سعاد عزيز : لعبة العصا والجزرة لاتنفع مع طهران
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز بقدر ماقد بذل المجتمع الدولي من جهود ومحاولات مختلفة من أجل ضبط تصرفات نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية والامساك بلجامه وردعه عن القيام بالکثير من الامور، لکن لايبدو إن المجتمع الدولي قد توفق في جهوده هذه، بل إن النظام الايراني وعشية کل ضغوطات أو عقوبات دولية مٶ-;-ثرة عليه، فإنه يتصرف تماما کالذي أعطوه مهدئ أو مسکن حيث سرعان مايعود الى ماکان عليه من حال، وقطعا فإنه وعلى مر الاعوام الطويلة من التواصل والمحادثات الدولية مع هذا النظام، حيث تم إستخدام سياسة العصا والجزرة وکان الذي يجري على الدوام أشبه بلعبة القط والفأر وبقي الوضع في خطه العام على حاله وکأنه يدور في حلقة مفرغة فيما يتعلق بالمجتمع الدولي، في وقت يعمل هذا النظام على قدم وساق ليس من أجل تطوير برنامجه النووي والمضي قدما بإتجاه إنتاج الاسلحة النووية فقط بل وحتى فيما يتعلق بتدخلاته في المنطقة برامج صواريخه وماإليها.قادة النظام الذي طفقوا في الآونة الاخيرة يواظبون على إطلاق تصريحات إستفزازية فيما يتعلق ببرنامجه النووي وبشأن عودتهم لمحادثات فيينا، بحيث إنهم ومن فرط تکرارهم لتلك التصريحات وإصرارهم عليها، ظهروا وکأنهم قد حسموا أمرهم وإستعدوا للمواجهة مع المجتمع الدولي، غير إن کل ذلك"النفخ"و"العنتريات"و"إظهار العضلات"، قد تبدد بعد الضغوط والحديث عن خطة بديلة في حال تعثرت المفاوضات. إذ وبحسب وكالة "إيسنا" الإيرانية، أعلن وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، أن إيران ستعود "قريبا جدا" إلى المفاوضات الرامية إلى استئناف الالتزام بالاتفاق النووي المبرم عام 2015، لکن الذذي يجب أن ننتبه له هنا ونأخذه بنظر الاعتبار إن عبداللهيان هذا الذي صرح في بداية تنصيبه کوزير للخارجية بأن سيلتزم بنهج قاسم سليماني في مجال السياسة الدولية، قد قال في سياق تصريحه بأنه: "ستعود الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى طاولة المفاوضات. نراجع حاليا ملفات مفاوضات فيينا، وقريبا جدا ستستأنف مفاوضات إيران مع دول (الأربع زائد واحد)" وکذلك ماذکره بأن:" طهران تشك في جدية حكومة الرئيس بايدن في العودة إلى الاتفاق."، وذلك يعني بأن عبداللهيان يلمح الى ومن خلال مايقوله بشأن"مراجعة ملفات مفاوضات فيينا"و"التشکيك بجدية حکومة الرئيس بايدن"، من إنه يضع مجددا عصا في الطريق وکذلك يوحي للشعب الايراني ولحلفائه بأن النظام يفاوض من منطلق القوة وهو يقف کند أمام المجتمع الدولي!فظاظة عبداللهيان المستمدة أساسا من فظاظة النظام وإصراره على التمسك بنهجه المراوغ والمخادع الذي يهدف لتحقيق الاهداف والغايات في ظل وتحت غطاء مواصلة محادثات فيينا، فإن على المجتمع الدولي أن يعلم بأن لعبة العصا والجزرة لم تعد تنفع مع هذا النظام وإن عليهم أن يغيروا من قواعد اللعبة والتعامل مع هذا النظام بمستوى أکبر من الجدية والحرص، وإننا نرى بأن إدخال العامل الايراني الى دائرة ممارسة الضغط الجدي على النظام أکثر من ضروري خصوصا وإن الشروط والمستلزمات لهذا الامر متوفرة أکثر من أي وقت آخر، فهناك مقاومة رئيسية فعالة تتجسد في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية وله دور وتواجد في داخل وخارج إيران وإن النظام بنفسه قد إتهم هذا المجلس بضلوعه في الانتفاضات العارمة التي إندلعت ضده في أواخر ديسمبر2017 و15 نوفمبر2019، فهل سيفعل المجتمع الدولي ذلك أم يبقى على هذه الحالة التي أثبتت سقمها! ......
#لعبة
#العصا
#والجزرة
#لاتنفع
#طهران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732882
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز بقدر ماقد بذل المجتمع الدولي من جهود ومحاولات مختلفة من أجل ضبط تصرفات نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية والامساك بلجامه وردعه عن القيام بالکثير من الامور، لکن لايبدو إن المجتمع الدولي قد توفق في جهوده هذه، بل إن النظام الايراني وعشية کل ضغوطات أو عقوبات دولية مٶ-;-ثرة عليه، فإنه يتصرف تماما کالذي أعطوه مهدئ أو مسکن حيث سرعان مايعود الى ماکان عليه من حال، وقطعا فإنه وعلى مر الاعوام الطويلة من التواصل والمحادثات الدولية مع هذا النظام، حيث تم إستخدام سياسة العصا والجزرة وکان الذي يجري على الدوام أشبه بلعبة القط والفأر وبقي الوضع في خطه العام على حاله وکأنه يدور في حلقة مفرغة فيما يتعلق بالمجتمع الدولي، في وقت يعمل هذا النظام على قدم وساق ليس من أجل تطوير برنامجه النووي والمضي قدما بإتجاه إنتاج الاسلحة النووية فقط بل وحتى فيما يتعلق بتدخلاته في المنطقة برامج صواريخه وماإليها.قادة النظام الذي طفقوا في الآونة الاخيرة يواظبون على إطلاق تصريحات إستفزازية فيما يتعلق ببرنامجه النووي وبشأن عودتهم لمحادثات فيينا، بحيث إنهم ومن فرط تکرارهم لتلك التصريحات وإصرارهم عليها، ظهروا وکأنهم قد حسموا أمرهم وإستعدوا للمواجهة مع المجتمع الدولي، غير إن کل ذلك"النفخ"و"العنتريات"و"إظهار العضلات"، قد تبدد بعد الضغوط والحديث عن خطة بديلة في حال تعثرت المفاوضات. إذ وبحسب وكالة "إيسنا" الإيرانية، أعلن وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، أن إيران ستعود "قريبا جدا" إلى المفاوضات الرامية إلى استئناف الالتزام بالاتفاق النووي المبرم عام 2015، لکن الذذي يجب أن ننتبه له هنا ونأخذه بنظر الاعتبار إن عبداللهيان هذا الذي صرح في بداية تنصيبه کوزير للخارجية بأن سيلتزم بنهج قاسم سليماني في مجال السياسة الدولية، قد قال في سياق تصريحه بأنه: "ستعود الجمهورية الإسلامية الإيرانية إلى طاولة المفاوضات. نراجع حاليا ملفات مفاوضات فيينا، وقريبا جدا ستستأنف مفاوضات إيران مع دول (الأربع زائد واحد)" وکذلك ماذکره بأن:" طهران تشك في جدية حكومة الرئيس بايدن في العودة إلى الاتفاق."، وذلك يعني بأن عبداللهيان يلمح الى ومن خلال مايقوله بشأن"مراجعة ملفات مفاوضات فيينا"و"التشکيك بجدية حکومة الرئيس بايدن"، من إنه يضع مجددا عصا في الطريق وکذلك يوحي للشعب الايراني ولحلفائه بأن النظام يفاوض من منطلق القوة وهو يقف کند أمام المجتمع الدولي!فظاظة عبداللهيان المستمدة أساسا من فظاظة النظام وإصراره على التمسك بنهجه المراوغ والمخادع الذي يهدف لتحقيق الاهداف والغايات في ظل وتحت غطاء مواصلة محادثات فيينا، فإن على المجتمع الدولي أن يعلم بأن لعبة العصا والجزرة لم تعد تنفع مع هذا النظام وإن عليهم أن يغيروا من قواعد اللعبة والتعامل مع هذا النظام بمستوى أکبر من الجدية والحرص، وإننا نرى بأن إدخال العامل الايراني الى دائرة ممارسة الضغط الجدي على النظام أکثر من ضروري خصوصا وإن الشروط والمستلزمات لهذا الامر متوفرة أکثر من أي وقت آخر، فهناك مقاومة رئيسية فعالة تتجسد في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية وله دور وتواجد في داخل وخارج إيران وإن النظام بنفسه قد إتهم هذا المجلس بضلوعه في الانتفاضات العارمة التي إندلعت ضده في أواخر ديسمبر2017 و15 نوفمبر2019، فهل سيفعل المجتمع الدولي ذلك أم يبقى على هذه الحالة التي أثبتت سقمها! ......
#لعبة
#العصا
#والجزرة
#لاتنفع
#طهران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732882
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - لعبة العصا والجزرة لاتنفع مع طهران
رمضان حمزة محمد : مستقبل العراق المائي والأمن الغذائي بعد إكمال منظومة- سد اليسو والجزرة- في لمحة
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد وإن كانت العلاقات بين كل من العراق وتركيا تبدو في الظاهرعلاقات ودية، إلا أنها تتعرض بين الفينة والاخرى الى انتكاسات. وفي خضم التطورات الجارية والبنية التحتية الضعيفة للمشاريع المائية للعراق بسبب دخولها في ثلاثة حروب طويلة ومتتالية يضاف إليها الحالة الامنية الهشة يشعرالعراق بالقلق إزاء النزاعات المائية التي قد تنشأ في المستقبل مع الجارة تركيا. وهذه المخاوف حقيقية بالنظر إلى أن كلا البلدين يستخدمان المياه من الأنهار المشتركة من دون أي اتفاق أو معاهدة مياه جدية بينهما.حالة نهر دجلة التي تنبع من جبال آرارات وبحيرة كولجيك في تركيا ويلتقي مع نهر الفرات بالقرب من كرمة علي في البصرة ليشكل النهران شط العرب ستكون هي الأكثر إثارة للجدل بعد كان التركيز موجه على مستقبل نهر الفرات بسبب مشاريع السدود التركية والسورية المقامة على عمود النهرولم يستطيع العراق في عهدها الذهبي إنجاز أية ضمان لخزين إستراتيجي ما عدى سد حديثة وكان التفكير السائد في الأدبيات العراقية بان تركيا ليس بامكانها عمل اية مشاريع ذات بعد إستراتيجي على عمود نهر دجلة بسبب التضاريس الطوبوغرافية والتمويل وغيرها من دون دراسة العقلية التركية بشكل مستفيض لتدرك بان برنامجها في السيطرة على مصادر المياه هي إستراتجية بعيدة المدى للبلد بغض النظرعن اية حزب يُسير دفة الحكم في تركيا، بينما كان العراقيين مع الأسف الشديد يعولون على التكتيك والتعامل الظرفي مع بعض القادة الاتراك إضافة الى التغيير المستمر في لجان التفاوض مع الجانب التركي بعكس الاتراك اللذين لديهم وفد ولجنة خاصة للتفاوض لا تتغير بتغير الحكومات التركية على مختلف مشاربها السياسية لذا فبعد أن أكمل الاتراك معظم مشاريعهم في حوض نهر الفرات لجؤا الى إجراء دراسات مستفيضة في حوض نهر دجلة وإحياء المشاريع القديمة والبحث بجدية عن قروض دولية وسد إليسو الذي يعد العمود الفقري الذي عوًل علية الأتراك لخنق العراق قد أكمل في ظرف ضبابي عاشه العراق دون أن يدرك بان هذا السد المثير للجدل سيكون بديلا لسد الموصل في الاراضي التركية بتزامن هارموني مع الإصرارالكبير من جانب الفليق الهندسي الامريكي بان سد الموصل قابل للإنهيار في اية لحظة ويعد السد الأخطر في العالم لتتحكم تركيا بالتدفق المائي للنهربشكل كلي وتأكيد تركيا المستمر بانها تتمتع بحق السيادة واستخدام المياه القصوى من نهر دجلة من اجمالى تدفق النهر. ومن ناحية أخرى، تدعي العراق بحقها التاريخي في هذه المياه وفقا للتقارير فأن تركيا تعمل على إنشاء المزيد من السدود على نهر دجلة فبعد إكمال سد إليسو فان تركيا تعتزم على إنشاء سد الجزرة أسفل هذا السد والذي لا يبعد عن الحدود مع العراق سوى 40 كيلومترا ولكن وبالمثل، فان العراق ليست لديها اية مشاريع خزن جديدة منذ العام 1985 وانه يعاني من نقص شديد في خزينها الإستراتيجي مع البدء بعملية إنعاش الاهوار وتفاقم الحديث السياسي عن الإنهيار اللحظي لسد الموصل الذي يعد الخزين الاستراتيجي الاهم للعراق.وفي هذا السياق، من المحتمل جدا أن يؤدي تدفق المياه إلى العراق، مع زيادة قدرة تخزين المياه وتطوير مشاريع الطاقة الكهرومائية الجديدة في تركيا، إلى انخفاض كبير وتدمير المناطق الكبيرة التي يرويها نهر دجلة. ويحاول العراق التوسط للتوقيع على معاهدة مع تركيا ولكن لا يمكن تحقيقها بسبب ضعف الكيان السياسي للحكومة العراقية ويبدو التوصل الى عقد معاهدة بين العراق وتركيا في هذه الظروف صعبة نوعا ما بسبب موقع وهمينة تركيا، ومرة أخرى نرى ان يتم ذلك بحث الهيئات الدولية على التدخل والمساعدة على تفادي المناز ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#والأمن
#الغذائي
#إكمال
#منظومة-
#اليسو
#والجزرة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756280
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد وإن كانت العلاقات بين كل من العراق وتركيا تبدو في الظاهرعلاقات ودية، إلا أنها تتعرض بين الفينة والاخرى الى انتكاسات. وفي خضم التطورات الجارية والبنية التحتية الضعيفة للمشاريع المائية للعراق بسبب دخولها في ثلاثة حروب طويلة ومتتالية يضاف إليها الحالة الامنية الهشة يشعرالعراق بالقلق إزاء النزاعات المائية التي قد تنشأ في المستقبل مع الجارة تركيا. وهذه المخاوف حقيقية بالنظر إلى أن كلا البلدين يستخدمان المياه من الأنهار المشتركة من دون أي اتفاق أو معاهدة مياه جدية بينهما.حالة نهر دجلة التي تنبع من جبال آرارات وبحيرة كولجيك في تركيا ويلتقي مع نهر الفرات بالقرب من كرمة علي في البصرة ليشكل النهران شط العرب ستكون هي الأكثر إثارة للجدل بعد كان التركيز موجه على مستقبل نهر الفرات بسبب مشاريع السدود التركية والسورية المقامة على عمود النهرولم يستطيع العراق في عهدها الذهبي إنجاز أية ضمان لخزين إستراتيجي ما عدى سد حديثة وكان التفكير السائد في الأدبيات العراقية بان تركيا ليس بامكانها عمل اية مشاريع ذات بعد إستراتيجي على عمود نهر دجلة بسبب التضاريس الطوبوغرافية والتمويل وغيرها من دون دراسة العقلية التركية بشكل مستفيض لتدرك بان برنامجها في السيطرة على مصادر المياه هي إستراتجية بعيدة المدى للبلد بغض النظرعن اية حزب يُسير دفة الحكم في تركيا، بينما كان العراقيين مع الأسف الشديد يعولون على التكتيك والتعامل الظرفي مع بعض القادة الاتراك إضافة الى التغيير المستمر في لجان التفاوض مع الجانب التركي بعكس الاتراك اللذين لديهم وفد ولجنة خاصة للتفاوض لا تتغير بتغير الحكومات التركية على مختلف مشاربها السياسية لذا فبعد أن أكمل الاتراك معظم مشاريعهم في حوض نهر الفرات لجؤا الى إجراء دراسات مستفيضة في حوض نهر دجلة وإحياء المشاريع القديمة والبحث بجدية عن قروض دولية وسد إليسو الذي يعد العمود الفقري الذي عوًل علية الأتراك لخنق العراق قد أكمل في ظرف ضبابي عاشه العراق دون أن يدرك بان هذا السد المثير للجدل سيكون بديلا لسد الموصل في الاراضي التركية بتزامن هارموني مع الإصرارالكبير من جانب الفليق الهندسي الامريكي بان سد الموصل قابل للإنهيار في اية لحظة ويعد السد الأخطر في العالم لتتحكم تركيا بالتدفق المائي للنهربشكل كلي وتأكيد تركيا المستمر بانها تتمتع بحق السيادة واستخدام المياه القصوى من نهر دجلة من اجمالى تدفق النهر. ومن ناحية أخرى، تدعي العراق بحقها التاريخي في هذه المياه وفقا للتقارير فأن تركيا تعمل على إنشاء المزيد من السدود على نهر دجلة فبعد إكمال سد إليسو فان تركيا تعتزم على إنشاء سد الجزرة أسفل هذا السد والذي لا يبعد عن الحدود مع العراق سوى 40 كيلومترا ولكن وبالمثل، فان العراق ليست لديها اية مشاريع خزن جديدة منذ العام 1985 وانه يعاني من نقص شديد في خزينها الإستراتيجي مع البدء بعملية إنعاش الاهوار وتفاقم الحديث السياسي عن الإنهيار اللحظي لسد الموصل الذي يعد الخزين الاستراتيجي الاهم للعراق.وفي هذا السياق، من المحتمل جدا أن يؤدي تدفق المياه إلى العراق، مع زيادة قدرة تخزين المياه وتطوير مشاريع الطاقة الكهرومائية الجديدة في تركيا، إلى انخفاض كبير وتدمير المناطق الكبيرة التي يرويها نهر دجلة. ويحاول العراق التوسط للتوقيع على معاهدة مع تركيا ولكن لا يمكن تحقيقها بسبب ضعف الكيان السياسي للحكومة العراقية ويبدو التوصل الى عقد معاهدة بين العراق وتركيا في هذه الظروف صعبة نوعا ما بسبب موقع وهمينة تركيا، ومرة أخرى نرى ان يتم ذلك بحث الهيئات الدولية على التدخل والمساعدة على تفادي المناز ......
#مستقبل
#العراق
#المائي
#والأمن
#الغذائي
#إكمال
#منظومة-
#اليسو
#والجزرة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756280
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - مستقبل العراق المائي والأمن الغذائي بعد إكمال منظومة- سد اليسو والجزرة- في لمحة