الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فراس الجندي : التثاقف وقلق التثاقف عند المهاجرين السوريين
#الحوار_المتمدن
#فراس_الجندي يتعلق الموضوع بالتثاقف وقلقه عند المهاجرين السوريين في السويد والصعوبات التي يعاني منها المهاجرين قسراً من الدخول في عملية التثاقف والاندماج في المجتمع الجديد، حيث أن هناك بعض الأصوات الليبرالية تُحمل مسؤولية الاندماج للمهاجر فقط، ولا تنظر إلى النصف الأخر المتعلق بالمجتمع المُضيف وما هي الإجرات اللازمة التني يجب أن يقوم بها المجتمع المضيف اتجاه المهاجرين،لأن عملية الاندماج هي عملية ليست أحادية الجانب بل تقع على عاتق الطرفين المهاجرين والمجتمع المُضيف .ويعرض المقال أيضا بعض الدراسات النفسية على أجريت على استراتيجيات التثاقف وكذلك يعرض مفهوم قلق التثاقف والانعكاسات السلبية التي يتعرض لها المهاجر وخاصة المهاجر قسراً الذي يعاني من اضطراب مابعد الصدمة.المقال يحاول توضيح مسألة أن الاندماج ليس مسؤولية المهاجر فقط كما يتدعي بعض اللبيرالين الذين وقعوا فريسة الاستلاب لأفكار الغرب المسبقة عن القادمين من الشرق. ......
#التثاقف
#وقلق
#التثاقف
#المهاجرين
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747124
فراس الجندي : قلق التثاقف عند المهاجرين السوريين
#الحوار_المتمدن
#فراس_الجندي في الآونة الأخيرة تعالت بعض الأصوات الليبرالية من بعض المنظرين السوريين، الذين يعيشون في بروجهم العاجية متخمين بالاستلاب الثقافي الغربي، ويمارسون كل أنواع السلوك العبودي اتجاه الرموز الثقافية الغربية حتى أن فرنسيس فوكوياما الذي كتب كتاب نهاية التاريخ والذي اعتبر أن المجتمع الرأسمالي هو الفردوس وهو نهاية التاريخ، ولكن لم يذكر فوكوياما لنا عن فظاعة هذا المجتمع الذي يعج بالأمراض النفسية الناتجة عن الكبت والقمع التي تمارسه هذه الأنظمة المختبئة خلف ستار الديمقراطية. ما يهمنا هنا أن بعض هذه الأصوات المتماهية بشكل سلبي بكل مظاهر الغرب بدأت تُحمل المهاجرين السوريين مسؤولية عدم اندماجهم في المجتمعات الُمضيفة منطلقاً من تنظيرات جون جاك روسو حول العقد الاجتماعي ودولة المواطنة والعدالة الاجتماعية في الغرب. متناسياً ان الاندماج والتثاقف ليس عملية أحادية الجانب. فالتثاقف والاندماج بالنسبة للمهاجر قسراً أو المنفي تختلف عن المهاجر بإرادته، فالمهاجر القسري أو المنفي يعتبر مغادرته لوطنه من أشد العقوبات التي يمكن أن يتعرض لها، حيث يحمل في داخله كل المشاعر المرتبطة بالألم أثناء مغادرته مجبراً أرض وطنه، إن ألم الخسارة لأرضه أو أملاكه أو عدم قدرته على توديع أهله ويخشى أن يموت قبل أن يحضنهم، وحسب التحليل النفسي أن الكثير من المُهجرين أو المنفيين قسريا يعتبرون أن اندماجهم في المجتمع الجديد نوعاً من الخيانة خيانة القضية التي ناضل من أجلها. إن معاناة السوريون في السويد الذين هُجروا قسراً لديهم الكثير من الصعوبات في عملية الاندماج في المجتمعات المضيفة، والسويد إحدى البلدان الذي يشعر بها المهاجرين بصعوبات بالاندماج، نتيجة التغير الجذري في المنظومة الثقافية واللغوية والاجتماعية والسياسية، وفي كل مناحي الحياة، حيث يتعرض المهاجرين للضغوط نفسية كبيرة نتيجة هذه التغيرات، حيث يحاولون خلق طرق وأساليب تمكنهم من بناء جسور تساعدهم للوصول إلى حياة آمنة ومستقرة. لقد شهدت السويد في العشر السنوات الأخيرة توافد عدد كبير من المهاجرين السوريين لبدء حياة جديدة بعيداً الحرب وأتون الحرائق في سورية، إلا أن المهاجرين بدؤوا يتحسسون الصعوبات والعراقيل في إكمال مسيرتهم المهنية، وكذلك الصعوبات في عملية الاندماج، فعوائق الاندماج الاجتماعي للمهاجرين تتعلق من حيث صعوبة وانخفاض فرص العمل، وصعوبة تعلم اللغة، والتقوقع الاجتماعي، والتقوقع والانعزال إضافة إلى ظاهرة اليمين المتطرف، الذي أصبح الحزب الثالث في السويد ومن أبرز شعاراته معاداة الأجانب، ورفض الهجرة. إن شعور المهاجرين بعدم المساواة هي من أبرز العوائق التي جعلت المهاجرين يفشلون بالدخول بعملية التثاقف في المجتمع المُضيف. وهذا ما عبر عنه الباحث السويدي لودفيغ بيكمان المختص بعلم النفس في كتابه (الاندماج المعقول) حيث يقول إن المشكلة تكمن في أن الديمقراطية ولدت من رحم الدولة القومية، حيث يفترض أن كل دولة فيها شعب واحد، في السويد يقال سويديون وفي النرويج نرويجيون وهذا الموقف قديم وكان موجوداً في القرن الثامن عشر ثم تطور بشكل قوي. وهذا الموقف كان يمكن ان يقود الى ان نستمر في أن يكون لنا بلدنا وديمقراطيتنا وعلى القادمين إلى هنا أن يصبحوا مثلنا، عليهم الانصهار. وهذا أمر خاطئ تماما، أعتقد ان هذا الموقف خاطئ ويتعارض مع القيم الاساسية التي تبنى عليها الديمقراطية والتي تعني يجب معاملة الجميع بقدر المساواة".هذا رأي الباحث ......
#التثاقف
#المهاجرين
#السوريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747170
فراس الجندي : الاحتراق النفسي عند اللاجئين السوريين في السويد
#الحوار_المتمدن
#فراس_الجندي تكاد صورة السويد تكون أسطورية عند الكثير من اللاجئين ، معتقداً البعض منهم أنّه بمجرد وصوله للسويد ستنقلب حياته رأساً على عقب ، وأنّه سيعيش حياته بطريقة ملوكية ، وستنتهي مشكلاته المادية وغير الماديّة ، غير مدركاً أن رحلة العذاب قد بدأت منذ وطأت قدميه هذه البلاد المكسوة بالثلج وصقيع الصمت ، فبلد كالسويد تبلغ مساحته ثلاثة أضعاف مساحة سورية ، ويقطنها 10 ملايين نسمة ، يجد اللاجئ نفسه فيه عاجزاً عن الحركة في مجتمعٍ مختلفٍ كلياً عن مجتمعه الأصلي ، فمشكلة الاندماج والتوافق في المجتمع الجديد وتأمين العمل والسكن وغيرها من المشكلات ستجعله يقع فريسة سهلة في براثن الضغوط النفسية والاضطرابات النفسية ، فالضغوط النفسية والأحداث الصعبة ظاهرة بارزة في الحياة الإنسانية يُعايشها الإنسان في أوقات ومواقف مختلفة ، وهو لا يستطيع أن يُبعد نفسه عن الأحداث الضاغطة ، طالما أنه يسعى إلى تحقيق أهدافه في الحياة عبر شبكة من التفاعلات مع الأخرين في المجتمع ، حيث يجابه العديد من العقبات والصعوبات ، وتبرز في طريق الفرد معوقات تحول دون قيامه بدوره الكامل ، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في إحساس الفرد بالعجز عن تقديم العمل المطلوب ضمن المستوى المتوقع منه ، إذ غالبا ما يترتب على ذلك حدوث اضطرابات وحالة من الاجهاد تضعه تحت وطأة الضغوط النفسية التي تعكس طبيعة الحياة التي يعيشها الإنسان في عالم اليوم ، وما يعانيه من مشكلات واضطرابات نفسية ، حتى أصبح كل من القلق والضغوط النفسية والاحتراق النفسي وغيرها ظواهر نفسية تتطلب مزيدا من جهد الباحثين وتفكيرهم بهدف الكشف عن طبيعة كل منها وتحديد مسبباتها وكيفية تفادي آثارها السلبية ، فنتيجة لظروف الحياة الصعبة التي يمر بها الأفراد وما يرتبط بها من عقبات قد تفوق مجرى حياتهم ، فالمشكلات والمواقف الضاغطة التي يتعرضون لها تجعلهم في حالة عدم استقرار نفسي ، نظرا لتراكم مثل هذه المشكلات وتعقيدها ، ويزداد الأمر سوءاً إن لم يكن الفرد مهيأً لمثل هذه الظروف ، بحيث لا يمتلك الطرق والأساليب المجدية التي تمكنه من التعامل الفعال مع هذه المواقف ، أو أنه يجهل طبيعة هذه المشكلات التي تؤرقه ، وعندما يعجز عن مواجهة المشكلات التي تعوق تحقيق أهدافه يصبح عرضة للتأثيرات السلبية للمواقف الضاغطة التي تؤدي إلى استنزافه جسمياً وانفعالياً ، وأهم مظاهرها فقدان الاهتمام وتبلد المشاعر ، ونقص الدافعية ، ومقاومة التغير وفقدان الابتكارية ، مما يجعله أن يكون فريسة للاحتراق النفسي ، وقد أثارت ظاهرة الاحتراق النفسي اهتماماً واسعا في الدراسات السيكولوجية على مر السنوات الأخيرة ، وذلك نظراً لما تسبّبه من أثار سلبية تؤدي إلى سوء التوافق . وقد أوضح ابن خلدون في كتابه المقدمة " أن البيئة الجغرافية لها أثراً في اختلاف البشر جسمياً ونفسياً واجتماعياً، كذلك إذا تغيرت هذه الظروف البيئية إلى بيئة جديدة تختلف عن سابقتها هنالك مجموعات تستطيع أن تتوافق وأخرى تعجز عن ذلك"، من هنا نرى أن اللاجئ يجد صعوبة في عملية الاختلاط مع المجتمع "الاسكندنافي" بسبب طبيعة المجتمع السويدي المحافظة، وبالتالي تزداد لدى اللاجئ المشاعر السلبية تجاه الضغوط النفسية والحياتية، ولكون اللاجئ قد ترك بلاده بسبب الحرب المدمرة التي مازال يحمل في ذاكرته أتون حرائقها، فتشتد عليه الضّغوط لتصل لمستوى الاحتراق النفسي، ويجد صعوبة في عملية التوافق. فإن كانت الحياة سلسلة من الضغوط والتوترات ، لابد للفرد من معايشتها ، على أن تكون بقدر ومستوى معيّن ، حيث لا شك بأن قدرا معتدلاً من الضغوط مطلوب وضروري ليبقى الفرد في حالة من النشاط والإنجاز ، ......
#الاحتراق
#النفسي
#اللاجئين
#السوريين
#السويد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747274
فراس الجندي : قصيدة أنا العاشق
#الحوار_المتمدن
#فراس_الجندي أنا العاشقأنا العاشقُ وليس العاشقُ بالطعانِ ولا اللعانِ ولا الفاحش أنا من نفخ الله من روحه فولدتُ أحمل خطيئة الكون وآثام أمه أنا الذي ولد من نفخة الله وصُلب على مذبح العشق أبتي ..... رأيت الناس يصدون عني صددواً ولا يؤمنون بأن دمي نبيذ الفقراء أبتي...... ناديتُ عشتار وقلتُ لها لما نحن نربأ بأنفسنا وصقيع الغربة قد فتك العظام ناديتُ عشتار يا أبتي وثلج الصمت يلسعني وحدي بين القبور كنت أصلي لوطنٍ يعانقني في عتمةِ الحلمِ ناديتُ القبور علها تأخذني إلى بيادر القمح فقتلني صقيع الصمت وحده الحزن يمدُ يده من بين صمت القبور ويقول: أيها العاشق عشتار لست هنا فعشتار تنام بين مصاطب الحبق وتُخمرُ لنا من دمعها خمر العشق أبتي ... أنا العاشق لتربتها ولست من العشاق الذين يتأولون العشق تأولاً آمنت بما أنزل علي من عقاب الحب وآمنت بما أنزل علي وأنزل عليك وإلهي وآلهتك واحد في العشق أبتي الغربة تتلو علي من نبأ الحزن وتعدني أن تُصليني بنار القهر أبد الدهر أبتي أنا العاشقُ لضفافها وما عبدتُ يوماً غيرها وما عمِلتُ من إلهٍ غيرها فأنا نبيُ النهدين وما بينهما أنا من أتخذ من النهد قُبلته وجعل من النهد إلها وأتيتُ ببينات شعري أتلوها على قمصان نومها أبتي لئنِ اتخذت غيرها إلهاً اجعل من جسدي جيفة لطيور الظلام أبتي ... فإن كنت بشكٍ من بيناتي فأنت من أوحى إلي أن أٌسرِ بين العباد وأن لا أخشى لومة الطغاة وأن أتلو آيات شعري على حقول قمحها وأن أسرِ بعشقي من الشرق إلى الغرب وأن عشتار حرس لخطواتي أبتي لئنِ اتخذت من غيرها إلهاً انكرني قبل صياح الديك وليصطفيني الموت قبل الصباح ......
#قصيدة
#العاشق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747543