طلال الشريف : هناك خلل بنيوي في استطلاع ال GMCC بشأن انتخابات التشريعي والرئاسة
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف إذا إنطلقنا من عنوان الاستطلاع كما هو مبين في التقرير المنشور عبر الصحف والمواقع سواء كانت المؤسسة هي من وضعت العنوان(المانشيت) أو الصحف، لكن المضمون واحد كما تدل نتائج الاستطلاع.عندما يصبح الخلل في أساسات الإستطلاع، وهي متغيرات تحوز على اهتمام الجمهور, لكن ليست مكانها الزمني، لخلط انتخابات تشريعية مع رئاسية في وقت هو من المنطقي أنه وقت خاص وخاص جدا بانتخابات المجلس التشريعي والبيئة واللحظة الانتخابية تتعلق بالتشريعي وليس بانتخابات الرئاسة أو المجلس الوطني وهي المراحل الثلاث لعملية الانتخابات المقررة ومن ناحية علمية الاستطلاع، وهنا أدقق في الحديث، بعيدا عن الخلط السياسي الذي شاب الأستطلاع والأسئلة الموجهة للجمهور المستهدف leading question، ولذلك فهي نوع من استغفال المستهدفين أولا بطرح غير منطقي وغير معبر عن الحالة المنوي معرفة رأي الجمهور فيها وتصبح في سياق عملية مزاجية غير علمية بل تشكل خطأ علميا مقصودا من واضعي الأسئلة إما عن جهل أو عن تعمد في توجيه غير عادل وغير نزيه في نتائج تزيف الرأي العام في عملية معروفة لجميع الباحثين وهي أسئلة (توجيهية) بمعنى دفع الجمهور نحو الإجابة في الاتجاه الذي يريده الباحث وهذه أخطاء تنسف النتائج لأن الأسئلة التي تقود أو توجه الجمهور تخرج اجابات يريدها الباحث وليست معبرة عن رأي الجمهور الحقيقي أي هي عملية استغفال للجمهور ليخرج الباحث بنتائج هو يريدها وخدع الجمهور المستطلع بها وهذا خلل بنيوي علمي يزيف الرأي العام ويدفع في اتجاهات دعائية لبعض المرشحين وهي لعبة علمية تخدم السياسيين الذين يريد خدمتهم الباحث.التوجيه الخطأ أو المتعمد لأغراض غير تبيان الحقائق واضحة في أهم ما في الاستطلاع كما يلي:1- الخطأ البنيوي الأول أن البيئة والظرف والتوقيت أولا، فنحن في خضم عملية انتخابات تشريعية وهي المرحلة الأولى التشريعية من انتخابات ثلاثية تشريعية ورئاسية ومجلس وطني، فلماذا يخلط الباحث الأسئلة بين الإنتخابات التشريعية والرئاسية الآن، وكان الأولى أن تنصب كافة الأسئلة على انتخابات التشريعي والقوائم ولا دخل للانتخابات الرئاسية وطرح أسماء ومرشحين معينين للرئاسة للإستطلاع عليهم ؟2- الخطأ البنيوي الثاني وهو، لماذا توضع أسماء لثلاثة مرشحين فقط اثنين من فتح عباس والبرغوثي وواحد من حماس هنية وهو افتراض علمي خاطئ إما عن جهل أو عن عمد وكيف تم الاختيار وهناك مرشح منافس أيضا من فتح هو دحلان؟وهنا التساؤل ليس رغائبي بل من خلال تساؤلات الاستطلاع كما فهمتها من النتائج المنشورة، وهنا إقتباس مما نشر"" أظهرت نتائج آخر استطلاع لمركز القدس للإعلام والإتصال (JMCC)، بالتعاون مع مؤسسة فريدريش ايبرت، رجوح كفة الأسير مروان البرغوثي على كفة الرئيس محمود عباس في حال أجريت انتخابات رئاسية، وكانت الخيارات محصورة بينهما إلى جانب إسماعيل هنية.وأشارت نتائج الاستطلاع الذي أجري بين الثالث والثالث عشر من شهر أبريل/ نيسان الجاري، إلى أن 33.5% سيصوتون لمروان البرغوثي و24.5% سينتخبون محمود عباس، في حين 10.5% سيصوتون لاسماعيل هنية، وفي المقابل قالت نسبة 31.5% أنه لا جواب لديهم حتى الآن، في حين أيد 60.2% فكرة ترشيح مروان البرغوثي للرئاسة، مقابل 19.3% لم يؤيدوا هذه الفكرة.""3- الخطأ البنيوي الثالث وهو لماذا تعود النتائج لتضع محمد دحلان في مقارنة في سؤال آخر كما تدل النتيجة وهو سؤال توجيهي للثقة بالقادة فيضيف الباحث دحلان مع المرشحين الثلاثة للرئاسة عباس والبرغوثي وهنية في حين استبعد الباحث دحلان من سؤال المرشحين للرئاسة ......
#هناك
#بنيوي
#استطلاع
#GMCC
#بشأن
#انتخابات
#التشريعي
#والرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716273
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف إذا إنطلقنا من عنوان الاستطلاع كما هو مبين في التقرير المنشور عبر الصحف والمواقع سواء كانت المؤسسة هي من وضعت العنوان(المانشيت) أو الصحف، لكن المضمون واحد كما تدل نتائج الاستطلاع.عندما يصبح الخلل في أساسات الإستطلاع، وهي متغيرات تحوز على اهتمام الجمهور, لكن ليست مكانها الزمني، لخلط انتخابات تشريعية مع رئاسية في وقت هو من المنطقي أنه وقت خاص وخاص جدا بانتخابات المجلس التشريعي والبيئة واللحظة الانتخابية تتعلق بالتشريعي وليس بانتخابات الرئاسة أو المجلس الوطني وهي المراحل الثلاث لعملية الانتخابات المقررة ومن ناحية علمية الاستطلاع، وهنا أدقق في الحديث، بعيدا عن الخلط السياسي الذي شاب الأستطلاع والأسئلة الموجهة للجمهور المستهدف leading question، ولذلك فهي نوع من استغفال المستهدفين أولا بطرح غير منطقي وغير معبر عن الحالة المنوي معرفة رأي الجمهور فيها وتصبح في سياق عملية مزاجية غير علمية بل تشكل خطأ علميا مقصودا من واضعي الأسئلة إما عن جهل أو عن تعمد في توجيه غير عادل وغير نزيه في نتائج تزيف الرأي العام في عملية معروفة لجميع الباحثين وهي أسئلة (توجيهية) بمعنى دفع الجمهور نحو الإجابة في الاتجاه الذي يريده الباحث وهذه أخطاء تنسف النتائج لأن الأسئلة التي تقود أو توجه الجمهور تخرج اجابات يريدها الباحث وليست معبرة عن رأي الجمهور الحقيقي أي هي عملية استغفال للجمهور ليخرج الباحث بنتائج هو يريدها وخدع الجمهور المستطلع بها وهذا خلل بنيوي علمي يزيف الرأي العام ويدفع في اتجاهات دعائية لبعض المرشحين وهي لعبة علمية تخدم السياسيين الذين يريد خدمتهم الباحث.التوجيه الخطأ أو المتعمد لأغراض غير تبيان الحقائق واضحة في أهم ما في الاستطلاع كما يلي:1- الخطأ البنيوي الأول أن البيئة والظرف والتوقيت أولا، فنحن في خضم عملية انتخابات تشريعية وهي المرحلة الأولى التشريعية من انتخابات ثلاثية تشريعية ورئاسية ومجلس وطني، فلماذا يخلط الباحث الأسئلة بين الإنتخابات التشريعية والرئاسية الآن، وكان الأولى أن تنصب كافة الأسئلة على انتخابات التشريعي والقوائم ولا دخل للانتخابات الرئاسية وطرح أسماء ومرشحين معينين للرئاسة للإستطلاع عليهم ؟2- الخطأ البنيوي الثاني وهو، لماذا توضع أسماء لثلاثة مرشحين فقط اثنين من فتح عباس والبرغوثي وواحد من حماس هنية وهو افتراض علمي خاطئ إما عن جهل أو عن عمد وكيف تم الاختيار وهناك مرشح منافس أيضا من فتح هو دحلان؟وهنا التساؤل ليس رغائبي بل من خلال تساؤلات الاستطلاع كما فهمتها من النتائج المنشورة، وهنا إقتباس مما نشر"" أظهرت نتائج آخر استطلاع لمركز القدس للإعلام والإتصال (JMCC)، بالتعاون مع مؤسسة فريدريش ايبرت، رجوح كفة الأسير مروان البرغوثي على كفة الرئيس محمود عباس في حال أجريت انتخابات رئاسية، وكانت الخيارات محصورة بينهما إلى جانب إسماعيل هنية.وأشارت نتائج الاستطلاع الذي أجري بين الثالث والثالث عشر من شهر أبريل/ نيسان الجاري، إلى أن 33.5% سيصوتون لمروان البرغوثي و24.5% سينتخبون محمود عباس، في حين 10.5% سيصوتون لاسماعيل هنية، وفي المقابل قالت نسبة 31.5% أنه لا جواب لديهم حتى الآن، في حين أيد 60.2% فكرة ترشيح مروان البرغوثي للرئاسة، مقابل 19.3% لم يؤيدوا هذه الفكرة.""3- الخطأ البنيوي الثالث وهو لماذا تعود النتائج لتضع محمد دحلان في مقارنة في سؤال آخر كما تدل النتيجة وهو سؤال توجيهي للثقة بالقادة فيضيف الباحث دحلان مع المرشحين الثلاثة للرئاسة عباس والبرغوثي وهنية في حين استبعد الباحث دحلان من سؤال المرشحين للرئاسة ......
#هناك
#بنيوي
#استطلاع
#GMCC
#بشأن
#انتخابات
#التشريعي
#والرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716273
الحوار المتمدن
طلال الشريف - هناك خلل بنيوي في استطلاع ال GMCC بشأن انتخابات التشريعي والرئاسة
حسن الشامي : استطلاع رأي حول نظرة المجتمع لتولي المرأة المناصب القيادية
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي إن التنمية لا تقاس بمستوى معدلات النمو وبارتفاع نسبة الإنتاج والإنتاجية فحسب، وإنما تقاس أيضًا بتأسيس مواطنة تُمكّن الفرد من المشاركة في الشأن العام، إذ لا توجد تنمية بدون مواطنة فعالة، ولا توجد مواطنة بدون إرساء دعائم الديمقراطية التي تكفل حق الاختلاف وتضمن الجدال الدائر بين مختلف القوى في المجتمع... وأيضًا لا توجد ديمقراطية بدون مشاركة فاعلة في صنع القرار، وبدون مساومة في كل ما يتعمق بالشأن العام لجميع فئات المجتمع، بصفة خاصة المرأة التي بغيابها وعدم مشاركتها في الشأن العام يُغيّب بوعي أو بغير وعي نصف طاقات المجتمع وقدراته.وهناك العديد من الاتفاقيات الدولية التي تكفل للمرأة حقوقيا كمواطن كامل المواطنة، وتضمن لعا المشاركة في الشأن العام والمشاركة السياسية دون أية تمييز بينيا وبين الرجل، في ظل المجتمعات التي تنظر للمرأة نظرة دونية، وتقصر دورها في أمور المنزل.ومن أهم هذه الاتفاقيات في هذت المجال :ـ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان : الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في 11 ديسمبر 1948 م ونص في مادته الثانية على "لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء.. وبالإضافة لما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي للبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود".ـ اتفاقية القضاء عمى جميع أشكال التمييز ضد المرأة المعروفة باسم "السيداو CEDAW" : والتي اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في 18 ديسمبر 1979 م، حيث نصت في مادتها الثانية على" تشجب الدول الأطراف جميع أشكال التمييز ضد المرأة، وتتفق على أن تنتهج، بكل الوسائل المناسبة ودون إبطاء، سياسة تستهدف القضاء عمى التمييز ضد المرأة".. وتحقيقا لذلك تتعين على الدول الموقعة على الاتفاقية القيام بما سمي "إدماج مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة" في دساتيرها الوطنية أو تشريعاتها الأخرى، إذا لم يكن هذا المبدأ قد أدمج فيها حتى الآن، وكفالة التحقيق العملي لهذا المبدأ من خلال التشريع وغيره من الوسائل المناسبة. واتخاذ المناسب من التدابير، تشريعية وغير تشريعية، بما في ذلك ما يناسب من جزاءات، لحظر كل تمييز ضد المرأة. وفرض حماية قانونية لحقوق المرأة على قدم المساواة مع الرجل، وضمان الحماية الفعالة للمرأة، عن طريق المحاكم ذات الاختصاص والمؤسسات العامة الأخرى في البند، من أي عمل تمييزي. والامتناع عن مباشرة أي عمل تمييزي أو ممارسة تمييزية ضد المرأة، وكفالة تصرف السلطات والمؤسسات العامة بما يتفق وهذا الالتزام. واتخاذ جميع التدابير المناسبة للقضاء على التمييز ضد المرأة من جانب أي شخص أو منظمة أو مؤسسة. واتخاذ جميع التدابير المناسبة، بما في ذلك التشريعي منيا، لتغيير أو إبطال القائم من القوانين والأنظمة والأعراف والممارسات التي تشكل تمييزا ضد المرأة. وإلغاء جميع الأحكام الجزائية الوطنية التي تشكل تمييزا ضد المرأة.وبالنظر إلى واقع المجتمعات العربية والمجتمع المصري تحديدًا نجد أن هذا الواقع يطرح علينا إشكالية لم تحل بعد، تتمثل في مكانة المرأة في المجتمع وتحديدًا في إطار العمل وأحقيتها للقيادة في المراكز العليا، وعلى الرغم من أن دعاة الن ......
#استطلاع
#نظرة
#المجتمع
#لتولي
#المرأة
#المناصب
#القيادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753532
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي إن التنمية لا تقاس بمستوى معدلات النمو وبارتفاع نسبة الإنتاج والإنتاجية فحسب، وإنما تقاس أيضًا بتأسيس مواطنة تُمكّن الفرد من المشاركة في الشأن العام، إذ لا توجد تنمية بدون مواطنة فعالة، ولا توجد مواطنة بدون إرساء دعائم الديمقراطية التي تكفل حق الاختلاف وتضمن الجدال الدائر بين مختلف القوى في المجتمع... وأيضًا لا توجد ديمقراطية بدون مشاركة فاعلة في صنع القرار، وبدون مساومة في كل ما يتعمق بالشأن العام لجميع فئات المجتمع، بصفة خاصة المرأة التي بغيابها وعدم مشاركتها في الشأن العام يُغيّب بوعي أو بغير وعي نصف طاقات المجتمع وقدراته.وهناك العديد من الاتفاقيات الدولية التي تكفل للمرأة حقوقيا كمواطن كامل المواطنة، وتضمن لعا المشاركة في الشأن العام والمشاركة السياسية دون أية تمييز بينيا وبين الرجل، في ظل المجتمعات التي تنظر للمرأة نظرة دونية، وتقصر دورها في أمور المنزل.ومن أهم هذه الاتفاقيات في هذت المجال :ـ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان : الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في 11 ديسمبر 1948 م ونص في مادته الثانية على "لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في هذا الإعلان، دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الاجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء.. وبالإضافة لما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي للبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلا أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود".ـ اتفاقية القضاء عمى جميع أشكال التمييز ضد المرأة المعروفة باسم "السيداو CEDAW" : والتي اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في 18 ديسمبر 1979 م، حيث نصت في مادتها الثانية على" تشجب الدول الأطراف جميع أشكال التمييز ضد المرأة، وتتفق على أن تنتهج، بكل الوسائل المناسبة ودون إبطاء، سياسة تستهدف القضاء عمى التمييز ضد المرأة".. وتحقيقا لذلك تتعين على الدول الموقعة على الاتفاقية القيام بما سمي "إدماج مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة" في دساتيرها الوطنية أو تشريعاتها الأخرى، إذا لم يكن هذا المبدأ قد أدمج فيها حتى الآن، وكفالة التحقيق العملي لهذا المبدأ من خلال التشريع وغيره من الوسائل المناسبة. واتخاذ المناسب من التدابير، تشريعية وغير تشريعية، بما في ذلك ما يناسب من جزاءات، لحظر كل تمييز ضد المرأة. وفرض حماية قانونية لحقوق المرأة على قدم المساواة مع الرجل، وضمان الحماية الفعالة للمرأة، عن طريق المحاكم ذات الاختصاص والمؤسسات العامة الأخرى في البند، من أي عمل تمييزي. والامتناع عن مباشرة أي عمل تمييزي أو ممارسة تمييزية ضد المرأة، وكفالة تصرف السلطات والمؤسسات العامة بما يتفق وهذا الالتزام. واتخاذ جميع التدابير المناسبة للقضاء على التمييز ضد المرأة من جانب أي شخص أو منظمة أو مؤسسة. واتخاذ جميع التدابير المناسبة، بما في ذلك التشريعي منيا، لتغيير أو إبطال القائم من القوانين والأنظمة والأعراف والممارسات التي تشكل تمييزا ضد المرأة. وإلغاء جميع الأحكام الجزائية الوطنية التي تشكل تمييزا ضد المرأة.وبالنظر إلى واقع المجتمعات العربية والمجتمع المصري تحديدًا نجد أن هذا الواقع يطرح علينا إشكالية لم تحل بعد، تتمثل في مكانة المرأة في المجتمع وتحديدًا في إطار العمل وأحقيتها للقيادة في المراكز العليا، وعلى الرغم من أن دعاة الن ......
#استطلاع
#نظرة
#المجتمع
#لتولي
#المرأة
#المناصب
#القيادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753532
الحوار المتمدن
حسن الشامي - استطلاع رأي حول نظرة المجتمع لتولي المرأة المناصب القيادية
هدى توفيق : استطلاع رأي
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق استطلاع رأي :س: ما هي أهم السمات التي تجمع مفاصل القضايا في الأدب الخليجي ، وما هي إشكالية هذا التواصل بين الأدب الخليجي والأدب العالمي على مستوى الاهتمام والترجمة ، وهل ترى اهتمام المؤسسات الخليجية بأدب أبناء الخليج ونقله للأدب العالمي ؟ج ـ بالتاكيد أي سمات تجمع مفاصل القضايا في أي بقعة في العالم ، هي مدى تأثره بالتحولات الجغرافية والتاريخية والاقتصادية والثقافية ، والتي تحدث داخله بشتى الطرق ، وتعدد الأشكال كل بمظاهرها المختلفة على تلك البقعة المكانية ، ونخص بالحديث هنا البقعة العربية بشكل خاص ، كما يطلق عليها أيقونة ( الأدب الخليجي )، وإن كنت لا أحبذ هذا التقنين كما نطلق على إبداع المرأة ( الأدب النسوي )، فالإبداع لا يرتبط بجنس محدد أو بمكان معين ، هو على اطلاقه الإبداع في ( الأدب العربي ). دون تحديد ( الأدب الخليجي ) ، وإن كنت أفهم القصدية السليمة النية البريئة من أي توجه أو اتهام لتأطير وتحديد ما، والقصد هوالتشاور والتحدث بوجه عام عن الأدب العربي في ( المشرق العربي ) ، هذا التراشق اللفظي لا يبعدنا عن محور القضية الأهم ، والتي تريد إجابة. لا شك أن المنطقة العربية الملتهبة الآن ، بما يمكن أن نسمية الحرب العالمية الثالثة مع تغييرإلى العربية ، التي تقع تحت وطأة الحروب والنزاعات الدينية الطائفية والاقتصادية إلى حد كبير، تتماس كلها على خط ساخن يسعى إلى المقاومة والخروج من حلبة الصراع الدموي ، بأقل الخسائر بعد الموت والخراب التام لمدن بأكملها ، أولا : سنتحدث عن ماذا وكيف حدث هذا بإيجاز بالطبع كما يستوجبه الاستطلاع عن هذا السؤال الثقيل المغزى؟ بعد التطور المذهل في عالم الإتصالات الحديثة ، وبزوغ جيل واع من الشباب خرج من إطار الكبتة والمحيط القبلي ، والسلطة الأبويه سواء داخل الأسرة ، أو في كامل مكانه من خلال التعليم ، والسفر ، والتفوق ، والاحتكاك بمحكات العوالم الأخرى داخل الوطن العربي وخارجه ، فضخت لنا إنتاج زاخر من التنوع ، والاختلاف ، لنقرأ ونشاهد تحولات جمة من المواهب الإبداعية والثائرة تبحت عن تأكيد هويتها، وثقافتها تصرح وتعلن : نحن هنا أيها العالم نحن هنا التفتوا .. انظروا ، نحن نبدع وننتج عن تاريخنا ، عن ثقافتنا ، اقرأوا وأخبرونا عن رأيكم هل تسمعونا ؟! نحن .. هنا تعالوا إلينا . نحن العالم الجديد ، وعليكم أن تقرأونا وتعرفونا جيدًا. إنه أشبه بطوفان من الطاقات الكبيرة المعرفية إلى الحد الذي جعلنا نجيب على هذا السؤال : أي السمات التي تجمع مفاصل القضايا في الأدب الخليجي ، ما دمنا داخل بوتقة الصراع الديني والطائفي والثقافي في البحث عن الهويات والقوميات ، وبالتالي تلك الصراعات ستبحث عن الجذور لهذه الثنائيات المتطاحنة حول الأحق والأصح بخلفية دينية بحته ، وبعيدة عن أي تعقل أو تنوير وتجديد للخطابات داخل ميثولوجيا التكوينات السلفية القديمة. التي أعادت انتاجه تلك الحروب الطاحنة ، ملطخة بالدماء المفرطة من أجل ماذا ولماذا ؟، وتدور الدائرة المغلقة دون وصول لحل حاسم بسبب تعصب وعناد مبهم الأسباب والمنطقية ، والتي تذهق أرواح وبلاد كاملة بأبخس الأثمان ، المهم أنها كلها ؛ وهذا بالطبع من وجهة نظري : سمات ترتبط بمظاهر الدين والحروب والموروث المستوحى من ميراث الأسلاف كل على حسب ، وهي سمات ترتبط بمدى تصاعد آليات المعرفة ، والثقافة ، والتواصل ، بين الأشقاء العرب ، بحراك ثقافي واسع ، وتطورمفهوم الحروب الذكيه ، والمصالح التي تعدت بدائية الحروب أن تمسك برشاش لتقتل ، إنها حروب من نوع آخر وعر وأخطر كثيرًا، لأنها حروب الفكر والدين والاعتقاد. إنها حرو ......
#استطلاع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757020
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق استطلاع رأي :س: ما هي أهم السمات التي تجمع مفاصل القضايا في الأدب الخليجي ، وما هي إشكالية هذا التواصل بين الأدب الخليجي والأدب العالمي على مستوى الاهتمام والترجمة ، وهل ترى اهتمام المؤسسات الخليجية بأدب أبناء الخليج ونقله للأدب العالمي ؟ج ـ بالتاكيد أي سمات تجمع مفاصل القضايا في أي بقعة في العالم ، هي مدى تأثره بالتحولات الجغرافية والتاريخية والاقتصادية والثقافية ، والتي تحدث داخله بشتى الطرق ، وتعدد الأشكال كل بمظاهرها المختلفة على تلك البقعة المكانية ، ونخص بالحديث هنا البقعة العربية بشكل خاص ، كما يطلق عليها أيقونة ( الأدب الخليجي )، وإن كنت لا أحبذ هذا التقنين كما نطلق على إبداع المرأة ( الأدب النسوي )، فالإبداع لا يرتبط بجنس محدد أو بمكان معين ، هو على اطلاقه الإبداع في ( الأدب العربي ). دون تحديد ( الأدب الخليجي ) ، وإن كنت أفهم القصدية السليمة النية البريئة من أي توجه أو اتهام لتأطير وتحديد ما، والقصد هوالتشاور والتحدث بوجه عام عن الأدب العربي في ( المشرق العربي ) ، هذا التراشق اللفظي لا يبعدنا عن محور القضية الأهم ، والتي تريد إجابة. لا شك أن المنطقة العربية الملتهبة الآن ، بما يمكن أن نسمية الحرب العالمية الثالثة مع تغييرإلى العربية ، التي تقع تحت وطأة الحروب والنزاعات الدينية الطائفية والاقتصادية إلى حد كبير، تتماس كلها على خط ساخن يسعى إلى المقاومة والخروج من حلبة الصراع الدموي ، بأقل الخسائر بعد الموت والخراب التام لمدن بأكملها ، أولا : سنتحدث عن ماذا وكيف حدث هذا بإيجاز بالطبع كما يستوجبه الاستطلاع عن هذا السؤال الثقيل المغزى؟ بعد التطور المذهل في عالم الإتصالات الحديثة ، وبزوغ جيل واع من الشباب خرج من إطار الكبتة والمحيط القبلي ، والسلطة الأبويه سواء داخل الأسرة ، أو في كامل مكانه من خلال التعليم ، والسفر ، والتفوق ، والاحتكاك بمحكات العوالم الأخرى داخل الوطن العربي وخارجه ، فضخت لنا إنتاج زاخر من التنوع ، والاختلاف ، لنقرأ ونشاهد تحولات جمة من المواهب الإبداعية والثائرة تبحت عن تأكيد هويتها، وثقافتها تصرح وتعلن : نحن هنا أيها العالم نحن هنا التفتوا .. انظروا ، نحن نبدع وننتج عن تاريخنا ، عن ثقافتنا ، اقرأوا وأخبرونا عن رأيكم هل تسمعونا ؟! نحن .. هنا تعالوا إلينا . نحن العالم الجديد ، وعليكم أن تقرأونا وتعرفونا جيدًا. إنه أشبه بطوفان من الطاقات الكبيرة المعرفية إلى الحد الذي جعلنا نجيب على هذا السؤال : أي السمات التي تجمع مفاصل القضايا في الأدب الخليجي ، ما دمنا داخل بوتقة الصراع الديني والطائفي والثقافي في البحث عن الهويات والقوميات ، وبالتالي تلك الصراعات ستبحث عن الجذور لهذه الثنائيات المتطاحنة حول الأحق والأصح بخلفية دينية بحته ، وبعيدة عن أي تعقل أو تنوير وتجديد للخطابات داخل ميثولوجيا التكوينات السلفية القديمة. التي أعادت انتاجه تلك الحروب الطاحنة ، ملطخة بالدماء المفرطة من أجل ماذا ولماذا ؟، وتدور الدائرة المغلقة دون وصول لحل حاسم بسبب تعصب وعناد مبهم الأسباب والمنطقية ، والتي تذهق أرواح وبلاد كاملة بأبخس الأثمان ، المهم أنها كلها ؛ وهذا بالطبع من وجهة نظري : سمات ترتبط بمظاهر الدين والحروب والموروث المستوحى من ميراث الأسلاف كل على حسب ، وهي سمات ترتبط بمدى تصاعد آليات المعرفة ، والثقافة ، والتواصل ، بين الأشقاء العرب ، بحراك ثقافي واسع ، وتطورمفهوم الحروب الذكيه ، والمصالح التي تعدت بدائية الحروب أن تمسك برشاش لتقتل ، إنها حروب من نوع آخر وعر وأخطر كثيرًا، لأنها حروب الفكر والدين والاعتقاد. إنها حرو ......
#استطلاع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757020
الحوار المتمدن
هدى توفيق - استطلاع رأي