الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ريبر هبون : جثث الأحلام المحترقة
#الحوار_المتمدن
#ريبر_هبون (جثث الأحلام المحترقة)قصة : ريبر هبون بينما كان زنار يتسوق في ماركيت الغوطة الكائن في الحي الذي يقيم فيه بألمانيا، وجد على الرفوف الأولى زيوت زيتون مكتوب عليها من جبال عفرين والباسوطة، زيوت يتم جنيها من محاصيل السكان بسعر زهيد يجبرون على بيعها لقادة ومشرفي الفصائل ليتم تصديرها عبر معامل في تركيا إلى ألمانيا ودول أوروبية أخرى،لتصل إلى محلات الذين يستوردون المواد الغذائية الآسيوية القادمة من تركيا ،لفت سمعه أحد العمال في ماركيت الغوطة يستمع لتوجيهات مدير الماركيت المسمى أبو عدي المتعلقة بالأسعار غير المقيدة على المواد الغذائية، فالمحال الغذائية العربية لا توضع على بضائعها الأسعار كي يتم ممارسة التلاعب المحبب كثقافة شرق أوسطية مقدسة ، بخلاف المحال الألمانية التي تقيد فيها الأسعار مهما كان حجمها ، حركة الناس متسارعة وأروقة المحل مكتظة بالزبائن،عاملة أدلبية تفرش سجادة صلاتها خلف الممر قبالة رفوف التوابل ، خليط من المشاعر حاصر زنار، أيضاً كان ثمة عامل من درباسية يعمل هناك الزبائن متعددوا المشارب ، انها سخرية القدر أن يكون عمال المحل تجسيداً عن الإئتلاف والمجلس الكوردي المنضوي تحت فيئه، همت سيدة مسنة بشراء قنينة زيت زيتون عفرين وكرتونة صابون غار اسمها من جبال عفرين ،كانت تحدث حفيدها الذي يرافقها ، شعرت انها تقتني الذل الذي لمع في عينيها كبرق أرعن، الآلام تتوافد من كل صوب وحدب، تآمر شرس على حبات الزيتون ، من المؤلم أن يشتري الإنسان دمعه وعرقه من سارقه ومغتصبه بمباركة المصدر والمستورد،هكذا تكتظ المحلات بمختلف البضائع القادمة من بلد القهر ،أو ممن تجلب البضائع السورية والتركية ،شريط من المشاهد تنقل في ذهن زنار وهو عائد إلى بيته، تذكر بدايات مجيئه لألمانيا ،حين وفد العديد من اللاجئين لمخيمات اللجوء ،تذكر أبو بكري الحلبي الذي قدم لألمانيا مع زوجته وصهره وابنه بعد نجاته من مغامرة الموت عبر البلم في البحر عند محاولته دخول أحد الجزر اليونانية ،رجل في الخمسينيات من عمره أشيب الرأس ،لا يكاد رأسه يستقر في كتفيه لشدة تلصصه وتفحصه لسحنات الناس ممن حوله، تتوافد عليه الكاميرات ليروي قصة نجاته مع العائلة من الغرق،صهره القصير البدين دائم اللصوق به، يتمتع بحس تلصصي فضولي هو الآخر،يملك كرشاً يبعث على الذهول ،يحكه كلما وقف قبالة أصدقاءه،اذ دأب على هذه العادة منذ قدومه لألمانيا، لمجرد أن تأتي المساعدات والهبات من جمعية تعنى بحماية اللاجئين ، حتى يسارعوا في التقاط الحاجيات مهما كانت جديدة أم قديمة ،وان أقامت جهة خيرية بوليمة غداء، سواء حزب اليسار التركي أو الاتحاد الاسلامي التركي حتى جمعية تونس الخيرية حتى يكونوا أول الواقفين على طابور الطعام والمساعدات لانتهاز الفرصة في جمع ما تيسر من حاجيات مقدمة ،ليزاحموا سواهم من لاجئين آخرين بحاجة للكساء والمساعدات، ذات يوم نشب خلاف حاد بين أبو بكري وصهره وصديقه بينما كانوا واقفين قرب بوفيه مسجد تابع للاتحاد الاسلامي التركي بالقرب من مكان المخيم لماذا لم تخبرني أنهم يوزعون لحم بعجين ،وذهبت لوحدك -لم أرك لأخبرك ،ونسيت البحث عنك-أنا صهرك يازلمة ،يلعن هالحالة معك -البعض تمكن من أخذ كرتونات لحم بعجين إضافية مع حلوى ولبن عيران واضطر المتأخرون للشراء من بوفيه المسجد ،ودب البغض بين جموع المهاجرين الواقفين في مسجد الأنصار حسب تعبير عماد القادم من ريف الباب الذي سيطرت عليه حينذاك تنظيم داعش والتي حلقت ذقونها لتنضم لفصائل المعارضة كما فعلت أخوتها في كل من جرابلس وأعزاز ، المتأخر عن الوليمة أخذ يزدري الآخذ ح ......
#الأحلام
#المحترقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701020
عبدالرحمن کورکی(مهابادي)* : إبراهيم رئيسي ورقة علي خامنئي المحترقة
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_کورکی(مهابادي)* الآن ومع مرور كل يوم يقرب إبراهيم رئيسي من السلطة لتقلد منصب الرئيس الثالث عشر للنظام بواسطة علي خامنئي تجعل المشهد أكثر إثارة للجدل في الدوائر السياسية والإخبارية العالمية، وأولا وقبل كل شيء أصبح قبول أو عدم قبول الرئيس الجديد للملالي في الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة قضية راهنة، فالاتهامات الموجهة إلى إبراهيم رئيسي حتى الآن تمنعه من الانضمام إلى القمة لاتهامه وذلك لارتكابه جرائم "إبادة جماعية" و "جرائم ضد الإنسانية في إيران".تظهر الأخبار والمعلومات المنشورة عن إبراهيم رئيسي في وسائل الإعلام الرائدة في العالم، والدعوات الصادرة عن المحافل الدولية والمجالس التشريعية للدول المختلفة حقيقة أن إبراهيم رئيسي لعب دورا أساسيا في مجزرة عشرات الآلاف من السياسيين في السنين الماضية.والنقطة المهمة والرائعة هي أن إبراهيم رئيسي لم ينف هذه الاتهامات عن نفسه فحسب بل كان فخورا أيضا بالجرائم التي ارتكبها وقال إنه ارتكب هذه الأعمال من أجل حقوق الإنسان (!) في إيران!هل لدى إبراهيم رئيسي مفهوم خاطئ عن حقوق الإنسان أم أن تصريحاته تشير إلى حقيقة أخرى؟ فلنلقي نظرة معا على هذا الموضوع داخل إيران في ظل حكم الملالي أثار إعلان قيام حركة القصاص لدم الشهداء " شهداء مجزرة السجناء السياسيين بسجون النظام الإيراني سنة 1988" ردود أفعال ترحيبية لدى الشعب الإيراني و تم الإعلان عن الحركة قبل الجولة الثانية عشرة من انتخابات النظام عام 2017 مما دفع بالنظام الى التفكير بهندسة مخططات لمسرحية ما يسمى بالدورة الثانية عشرة للانتخابات الرئاسية عام 2017 من أجل التمهيد لوضع إبراهيم رئيسي على كرسي رئاسة جمهورية الملالي ، فتنفجر مخططاتهم كفقاعة على سط ماء، ويتحول حلم ورؤية علي خامنئي لتوحيد نظامه إلى صدمة كبيرة للنظام. قالت مريم رجوي في ذكرى مجزرة السجناء السياسيين عام 2017: "أحبطت حركة العدالة خطة خامنئي الذي أراد وضع أحد فرق الموت أي إبراهيم رئيسي على كرسي رئاسة جمهورية نظامه ". كان علي خامنئي في ذلك الوقت يعلم جيدا أن نظامه قد وصل إلى نهاية الخط، ويعلم قوة الضربة التي تلقاها ومن أي إتجاه وأي قوة أتته، ويا له من تيار قوي متعاظم وراء "حركة القصاص لدماء شهداء مجازر الابادة الجماعية". لذلك نرى أن التطورات المتعلقة بإيران باتت متسارعة بشكل كبير بعد هزيمة علي خامنئي في الجولة الثانية عشرة من الإستعراضات الانتخابة. انتشرت الاحتجاجات الشعبية في إيران بالتوازي مع اتساع نشاط قوى المقاومة داخل البلاد، ومن تلك الانتفاضات العاتية انتفاضة عام 2017، وعلى نحو أخص كانت إنتفاضة تشرين الثاني (نوفمبر) 2019 التي وقع فيها أكثر من" 1500 شهيد وعدد كبير من المعتقلين" أعطوها طعمها وسر بقائها، وكان طعمها أشد مرارة وحدة على علي خامنئي ونظامه وبمثابة ناقوس خطر انذره بسقوط نظام ولاية الفقيه. لم يترك المسار المتسارع للتطورات في إيران أي خيار لخامنئي للمضي قدما سوى "الهروب إلى الأمام"، وفي رد فعل مجنون قرر السيطرة على السلطات الثلاثة (التشريعية والقضائية والتنفيذية) واتباع سياسة الانكماش، وهذا يعني أنه لم يعد بإمكانه حتى مواجهة تيار الإصلاح، وكان للشعب احد المطالب الرئيسية الدالة على مدى نضجه ووعيه ويتلخص مطلبه في شعار "إصلاحيين .. أصوليين انتهت لعبة السنين". وما كان من أمر خامنئي الذي كان خائفا من الدور الذي لا يمكن الاستغناء عنه دور الهيئة القيادية للانتفاضة الشعبية في تسريع الإطاحة بالنظام إلا أن قام بقمع جميع الاحتجاجات والانتفاضات داخل البلاد، وفي نفس الوق ......
#إبراهيم
#رئيسي
#ورقة
#خامنئي
#المحترقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727170