الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى بنصالح : وفاءا لشهداء الطلبة القاعديين
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_بنصالح فبقدوم شهر آب من كل سنة يتوجـّب علينا كمناضلين قاعديين وككافة الديمقراطيين المبدئيين المغاربة، التذكير بهذا الشهر وأيّامه التي فقدنا خلالها العديد من الرفاق من مختلف المشارب والاتجاهات.وعلى عاداتنا كتصور وفي لإرث هؤلاء الشهداء لم نتخلف قط عن مهمة التعريف بشهدائنا الأبرار، شهداء حركة الطلبة القاعديين وشهداء الحركة الديمقراطية المغربية وشهداء الشعب المغربي وحركته التحررية، مصطفى بلهواري وبوبكر الدريدي وعبد الحق شباضة.. مناضلون لمّتهم التجربة الطلابية القاعدية، وصقلهم النضال في صفوف الحركة الطلابية من داخل الجامعة وخارجها، وهدفه تحسين شروط الدراسة وتحقيق تعليم شعبي ديمقراطي يلبّي طموح الشبيبة التعليمية ويقطع مع واقع الاستبداد الذي تقاسي منه الجماهير الشعبية المغربية.فعلى هذا الأساس انخرط الرفاق الشهداء في صفوف الحركة القاعدية والتي مثلت لحظتذاك تجربة متميزة داخل الأوساط الطلابية العربية والعالمية، سواء بسواء.ومن المعلوم جدا، أن حركة الطلبة القاعديين برزت للوجود أواخر السبعينات كاستمرارية نوعية ونقدية لتجربة الطلبة التقدميين السبعينية التي قادت أشغال المؤتمر الوطني الخامس عشر، والتي كانت حينها عبارة عن جبهة طلابية سياسية بين منظمتي الحركة الماركسية اللينينية المغربية داخل الجامعة، منظمة "إلى الأمام" ومنظمة "23 مارس".لم يكن هذا الصعود سوى ثمرة نضال وصراع دام لسنوات، بين التوجه البيروقراطي الذي مثلته حينها الأحزاب السياسية الإصلاحية التي ألزمت الحركة الطلابية باختياراتها المهادنة والانتظارية، وبين التوجه الديمقراطي الذي سعى لبناء منظمة قوية ومكافحة، قادرة على ردع أعداءها، وعلى الدفاع على مصالحها، ومؤهلة للإسهام في التغيير المجتمعي المنشود جنبا إلى جانب جميع القوى التقدمية والديمقراطية المكافحة.. وهو التوجه الذي مثلته منظمات اليسار الجديد حينها.. وقد تمكن هذا المكون السياسي الجديد من تأطير الحركة الطلابية خلال هذه الفترة في ظروف سياسية واقتصادية واجتماعية متوترة، تميّزت بالغليان الدائم في الشارع، وبروز الشبيبة التعليمية على واجهة النضالات لحدّ المبالغة في أدوارها في الصراع ـ اعتبرت خلال هذه المرحلة طليعة تكتيكية وقنطرة للعبور لصفوف الطبقة العاملة ـ إلى جانب هذا تصاعدت النضالات العمالية في أكثر من قطاع وانتفض الفلاحون الفقراء والمعدمون في أكثر من منطقة من أجل استرجاع أراضيهم المسلوبة، دون أن ننسى نضالات الشغيلة التعليمية والصّحية، واحتجاجات الجماهير الشعبية التي ناهضت بقوة موجة الغلاء وارتفاع الأسعار وتفشي البطالة..الخخلال هذه المرحلة بالذات احتد الصراع وبلغت شظاياه قلب النظام نفسه الذي لم يسلم من خيار الانقلابات العسكرية الفاشلة التي عاشها لمناسبتين متتاليتين سنتي 71 و72 من القرن الماضي.. الشيء الذي ساعد وبرّر تصاعد القمع الموجّه ضد جميع الأصوات السياسية المعارضة، والتي منع خلالها الاتحاد أوطم من مزاولة أنشطته وتم اعتقال قيادته ضمن حملة اعتقال واسعة همّت أغلبية أطر ومناضلي الحركة الماركسية واليسار الاتحادي المناضل، تلتها المحاكمات الجماعية الرهيبة التي وصلت أحكامها لحدّ المؤبّد وتنفيذ الإعدامات..الخوبطبيعة الحال وتناقض المصالح، لم يتوقف الصراع والنضال على أكثر من واجهة وفي أكثر من قطاع، في الشوارع، وفي القلب من المعامل والمصانع والضيعات والمناجم، في المدن والبوادي سنوات 79، 80 و84.. بالرغم من الملاحقات والاختطافات والاخفاءات القسرية والاغتيالات في واضحة النهار.. أوضاع رفع من حدّتها حال الجفاف الذي دام حوالي خمس سنوات متتالية عر ......
#وفاءا
#لشهداء
#الطلبة
#القاعديين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729450
عبد الحق الزروالي : شهر آب وذكرى شهداء الطلبة القاعديين الأبرار
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحق_الزروالي نقدم هذه المساهمة احتفاء بذكرى استشهاد ثلاثة من مناضلي الحركة القاعدية، حركة الطلبة القاعديين، النهج الديمقراطي القاعدي رأس رمح الحركة الطلابية وقوتها الضاربة.. وحيث لا بد من التذكير بشهداء الحركة الطلابية كافة ودون تمييز، والذين نحترمهم حقا ونقدّر عطاءاتهم وتضحياتهم السخية.. نخص هؤلاء الثلاثة بهذه الالتفاتة، مصطفى بلهواري وبوبكر الدريدي وعبد الحق شباضة، شهداء شهر غشت الحارق، شهداء أواسط الثمانينات من القرن الماضي.. فاختيارنا لهم لم يكن اعتباطيا بل لسبب بسيط إنبنى على وحدة الانتماء وعلى التجربة المشتركة التي خضناها وعشنا تفاصيلها مع هؤلاء الرفاق الأبطال.. تجربة نود من خلال هذه الإشارة والتذكير الخروج بخلاصات وعبر قيّمة عساها تفيد الرفاق الطلبة وطلائع الحركة الحاليين الذين ما زالوا متشبثين بالإطار العتيد إوطم ومقتنعين بأن عودته لواجهة الصراع ضرورية لا محالة، وبأن مهمة إعادة بناءه على نفس المبادئ والأسس الصلبة ـ الديمقراطية والتقدمية والجماهيرية والاستقلالية ـ أصبحت رئيسية وأساسية خلال هذه المرحلة بالذات، بل وهي على رأس المهام كلها باعتبارها السبيل القويم لإعادة الحركة الطلابية لموقعها الطبيعي بتوهجها المعتاد، وديناميتها النضالية الإيجابية، ارتباطا بقواعدها الجماهيرية واستعدادا للضرب بقوة لجميع أعداءها السافرين والمتستـّرين والمتربصين، جميعهم سواء بسواء.. ومن أجل كسب المعركة الطبقية وانتزاع المزيد من المطالب والحقوق، وتحصين وتثبيت المكاسب أيضا.فالرفاق الشهداء كانوا قيد حياتهم طلبة يتابعون دراستهم بالجامعة، طلبة يرفضون ويناهضون الأوضاع المزرية التي كانت وما زالت تعيشها الجامعة، انخرطوا في صفوف الطلبة القاعديين وتحملوا مسؤولية التنظيم والتأطير بغرض النضال من أجل تحسين وتغيير أوضاع الجامعة وواقع التدريس بها، بما ينسجم مع البرنامج النضالي، المطلبي والمادي والديمقراطي والتنظيمي، للحركة الطلابية، والمضي به نحو أفقه الاستراتيجي لتحقيق التعليم الديمقراطي الشعبي العلماني والموحد، جنبا إلى جنب جميع القوى الديمقراطية والتقدمية، التواقة للحرية والاستقلال ودحض الإمبريالية وخردتها المحلية.فلا نريد أن يحاسبنا أحد من الرفاق عن عدم الإشارة لقناعات الشهداء الفكرية والسياسية والتأكيد فقط على هويتهم القاعدية الطلابية، لأنه قيل الكثير في هذا المجال، ونحن من خلال هذه المساهمة المتواضعة، نود تسليط الضوء على تجربتهم الطلابية الغنية بالعبر والدروس، لضرورة منهجية.. إذ لا بد من التأكيد على هويتهم القاعدية قبل أي شيء والتي تميزوا بها خلال فترة كفاحهم وعطاءهم النضالي السخي.. فجميعهم ينحدرون من أسر شعبية، فقيرة، محدودة الدخل، بالكاد تجد ما تعيش عليه وتسد رمقها به، فهم على التوالي أبناء بروليتاري ومعلم وخادمة بيوت، أي مصطفى وبوبكر وعبد الحق. تلقوا تعليمهم بالمدارس العمومية ثم التحقوا بالجامعة بعد نيلهم لشهادة الباكالوريا، ليستكملوا دراستهم العليا وفق ما تطلعوا له وطمحوا إليه، ليصطدموا بظروف مستعصية ومناقضة لطموحاتهم، بدءا بالمنحة الهزيلة، وغياب السكن الجامعي، وضعف التأطير، وانعدام المرافق الضرورية، كالمصحات وحافلات الخرجات وفضاءات الترفيه والمكتبات..الخ مما استلزم منهم التضامن والتعاضد مع رفاقهم الطلبة، من أجل خوض النضال لانتزاع هذه المطالب، ومطالب أخرى متعلقة بالحريات الديمقراطية وسط الجامعة وفي القلب من المجتمع، وعلى رأسها الحق في التظاهر والانتماء والتنظيم..الخ والنضال من أجل المطالب التي كانت محط نزاع وصراع ونضال ضد أجهزة الدولة منذ السنوات الأولى للاستقلال الشكلي إ ......
#وذكرى
#شهداء
#الطلبة
#القاعديين
#الأبرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765798