الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منى حلمي : رمضان والدولة المدنية
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي -------------------------------------- لا أدرى لماذا تزداد السلبيات التى نود التخلص منها لنرتقى انسانيا ، وثقافيا ، وحضاريا ، فى شهر رمضان ، وتصبح وكأنها تتحدى كل مقومات التحضر ، والاتساق مع النفس ، والتواضع ، والأدب ، ومراعاة حقوق الآخرين ؟؟. لماذا لا نصوم فى هدوء ، ونصلى فى هدوء ، ونمارس ما نؤمن به من طقوس دينية دون استعراض ، أو استعلاء أو وصاية ؟؟. ألا تبغون من الطقوس الدينية ، مرضاة الله ، أم تراكم تبغون مرضاة الناس ؟؟. ان كنتم تبغون مرضاة الله كما تقولون ، فالله لا يحتاج الا الى ممارسة شخصية هادئة من الانسان ، ليس فيها زعيق ، ولا صخب ، ولا استعراض ، ولا استعلاء ، ولا وصاية على الآخرين . أما اذا كنتم تبغون مرضاة الناس ، و أغراضا أخرى غير مرضاة الله ، فهذه قصة أخرى . قصة محزنة ، مؤلمة ، متكررة ، بكل أسف ومرارة . وفى شهر رمضان ، ترتفع شدة الميكرفونات ، ويطول وقت الدعاء ، والتسبيحات ، والابتهالات ، وقراءة القرآن ، كله فى الميكرفون المرتفع . لا أدرى ، مافيش جهة فى البلد ، تراقب هذه السلوكيات المتناقضة مع الصلاة والصوم والطقوس الدينية ، وتمنع هذا الاستخدام الغير حضارى ، من قبل المساجد ، والجوامع ؟؟. مافيش جهة فى البلد ، تعلم هؤلاء شيئا اسمه احترام قدسية حرمة البيوت ،والسكن ، وخصوصية الحق فى الهدوء ، والسكينة ، وعدم الازعاج ؟؟ . مافيش جهة فى البلد ، تحمينا من هؤلاء الذين لا يعرفون حاجة اسمها" العيب " ، و " الخلق القويم " ، و " ادراك أنهم ليسوا وحدهم فى المجتمع " ،و " أن المجتمع ليس عزبة خاصة لهم " ؟؟. تناقض فج صارخ ، ليل نهار ، كل يوم ، على مدار السنة ، بين المفروض من ممارسة الطقوس الدينية ، فى تعليم الأدب والتهذيب واحترام البشر ، وبين غياب بديهيات الأخلاق القويمة ، لمنْ يحرصون على أداء الطقوس الدينية ، واطلاق مواعظ الصراط المستقيم علينا . اللغز الذى يحيرنى ، هو كيف مع انتشار ، واستمرار الوازع الدينى ، وفى كل شبر فى مصر ، ويخيف الناس من العقاب الالهى المتربص ، الشديد ، لو تركوا الطريق المستقيم ، نجد أن الطرق غير المستقيمة المتعصبة تزداد ؟؟. كل سنة مع بداية رمضان ، تتجدد الدعوة الى تشريع ، أو قانون ، يجرم الافطارجهرا فى نهار رمضان . هل يتوافق هذا مع " لا اكراه فى الدين " ، أم أنه ارهاب من الدرجة الأولى ، باسم الصوم ، والفرض الالهى ؟؟ . هل نحن نتقدم فى الانفتاح ،والتعدد الحضارى ، أم نمشى الى المزيد من التعصب ، والتطرف ، والتحكم فى الناس ، والارهاب ، تحت اسم فرض " الصيام " ، وممارسة الطقوس الدينية ؟؟ . وما منفعة وفائدة الطقوس الدينية ، اذا لم تعلم الانسان الأخلاق الرفيعة النبيلة ، والحساسية لاحترام حقوق الآخرين والأخريات ، فى كل مجال ؟؟. وكل عام تقرر وزارة الأوقاف ، تنظيم فوضى مكبرات الصوت فى المساجد ، والجوامع ، فى شهر رمضان ، وهذا لم يحدث ، ونسمع أصواتا غاضبة ، مستاءة ، تعتبر مثل هذا القرارات ، قلة ايمان ، وقلة اسلام ، وقلة تدين . وكأن الايمان ، والاسلام ، والتدين ، لا يكتمل ، ولا يؤدى رسالته ، الا بانتهاك خصوصية البشر ، فى أكثر أماكنهم حميمية ، " بيوتهم " ؟؟. كان لابد لمجتمعاتنا ، بكل طقوسها الدينية ، وصوتها المرتفع بالميكرفونات ، أن تصبح أفضل المجتمعات أخلاقيا ، هذا لم يحدث .. لماذا ؟؟. لماذا لم يؤدى الصوم المتراكم فى رمضان ، عبر زمن طويل ، الى الصوم عن مف ......
#رمضان
#والدولة
#المدنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752724
ثامر عباس : المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة التاريخية
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس (( كلما كانت الدولة قوية ، كلما كان الفرد محترما"))(1) - دوركهايم لقد استهلكت موضوعة الدولة من حيث طبيعة تكوينها كمؤسسة ونمط إدارتها كسلطة ، في المجتمع العراقي المخترق الكثير من مداد النقّاد والمحللين ، سواء أكان ذلك من أهل الشأن (العراقيين) أو من سواهم ممن تأثر بهذا القدر أو ذاك بتداعيات الأحداث التي وقعت في هذا البلد الغارق بالخرافات والمكتنز بالأساطير ، حتى أضحى الحديث عن هذا الموضوع الشائك والحساس ، أشبه بمن يروم التنطع في حقول مليئة بالألغام ومصائد المغفلين . وحقيقة الأمر أن المسألة لتبدو كذلك ، فيما لو تركنا نوازع الرغبة الذاتية ودوافع التوق الشخصي ، هما من يتصدى للقيام بهذه المهمة الصعبة والمعقدة ، بدلا"من اللجوء إلى أساليب البحث العلمي وطرق التحليل الموضوعي ، لاسيما وان العلاقة بين الدولة المركزية وطبيعة المجتمع العراقي ، كانت على الدوام علاقة إشكالية وذات طابع ملتبس ، لا بل هي أشبه بمحاذير التابو الطوطمي ، الذي ما أن يجرؤ أحد على تخطي حدوده وتدنيس قداسته ، حتى تحل عليه اللعنة المباشرة وينزل به القصاص الفوري ، لاسيما وان هناك من يعتقد (مارسيل غوشيه) إن ((مفتاح مسألة الدولة ينبغي أن نبحث عنه في الجذور العميقة للواقعة الدينية))(2) . ولهذا قلما وضعت هذه العلاقة موضع الشك والتساؤل - إن كان هناك من يجرؤ على ولوج مثل هذه المغامرة - فما بالك بالحفر في أرضيتها والتفكيك في علاقاتها والتنقيب في ملابساتها . وإذا كانت مؤسسة الدولة ، في اغلب بلدان العالم ، تميل بطبيعتها إلى احتكار مصادر القوة والاستحواذ على عناصر النفوذ ، من حيث إن (( واقع الدولة – مثلما يؤكد المفكر الجزائري عبد الله العروي - مفهومها هو التسلط . لا يمكن تصور دولة بلا قهر وبلا استئثار جماعة معينة للخيرات المتوفرة ))(3) ، فان نزوعها في معظم بلدان العالم المتخلف ، لا يني يخلع عليها طابع التوحش والتبربر . ليس فقط كون علاقتها بالمجتمع المسلوب الإرادة والمخصيّ الوعي ، تتسم بالتوجس والاحتراس بحيث تبدو غريبة عنه ومفروضة عليه فحسب ، وإنما لاستشراء نوازع التغالب بين الجماعات الأولية ، واستفحال ضروب التنازع بين الكيانات البدائية ، وتفاقم مظاهر العنف بين الأصوليات الهامشية ، على خلفية تباغضها الاقوامي وتنافرها الطوائفي وتنابذها القبائلي . وهو ما يعطي تلك الدولة / المولوخ(*) المبرر الواقعي والمسوغ الأخلاقي لشرعنة قوتها وعقلنة سلطتها ومثلنة إيديولوجيتها . ولهذا فقد أشار المفكر السوري (برهان غليون) إلى ((إن الانقلاب الحقيقي في تاريخ المجتمعات العربية والعالمثالثية عامة ليس ما نشهده من انقلابات عسكرية على الدولة أو داخل الدولة ، ولكنه الدولة ذاتها بما تمثله من أداة استثنائية لقلب الأوضاع والتحكم بالمجتمعات والتلاعب بمصيرها ومستقبلها . وهذا ما يجعل منها مصدر العنف الرئيسي ومحوره ، بقدر ما يشكل هذا العنف – القابلة القانونية للتقدم والتحويل المتسارع ، كما كان يقال – الثوري أحيانا"، والأبيض في بقية الأحيان ، الوسيلة الأولى للحفاظ على الدولة ، إن لم يكن تحقيق تراكمه مبرر وجودها))(4) . ولعل هذا الملمح الغريب ليس بدون سبب طبعا"، إذا ما أخذنا بنظر الاعتبار ظروف نشأة تلك الدولة وشروط تكوينها وآليات اشتغالها وقوى إدارتها وملابسات شرعيتها . ففي الوقت الذي تبلورت فيه مستلزمات وجودها المؤسسي ، ومقومات نضوجها السلطوي ، وسياقات تطورها التاريخي ، في المجتمعات الأوربية التي خرجت لتوها من رواق عصورها المثخنة بالحروب السياسية والصراعات الدينية ، بعد أن أدركت كم هي عقيمة وبلا جدوى تلك الأسباب والدو ......
#المجتمع
#العراقي
#والدولة
#المركزية
#الخيار
#الصعب
#والضرورة
#التاريخية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752805
مظهر محمد صالح : العراق بعد العام 2003 : الدولة اللينة والدولة الموازية
#الحوار_المتمدن
#مظهر_محمد_صالح 1- عندما نتطلع بكثافة الى الرؤية التي اطلقها عالم الاقتصاد الاجتماعي السويدي (كونارد ميردال ) قبل اكثر من نصف قرن في كتابه الموسوم : دراما آسيا : تحقيق في فقر الامم Myrdal, G., (1968), Asian Drama. An Inquiry into the Poverty of Nations, 3 Vols., New York: .Pantheonفلابد ان تواجه قوة العبارة التي تناولها ميردال في وصف الدولة اللينة soft state قائلاً : ... جميع الأنواع المختلفة من عدم الانضباط الاجتماعي التي تتجلى في أوجه القصور في التشريع ، ولا سيما في مسالة احترام القانون وإنفاذه ، والتعاطي مع ظواهر من العصيان الواسع النطاق من قبل المسؤولين العموميين ، بل في كثير من الأحيان ، تواطؤهم مع الأشخاص والجماعات القوية(كالدولة الموازية اليوم في بلادنا ... ) جميعها يجب أن تَنظم ضمن مفهوم الدول اللينة soft state اذ هو انتماء تلقائي الى منظومة الفساد في آن واحد.2- من وحي نظرية ميردال في الاجتماع السياسي الاسيوي لما بعد الاستقلال وكيف طبقت دول آسيا عقودها الاجتماعية باساليب امست مدعاة لتدهور بنية الدولة الصلية واحلال الدولة اللينة كغطاء رمزي يلازم الدولة الموازية parallel state والذي اجده اليوم هو عمق الدولة اللينة المضطربة turbulent soft state.ولكي نجري تقيما لعقد الدولة الاجتماعي في العراق بعد العام 2003 فلابد من ان يكون لكونار ميردال حضورا في موضوع الدولة اللينة soft state .اذ يشخص ميردال حالة امم اسيا بعد الاستقلال قائلاً : ان العامل الرئيس المسبب للدولة اللينة هو ما قامت به القوى الاستعمارية من تدمير للعديد من المراكز التقليدية للسلطة والنفوذ المحلي والفشل في إيجاد بدائل قابلة للتطبيق. واقترن بهذا تطور موقف عصيان ازاء اي سلطة مركزية تحت مسمى المقاومة من اجل السياسة الوطنية ، واستمر هذا الموقف بعد الاستقلال كنمط تمردي . ويُنظر إلى مثل هذه (الدول اللينة) على أنها من غير المرجح أن تكون قادرة على فرض سياسات التنمية الصحيحة ولن تكون على استعداد للعمل ضد الفساد في جميع المستويات. 3- لما تقدم ، فقد بنيت المنظومة السياسية العراقية الراهنة بعد 2003 على ديمقراطية تعد اشبه (بالمصفوفة الرياضية السياسية الاجتماعية الشرقية الهجينة oreintal hybrid political matrix )اذ تجمع بين صفوفها واعمدتها الحزب والعرق والطائفة والعشيرة والمنطقة بتقسيماتها ومركباتها السياسية في آن واحد . ولم يستطع النظام السياسي الحالي من تجاوز المرحلة الانتقالية في صهر التشرذم المجتمعي التوافقي الهجيني والدخول في البناء السياسي المؤسساتي الحديث ،الذي يُغلبَ المواطنة والهوية الوطنية على اجزاء المواطنة وتفاصيلها الانقسامية نزولاً الى الازقة السياسية الاجتماعية الضيقة، بل استمرت هواجس الخوف المطلق والخوف الامن safety fears بين صفوف و اعمدة المصفوفة السياسية العراقية، وترسيخ حالة مستمرة من ( اللايقين )لتاخذ في مقياسها السياسي تاريخ (كنائسي )متصدع عمقه اكثر من عشرة قرون لتفصيل موديل سياسي يحاكي العصر السياسي الرقمي الحديث .وعلى العكس من ذلك ،عملت الديمقراطية التوافقية على انشاء كيان سياسي موازي او ظلي هجيني خطير كملجأ يستعان به عند الحاجة وانشاء (مصفوفة ظل منغلقة )هي اشد خطراً وتهشيماً او مايمكن تسميته مجازاً : (بالمصفوفة السياسية الهجينية الموازية hybird parallel political matrix).اذ تعمل تلك المصفوفة في الظل وتحاكي النظام السياسي الرسمي وهي اشد انقساما واكثر استقطابا ولكنها تمتلك القدرة على التخادم والزبائنية clientism مع النظام السياسي ......
#العراق
#العام
#2003
#الدولة
#اللينة
#والدولة
#الموازية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752829
ابراهيم زهوري : عنزة التلمود والدولة الوطنية
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_زهوري ظهور العنزة الصغيرة البريئة وهي تهز برأسها معلنة موافقتها الحتمية بكونها ذبيحة طوعية محمولة بين أحضان المستوطن البريء هو أيضا والذي يحاول متمسكنا أن يستأذن من الشرطية الإسرائيلية المزهوة بكل أناقة زيها العسكري وقوامها الممشوق لتأدية إحتفال طقوسه الدينية التلمودية في مكان مقدس يخص الفلسطينيين وحدهم يسمونه الحرم القدسي في ذروة وقت صيامهم وقيام صلاواتهم الرمضانية في حين أن الشرطية المثابرة تحاول منعه وبيديها القلم والدفتر وتعده مسترسلة بابتسامة الود والإحترام أن يكون له مايريد في وقت قريب آخر ، هذا الحوار المتحضر و تلك المشهدية الممسرحة الجديدة للصورة المزمع تثبيتها وتعميمها وهي أن الفلسطيني لم يعد يواجه جنديا من الجيش مدججا بعنف السلاح بل أصبح يقابل شرطي وهراوته التي تمثل سيادة دولة العدل والقانون ، وهذا الشرطي يحاول فض النزاع الأزلي ويتوسط بين رعايا ديانتين تتقاتلان على ذات المكان المقدس وكلاهما له نفس الحقوق القانونية للمكان المتنازع عليه ... تلك السياسة التي تخترع للرمز الديني الخرافي معنى ووقت ومكان يزاحم الرأسمال الرمزي لجماعة أخرى بقوة الإحتلال والهيمنة والتعسف واختراع رواية جديدة تكون واقعا جديدا يمهد الطريق لتبني رواية المحتل ونزع العامل القومي الكولونيالي وزرع مقولة نزاع رعايا أديان مختلفة على مكان واحد تحت سيادة دولة إسرائيل الحديثة بأجهزتها المدربة وهي تحاول مشغولة مهمومة أن تفض معارك النزاع الهمجية باستتباب الأمن وفرض الهدوء ... المشهد هذا ليس جديدا على الفلسطيني فهو يراه بشكل يومي على مدار عمره المديد تحت نير الإحتلال وسياسة الإستيطان والتهويد .. هي ذات الثقافة الإستعمارية المعتادة تطويب المكان بغرض الإستيلاء عليه واختراع تاريخ ديني مزيف للمحتل من حائط البراق إلى الحرم الإبراهيمي وما اختراع إسرائيل كدولة على حساب فلسطين وسكانها إلا ذروة معاني آليات التزييف وتمكن الخرافة الإقصائية وتحالفها الدنيء مع الإحتلال الإستعماري من فرض شروطه التعسفية ومن هنا أعرف لماذا كان كل ممثلي السلك الدبلوماسي للدول الداعمة للإحتلال أثناء محادثاتهم مع الجانب الفلسطيني يرفضون سماع كلمة " تهويد " ويعتبرونها مجرد صيغة سافرة مرادفة لكلمة العداء للسامية وذلك مما ريب فيه دلالة واضحة على قيامة دولة المستوطنين الإسرائيلة على حساب دولة فلسطين . ......
#عنزة
#التلمود
#والدولة
#الوطنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753321
عماد عبد اللطيف سالم : العائلة والدولة والمسؤوليّات الميّتة في التربية والتعليم
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم هل تخلّتْ العائلة والدولة عن مسؤوليّاتها الأخلاقيّة والتربوية(وإن بحدّها الأدنى)، في مواجهة هذا التردّي المريع في تعليم وتربية وثقافة جيلين(على الأقل)، أي منذ عام 2003، ولغاية عام 2022؟في عيّنة من 300 طالب وطالبة، كان السؤال الرئيس هو: نعرفُ أنّكم لا تقرأون شيئاً ولا تكتبون شيئاً، ولا تُجيدونَ التعبيرَ(كتابةً ومحادثةً)عن أيّ شيء، وليست لديكم أيّة "اهتمامات" ذات قيمة وجدوى.. ولكن لماذا هذا التغيّب الكثيف عن الدوام والدروس والمحاظرات.. وهذا الإخفاق المريع في الإمتحانات ، وهذه الصعوبة الجمّة في فهم المواد الدراسيّة مهما كانت بسيطة، وهذه "القطيعة" الحادّة والعميقة مع التدريسيين، وهذا النفور الحادّ من أيّ التزام(مهما كان، وأيّاً كان).. بل وهذا السلوك"العدواني"، وغياب الإنضباط، واستخدام اللغة الهابطة، إزاء أيّ "نصيحة"، أو مُحاولة لتعديل المسار التربوي و"السلوكي" ، وامتداد هذا النمط من السلوك وطغيانه حتّى على تعامل الطلبة بعضهم مع البعض الآخر؟أعرفُ الأجوبة"النمطيّة" عن هذه الأسئلة، ولستُ هنا في معرض إعادة سردها من جديد.. وأعرفُ أنّ هناك"استثناءات" في كلّ شيء، وليس في هذا المجال بحدّ ذاته، غير أنّني أتساءل هنا بفضولِ غيرِ بريء: أين هي العائلة، وبعدها "الدولة" من كلّ هذا الذي يحدث تحت أنظار الجميع، وكأنّ هذا الذي يحدث هو جزءٌ من "منظومة" العَيش الحاليّ في هذا البلد، و"ركن" رئيس من أركان الحُكم والإدارة، والعمل "السياسي" و " القِيَمي- المُجتمعي"، بحيث أصبح كلّ هذا الخراب بديهيّاً، وباتَ مقبولاً و "مُبرّراً"، وكأنّهُ من "طبيعة الأشياء"؟95% من الطلبة كانت أجاباتهم عن سؤالي الرئيس(وتفرعّاته الثانوية) تتلخّص بما يأتي:- أنّهم مُتعَبون ومُحبَطون، وأنّ لا أمل في الأفق، وأن لا جدوى من الدوام والدراسة.-أنّهم يُعانون من ظروف عائلية( وصحيّة ونفسيّة) صعبة لا يودّون الكشف عنها.- "أنتم"(وبالذات التدريسيّين من كبار السنّ)، ورغم الحروب المتتالية، و"الجُنديّة"، والحصار، والمسؤوليات الجِسام، والإذلال، والحرمان المتعدد الأبعاد.. عشتم حياةً أفضل من الحياة التي نعيشها نحن الآن.- نحنُ مُكلّفون بالعمل لإعالة أسرنا.- أنّ لدينا التزامات عائلية أخرى غير العمل داخل الأسرة(وأهمها الرعاية الصحيّة للأب والأمّ)، بل وحتّى العناية بالأطفال الصغار للأمّ والأب أثناء غيابهم عن البيت لأيّ سبب كان.- لا يسمح الزوج بدوام كامل للطالبات المتزوّجات.. والطالبات المتزوّجات يقمن برعاية أطفالهنّ في البيت، وفائض الوقت فقط، هو الذي يُخصّص للدوام والدراسة.- أمّا السبب الرئيس والأساس لكلّ هذا "التسرّب" و "التسيّب" وانعدام "الإنضباط" ، فهو أنّ الجميع سوف "ينجَح" في نهاية المطاف، ولن "يَرسِب" أحد .. بل أن الطلبة على ثقة تامّة بأنّ" الدولة" لن تسمح بـ "رسوب" أحد، وأنّهُم يُعوّلون عليها لكي تستمِرّ في فعل ذلك، في مواجهة أيّة مُحاولة أو دعوة، لعكس هذا المسار الكارثيّ.. و المصيبة أنّ "أولياء أمورهم" يشاركونهم تماماً قناعتهم هذه.- لا يفهم الطلبة أبداً أنّ هذا "السلوك" السلبي في التعلّم والدراسة، سيعيق "توظيفهم" أو ممارستهم للعمل مستقبلاً في أيّ مكان أو أيّ مجال، ولا يُدركون أبداً أنّ دراستهم ستؤدي إلى تعزيز مهاراتهم، وقدرتهم على إثبات كفاءتهم في سوق شديدة التنافسيّة، ومنحهم فرصة الحصول على أيّة أفضلية لكي يكونوا جزءاً من احتياجات سوق العمل، بل وأنّ معظمهم يستخِفّونَ بآراءٍ كهذه.والآن .. كم أب أو أمّ(أو وليّ أمر)، ذهبوا إلى كليات أبناءهم وبناتهم، وأستفسروا من التدري ......
#العائلة
#والدولة
#والمسؤوليّات
#الميّتة
#التربية
#والتعليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754324
فلاح أمين الرهيمي : الإنسان والطبيعة والدولة والديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تكونت الطبيعة قبل ملايين السنين من وجود الإنسان الذي كان يعيش مع الحيوانات وينطق نغمات صوتية مثل نباح الحيوانات وكان مخه على شكل خطوط مستقيمة فدفعته غرائزه ورغباته وحاجاته إلى التقرب والتعارف مع أخيه الإنسان وأصبحت تلافيف مخه على شكل تلافيف حلزونية وتشكلت مجاميعهم على شكل كبيرة تعيش في الغابات الكثيفة والمغارات وقد اكتشفت في غابات الأمازون وغيرها في أمريكا الجنوبية وأفريقيا وآسيا وكانت حياتهم تسودها الفوضى ومع مرور الزمن فرضت الحاجة والظروف الحياتية تنظيم حياتهم وتقسيم أعمالهم فنشأت شخصيات قيادة بينهم في الإشراف وتنظيم أعمالهم وحياتهم على شكل رئيس ومرؤوس وتطورت هذه الحالة والظاهرة إلى ما يشبه السلطة التي تحولت بعد ذلك إلى دول من خلال أعدادهم الكثيرة وكانت خدمية طوعية ومنذ ذلك الوقت أصبحت هذه المجاميع التي تشكل الدولة تستغل الطبيعة من أجل توفير جميع مستلزمات الإنسان وخاصة بعد أن تطورت الحياة من مرحلة بداية تجمع المجاميع البشرية التي كان يطلق عليها (المرحلة المشاعية) لأن حياتهم كانت مشتركة بينهم، وكانت السلطة فيها إلى الأم لأنها هي التي كانت تولد الإنسان وترضعه وتربيه فحدثت التطورات وبداية تنظيم حياة المجاميع البشرية فانتقلت إلى عهد الرق والعبودية والمرحلة الإقطاعية وأصبحت السلطة في العائلة إلى الأب بعد أن أصبحت كل عائلة مستقلة عن الأخرى بعد أن توزعت تلك المجاميع إلى عوائل مستقلة الواحدة عن الأخرى أما تلك المجاميع التي استلمت زمام السلطة تطورت وتوسعت مسؤوليتها إلا أنها بقيت أعمالها ومسؤوليتها خدمية للمجاميع البشرية التي أصبحت الطبيعة وملكيتها إليهم لأن بعض الرجال أصبح يزرع الأرض أو يستغلها ويحيطها بسياج يحفظ بها الحيوانات التي يصطادها ويرعاها بعد أن أصبحت تزيد عن حاجة الإنسان كما ظهرت مع تطور المرحلة إلى الإقطاعية والملكية الخاصة والزراعة وأصبح الإنسان يقدم تنازلات إلى السلطة الحاكمة وبعد تطور هذه المرحلة وظهور الطبقات الاجتماعية ظهر مفهوم الدولة والمجتمع المدني الذي أعدهما التقليد الفلسفي للمفكرين مع تطور هذين المفهومين من (لوك إلى فولتير إلى روسو إلى مونتسكيو وآدم سمث وهيغل وفيورباخ وكارل ماركس) وظهور الأفكار الديمقراطية التي كانت في الظاهر ليست إلا شكلاً معين للدولة إلا أنها في الحقيقة والواقع ما هي إلا حقيقة جمع من أنواع الدولة التي هي أيضاً ديمقراطية بذاتها في تعاملها مع الإنسان التي يجب أن يكون شكلها الخارجي لا يتعارض ويتناقض مع جوهرها وثم أصبحت الديمقراطية هي السر القاطع لجميع الدساتير في العالم باعتبار أن الديمقراطية تنطلق من الإنسان لأجل الإنسان وتقيم الديمقراطية الاقتراع العام غير المحدود وتجعل من الإنسان ممثلاً للإنسان الآخر وتوحد الدائرة السياسية المجردة مع الحياة الملموسة للشعب بكامله وتجعل هذه الحياة الملموسة راجحة الكفة بين الإنسان والدولة باعتبارها تحسم التناقضات في المصالح التي تقسم المجتمع المدني ضد نفسه والأفراد فيما بينهم ومن خلال ذلك نضمن حقوق جميع المواطنين بحيث تصبح لا تختلف عن حقوق الإنسان التي ضمنته القوانين السماوية والوضعية بحيث تصبح هذه الحقوق تعبر بشكل حقيقي وواقعي عن حق الجماعة الإنسانية وليس أن تستخدم الديمقراطية كأقنعة لمصلحة الدولة الأنانية التي تزيف إرادة الإنسان وبالتالي يؤدي إلى الخلل في العلاقة بين الإنسان والدولة حينما تنحرف الدولة عن هدفها كدولة للقانون والحق والمساواة الذي لا يمكن لعملها ودورها الإنساني الذي وجدت من أجله الذي يتجسد لتحقيق الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية لجميع أبناء الشعب بدون تفريق بين إ ......
#الإنسان
#والطبيعة
#والدولة
#والديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755626
ماجد فيادي : كيف نحقق حلم الوطن والدولة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_فيادي الشعب العراقي ليس ثوراً يدور في ساقية، خلف مصالح فئوية ضيقة تسعى لها أحزاب السلطة، بعد ان وصلت للبرلمان بتمثيل لا يتجاوز 20% من أصوات العراقيين التي تمتلك حق الانتخاب. ولا الشعب كرةً تتراماها اقدام البرلمانيين، بين متحذلق ومدعي وفاسد وقاتل، لأجل مصالح خارجية ترعى تابعيها وهم يسيرون خلف جزرة. ومن يشاهد الفضائيات العراقية الممولة بالمال العراقي لصالح أحزاب تأتمر بأوامر خارجية، ومن يتابع مواقع التواصل الاجتماعي العراقية، يجد حجم التباكي على شعب يمتلك إمكانيات بشرية وموارد طبيعية جبارة لا تتناسب وحالته المتردية، تباكي اصبح بمثابة المخدر قبل دخول عملية جراحية، تباكي مرة بعيون بنات وأبناء الشعب نفسه وأخرى بعيون التماسيح البرلمانية. هذه الحالة تجعلنا نطرح السؤال التالي:الى متى نقبل كشعب بالأكاذيب والمخدر والتحايل والادعاء، كوسيلة لإبقاء الحال على ما هو عليه، في تربع نفس الجهات السياسية الفاسدة القاتلة على رقاب العراقيين لدورة انتخابية كاملة؟هذا المقال لن يتوجه الى العراقيين المستفيدين من هذا الحال الاعوج، انما الى المتضررين منه (بمعنى الأغلبية)، والى قيادات المعارضة المشتتة، ومن يتمسك بمشروع التغيير الشامل، وصولا لبناء دولة مدنية ذات مؤسسات حكومية نزيهة، تعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفر الحرية والديمقراطية وسبل العيش الكريم. منذ أيام قَدَمَ التيار الديمقراطي شكوى الى المحكمة الاتحادية ضد رئيس البرلمان، بدعوى عدم الالتزام بالمدد الدستورية في انتخاب رئيس الجمهورية، وتَسَبِبُهُ في تعطيل تكليف رئيساً للوزراء وتشكيل الحكومة. اجراء الشكوى لا غبار عليه من حيث اللجوء الى الحق المدني في اعادة الدفة الى مسارها الدستوري، وهو ممارسة يجب ان تترسخ كتقليد لدى القوى المدنية المدافعة عن حقوق الشعب العراقي. لكن هذه الشكوى جاءت متأخرة كثيرا، وبعد تراكمات أصبحت اعتيادية من الخروقات الدستورية. شكوى لم تقرع الاجراس في آذان العراقيين، ولم تحدث تأثيراً ذو وزن ومحرك للجماهير المحتجة. كان يجب ان تقام الشكوى على اقل تقدير، في خضم مساعي حشر المحكمة الاتحادية من قبل أحزاب البرلمان كطرف في العملية السياسة، وقت عملت على تعطيل البرلمان عن القيام بدوره الدستوري، عندما قررت عقد جلسة انتخاب رئيس الجمهورية بحضور الثلثين، أيام كانت تبت بالدعاوى المقدمة لها بسرعة تتناسب والتوازنات البرلمانية، مثل شكوى السيد العامري والسيد خشان واخرون. في كل الأحوال لا تزال القوى المدنية الديمقراطية اليسارية اللبرالية العلمانية الوطنية، خجولة في خطابها السياسي وادائها الفعلي، لتمثيل مصالح الشعب العراقي، ليس لأنها لا تتكلم وتفضح الفاسدين، انما في تأخرها بتنظيم صفوفها على المشتركات الوطنية، وترك الخلافات الجانبية على أدوار لن يهتم لها الشعب العراقي كثيرا. لا ينكر احد ان خلافات القوى المدنية وتشتتها ومواقفها الخجولة، شجعت الأحزاب الفاسدة على المضي في مخططاتها والاعيبها بسرقة المال العام والتحكم بمصير الشعب العراقي، في نفس الوقت فان حال القوى المدنية اضعفت من ثقة الشعب العراقي بالبديل الديمقراطي الذي تطرحه، وقللت من قدرتها على استنهاض الجماهير نحو الثورة العارمة التي تكنس كل الفاسدين والقتلة، وتسقط عروشهم الواهية.مع تمادي قوى البرلمان في خرق الدستور واستعصاء انتخاب رئيس الجمهورية، ذهب عدد من أصحاب الرأي الى طرح امكانية الذهاب للانتخابات المبكرة. هذا الطرح دفع كلا طرفي البرلمان "الاطار التنسيقي وتحالف انقاذ وطن" الى اعلان رفضهما لهذا الحل، كونه سيقضي على مكاسبهما فيما لو حصل، لان الشعب لن ي ......
#نحقق
#الوطن
#والدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756045
أنيس محمد صالح : الأزهر والدولة المدنية الحديثة
#الحوار_المتمدن
#أنيس_محمد_صالح مصر لن تقوم لها قائمة إلا بالإطاحة وإقتلاع الكهنوت الطاغوتي الإبليسي الشيطاني المذهبي – الأزهر غير الشريف – الذي يمثل دولة دينية كهنوتية طاغوتية في داخل وعُمق الدولة المصرية المدنية الحديثة... لابد من تكسير وتحطيم كل الأصنام والأوثان, من خلال دستور مدني حديث يستقي كل تشريعاته من كتاب الله فقط .إذا أرادت مصر أن تؤسس فعلا لدولة علمانية مدنية حديثة, فعليها ان تكفل للمصريين كل الحقوق والواجبات والحريات والقيَم والكرامات, لتصل الى دولة المواطنة المتساوية والذي لا يُفرق فيها بين الغني والفقير والحاكم والمحكوم والرجل والمرأة, على مبدأ إن الدَين لله والوطن للجميع ولا إكراه فيه بالدين والمعتقدات... فما عدى ذلك فستظل تحوم في حلقات مفرغة لا تشبع ولا تغني من جوع. ......
#الأزهر
#والدولة
#المدنية
#الحديثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757868
سعيد الكحل : بنكيران يطلب أدوارا عفَا عنها الزمن والدولة .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل يواصل الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ، عبد الإله بنكيران، بعث رسائله إلى من يهمهم الأمر يعرض فيها "خدماته" . فالسيد بنكيران يعيش على وهم كبير مفاده أن الدولة ذكية يمكّنها ذكاؤها من فتح الأبواب أمام من ترى من الأحزاب مناسبا لمرحلة سياسية محددة ، وهو يمني النفس والأتباع بهذا الوهم. ففي كلمته خلال المؤتمر الجهوي لجهة سوس ماسة شدد على الخدمات التي يمكن أن يقدمها للدولة وللنظام الملكي في "هذه الظروف لي صعيبة .. لأننا داخلين مرحلة هي مرحلة حرب عالمية" . وهنا يوحي لأعضاء حزبه أن الدولة لها حساباتها وإكراهاتها تسمح لها باتخاذ القرارات المناسبة ( نفتارضو أن الدولة هي لي تتقرر الخريطة الانتخابية تجيبكم الأولين علاش ؟ غادا تجيبكم أنتم علاش ؟ خاص مبرر . ملي كان مبرر راكم جيتيو . ذيك الساعة فتحت الأبواب ومُنع التدخل وأعلنت النتائج الحقيقية وحصلتم على 107 ، وأخذتم رئاسة الحكومة ). ويريد من التنبيه إلى "الظروف الصعبة" أن يوحي للدولة بالمبرر الذي على أساسه تعيد فتح الأبواب للبيجيدي في الانتخابات القادمة . إن الرسالة التي يريد بعثها هنا هي كونُه وحزبه على استعداد لتقديم خدمات للدولة وللنظام مثل التي سبق وقدماها في 2011 . فبالنسبة لبنكيران أن الظروف التي واجهها المغرب بداية ما يسمى "الربيع العربي" والتي كانت "المبرر" الذي جعل الدولة "تفتح الأبواب" أمام البيجيدي ليتصدر نتائج الانتخابات ، هي نفسها الظروف التي يواجهها اليوم أي"الحرب العالمية" و"الظروف الصعيبة" . تذكير بنكيران بهذين العاملين ليس اعتباطا ، ولكن يقصد من خلالهما إعلان استعداده وحزبه لـ"إنقاذ" المغرب اليوم مثلما "أنقذه" في 2011 كما جاء في أول كلمة له عند توليه رئاسة الحزب بعد نكسة 8 شتنبر (نحن ساهمنا في أن بلادنا تقضي عشر سنوات مضطربة في العالم العربي والإسلامي كله ، أن تقضي عشرة سنوات من الطمأنينة ...ساهمنا في أن تمر بلادنا من مرحلة جد مضطربة جد خطيرة ليس على المواطن ، خطيرة على الدولة .. في وقت الشدة لْقاتنا بلادنا ، والحمد لله اعترفت بنا ، وصوتت علينا في المرة الأولى وفي المرة الثانية). إنه وهمٌ كبير يعيشه بنكيران ويعمل على إقناع أعضاء حزبه به كالتالي ( العلاقة ديالنا بالملكية خاصها تطور ..ولكن في إطار التوافق والمطاوعة ماشي في إطار شد لي نقطع لك. وفي انتظار ذلك خصوصا في الظروف لي صعيبة . في الظروف مثل هذه خاصنا نشدو في الملك لأننا داخلين مرحلة هي مرحلة حرب عالمية .هاذ المرحلة خاصنا نْهَنّيوْ سيدنا ونْكونو معه ذات واحدة . وفي المستقبل لا بد نطورو هاذ الشي ديالنا مع سيدنا تدريجيا ، وخاصنا نصبرو ، هذي مرحلة ديال الصبر) . طبيعي أن يجهل بنكيران تجدّر الملكية في وجدان الشعب المغربي ووعيه ؛ فهو ابن الحركة الإسلامية التي صاغ إيديولوجيتها قطب والبنا والمودودي ، ويحدد مواقفها المرشد العام للتنظيم العالمي لجماعة الإخوان المسلمين بمصر . وتلك العقيدة الإخوانية لا تقبل بالأنظمة الملكية ولا الرئاسية . قد تتعايش معها إلى حين الإعداد للانقلاب عليها. ولعل الرسالة التي بعث بها المرشد العام إلى إسلاميي المغرب ، وخاصة حركة التوحيد والإصلاح ، سنة 1996 ، توضح بجلاء مدى ارتباط هذا التنظيم الفرعي بالتنظيم الأم الذي يضع الخطط والأهداف والإستراتيجية الواجب الالتزام بها ؛ ومن تلك الخطط : التغلغل في مفاصل الدولة واجتناب الصدام مع النظام.لا غرو أن أي تنظيم ، سياسي أو دعوي ، يبني مواقفه على فتاوى فقهية يُمليها مزاج الشيوخ المنظّرين ، لا يمكن الائتمان له أو الاعتماد عليه في بناء الدولة المدنية الحديثة . وقد أثبت الواقع السيا ......
#بنكيران
#يطلب
#أدوارا
#عفَا
#عنها
#الزمن
#والدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759098
جعفر المظفر : بين الدولة المدنية والدولة العَلمانية
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر وبخاصةٍ قبل أن تتصاعد شكيمة الإسلام السياسي كان إستعمال كلمة (العَلمانية) يجري دون أي فيتو أو أي إعتراض ذا شأن, بل كاد أن يكون هناك إتفاق عليها وخاصة بعد خروج العراق وعموم المنطقة العربية من هيمنة الدولة العثمانية التي كانت تحكم بإسم الخلافة, وهي هيمنة كاد أن يكون الكفر إزاء تجربتها المرة نوعاً من الإيمان. وبسبب الجهل وتراجع الوعي السياسي وتدني المعرفة فقد تعاملنا مع انظمتنا السياسية التي نشأت بعد إنهيار الدولة العثمانية وكأنها انظمة عَلمانية حقيقية دون أن ندرك الفرق بينها وبين أنواعٍ اخرى مثل (الدولة المدنية). ولعلنا لم نكن بحاجة إلى الخوض في تفاصيل الإختلافات بين هذا المفهوم أو ذاك لأن حاجتنا إلى الإستقلال وإلى بعض من التحضر والتقدم في مجتمعاتنا التي أرهق كاهلها العثمانيون كانت هي الطاغية, بحيث بدت أية حاجة خارج مساحة تلك الضروريات وكأنها نوع من الترف الزائد عن اللزوم, ناهيك عن أن سياقات تطور مجتمعاتنا مقارنة بالمجتمعات الغربية كانت مختلفة إلى حد كبير لذلك كانت الحاجات مختلفة كثيراً, وبالنتيجة كان هناك اختلاف في نوع الثقافات. على الجانب الآخر كانت المجتمعات الأوروبية قد مرت بعلاقات تناقضية مع رجالات الدين بحيث كان مولد العلمانية, أنظمة ومجتمعات وثقافة, نتيجةً موضوعية متلازمة مع طبيعة تلك الصراعات ومع قواها. ولقد جرى إشتقاق التسميات وفي مقدمتها مفردة (العَلمانية) برفقة تلك الصراعات التي كانت غائبة عن مجتمعاتنا. تاريخياً كان الدين وراء النشوء القومي العربي الذي تأسست عليه دول عربية كبرى كالعباسية والأموية, حتى إذا ما خرجت تلك المجتمعات من تجربتها المرة مع العثمانيين فقد وجدت نفسها منشغلة بالبحث عن لقمة الخبز قبل التلفون وإلى تعلم الكتابة قبل العزف على البيانو, لذلك ظلت علاقتها بالدين وبرجالاته علاقة عضوية. وحينما نشأ الإسلام السياسي العربي لم تجد المجتمعات العربية نفسها في مواجهاتٍ كتلك التي عاشتها المجتمعات الغربية في مرحلة ظلامها, لذلك عبَرَ الإسلام السياسي دون فيتوات أو عوارض مانعة لعودته, خاصة بعد الفشل الذي رافق تجربة الإنقلابات العسكرية والأنظمة الشمولية (الثورية) التي أخذت حصتها من المشهد السياسي المجتمعي والسلطوي. وهل كنا مضطرين حينها للبحث عن الفرق في معاني المفردات ؟. أو كنا بحاجة ولو بسيطة لمن يشرح لنا الفرق بين معنى الدولة المدنية والدولة العلمانية ؟ بين الدولة الثيوقراطية والدولة التوليتارية ؟ وبينها وبين الدولة العسكرية ؟. إن الحاجة تأتي بثقافتها كما أن الظروف هي التي تحدد السياقات أما الواقع فهو الذي يتدخل لصياغة الحلول. ولم يكن الإسلام السياسي قد نشأ بعد لكي يقرع لنا جرس الحاجة إلى مفردات من شأنها أن تؤسس للغةٍ واضحة المعاني, وإذا بنا نفيق ونحن نرى تلك القوى وهي تفرض على مجتمعاتنا ثقافتها ولغتها المِعْوجّة والتي كان في مقدمة ما إدّعَته أن (العَلمانية) و(الإلحاد) هما وجهان لعملةٍ واحدة. ويكفي هذا النوع من الكذب والتدليس والتلاعب والخداع لمعرفة طبيعة هذه القوى التي لا تملك غير التشويه والإلتفاف على الحقائق, فالدول الغربية العَلمانية الديمقراطية لم تسعَ إلى فصل الدين عن المجتمع وإنما إلى فصله عن السياسة, ونحن نرى أن هناك كنيسة في كل ضاحية. وسنعرف بكل سهولة أن ما حدث كان نتيجة لإنتصار قوى التقدم على قوى الكهنوت القمعي وليس على الدين, ولهذا فإن أصحاب الديانات جميعها يحظون بكل الإحترام اللائق, وكذلك يحظى بهذا الإحترام اصحاب الثقافات اللادينية. ودون أدنى شك فإن العلمانية الديمقراطية هي التي أفلحت بوضع حدٍ لل ......
#الدولة
#المدنية
#والدولة
#العَلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761015
سلمان رشيد محمد الهلالي : الفرق المبسط بين الحكومة والدولة والمجتمع
#الحوار_المتمدن
#سلمان_رشيد_محمد_الهلالي هناك الكثير من الكتاب العراقيون يخلطون بين الحكومة والدولة والمجتمع , ويعتبرون الدفاع عن المجتمع والدولة هو دفاع عن الحكومة والاحزاب والسلطة , ونحن نفترض عندهم حسن النية في انهم لايعرفون الفرق المبسط بين هذه الاقانيم الرئيسية الثلاث , ولانفترض انهم يعرفون ذلك , ولكنهم يريدون خلط الاوراق والنيل من الدولة والمجتمع بحجة النيل من الحكومة والاحزاب الفاسدة . لذا يجب ان يعرف الانسان البسيط والقارىء المحايد والاكاديمي المختص بان هناك ثلاث ركائز بالحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية هى ((المجتمع والدولة والحكومة (السلطة)) ولانريد الدخول بتعريف تلك الركائز والاقانيم الثلاث , لان هذا يخرجنا عن اصل الموضوع الذي نحن بصدده ... فاول اهمية مؤكدة واساسية هو المجتمع وطبعا نقصد مجتمعنا العراقي – وخاصة المحيط والبيئة التي نعيش فيها بالوسط والجنوب – ((لان العراق بالاخير هو جماعات وليس مجتمع كما يقال)) والحرص يجب ان يكون اولا على المجتمع ووحدته وتضامنه ومصيره واستقراره ومستقبله , وتعزيز وسائل وحدته وقوته وازدهاره وقيمه الايجابية . ولايعني هذا تقديس المجتمع وعدم نقدة وتقويمه , لاننا بالاخير من المجتمعات النامية والمتخلفة التي تسعى للتطور , ولكن من الضروري ان يكون النقد والتقويم موضوعي وعلمي , وليس هجومي وتسقيطي وترويج للحقد والغل والكراهية ضده , لاسباب شخصية او بعثية او سياسية اوطائفية او او.... واذا حصل هناك اختيار اجباري او قسري بين المجتمع والدولة لاسباب قاهرة , فيجب ان تكون الاولية للمجتمع وليس للدولة , ورغم ان التعاريف الاكاديمية والفكرية تجعل المجتمع من ضمن مستلزمات او مقومات او شروط الدولة وتطلق عليه تسمية (الشعب) , الا اننا نجد ان المجتمع هو اقدم واهم واعم من الدولة , وبالتالي فله الاولية والاهمية في كل قرار او اختيار .والاهمية الثانية هى الدولة . فالدولة الركيزة الثانية بالاهمية والاولية في الحياة الاجتماعية . وهى تختلف كليا وجذريا عن الحكومة او السلطة , لان الدولة باقية والحكومة زائلة ومتغيرة . ورغم اعترافنا ان الدولة بالعراق متأرحجة ومهزوزة وقلقلة وغير مستقرة ولامستقبل لها , لاسباب ذكرناها بدراساتنا السابقة بمناسبة مرور مائة عام على تاسيس الدولة العراقية الحديثة (1921 – 2021) .. اذ وصفها الشيخ علي الشرقي قبل عقود طويلة بانها مثل (المهد (اي مثل الكاروك) مهزوزا تارة بالشمال وتارة باليمين) , فيما كان الرصافي اكثر تطرفا عندما قال (العراق مجرد وليد غير شرعي انجبه الانكليز) , او بتعبير احد الكتاب الغرب ان (العراق لايستطيع الطيران لانه طائر بثلاث اجنحة) . ولكن هل يوجد بديل اخر عن هذه الدولة المأزومة ؟؟ طبعا لايوجد , لانها الدولة الوحيدة التي تورطنا بيه , وهى الضمانة الحالية للتوحد والحماية والتنظيم في مقابل قوى ماقبل الدولة كالعشيرة والاثنية والدين والطائفة , وغيرها من القوى الارهابية والاستبدادية . والمثقف العضوي الواعي والانسان المعاصر كانت على الدوام رؤيتيه للدولة رؤية تبجيلية هيغيلية الذي اعتبر الدولة (اله يمشي على الارض) (وانها التجلي الاخير للوعي) , ويجب بالتالي التضامن معها والدفاع عنها . وللاسف يفهم البعض من العراقيين التقليديين الدفاع عن الدولة هو دفاع عن الحكومة والسلطة , بسبب عدم معرفتهم الفرق بين الاثنين , رغم ان الحكومة زائلة والدولة باقية .. اذ كان يجدر بهم طرح السؤال الاتي على انفسهم : اين الحكومات السابقة ؟ واين السياسيون السابقون ؟ واين الاحزاب السابقة؟ (الشيوعي والبعث والاستقلال والوطني) اين فيصل الاول ونوري السعيد وعبد الكريم قاسم و ......
#الفرق
#المبسط
#الحكومة
#والدولة
#والمجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762962
يعقوب بن افرات : السلام الاقتصادي والدولة الواحدة
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_بن_افرات بقلم – 03/09/2022صدرانتخابات 2021, حزب دعم, سياسةمع اقتراب الانتخابات العامة في إسرائيل، المقررة في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، لا يزال المشهد السياسي الإسرائيلي بعد أربع جولات انتخابية في أقل من ثلاث سنوات ونصف، يدور في فلك يعكسه الجدل الداخلي ما بين “نعم لنتنياهو أو لا لنتنياهو”.نهج نتنياهو غني عن التعريف وهو الذي تولى منصب رئاسة الحكومة لمدة 15 سنة، 12 سنة كانت متواصلة، أسس خلالها لحكم الفرد مستأثراً بالسلطة بدعم من اليمين المتطرف وضخ الخطاب الشعبوي.ولكن المهم هنا ما الذي يحمله معسكر “لا لبيبي”، لا سيما بعد مرور أكثر من سنة على إزاحته عن الكرسي من قبل تحالف هجين يطلق على نفسه اسم “حكومة التغيير”، ولكنه لا يحمل من اسمه شيء، لأن برنامجه الحكومي لم يختلف عن نهج نتنياهو، مع العلم أنها الحكومة الحالية جمعت في تشكيلتها طيفاً واسعاً من أقصى اليمين مروراً بالليبراليين وصولاً إلى اليسار الصهيوني، إضافة لتيار الإسلام السياسي.حكومة “التغيير” لم تغير شيئاًلم تحمل السنة الأخيرة أي جديد على المستوى السياسي، ولم تأت حكومة التغيير بالتغيير، وكان نهجها هو نهج نتنياهو ذاته، ولكن بأسلوب مختلف نوعاً ما، أقل شعوبيةً وأقل تحريضاً علماً بأن رئيسي الحكومة المتناوبين بينيت ولابيد لم يكونا من أصحاب السجلات القضائية أو تلاحقهم تهم الفساد مثل نتنياهو.نهج نتنياهو مبني على سياسة اقتصادية نيو ليبرالية تفضل القطاع الخاص على القطاع العام، وسياسة خارجية مبنية على مواجهة إيران باعتبارها خطرًا وجوديًا لإسرائيل، ويتعاطى مع القضية الفلسطينية على أساس إلغاء الآخر والرفض المطلق لقيام الدولة الفلسطينية.تاريخياً، كان المشهد السياسي الإسرائيلي ينقسم بين يمين ويسار على أساس الموقف السلبي أو الإيجابي من الدولة الفلسطينية، أما اليوم فالانقسام الجديد هو على أساس الموقف من شخصية “بيبي”، أي ما بين أنصار نتانياهو ومناهضه.الموضوع الفلسطيني اختفى تماماً من النقاش السياسي العام في اسرائيل وذلك باتفاق كل الأطراف حيث أصبح الملف الفلسطيني من اختصاص وزارة الدفاع الإسرائيلية بإشراف وزير الدفاع الجنرال المتقاعد بيني غانتس. وتحولت القضية الفلسطينية من موضوع سياسي إلى موضوع أمنى تتم معالجته من منظور عسكري فقط، مما يعني أن السلطة الفلسطينية لم تعد تشكل شريكاً لأي حل سياسي مستقبلي، بل مجرد شريك في عملية الحفاظ على الأمن والاستقرار في الضفة الغربية لكي تبقى تحت السيطرة الفعلية الإسرائيلية.السلطة الفلسطينية مجرد مقاول محليإن النتيجة المباشرة لهذا التطور الخطير يعني شطب أي دور سياسي للسلطة الفلسطينية، ما يعني نسفاً لمكانتها ودورها، باعتبارها قد فقدت وظيفتها الأساسية التي كانت في الأصل، عند نشوئها بعد اتفاق اوسلو، محطة مرحلية تمهد الطريق لإنشاء دولة فلسطينية مستقلة ذات السيادة.ومع تراجع دور السلطة الفلسطينية السياسي تراجعت شعبيتها ومصداقيتها أيضاً أمام الجمهور الفلسطيني العام، الذي يرى في موظفي السلطة وقواتها الأمنية والشرطة وأصحاب المصالح المرتبطين بها عبء على كاهل الشعب، لا بل أنه وبقدر تراجع مصداقيتها (السلطة) وازدياد الاستياء من أدائها وأسلوبها تزداد أيضاً مظاهر القمع لكل صوت منتقد لأسلوبها حتى أصبحت أشبه بطغمة منبوذة ومنعزلة عن الشعب. وقد أدى هذا التطور إلى نوع من الانفلات الأمني في مناطق مختلفة من الضفة الغربية وخاصة في منطقتي جنين ونابلس.وأمام هذا الواقع المعقد من الانفلات السلطوي النابع من عدم ......
#السلام
#الاقتصادي
#والدولة
#الواحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767387
اسماعيل شاكر الرفاعي : نقيضان لا يلتقيان : الحشد والدولة
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي نقيضان لا يلتقيان : الحشد والدولةوجود احدهما : ينفي وجود الآخر إذا كان يمكن الاستغناء عن سرايا السلام في اضخم مناسبة ، فمن الممكن الاستغناء عنها في المناسبات الاقل ضخامة : اي في جميع المناسبات السنوية ، وإرسالها الى متحف التاريخ ... ازالة المظاهر المسلحة من وجود المجتمعات المدنية ، خطوة ضرورية لكل مجتمع يريد ان ينمي اقتصاده ، ويطور مستوى معيشته ، ويبدع ثقافة مدنية لا يمكن ان توجد بوجود آلاف البنادق : التي تحوّلت مهمتها من حماية " المذهب " الى حماية الفساد والفرهود ... الاصلاح الحقيقي في العراق : يبدأ أولاً بتعزيز مكانة الدولة ورفع هيبتها : وذلك لا يتم الّا بتحريم تجارة تأسيس الميليشيات ...ابشع الميليشيات : تلك التي مارست القتل ، وجميع ميليشيات الحشد الشعبي متهمة بهذه الرياضة المسائية ... ......
#نقيضان
#يلتقيان
#الحشد
#والدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768168
محمد ليلو كريم : عاملا الصمود والدولة
#الحوار_المتمدن
#محمد_ليلو_كريم عن المواجهة بين الإطار والتيار أتحدث.. حديث فيه عمق، وجرأة.. هذه المنازلة الكبرى، والتي تخللتها منازلات متفاوتة القوة والسِعة، في حقيقة أمرها هي تمترس السُنة والكُرد خلف شيعة السيد الصدر، واقصد السيد مقتدى الصدر، وهو تمترس مُتردد، غير واثق من موقفه من ناحية النتائج التي سيُفضي لها، ولهذا لم يكن موقفًا صريحًا محددًا نهائيًا، فالمغانم المرجوة وقضية المصير السياسي والديموغرافي تلعب دورًا نفسيًا في الإعلان عن الموقف، وعليه؛ ارتأى الكرد والسنة اللعب بالمخاتلة، وفي آخر حلقات الموقف رضخ الطرفان لإرادة الإطار، فالمسألة تتعلق بالصمود ووجود دولة، أي؛ الإطار كما الموقف الإيراني وحلفائه " حزب الله والحوثيين" تمكنوا من خلق تأريخ صمود وخلق جزء دولة متحالفة مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بينما عجز الصدريون عن خلق تأريخ صمود ودولة، فالمواجهة مع الجيش الأمريكي أنتهت بتسليم السلاح مقابل المال، والفوز بثلاثة وسبعين مقعد أنتهى بإنسحاب السيد مقتدى وفشل تشكيل حكومة، أضف الى ذلك إحباط الانقلاب المسلح الصدري في المنطقة الخضراء، وهنا نكتشف سبب إصرار الإطار على التحالف مع ايران وموقف المقاومة.لم يكن السيد الصدر موفقًا في التحالف مع السُنة المندحرون منذ اسقاط نظام صدام مرورًا بنكبة داعش وتدمير مدنهم والضعف المتزايد في قوتهم وتمزقهم الداخلي وعدم وجود قوة اقليمية أو دولية تحميهم، ولا مع الكُرد المحاطين بالخطر واحتمالات ضربهم بقوة مُدمرة أو غزو اراضيهم من تركيا أو إيران، وهم مختلفون تتوزع قوتهم بين أربيل والسليمانية، وليس من طرف أقليمي أو عالمي جاد في حمايتهم. بينما الإطار بأذرع مسلحة باطشة، وتحالف عسكري وعقائدي ونبوءاتي مع ايران.يسعى الايرانيون بقوة وثبات وصبر لتهذيب وتشذيب وتعديل حركة وفكر الحليف الشيعي العراقي بما يتوافق مع نبوءة ظهور المهدي، ويدعو الايرانيون لثبات الموقف وخلوص التوجه والالتفات الى ضرورة الإستعداد للظهور، وهذا المسعى فيه من الصعوبة الكثير، وهو جهد شاق، ولكن ولاية الفقيه لن تتخلى عن تعديل وتنقية خندق المقاومة العسكرية والسياسية الشيعية العراقية.ايران تنظر للسيد مقتدى الصدر كعدو عقائدي، وتراه الشرير الذي يريد بها وبالخط الشيعي القويم الشر والهزيمة، فهو عندها عدو خندق الحق ومحارب ضد الولاية والمتآمر على دولة الولي الفقيه ولاحقًا دولة الإمام المهدي، وبهذه الرؤية نتوقع من ايران الشروع بتوجيه ضربات عنيفة للصدر وشيعته، وقد تتطور الضربات الى حرب مقدسة مصيرية تندفع بها ايران وبقوة مفرطِة لإبادة الحركة الصدرية من منطلق أنها حركة بظاهر شيعي وباطن كافر..لم يتمكن السيد مقتدى من خلق فترة صمود كما فعلت جبهة المقاومة العراقية، ولم يتمكن من خلق دولة تدين بدينه وما يعتقد كما فعل الولي الفقيه، وبعجزه عن صناعة الصمود وصناعة الدولة يكون هو الطرف الخاسر، فهل يدخل طرف اقليمي أو عالمي ليُغير ما يصعب تغييره؟. ......
#عاملا
#الصمود
#والدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768328