الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد مضيه : و حدة العمل الفلسطيني تتوطد عبر التركيز على تحطيم الأبارتهايد
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه التركيز على تحطيم الأبارتهايد أولا استهل إدوارد سعيد الفصل التاسع من كتاب مذكراته " خارج المكان" بالفقرة التالية:في مطلع أيلول 1991 ، بعد أربعين سنة تماما على مغادرتي الشرق الأوسط الى الولايات كنت في لندن للمشاركة في ندوة دعوت اليها مثقفين وناشطين فلسطينيين عشية مؤتمر مدريد . في أعقاب حرب الخليج، والموقف الانتحاري الذي اتخذته القيادة الفلسطينية بوقوفها الى جانب صدام حسين. كنا في موقع تفاوضي ضعيف جدا. فكان غرضي من الندوة إثارة مجموعة من الموضوعات المشتركة التي من شانها دفع مسيرتنا الى امام نحو تحقيق حقنا كشعب في تقرير المصير . توافدنا من أصقاع العالم الفلسطيني – من الضفة الغربية وغزة، ومن الشتات الفلسطيني من البلدان العربية المختلفة ، ومن اوروبا وأميركا الشمالية.على ان المؤتمر انتهى بخيبة مروعة. التكرار اللامتناهي لحجج مألوفة، وعجزُنا عن تحديد هدف جمعي، والرغبة الظاهرة في ان لا نصغي إلا لأصواتنا . باختصار لم ينجم عنه شيء خلا الشعور الاستباقي المخيف بالإخفاق الفلسطيني اللاحق في أوسلو.وسط الاستراحات في المؤتمر أبلغ إدوارد سعيد خلال مهاتفة مع طبيبه إصابته بمرض "سرطان الدم الليمفاوي المزمن".غصص وخيبات تراكمت. من المؤسف ان يتواصل المرَض المزمن الذي شخصه إدوارد سعيد عا م 1991، متحكما في العمل الفلسطيني منذ نشأته قبل قرن من الزمن." التكرار اللامتناهي لحجج مألوفة، وعجزُنا عن تحديد هدف جمعي، والرغبة الظاهرة في ان لا نصغي إلا لأصواتنا " حمولة ثقيلة كاسسدة وفدت مع التنظيمين الرئبسين الى القاهرة، وتلقى التنظيمان ومجمل حركة المقاومة الفلسطينية بسببها اللطمة المهينة. ما زالت المقاومة الفلسطينية عاجزة ورافضة قراءة الواقع المتشكل في كل مرحلة من نكساتها ، لأن فصائلها كافة تجهل المراجعة النقدية والتفكير النقدي ، لا تقر بفشل وترفض بذلك تقصي أسباب وعوامل النكسات ، وتصر على طرق الأساليب المفضية الى الخيبة.أثناء ما سمي الانتفاضة الثانية تسارعت فصائل للمشاركة في المواجهة المسلحة في غزة والضفة معا ، وانتهت باستباحة الضفة الغربية وشل كل مقاومة لحملة سرقة الأراضي وتوسيع الاستيطان. ورغم عقدين من التفاوض العقيم نجد من جديد الدعوة للمفاوضات. بغض النظر عن الجهة المشرفة فان تكرارتجرربة التفاوض مقامرة خاسرة لن تسفر إلا عن تفريط يهدر الحقوق الوطنية، أو تحميل الطرف الفلسطيني مسئولية الفشل لأنه لم يبارك لإسرائيل عما اغتصبته، ويرفض نظام الأبارتهايد . لعل مذكرات الوزير البريطاني السابق، سير آلان دونكان تؤكد أين تقبع سلطة القرارلدى الدول الامبريالية: تقول المذكرات "في البرلمان البريطاني مجموعتان: المحافظون أصدقاء إسرائيل والعمال أصدقاء إسرائيل. يلتقون دوما بالموظف بالسفارة الإسرائيلية بلندن، بشاي ماسوت. حرض هذا على تدميرنائب وزير الخارجية كي لا يكون الوزير المسؤول عن الشرق الأوسط، وافقته المجموعتان. "يجب عدم تعيينه". يفسر الحملة " دعوتي لإنصاف الفلسطينيين ومنحهم حقوقهم". يقول دونكان، في موقفه تجاه الوضع الفلسطيني" أنا متفق مع السياسة البريطانية المعلنة لكنهم جميعا كاذبون... ثلث أعضاء الحكومة الحالية انتخبوا بدعم المال الإسرائيلي ". ونقل عن المذكرات: "مورست ضغوط منسقة ، هم عازمون على تدمير جميع الدعاة الحقيقيين لنصرة فلسطين ..أنهم يريدون مجرد التقليل من أهمية الشعب الفلسطيني وإخضاعه". الوقائع المذكورة بالمذكرات لم تأت على ذكرها الصحافة البريطانية؛ أوردها مات كينارد، صحفي التقصي رئيس مؤسسة " ديكلاسيفايد يو كي"(غير المصنف- المخفي- في المملكة المت ......
#العمل
#الفلسطيني
#تتوطد
#التركيز
#تحطيم
#الأبارتهايد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722078
نهاد ابو غوش : حرية عبادة اليهود في المسجد الأقصى أم حرية تنفيذ الأبارتهايد
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش تمارس حكومات الاحتلال الإسرائيلي المتعاقبة سياسات منهجية معلنة، هي بالضبط ساسة تمييز وفصل عنصري (أبارتهايد) من خلال اقتصار الحقوق السياسية والمدنية على اليهود وحرمان الفلسطينيين من معظم هذه الحقوق توطئة لتهجيرهم، وتتجسد هذه السياسات من خلال مخطط التطهير العرقي للمواطنين الفلسطينيين في مدينة القدس، كجزء من مشروع تهويد المدينة ، وتغيير ابعها التاريخي العربي الاسلامي – المسيحي، وتحويلها إلى مدينة يهودية خالصة. هذه السياسات واضحة وملموسة، ويدركها الناس ويعانون من نتائجها عمليا في حياتهم اليومية ومع مجيء حكومة اليميني المتطرف نفتالي بينيت اقدم هذا الأخير على إطلاق تصصريح غريب هو القول أن حكومته تقر بحرية العبادة "لليهود والمسلمين" في المسجد الأقصى، صحيح أن بينيت سرعان ما تراجع عن تصريحه موضحا أنه يقصد حق الزيارة فقط لكنه عمليا يفصح عما يريد هو وقادة اليمين الاستيطاني المتطرف، وترافق ذلك مع إجراءات تصعيد غير مسبوقة واعتاءات على المواطنين الفلسطينيين، وهذا التصعيد ليس هدفا بحد ذاته ولن هناك هدف اسرائيلي معلن ومعروف لنا وللجميع، وهو محل اجماع بين مختلف القوى الصهيونية وهذا الهدف هو تهويد القدس، ومتابعة خطة التطهير العرقي وصولا للتخلص من أكبر نسبة ممكنة من المواطنين العرب عبر اجراءات التهجير والاقتلاع، بحيث تتقلص نسبتهم من سكان القدس الكبرى من 37 في المائة حاليا إلى ما دون ال 15 في المائة بحيث لا يعود المقدسيون ذوي تاثير مهم على مستقبل المدينة وهويتها وطابعها، ضمن هذا المخطط الشامل هناك مخطط خاص بالمسجد الاقصى والهدف الصهيوني يتمثل في الغاء ما يعرف بالوضع القائم (الستاتوس كو) ونزع صلاحية الاشراف على الحرم القدسي من الاوقاف، ثم السماح لليهود بالصلاة وصولا للتقاسم المكاني والزماني كما جرى في الحرم الابراهيمي في الخليل.وما شهده يوم الأحد 18/7/2021 ، وهو اليوم الذي يحيي فيه اليهود ما يسمى بذكرى خراب الهيكل (التاسع من آب حسب التقويم العبري) حيث اقتحم أكثر من الفي مستوطن ساحات الحرم القدسي وادوا الصلوات فيه برعاية الشرطة الاسرائيلية بعد أن منعت الشرطة الاسرائيلية الفلسطينيين المقدسيين من دخول الأقصى، وهذه الخطوة ليست مجرد اقتحام او انتهاك جديد مثل عشرات الحالات السابقة، بل تمثل تطورا نوعيا جديدا من خلال تصريح رئيس الوزراء نفتالي بينيت الذي تحدث عن "حرية العبادة" لليهود والمسلمين، في السابق كانوا يتحدثون عن "حرية الزيارة للجميع" حرية العبادة تمهد للتهويد والتقاسم الزماني والمكاني، علما بأن هذه الحرية غير متاحة لملايين الفلسطينيين الذين يحرمون حتى من دخول القدس، مشروع السيادة الاسرائيلي لم يستكمل بالمعنى الواقعي والعملي فالصراع ما زال مفتوحا، والمقدسيون اثبتوا خلال عديد المعارك والمحطات انهم طليعة متقدمة للشعب الفلسطيني، وان المدينة عربية فلسطينية على الرغم من كل محاولات التهويد والاسرلة خلال 54 عاما.في الماضي كانت نشاطات اقتحام المسجد الاقصى تقتصر على غلاة المتطرفين من جماعات الصهيونية الدينية، حيث ان غالبية الاسرائيليين العلمانيين لا يعني لهم المسجد الاقصى اي شيء سوى كونه مكانا سياحيا جميلا، اليهود المتزمتون دينيا وبالأخص من الجماعات الدينية غير الصهيونية مثل يهدوت هتوراة وناطوري كارتا وحتى اوساط واسعة من شاس ، يُحرّمون دخول المسجد الاقصى لليهود ويعتبرون ذلك بمثابة ارتكاب اثم كبير، ويعتقدون ان اعادة بناء الهيكل هي عملية ذات ابعاد روحانية ودينية يتولاها المخلص أو المسيح "المشيح" الموعود وليس ساسة اسرائيليين الحاليين، الآن الجماعات الصهيونية الدينية باتت ......
#حرية
#عبادة
#اليهود
#المسجد
#الأقصى
#حرية
#تنفيذ
#الأبارتهايد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725645
رمزي عودة : طرق الأبارتهايد والاضطهاد
#الحوار_المتمدن
#رمزي_عودة ي كل صباح، أسافر من مدينتي الجميلة بيت لحم الى عملي في رام الله. الرحلة تستغرق في العادة ساعةً ونصف. ولكنها قد تطول بسبب إجراءات التفتيش من قبل الحواجز العسكرية الاسرائيلية الدائمة والمؤقتة، أو أنها قد تطول بسبب الازدحامات المرورية نظراً لكون الطرق الإلتفافية التي خصصها الاحتلال للفلسطينيين متعرجة وصعبة وخطيرة مثل طريق وادي النار. في طريقي اليومي والمعتاد، أشاهد عشرات المرات حوادث عنصرية قلما تحدث في بقية دول العالم. ومن هذه الشواهد الغريبة مخالفات الشرطة الاسرائيلية للسيارت على مداخل المدن العربية. فغالباً، توقف وتخالف دوريات الشرطة الاسرائيلية السيارات العربية فقط (السيارات التي تحمل لوحات عربية)، ليس هذا فقط، فعندما توقفك دورية شرطة إسرائيلية فإنها تتعامل معك بأشد المعايير الأمنية، رشاشات أتوماتيكية مصوبة تجاهك، تفتيش دقيق لسيارتك، فحص هويتك، الى أخره من الاجراءات العسكرية وليس الشرطية المدنية كما هو متعارف عليه في معظم دول العالم. ليس هذا فحسب، فالخارج والقادم من بيت لحم، عليه أن يمر من الحاجز العسكري الاسرائيلي المسمى "الكونتير"، وهو مقام على أراضي بلدة السواحرة. هذا الحاجز العسكري يفصل بين وسط وشمال الضفة الغربية وجنوبها، وهو إن أغلق أبوابه، كما يحدث دائما في إجراءات التفتيش الدقيق، أو عندما تحدث أحداث مقاومة كأحد اجراءات العقاب الجماعي ضد الفلسطينيين، فإنه يعزل أكثر من مليون فلسطيني مقيمين في بيت لحم والخليل عن بقية مناطق الضفة الغربية. على الكونتير، يمنع حملة الهوية الاسرائيلية من المرور فيه خوفاً على حياتهم!، ويتم تفتيش السيارات يومياً، وإعتقال الفلسطينيين المطلوبين، وأحياناً يتم التهكم والصراخ على المواطنيين الفلسطينيين العابرين من خلال مكبرات الصوت. واذا ما تجاوزنا الكونتير، فإننا سرعان ما ننتقل الى الطرق المحاذية للمستعمرات الاسرائيلية وأهمها معالي أدوميم وبيت إيل وغيرها من المستعمرات. وغالبية هذه المستعمرات شبه الغسكرية تقع على سطوح الجبال، بينما تكون المدن والقرى العربية في موقع أسفل منها، وهذا بالطبع يعطي ميزة أمنية لهذه المستعمرات. الا أن العنصرية تظهر في هذه المستعمرات من خلال مستوى الترف والرفاهية التي بنيت عليه، بينما ستجد الفارق كبيراً بينها وبين المناطق العربية المجاورة لها، حيث الإمكانات ومستوى الخدمات أقل بكثير. وعندما تصل في رحلتك الطويلة الى بلدة حزمة وهي مجاورة لمدينة القدس، فإنك تجد قطعاناً من جيش الاحتلال وآلياته العسكرية تصادر الأراضي العربية تعمد الى بناء جدار يحيط البلدة ويعزلها عن الطريق الذي يمر به المستوطنون، والسبب المعلن وراء ذلك، هو منع أهالي حزمة من التظاهر ضد الاحتلال والمستوطنين، وربما يكون السبب الآخر أيضاً هو تجنيب المستوطنين النظر الى المناطق العربية وهو يغادرون القدس المحتلة الى بيت إيل ومستعمرات الشمال، حتى لا يتكدر صفوهم! وبعد تعدي حزمة، في العادة، أفضل سلوك طريق ما يسمى بيت إيل عن طريق قلنديا، فطريق قلنديا مزدحم دائماً، وغالباً ما تتعرض الى الاختناق أو الرصاص الحي في هذا الطريق نتيجة لاحتدام المواجهات بين الشباب الفلسطيني وجيش الاحتلال هناك. خاصةً أن هذا الطريق يمر بأحد أكبر مخيمات اللجوء الفلسطيني في رام الله وهو مخيم قلنديا. يعتبر طريق بيت إيل أقل ازدحاماً ولكنه أكثر خطورة، لأنك ستمر بعدد كبير من القوات الاسرائيلية وراء المتاريس متأهبون لاطلاق النار عليك اذا سلكت أي سلوك غير مفهوم لهم؛ مثل سرعة زائدة، عدم توقف على الحاجز، إنزلاق في سيارتك. وغيرها من الأمور التي تحدث يومياً في أي شار ......
#الأبارتهايد
#والاضطهاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727556
نهاد ابو غوش : اسرائيل والدولة الفلسطينية: من الرفض إلى الأبارتهايد 2
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشلا يبدو أن الخلاف حول الدولة الفلسطينية يمكن له أن يعكّر صفو العلاقات مع الولايات المتحدة أو مع الدول الرئيسية في الاتحاد الأوروبي، فقد كرر الرئيس الأميركي جو بايدن موقفه بأن الحل الوحيد للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني هو في قيام دولة فلسطينية تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل، وقال خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الكوري الجنوبي بعيد التوصل إلى اتفاق وقف النار بين إسرائيل وفصائل المقاومة في غزة في شهر أيار/مايو الماضي " لا تغيير في التزامي بأمن إسرائيل. نقطة على السطر. لا تغيير على الإطلاق"، "التغيير هو أننا ما زلنا بحاجة إلى حل الدولتين. هذا هو الحل الوحيد، الحل الوحيد".وأعاد بايدن التأكيد على هذا الموقف خلال خطابه من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر ايلول الماضي حيث قال " لا أزال أؤمن بأن مبدأ تعايش الدولتين أفضل سبيل لتأمين مستقبل إسرائيل كدولة يهودية ديمقراطية تعيش في سلام إلى جانب دولة فلسطينية ديمقراطية قابلة للحياة وذات سيادة"، وفي هذا الخطاب تحديدا وفّر بايدن الغطاء لمن يكتفون بالتأييد اللفظي لهذا الحل من دون ان يتكلفوا عناء القيام بأية خطوة عملية لمنع إسرائيل من تدمير حل الدولتين، حيث قال بايدن في الخطاب إياه "نحن حاليا بعيدون جدا عن هذا الهدف لكن علينا ألا نسمح أبدا برفض إمكانية التقدم".فالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وخلال زيارتها الوداعية لإسرائيل، قالت أن ثمة خلافات بينها وبين الحكومة الإسرائيلية تجاه الموضوع الفلسطيني، وأنها ما زالت تؤيد حل الدولتين " ليتمكن الفلسطينيون من العيش في بلادهم بأمان"، وأردفت أن سياسة الاستيطان تضع مصاعب أمام الحل، لكن كل هذه الملاحظات بدت هامشية ولا أثر لها في ضوء إفراطها في امتداح إسرائيل التي تمثل بحسب رأيها" منارة وسط بحر هائج"، وأنها المكان الوحيد في الشرق الأوسط الذي تتوفر فيه الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية التعبير.لا دولة في الاتفاقياتولا توجد في الاتفاقيات الثنائية بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، ولا في المرجعيات المعتمدة رسميا لعملية السلام، أية إشارة مباشرة أو صريحة لموضوع الدولة الفلسطينية، فالموضوع ظل غامضا ومفتوحا للتأويلات، وأجّل البت فيها لمفاوضات الحل النهائي التي كان يفترض أن تبدأ في السنة الثالثة لتطبيق الاتفاقية الانتقالية (اي في العام 1997 وهي بدأت فعليا في العام 2000 ولكنها تفجرت وقادت إلى اندلاع الانتفاضة الثانية)، لكي تبحث في قضايا الأمن والحدود والمستوطنات واللاجئين والمياه والمصير النهائي والعلاقات الدولية واٌلإقليمية.وعلى الرغم من غياب فكرة الدولة عن الاتفاقيات ومرجعياتها وأهدافها المعلنة، فقد حضرت فكرة الدولة الفلسطينية ضمن حل الدولتين في عدد لا يحصى من المبادرات والتصريحات والمواقف الدولية، بما في ذلك حضورها العلني في مفاوضات كامب دافيد بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، حيث قدم الرئيس الأميركي بيل كلينتون مقترحات ملموسة لحدود الدولة الفلسطينية ومساحتها وعاصمتها، وبين الأفكار التي جرى تداولها لحل قضية اللاجئين، طرحت فكرة عودة قسم من اللاجئين لحدود الدولة الفلسطينية، لكن انفجار المفاوضات وفشلها وتدهور الأوضاع الأمنية والسياسية بعد ذلك، جرف معه كل الأفكار والاقتراحات التي قيلت بشأن الدولة الفلسطينية.رؤية شارون للدولة كان رئيس الوزراء الأسبق أرييل شارون يروّج لفكرة الدولة الفلسطينية في الأردن، وهو قال في مقابلة مع مجلة تايم الأميركية في 5/10/1981 " "أعتقد أن الخطوة الأولى باتجاه الحل هي إقامة دولة فلسطينية على هذا الجزء من فل ......
#اسرائيل
#والدولة
#الفلسطينية:
#الرفض
#الأبارتهايد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735612
نهاد ابو غوش : الأبارتهايد كحل للمعضلة الديمغرافية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشفي معظم دول العالم الطبيعية، تكتسب الدراسات الديمغرافية طابعا شيقا ومثيرا لما تكشفه عن خصائص التركيبة السكانية للبلد، سماتها وشرائحها وقطاعاتها المكونة، واتجاهات تطورها التي غالبا ما تنطوي على عناصر تنوع وإثراء للمجتمع المعني، وتطرح فرصا وتحديات وواجبات على صناع القرار من السياسيين والمخططين نظرا لما يمكن أن تكشفه الدراسات والتحليلات من تباينات وفروق في درجات التطور، أو معدلات الدخل والاستفادة من الخدمات العامة أو التحصيل التعليمي وغير ذلك من مؤشرات التنمية. أما في الدول التي تنتهج سياسات التمييز العنصري فسوف يكون الأمر معاكسا تماما، وهذا ما ينطبق على دولة "إسرائيل" التي ربما تكون الدولة الوحيدة في العالم التي تستخدم مصطلح "الخطر الديمغرافي" و"القنبلة الديمغرافية" في إشارة للخطر الذي يمثله السكان، وتحديدا الفلسطينيون الباقون في وطنهم، سواء في ذلك الجزء المحتل منذ العام 1948 والذي فرضت فيه الجنسية الإسرائيلية على الفلسطينيين، أو في الأراضي المحتلة بعدوان حزيران 1967.حين نبحث في المعضلة الديمغرافية في إسرائيل، فإننا نتحدث عن حقلين متمايزين، ولكنهما متقاطعان ومتداخلان، ومحكومان بالمنطق العنصري التمييزي نفسه.يرتبط الحقل الأول، وهو الرئيسي على كل حال، بنظرة المؤسسة الصهيونية الحاكمة للفلسطينيين باعتبارهم تهديدا لنجاح المشروع الصهيوني، أما الحقل الثاني فيتصل بالتركيبة السكانية الداخلية للمشروع الصهيوني الذي فشل بعد 73 عاما في تحقيق رؤية أبرز مؤسسيه دافيد بن غوريون حول "بوتقة الصهر" وهي آلية اجتماعية ثقافية تربوية اعتمدتها المؤسسة الصهيونية لخلق إنسان إسرائيلي صهيوني جديد، وشعب جديد مختلف عن جذوره التي جاءت من مناطق مختلفة ومتنافرة، لكن هذه الآلية العنصرية المنحازة للأشكناز الغربيين ضد الشرقيين ما لبثت أن انتكست، وها هي المجاميع الاثنية والعرقية المشكلة لدولة إسرائيل تعبر عن نفسها كل يوم وخاصة في الدورات الانتخابية المتعاقبة، كما في لغة الشارع اليومية، وفي الثقافة والفنون وفي أماكن السكن وقطاعات العمل المختلفة.وبالنسبة للحقل الأول الذي سنركز عليه في هذا المقال، تتبدى مشكلة الفلسطينيين الديمغرافية بالنسبة للمشروع الصهيوني ، في علاقة "دولة إسرائيل" مع مجموع الفلسطينيين الذين يعيشون على أرض فلسطين التاريخية، والذين بات عددهم مساويا لعدد اليهود الإسرائيليين، فحسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني بلغ عدد من يعيش في فلسطين التاريخية من الفلسطينيين 6.8 مليون فلسطيني، مقابل 6.88 مليون يهودي. وتوقعت علا عوض رئيسة الجهاز المركزي للإحصاء أن يتساوى عدد الفلسطينيين مع اليهود في نهاية العام 2022 ليبلغ نحو 7.1 مليون لكل منهم (1)، وهذا بخلاف وجود اكثر من 6.5 مليون فلسطييني في بلدان الشتات والمهاجر، بالإضافة إلى وجود ما بين 800 ألف - 900 ألف إسرائيلي يهودي يقيمون بشكل دائم (اكثر من سنة) في الخارج.شعب يحكم شعبا آخر تساوي أعداد اليهود والفلسطينيين على أرض فلسطين يطرح جملة من المشكلات السياسية والقانونية والأخلاقية على دولة إسرائيل في ضوء رفضها القاطع لقيام دولة فلسطينية مستقلة، وهي مشكلات يلخصها سؤال: كيف لشعب أن يحكم شعبا آخر يساويه في العدد أو يفوقه، ويحرمه من حقوقه المدنية والسياسية كافة؟ يثور هذا السؤال وتشتد حدته مع مضي إسرائيل قدما في بناء نظام الأبارتهايد الذي اتخذ طابعا رسميا وقانونيا بعد إقرار قانون القومية في تموز 2018 وهو القانون الذي حصر حق تقرير المصير في "أرض إسرائيل" بالشعب اليهودي.السؤال السابق لا يؤرق الأوساط ال ......
#الأبارتهايد
#للمعضلة
#الديمغرافية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736010
سعيد مضيه : الانعتاق من استرقاق الأبارتهايد، او كارثة التهجير الجماعي
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه رش الماء على جواد ظمآن صورة فنية أورد ها الروائي ناجي الناجي على لسان أحد شخوص روايته " سماء وسبعة بحور". السماء هي فلسطين والبحور السبعة من دماء تربط بينها روافد وبرك ومستنقعات. ما نفع بيانات في سوق كسدت فيه البيانات منذ ازمان ؟! بيانات التضامن وندوات التضامن لاتعدو فقاعات في مستنقع آسن إن لم تحفز افعالا تكسر الموجة الكاسحة للاستيطان والتدمير المتعمد للمجتمع الفلسطيني. المعروف ان القرارات الدولية التضامنية لا تصدر برسم التنفيذ ، بل إنها حافز معنوي لأصحاب الحق كي يهبوا وينتزعوا حقوقهم. بدون الحراك العملي تغدو القرارات والبيانات مجرد اوراق تتناثر مع الريح. رئيس حكومة فلسطين عاد من جولة أوروبية مثقلاً ببيانات ضد البناء الاستيطاني وببضعة دولارات. بيتر ستانو، المتحدث الرئيسي باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، سخت "مروءته" ببيان يوم الجمعة 29 أكتوبر ، جدد فيه دعوة الاتحاد لإسرائيل، للتراجع عن خططها لبناء مستوطنات جديدة في الضفة الغربية المحتلة. وأصدر الناطقون باسم وزراء خارجية اثنتي عشرة دولة بيانا دعوا إسرائيل للعدول عن مخططها الجديد للبناء الاستيطاني بالضفة؛ وإسرائيل تعير أذنا صماء وتمضي تنفذ مشاريعها بغير تردد ولا اكتراث. الم تتكرر الظاهرة لتغدو واقعا متعينا وعبرة للواهمين في نصرة المجتمع الدولي؟!لا تريد القيادة الفلسطينية ان تعي الدرس ؛ ورغم عقود عديدة خلت حفلت بالقرارات الدولية والفتاوى القانونية والتصريحات التضامنية، فإ سرائيل ليست في وارد الانصياع لشرعية دولية ، ولا استهوتها عروض "السلام الشامل والعدالة ". لم تحفل ب "بناء الثقة" و" تحسين الظروف المعيشية للشعب المسجون"، أو ب "عدم قانونية المستوطنات". إسرائيل أظهرت ان الاستيلاء على الأرض الفلسطينية وتضييق الخناق على الفلسطينيين ، وفي الأثناء توسيع نفوذها الإقليمي هي شغلها الشاغل؛ صاحب الشوكة القابض على أعنة قدرة الفعل ، بما في ذلك القتل الجماعي والتدمير الشامل بلا مساءلة، لا تعنيه الاعتبارات الإنسانية، وذلك بدهي عبر التاريخ؛ بينما الخصم ، او الطرف المقابل يصر قوته في البلاغات البليغة لكن المناقضة ويمعن في انتظار الذي لا يجيء. القيادة الفلسطينية تعيد وتكرر احترامها للشهداء والمساجين الفلسطينيين؛ تتحدى إسرائيل واقتطاعاتها المليونية باسم احترام ذكرى الشهداء وتقديرا للسجناء . لكن هل يستقيم احترام ذكرى الشهداء والتقدير السامي للسجناء مع خذلان تضحياتهم؟ وإلا فما هو توصيف مد اليد لاستجداء أموال من يدعمون فعليا إجراءات الاحتلال، مغلفة بانتقاد خجول. اليسوا بذلك متواطئين مع مسعى إسرائيل المكشوف لتحويل كامل فلسطين دولة يهودية؟! ألم تصمت هذه الدول مجتمعة حيال قانون قومية دولة إسرائيل يشْهر الأبارتهايد الإسرائيلي ويحرم شعب فلسطين من تقرير مصيره فوق أرض وطنه؟! بحفنة الدولارات تمنح براءة من تواطؤها الشنيع ونستخف بالتضحيات السخية؟ السؤال الأهم : هل ترد حفنة الدولارات مشفوعة بالبيانات كارثة تتراكم مقوماتها بأفعال تغول الاستيطان الإسرائيلي؟ ألا تفشي مواصلة الاستيطان وتخريب الزراعة وهدم البيوت والقتل العشوائي مسعى جعل حياة الفلسطينيين بلا قيمة وإحدى نافلات الحياة الدولية ؟ إسرائيل ، وكما اكد إيلان بابه عن معرفة واطلاع ، فرضتت احتلالها قبل أزيد من نصف قرن ، وخلال الفترة المنصرمة نهبت الأرض بسلام! الاحتلال خُطِط له ، وأعدت له العدد ، الى جانب النظم القانونية والاقتصادية والإدارية كي يحاصر شعب فلسطين داخل اكبر سجن على الأرض ، حسب تعريف إيلان بابه ، صوت الضمير الإنساني المحاصر أيضا من قوى ......
#الانعتاق
#استرقاق
#الأبارتهايد،
#كارثة
#التهجير
#الجماعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736456
نهاد ابو غوش : تدمير حل الدولتين يقود لخيار الأبارتهايد 1 3
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمع استمرار تنفيذ البرامج الإسرائيلية الرامية إلى حسم الصراع مع الفلسطينيين بقرارات وتدابير أحادية تقود إلى تدمير حل الدولتين، وتقضي على أية فرصة واقعية لقيام دولة فلسطينية مستقلة، لا تبدي المصادر الرسمية الإسرائيلية أي اهتمام بالمآلات التي يمكن أن تفضي إليها هذه السياسات، وتتجاهل الأسئلة التي يطرحها هذا الواقع المتشكل. لكن التحذيرات تتوالى من مصادر متعددة، فخلافا للاصوات الفلسطينية والدولية، والأصوات الإسرائيلية لم تعد تقتصر على منظمات حقوق الإنسان والمجموعات اليسارية، بل تنطلق من مراكز أبحاث ومسؤولين سياسيين وأمنيين سابقين، وتطلق إشارات الخطر بأن إسرائيل ماضية في بناء نظام التمييز العنصري (الأبارتهايد)، والذي يشكل بدوره خطرا على إسرائيل أكثر من خطر حل الدولتين الذي دمّرته الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة.أبرز التحذيرات صدرت مؤخرا عن رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي السابق غادي ايزنكوت في المقابلة التي أجراها معه الصحفي بن كاسبيت ونشرتها "معريف" في 21/1/2022، حذر ايزنكوت من أن تدمير حل الدولتين يقود حتما للدولة الثنائية القومية، والتي تمثل في رأيه نهاية للرؤية الصهيونية، وقال " ليس المطلوب أن تكون عبقريا كي تدرك معنى اختلاط ملايين الفلسطينيين بنا، إضافة للوضع المعقد حيال العرب في إسرائيل الذين اتخذنا تجاههم قرارات معينة قادت إلى الوضع الذي نعيشه الآن". ولا يبدو أن لدى ايزنكوت بديلا جذريا، فهو يقترح تقديم مبادرة ما، عملية مؤقتة لمدة ثلاث أو خمس سنوات، بالشراكة مع الفلسطينيين ومصر والأردن والولايات المتحدة ، لتغيير الوضع القائم وتخفيف حدة العداء وتعزيز الثقة.وجاء هذا التصريح في ضوء التجاهل التام من قبل رئيس الوزراء نفتالي بينيت للفلسطينيين وللقضية الفلسطينية، ورفضه المتكرر اللقاء مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. بدا بينيت في عدد من مواقفه المعلنة كمن ينفذ برنامج حزبه الصغير "يمينا"، لا كمن يقود ائتلافا حكوميا من ثمانية أحزاب. وحسب تقرير لهيئة البث الإسرائيلية "مكان" نشر في 17/2/2021 ، رفض بينيت خلال اجتماع للجنة البرلمانية للخارجية والأمن إضفاء أهمية سياسية على لقاءات وزير الدفاع بيني غانتس مع الرئيس عباس، وقال بينيت ردا على استفسارات نواب من حزبي العمل وميريتس خلال اللقاء " مواقفي واضحة من هذه القضية، أنا أعارض قيام دولة فلسطينية، ولن أقابل ابو مازن، ولن اتحدث مع شخص يلاحق جنود الجيش الإسرائيلي في المحاكم الدولية ويدفع الرواتب للإرهابيين، لكني لا أعارض التقدم في القضايا الاقتصادية.وادّعى بينيت أن لا أحد، تقريبا، من زعماء العالم الذين يقابلهم يطرح معه القضية الفلسطينية، وقال "يبحثون معي قضايا الكورونا والسايبر وقضايا أخرى، ولكن ليس القضية الفلسطينية التي تطرح أحيانا من أجل البروتوكول فقط".وكان بينيت أعلن في شهر ايلول/ سبتمبر الماضي، رفضه قيام دولة فلسطينية، وقال خلال مقابلة مع مجلة "تايمز" أن حكومة إسرائيل ترفض قيام هذه الدولة وأي كيان يشبه الدولة"، وبرر ذلك بالخوف من استيلاء ما أسماها عناصر إرهابية متطرفة على هذه الدولة كما حدث في غزة.عام الاستيطانبالتوازي مع هذه المواقف السياسية تبدو إسرائيل كمن يسابق الزمن لفرض وقائع جديدة على الأرض، فقد شهد العام 2021 نموا استيطانيا غير مسبوق تمثل بإقرار بناء أكثر من 17 ألف وحدة استيطانية جديدة، من بينها نحو 12 ألف وحدة في القدس أكبرها المخطط الضخم شمال القدس على أراضي مطار قلنديا، ليصل عدد الوحدات الاستيطانية في هذه المنطقة وحدها إلى أكثر من عشرة آلاف وحدة بحسب الخب ......
#تدمير
#الدولتين
#يقود
#لخيار
#الأبارتهايد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744761
نهاد ابو غوش : تدمير حل الدولتين يقود لخيار الأبارتهايد 2 3
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش دولة المستوطنين وعنفهم اقترن هذا التوسع الاستيطاني، ووجود قوى استيطانية ويمينية متطرفة على رأس مؤسسات الحكم في إسرائيل، بمزيد من الممارسات العدوانية والعنف الذي يمارسه المستوطنون وتشكيلاتهم ضد الفلسطينيين، وتنامي تأثير المستوطنين على أجندات إسرائيل سواء تلك الخاصة بالتعامل مع الأراضي الفلسطينية المحتلة أو تخص المجتمع الإسرائيلي بشكل عام، وكان عنف المستوطنين مدار حديث ونقاش معلن بين وزير الأمن الداخلي عومر بارليف ومساعدة وزير الخارجية الأميركي فيكتوريا نولاند، حيث أقر بارليف بعنف المستوطنين هذا، لكنه جوبه بنقد عنيف من قبل بينيت وأقطاب اليمين والمستوطنين.ظاهرة عنف المستوطنين ونفوذهم المتزايد، وبالتالي تحكّمهم بخيارات إسرائيل تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة أثارت قلق أوساط عسكرية وامنية نافذة تدرك أكثر من غيرها خطورة هذا المنحى، فقد وجّه ثلاثة جنرالات في الاحتياط هم نيتسان الون وآفي مزراحي وغادي شمني، سبق لهم تولّي قيادة المنطقة الوسطى في الجيش والتي تشمل الإشراف على الضفة الغربية، رسالة لأعضاء الحكومة والكنيست والرأي العام، ونشروها في صحيفة هآرتس بتاريخ 12/1/2022 ، حذروا فيها من المخاطر الأمنية والقيمية والاجتماعية والسياسية على دولة إسرائيل، وقال هؤلاء الجنرالات وهم جزء من حركة "قادة من أجل أمن إسرائيل" التي تضم أكثر من 300 ضابط كبير في الاحتياط، أن عنف المستوطنين الذي يكاد يخرج عن السيطرة، يهدد قدرات الجهات الأمنية ويستنزف طاقة الجيش الإسرائيلي في غير المهام التي وجد من أجلها، ويضر بعلاقات إسرائيل الدولية، ويضعف قدرات السلطة الفلسطينية ويسحب البساط من تحت قدميها ويحول دون تمكنها من القيام بالتنسيق الأمني.ويرى تسفي بارئيل في هآرتس معلقا على رسالة الجنرالات هذه أن المستوطنين باتوا يديرون دولة قائمة بذاتها وهم يقيمون علاقة كونفدرالية مع دولة إسرائيل، بحيث يحظون بالتمويل والحماية، كما أن في وسعهم إملاء عدد من القوانين على الدولة الكونفدرالية.وترتفع أصوات المستوطنين وممثليهم وأدواتهم القانونية بالشكوى من أي سلوك فلسطيني يُشتَمّ منه أنه يحاول ممارسة أي نوع من السيادة أو المسؤولية المدنية على الأراضي المحتلة المصنفة (ج) والتي تعادل مساحتها 62% من مساحة الضفة، فقد نقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" بتاريخ 18/1/2022 عن مصادر من مقربة من لوبي "أرض إسرائيل" في الكنيست وهو ائتلاف لأعضاء الكنيست من كتل يمينية مختلفة، أنهم قدموا شكوى للجنة الخارجية والأمن عن مساع فلسطينية "لاحتلال" مناطق (ج) ومحاصرة المستوطنات، من خلال عمليات تسجيل الأراضي وبناء منشآت واعتقال بعض سكان هذه المناطق من الفلسطينيين، ونشاطات أخرى مدعومة من تركيا والاتحاد الأوروبي.إحكام التبعيةولا تقتصر سياسات إسرائيل تجاه الأراضي المحتلة على الإجراءات القمعية والاستيطانية، فثمة سياسات موازية تجري على الأرض وترمي إلى إحكام تبعية الأراضي الفلسطينية المحتلة لإسرائيل، وسدّ الآفاق امام خيار الدولة الفلسطينية المستقلة. وسبق لنشرة "المشهد الإسرائيلي" أن تطرقت لهذا المحور من خلال مجموعة من المواد المرتبطة بمفهوم "تقليص الصراع"، وينعكس ذلك في الواقع العملي من خلال توسيع صلاحيات الإدارة المدنية التي نص اتفاق أوسلو على حلها في نهاية المرحلة الانتقالية، لكن السنوات الأخيرة شهدت تعزيزا لدور هذه الإدارة، والتي بدأت قبل سنوات بتجاوز هيئات الارتباط الفلسطيني والتعامل المباشر مع المواطنين الفلسطينيين من خلال المجالس المحلية. في الأشهر الأخيرة طوّر مكتب مسؤول الإدارة المدنية المعروف ب"المنسق" تطبيقا ......
#تدمير
#الدولتين
#يقود
#لخيار
#الأبارتهايد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744801
نهاد ابو غوش : تدمير حل الدولتين يقود لخيار الأبارتهايد 3 3
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش أصوات إسرائيلية ودولية تطلق تحذيرات متكررة من الأبارتهايدسبق لمركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة (بيتسيلم) أن أصدر تقريرا في مطلع العام 2021، جاء فيه أن النظام الذي تفرضه إسرائيل في كل المنطقة التي تسيطر عليها (داخل الخط الأخضر وفي القدس الشرقية والضفة وقطاع غزة) هو نظام يقوم على تحقيق وإدامة تفوق جماعة واحدة هي اليهود على جماعة أخرى هي الفلسطينيين، وهذا النظام تجاوز السقف التعريفي لوصفه كنظام ابارتهايد، وقد تكوّن بفعل تضافر مجموعة من العوامل التي تراكمت على مدى السنين، وشملت السياسات والتشريعات تجاه الأرض والجنسية وحرية الحركة والحقوق السياسية.لم يثر التقرير عند صدوره لا الهزّات ولا الارتدادات التي تنسجم مع مضمون الإدانة الخطير الذي يحمله، فهذه الاتهامات مألوفة للمسؤولين الإسرائيليين من قبل منظمات حقوق الإنسان والجماعات اليسارية المحلية والدولية، والتي غالبا ما يجري شيطنتها ووصفها بأنها تدور في فلك اللاسامية وتهدف لنزع الشرعية عن إسرائيل. قبل بيتسيلم، وردت اتهامات الأبارتهايد في عدد من التقارير والتي لم تثر هي أيضا الضجة التي تتناسب وخطورة التوصيف. فقد ورد ذلك في تقرير اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا التابعة للأمم المتحدة، حيث أعلنت ريما خلف وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة ومسؤولة هذه اللجنة الأممية، في آذار 2017 أن إسرائيل التي يشجعها تجاهل المجتمع الدولي لانتهاكاتها، نجحت طوال العقود الماضية "في فرض نظام فصل عنصري عبر وسيلتين، هما تفتيت الشعب الفلسطيني سياسياً وجغرافياً لإضعاف قدرته على المقاومة وتغيير الواقع، وقمع جميع الفلسطينيين بقوانين وسياسات وممارسات شتى وذلك بهدف فرض سيطرة جماعة عرقية عليهم وإدامة هذه السيطرة". لكن الأمانة العامة للأمم المتحدة، وكانت في بداية عهد تولّي أنطونيو غوتيرتش لمنصبه في مطلع العام 2017، لم تتبنّ تقرير الاسكوا ما دفع السيدة خلف للاستقالة بعد ثلاثة أيام فقط من إعلان تقرير اللجنة.منظمة "ييش دين" أصدرت هي الأخرى تقريرا مشابها في مضمونه وذا طبيعة قانونية، وصفت فيه النظام القائم في الضفة الغربية والمبني على أساس وجود جماعتين قوميتين في نفس الحيز الجغرافي، تتمتع إحداهما بكامل حقوقها السياسية والمدنية، بينما تحرم منها الجماعة الأخرى بأنه "جريمة فصل عنصري".وسبق للرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر أن حذر من هذا المصير في وقت مبكر، حين نشر كتاباً عام 2006 بعنوان "فلسطين: سلام وليس فصلاً عنصرياً"، محذرا فيه إسرائيل من أنها لا يمكن أن تظل دولة يهودية وديمقراطية في الوقت نفسه إذا استمر احتلالها للأراضي الفلسطينية، فإما أن يتمتع الفلسطينيون بالحقوق نفسها التي يتمتع بها الإسرائيليون، ما يهدد "يهودية" دولتهم أو يحرم هؤلاء السكان من هذه الحقوق، فتفقد إسرائيل طابعها الديمقراطي.وإزاء هذه الواقع الذي يتشكل على مرأى الجميع، يحذر السفير الإسرائيلي السابق ميخائيل هراري قادة إسرائيل من الركون للوضع المريح الذي توجد فيه إسرائيل الآن، سواء بسبب تفكك ما أسماه الإطار العربي للنزاع أو توقيع اتفاقيات ابراهام. ويقول في مقال بجريدة يديعوت أحرونوت بتاريخ 5/1/2022 أن كل ذلك لن يساهم في إلغاء النزاع الإسرائيلي الفلسطيني ولا في تقليصه، فما يجري هو نزاع بين هويتين مسجونتين بين النهر والبحر، والهوية المعرضة لخطر أكبر هي الهوية اليهودية، وإسرائيل لا تملك ترف التخلي عن حل الدولتين، لأن ذلك يقود حتما إلى الانزلاق إلى دولة الفصل العنصري (الأبارتهايد).*عضو المجلس الوطني الفلسطيني ومدير مركز ال ......
#تدمير
#الدولتين
#يقود
#لخيار
#الأبارتهايد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744835
عيسى أيار : إسرائيل تمارس نظام الفصل العنصري الأبارتهايد ضد الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#عيسى_أيار يمارس الكيان الصهيوني منذ نشأته حرب استئصال ضد الشعب الفلسطيني، وقد أفلح بطرد الملايين منهم إلى الخارج ونزوح آخرين داخل فلسطين خصوصا خلال موجات اللجوء الكبرى، فالشعب الفلسطيني الصامد في أرضه يتعرض لسلسلة من الجرائم اليومية والانتهاكات الجسيمة ونهب ثرواته الوطنية وحرمانه من حقه في العودة إلى أرضه مقابل توطين ظالم لغرباء أجانب بوطنه. جاء تقرير منظمة العفو الدولي كصك اتهام جديد وفضحا للسجل الحافل بالانتهاكات التي ارتكبها الاستعمار الصهيوني للشعب الفلسطيني، لكنه أيضا ينزع القناع عن أنظمة التطبيع التي أغمضت عينيها وسدت أدنيها عن حقيقة أنها تدوس على معاناة شعب فلسطين وتوفر له التغطية للتنصل من جرائمه ضد الإنسانية.—————-إسرائيل تمارس نظام الفصل العنصري (الأبارتهايد) ضد الفلسطينيينالاعتداءات الإسرائيلية متواصلة ضد الفلسطينيينفي 18 مايو 2021 نظم الفلسطينيون إضرابا عاما ردا على خطط السلطات الإسرائيلية لإخلاء سبع أسر من منازلهم في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية، ابتدأ الإضراب بحملة على وسائل التواصل الاجتماعي نظمتها العائلات المهددة بالإخلاء، فلقت اهتماما عالميا وحشدت متظاهرين في فلسطين، ردت عليها سلطات الاحتلال بالقمع الشديد، باستخدام مياه كريهة الرائحة لتفريق المتظاهرين واعتقلت متظاهرين سلميين وألقت القنابل الصوتية والارتجاجية على مصلين بساحة المسجد الأقصى.أثار هذا القمع الوحشي موجة تضامن في كل مناطق فلسطين المحتلة وفي أوساط الفلسطينيين حملة الجنسية الإسرائيلية (عرب إسرائيل)، فشنت سلطات الاحتلال موجة اعتقالات تعسفية واستخدمت القوة بشكل مفرط ضد الفلسطينيين وتقاعست عن حمايتهم من الاعتداءات المنظمة من جانب معتدين يهود.في الوقت نفسه أطلقت جماعات مسلحة فلسطينية من قطاع غزة صواريخ في اتجاه إسرائيل، فردت هذه الأخيرة بهجوم عسكري عنيف استمر 11 يوما مستهدفة بنية تحتية أساسية ومباني سكنية مما أدى إلى قتل وإصابة المئات ونزوح عشرات الآلاف من الفلسطينيين، مما فاقم الأزمة الإنسانية التي نتجت أساسا عن الحصار الإسرائيلي المديد.إلى جانب هذا العنف الدموي الذي يشنه الكيان الصهيوني باستمرار، واجهت المنظمات الفلسطينية المدافعة عن حقوق الإنسان حصارا وقمعا متزايدا لدعواتها المتواصلة على مستوى الأمم المتحدة لاعتبار نظام الحكم الإسرائيلي نظام فصل عنصري (أبرتهايد) ينتهك القانون الدولي العام وحقوق الإنسان ويمارس جرائم ضد الإنسانية، بل حتى المنظمات الإسرائيلية المهتمة بحقوق الإنسان لم تسلم بدورها من حملات إسرائيلية لتشويه سمعتها ونزع الشرعية عنها، لما تقوم به من نزع القناع على هذا النظام العنصري، وتزايدت حدة الهجوم منذ أكتوبر 2021 باستخدام قانون مكافحة الإرهاب لتجريم منظمات بارزة وإغلاق مقراتها واعتقال ومحاكمة العاملين فيها.تاريخ من الانتهاكات الجسيمة في فلسطين: إسرائيل تواصل جرائمها ضد الإنسانيةمنذ نشوء الكيان الصهيوني في عام 1948 اتبعت السلطات الإسرائيلية سياسة واضحة لتشجيع هيمنة اليهود سكانيا وتقليل عدد الفلسطينيين، مع تسهيل سيطرتهم على الأراضي والموارد بنزع ملكية الفلسطينيين. ومنذ 1967 وسعت هذه السياسة وراء الخط الأخضر لتشمل الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين منذ ذلك الحين. فغيرت التركيبة السكانية لهذا الكيان الجديد لصالح اليهود الإسرائيليين أما الفلسطينيين سواء داخل هذا الكيان أو في الأراضي الفلسطينية المحتلة فينظر إليهم كتهديد لإقامة أغلبية يهودية فكان من الضروري طردهم وتشريدهم ونزع ممتلكاتهم وحرمانهم من الحقو ......
#إسرائيل
#تمارس
#نظام
#الفصل
#العنصري
#الأبارتهايد
#الفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751641