الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
تاج السر عثمان : الذكرى 51 لانقلاب 25 مايو 1969
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان تهل علينا الذكرى 51 لانقلاب 25 مايو والبلاد تشهد الصراع من أجل انجاز مهام الفترة الانتقالية التي نشأت بعد ثورة ديسمبر 2018 ، وسط مخاوف وصراع ضد تكرار ما حدث للديمقراطية الأولي والثانية والثالثة ، فما هي الأسباب التي أدت لانقلاب 25 مايو 1969 ؟ بعد انتخابات 1965 ،وانتظام الجمعية التأسيسية ضاقت أحزاب الأمة والوطني الاتحادي وجبهة الميثاق الإسلامي ( الإخوان المسلمين وحلفائهم بقيادة د.الترابي) بنشاط الحزب الشيوعي البرلماني ، وقامو بمذبحة الديمقراطية ، بقيادة الإخوان المسلمين بتدبير و"فبركة" مؤامرة حل الحزب الشيوعي، وقامت المليشيات المسلحة للانصار والإخوان المسلمين بالهجوم علي دور الحزب الشيوعي مما أدي لتدمير وجرحي، وعدلوا الدستور وطرد نوابه من البرلمان. بعد ذلك رفع الحزب الشيوعي قضية دستورية الي المحكمة العليا ، وحكمت المحكمة ببطلان التعديلات التي اتخذتها الجمعية التأسيسية لأنها تتعارض مع الدستور ، لكن الصادق المهدي الذي كان رئيسا لمجلس الوزراء يومئذ ، رفض حكم المحكمة العليا واعتبره حكما تقريريا، مما أدي لتحقير القضاء وانتهك استقلاله وقوض الدستور، وخلق أزمة حادة بين الحكومة والقضاء أدت لاستقالة بابكر عوض الله رئيس القضاء، وتم تقويض الديمقراطية بدلا من استقرارها واستدامتها باعتبارها هدف أساسي من أهداف ثورة أكتوبر كما شهدت تلك الفترة صراعات عقيمة غير منتجة بين الائتلاف الحاكم مثل: انقسام حزب الأمة الي جناحي الصادق والهادي المهدي، حل الجمعية التاسيسية في فبراير 1968 التي وصفها الصادق المهدي خرق للدستور، ولجأ للمحكمة العليا معترضا علي خرق الدستور ، علما بأنه رفض قرار المحكمة العليا في خرق الدستور بحل الحزب الشيوعي وطرد نوابه من البرلمان!!!، قادت تلك الصراعات الذاتية لأزمة في البلاد وتدهور الأوضاع المعيشية والاقتصادية.. كما قام الصادق المهدي بتكوين (تحالف القوى الجديدة) مع جبهة الميثاق الإسلامي ، وحزب سانو بقيادة وليم دينق. تفاقمت أزمة حكومة الائتلاف، هذا إضافة لمحكمة الردة والحكم بالردة عام 1968 علي الاستاذ محمود محمد طه، الذي نفذه الديكتاتور نميري عام 1985 بعد معارضته لقوانين سبتمبر 1983 التي أذلت الشعب السوداني، اضافة لهجوم الإخوان المسلمين الإرهابي علي معرض الفنون الشعبية بجامعة الخرطوم الذي أدي لخسائر ومقتل طالب. وجاءت الطامة الكبرى عندما اتفق جناحا الأمة علي ترشيح الأمام الهادي المهدي لرئاسة الجمهورية ، والصادق لرئاسة الوزارة في أي انتخابات تُجرى في المستقبل، تركزت المناقشات العقيمة علي طبيعة الدستوروالجمهورية، ما اذا كان الدستور إسلاميا أم علمانيا؟، في استغلال فج للدين في السياسة، وما اذا كانت الجمهورية رئاسية أو برلمانية، في حين كان المطلوب دستور ديمقراطي يكفل الحقوق والحريات الأساسية، ويضمن وحدة البلاد من خلال تنوعها، وتمّ الفشل في اعداد الدستور الدائم للبلاد. في 23 مايو 1969 أصدرت الأحزاب الحاكمة بيانا ، قالت فيه أنه تمّ الاتفاق علي أن يكون الدستور إسلاميا ، والجمهورية رئاسية، وأن الدستور سوف يكون جاهزا في غضون ستة أشهر ، علي أن تّجرى انتخابات الرئاسة في مطلع عام 1970. كما تمّ تشكيل (اتحاد القوى الاشتراكية) واصدر ميثاقا وقرر ترشيح بابكر عوض الله لرئاسة الجمهورية، وزادت حرب الجنوب ضراوة بعد إعلان الجمهورية الرئاسية والدستور الإسلامي ، مما أدي لاستقطاب حاد ،وفي هذا الظروف والأوضاع المضطربة والفوضي ،وقع انقلاب 25 مايو 1969 ، الذي كان كارثة فتح الطريق لكل الخراب والدمار الذي حدث بالسودان، وقاومه شعب ......
#الذكرى
#لانقلاب
#مايو
#1969

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678700
تاج السر عثمان : هل اشترك الحزب الشيوعي في التخطيط لانقلاب مايو 1969؟
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان أشرنا في المقال السابق بعنوان " الذكرى 51 لانقلاب 25 مايو 1960 " الي الأسباب التي أدت للانقلاب ، التي تتلخص في: تقويض الديمقراطية وخرق الدستور بحل الحزب الشيوعي وطرد نوابه من البرلمان، وانتهاك استقلال القضاء وحكم القانون، والاتجاه لمصادرة الديمقراطية والحقوق والحريات الأساسية باسم الدين والدستور الإسلامي المزيف، وفرض ديكتاتورية مدنية باسم الإسلام ومحاولة إلغاء الجمهورية البرلمانية وفرض الجمهورية الرئاسية بترشيح الهادي المهدي رئيسا للجمهورية مما عمّق حرب الجنوب والانقسام في المجتمع، وفشل الحكومات الائتلافية بعد ثورة أكتوبر في حل مشاكل الجماهير المعيشية والاقتصادية وحكم الردة علي الأستاذ محمود محمد طه، الخ من الأسباب التي عددناها في المقال السابق. ونتابع في هذا المقال الاجابة علي السؤال هل اشترك الحزب الشيوعي في التخطيط والتنفيذ لانقلاب 25 مايو؟. 1 أولا : موقف الحزب قبل الانقلاب. بعد تقويض الديمقراطية وحل الحزب الشيوعي وطرد نوابه من البرلمان، ورفض رئيس الوزراء قرار المحكمة العليا ببطلان قرار الحل وتعديل الدستور، واستقالة رئيس القضاء بابكر عوض الله في 17 مايو 1967 استنكارا لانتهاك سيادة حكم القانون، وخرق الدستور، وتقطيع أوصال الجهاز القضائي، رغم تلك المرارت، الا أن الحزب الشيوعي رفض التكتيك الانقلابي أداة للوصول للسلطة قبل انقلاب مايو كما يتضح من الآتي: + لخصت وثيقة "الماركسية وقضايا الثورة السودانية" ( التقرير السياسي الصادر من المؤتمر أكتوبر 1967 ) تجارب النضال ضد ديكتاتورية الفريق إبراهيم عبود ، وجاء فيها أن الحزب قد توصل الي الاضراب السياسي في 1961 م بعد فشل الانقلابات العسكرية في 1959 التي انهكت الحركة الجماهيرية والمعارضة العسكرية ، كما رفضت الوثيقة ايضا التكتيكات المغامرة اليائسة التي لا ترى بديلا غير الانكفاء والقيام بعمل مسلح ، وأشارت الى أنه لابديل للنشاط الجماهيري لانجاز التحولات الوطنية الديمقراطية .+ رفض عبد الخالق محجوب الدعوة للانقلاب العسكري بالرد في صحيفة "أخبار الاسبوع" على مقال احمد سليمان الذي كتبه في صحيفة "الايام" في 1968 الذي كان دعوة صريحة للانقلاب العسكري . + جاءت دورة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي في مارس 1969 التي أكدت الرفض للتكتيك الانقلابي والتي جاء فيها: - "أكد تكتيك الحزب الشيوعي أنه لا بديل للعمل الجماهيري ونشاط الجماهير وتنظيمها وإنهاضها لاستكمال الثورة الديمقراطية ،وليس هذا موضوعا سطحيا عابرا فهو يعني أن الحزب الشيوعي يرفض العمل الانقلابي بديلا للنضال الجماهيري الصبور والدؤوب واليومي وبين النضال الجماهيري يمكن أن تُحسم قضية قيادة الثورة ووضعها بين قوى الطبقة العاملة والشيوعية ، وهذا هو الأمر المهم لمستقبل الثورة الديمقراطية في بلادنا. إن التخلي عن هذا الطريق واتخاذ تكتيك الانقلاب هو إجهاض للثورة ونقل لمواقع قيادة الثورة في مستقبلها وحاضرها إلى فئات أخري من البورجوازية والبورجوازية الصغيرة". + رفض المكتب السياسي الانقلاب العسكري في اجتماعه في 8 / 5 / 1969. + في رواية المرحوم الجزولي سعيد لكاتب هذا السطور، تمّ اجتماع بين العقيد جعفر النميري مع عبد الخالق محجوب والشفيع أحمد الشيخ ومحمد إبراهيم نقد في منزل بالخرطوم (2) ، طرح فيه النميري فكرة الانقلاب، و كان الرد رفض الحزب الشيوعي لفكرة الانقلاب الذي ستكون له آثار ضارة علي العمل الجماهيري. + في شهادة مولانا بابكر عوض الله في رده علي افادة أحمد سلمان في جريدة "أخبار اليوم" بالعدد 3429 ، أكد بابكر عوض الله وهو ......
#اشترك
#الحزب
#الشيوعي
#التخطيط
#لانقلاب
#مايو
#1969؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678828
تاج السر عثمان : الذكرى 49 لانقلاب 19 يوليو 1971
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان في الذكري 49 لانقلاب 19 يوليو 1971. نعيد نشر هذا المقال.الوضوح النظري والسياسي لما حدث في 19 يوليو 1971ثورة ، انتفاضة ، حركة، أم انقلاب؟أصدرت سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني وثيقة بعنوان " 19 يوليو 1971 " بتاريخ يناير 1996 ، شملت تقويما لما حدث في 19 يوليو 1971، جاء ذلك تنفيذا لقرار اللجنة المركزية في دوراتها الأولي بعد انتفاضة أبريل 1985 باعتبار ذلك كان ضمن الواجبات ذات الأسبقية قبل انعقاد المؤتمر الخامس .أذكر أن السكرتارية أنجزت التقويم في صورته النهائية في اجتماع لها بتاريخ 5 /3/ 1989 ، وهي الصيغة التي نشر بها التقويم ، وفي آخر دورة موسعة للجنة المركزية بتاريخ 13 / 4/ 1989 ، أحاطت السكرتارية الدورة علما أنها أنجزت تقويم 19 يوليو ، وتبقي أن تنجز كل لجنة من اللجنتين اللتين تم تكوينهما لتقويم العملية العسكرية ، والأخرى لتقصي الحقائق حول أحداث قصر الضيافة، التي تضيف إضاءة للتقويم ، لكنها لا تمس جوهره.كان من المفترض مناقشة التقويم في اجتماع للجنة المركزية ، لكن انقلاب يونيو 1989 قطع ذلك، ودخل الحزب في ظروف السرية المطلقة حيث تعذر عقد اجتماع للجنة المركزية ، واستقر الرأي ، بعد التشاور مع أعضاء اللجنة المركزية المتواجدين ، علي أن يصدر التقويم كما أعدته السكرتارية ، وتنظيم مناقشة له في فروع الحزب ومع الديمقراطيين وأصدقاء الحزب وارساله لكل الأحزاب والمنظمات والصحف التي تضامنت مع الحزب في أيام الردة الكالحة، مع أخذ ملاحظاتها.وتزامن نزول التقويم مع المناقشة العامة التي فتحها الحزب حول متغيرات العصر، ووجد التقويم حظه في المناقشة العامة ، وتم تلخيص المناقشات في الكتاب الثاني (ب) من كتب التلخيص الختامي للمناقشة العامة ، تحت عنوان " المحور الثالث : استعراض عام موجز للمساهمات حول انقلاب 19 يوليو 1971". كانت عبارة عن تلخيص 24 مساهمة وردت في مجلة الشيوعي ، وقضايا سودانية التي كانت تصدر في الخارج، ومن أفراد في الداخل والخارج".إضافة لمتابعة السكرتارية بالأسلوب الملائم تنفيذ المهمة التي لم تنفذها لجنتا الجانب العسكري والتقصي حول أحداث قصر الضيافة.جاءت وثيقة التقويم بعنوان " 19 يوليو 1971" في 79 صفحة ، تناولت 9 أجزاء تفاصيلها كالآتي : -1- المقدمة ، 2- الوضوح النظري والسياسي حول ثورة ، انتفاضة ، حركة ، انقلاب ، 3- انقلاب نوفمبر 1970 ، 4 – هروب عبد الخالق من المعتقل ، 5- موقف العسكريين وتقديراتهم ، 6- مسلسل الأحداث بعد هروب عبد الخالق ، 7- رأي المكتب السياسي ، 8- بعد وقوع الانقلاب ، 9- التجربة والدروس.جاء في التقويم تحت عنوان : الوضوح النظري والسياسي حول ثورة ، انتفاضة، حركة انقلاب ما يلي:" 19 يوليو ليست ثورة وليست انتفاضة ، ولا نستخدم مصطلح " حركة " رغم شيوعه لأنه بلا مدلول سياسي اجتماعي فلا يعبر ولا يشرح . وليس صحيحا ولا دقيقا بالمعيار العلمي أن نسميها "انتفاضة " ، لأن الانتفاضة ليست تحركا عسكريا أو انفجارا جماهيريا عابرا ، ولا هي محصورة في دور ونشاط الطلائع – إنها برغم تعدد الأشكال تتسم بعمق واتساع طابعها الشعبي والعسكري وبالنهوض المتصاعد في حركة الجماهير واستعدادها للمقاومة في لحظة الانعطاف الحاسم من تطور الانتفاضة ، وغير ذلك من شروط ونجاح الانتفاضة أو العصيان المعلومة لكل ماركسي في حالة الانتصار والهزيمة.19 يوليو انقلاب عسكري نظمته وبادرت بتنفيذه مجموعة وطنية ديمقراطية ذات وزن وتاريخ من الضباط والصف والجنود الذين ارتبطوا بالحركة الثورية وتأثروا بها وشاركوا في نشاطها بقناعة ووعي قبل دخولهم ص ......
#الذكرى
#لانقلاب
#يوليو
#1971

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685409
تاج السر عثمان : الذكري الخمسون لانقلاب 19 يوليو 1971.
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان نصف قرن مضي علي ذكري انقلاب يوليو 1971 الذي يُعتبر من أهم أحداث تاريخنا المعاصر، ولا غرو أن أهتمت قيادة الحزب الشيوعي وأعضائه والعسكريين الذين ساهموا في الحدث والكتاب والصحفيون والمهتمون بالتوثيق له من جوانبه المختلفة ، وكُتب الكثير عن انقلاب 19 يوليو ، علي سبيل المثال لا الحصر نذكر الآتي: - كناب الصحفي فؤاد مطر، 1971: بعنوان: "الحزب الشيوعي السوداني: نحروه أم انتحر ؟"، وقيمة هذا الكتاب تكمن في التوثيق للاحداث التي سبقت 19 يوليو، والوثائق التى نشرها في نهاية الكتاب والتى تعكس الصراع الداخلي الذي دار في الحزب بعد انقلاب مايو 1969 مثل : وثيقة عبد الخالق محجوب، وثيقة معاوية ابراهيم ، دورات اللجنة المركزية التى عُقدت في تلك الفترة ( 1969 – 1971 )، وقرارات المؤتمر التداولي لكادر الحزب الشيوعي المنعقد في اغسطس 1970 م. الخ، وهى وثائق مهمة في دراسة تاريخ تلك الفترة حتى انقلاب 19 يوليو 1971، وتساعد في توضيح موقف الحزب من الانقلابات العسكرية. - إعمال دورة اللجنة المركزية سبتمبر – نوفمبر 1971 بعد انقلاب 22 يوليو 1971 الدموي، عن 19 يوليو. - التقييم الذي اصدرته سكرتارية اللجنة المركزية لانقلاب 19 يوليو 1971 في عام 1996، والمناقشات الواسعة حوله والتى تم تلخيصها ونشرها في الكتاب الثاني (ب) من التلخيص الختامي للمناقشة العامة التى فتحها الحزب الشيوعي حول متغيرات العصر في بداية التسعينيات من القرن الماضي.– كتاب د. عبد الماجد بوب " 19/يوليو/ 1971م : اضاءات ووثائق، مركز عبد الكريم ميرغني 2012م ، والذي به توثيق جيّد لأحداث 19/ يوليو. – الرائد (م) عبد الله إبراهيم الصافي: شهادتي للتاريخ : أحداث الجزيرة أبا مارس 1970 ، وحركة 19 يوليو ، مركز عبد الكريم ميرغني 2014.- الرائد (م) عبد العظيم عوض سرور: حركة 19 يوليو 1971 : التحضير – التنفيذ – الهزيمة ، دار عزة 2015 .- د. عبد الله علي إبراهيم : انقلاب 19 يوليو 1971 : من يومية التحري الي رحاب التاريخ، دار عزة 2012. - كتاب تاج السر عثمان بعنوان: "تقييم نقدي لتجربة الحزب الشيوعي السوداني"، غطت الفترة: 1946 – 1989، وهو مساهمة في المناقشة العامة ، نُشرت في مجلة الشيوعي (المجلة الفكرية التى تصدرها اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني) العدد (159 ) ، وصدر بنفس العنوان في كتاب عن دار عزة للنشر 2009م. – الكتاب الذي اصدره د. حسن الجزولى بعنوان "عنف البادية: وقائع اللحظات الأخيرة في حياة عبد الخالق محجوب"، 2007 واستند فيه على افادات الكثيرين وما كتبه د. عبد القادر الرفاعي بصحيفة الايام عن اللحظات الأخيرة لعبد الخالق محجوب. - كتاب د. محمد محجوب عثمان: الجيش والسياسة في السودان، الصادر عن مركز الدراسات السودانية 1998، والذي يسلط الضوء على الحزب الشيوعي والانقلابات العسكرية.- د.عبد القادر الرفاعي ( إعداد) : الرائد الشهيد هاشم العطا ، مركز عبد الكريم ميرغني، 2018.- الحزب الشيوعي السوداني : كتاب الميدان الدوري عن انقلاب 19 يوليو بمناسبة الذكري 1964 لتأسيس صحيفة الميدان ، إعداد د. حسن الجزولي واإيمان عثمان.وبمناسبة الذكري الخمسون لانقلاب 19 يوليو تعيد نشر هذا المقال:الذكري 47 لانقلاب 19 يوليو 1971 كان انقلاب 19 يوليو 1971م ظهر الأثنين 19 يوليو 1971م الذي خطط له ونفذه الضباط الشيوعيون والديمقراطيون، حلقة مهمة في مقاومة ديكتاتورية نظام جعفر نميري، رغم الثمن الغالي الذي دفعوه ودفعه الشيوعيون والديمقراطيون في البلاد، وكان ذلك:-أولا: حلقة مهمة في مقاومة ديكتاتور ......
#الذكري
#الخمسون
#لانقلاب
#يوليو
#1971.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725464
تاج السر عثمان : الذكرى الثالثة والخمسون لانقلاب 25 مايو ١٩٦٩
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان أشرنا في المقال السابق بعنوان " الذكرى &#1637-;-&#1635-;- لانقلاب 25 مايو 1969 " الي الأسباب التي أدت للانقلاب ، التي تتلخص في: تقويض الديمقراطية وخرق الدستور بحل الحزب الشيوعي وطرد نوابه من البرلمان، وانتهاك استقلال القضاء وحكم القانون، والاتجاه لمصادرة الديمقراطية والحقوق والحريات الأساسية باسم الدين والدستور الإسلامي المزيف، وفرض ديكتاتورية مدنية باسم الإسلام ومحاولة إلغاء الجمهورية البرلمانية وفرض الجمهورية الرئاسية بترشيح الهادي المهدي رئيسا للجمهورية مما عمّق حرب الجنوب والانقسام في المجتمع، وفشل الحكومات الائتلافية بعد ثورة أكتوبر في حل مشاكل الجماهير المعيشية والاقتصادية وحكم الردة علي الأستاذ محمود محمد طه، الخ من الأسباب التي عددناها في المقال السابق.ونتابع في هذا المقال الاجابة علي السؤال هل اشترك الحزب الشيوعي في التخطيط والتنفيذ لانقلاب 25 مايو؟.1أولا : موقف الحزب قبل الانقلاب:بعد تقويض الديمقراطية وحل الحزب الشيوعي وطرد نوابه من البرلمان، ورفض رئيس الوزراء قرار المحكمة العليا ببطلان قرار الحل وتعديل الدستور، واستقالة رئيس القضاء بابكر عوض الله في 17 مايو 1967 استنكارا لانتهاك سيادة حكم القانون، وخرق الدستور، وتقطيع أوصال الجهاز القضائي، رغم تلك المرارت، الا أن الحزب الشيوعي رفض التكتيك الانقلابي أداة للوصول للسلطة قبل انقلاب مايو كما يتضح من الآتي:+ لخصت وثيقة "الماركسية وقضايا الثورة السودانية" ( التقرير السياسي الصادر من المؤتمرالرابع في أكتوبر 1967 ) تجارب النضال ضد ديكتاتورية الفريق إبراهيم عبود ، وجاء فيها أن الحزب قد توصل الي الاضراب السياسي في 1961 م بعد فشل الانقلابات العسكرية في 1959 التي انهكت الحركة الجماهيرية والمعارضة العسكرية ، كما رفضت الوثيقة ايضا التكتيكات المغامرة اليائسة التي لا ترى بديلا غير الانكفاء والقيام بعمل مسلح ، وأشارت الى أنه لابديل للنشاط الجماهيري لانجاز التحولات الوطنية الديمقراطية .+ رفض عبد الخالق محجوب الدعوة للانقلاب العسكري بالرد في صحيفة "أخبار الاسبوع" على مقال أحمد سليمان الذي كتبه في صحيفة "الأيام" في 1968 الذي كان دعوة صريحة للانقلاب العسكري .+ جاءت دورة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي في مارس 1969 التي أكدت الرفض للتكتيك الانقلابي والتي جاء فيها: -"أكد تكتيك الحزب الشيوعي أنه لا بديل للعمل الجماهيري ونشاط الجماهير وتنظيمها وإنهاضها لاستكمال الثورة الديمقراطية ،وليس هذا موضوعا سطحيا عابرا فهو يعني أن الحزب الشيوعي يرفض العمل الانقلابي بديلا للنضال الجماهيري الصبور والدؤوب واليومي وبين النضال الجماهيري يمكن أن تُحسم قضية قيادة الثورة ووضعها بين قوى الطبقة العاملة والشيوعية ، وهذا هو الأمر المهم لمستقبل الثورة الديمقراطية في بلادنا. إن التخلي عن هذا الطريق واتخاذ تكتيك الانقلاب هو إجهاض للثورة ونقل لمواقع قيادة الثورة في مستقبلها وحاضرها إلى فئات أخري من البورجوازية والبورجوازية الصغيرة".+ رفض المكتب السياسي الانقلاب العسكري في اجتماعه في 8 / 5 / 1969.+ في رواية المرحوم الجزولي سعيد لكاتب هذا السطور، تمّ اجتماع بين العقيد جعفر النميري مع عبد الخالق محجوب والشفيع أحمد الشيخ ومحمد إبراهيم نقد في منزل بالخرطوم (2) ، طرح فيه النميري فكرة الانقلاب، و كان الرد رفض الحزب الشيوعي لفكرة الانقلاب الذي ستكون له آثار ضارة علي العمل الجماهيري.+ في شهادة مولانا بابكر عوض الله في رده علي افادة أحمد سلمان في جريدة "أخبار اليوم" بالعدد 3429 ، أك ......
#الذكرى
#الثالثة
#والخمسون
#لانقلاب
#مايو
#١٩٦٩

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757310
أسامة الأطلسي : هل تجهز حماس لانقلاب عسكري في الضفة؟
#الحوار_المتمدن
#أسامة_الأطلسي نفى المتحدث الرسمي باسم حماس حازم قاسم أي علاقة للحركة بالانفجار الأخير ببيتونيا غرب رام الله وذلك بعد اتهامها بالعمل على استهداف الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية.وكانت أجهزة الأمن الوقائي الفلسطيني قد شنت حملة اعتقالات ومداهمات واسعة في أعقاب وقوع انفجار في بيتونيا برام الله طالت العديد من النشطاء الحمساويين في الضفة، وذلك للتحقيق في ملابسات الحادثة.وقال المتحدث باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات أن الأجهزة الامنية باشرت إجراءات البحث والتحري، وتم التحفظ على مالك المنجرة، وأمر رئيس نيابة محافظة رام الله والبيرة بإغلاق المنجرة، وكلف إدارة هندسة المتفجرات والدفاع المدني بإعداد التقارير الفنية اللازمة وفحص المكان للحفاظ على السلامه العامة.هذا وذكرت مصادر مطلعة داخل السلطة الفلسطينية أن الأجهزة الأمنية في رام الله قد رصدت في وقت سابق تحركات لأطراف تابعة لحماس تسعى لبث الفوضى والبلبلة في الضفة الغربية وذلك في إطار حملة ممنهجة لاستهداف العمل الحكومي الفلسطيني.وبحسب المصادر ذاتها فان حماس تحاول تجييش الشارع الفلسطيني ضد السلطة الفلسطينية وذلك لتهيئة بيئة مناسبة للانقضاض على السلطة في رام الله في سيناريو مشابه لانقلاب صيف العام 2007 في قطاع غزة. وصرح وزير الداخلية الفلسطيني زياد هب الريح خلال اجتماعه مع قادة الأجهزة الأمنية إن تحديات المرحلة الحالية تتطلب رص الصف الوطني، وتعزيز وحدته، مع التأكيد على أهمية الحفاظ على الامن والاستقرار داخل النسيج الاجتماعي الفلسطيني في الضفة.وقال هب الريح، وفقا لما نقلته وكالة فا، الأحد، "أننا سنستمر في بذل الجهد لوقف المشاجرات الداخلية"، داعيا الجميع إلى حقن الدماء لمواجهة التحديات الرئيسية. وأشاد بقوى الأمن التي تعتبر الدرع الحامي للأمن والأمان للمواطن، وحماية المواطن الفلسطيني. ......
#تجهز
#حماس
#لانقلاب
#عسكري
#الضفة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759299