الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد دوير : الموناليزا ومارلين مونرو
#الحوار_المتمدن
#محمد_دوير كنت دائما أبحث عن العلاقة بينهما، فما الذي يجمع رمز المقدمات برمز النهايات ؟ الموناليزا لوحة دافنشي الشهيرة التي عاشت قرونا عديدة يكتب عنها المفكرون والفنانون ويشاهدها الناس يوميا. ومارلين ممثلة الإغراء الأمريكية التي صارت– هكذا قرروا– رمزا للأنوثة في العالم.وجدت أن التشابه قائم، والعلاقة حاضرة بوضوح، فعندما كانت أوربا في طريقها لبناء حضارتها، كانت في حاجة إلي نماذج جاذبة للعقل وللوجدان، فخرجت الفنون معلنة التحدي لسلطة الكهنوت، وانطلقت الموسيقي متحولة من الترانيم إلي السيمفونيات الكبرى، وواجه زعماء الإصلاح الديني رجال الكنيسة المتسلطين باسم الرب وسلطته، واكتشف الملاحون العالم الجديد، فخرجوا من دائرة حوض البحر المتوسط، وكان العلماء في طريقهم لبناء معمار العلم الحديث مع كوبرنيق.كانت أوربا حينئذ في حاجة إلي رمزية تعبيرية، ولم تكن الموناليزا سوي تعبيرا عن تلك الروح، روح التقدم في كل شيء، فغموض اللوحة وأسرارها، وما طرحته من تقنيات جديدة في فنون الرسم، جعلها هي المؤهلة أكثر من غيرها في التعبير عن ما قدمه لوثر في تعاليمه، وما طرحه كوبرنيق في انقلاب مفاهيمي، وما تناوله برونو من أفكار حول الألوهية، وما تحدثت عنه الحركة الإنسانية بكافة رموزها.. الموناليزا صارت اختزالا لعصر الحداثة، تحتوي بداخلها شكلا ومضمونا كل من أفرزته العقلية الأوربية من إبداع..فيما مثلت مارلين مونرو العكس تماما في كل شيء، فقد تلقفتها الشركات لكي تقدمها للعالم بوصفها " الأنثى" لا المرأة، نموذج " الإغراء" لا نموذج التفكير العقلاني، هي الضد تماما من هيباثيا، كقيمة معرفية، والضد تماما من" الموناليزا" كقيمة حضارية، واستطاعت الشركات وجهات التمويل الأمريكية أن تجعل منها مقياسا للجمال، مقياسا لطغيان الجسد علي العقل، مقياسا لسطوة الحسي علي الشعوري، فوقع العالم أسيرا في قبضتها، حتي أن كاتبا مهما – أرثر ميللر – تزوجها، ليعبر هذا الزواج عن خضوع العقل إلي الجسد، وعن ما تمثله قيم الشكلانية من تأثير علي الحضارة الغربية في ترهلها المعرفي والفلسفي والثقافي.كانت مارلين هي مقدمة مشهد " المابعديات" الذي ملأ العالم اعتبارا من أواخر الستينيات، إنها– كحالة رمزية - نقطة البدء في حالة التخطي، فالجمال المبهر صار كل شيء"( في هذا التوقيت بدأت لمبات النيون تزين واجهات المحلات بكثافة ) وتراجعت الموهبة تدريجيا، حتي تحولت هوليوود إلي ممر طويل للأنثويات، كما تحول المناخ الثقافي العالمي أيضا إلي ممر طويل للسرديات المعادية للمضمون، لأن المضمون صار محملا بالأيديولوجيات.. وكما كانت مارلين امرأة ضد الخطأ الجسدي، كانت السرديات أيضا كتابة ضد التوجه الاجتماعي.. وكما كانت مارلين إمرآة في مواجهة كل نساء الأرض، كان الفكر الأوربي نموذجا لكل ثقافات الأرض..هكذا تحولت مارلين إلي أيقونة، كما كانت الموناليزا أيقونة..ولكن الفارق الكبير، أن الموناليزا كانت تعبيرا عن قدرة الإنسان علي الإبداع، فيما تم تصدير مارلين مونرو أنها تعبير عن قدرة الخالق علي الإبداع، ولم يقصد الخالق إنتاج كل تلك الأفاعي التي خرجت من سيدة مسكينة أرادت لها ماكينة الدعاية الأمريكية أن تكون النموذج التي تعبر عن حضارة الكاو بوي.إن المسافة بين موناليزا ومارلين مونرو،كالمسافة بين ديكارت وفوكوياما، أو بين حضارة انشغلت بالعالم في البداية، ثم حاولت أن ينشغل بها العالم في النهاية. ......
#الموناليزا
#ومارلين
#مونرو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711996
محمد حسين يونس : قراءة في كتاب لتوماس مونرو
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس لمدة ثلاثة أرباع القرن .. أصبنا .. بكارثة حكم ديكتاتورى أوليجاركي .. عسكرى أمني ..أقرب للفاشيستية .. لم نبرأ منه حتي يومنا هذا .. بل لا يبدو قي الأفق أن الأحفاد سينجون من براثنة قريبا . العالم كله ( شرقة و غربه ) يرانا علي حقيقتنا ..شعب مقهور يئن ..مبتلي بالديكتاتورية .. متخلف .. إلا نحن .. فقد إعتادنا علي الحكم الفردى في دولة توتالية .. عسكرية التوجهات .. و قوانين طواريء مستمرة .. و جباية مجحفة .. لا نعرف مصيرما تحصله .. و لا مسيره.. و يوم تعطي للشعب بعض فتاته تعتبر منه و منحه و مكرمة ..من الزعيم المفدى ( بالروح و الدم ) حكم ( سافل ) دام و إستمر حتي تصور البعض أنه من الطبيعي أن نبقي علي حالنا هذا لا نتغير.. و أننا كشعب لا يصلح لنا إلا الحكم الفردى القاسي .. وأن كل ما علينا أن نرجوه هو أن ترفق بنا السماء ..و يحن قلب الديكتاتور.. و ينظر بعين الرضا لالام رعيته ..فيجود عليهم من خيره. في كتابه ( التطور في الفن ) كتب ( توماس مونرو ) في الفصل الثاني و العشرون الجزء العاشر ( الديكتاتوريات الحديثة ).(( إن وضع قدر كبير من السلطان في يد زعيم عسكرى لا يخضع لإنتخاب شعبي عام يعرض البلاد لخطر الديكتاتورية )) .نعم هذا صحيح ..و ها نحن نعيش تحت وطئة حكم زعماء عسكريون يجبرون الشعب علي إنتخابهم في (عرس ديموقراطي) مفتعل و مزور.. معروف نتيجته قبل أن يبدأ ..نعاني من ديكتاتورية متقلبة المزاج .. و مخططات متعارضة .. متضاربة .. أخرها ما كتب عنه مستر مونرو عام ( 1972 ) (( و غني عن البيان أن ظروفا من هذا القبيل تنزع إلي مؤازرة فن تخطيط المدن علي نحو واسع.. فن يتجه نحو إقامة التماثيل الضخمة و الهائلة فيصور الحاكم بشكل يسمو فوق البشر )) بقي أن يرى (في الفنجان) أن الحاكم في مصر سوف يقيم في العقد الثالث من القرن التالي أبراجا ضخمة في الصحارى .. دون داعي أو سبب تخطيطي إلا تقليد دول الخليج ..و المباهاه الفارغة بأنه سيرفع العلم علي أطول سارى في التاريخ .. و يبني مقرا لاله حربه .. أكبر و أوسع من البانتجون الأمريكي الذى يحكم العالم منه . . و قصور و مقرات للحكومةو البرلمان .. لا داعي لها .((في الزمن الماضي كانت الديكتاتوريات عادة فترات فاصلة يتولي فيها رجل واحد الحكم بين نظامي حكم أثبت و أرسخ و قد ظهرت الديكتاتوريات بعد إنهيار الملكيات التي لانت قناتها و أصبحت عاجزة عن تحقيق مطالبها في السلطة كما حدث مع كرومويل و نابليون و ظهرت ديكتاتوريات أيضا بعد إنهيار الجمهوريات التي شلتها الخلافات شأن أثينا قبل عهد فيليب المقدوني و روما قبل يوليوس قيصر .. و كثيرا ما سبقت الديكتاتوريات حكومات أوليجاركية لا يلبث رجل فيها حتي يغتصب السلطة من فم الأخرين )).و هو ما حدث لنا بعد 1952.. إنقلاب علي الملكية .. حكومة أوليجاركية .. ثم رجل واحد يغتصب السلطة من فم الأخرين .. ثم بعد 2011 إنهيار جمهورية ( مبارك ) .. حكومة أوليجاركية .. ثم رجل واحد يستولي علي السلطة .الفارق أنها لم تكن مرحلة فاصلة بين نظامين راسخين كما قال مونرو .. بل ديكتاتورية ( راسمالية دولة فاشيستية ) تسلم لاخرى ( إنفتاحية كومبرادورية ).. ثم بعد ثورة شعبية قصيرة .. تعود أكثر عنفا و تجبرا .. و إستغلالا .. لصالح شريحة كومبرادورية .. تتسيد قمة المجتمع (( وربما يحدث في بعض الأحيان أن تعقبها عودة إلي الملكية الوراثية ( إما أن تكون ملكية الديكتاتور بإعتبارة مؤسسا لإسرة مالكة جديدة أو ملكية ترجع فيها إلي العرش الأسرة المالكة الشرعية السابقة ) ......
#قراءة
#كتاب
#لتوماس
#مونرو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723026
هاتف بشبوش : مارلين مونرو، شهيدة شيوعية
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش كنتُ طفلة جالسة ، في الصف الأمامي في السينما ، بعد ظهر السبت وفكرت ..كم من الرائع أن اكن ممثلة جيدة هذا كل ماكنتُ أراه ...أغلب اصدقاء مارلين مونرو كانوا شيوعيين أو يساريين وعلى رأسهم زوجها وطليقها الكاتب المسرحي الشهير آرثر ميلر . بعد طلاقها إرتبطت إرتباطا وثيقا بآل كنيدي وأولهم الرئيس الأمريكي ( جون كنيدي) وأصبحت عشيقته التي لاتفارقه وهذا ينحدر من أب مهووس بالجنس وكان يقول لأولاده ( ضاجعوا ما استطعتم من النساء) هكذا هو الرأسمال الأمريكي وأخلاقه بينما ألاخرون في الصف الآخر للجوع . إتهمت مارلين مونرو أيام الحرب الباردة بالشيوعية لأنها كانت تثرثر مع أصدقائها الشيوعيين وخصوصا حين ذهبت الى نيفادا بصحبة الرئيس جون كنيدي لتشهد إختيار أسلحة نووية وبعدها تحدثت مع اصدقائها الشيوعيين عن هذا الخبر وبالأخص في فترة كاسترو وحصوله على اسلحة نووية من السوفيات ، وكانت مارلين تتحدث بنيات صافية بريئة تدل على انها ثرثارة . وفي الغداء الأخير مع عشيقها الرئيس جون كنيدي قالت له (أنا يسارية) . مما أدى هذا الى غضب الرئيس وقفل عليها جميع أنواع الإتصال هذا يعني نهاية الحب مما أدى الى مرض مارلين وتعاطيها الحبوب المنومة والكحول . وفي اليوم الخامس من شهر آب 1961 وجدوها مستلقية على فراشها ونقلوها بالإسعاف وهي لاتزال حية وقتلوها في الإسعاف ثم أرجعوها الى سريرها وقالوا أنها إنتحرت وكل هذا حصل بأمر حبيبها الرئيس الأمريكي جون كنيدي وأخيه بوبي كنيدي . هذه هي الاخلاق الأمريكية التي تقتل حتى حبيبها الأقرب فكيف لاتقتل الشعوب المقهورة على أمرها . رحلت مارلين مونرو الجميلة المثيرة للجدل في عالم مظلم قتل أحلامها وهي في السادسة والثلاثين ، قتلت بسبب كونها إدعت انها شيوعية فهل يمكننا تصنيفها كشهيدة شيوعية بريئة براءة جمالها الأخاذ الذي وهبها لها رب الخلق ، أنا مع هذا الرأي . هاتف بشبوش/ شاعر وناقد عراقي ......
#مارلين
#مونرو،
#شهيدة
#شيوعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760725