سعيد الكحل : على الفايد أن ينشغل بالبحث الزراعي بدل بول البعير.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل كشفت جائحة كورونا المستجد أهمية البحث العلمي في المجالات المرتبطة بصحة الإنسان ، كما كشفت أن قطاع الصحة مجال حيوي ويدخل ضمن الأمن القومي الذي لا تقل أهميته عن قطاع الدفاع الوطني إن لم تكن تفوقه. مئات الآلاف من الضحايا يسقطون موتى بسبب الجائحة التي عطلت الآلة الإنتاجية والحربية معا بينما أعادت الاهتمام بالمستشفيات والمختبرات العلمية والأطر الطبية الذين تجندوا لمواجهة خطر الموت دفاعا عن حياة المواطنين داخل كل دولة بعد أن أغلقت حدودها وحاولت الاعتماد على طاقاتها البشرية مهما كانت الوسائل متواضعة. وبقدر ما أبرزت جائحة كورونا طاقات مغربية مبدعة داخل المغرب وخارجه أبانت عن كفاءة علمية عالية أهلتها ،في دول المهجر، احتلال مواقع المسؤولية في العديد من المختبرات البيولوجية ، عرّت كذلك عن ترهات منتحلي الصفات العلمية والمهنية وزيف تخاريفهم التي عرّضت حياة كثير من المواطنين إلى الخطر .فمن حق المغرب أن يفخر بتلك الأسماء التي لمعت في مجالات البحث العلمي ، كما عليه أن يندم ويتحسّر على تفريطه فيها بعد أن ساهم في تكوينها وتأهيلها لتستقطبها المختبرات الأجنبية .تلك هي الآثار المدمرة لهجرة الأدمغة. لكن الخسارة الفادحة تكمن في تخرّج عينة من الدكاترة والمهندسين لا يؤمنون بالعلم ولا بالمناهج بالعلمية التي درَسوها وطبقوها خلال مراحل التكوين ، وبدل أن يمارسوا البحث العلمي في مجالات تخصصهم بغرض توسيع المدارك واكتشاف ما يفيد المواطنين وعموم البشرية ، كرّست ولا زالت كل وقتها وطاقتها في البحث داخل التراث الفقهي لإضفاء صبغة "العلمية" على آراء وفتاوى مستنبطة من واقع بدوي واجه أهله أمراضهم وعللهم العضوية بما تيسر لهم من مواد طبيعية وإفرازات حيوانية كما هو حال كل الشعوب في مراحل تاريخية قديمة . فالشعوب إياها معذورة لأنها وظفت المتوفر في بيئتها ، لكن لا عذر لخريجي المعاهد العلمية والجامعات الذين أنفقت الدولة عليهم المال العام للتكوين والتأهيل ليبعثوا الروح في فتاوى التخريف والشعوذة المبثوثة في كتب التراث الفقهي وما هي في الدين من شيء. فما الفائدة من هذا التكوين والتأطير ليتخرج أمثال الفايد حاملين شهادات عليمة ومشاريع خرافية تدمر العقل والمجتمع وتحارب العلم والتقنية ؟ فهذا الشخص المدعو الفايد شن حربا شرسة ضد المعدّات والأجهزة الطبية المتطورة المستعملة في الكشف عن الأمراض الجسدية متهما إياها بتهديد الشريعة. هذا ما قاله في إحدى محاضراته مخاطبا علماء الإسلام وفقهائه " والله ستضيع الأمة والبشرية إذا تهاونوا أو انبهروا بهذه العلوم الحقة ديال الغرب مثل السكانير .. إلى انبهروا بهذه العلوم غادي نفرطو في الشرع ، يجب ألا ينبهر علماء الإسلام بهذه العلوم لأنها بالنسبة لي لا شيء". لا يختلف الفايد عن متطرفي الإسلامي السياسي ، إخوانيين وسلفيين ، في إشاعة ثقافة الشعوذة وممارسة الخرافة ومحاربة العلم ومعاداة العلماء .طبعا الفايد وأمثاله ينخرط في إستراتيجية عامة ينهجها حزب العدالة والتنمية منذ قيادته للحكومة ، ومن معالمها رفع الدولة يدها على قطاعات الصحة والتعليم والتشغيل . وهذا الذي جعل حكومتي بنكيران والعثماني تشجع "الرقاة الشرعيين" على فتح محلاتهم في كل المدن والقرى بدل دعم وتأهيل القطاع الصحي. فلطالما أعلن رئيس الحكومة السابق بنكيران أمام البرلمان وفي التجمعات التي ينظمها حزبه عن ضرورة أن ترفع الدولة يدعها عن الصحة والتعليم لأنهما بالنسبة إليه قطاعين غير منتجين ، من جهة ، ومن أخرى ليشجع لوبيات المصحات والمدارس الخصوصية على امتصاص دماء المغاربة.لم يكن المغاربة ينتظرون من الفايد أن يأتيهم بما ......
#الفايد
#ينشغل
#بالبحث
#الزراعي
#البعير.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674105
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل كشفت جائحة كورونا المستجد أهمية البحث العلمي في المجالات المرتبطة بصحة الإنسان ، كما كشفت أن قطاع الصحة مجال حيوي ويدخل ضمن الأمن القومي الذي لا تقل أهميته عن قطاع الدفاع الوطني إن لم تكن تفوقه. مئات الآلاف من الضحايا يسقطون موتى بسبب الجائحة التي عطلت الآلة الإنتاجية والحربية معا بينما أعادت الاهتمام بالمستشفيات والمختبرات العلمية والأطر الطبية الذين تجندوا لمواجهة خطر الموت دفاعا عن حياة المواطنين داخل كل دولة بعد أن أغلقت حدودها وحاولت الاعتماد على طاقاتها البشرية مهما كانت الوسائل متواضعة. وبقدر ما أبرزت جائحة كورونا طاقات مغربية مبدعة داخل المغرب وخارجه أبانت عن كفاءة علمية عالية أهلتها ،في دول المهجر، احتلال مواقع المسؤولية في العديد من المختبرات البيولوجية ، عرّت كذلك عن ترهات منتحلي الصفات العلمية والمهنية وزيف تخاريفهم التي عرّضت حياة كثير من المواطنين إلى الخطر .فمن حق المغرب أن يفخر بتلك الأسماء التي لمعت في مجالات البحث العلمي ، كما عليه أن يندم ويتحسّر على تفريطه فيها بعد أن ساهم في تكوينها وتأهيلها لتستقطبها المختبرات الأجنبية .تلك هي الآثار المدمرة لهجرة الأدمغة. لكن الخسارة الفادحة تكمن في تخرّج عينة من الدكاترة والمهندسين لا يؤمنون بالعلم ولا بالمناهج بالعلمية التي درَسوها وطبقوها خلال مراحل التكوين ، وبدل أن يمارسوا البحث العلمي في مجالات تخصصهم بغرض توسيع المدارك واكتشاف ما يفيد المواطنين وعموم البشرية ، كرّست ولا زالت كل وقتها وطاقتها في البحث داخل التراث الفقهي لإضفاء صبغة "العلمية" على آراء وفتاوى مستنبطة من واقع بدوي واجه أهله أمراضهم وعللهم العضوية بما تيسر لهم من مواد طبيعية وإفرازات حيوانية كما هو حال كل الشعوب في مراحل تاريخية قديمة . فالشعوب إياها معذورة لأنها وظفت المتوفر في بيئتها ، لكن لا عذر لخريجي المعاهد العلمية والجامعات الذين أنفقت الدولة عليهم المال العام للتكوين والتأهيل ليبعثوا الروح في فتاوى التخريف والشعوذة المبثوثة في كتب التراث الفقهي وما هي في الدين من شيء. فما الفائدة من هذا التكوين والتأطير ليتخرج أمثال الفايد حاملين شهادات عليمة ومشاريع خرافية تدمر العقل والمجتمع وتحارب العلم والتقنية ؟ فهذا الشخص المدعو الفايد شن حربا شرسة ضد المعدّات والأجهزة الطبية المتطورة المستعملة في الكشف عن الأمراض الجسدية متهما إياها بتهديد الشريعة. هذا ما قاله في إحدى محاضراته مخاطبا علماء الإسلام وفقهائه " والله ستضيع الأمة والبشرية إذا تهاونوا أو انبهروا بهذه العلوم الحقة ديال الغرب مثل السكانير .. إلى انبهروا بهذه العلوم غادي نفرطو في الشرع ، يجب ألا ينبهر علماء الإسلام بهذه العلوم لأنها بالنسبة لي لا شيء". لا يختلف الفايد عن متطرفي الإسلامي السياسي ، إخوانيين وسلفيين ، في إشاعة ثقافة الشعوذة وممارسة الخرافة ومحاربة العلم ومعاداة العلماء .طبعا الفايد وأمثاله ينخرط في إستراتيجية عامة ينهجها حزب العدالة والتنمية منذ قيادته للحكومة ، ومن معالمها رفع الدولة يدها على قطاعات الصحة والتعليم والتشغيل . وهذا الذي جعل حكومتي بنكيران والعثماني تشجع "الرقاة الشرعيين" على فتح محلاتهم في كل المدن والقرى بدل دعم وتأهيل القطاع الصحي. فلطالما أعلن رئيس الحكومة السابق بنكيران أمام البرلمان وفي التجمعات التي ينظمها حزبه عن ضرورة أن ترفع الدولة يدعها عن الصحة والتعليم لأنهما بالنسبة إليه قطاعين غير منتجين ، من جهة ، ومن أخرى ليشجع لوبيات المصحات والمدارس الخصوصية على امتصاص دماء المغاربة.لم يكن المغاربة ينتظرون من الفايد أن يأتيهم بما ......
#الفايد
#ينشغل
#بالبحث
#الزراعي
#البعير.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674105
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - على الفايد أن ينشغل بالبحث الزراعي بدل بول البعير.
محمد إنفي : ما مدى علمية وواقعية تصنيف د. محمد الفايد للدول حسب وضع كورونا بها؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي فحسب الفيديو الذي نشره موقع "أخبارنا" بتاريخ 12 أبريل 2020، نقلا عن القناة الخاصة للدكتور محمد الفايد على "اليوتوب"، فإن خصوصية الدول العربية بدأت تظهر بقوة من خلال وضع فيروس كورونا بها مقارنة بباقي دول العالم. فالدول العربية تتميز، حسب الفايد، عن باقي الدول الأخرى من حيث الأعداد الكبيرة للحالات التي تعالجت بدون دواء؛ وبمعنى آخر الحالات التي لم يؤثر فيها الفيروس ولم تصل إلى المستشفيات، لأن المواطن في هذه البلدان، لازال قادرا على البحث عن العلاج في الأساليب الطبيعية بدلا من العلاجات الطبية. ويأتي النظام الغذائي في طليعة الأساليب الوقائية التي جعلت البلدان العربية أقل عرضة للإصابة بوباء كورونا الذي وصفه الفايد بأخطر وباء تعرفه البشرية؛ وهذا غير صحيح من الناحية التاريخية. وفي انتظار أن يُنوِّر أصحاب الاختصاص الرأي العام، إما بتأكيد أقوال الفايد أو بدحضها، أشير إلى أنني لست مطالبا بتقديم جواب علمي عن السؤال الذي وضعته عنوانا لهذا المقال. فشخصيا، لست مؤهلا للخوض في الجوانب العلمية للموضوع؛ ذلك أن تخصصي بعيد كل البعد عن علم التغذية وطب الأعشاب؛ وبعيد عن العلوم الدقيقة أو الحقة بما فيها علم الجراثيم وعلم الفيروسات؛ وبعيد كذلك عن العلوم الإنسانية والاجتماعية، إلا في جانب ضيق منها؛ وأعني به الدراسات الأدبية واللغوية. لكن هذا لن يمنعني من إبداء بعض الملاحظات حول استنتاجات الفايد، التي قادته إلى تصنيف العالم، في زمن كورونا، إلى عالم عربي أو دول عربية وإلى عالم غير عربي أو باقي دول العالم. وهذا التصنيف يطرح أكثر من سؤال، سواء من الناحية المنهجية أو من الناحية الواقعية.وقبل الحديث عما جاء في الفيديو المذكور حول التغذية، والأصح حول الأعشاب والمكملات الغذائية، أتساءل عن المعيار الحقيقي لهذا التقسيم أو التصنيف. فعزله للدول العربية عن باقي الدول ليس بريئا إطلاقا؛ وهذا يظهر في وصفه للعرب بالقوة لأنهم مسلمون؛ مما يعني أنه يميزهم عن باقي البلدان الإسلامية الأخرى؛ وهذه عنصرية لغوية ودينية غير مقبولة. فإذا كان الدين الإسلامي يوفر المناعة للعرب المسلمين (لا أدري ما رأيه في مناعة العرب غير الملمين)، فلماذا لا يوفرها للمسلمين غير العرب؟ أليس منطوق ومضمون كلام الفايد (ولمن يشك في كلامي، فعليه بالفيديو المشار إليه أعلاه) أن الإسلام لا يوفر للمسلم غير العربي القوة المناعية الكافية لمحاربة فيروس كورونا؟ وإلا ما معنى قوله: الإنسان في البلدان العربية قوي لأنه مسلم؟هناك ملاحظة أخرى تتعلق بمعطى يعرفه كل من له حد أدنى من المعرفة بالجغرافية البشرية، مهما قلت هذه المعرفة. فلا يحتاج المرء أن يكون متخصصا في الديموغرافيا ليعرف أن الهرم السكاني في العالم العربي يختلف كثيرا عن الهرم السكاني في أوربا. فهذه الأخيرة التي يطلق علها القارة العجوز تتميز بشيخوخة ساكنتها (مما يفسر ارتفاع عدد الإصابات وعدد الوفيات بها)، على عكس ساكنة البلدان العربية، التي تتميز بكون أغلبها ساكنة نشيطة سواء منها المشتغلة أو العاطلة (لا أتوفر على النسب الحقيقية لكل من أوربا والعالم العربي؛ لكن ليس من الصعب الحصول عليها لمن يعرف قراءة الرسوم البيانية).فمن الطبيعي، إذن، وبغض النظر عن النظام الغذائي، أن تكون الإصابات والوفيات مرتفعة في أوربا ومنخفضة في الدول التي غالبية سكانها أقل من ستين سنة، سواء كانت عربية أو غير عربية. ولن يخالفه أحد في كون التغذية السليمة تمنح صحة جيدة؛ وبالتالي مناعة قوية. فحتى جدتي، رحمها الله، التي لم تكن تعرف لا القراءة ولا الكتابة، كانت تقول: الصحة تدخل من ا ......
#علمية
#وواقعية
#تصنيف
#محمد
#الفايد
#للدول
#كورونا
#بها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674214
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي فحسب الفيديو الذي نشره موقع "أخبارنا" بتاريخ 12 أبريل 2020، نقلا عن القناة الخاصة للدكتور محمد الفايد على "اليوتوب"، فإن خصوصية الدول العربية بدأت تظهر بقوة من خلال وضع فيروس كورونا بها مقارنة بباقي دول العالم. فالدول العربية تتميز، حسب الفايد، عن باقي الدول الأخرى من حيث الأعداد الكبيرة للحالات التي تعالجت بدون دواء؛ وبمعنى آخر الحالات التي لم يؤثر فيها الفيروس ولم تصل إلى المستشفيات، لأن المواطن في هذه البلدان، لازال قادرا على البحث عن العلاج في الأساليب الطبيعية بدلا من العلاجات الطبية. ويأتي النظام الغذائي في طليعة الأساليب الوقائية التي جعلت البلدان العربية أقل عرضة للإصابة بوباء كورونا الذي وصفه الفايد بأخطر وباء تعرفه البشرية؛ وهذا غير صحيح من الناحية التاريخية. وفي انتظار أن يُنوِّر أصحاب الاختصاص الرأي العام، إما بتأكيد أقوال الفايد أو بدحضها، أشير إلى أنني لست مطالبا بتقديم جواب علمي عن السؤال الذي وضعته عنوانا لهذا المقال. فشخصيا، لست مؤهلا للخوض في الجوانب العلمية للموضوع؛ ذلك أن تخصصي بعيد كل البعد عن علم التغذية وطب الأعشاب؛ وبعيد عن العلوم الدقيقة أو الحقة بما فيها علم الجراثيم وعلم الفيروسات؛ وبعيد كذلك عن العلوم الإنسانية والاجتماعية، إلا في جانب ضيق منها؛ وأعني به الدراسات الأدبية واللغوية. لكن هذا لن يمنعني من إبداء بعض الملاحظات حول استنتاجات الفايد، التي قادته إلى تصنيف العالم، في زمن كورونا، إلى عالم عربي أو دول عربية وإلى عالم غير عربي أو باقي دول العالم. وهذا التصنيف يطرح أكثر من سؤال، سواء من الناحية المنهجية أو من الناحية الواقعية.وقبل الحديث عما جاء في الفيديو المذكور حول التغذية، والأصح حول الأعشاب والمكملات الغذائية، أتساءل عن المعيار الحقيقي لهذا التقسيم أو التصنيف. فعزله للدول العربية عن باقي الدول ليس بريئا إطلاقا؛ وهذا يظهر في وصفه للعرب بالقوة لأنهم مسلمون؛ مما يعني أنه يميزهم عن باقي البلدان الإسلامية الأخرى؛ وهذه عنصرية لغوية ودينية غير مقبولة. فإذا كان الدين الإسلامي يوفر المناعة للعرب المسلمين (لا أدري ما رأيه في مناعة العرب غير الملمين)، فلماذا لا يوفرها للمسلمين غير العرب؟ أليس منطوق ومضمون كلام الفايد (ولمن يشك في كلامي، فعليه بالفيديو المشار إليه أعلاه) أن الإسلام لا يوفر للمسلم غير العربي القوة المناعية الكافية لمحاربة فيروس كورونا؟ وإلا ما معنى قوله: الإنسان في البلدان العربية قوي لأنه مسلم؟هناك ملاحظة أخرى تتعلق بمعطى يعرفه كل من له حد أدنى من المعرفة بالجغرافية البشرية، مهما قلت هذه المعرفة. فلا يحتاج المرء أن يكون متخصصا في الديموغرافيا ليعرف أن الهرم السكاني في العالم العربي يختلف كثيرا عن الهرم السكاني في أوربا. فهذه الأخيرة التي يطلق علها القارة العجوز تتميز بشيخوخة ساكنتها (مما يفسر ارتفاع عدد الإصابات وعدد الوفيات بها)، على عكس ساكنة البلدان العربية، التي تتميز بكون أغلبها ساكنة نشيطة سواء منها المشتغلة أو العاطلة (لا أتوفر على النسب الحقيقية لكل من أوربا والعالم العربي؛ لكن ليس من الصعب الحصول عليها لمن يعرف قراءة الرسوم البيانية).فمن الطبيعي، إذن، وبغض النظر عن النظام الغذائي، أن تكون الإصابات والوفيات مرتفعة في أوربا ومنخفضة في الدول التي غالبية سكانها أقل من ستين سنة، سواء كانت عربية أو غير عربية. ولن يخالفه أحد في كون التغذية السليمة تمنح صحة جيدة؛ وبالتالي مناعة قوية. فحتى جدتي، رحمها الله، التي لم تكن تعرف لا القراءة ولا الكتابة، كانت تقول: الصحة تدخل من ا ......
#علمية
#وواقعية
#تصنيف
#محمد
#الفايد
#للدول
#كورونا
#بها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674214
الحوار المتمدن
محمد إنفي - ما مدى علمية وواقعية تصنيف د. محمد الفايد للدول حسب وضع كورونا بها؟
سعيد الكحل : الفايد شجرة تخفي خطورة مشروع الإسلاميين .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل كشف التفاعل المؤيد للتكفيري الفايد إثر الانتقادات الموجهة إليه وبعد رفع دعوى قضائية ضده بتهمة انتحال صفة طبيب ، عن كون الفايد لا يعبر عن رأيه الخاص ولا يدافع عن موقف مستقل عن تنظيمات الإسلام السياسي (إخوانية وسلفية وهابية) ؛ بل هو الشجرة التي تخفي مخططا خطيرا تُعِدّ له الفصائل الإسلامية وتلتقي عنده رغم الاختلافات الثانوية بينها . ومن معالم هذا المخطط ضرب الوحدة الوطنية وتمزيق النسيج المجتمعي عبر بث فتاوى التكفير وعقائد القتل وثقافة الكراهية بين المواطنين ليسهل تقسيم الشعب المغربي إلى "مؤمنين" و "ملحدين" ، ومن ثم إشعال نار الفتنة والاقتتال الداخلي .وليس غريبا أن تتأجج لغة التكفير والتحريض ضد منتقدي الفايد في هذه الظرفية الدقيقة التي تلاحمت فيها إرادة الشعب والدولة والنظام لمواجهة خطر جائحة كورونا/كوفيد19. إن المستهدف المباشر من هذا الاصطفاف الإيديولوجي الخطير خلف الفايد هو الإجماع الوطني الذي يغيظ الإسلاميين لأنه يعطل مشروع "قومتهم" ويقوي النظام والدولة . فالتنظيمات إياها تحمل مشروعا سياسيا (دولة الخلافة /الدولة الدينية) نقيضا للدولة المدنية ، وتستعجل ضعف الدولة وانهيار النظام . لهذا ترى في الإجماع الوطني واسترجاع الثقة بين المواطنين والدولة عقبة حقيقية تحول دون الوصول إلى يوم"الزحف" على السلطة والاستيلاء على الدولة . ومن مقومات مناعة النظام التيار الحداثي الذي يحمل المشروع المجتمعي الديمقراطي المناقض لمشروع دولة الخلافة لدى تنظيمات الإسلام السياسي . والمشروع المجتمعي الحداثي والديمقراطي يلتقي عنده التيار الحداثي والنظام الملكي في شخص الملك محمد السادس الذي أعلن في خطاب 29 ماي 2003 ،تبنيه لقيم الحداثة والديمقراطية والتصدي لكل القوى المناهضة لهذا المشروع كالتالي: "أقول إن الإرهاب لن ينال منا وسيظل المغرب وفيا لالتزاماته الدولية، مواصلا، بقيادتنا، مسيرة إنجاز مشروعنا المجتمعي الديمقراطي الحداثي، بإيمان وثبات وإصرار وسيجد خديمه الأول في مقدمة المتصدين لكل من يريد الرجوع به إلى الوراء، وفي طليعة السائرين به إلى الأمام، لكسب معركتنا الحقيقية ضد التخلف والجهل والانغلاق".هذا الالتزام من النظام/الملك والتوافق مع التيار الحداثي هو ما يغيظ الإسلاميين ويسعون إلى تقويضه بشتى السبل. وها هم اليوم يستغلون ظروف جائحة كورونا لتقويض جهود الدولة في محاربة الوباء والتشويش عليها لضرب الإجماع الوطني وزعزعة ثقة المواطنين في مؤسسات الدولة عبر التحريض على التظاهر ليلا لخرق الحظر الصحي منذ الإعلان عنه ، ثم إصدار فتاوى تكفر الدولة إثر قرار إغلاق المساجد منعا للصلوات الجماعية طيلة فترة الحجر الصحي ، وأخيرا خروج الفايد بسلسلة فيديوهات ، من جهة،يسفّه جهود الدولة والأطباء في محاربة الوباء ، ويدعو المواطنين إلى التعاطي للوقاية بالأعشاب وشرب بول البعير وعصير روثه ، ومن أخرى يفتي بتكفير كل منتقديه والتحريض ضدهم بعد اتهامهم بمحاربة الدين والشريعة. الأمر الذي اعتبره أتباع التنظيمات الإسلامية شرعنة لكل دعاوى العنف والكراهية ضد منتقدي الفايد الذين وصفهم "بالعلمانيين" و"الملحدين". فتواه هذه دفعت إحدى الطبيبات إلى رفع دعوى قضائية ضده ، إذ لم يكتف بانتحال صفة طبيب ، وإنما تجاوزها إلى تكفير الأطباء. كما تلت فتواه هذه موجة من التحريض على الكراهية وممارسة العنف ضد الحداثيين، وكان مما كتبه أحدهم على صفحته في الفيسبوك "خاصنا نخْليو دار بوهم". إنها دعوة صريحة إلى الاعتداء على كل من ينتقد خرافات الفايد التي تعرّض المواطنين إلى الخطر. كما أن خروج بعض قيادات التنظيمات الإسلامية ، وفي مقدمتها جما ......
#الفايد
#شجرة
#تخفي
#خطورة
#مشروع
#الإسلاميين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674420
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل كشف التفاعل المؤيد للتكفيري الفايد إثر الانتقادات الموجهة إليه وبعد رفع دعوى قضائية ضده بتهمة انتحال صفة طبيب ، عن كون الفايد لا يعبر عن رأيه الخاص ولا يدافع عن موقف مستقل عن تنظيمات الإسلام السياسي (إخوانية وسلفية وهابية) ؛ بل هو الشجرة التي تخفي مخططا خطيرا تُعِدّ له الفصائل الإسلامية وتلتقي عنده رغم الاختلافات الثانوية بينها . ومن معالم هذا المخطط ضرب الوحدة الوطنية وتمزيق النسيج المجتمعي عبر بث فتاوى التكفير وعقائد القتل وثقافة الكراهية بين المواطنين ليسهل تقسيم الشعب المغربي إلى "مؤمنين" و "ملحدين" ، ومن ثم إشعال نار الفتنة والاقتتال الداخلي .وليس غريبا أن تتأجج لغة التكفير والتحريض ضد منتقدي الفايد في هذه الظرفية الدقيقة التي تلاحمت فيها إرادة الشعب والدولة والنظام لمواجهة خطر جائحة كورونا/كوفيد19. إن المستهدف المباشر من هذا الاصطفاف الإيديولوجي الخطير خلف الفايد هو الإجماع الوطني الذي يغيظ الإسلاميين لأنه يعطل مشروع "قومتهم" ويقوي النظام والدولة . فالتنظيمات إياها تحمل مشروعا سياسيا (دولة الخلافة /الدولة الدينية) نقيضا للدولة المدنية ، وتستعجل ضعف الدولة وانهيار النظام . لهذا ترى في الإجماع الوطني واسترجاع الثقة بين المواطنين والدولة عقبة حقيقية تحول دون الوصول إلى يوم"الزحف" على السلطة والاستيلاء على الدولة . ومن مقومات مناعة النظام التيار الحداثي الذي يحمل المشروع المجتمعي الديمقراطي المناقض لمشروع دولة الخلافة لدى تنظيمات الإسلام السياسي . والمشروع المجتمعي الحداثي والديمقراطي يلتقي عنده التيار الحداثي والنظام الملكي في شخص الملك محمد السادس الذي أعلن في خطاب 29 ماي 2003 ،تبنيه لقيم الحداثة والديمقراطية والتصدي لكل القوى المناهضة لهذا المشروع كالتالي: "أقول إن الإرهاب لن ينال منا وسيظل المغرب وفيا لالتزاماته الدولية، مواصلا، بقيادتنا، مسيرة إنجاز مشروعنا المجتمعي الديمقراطي الحداثي، بإيمان وثبات وإصرار وسيجد خديمه الأول في مقدمة المتصدين لكل من يريد الرجوع به إلى الوراء، وفي طليعة السائرين به إلى الأمام، لكسب معركتنا الحقيقية ضد التخلف والجهل والانغلاق".هذا الالتزام من النظام/الملك والتوافق مع التيار الحداثي هو ما يغيظ الإسلاميين ويسعون إلى تقويضه بشتى السبل. وها هم اليوم يستغلون ظروف جائحة كورونا لتقويض جهود الدولة في محاربة الوباء والتشويش عليها لضرب الإجماع الوطني وزعزعة ثقة المواطنين في مؤسسات الدولة عبر التحريض على التظاهر ليلا لخرق الحظر الصحي منذ الإعلان عنه ، ثم إصدار فتاوى تكفر الدولة إثر قرار إغلاق المساجد منعا للصلوات الجماعية طيلة فترة الحجر الصحي ، وأخيرا خروج الفايد بسلسلة فيديوهات ، من جهة،يسفّه جهود الدولة والأطباء في محاربة الوباء ، ويدعو المواطنين إلى التعاطي للوقاية بالأعشاب وشرب بول البعير وعصير روثه ، ومن أخرى يفتي بتكفير كل منتقديه والتحريض ضدهم بعد اتهامهم بمحاربة الدين والشريعة. الأمر الذي اعتبره أتباع التنظيمات الإسلامية شرعنة لكل دعاوى العنف والكراهية ضد منتقدي الفايد الذين وصفهم "بالعلمانيين" و"الملحدين". فتواه هذه دفعت إحدى الطبيبات إلى رفع دعوى قضائية ضده ، إذ لم يكتف بانتحال صفة طبيب ، وإنما تجاوزها إلى تكفير الأطباء. كما تلت فتواه هذه موجة من التحريض على الكراهية وممارسة العنف ضد الحداثيين، وكان مما كتبه أحدهم على صفحته في الفيسبوك "خاصنا نخْليو دار بوهم". إنها دعوة صريحة إلى الاعتداء على كل من ينتقد خرافات الفايد التي تعرّض المواطنين إلى الخطر. كما أن خروج بعض قيادات التنظيمات الإسلامية ، وفي مقدمتها جما ......
#الفايد
#شجرة
#تخفي
#خطورة
#مشروع
#الإسلاميين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674420
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - الفايد شجرة تخفي خطورة مشروع الإسلاميين .