الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل حبه : القاء الضوء على الانتخابات الحساسة الراهنة في الولايات المتحدة
#الحوار_المتمدن
#عادل_حبه إلقاء الضوء على الانتخابات الحساسة الراهنة في الولايات المتحدةصحيفة "الشعب" الناطقة بلسان حزب توده إيرانترجمة عادل حبهفي الانتخابات الأمريكية لعامي 2016 و 2020، فشل الديموقراطي الاشتراكية بيرني ساندرز في الفوز بالسباق الرئاسي الديمقراطي ضد هيلاري كلينتون ، لكن حملته الإنتخابية سجلت تغييرات سياسية مهمة، خاصة بين الشباب. دخلت الولايات المتحدة الآن المرحلة الحاسمة لانتخابات هذا العام (2020). ووفقاً لمعظم استطلاعات الرأي، سيفوز جو بايدن والديمقراطيون في الرئاسة، بل وحتى في مجلس الشيوخ ، حيث يتمتع الجمهوريون الآن بأغلبية هشة، ما لم يحدث شيء غير متوقع.في هذا المنعطف الحرج في التاريخ الأمريكي المعاصر، حيث يعتقد العديد من المحللين أن الفاشية برزت في المجتمع الأمريكي وكشفت عن وجهها الوحشي، وتنامى دور الحركة اليسارية والتقدمية في أمريكا بشكل عام، والحزب الشيوعي الأمريكي في على وجه الخصوص، هو جدير بالملاحظة في تسلسل أحداث هذا البلد. ولهذا السبب قررنا إجراء محادثة مع كورتيس أتكينز، رئيس تحرير People World وعضو المجلس الوطني للحزب الشيوعي الأمريكي، والتي يمكنك قراءتها أدناه.س:من يدعم ترامب؟ أي فئة من فئات الشعب الأمريكي صوتت له في عام 2016 ؟، وهل تعتقد أنهم سيصوتون له مرة أخرى في 3 تشرين الثاني من هذا العام؟ج:تغطي الإجابة على هذا السؤال عدة جوانب. لا شك أن ترامب يحظى بدعم حركة جماهيرية. والدعم الأكبر له هو في الولايات الجنوبية وأجزاء من الغرب الأوسط. لقد سعى ترامب للحصول على دعم قطاعات من السكان من خلال التحريض على العنصرية وكراهية الأجانب وكراهية الإسلام والمشاعر المعادية للمهاجرين. والخبر السار، إذا كان خبراً جيداً (!)، هو أن مؤيديه يشكلون حوالي ثلث إجمالي الناخبين الأمريكيين. وهذه هي قاعدة الفاشية الجماهيرية في أمريكا - الناخبون الذين سيقفون إلى جانب ترامب مهما كانت أقواله وأفعاله قبيحة. وسوف لن تترك هؤلاء خارج الميدان بالرغم من وفاة 220.000 مواطن بفيروس Covid-19.في عام 2016 ، قام ترامب أيضًا بحملة مع عدد كبير من الناخبين البيض من الطبقة العاملة في الدول الصناعية، والذين يصوتون عادةً للديمقراطيين. لقد دفعت عقود من "العولمة" و "التجارة الحرة" الناس إلى تقديم مزاعم مضللة بأن ترامب "سيعيد الوظائف في الخارج إلى الولايات المتحدة". لكن هذا لم يحدث ، والآن غادر العديد من هؤلاء الناخبين ترامب. وقد يؤدي فشله في إدارة واحتواء وباء Covid-19 إلى إبعاد المزيد من الناس عنه.س:هل لا يزال ترامب يحظى بنفس المستوى من الدعم داخل الإدارة الأمريكية كما كان في عام 2016؟ج:تتنوع أسباب دعم ترامب بشكل أكبر داخل الجهاز السياسي والاقتصادي الأمريكي. بالنسبة للعديد من الجمهوريين ، كان ترامب مجرد وسيلة لتحقيق غاية. قد لا يتفقون مع أسلوب عمله أو نظريات المؤامرة الخاصة به، لكنه قدم لهم التخفيضات الضريبية، ورفع القيود، وزيادة الإنفاق العسكري، وتعيين القضاة المحافظين في المحاكم.فيما يتعلق بالمجاميع الطبقية الرأسمالية، يجب القول أنه في عام 2016، كان هناك الكثير من التشرذم في هذه الفئة. وإعتبر البعض أن عدم مسؤولية ترامب وتهوره وسياساته الانقسامية على أنها تهديد للنظام النيوليبرالي الدولي. وهذا هو السبب في أن أول من دعم ترامب بين الشركات كانوا في الغالب من المستثمرين المحليين الصغار ومتوسطي الحال.فضلت القطاعات الرأسمالية في مجال الطاقة والمال والتكنولوجيا المتقدمة مرشحاً جمهورياً داخل الإدارة، مثل جورج دبليو بوش ، أو حتى مرشح ديمقراطي مثل كلين ......
#القاء
#الضوء
#الانتخابات
#الحساسة
#الراهنة
#الولايات
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697529
قاسم حسين صالح : علي الوردي..يحلق الى العالمية باسلوب يضرب بالمناطق الحساسة
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح علي الورديكاتب يحلّق الى العالمية باسلوب يضرب بالمناطق الحساسة تعود علاقتي بالدكتور علي الوردي إلى عام " 1989 ". ففي تلك السنة كان على رأس وزارة التعليم العالي وزير مثقف بثقافة فرنسية محب للأدب والثقافة والفلسفة، هو الدكتور منذر الشاوي.وكان من نشاطاته الثقافية أن اصدر جريدة رصينة باسم " الجامعة "،المؤسسون لها ستة بينهم: الدكتور ياس خضير البياتي ، حسب الله يحيى ،الدكتور فجر جوده،الدكتور منذر الخطيب ، وأنا مسؤول " الصفحة الأخيرة ".وكنت خططت لاجراء حوارات مع الرموز العلمية والثقافية لأعمل ارشيفا لمفكّري العراق ومبدعيه،فبدأت بأول وزيرة للتعليم العالي الدكتورة سعاد إسماعيل وزرتها في بيتها على نهر دجلة قريبا من الصليخ. وكان هدفي الثاني هو الوردي الذي زرته بداره الواقعة خلف إعدادية الحريري للبنات في الأعظمية،واجريت معه حوارا نشر المسموح به في حينه مع صورة كاريكاتيرية بريشة الفنان "علي المندلاوي".وسألني عن باقي الحوار، فأجبته: " إذا نشر يا دكتور فسيكون طريقك لسجن ابو غريب"، فرد مازحا" :" والله إذا أنا وأنت سوا..يا محلاها ". وتطورت العلاقة إلى صداقة وزيارات في بيته. الوردي..يجيد فن السخريةكنت أحرص ان ادعوه لكل ندوة علمية يوم كنت خبيرا بمركزالدراسات بوزارة الداخلية .ففي الدراسة الميدانية بعنوان:(البغاء..أسبابه ووسائله وتحليل لشخصية البغي) والتي تعدّ الأولى من نوعها في العراق والعالم العربي من حيث نوعية ادوات البحث والاختبارات النفسية،وعدد البغايا والسمسيرات( 300 بينهن من لها علاقة بمسؤولين كبار!)، دعوت الوردي واجلسته في الصف الأول في ندوة دعت لها وزارة الداخلية ضمت اكاديميين وقضاة. وحين انتهت الندوة مذ يده نحوي وسحبني (على صفحة )وقال:" دراستك هاي عن الكحاب تذكرني بحادثة ظريفة. في الأربعينات ناقشت الحكومة موضوع فتح مبغى عام في بغداد،وعقدت لقاءا ضم كلاّ من الوصي ونوري سعيد ووزير الداخلية ووزير الصحة ومدير الأمن العام. فاتفقوا على الفكرة لكنهم اختلفوا على المكان ،بين الباب الشرقي وساحة الميدان. وكان بين الحاضرين شخص مصّلاوي يجيد فن النكته فقال لهم :ان افضل مكان للمبغى هو الميدان والما يصدّق خل يروح يسأل أمّه ! ".ضحكنا..وخاطبت عيناه عينيّ بتعليق:ماذا لو قالها احدهم لـ(صدام)! لأفرغ مسدسه في قائلها والمبتسمين، فيما الوصي ونوري السعيد ووزير داخليته ومدير امنه العام..استلقوا على ظهورهم من الضحك!.وكنت لاحظت انه في الحلقات النقاشية التي تدور حول موضوعات اجتماعية ، كان يتحدث لدقيقتين أو ثلاث ثم يقول " اعتذر لاصابتي بوعكة صحية " فهمت منها أن الرجل كان " مرعوبا " من صدام حسين . والحق معه . فصدام أطعم كلابه المفترسة لحم أقرب الناس إليه ، فكيف بشخص اسمه علي ، من بيت الوردي ..وعالم اجتماع له كتاب عنوانه " وعاظ السلاطين !.".الوردي..يضرب في المناطق الحساسة ما يميز الوردي ان تأثيره تجاوز حدود النخبة الى الناس العاديين،وتعدت شهرته حدود الوطن والعرب الى العالمية،يكفينا ان نستشهد بمقولة البروفسور جاك بيرك الذي وصف الوردي بأنه (كاتب يحلّق الى العالمية باسلوبه الذي يضرب في المناطق الحساسة في المجتمع كفولتير). فهو يكتشف في الناس بعين مجهرية يصوغها بما يدهشك كقوله:" إن العراقي ، سامحه الله ، أكثر من غيره هياما بالمثل العليا ودعوة إليها في خطاباته وكتاباته ، ولكنه في نفس الوقت من أكثر الناس انحرافا عن هذه المثل في واقع حياته ". وقوله:" حدث مرة أن أقيمت حفلة كبرى في بغداد للدعوة الى م ......
#الوردي..يحلق
#العالمية
#باسلوب
#يضرب
#بالمناطق
#الحساسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762452