الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
السنوسي حامد وهلي : تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.
#الحوار_المتمدن
#السنوسي_حامد_وهلي تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.قوانين الهوية الليبية:في دستور المملكة عام 1951 غير المعدل لم يتم تحديد الهويات الثقافية المتعددة لليبيا بل تم النص على أنها المملكة الليبية المتحدة في المادة رقم (2) وإلحاقها بنص المادة رقم (186) على أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة، ثم اضيفت المادة رقم (3) في دستور المملكة المعدل عام 1963 بأن المملكة جزء من الوطن العربي.من خلال هذه المواد يفهم أن الدولة الليبية في عهد المملكة ذات هوية قومية عربية دون النص على الهويات الأخرى للأقليات القومية ولغاتها (التبو، الأمازيغ، الطوارق).في الإعلان الدستوري الصادر للعهد القذافي عام 1969 بعد الانقلاب مباشرة بدأ في ديباجة الإعلان باسم الشعب العربي في ليبيا، ونصت المادة رقم (1) ليبيا جمهورية عربية جزء من الأمة العربية وهدفه الوحدة العربية الشاملة وتسمى الجمهورية العربية الليبية، كما نصت المادة رقم (2) اللغة العربية لغتها الرسمية.في عام 1977 تم الإعلان عن قيام سلطة الشعب وأصبح الاسم الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية ومن ثم تم إضافة العظمى عام 1986.كما أنه عام 2001 صدر القانون رقم (24) بشأن منع استعمال غير العربية في جميع المعاملات، حيث أشارت المادة رقم (1) منعها في المطبوعات، المستندات، والوثائق، الاشارات، واللافتات، والاعلانات، واسماء الشوارع والميادين، واسماء الوحدات الادارية والمحلات والهيئات والمؤسسات والاشخاص الاعتبارية العامة والخاصة وجميع ادوات الانشطة الاقتصادية. أيضا اشارت المادة رقم (3) منع الاسماء غير العربية في تسجيل الاطفال، واشارات المادة رقم (4) إلى العقوبات والغرامات في حالة مخالفة هذا القانون.ويذكر أن هذا القانون استند إليه القانون رقم (18) عام 2013 بشأن حقوق المكونات الثقافية، حيث أجاز القانون قم (18) استخدام لغات الاقليات القومية في جوانب التعليم كمادة اختيارية واستخدامها في المراكز البحثية، أما ما عدا ذلك يطبق القانون رقم (24) لمنع استخدام غير العربية في الدولة وهو ما يعني ان لغات الاقليات القومية ليست رسمية.هنا في عهد القذافي من عام 1969-2011 لم يتم الاعتراف بوجود الاقليات القومية وأظهر النظام الجماهيري الهوية العربية بشكل كبير ومشروع قيام القومية العربية الموحدة، فتم محاربة الأقليات غير العربية ثقافيا وسياسيا بإنكارها ومحاولة تعريبها والعمل على إقصائها وتهميشها.في عام 2011 بعد قيام ثورة 17 فبراير أصدر المجلس الوطني الانتقالي إعلان دستوري مؤقت، فنصت المادة الأولى على دولة ليبيا واللغة العربية لغة رسمية وتضمن الدولة الحقوق الثقافية لكل مكونات المجتمع الليبي وتعتبر لغاتها لغات وطنية.أيضا في هذه المادة لم يتم تحديد الهويات الليبية بالاسم وعدم تحديد اللغات وترسيمها انما نص على نص فضفاض لا معنى له.في عام 2013 أصدر المؤتمر الوطني العام (السلطة التشريعية) قانون رقم (18) بشأن حقوق المكونات الثقافية، استخدم هذا القانون لفظ المكونات الثقافية الذي لا معنى له في المعايير الدولية، ونص في المادة رقم (1) لغات التبو والطوارق والامازيغ، ونصت المواد الاخرى على حق تعلمها وانشاء مراكز بحثية.هذا القانون لم يرسم اللغات ولم يفعل، وفي عام 2018 أصدر المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني قرار رقم (1685) بشأن إعادة تنظيم مجمع اللغة العربية الليبي، ونص القرار على كل ما يدعم استمرارية هيمنة اللغة والثقافة العربية على الدولة الليبية وكأنه لا توجد ثقا ......
#تقييم
#لبعض
#القوانين
#المؤثرة
#سلبا
#حقوق
#الأقليات
#القومية
#الليبية
#التبو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678919
السنوسي حامد وهلي : التحنو التمحو أسلاف شعب التبو .. الفرعون شيشنق الليبي – التبو
#الحوار_المتمدن
#السنوسي_حامد_وهلي التحنو (التمحو) أسلاف شعب التبو .. الفرعون شيشنق الليبي– التبوالمعروف أن تاريخ السود في شمال أفريقيا بصفة عامة من مصر إلى المغرب تعرض ولا يزال يتعرض للإخفاء والتشوية والسرقة وخاصة تاريخ الحضارة الفرعونية المصرية السوداء التي تم نسبتها للبيض بسبب العقلية الاستعمارية والعنصرية اتجاه السود، فهذه الحضارة أساس الحضارة الغربية المتمثلة في أثينا، وقد ساهم الكثيرين في إظهار الحقيقة السوداء منهم المؤرخ السنغالي (أنتا ديوب) الذي كتب عن تاريخ هذه الحضارة وكذلك تحدث عن العقلية البيضاء الغربية أي المركزية الغربية التي احتلت وسرقت وانكرت لزمن بسبب الاستعلاء والعنصرية، وقد بين المؤرخ كيف أن الأدلة أحرجت الكثيرين وصاروا يبحثون عن كيفية التعامل مع اللون لتبرير كتاباتهم مثل أقوالهم ان المصريين القدماء كانوا محروقين بسبب الشمس وبعضهم يبرر ان لونهم احمر داكن رغم أنهم لا يأتوا بجديد فهم يدورون في إطار اللون الاسود، وكل هذه الاقاويل لم تصمد أمام التاريخ والاثار والملامح الزنجية (السوداء) والعناصر الحضارية والشعوب الافريقية صاحبة الحضارة وحاليا أصبح الحديث عن عملية التبييض مهجورا في عالم اليوم إلا ما استثني.وفي هذا السياق نجد المؤرخ (مارتن برنال) الذي ألف كتاب بعنوان اثينا السوداء في عام 1987 وتم ترجمته للعربية من قبل المصريين في عامي 2002-2005 في جزئين وكانت لأسباب محاولة الرد على الكتاب الذي أبرز الحقائق التاريخية وكيف أن هذه الحضارة المصرية السوداء أثرت في اثينا كون أن الفلسفة والفن والروحانيات مصدرها هذه الحضارة وليس أوروبا، حاول المصريون العرب الاستعانة بالكتابات السابقة التي كتبت في زمن الانكار وايضا الاستعانة بقصة اللون المحروق وضربة "الشمس" وغيرها من الخطابات المعروفة التي تنطلق من مركزية ايدولوجيا عربية في التعامل مع كل الشمال الافريقي لسرقة التاريخ الأسود وفي القارة السوداء والتعريب !.ويعتبر تاريخ السود في ليبيا وخاصة تاريخ شعب التبو هو أيضا جزء تعرض ويتعرض لهذه العقلية منها تاريخ أسلاف التبو القدماء الذين كانوا أقاموا حضارة في جغرافيتهم وكانوا ايضا جزء من هذه الحضارة المصرية وحكموها في فترات أسلافهم شعب التحنو، طبعا التبو هم شعب أسود وضمن شعوب المور (التسمية القديمة لسود شمال افريقيا السكان الاصليين، وهذه التسمية (Moors) ذات اصل اغريقي) ومن السكان الأصليين في ليبيا نزولا للدول تشاد والنيجر والسودان (دارفور وكردفان) وفقا للتسميات الحالية للدول، وقد كتب المؤرخ (Stephane, 2007) عند حديثه عن اسباب تواجد السود حاليا في المرتفعات وجنوب دول الساحل بشمال افريقيا كالمغرب والجزائر وغيرها عندما كان يتساءل ان كان هذا نتيجة الشعوب التي دخلت للساحل الشمالي الافريقي، بأن جبال تبستي (منطقة جبلية جزء منها في جنوب ليبيا وأكثرها في شمال تشاد) هي المنطقة الوحيدة التي يعيش فيها السود وحدهم، وهذه المنطقة هي للتبو.لقد تكونت حضارة في هذه الجغرافيا حيث أن جنوب ليبيا اثبتت الدراسات أنها كانت منطقة خضراء في فترات ما قبل العصور وتوجد فيها عناصر حضارية ونقوش تدل أنها منطقة حضارة منها اكتشاف مومياء الطفل الاسود (وان موهي جاج) عام 1958 التي تقدر عمرها حوالي 5700 عام، وكذلك أن هناك عناصر حضارية مشتركة ما بين جنوب ليبيا وشمال تشاد في (تبستي وانيدي) والحضارة المصرية وايضا في السودان. وكان أول شعب في اتجاه ليبيا ذكر في النقوش المصرية هو شعب التحنو الذي ظهر في الرسومات بلونه الاسود والريشة فوق الرأس (هذه الريشة استمرت لدى التبو حتى الدولة الحديثة ف ......
#التحنو
#التمحو
#أسلاف
#التبو
#الفرعون
#شيشنق
#الليبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710781