طارق المهدوي : دمامل متقيحة في المجتمع المدني المصري
#الحوار_المتمدن
#طارق_المهدوي المجتمع المدني هو مصطلح سياسي يشير ليس فقط إلى المكافحين والساعين والداعين إلى تحقيق الديمقراطية في بلدانهم والملتفين حولهم والمتعاطفين معهم لكن أيضاً إلى المهتمين بالشؤون العامة كمستقلين عن أنظمة الحكم والأحزاب والجماعات السياسية الشمولية، وبالتالي فهو يختلف عن مصطلح المجتمع الثوري الذي يشير إلى الواعين بطبيعة المرحلة الراهنة في بلدانهم والذين يكافحون ويسعون ويدعون إلى التقدم نحو تحقيق المرحلة التالية الممكنة على المحاور الوطنية والديمقراطية والاجتماعية معاً والملتفين حولهم والمتعاطفين معهم، بما يعنيه ذلك من تماس جزئي بين المجتمعين في المحور الديمقراطي دوناً عن المحورين الوطني والاجتماعي، وإذا كانت طبيعة المرحلة الراهنة في مصر هي حكم تحالف أوليجاركي رباعي يضم ضباط الجيش والشرطة وأعضاء السلكين القضائي والدبلوماسي، وإذا كان هذا الحكم الأوليجاركي يحاصر مصر داخل مثلث مغلق من ثلاثة أضلاع سوء أولها هو ضلع التبعية وثانيها هو ضلع الاستبداد والتطرف وثالثها هو ضلع الاستغلال والفساد، فإن المجتمع الثوري المصري الراهن يشمل هؤلاء الذين يستهدفون التقدم نحو الاستقلال الوطني والديمقراطية مع الحد الأدنى من العدالة الاقتصادية الذي يكفل الحد الأدنى من العدالة الاجتماعية كمقدمة لاستكمال مهام العدالة الاجتماعية في المرحلة التالية، مما كان يقتضي افتراضياً اعتبار المجتمع المدني داعم لكفاح المجتمع الثوري على المحور الديمقراطي لولا انتشار الانحرافات في جسد المجتمع المدني كالدمامل المتقيحة، لاسيما وأن المكافح المدني لا يصلح كمكافح ثوري إلا لو اقترن كفاحه الديمقراطي بكفاحه الوطني والاجتماعي وهو ما يتناقض مع اختيارات الكثيرين من مكافحي المجتمع المدني، فبينهم من يتقاضى تمويلاً أطلسياً استعمارياً ويعمل بتوجيهات مباشرة أو غير مباشرة من الممولين الأطالسة الاستعماريين الذين يقفون على نقيض مباشر للاستقلال الوطني، وبينهم من يمارس الفساد أو على الأقل الاستغلال الاقتصادي ويدعمهما فيقف بذلك على نقيض مباشر للعدالة الاجتماعية، كما أن بينهم أيضاً من يقف على نقيض للديمقراطية سواء كان نقيضاً مباشراً بالكفاح ضد أحد أعداء الديمقراطية لصالح عدو آخر للديمقراطية، مثل أولئك الذين يكافحون ضد نظام الحكم الأوليجاركي لكنهم ينحازون في كفاحهم إلى جماعة الإخوان المسلمين ونظيراتها من الجماعات الميليشيوية الفاشية، والذين لا يختلف عنهم كثيراً أولئك الذين يكافحون ضد الجماعات الميليشيوية الفاشية لكنهم ينحازون في كفاحهم إلى نظام الحكم الأوليجاركي، أو كان نقيضاً غير مباشر باحتضان جماعات صغرى تنشط في سياقات وبأساليب تلحق الضرر بالكفاح الديمقراطي من حيث تحريفه عن مساراته مثل جماعات النسويين والمثليين والتنويريين، حيث يسعى النسويون والمثليون إلى اختطاف قضيتي حقوق المرأة ومجتمع الميم من سياقاتها الطبيعية ضمن أجندة الحقوق العامة والخاصة التي يكافح الديمقراطيون الحقيقيون لانتزاعها من المستبدين والمتطرفين، وحشر هاتين القضيتين حشراً غير علمي ضمن صراعات جندرية وهمية بين الرجال والنساء من جهة وبين الغيريين والمثليين من جهة أخرى، بينما يسعى التنويريون إلى تحديث الخطاب الديني التقليدي السائد بما يعنيه ذلك من إعادة تأهيل الدين كي يكون صالحاً للتوظيف مستقبلاً في الشؤون العامة على نقيض سعي الديمقراطيين الحقيقيين إلى فصل الدين شكلاً وموضوعاً عن الشؤون العامة، وإذا كان المجتمع المدني المصري يحرص فعلاً على الانضمام إلى المجتمع الثوري المصري فعليه أولاً أن يفتح دمامله المتقيحة المشار إلى بعضها أعلاه ويطهرها حتى يبرأ منها أو عل ......
#دمامل
#متقيحة
#المجتمع
#المدني
#المصري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741156
#الحوار_المتمدن
#طارق_المهدوي المجتمع المدني هو مصطلح سياسي يشير ليس فقط إلى المكافحين والساعين والداعين إلى تحقيق الديمقراطية في بلدانهم والملتفين حولهم والمتعاطفين معهم لكن أيضاً إلى المهتمين بالشؤون العامة كمستقلين عن أنظمة الحكم والأحزاب والجماعات السياسية الشمولية، وبالتالي فهو يختلف عن مصطلح المجتمع الثوري الذي يشير إلى الواعين بطبيعة المرحلة الراهنة في بلدانهم والذين يكافحون ويسعون ويدعون إلى التقدم نحو تحقيق المرحلة التالية الممكنة على المحاور الوطنية والديمقراطية والاجتماعية معاً والملتفين حولهم والمتعاطفين معهم، بما يعنيه ذلك من تماس جزئي بين المجتمعين في المحور الديمقراطي دوناً عن المحورين الوطني والاجتماعي، وإذا كانت طبيعة المرحلة الراهنة في مصر هي حكم تحالف أوليجاركي رباعي يضم ضباط الجيش والشرطة وأعضاء السلكين القضائي والدبلوماسي، وإذا كان هذا الحكم الأوليجاركي يحاصر مصر داخل مثلث مغلق من ثلاثة أضلاع سوء أولها هو ضلع التبعية وثانيها هو ضلع الاستبداد والتطرف وثالثها هو ضلع الاستغلال والفساد، فإن المجتمع الثوري المصري الراهن يشمل هؤلاء الذين يستهدفون التقدم نحو الاستقلال الوطني والديمقراطية مع الحد الأدنى من العدالة الاقتصادية الذي يكفل الحد الأدنى من العدالة الاجتماعية كمقدمة لاستكمال مهام العدالة الاجتماعية في المرحلة التالية، مما كان يقتضي افتراضياً اعتبار المجتمع المدني داعم لكفاح المجتمع الثوري على المحور الديمقراطي لولا انتشار الانحرافات في جسد المجتمع المدني كالدمامل المتقيحة، لاسيما وأن المكافح المدني لا يصلح كمكافح ثوري إلا لو اقترن كفاحه الديمقراطي بكفاحه الوطني والاجتماعي وهو ما يتناقض مع اختيارات الكثيرين من مكافحي المجتمع المدني، فبينهم من يتقاضى تمويلاً أطلسياً استعمارياً ويعمل بتوجيهات مباشرة أو غير مباشرة من الممولين الأطالسة الاستعماريين الذين يقفون على نقيض مباشر للاستقلال الوطني، وبينهم من يمارس الفساد أو على الأقل الاستغلال الاقتصادي ويدعمهما فيقف بذلك على نقيض مباشر للعدالة الاجتماعية، كما أن بينهم أيضاً من يقف على نقيض للديمقراطية سواء كان نقيضاً مباشراً بالكفاح ضد أحد أعداء الديمقراطية لصالح عدو آخر للديمقراطية، مثل أولئك الذين يكافحون ضد نظام الحكم الأوليجاركي لكنهم ينحازون في كفاحهم إلى جماعة الإخوان المسلمين ونظيراتها من الجماعات الميليشيوية الفاشية، والذين لا يختلف عنهم كثيراً أولئك الذين يكافحون ضد الجماعات الميليشيوية الفاشية لكنهم ينحازون في كفاحهم إلى نظام الحكم الأوليجاركي، أو كان نقيضاً غير مباشر باحتضان جماعات صغرى تنشط في سياقات وبأساليب تلحق الضرر بالكفاح الديمقراطي من حيث تحريفه عن مساراته مثل جماعات النسويين والمثليين والتنويريين، حيث يسعى النسويون والمثليون إلى اختطاف قضيتي حقوق المرأة ومجتمع الميم من سياقاتها الطبيعية ضمن أجندة الحقوق العامة والخاصة التي يكافح الديمقراطيون الحقيقيون لانتزاعها من المستبدين والمتطرفين، وحشر هاتين القضيتين حشراً غير علمي ضمن صراعات جندرية وهمية بين الرجال والنساء من جهة وبين الغيريين والمثليين من جهة أخرى، بينما يسعى التنويريون إلى تحديث الخطاب الديني التقليدي السائد بما يعنيه ذلك من إعادة تأهيل الدين كي يكون صالحاً للتوظيف مستقبلاً في الشؤون العامة على نقيض سعي الديمقراطيين الحقيقيين إلى فصل الدين شكلاً وموضوعاً عن الشؤون العامة، وإذا كان المجتمع المدني المصري يحرص فعلاً على الانضمام إلى المجتمع الثوري المصري فعليه أولاً أن يفتح دمامله المتقيحة المشار إلى بعضها أعلاه ويطهرها حتى يبرأ منها أو عل ......
#دمامل
#متقيحة
#المجتمع
#المدني
#المصري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741156
الحوار المتمدن
طارق المهدوي - دمامل متقيحة في المجتمع المدني المصري
عصام محمد جميل مروة : دَمامل لبنانية قابلة للإنفجار المؤدى للإنتحار
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة مع إطلالة العام الجديد ومن المتعارف عليه دولياً وإقليمياً وحتى عربياً يبرز مشروع الأمل مكتمل او في الحد الأدنى يغدو قابلاً للتجدد وإنبعاث روح الامل في ما اذا كان العام المنصرم سيء او بالأصح ليس هناك دواعى تستدعي التحسر او الشماتة او في مجتمعاتنا كنا نشاهد او نسمع عن تكسير الفخارة خلف زوال الأرق المُحدث من قِبل السنة الماضية والأيلة الى التلاشي ولا حسرةً عليها .لكن المشهد اللبناني الفظيع في تفسخ نسيجه المتراكم تِباعاً وبدون حصر او تحييد منطقة عن أخرى او بالحد الأدني اذا ما شاهدنا من بعيد فسوف نندهش من تعدد الأثقال السمجة التي جعلت من قادة لبنان في ما مضى وصولاً الى اللحظة فلا عجباً عنما نحصدهُ اليوم من بذور اشبه بالطين النتن الذي ينمو الزرع المتوارث أباً عن جد وصولاً الى الأحفاد .المصارحة اللعينة الأولى كانت بمثابة صاروخ سددهُ رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشيل عون اثناء تحية الوداع للعام الماضي ومباركتهِ الشعب اللبناني في استقباله العام الجديد في صيغة رسم خارطة امل وطريق جلها خوازيق اسمنتية من العيار الثقيل ، وما ورد في ادبيات خطبته البتراء كانت رسالة طريقها مؤدي فقط الى جهنم الحمراء .وعودنا الرئيس نجيب الميقاتي بإنهُ رجل الخلاص او المنقذ او المُطهر الذي يستخدم موس البتر مع بعض الإبتسامات التي تختفي خلفها اطماع وطموح تجدد وركب موجة حكم الطائفة السنية برغم الشوائب المذهلة ورؤية غير واضحة حول قرارات مستقبل الحكومة الحالية التي اولدتها ظروف اشبه ما بعد اغتيال رفيق الحريري وكان انذاك الميقاتي مطروحاً كحلاً إستثنائياً ليس الا !؟. لكن ظروف اللعبة السائبة للثعالب في غابة لبنان اصبح الكل يحاول ابراز عفتهِ والترفع عن الفساد وهم جميعاً من اكبر الناس واكثرهما فتكاً وخطراً على الصعيد المرحلي للبنان.وكانت اطلالة صهر رئيس الجمهورية اللبنانية ورئيس التيار الوطني الحر الذي فضح ومن باب المجاملة الجهة الاخرى في المقلب اللبناني الصعب حزب الله وتحميله كافة المصائب فيما اوصلت البلد الى مستوياتها المتدنية وحاول جبران باسيل تضليل المجتمع المسيحي اولاً واللبناني بشكل عام عندما قدم سيرة ذاتية دامت اكثر من عقد ونيف على تفاهم كنيسة مار مخايل الشهير الذي ادى الى تمدد ودعم حزب الله الجنرال عون وإيصاله الى سدة الزعامة في قصر بعبدا وإن اتى متأخراً . كان لقاء الثاني من كانون الثاني الذي احدث سلسلة عواصف مذهلة اولها الأصرار المبيت في ادبيات جبران باسيل وطموحه التوريث وإن كان من باب المصاهرة او من باب الغمز الى تفكيك تفاهم كنيسة مار مخايل الذي كان كالحربة التي تتقدم المشهد في زعامة الشارع المسيحي الذي لَهُ تاريخ اسود فيما يخص حكم لبنان وكلنا يعلم كيفية أحاكة المؤامرات الكيدية التي اوصلت زعماء موارنة الى سدة الحكم وعلى براميل من بارود ورائحة الدماء ما زالت تمر من حين الى اخر على كل العارفين ما معنى ضرورة زعامة حكم قصر بعبدا المطل على مدينة بيروت والبحر في منظر خيالي كان وما زال وسوف يبقى رغبة رسم لوحة شعرية عن ما تعنيه الحالة اللبنانية في حضارتها وثقافتها جيلاً بعد جيل.لا حظنا كذلك اطلالة الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله عندما كان يفتتح مهرجان الذكرى الثانية لإغتيال او لمقتل قائد الفيلق المكلف لتحرير القدس قاسم سليماني ومن سقط معه ليلة الصواريخ الشهيرة التي إستهدفته مع ابو مهدي المهندس في مطار بغداد ، لكي لا نبعد كثيراً عن السرد والسياق الذي اشار اليه السيد نصر الله حول الداخل اللبناني لم يكن كافياً او في الحد الأدني لم نلاحظ في ادبيات السيد حسن ال ......
#دَمامل
#لبنانية
#قابلة
#للإنفجار
#المؤدى
#للإنتحار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743441
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة مع إطلالة العام الجديد ومن المتعارف عليه دولياً وإقليمياً وحتى عربياً يبرز مشروع الأمل مكتمل او في الحد الأدنى يغدو قابلاً للتجدد وإنبعاث روح الامل في ما اذا كان العام المنصرم سيء او بالأصح ليس هناك دواعى تستدعي التحسر او الشماتة او في مجتمعاتنا كنا نشاهد او نسمع عن تكسير الفخارة خلف زوال الأرق المُحدث من قِبل السنة الماضية والأيلة الى التلاشي ولا حسرةً عليها .لكن المشهد اللبناني الفظيع في تفسخ نسيجه المتراكم تِباعاً وبدون حصر او تحييد منطقة عن أخرى او بالحد الأدني اذا ما شاهدنا من بعيد فسوف نندهش من تعدد الأثقال السمجة التي جعلت من قادة لبنان في ما مضى وصولاً الى اللحظة فلا عجباً عنما نحصدهُ اليوم من بذور اشبه بالطين النتن الذي ينمو الزرع المتوارث أباً عن جد وصولاً الى الأحفاد .المصارحة اللعينة الأولى كانت بمثابة صاروخ سددهُ رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشيل عون اثناء تحية الوداع للعام الماضي ومباركتهِ الشعب اللبناني في استقباله العام الجديد في صيغة رسم خارطة امل وطريق جلها خوازيق اسمنتية من العيار الثقيل ، وما ورد في ادبيات خطبته البتراء كانت رسالة طريقها مؤدي فقط الى جهنم الحمراء .وعودنا الرئيس نجيب الميقاتي بإنهُ رجل الخلاص او المنقذ او المُطهر الذي يستخدم موس البتر مع بعض الإبتسامات التي تختفي خلفها اطماع وطموح تجدد وركب موجة حكم الطائفة السنية برغم الشوائب المذهلة ورؤية غير واضحة حول قرارات مستقبل الحكومة الحالية التي اولدتها ظروف اشبه ما بعد اغتيال رفيق الحريري وكان انذاك الميقاتي مطروحاً كحلاً إستثنائياً ليس الا !؟. لكن ظروف اللعبة السائبة للثعالب في غابة لبنان اصبح الكل يحاول ابراز عفتهِ والترفع عن الفساد وهم جميعاً من اكبر الناس واكثرهما فتكاً وخطراً على الصعيد المرحلي للبنان.وكانت اطلالة صهر رئيس الجمهورية اللبنانية ورئيس التيار الوطني الحر الذي فضح ومن باب المجاملة الجهة الاخرى في المقلب اللبناني الصعب حزب الله وتحميله كافة المصائب فيما اوصلت البلد الى مستوياتها المتدنية وحاول جبران باسيل تضليل المجتمع المسيحي اولاً واللبناني بشكل عام عندما قدم سيرة ذاتية دامت اكثر من عقد ونيف على تفاهم كنيسة مار مخايل الشهير الذي ادى الى تمدد ودعم حزب الله الجنرال عون وإيصاله الى سدة الزعامة في قصر بعبدا وإن اتى متأخراً . كان لقاء الثاني من كانون الثاني الذي احدث سلسلة عواصف مذهلة اولها الأصرار المبيت في ادبيات جبران باسيل وطموحه التوريث وإن كان من باب المصاهرة او من باب الغمز الى تفكيك تفاهم كنيسة مار مخايل الذي كان كالحربة التي تتقدم المشهد في زعامة الشارع المسيحي الذي لَهُ تاريخ اسود فيما يخص حكم لبنان وكلنا يعلم كيفية أحاكة المؤامرات الكيدية التي اوصلت زعماء موارنة الى سدة الحكم وعلى براميل من بارود ورائحة الدماء ما زالت تمر من حين الى اخر على كل العارفين ما معنى ضرورة زعامة حكم قصر بعبدا المطل على مدينة بيروت والبحر في منظر خيالي كان وما زال وسوف يبقى رغبة رسم لوحة شعرية عن ما تعنيه الحالة اللبنانية في حضارتها وثقافتها جيلاً بعد جيل.لا حظنا كذلك اطلالة الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله عندما كان يفتتح مهرجان الذكرى الثانية لإغتيال او لمقتل قائد الفيلق المكلف لتحرير القدس قاسم سليماني ومن سقط معه ليلة الصواريخ الشهيرة التي إستهدفته مع ابو مهدي المهندس في مطار بغداد ، لكي لا نبعد كثيراً عن السرد والسياق الذي اشار اليه السيد نصر الله حول الداخل اللبناني لم يكن كافياً او في الحد الأدني لم نلاحظ في ادبيات السيد حسن ال ......
#دَمامل
#لبنانية
#قابلة
#للإنفجار
#المؤدى
#للإنتحار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743441
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - دَمامل لبنانية قابلة للإنفجار المؤدى للإنتحار