الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اخلاص موسى فرنسيس : ويبقى الحبّ ملاذًا في زمن كورونا.
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس هل يجتمع الحب والحرب؟ هل تجتمع الحياة والموت؟ من الصعب أن يصل الإنسان إلى لحظة يقف فيها وجهًا لوجه مع الموت، ففي الأشهر الأخيرة ومع جائحة كورونا التي اجتاحت العالم بات اليأس هو المسيطر، وكما في الحروب بدأ الناس يلتمسون لنفوسهم تسلية ما، حيث التباعد الاجتماعيّ فرض عليهم، هذا الحجر الذي قضّ مضجع الجميع، كي يبعدوا عنهم شبح الملل والخوف. الإنسان بطبيعته يخاف أن يخطو خطوة في المجهول، لكن يأتي وقت يصبح مغامرًا يقدم على ما لم يجرؤ على القيام به من قبل. في الخنادق يلتمس الجنديّ لنفسه تسلية، وتبدأ الرغبات تتأجّج، وحبّ الحياة، كي يشغل نفسه عمّا يدور حوله. الفيروس لم يوفّر بلدًا، اشتدّ الحصار على الكبار والصغار، بات الخروج مشوبًا بالخوف، واللقاءات مخاطرة، شغف اللقاء وما يحمل خاصة في المجتمعات العربيّة أحضان وقبلات، كلّ شيء تبدّل، وبات الموت وأخباره تتصدّر الإعلام والمحادثات الطويلة والقصيرة المدى. مواقع السوشيال ميديا غصّت بأخبار كورونا، لكن من جهة أخرى كما في زمن الحرب، كلما اتّسع الوباء، واشتدّت شهيّة الموت تشبّث الإنسان بحبّ الحياة أكثر، هذا الحبّ الذي ينسينا من نحن، يجعلنا نشعر بقيمة الحياة، يمدّد مسافة الأمل أمامنا، يجعل كلّ المصائب سهلة، ويتوهّج الإنسان المحبّ.لماذا يلجأ الإنسان للحبّ في زمن الحرب؟ كم من قصص حبّ سمعناها حدثت على الجبهات، قطف فيها المحاربون أول قبلة، وفي تفكير كلّ منهم أنّها ربما تكون الفرصة الأخيرة للحبّ، وعليهم ألا يتركوها تطير من أيديهم.حرب من نوع آخر، حبّ من نوع آخر. اللهفة لقراءة شيء في الحبّ على المواقع وفي الرسائل أصبحت الأمل الوحيد الذي يشعرنا بالحياة.يا لهذه المشاعر اللذيذة التي تضرب أعماق الإنسان، فيستيقظ هرمون السعادة سلاحًا يحمينا من الغرق في اليأس. التباعد الاجتماعيّ زاد من حالات الحبّ، لم يمنع القلوب من أن تعزف ألحان العشق، وهذا الحصار ما كان إلّا انفلاتًا للمشاعر والأحاسيس، يطلقها الإنسان، وكأنّه يعيش لآخر يوم يريد أن يغرف بكلتا يديه من كوثره.وتبقى الحرب جريمة الإنسان منذ قابيل وهابيل إلى ما شاء الله. ......
#ويبقى
#الحبّ
#ملاذًا
#كورونا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691661
سالم الياس مدالو : شرفة قلبك ملاذا لي
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو لابد لي منحراسة بيادرعينيك ولا بد لي منزرع في حدائقعينيك ازاهيرالبنفسجوالاقحوانواشجارا مثمرةتستظل بظلالهاالفراشاتالعصافيرواليمام ولا بد لي منعكس عبر مراياشغافك البنفسجيةقباب من ماس وحرير تاوي اليهاا حين الحزنحين الهمالعصافيرواطيار اليمامولابد ليلابد لي مناتخاذ شرفة عينيكملاذا لي لاعزفعلى ناي قلبيالحزينلحن الريحلحن البنفسجولحن المطر . ......
#شرفة
#قلبك
#ملاذا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728963
كاظم فنجان الحمامي : كيف أصبحت موانئنا ملاذا للغربان والخفافيش ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي الصور المعروضة أمامكم تم التقاطها اليوم الثلاثاء الموافق 26 / 10 / 2021 لأرصفتنا التي هجرتها السفن التجارية، فتعطلت فيها عمليات الشحن والتفريغ، وتوقفت شرايين التصدير والاستيراد، وطغى الصمت المحزن على محرماتها الكمركية التي كانت تزدحم بالشاحنات، وتعج بالنشاط والحركة. .اختفت كلها الآن، وخيم السكون في ارجاءها. .لكن الطامة الكبرى ان مدير الموانئ، فبدلا من ان يعقد اجتماعاً عاجلاً مع هيئات الكمارك والمنافذ، سلك طريقاً مخيبا للآمال، واصدر قراراته الارتجالية بتعطيل عمل الأرصفة (5 - 6 - 7) في خور الزبير لكي يصب الزيت على النار، ويضيف الرياح القوية للكارثة. بينما انخفض أداء موانئنا التجارية الكبرى، وانخفضت إيراداتها الى أرقام مؤسفة. . لا شك ان التجار والمستوردين يبحثون دائما عن التسهيلات المرنة في التعامل مع الجهات المتنفذة داخل الميناء، لكنهم لم يعثروا عليها في موانئنا، فوجدوا ضالتهم في الموانئ البديلة، ثم توجهت السفن التجارية القادمة الى العراق نحو الموانئ الكويتية والإيرانية والأردنية والتركية. .وكان من المفترض ان تسارع وزارة النقل لتشكيل خلية لإدارة الازمة المينائية المربكة، والتعمق في دراستها، خصوصاً بعدما تحولت موانئنا الى اوكار للغربان والخفافيش، لكن الوزارة اتخذت موقفا متفرحاً على الرغم من تراكم الازمات وتفاقمها. .ختاما نأمل ان يتدخل المجلس الوزاري الاقتصادي للحد من تخبط القرارات (الفرحانية) التي عصفت بموانئنا وحولتها الى خرائب خاوية على عروشها. . ......
#أصبحت
#موانئنا
#ملاذا
#للغربان
#والخفافيش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736635