشاريع حول العقيدة الجهادية وهجمات مدريد وتجنيد الإرهابيين.عرض الفيلم في مدريد في 23 شُباط/ فبراير 2022 ، ويتميز بردود افعال مباشرة وينقل الفيلم الكلمات الاولى للناجين من الهجوم وأوئل المسعفين الذين هرعوا الى مكان الحادث . كما يقدم ملاحظات تحليلية من قبل العلماء وصانعي السياسة - بما في ذلك الكاتب ريناريس - حول صعود القاعدة ، والتخطيط للهجوم ، والآثار المترتبة على السياسة الخارجية لإسبانيا . لا يغطي الفيلم الهجمات المروعة فحسب ، بل يُظهر أيضًا طريقة تعامل الحكومة مع التحقيق الذي أعقب ذلك ومختلف نظريات المؤامرة التي ظهرت. وبالطبع يبحث في التأثير الدائم الذي أحدثته التفجيرات على المدينة وعلى من عاشوا فيها ومع ذلك ما زالوا تطاردهم الصدمة.بمرور الوقت ، ظهرت روايتان من حطام القطارات. أولاً ، استغل وأتهم رئيس الوزراء اليميني "خوسيه ماريا أثنار " من الحزب الشعبي الحاكم على الفور جماعة الباسك الانفصالية إيتا (ETA) على الرغم من عدم وجود دليل واحد من المحققين - مما دفع وسائل الإعلام والأمم المتحدة وحتى الرئيس الأمريكي إلى إدانة حركة إيتا . وبمجرد أن تم الكشف عن اتهامات أزنار ساعدت فرص إعادة انتخابه بعد ان كانت كل قياسات الرأي تشير الى خسارته - فقد كان الشعب غاضبا بعد ان تورطت حكومته بشكل مثير للجدل في الحرب على العراق ، وبسبب هذا القرار ووقوفه الى جانب بوش، كان من شأنه أن يؤدي خسارة حزبه، ثم خسارته اثناء الانتخابات. لكنه استخدم مأساة الهجمات الإرهابية لتضليل مواطنيه والحفاظ على سلطته.وخلصت الرواية الثانية ، المستمدة من تحقيق قضائي رسمي ، إلى أن قرار الجهاديين بمهاجمة مدريد اتخذ في الواقع بعد غزو العراق ونتيجة له. وقد تم تلقين الحكومة الإسبانية اليمينية درسًا للوقوف إلى جانب حلفائها الاميركين والإنكليز . يغطي المخرج خوسيه كوميز الكثير من ......
#فيلم
#وثائقي
#استقصائي
#يوازن
#الرعب
#والعقل
#والغضب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759333
سامى لبيب : تهافت وسذاجة الفكر والعقل الإيماني
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب لماذا نحن متخلفون (95) .- الإنسان البدئي بحث عن إشباع الجسد بالغذاء وعندما أدرك الألم واللذة بحث في حقيقة الحياة وحل إشكالية غموض وجوده ليبحث عن المصالحة مع الطبيعة وعدم التصادم معها , ولكن عندما تراكم الوعى والمعرفة بحث في مشاكسة هذا العالم ليقف نداً لها بالرغم أنه إنسلخ منها ليراجع كل إرثه وخيالاته .. فمن يمتلك الرغبة في المشاكسة والمراجعة فليتبعنا .- الإيمان هو إجابة جاهلة متهورة سهلة طالبة راحة الدماغ عن سؤال الحياة والوجود بدون أى سند علمي تجريبي , فالإله صنع هذا ودمتم .- العملية الإيمانية تتم بشكل غير معاين فالإله لا يمكن إدراكه فمن أين جاء الإيمان به سوي من ظن وإستنتاج أنه موجود فلكل فعل فاعل , ليعجز السادة المؤمنين عن تعريف ماهية وطبيعة وكبنونة الإله الذي يؤمنون به وليتفذلك أو قل يتهرب رجال الدين واللاهوت بالقول أن الإله ذو طبيعة غير مادية فكيف أدركوا أنه غير مادي وماهو تعريف وماهية الشئ المادي؟! - العقل الإيماني يتأسس على منهجية ثقافة "قاللولي" أى المعرفة من أقوال الآخرين لتلغي وتقصي أى فهم وتوثيق ومعاينة تجريبية لتعيق هذه المنهجية أى إمكانية للتطور فليس هناك عقل يبجث ويعاين ويختبر ويجرب .- شئ غريب وساذج في الإيمان الديني فهم يجهلون ذات الله وكينونته وماهيته ورغماً عن ذلك لديهم يقين به ومتحمسون لعبادته وساخطون لكل من يجادل في وجوده رغم أنهم لا يمتلكون أى دليل ملموس علي وجوده حتي يدفعهم للإيمان به أو بغيبياته , لتجد البجاحة بقولهم وهل تريد أن تراه وتشاهد ملائكته وجنته وعفاريته فما قيمتك لتطلب هذا , فأنت عبد ثم عظمة الإيمان أن تصدق وتمرر وتعتمد بدون أن ترى" طوبى لمن آمن ولم يرى " وقمة الإيمان أن تصرخ بأعلى صوتك كالببغاء بكل ما مررته .- إيمان البشر بالأديان والمعتقدات متهافت , فالعلم يقدم رؤية للحياة والوجود في نهجها المادي , فلماذا يؤمنون رغم تهافت المعتقدات بما تقدمه من سذاجة ؟ الأديان تخاطب وتداعب طفولية الإنسان الذهنية والنفسية , فالإنسان يتأرجح بين سلام حالته النفسية وإضطرابها ليركب الدين هذه الأرجوحة لتعطى للحياة معنى ولذة , لذا من الخطأ تفسير المعتقد أنه يمنح السكينة والهدوء لنفس وجلة ضائعة في عالم مادي لا تدركه ليكون المنح في متعة الأرجوحة .- سخافة وهشاشة وتهافت الفكر الإيماني عندما يُسخف العلم ويلغيه ويسخر منه , لتجد من يسخر من الإنفجار الكبير والتطور والكيمياء الحيوية وفي المقالبل لا يقدم شئ علمي بديل فهو يخجل في داخله من قصة الخلق المستقل وكن فيكون والخلق الطيني ولكنه يتبجح , ليجدر الإشارة دراسة وعلاج هذه النفسية والعقلية المختلة .- الفكر الإيماني مراوغ لا يخجل ليهرب من فضائحه لأتذكر سلسلة مقالاتي بعنوان "مائة خرافة مقدسة " من القرآن والكتاب المقدس لأجد هروب عظيم والطريف أن هؤلاء الهاربين يتشدقون بالعلم تارة ويسخفونه تارة أخرى مع هروبهم التام لتبرير خرافاتهم !- المؤمن لا يريد أن يؤمن بأزلية المنظومة الطبيعية ولكن لا تجد لديه مشكلة في قبول أزلية خالق واعي شخصي قرر في إحدى اللحظات خلق الكون من العدم .. طبعا هو يقبل أزلية الإله ليس من منطلق منطقي بل كمهرب من مواجهة نفس التحدي الذي يطرحه عليه الملحد .- الإيمان بالله يتم بمنطق مقلوب ودائري , فعندما تسأل من هو الله , فسيقولون لك أنه الخالق وبالرغم أنها إجابة خاطئة فهي تتعاطي مع صفة أو مهنة ولا تُعرف ذات وكينونة وماهية ولكنك ستجد البؤس المنطقي عندما تسأل ومن قال لك أنه الخالق فهل شاهدت الحدث فسيقول لك لأن ......
#تهافت
#وسذاجة
#الفكر
#والعقل
#الإيماني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760347
عبد الجبار الغراز : الإيمان والعقل.. وجهان لعملة إنسانية واحدة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_الغراز إن مجموع المعارف التي تأسست، منذ قرون عديدة، وتُوِّجَتْ مع بداية العصور الحديثة، بانفصال ما بات يصنف الآن ضمن خانة العلم، بعد القطع مع التأملات الفلسفية والدخول في عهد اليقين العلمي الموضوعي، هي في أساسها معارف تراكمية. و"تراكميتها" هاته جعلت الفكر البشري يستفيد من حزمات كثيرة من الأفكار توارثتها الأجيال البشرية من مختلف بقاع المعمور، استجابة لنداء الضمير العلمي الذي يؤطره مبدأ أخلاقي عام آمنت به البشرية وحاولت أن تترجمه، بحسب ظروف كل عصر من العصور التي تتالت وتعاقبت، إلى توجيهات جعلت من العقل والإيمان وجهان لنظرة إنسانية تكاملية وواحدة. إنها تلكم النظرة التي جعلت من التفكر والتدبر في ملكوت الله أسمى مقاصدها الشريفة.إن تطبيقات العلم في فترتنا المعاصرة، والتي تعممت وشملت مختلف الميادين الحياتية الإنسانية، من اقتصاد وتدابير إدارية وعسكرية وتكنولوجية وعمرانية وغيرها من الميادين، تعتبر من ثمرات وخيرات هذا التراكم المعرفي الذي سبق ذكره. فلا وجود لاستثناءات سجلها لنا تاريخ البشرية؛ فكل من عاش في بقاع هذه الأرض، هو، من وجهة نظر ديننا الإسلامي الحنيف مُسْتَخْلَفٌ في الأرض، قد أسهم وأعطى من جهده الفكري والمادي، من أجل إسعاد المجتمع البشري وجعله يتبوأ مكانة عظيمة، كل واحد بحسب طاقته وإيمانه بالألوهية الربانية مع جعل هذه الأخيرة، خالصة لله وحده لا شريك له، وإيمانه أيضا بالإنسانية كقيمة القيم وأسماها نبلا.، وقد لعبت الحضارة الإسلامية، بفضل الدين الإسلامي وعقيدته وتعاليمه السمحة، دورا كبيرا في ترسيخ مجموعة من القيم الإنسانية العليا، (ومن جملتها القيم العلمية والمعرفية والجمالية والاجتماعية والخلقية) في الضمير الأخلاقي العالمي، انطلاقا من المكانة العظيمة التي أولاها الإسلام للعقل، وحث المسلم على حسن استخدامه له، باعتباره، هبة ربانية وهبها الله لآدم عليه السلام، وهذا الأخير أورثها (أي الهبة) لنسله الذي جاء من بعده. فالعبارة الإلهية الربانية من سورة العلق الآية 1 (اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذي خَلَق) تعتبر أبلغ دليل على سمو وعلو مكانة العقل في الإسلام. تلكم العبارة التي حولت المجتمع القرشي المغرق في البداوة، في ظرف وجيز، إلى مجتمع بانٍ للحضارة ومسهمٍ مساهمةً فعّالةً ورشيدة في بناء قيم الإنسان السمحة التي ينادي بها (متبجحا) المنتظم الدولي، الآن، داعيا إلى ضرورة تكريسها وترسيخها في العقول والضمائر حتى تغدو حية ومعطاءة. والمسلم المعاصر الحافظ لقيم دينه والعامل على غرسها في تربة مجتمعه، ينبغي ألا يغفل عن تلك المضامين الحية للآيات الكريمات من الذكر الحكيم التي تفيد أن الله عز وجل، منذ الخليقة الأولى، قد أودع في عقله قواعدَ عقليةً طبيعيةً مُشَكِّلَةٍ لبنيات عقلية صورية، هي، بالمعنى المعلوميات المعاصر، تعتبر بمثابة برمجيات فطرية سابقة عن كل تجربة. هذه القواعد و هذه البنيات تعمل ، بشكل طبيعي ، بفضل آلية الْبَنْيَنَةِ ،على لعب دور أجهزة الاستقبال لكل مثيرات العالم الخارجي و محاولة التأثير عليها ، عبر ما دعاه الفيلسوف الألماني كانط ب “ الحساسية “ المنتجة ،بفعل استخدامنا للحواس، “ حدوسا حسية “ ، ليأتي بعدها “ الفهم “ و يقوم بعمليات تركيبية جد معقدة ، بواسطة جهازنا العصبي، لِتُصْرَفَ و تتحول في النهاية ، في شكل سلوكيات و أفعال صادرة عن ذات عاقلة وواعية و مريدة و لها كرامة ، تبعا لاختلاف الأفراد و سماتهم و خصائصهم الوراثية و الاجتماعية و البيئية … ، و تبعا أيضا لاختلاف أوضاعهم المعيشية. إن هذه السلوكيات و الأفعال، باختصار ......
#الإيمان
#والعقل..
#وجهان
#لعملة
#إنسانية
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765548