حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الأول مع المقدمة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ الختام( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتابأربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ومتنوعة :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشك ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#المقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762045
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ الختام( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتابأربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ومتنوعة :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشك ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#المقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762045
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأول مع المقدمة
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع طبيعته وماهيته ( الصيغة الجديدة )1الواقع ثلاثي البعد في الحد الأدنى : حياة وزمن ومكان .أو بعبارة ثانية ،الواقع ثلاثي البعد ، يتكون من الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .هذه المشكلة اللغوية ، الموروثة والمشتركة ، وهي تحتاج إلى حل فعلي .العلاقة بين الحياة والماضي ؟العلاقة بين الزمن والمستقبل ؟العلاقة بين الحاضر والمكان ؟هذه الأسئلة الثلاثة ، تمثل المشكلة اللغوية النمطية .....هل حركة الواقع ، اليوم والتاريخ والعمر كأمثلة ، خطية أم دائرية ؟!هي حركة مزدوجة بالفعل ، خطية ودائرية بالتزامن .2حركة العمر ، مثالها عمرك وعمري ، تمثل حركة التاريخ .العمر مزدوج بين الحياة والزمن .يتمثل الخطأ الثقافي المشترك ، والموروث ، بفرضية أن الانسان حياة ، بينما يعتبر الزمن خارج الانسان .التعبير الصحيح : الانسان حياة وزمن بالتزامن .تأتي الحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ، بنفس الاتجاه الثابت والوحيد . ( هذه الفكرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .والزمن بالعكس ، يأت من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .3المشكلة في العلاقة بين الحركة الموضوعية للحياة ، والحركة التعاقبية للوقت أو الزمن .نحن داخلها ، فلا يمكننا رؤيتها بشكل مباشر : تشبه حركة سيارتين متعاكستين ( لكن نحن _ انت وأنا _ في كلا السيارتين بالتزامن ) ......لو كانت حركة العمر مثلا ، خطية فقط :من الماضي إلى المستقبل ، كما هو الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) ، لأمكننا بسهولة التمييز بين الماضي والحاضر والمستقبل .أيضا ، يصير الفصل بينهما ممكنا .ولو العكس أيضا : الحركة فقط من المستقبل إلى الماضي ، كان من الممكن ادراكها بشكل مباشر واختبارها أيضا .....تحتاج الفكرة الجديدة دائما إلى النظر ، والتفكير ، من خارج الصندوق .4حركة الماضي مزدوجة : الحياة نحو المستقبل ، بالتزامن ، الزمن نحو الماضي الأبعد والأزل .حركة المستقبل مزدوجة أيضا :الحياة تتجه نحو المستقبل الأبعد والأبد ، والزمن يتجه بالعكس نحو الماضي والأزل عبر الحاضر وبواسطته .حركة الحاضر ، المزدوجة خاصة ، يمكن ملاحظتها خلال حياة الآخرين وليس بشكل ذاتي .بعبارة ثانية ، كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين :1 _ الحياة ( الفاعل ) في تجاه المستقبل ، بشكل دائم وثابت .2 _ الزمن ( الفعل ) في اتجاه الماضي ، بشكل ثابت ودائم أيضا .وهذه الفكرة المزدوجة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي أو الحقيقة الموضوعية .لكن وبصورة عامة ، حركة الحاضر أيضا تعددية ، وتشمل الأبعاد الثلاثة للوجود _ بالتزامن مع المراحل الثلاثة للحياة ، التي تعاكس المراحل الثلاثة للزمن أو الوقت _ ويمكن التعبير عن الحركة التعددية للحاضر أو للواقع بشكل عام بدلالة الحركات الثلاثة : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، 2 _ الحركة التعاقبية للزمن ( تتعاكسان بطبيعتهما ، وتتساويان بالقيمة والسرعة ) ، 3 _ الحركة الدورانية للمكان .للبحث تتمة ....... ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762293
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع طبيعته وماهيته ( الصيغة الجديدة )1الواقع ثلاثي البعد في الحد الأدنى : حياة وزمن ومكان .أو بعبارة ثانية ،الواقع ثلاثي البعد ، يتكون من الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .هذه المشكلة اللغوية ، الموروثة والمشتركة ، وهي تحتاج إلى حل فعلي .العلاقة بين الحياة والماضي ؟العلاقة بين الزمن والمستقبل ؟العلاقة بين الحاضر والمكان ؟هذه الأسئلة الثلاثة ، تمثل المشكلة اللغوية النمطية .....هل حركة الواقع ، اليوم والتاريخ والعمر كأمثلة ، خطية أم دائرية ؟!هي حركة مزدوجة بالفعل ، خطية ودائرية بالتزامن .2حركة العمر ، مثالها عمرك وعمري ، تمثل حركة التاريخ .العمر مزدوج بين الحياة والزمن .يتمثل الخطأ الثقافي المشترك ، والموروث ، بفرضية أن الانسان حياة ، بينما يعتبر الزمن خارج الانسان .التعبير الصحيح : الانسان حياة وزمن بالتزامن .تأتي الحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ، بنفس الاتجاه الثابت والوحيد . ( هذه الفكرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .والزمن بالعكس ، يأت من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .3المشكلة في العلاقة بين الحركة الموضوعية للحياة ، والحركة التعاقبية للوقت أو الزمن .نحن داخلها ، فلا يمكننا رؤيتها بشكل مباشر : تشبه حركة سيارتين متعاكستين ( لكن نحن _ انت وأنا _ في كلا السيارتين بالتزامن ) ......لو كانت حركة العمر مثلا ، خطية فقط :من الماضي إلى المستقبل ، كما هو الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) ، لأمكننا بسهولة التمييز بين الماضي والحاضر والمستقبل .أيضا ، يصير الفصل بينهما ممكنا .ولو العكس أيضا : الحركة فقط من المستقبل إلى الماضي ، كان من الممكن ادراكها بشكل مباشر واختبارها أيضا .....تحتاج الفكرة الجديدة دائما إلى النظر ، والتفكير ، من خارج الصندوق .4حركة الماضي مزدوجة : الحياة نحو المستقبل ، بالتزامن ، الزمن نحو الماضي الأبعد والأزل .حركة المستقبل مزدوجة أيضا :الحياة تتجه نحو المستقبل الأبعد والأبد ، والزمن يتجه بالعكس نحو الماضي والأزل عبر الحاضر وبواسطته .حركة الحاضر ، المزدوجة خاصة ، يمكن ملاحظتها خلال حياة الآخرين وليس بشكل ذاتي .بعبارة ثانية ، كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين :1 _ الحياة ( الفاعل ) في تجاه المستقبل ، بشكل دائم وثابت .2 _ الزمن ( الفعل ) في اتجاه الماضي ، بشكل ثابت ودائم أيضا .وهذه الفكرة المزدوجة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي أو الحقيقة الموضوعية .لكن وبصورة عامة ، حركة الحاضر أيضا تعددية ، وتشمل الأبعاد الثلاثة للوجود _ بالتزامن مع المراحل الثلاثة للحياة ، التي تعاكس المراحل الثلاثة للزمن أو الوقت _ ويمكن التعبير عن الحركة التعددية للحاضر أو للواقع بشكل عام بدلالة الحركات الثلاثة : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، 2 _ الحركة التعاقبية للزمن ( تتعاكسان بطبيعتهما ، وتتساويان بالقيمة والسرعة ) ، 3 _ الحركة الدورانية للمكان .للبحث تتمة ....... ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762293
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الثاني
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول ، أربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، وجدلية تاليا :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوي ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762567
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول ، أربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، وجدلية تاليا :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوي ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762567
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول أربع قضايا ثقافية أساسية ، ومشتركة ، تمثل مشكلات معرفية مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشتها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، أو جدلية :1 _ طبيعة العمر الحالي ، ( عمرك وعمري على سبيل المثال ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع : حركته ومكوناته وحدوده ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين ال ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763000
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول أربع قضايا ثقافية أساسية ، ومشتركة ، تمثل مشكلات معرفية مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشتها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، أو جدلية :1 _ طبيعة العمر الحالي ، ( عمرك وعمري على سبيل المثال ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع : حركته ومكوناته وحدوده ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين ال ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763000
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الجزء 1
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة مكثفة جداالواقع يتكون من الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل دقيق وواضح ، موضوعي وبسيط على قدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبنفس الوقت كان هو نفسه الحاضر ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763089
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة مكثفة جداالواقع يتكون من الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل دقيق وواضح ، موضوعي وبسيط على قدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبنفس الوقت كان هو نفسه الحاضر ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763089
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2
بوياسمين خولى : الخرافات اليهودية – الجزء السادس
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى "الزوهار"يستمر "الزوهار" - Sepher ha-Zohar - المؤثر في التصوف اليهودي في إلهام الباحثين الروحيين."سيفر ها زوهار" (كتاب العظمة أو الإشعاع) ، يعتبر تحفة "الكابالا" ، المكتوبة باللغة الآرامية. إن تأليفها ظل محل نزاع: فهي تُنسب تقليديًا إلى الحاخام "شمعون بار يوهاي" (1) - Rabbi Shimon bar Yohaï - من القرن الثاني الميلادي. تشير الأبحاث الأكاديمية اليوم إلى أنه من الممكن أيضًا أن يكون قد كتبه "موسى دي ليون" (2) - Moses de León - أو حاشيته بين عامي 1270 و 1280 م ، حيث قام بتجميع تقليد شفهي.------------------------------------------(1) - يهودي آرامي، عاش بين نهاية القرن الأول والقرن الثاني من العصر المسيحي. وفقًا للتقاليد التلمودية ، واصل القتال الذي بدأه سيده الحاخام "عكيفا" ضد الإمبراطورية الرومانية ، ولجأ مع ابنه الحاخام "إليعازار" خلال ثلاثة عشر عامًا إلى كهف في "البقيعة"، ثم خرجوا منه متمتعين بقوى صوفية. وبمعرفة باطنية كبيرة بالإضافة إلى معجزات أخرى. غالبًا ما يُنظر إليه بشكل رمزي على أنه مؤلف "الزوهار".(2) - هو حاخام إسباني من القرن الثالث عشر (1240 - 1305 م) ، يعتبر أحيانًا مؤلف أو مترجم Sefer HaZohar ، أهم عمل ضمن "الكابالا".-------------------------------------------------------فالزوهار هو تعليق صوفي مكتوب باللغة الآرامية. و يتألف من مجلدات متعددة يبلغ مجموعها أكثر من 1000 صفحة.إنه جزء من مجموعة التراث الصوفي اليهودي المعروف بـ"الكابالا"(3) ، على الرغم من أنه ليس أول عمل لهذا التقليد. (أول نص صوفي يهودي هو "سفر يتزيرة" (4) Sefer Yetzirah ، على الرغم من أنه ليس جزءًا من التقليد الكابالي.) ومع ذلك ، فإن "الزوهار" هي الآن أحد أشهر أعمال الأدب الكابالي ، وذلك بفضل منحة دراسية في أوائل القرن العشرين من الفيلسوف الإسرائيلي الألماني المولد "غيرشوم شولم" (5) - Gershom Scholem - وترجمات إنجليزية حديثة. على الرغم من صعوبة فهمه ، نظرًا للنظام الكوني الكثيف والغامض الذي يسكن النص ، حتى في الترجمة ، لكن "الزوهار" يدعو أولئك الذين يرغبون في استكشافه في عالم خيالي مليء إلى التأمل الروحي والبصيرة.-----------------------------------------------------------------(3) - "الكابالا" (بالعبرية: "تقليد") ، تصوف يهودي باطني ظهر في القرن الثاني عشر وما بعده. ولطالما كانت الكابالا في الأساس تقليدًا شفهيًا ، و أن البدء في ممارساتها يتم بواسطة دليل شخصي لتجنب المخاطر الكامنة في التجارب الصوفية. فالكابالا الباطنية هي أيضًا "تقليد" بقدر ما تدعي المعرفة السرية للتوراة غير المكتوبة (الوحي الإلهي) التي نقلها الله إلى موسى وآدم.(4) - "سفر يتزيرة" (بالعبرية: "كتاب الخلق" أو "التكوين" أو "الانبعاث") هو "كتاب الكون" اليهودي المكتوب "بين القرنين الثالث والسادس ، على ما يبدو في أرض إسرائيل، والمنسوبة إلى إبراهيم . إنه يتعلق بتكوين العالم عن طريق أحرف الأبجدية العبرية ومجموعاتها. وهذا ما أدى إلى ظهور أدب كامل من التعليقات، "العقلية أو الصوفية" ، وهي حاليًا "الكابالا".(5) - (1897 –1982)، هو مؤرخ يهودي إسرائيلي من أصل ألماني، تَخصَّص في دراسة "الكابالا" وفك رموزها حتى ارتبط اسمه بها تماماً. تمرَّد على الثقافة الاندماجية واتجه نحو حركات الشباب الصهيونية تحت تأثير "مارتن بوبر". ولكن موقف "شولم" كان لا ينبع من أي حب للسلام أو أي عداء للحرب وإنما من موقف انعزالي يرى أن اليهود أمة عضوية لا علاقة لها بأوروبا أو بحروبها وأن ع ......
#الخرافات
#اليهودية
#الجزء
#السادس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763495
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى "الزوهار"يستمر "الزوهار" - Sepher ha-Zohar - المؤثر في التصوف اليهودي في إلهام الباحثين الروحيين."سيفر ها زوهار" (كتاب العظمة أو الإشعاع) ، يعتبر تحفة "الكابالا" ، المكتوبة باللغة الآرامية. إن تأليفها ظل محل نزاع: فهي تُنسب تقليديًا إلى الحاخام "شمعون بار يوهاي" (1) - Rabbi Shimon bar Yohaï - من القرن الثاني الميلادي. تشير الأبحاث الأكاديمية اليوم إلى أنه من الممكن أيضًا أن يكون قد كتبه "موسى دي ليون" (2) - Moses de León - أو حاشيته بين عامي 1270 و 1280 م ، حيث قام بتجميع تقليد شفهي.------------------------------------------(1) - يهودي آرامي، عاش بين نهاية القرن الأول والقرن الثاني من العصر المسيحي. وفقًا للتقاليد التلمودية ، واصل القتال الذي بدأه سيده الحاخام "عكيفا" ضد الإمبراطورية الرومانية ، ولجأ مع ابنه الحاخام "إليعازار" خلال ثلاثة عشر عامًا إلى كهف في "البقيعة"، ثم خرجوا منه متمتعين بقوى صوفية. وبمعرفة باطنية كبيرة بالإضافة إلى معجزات أخرى. غالبًا ما يُنظر إليه بشكل رمزي على أنه مؤلف "الزوهار".(2) - هو حاخام إسباني من القرن الثالث عشر (1240 - 1305 م) ، يعتبر أحيانًا مؤلف أو مترجم Sefer HaZohar ، أهم عمل ضمن "الكابالا".-------------------------------------------------------فالزوهار هو تعليق صوفي مكتوب باللغة الآرامية. و يتألف من مجلدات متعددة يبلغ مجموعها أكثر من 1000 صفحة.إنه جزء من مجموعة التراث الصوفي اليهودي المعروف بـ"الكابالا"(3) ، على الرغم من أنه ليس أول عمل لهذا التقليد. (أول نص صوفي يهودي هو "سفر يتزيرة" (4) Sefer Yetzirah ، على الرغم من أنه ليس جزءًا من التقليد الكابالي.) ومع ذلك ، فإن "الزوهار" هي الآن أحد أشهر أعمال الأدب الكابالي ، وذلك بفضل منحة دراسية في أوائل القرن العشرين من الفيلسوف الإسرائيلي الألماني المولد "غيرشوم شولم" (5) - Gershom Scholem - وترجمات إنجليزية حديثة. على الرغم من صعوبة فهمه ، نظرًا للنظام الكوني الكثيف والغامض الذي يسكن النص ، حتى في الترجمة ، لكن "الزوهار" يدعو أولئك الذين يرغبون في استكشافه في عالم خيالي مليء إلى التأمل الروحي والبصيرة.-----------------------------------------------------------------(3) - "الكابالا" (بالعبرية: "تقليد") ، تصوف يهودي باطني ظهر في القرن الثاني عشر وما بعده. ولطالما كانت الكابالا في الأساس تقليدًا شفهيًا ، و أن البدء في ممارساتها يتم بواسطة دليل شخصي لتجنب المخاطر الكامنة في التجارب الصوفية. فالكابالا الباطنية هي أيضًا "تقليد" بقدر ما تدعي المعرفة السرية للتوراة غير المكتوبة (الوحي الإلهي) التي نقلها الله إلى موسى وآدم.(4) - "سفر يتزيرة" (بالعبرية: "كتاب الخلق" أو "التكوين" أو "الانبعاث") هو "كتاب الكون" اليهودي المكتوب "بين القرنين الثالث والسادس ، على ما يبدو في أرض إسرائيل، والمنسوبة إلى إبراهيم . إنه يتعلق بتكوين العالم عن طريق أحرف الأبجدية العبرية ومجموعاتها. وهذا ما أدى إلى ظهور أدب كامل من التعليقات، "العقلية أو الصوفية" ، وهي حاليًا "الكابالا".(5) - (1897 –1982)، هو مؤرخ يهودي إسرائيلي من أصل ألماني، تَخصَّص في دراسة "الكابالا" وفك رموزها حتى ارتبط اسمه بها تماماً. تمرَّد على الثقافة الاندماجية واتجه نحو حركات الشباب الصهيونية تحت تأثير "مارتن بوبر". ولكن موقف "شولم" كان لا ينبع من أي حب للسلام أو أي عداء للحرب وإنما من موقف انعزالي يرى أن اليهود أمة عضوية لا علاقة لها بأوروبا أو بحروبها وأن ع ......
#الخرافات
#اليهودية
#الجزء
#السادس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763495
الحوار المتمدن
بوياسمين خولى - الخرافات اليهودية – الجزء السادس
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ ج 2الوجود والكون ...يتمحور الواقع حول الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل بسيط وواضح ، موضوعي ودقيق بقدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبن ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763619
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ ج 2الوجود والكون ...يتمحور الواقع حول الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل بسيط وواضح ، موضوعي ودقيق بقدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبن ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763619
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الجزء 3الضدان _ الزمن والحياة1ما هي العلاقة الحقيقية التي تربط بين الزمن والحياة ، وهل يمكن تحديدها بشكل دقيق وموضوعي ؟!لماذا يبقى هذا السؤال رغم أهميته ، وبساطته ووضوحه ، خارج مجال الاهتمام الثقافي ، وغيرها من الأسئلة التي تتعلق بالواقع ، والزمن ( أو الوقت ) والحياة والعلاقة بينهما ؟!الزمن والزمان مترادفان ، أو ثنائية زائفة ، تسميتان لنفس الشيء .بينما الزمن والوقت ، ربما تكون العلاقة بينهما مختلفة بالفعل ، حيث أن الوقت هو الزمن الإنساني والفردي خاصة بينما الزمن يتضمن ، بالإضافة إلى الوقت ، مرحلة ما قبل الحياة والانسان ، وأيضا مرحلة ما بعدهما .....لماذا تجاهل نيوتن العلاقة بين الزمن والحياة ( واعتبرهما واحدا بشكل ضمني ، كما يمكننا الاستنتاج ) وفعل مثله اينشتاين ، وغالبية من بعدهم ؟!أعتقد أن هذا السؤال ، مع أنه ، من ضمن مجال واختصاص تاريخ العلم ربما تعالجه في المستقبل القريب الآداب _ الرواية والسينما بشكل خاص . ....موقف نيوتن من الزمن معروف ( ناقشته في الكتاب الأول بشكل تفصيلي ، وموسع ) ، وما يزال الموقف الثقافي العالمي يعتمده إلى اليوم . ويمكن تلخيصه بعدة أفكار ، منها العلاقة بين الحياة والزمن حيث اعتبر العلاقة الحقيقية بين المكان والزمن ، في حين اعتبر ( بشكل غير مباشر ) أن الحياة والزمن واحد ، أو في اتجاه واحد . واعتبر أن سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، وأن قيمة الحاضر لا متناهية في الصغر تقارب الصفر ، ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة .( بهذه النقطة توجد مغالطة ، ومفارقة معا . حيث أن حركة الحياة والزمن مزدوجة عكسية ومجموعهما يساوي الصفر دوما ، الحركة الموضوعية للحياة من الماضي للمستقبل عبر الحاضر ، وعكسها الحركة التعاقبية للزمن من المستقبل إلى الماضي . بينما الحركة التي تدرسها قوانين الفيزياء ، تمثل الحالة الخاصة ، التي تحدث في الحاضر المستمر فقط ) . 2توجد ثلاثة احتمالات نظريا ، للعلاقة بين الحياة والزمن :1 _ هما واحد ، او في اتجاه واحد .2 _ هما اثنان ، وتربطهما جدلية عكسية بطبيعتها .3 _ احتمال ثالث ، ربما يكتشف في المستقبل .تتبنى النظرية الجديدة الاحتمال الثاني ، وتعتبر أن الزمن والحياة اثنان ، لا يمكن اختزالهما إلى الواحد ، ولا يمكن بالمقابل اعتبارهما أكثر من اثنين . ....الاحتمال الأول : الزمن والحياة واحد .هذا الموقف سهل ، ويتناسب مع الرغبة الأولية والمشتركة ( حلم التسيب الطفولي ، بحسب ترجمة محمود منقذ الهاشمي لإريك فروم ) وهو يمثل الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، لكن بشكل ضمني وغير مباشر .خطأ هذا الموقف ظاهر ، وهو يتناقض مع جميع اشكال الخبرة اليومية والمشتركة . لو كانت حركة الحياة والزمن في اتجاه واحد ، أو أنهما واحد فقط لا اثنين ، لكانت الحركة الموضوعية للواقع ظاهرة ومباشرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم .بكلمات أخرى ، يولد الانسان في الحاضر ، ويستمر في الحاضر طوال عمره ، حتى لحظة الموت . والسؤال كيف يتشكل الماضي ، بالتزامن ، مع تحقق المستقبل بالفعل ؟كلنا نعرف أن حدث قراءتك الآن ، سوف يتحول خلال لحظة إلى الماضي ، بينما تستمر _ين أنت بالوجود في الحاضر ، وبالتزامن ، يقترب المستقبل ( بنفس سرعة ابتعاد الماضي ، وهي نفسها السرعة التي تقيسها الساعة ) ويتحقق المستقبل ، بدءا باللحظة القادمة والغد .تفسير ذلك ، غير ممكن ، مع افتراض أن الحياة والزمن في اتجاه واحد .والاحتمال الثالث ، بنفس درجة الغرابة والتناقض : ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763840
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الجزء 3الضدان _ الزمن والحياة1ما هي العلاقة الحقيقية التي تربط بين الزمن والحياة ، وهل يمكن تحديدها بشكل دقيق وموضوعي ؟!لماذا يبقى هذا السؤال رغم أهميته ، وبساطته ووضوحه ، خارج مجال الاهتمام الثقافي ، وغيرها من الأسئلة التي تتعلق بالواقع ، والزمن ( أو الوقت ) والحياة والعلاقة بينهما ؟!الزمن والزمان مترادفان ، أو ثنائية زائفة ، تسميتان لنفس الشيء .بينما الزمن والوقت ، ربما تكون العلاقة بينهما مختلفة بالفعل ، حيث أن الوقت هو الزمن الإنساني والفردي خاصة بينما الزمن يتضمن ، بالإضافة إلى الوقت ، مرحلة ما قبل الحياة والانسان ، وأيضا مرحلة ما بعدهما .....لماذا تجاهل نيوتن العلاقة بين الزمن والحياة ( واعتبرهما واحدا بشكل ضمني ، كما يمكننا الاستنتاج ) وفعل مثله اينشتاين ، وغالبية من بعدهم ؟!أعتقد أن هذا السؤال ، مع أنه ، من ضمن مجال واختصاص تاريخ العلم ربما تعالجه في المستقبل القريب الآداب _ الرواية والسينما بشكل خاص . ....موقف نيوتن من الزمن معروف ( ناقشته في الكتاب الأول بشكل تفصيلي ، وموسع ) ، وما يزال الموقف الثقافي العالمي يعتمده إلى اليوم . ويمكن تلخيصه بعدة أفكار ، منها العلاقة بين الحياة والزمن حيث اعتبر العلاقة الحقيقية بين المكان والزمن ، في حين اعتبر ( بشكل غير مباشر ) أن الحياة والزمن واحد ، أو في اتجاه واحد . واعتبر أن سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، وأن قيمة الحاضر لا متناهية في الصغر تقارب الصفر ، ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة .( بهذه النقطة توجد مغالطة ، ومفارقة معا . حيث أن حركة الحياة والزمن مزدوجة عكسية ومجموعهما يساوي الصفر دوما ، الحركة الموضوعية للحياة من الماضي للمستقبل عبر الحاضر ، وعكسها الحركة التعاقبية للزمن من المستقبل إلى الماضي . بينما الحركة التي تدرسها قوانين الفيزياء ، تمثل الحالة الخاصة ، التي تحدث في الحاضر المستمر فقط ) . 2توجد ثلاثة احتمالات نظريا ، للعلاقة بين الحياة والزمن :1 _ هما واحد ، او في اتجاه واحد .2 _ هما اثنان ، وتربطهما جدلية عكسية بطبيعتها .3 _ احتمال ثالث ، ربما يكتشف في المستقبل .تتبنى النظرية الجديدة الاحتمال الثاني ، وتعتبر أن الزمن والحياة اثنان ، لا يمكن اختزالهما إلى الواحد ، ولا يمكن بالمقابل اعتبارهما أكثر من اثنين . ....الاحتمال الأول : الزمن والحياة واحد .هذا الموقف سهل ، ويتناسب مع الرغبة الأولية والمشتركة ( حلم التسيب الطفولي ، بحسب ترجمة محمود منقذ الهاشمي لإريك فروم ) وهو يمثل الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، لكن بشكل ضمني وغير مباشر .خطأ هذا الموقف ظاهر ، وهو يتناقض مع جميع اشكال الخبرة اليومية والمشتركة . لو كانت حركة الحياة والزمن في اتجاه واحد ، أو أنهما واحد فقط لا اثنين ، لكانت الحركة الموضوعية للواقع ظاهرة ومباشرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم .بكلمات أخرى ، يولد الانسان في الحاضر ، ويستمر في الحاضر طوال عمره ، حتى لحظة الموت . والسؤال كيف يتشكل الماضي ، بالتزامن ، مع تحقق المستقبل بالفعل ؟كلنا نعرف أن حدث قراءتك الآن ، سوف يتحول خلال لحظة إلى الماضي ، بينما تستمر _ين أنت بالوجود في الحاضر ، وبالتزامن ، يقترب المستقبل ( بنفس سرعة ابتعاد الماضي ، وهي نفسها السرعة التي تقيسها الساعة ) ويتحقق المستقبل ، بدءا باللحظة القادمة والغد .تفسير ذلك ، غير ممكن ، مع افتراض أن الحياة والزمن في اتجاه واحد .والاحتمال الثالث ، بنفس درجة الغرابة والتناقض : ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763840
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الجزء 3
سعيد الوجاني : خطاب السلطان محمد السادس بمناسبة عيد العرش
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني خطاب السلطان المغربي محمد السادس بمناسبة عيد العرشبمناسبة مرور ثلاثة وعشرين سنة على تولي السلطان محمد السادس الحكم في المغرب ، القى خطابا عبر الأثير موجها الى اكثر من جهة ، وعلى رأسها الجزائر . فبالإضافة الى فصله في قضية الإرث " لا احلل ما حرم الله ، ولا احرم ما حلل الله " ، وجه نداء الى النظام الجزائري ، يدعوه فيه الى الرشد ، والتعقل ، وتغليب مصلحة الشعبين المغربي والجزائري ، وداعيا الى إعادة فتح الحدود التي اعتبرها بمثابة الجسور التي تربط بين الشعبية ، وبين الدولتين . كما رفض كل الهجمات التي تتعرض لها الجزائر ، ويتعرض لها الشعب الجزائري وقيادته ، معتبرا انّ من يقف وراء هذه الاعمال التحريضية المرفوضة ، انما يساهم في تكدير الجو بين الدولتين ، وبين الشعبين ، وتوثير العلاقات بينهما ، وانها منْ تصرفات مواقع وجهات غير مسؤولة ... لكن السلطان المغربي وفي احترام حق الرد ، واحترام حرية التعبير ، لم يدن ، ولم يرفض النقد الذي توجهه عدة مصادر للنظام الجزائري بسبب موقفه من نزاع الصحراء .. وهي نفس الردود النقدية التي تقوم بها مواقع جزائرية معروفة إزاء النظام المغربي ، وازاء المغرب ، وبعضها لا يتردد في ممارسة السب والشتم في حق كل المغاربة ، وليس فقط في حق النظام السلطاني المخزني المغربي .ان دعوة السلطان للجزائر بفتح الحدود ، سبق وان سبقتها دعوة مماثلة اثناء خطاب مرور انتا وعشرين سنة من جلوسه على كرسي الحكم . لكن . اذا كان القادة الجزائريون في المرة الأولى قد اجابوا بالتهكم والرفض لدعوة السلطان المغربي ، فان دعوة اليوم التي وجهها يوم السبت 30 / 07 / 2022 ، ستلاقي الإهمال من قبل النظام الجزائري ، وسيعتبرونها كأنها لم تحصل ابدا ، ولم يسمعوا بها .. وهذا يعني ان دعوة السلطان المغربي ذهبت ادراج الرياح مثل الدعوة السابقة ، وانّ الستاتيكو سيستمر مخيما على المنطقة ، وعلى العلاقة بين الدولتين ، سيما وان النظام الجزائري اعتبر الدعوة السلطانية ، بمثابة تودد واستدراج عطف . كما حللوها على انّها تعبير واضح على ضعف النظام المغربي ، وتخبطه في أزمات تنذر بنزول الرعايا المغاربة الى الشارع ، الذي قد ينتهي بسقوط النظام ، سيما وان كل الدولة الجزائرية تتابع كل ما يروج عن صحة السلطان المريض ، وعن خلافته ، وتعتقد بوجود صراع بين الاسرة الحاكمة في من يتولى الحكم بعد السلطان محمد السادس . ولا ننسى هنا كيف انخرطت الدولة الجزائرية تطبل وتدعو الرعايا المغاربة ، للنزول الى الشارع لقلب النظام في 17 يوليوز الجاري .. وهي الدعوة التي كانت من صنع ثلاثة اشخاص ، واحد منهم معتوه مريض بالسب والشتم في اعراض الناس .. والنظام الجزائري العدو الرئيسي للنظام المغربي ، الذي ينازعه الوجود بالمنطقة قبل الحدود ، وأكيد انه انشأ خلايا ازمة تخص المغرب ، وسط الجيش ، ووسط المخابرات ، وبحزب جبهة التحرير ، وبوزارة الخارجية الجزائرية ، وبقصر المرادية .. لا يمكن انتظار ان يتنازل عن مواقفه ، خاصة وانه يعتبر نفسه متعافا من الازمة التي يعيش فيها النظام المغربي ، والتي حسب فهمه يحاول الخروج منها على حساب النظام الجزائري ، الذي يرى ان الظرف في صالحه جغرافيا ، وإقليميا ، ودوليا .. كما ان النظام السلطاني المغربي الذي يحرص ، والحذر كثيرا من النظام الجزائري ، سوف لن تصدر منه إجراءات ملموسة إزاء النظام الجزائري ، الذي يناصبه العداء في نزاع الصحراء منذ سنة 1975 .. فالحرب بين النظامين على اشدها ، وتتلون حسب الظروف التي تتحكم في وضع المنطقة . ان الهيام بين النظام الجزائري ، والنظام التونسي ، ومنهما النظ ......
#خطاب
#السلطان
#محمد
#السادس
#بمناسبة
#العرش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763930
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني خطاب السلطان المغربي محمد السادس بمناسبة عيد العرشبمناسبة مرور ثلاثة وعشرين سنة على تولي السلطان محمد السادس الحكم في المغرب ، القى خطابا عبر الأثير موجها الى اكثر من جهة ، وعلى رأسها الجزائر . فبالإضافة الى فصله في قضية الإرث " لا احلل ما حرم الله ، ولا احرم ما حلل الله " ، وجه نداء الى النظام الجزائري ، يدعوه فيه الى الرشد ، والتعقل ، وتغليب مصلحة الشعبين المغربي والجزائري ، وداعيا الى إعادة فتح الحدود التي اعتبرها بمثابة الجسور التي تربط بين الشعبية ، وبين الدولتين . كما رفض كل الهجمات التي تتعرض لها الجزائر ، ويتعرض لها الشعب الجزائري وقيادته ، معتبرا انّ من يقف وراء هذه الاعمال التحريضية المرفوضة ، انما يساهم في تكدير الجو بين الدولتين ، وبين الشعبين ، وتوثير العلاقات بينهما ، وانها منْ تصرفات مواقع وجهات غير مسؤولة ... لكن السلطان المغربي وفي احترام حق الرد ، واحترام حرية التعبير ، لم يدن ، ولم يرفض النقد الذي توجهه عدة مصادر للنظام الجزائري بسبب موقفه من نزاع الصحراء .. وهي نفس الردود النقدية التي تقوم بها مواقع جزائرية معروفة إزاء النظام المغربي ، وازاء المغرب ، وبعضها لا يتردد في ممارسة السب والشتم في حق كل المغاربة ، وليس فقط في حق النظام السلطاني المخزني المغربي .ان دعوة السلطان للجزائر بفتح الحدود ، سبق وان سبقتها دعوة مماثلة اثناء خطاب مرور انتا وعشرين سنة من جلوسه على كرسي الحكم . لكن . اذا كان القادة الجزائريون في المرة الأولى قد اجابوا بالتهكم والرفض لدعوة السلطان المغربي ، فان دعوة اليوم التي وجهها يوم السبت 30 / 07 / 2022 ، ستلاقي الإهمال من قبل النظام الجزائري ، وسيعتبرونها كأنها لم تحصل ابدا ، ولم يسمعوا بها .. وهذا يعني ان دعوة السلطان المغربي ذهبت ادراج الرياح مثل الدعوة السابقة ، وانّ الستاتيكو سيستمر مخيما على المنطقة ، وعلى العلاقة بين الدولتين ، سيما وان النظام الجزائري اعتبر الدعوة السلطانية ، بمثابة تودد واستدراج عطف . كما حللوها على انّها تعبير واضح على ضعف النظام المغربي ، وتخبطه في أزمات تنذر بنزول الرعايا المغاربة الى الشارع ، الذي قد ينتهي بسقوط النظام ، سيما وان كل الدولة الجزائرية تتابع كل ما يروج عن صحة السلطان المريض ، وعن خلافته ، وتعتقد بوجود صراع بين الاسرة الحاكمة في من يتولى الحكم بعد السلطان محمد السادس . ولا ننسى هنا كيف انخرطت الدولة الجزائرية تطبل وتدعو الرعايا المغاربة ، للنزول الى الشارع لقلب النظام في 17 يوليوز الجاري .. وهي الدعوة التي كانت من صنع ثلاثة اشخاص ، واحد منهم معتوه مريض بالسب والشتم في اعراض الناس .. والنظام الجزائري العدو الرئيسي للنظام المغربي ، الذي ينازعه الوجود بالمنطقة قبل الحدود ، وأكيد انه انشأ خلايا ازمة تخص المغرب ، وسط الجيش ، ووسط المخابرات ، وبحزب جبهة التحرير ، وبوزارة الخارجية الجزائرية ، وبقصر المرادية .. لا يمكن انتظار ان يتنازل عن مواقفه ، خاصة وانه يعتبر نفسه متعافا من الازمة التي يعيش فيها النظام المغربي ، والتي حسب فهمه يحاول الخروج منها على حساب النظام الجزائري ، الذي يرى ان الظرف في صالحه جغرافيا ، وإقليميا ، ودوليا .. كما ان النظام السلطاني المغربي الذي يحرص ، والحذر كثيرا من النظام الجزائري ، سوف لن تصدر منه إجراءات ملموسة إزاء النظام الجزائري ، الذي يناصبه العداء في نزاع الصحراء منذ سنة 1975 .. فالحرب بين النظامين على اشدها ، وتتلون حسب الظروف التي تتحكم في وضع المنطقة . ان الهيام بين النظام الجزائري ، والنظام التونسي ، ومنهما النظ ......
#خطاب
#السلطان
#محمد
#السادس
#بمناسبة
#العرش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763930
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - خطاب السلطان محمد السادس بمناسبة عيد العرش
حسين عجيب : القسم الثاني _ الكتاب السادس
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني _ الفصل الأول( طبيعة المتلازمتين وعلاقتهما )المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .المتلازمة الثانية : الماضي والحاضر والمستقبل .من غير المفهوم ، وغير المنطقي ، اهمال الثقافة العالمية للعلاقة بين المتلازمتين ، وبين الزمن ( أو الوقت ) والحياة خاصة . 1المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .ما العلاقة الحقيقية بينها ؟كلنا نعرف فكرة " الزمكان " ، وهي غلطة نيوتن بالأصل .وقد استبدلت المسألة الأساسية بحل خطأ ومتناقض ، غير منطقي ، خلال القرون التالية بعد نيوتن .بدلا عن وضع العلاقة ، بين الحياة والزمن والمكان ، كسؤال أساسي في الثقافة العالمية ، اعتبر الزمن والمكان واحد ، وأهملت العلاقة الحقيقية ( الأهم ) بين الحياة والزمن !وكفى الله المؤمنين شر القتال .....للتوضيح ، فكرة أينشتاين الجريئة ، والعبقرية بالفعل ، حول اتجاه حركة الزمن ومصدرها التعددي لا الماضي فقط . فتحت الباب للتفكير من خارج الصندوق ، وألهمت الكثر من الفلاسفة والشعراء والفيزيائيين وغيرهم ، للتفكير في حركة مرور الزمن : طبيعتها واتجاهها وسرعتها وغيرها .لكن ذلك لا يقلل من أثر الخطأ لفكرة أينشتاين ، الزمكان ، وآثارها المستمرة إلى اليوم ، وربما تستمر لقرون .( العملة الرديئة تطرد العملة الصحيحة من السوق ) . ....العلاقة المباشرة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، بين الحياة والزمن . وتتمثل بالعمر الفردي ، وطبيعته المزدوجة بينهما .( ناقشت هذه الفكرة مرارا ، وعبر نصوص عديدة منشور على الحوار المتمدن لمن يرغب بالمزيد ) .وأما فكرة الزمكان ، لا استطيع فهم السهولة التي يقبلها بها غالبية البشر ، ويرفضون بقوة ، وبشكل انفعالي ( لا شعوري وغير واع ولا إرادي ) فكرة مخالفة ، وتقوم على الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم : العلاقة بين الحياة والزمن !....التمييز بين المكان ( أو الاحداثية ) والزمن ، أو المكان والحياة ، سهل نسبيا وبسيط . المكان ثابت ، بينما الزمن والحياة متحولان . المشكلة في التمييز بين الحياة والزمن ؟!العلاقة بينهما ، تشبه سيارتين تسيران بنفس السرعة ، وفي اتجاهين متعاكسين . ( يصعب تخيل الفكرة بداية ، لكنها تصبح مقبولة ومفهومة بشكل متزايد ، مع التركيز والاهتمام ) .بحكم العادة ، نفترض أننا في سيارة الحياة ، وخارج سيارة الزمن .بينما يتمثل الكائن الحي ، والفرد الإنساني خاصة بالاثنين معا وبالتزامن .مثال العمر الفردي هو الأوضح ، ويجسد العلاقة بين الحياة والزمن .لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، والعمر في بدايته ويساوي الصفر .ويصير العكس تماما في لحظة الموت : حيث تتناقص بقية العمر إلى الصفر ، مع تزايد العمر من الصفر إلى العمر الكامل .الفكرة أو ملاحظة ، أعلاه ، لها حل واحد صحيح : حركتا الزمن والحياة تتساويان بالقيمة ، وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه .....المشكلة في صعوبة تخيل العلاقة الثلاثية بينها بالتزامن ، مع معرفتنا بعدم وجود الحياة أو الزمن أو المكان بشكل منفرد وبسيط .أعتقد أن وحدة ومادة الوجود الأساسية التعدد لا الفردية ، وهي ثلاثية بالحد الأدنى ، قد تكون رباعية الأبعاد أو متعددة الأبعاد أكثر ، ولا يمكن اختزالها بالمقابل إلى بعدين أو بعد واحد .( أتوقف عند هذا الحد ، في مناقشة المتلازمة الأولى ، على أمل تكملتها ، وعلى أمل أوسع ، ان تجذب الاهتمام الثقافي يوما _ خلال حياتي ) .2المتلازمة الثانية : الحاضر والماضي والمستقبل ، ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764412
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني _ الفصل الأول( طبيعة المتلازمتين وعلاقتهما )المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .المتلازمة الثانية : الماضي والحاضر والمستقبل .من غير المفهوم ، وغير المنطقي ، اهمال الثقافة العالمية للعلاقة بين المتلازمتين ، وبين الزمن ( أو الوقت ) والحياة خاصة . 1المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .ما العلاقة الحقيقية بينها ؟كلنا نعرف فكرة " الزمكان " ، وهي غلطة نيوتن بالأصل .وقد استبدلت المسألة الأساسية بحل خطأ ومتناقض ، غير منطقي ، خلال القرون التالية بعد نيوتن .بدلا عن وضع العلاقة ، بين الحياة والزمن والمكان ، كسؤال أساسي في الثقافة العالمية ، اعتبر الزمن والمكان واحد ، وأهملت العلاقة الحقيقية ( الأهم ) بين الحياة والزمن !وكفى الله المؤمنين شر القتال .....للتوضيح ، فكرة أينشتاين الجريئة ، والعبقرية بالفعل ، حول اتجاه حركة الزمن ومصدرها التعددي لا الماضي فقط . فتحت الباب للتفكير من خارج الصندوق ، وألهمت الكثر من الفلاسفة والشعراء والفيزيائيين وغيرهم ، للتفكير في حركة مرور الزمن : طبيعتها واتجاهها وسرعتها وغيرها .لكن ذلك لا يقلل من أثر الخطأ لفكرة أينشتاين ، الزمكان ، وآثارها المستمرة إلى اليوم ، وربما تستمر لقرون .( العملة الرديئة تطرد العملة الصحيحة من السوق ) . ....العلاقة المباشرة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، بين الحياة والزمن . وتتمثل بالعمر الفردي ، وطبيعته المزدوجة بينهما .( ناقشت هذه الفكرة مرارا ، وعبر نصوص عديدة منشور على الحوار المتمدن لمن يرغب بالمزيد ) .وأما فكرة الزمكان ، لا استطيع فهم السهولة التي يقبلها بها غالبية البشر ، ويرفضون بقوة ، وبشكل انفعالي ( لا شعوري وغير واع ولا إرادي ) فكرة مخالفة ، وتقوم على الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم : العلاقة بين الحياة والزمن !....التمييز بين المكان ( أو الاحداثية ) والزمن ، أو المكان والحياة ، سهل نسبيا وبسيط . المكان ثابت ، بينما الزمن والحياة متحولان . المشكلة في التمييز بين الحياة والزمن ؟!العلاقة بينهما ، تشبه سيارتين تسيران بنفس السرعة ، وفي اتجاهين متعاكسين . ( يصعب تخيل الفكرة بداية ، لكنها تصبح مقبولة ومفهومة بشكل متزايد ، مع التركيز والاهتمام ) .بحكم العادة ، نفترض أننا في سيارة الحياة ، وخارج سيارة الزمن .بينما يتمثل الكائن الحي ، والفرد الإنساني خاصة بالاثنين معا وبالتزامن .مثال العمر الفردي هو الأوضح ، ويجسد العلاقة بين الحياة والزمن .لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، والعمر في بدايته ويساوي الصفر .ويصير العكس تماما في لحظة الموت : حيث تتناقص بقية العمر إلى الصفر ، مع تزايد العمر من الصفر إلى العمر الكامل .الفكرة أو ملاحظة ، أعلاه ، لها حل واحد صحيح : حركتا الزمن والحياة تتساويان بالقيمة ، وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه .....المشكلة في صعوبة تخيل العلاقة الثلاثية بينها بالتزامن ، مع معرفتنا بعدم وجود الحياة أو الزمن أو المكان بشكل منفرد وبسيط .أعتقد أن وحدة ومادة الوجود الأساسية التعدد لا الفردية ، وهي ثلاثية بالحد الأدنى ، قد تكون رباعية الأبعاد أو متعددة الأبعاد أكثر ، ولا يمكن اختزالها بالمقابل إلى بعدين أو بعد واحد .( أتوقف عند هذا الحد ، في مناقشة المتلازمة الأولى ، على أمل تكملتها ، وعلى أمل أوسع ، ان تجذب الاهتمام الثقافي يوما _ خلال حياتي ) .2المتلازمة الثانية : الحاضر والماضي والمستقبل ، ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764412
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثاني _ الكتاب السادس
حسين عجيب : القسم الثاني _ الكتاب السادس تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفرضية الجديدة بكلمات أخرى ( الحركة الموضوعية للحياة والحركة التعاقبية للزمن )مشكلة الحياة والزمن تشبه مشكلة الدماغ والعقل ، أو الفكر والشعور أكثر ، لا وجود لأحدهما بمفرده . وبنفس الوقت ، هما اثنان يختلفان بالفعل ، ولا يمكن إرجاعهما إلى الواحد ، أو اختصارهما بصيغة واحدة .ومع ذلك ، من المفيد دراستهما بشكل منفصل ، بهدف الفهم والوضوح .1حركة الحياة ما تزال مجهولة ، بمعظمها ، وهي في مجال غير المفكر فيه لا في العربية وحدها بل في الثقافة العالمية كلها بلا استثناء .للحياة نوعين من الحركة : الحكرة الموضوعية والحكرة الذاتية .ركز نيوتن على الحركة الموضوعية ، وأهمل الحركة الذاتية .وبالعكس فعل اينشتاين ، أهمل الحركة الموضوعية ، وركز على الذاتية .بعبارة ثانية ،اعتبر نيوتن ، أن الحاضر قيمة لا متناهية في الصغر وتقارب الصفر ، موجودة بين الماضي والمستقبل . يمكن اهمالها في الحسابات العلمية ، وبدون ان تتأثر النتيجة . على خلافه موقف اينشتاين من الحاضر ، فهو يمثل العلاقة بين الذات والموضوع ( او المراقب والحدث بلغة أينشتاين ) . وهو قيمة حقيقية ، يتمثل الوجود من خلاله عبر الأحداث والحركات .2أعتقد أن كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط ، ومحصلتهما معا تمثل الواقع الموضوعي ، او تقترب منه بالفعل .....الحركة التعاقبية للزمن تعاكس الحركة الموضوعية للحياة ، تساويها بالقيمة المطلقة وتعاكسها بالإشارة والاتجاه دوما ، ومجموعهما يساوي الصفر .تتمثل الحركة الموضوعية للحياة بالنمو الفردي ، والتقدم بالعمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت . أيضا بالتعاقب بين الأجيال .بينما الحركة الذاتية للحياة ، مع انها ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، لكنها اعتباطية ولا يمكن التنبؤ بها بشكل مسبق ..... القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدةمثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه مارتن هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، تمثل قطيعة معرفية بالفعل عن الماضي ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، ومن أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن معرفة _ بشكل علمي ، منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، أو من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن .الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنية الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان عتبته بالتزامن ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه والنظرية الجديدة ، بشكل صحيح ومتوازن ؟أعتقد أن قابليتها للفهم تتجاوز الخمسين بالم ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764751
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفرضية الجديدة بكلمات أخرى ( الحركة الموضوعية للحياة والحركة التعاقبية للزمن )مشكلة الحياة والزمن تشبه مشكلة الدماغ والعقل ، أو الفكر والشعور أكثر ، لا وجود لأحدهما بمفرده . وبنفس الوقت ، هما اثنان يختلفان بالفعل ، ولا يمكن إرجاعهما إلى الواحد ، أو اختصارهما بصيغة واحدة .ومع ذلك ، من المفيد دراستهما بشكل منفصل ، بهدف الفهم والوضوح .1حركة الحياة ما تزال مجهولة ، بمعظمها ، وهي في مجال غير المفكر فيه لا في العربية وحدها بل في الثقافة العالمية كلها بلا استثناء .للحياة نوعين من الحركة : الحكرة الموضوعية والحكرة الذاتية .ركز نيوتن على الحركة الموضوعية ، وأهمل الحركة الذاتية .وبالعكس فعل اينشتاين ، أهمل الحركة الموضوعية ، وركز على الذاتية .بعبارة ثانية ،اعتبر نيوتن ، أن الحاضر قيمة لا متناهية في الصغر وتقارب الصفر ، موجودة بين الماضي والمستقبل . يمكن اهمالها في الحسابات العلمية ، وبدون ان تتأثر النتيجة . على خلافه موقف اينشتاين من الحاضر ، فهو يمثل العلاقة بين الذات والموضوع ( او المراقب والحدث بلغة أينشتاين ) . وهو قيمة حقيقية ، يتمثل الوجود من خلاله عبر الأحداث والحركات .2أعتقد أن كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط ، ومحصلتهما معا تمثل الواقع الموضوعي ، او تقترب منه بالفعل .....الحركة التعاقبية للزمن تعاكس الحركة الموضوعية للحياة ، تساويها بالقيمة المطلقة وتعاكسها بالإشارة والاتجاه دوما ، ومجموعهما يساوي الصفر .تتمثل الحركة الموضوعية للحياة بالنمو الفردي ، والتقدم بالعمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت . أيضا بالتعاقب بين الأجيال .بينما الحركة الذاتية للحياة ، مع انها ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، لكنها اعتباطية ولا يمكن التنبؤ بها بشكل مسبق ..... القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدةمثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه مارتن هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، تمثل قطيعة معرفية بالفعل عن الماضي ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، ومن أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن معرفة _ بشكل علمي ، منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، أو من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن .الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنية الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان عتبته بالتزامن ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه والنظرية الجديدة ، بشكل صحيح ومتوازن ؟أعتقد أن قابليتها للفهم تتجاوز الخمسين بالم ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764751
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثاني _ الكتاب السادس تكملة