الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اقبال الغربي : شبكات الكراهية : بحث في عداء المرأة الهاذي في أوطاننا
#الحوار_المتمدن
#اقبال_الغربي شبكات الكراهية : بحث في عداء المرأة الهاذي في أوطاننا .يتنامى اليوم الخطاب المعادي للمرأة في أوطاننا حني أننا أصبحنا نسمع صداه في وسائل الإعلام و في أكثر المؤسسات ديمقراطية و حداثة مثل البرلمانات .إن كراهية المرأة و عداءها ليست مشكلة النساء فحسب . أنها سمة من تناذر أي سلسلة من الميول الرجعية الخطيرة التي تهدد امن المجتمعات .اذ غالبا ما يصاحب عداء المرأة التعصب و التطرف و تحقير الأقليات و النزعة إلى العنف و العدوانية . و يؤثر عداء المرأة على المزاج العام و على السيكولوجيا الجماعية إذ يشجع الناس على الاعتقاد بان التحامل و التمييز ضد مجموعة معينة أو حتى ممارسة العنف ضدها هي أمور عادية و مقبولة .و يمكننا أن نتساءل حول عوامل و أسباب كراهية المرأة في ديار الإسلام . ولعل التأويل السيكولوجي يساعدنا على فهم عالم التعصب و التطرف الذي هو مجال المخاوف العصابية و الهلوسات الذهانية بامتياز.فما هي الجذور السيكولوجية للخطاب المعادي للمرأة في بلداننا ؟يخبرنا مؤسس التحليل النفسي فرويد أن الكراهية هي جزء من الطبيعة البشرية و أن عاطفتي الحب و الكره متلازمتان.و تعمق العالمة النفسانية ميلاني كلاين هذه المقولة بل و تؤكد وجود تفاعل دائم و مستمر بين الحب و الحقد . الموضوع الأول في الحب و الكراهية بالنسبة لهذه المحللة هو الأم المرغوبة و المكروهة في نفس الوقت بكل القسوة و الحدة التي تميز انفعالات الرضيع الأولية. فعندما تشبع الأم حاجات رضيعها و تسد جوعه فهو يحبها و عندما تتأخر عن تلبية حاجياته و تحبط رغباته و يشعر بالحرمان و القلق و الألم تتأجج مشاعر الكراهية و العدوانية تجاهها . طبعا عناية الأم الدائمة و محبتها اللامشروطة تولد لدي الرضيع مشاعر الاعتراف بالجميل و الامتنان و تساعده على تجاوز محنة ازدواجية الحب و الحقد و على التحكم في الدوافع العدوانية لاحقا . إذن الرابطة الأولية مع الأم تحدد نمط و شكل العلاقات المستقبلية مع الآخرين . فالمتطرف الحقود هو مبدئيا طفل عجزت أمه عن بناء مناعته النفسية و ترميم ثقته بنفسه مما سبب له جرحا نرجسيا و خصاء مذلا . هذه العلاقة السقيمة مع الأم سوف تنعكس في خطابات و علاقات لاعقلانية مع المرأة نشاهد آثارها اليوم عند بعض الأحزاب و التيارات .من الأسباب التي تغذي خطاب و مشاعر الكراهية تجاه المرأة نجد :1) الأزمة الاقتصادية .يبحث الخطاب المتطرف على الأمن و الطمأنينة و راحة البال . فهو يواجه هذا العالم بتفسيرات بسيطة و قليلة التكلفة نفسيا و عقليا لا تتعب مريده المنهكين أصلا.سرعت الأزمات الاقتصادية تفكك المجتمعات و تهميشها ، فالمنوال التنموي الرأسمالي لم يعطي الرفاهة الموعودة بل عكسها و نقيضها . حيث تحولت أحزمة المدن إلى مصانع للعنف و الجريمة نتيجة اقتلاع الآلاف من بيئتهم الأصلية و عجز السياسات الحالية عن إدماجهم في المؤسسات التعليمية أو الدوائر الاقتصادية العصرية و تفشي اليأس من المستقبل. لدي هذه الجموع المقصاة من الحداثة الاستهلاكية المستفزة يجد الخطاب المعادي للمرأة صدى ايجابيا . فالحل الأمثل بالنسبة لها هو الرجوع إلى الطبيعة إلى الفطرة الأولى إلى العصور الذهبية . فالطبيعة حددت الأدوار و الهويات الجنسية بكل دقة و ثبات . فمهمة المرأة هي الحفاظ على الأمة و على النسل من خلال إنجاب عدد كبير من الأطفال و رعايتهم وفقا للمعايير الأخلاقية التقليدية بينما تبرز مهمة الرجل من خلال صورة الجندي المستعد لحماية نسائه و أطفاله و عقيدته . كما ام تقسيم العمل القائم على الدونية ......
#شبكات
#الكراهية
#عداء
#المرأة
#الهاذي
#أوطاننا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701764
فواد الكنجي : عام الوباء يمضي.. وأخر يأتي بالعلاج.. وعسانا نجد العلاج لجراحات أوطاننا
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي عام يمضي وحصاده لم يكن ألا أوراق خريف ذابلة؛ عام وباء استثنائي عشناه بكل تفاصيل الزمن؛ بثواني.. ولحظات.. ودقائق.. وساعات.. وأيام.. وأسابيع.. وأشهر، حفر في دواخلنا تفاصيل مؤلمة عشناها بين الإغلاق العام.. والحجر المنزلي.. وارتداء كمامة الوجه المقيت، وها في هذه الفواصل من اللحظات لنهاية العام2020 وبداية العام الجديد 2021؛ نقف نتأمل.. نتذكر.. أننا في هذه اللحظات نستقبل العام الجديد و نودع ما مر بنا في عام (الوباء) الذي مضى غير آسفين عليه، عام.. لم تعد أيامه إلا ذكرى قد تعيش معنا لسنوات؛ لا نستطيع نسيان فواجعها.. وآلامها.. وأوجاعها.. وجراحاتها.. وآلاف الأحبة والأعزاء ممن فقدناهم و رحلوا عنا نتيجة إصابتهم بالوباء القاتل لـ(كورونا) . نعم أننا في هذه الفواصل من زمن لنهاية العام وبداية العام الجديد؛ نقف نتأمل وحشة الأيام التي مضت بلحظاتها.. ودقائقها.. وساعاتها.. وأيامها.. وأسابيعها.. وأشهرها؛ بأوجاعها.. بآلامها.. بإحزانها.. بكل الماسي وانكسارات التي قوقعتنا وأسكنتنا في الكوابيس والأحلام المرعبة في زمن (الوباء)، حيث مرت خلاله أحداث.. ووقائع مؤلمة.. وظروف أتعبتنا وأحزنتنا، فقدنا الأحبة وغابت عنا الليالي الجميلة.. وصحبة الأحبة.. والأصدقاء.. والسهر.. واللهو.. والاحتفالات.. والضحك، وفي فواصل هذا الزمن الذي يطوي صفحات العام الذي يمضى لنستقبل العام الجديد؛ وكلنا أمل وأمنيات إن يحمل كل ما يسر في قادم الأيام، نعم إننا في فواصل زمن بين عام يمضي.. وأخر يأتي؛ سنستقبله.. وسنتعايش.. وسنعيش مع تفاصيل أيامه – إن كتب لنا أن نعيش – ونحن لا نعلم بالإحداث التي ستواجهنا والى أي طريق ستقودنا، ويقينا كل واحد منا لا يعلم ما ستحمل له الأيام من فرح أو من حزن، وكما كنا قبل عام في مثل هذه اللحظات نستعد لاستقبل العام الذي مضى وكلنا كنا على أمل إن يكون عام خير.. ومحبة.. وسلام؛ ولكن أتى لتجري الرياح بما لا تشتهي السفن؛ أتى بأوجاع وماسي مفجعة بالوباء (كورونا) القاتل دمر أحلامنا وأشعل أيامنا بحرقة الآلام عن فراق ألاف الأحبة فقدناهم وودعناهم من الحياة؛ لتمضي أيام سنة الوباء 2020 مثقلة بدقائقها.. وساعاتها.. وأسابيعها.. وأشهرها.. لنقف في هذه الدقائق نطوي صفحاتها المؤلمة وكلنا على استعداد لاستقبال العام الجديد نضيفه إلى عمرنا؛ وكلنا أمل في استقباله بالفرح.. والسرور؛ رغم الجراحات التي تنزف في أعماقنا؛ وكلنا أمل لتحقيق الطموحات.. والأمنيات.. وتجاوز المحن.. واليأس.. والإخفاقات.. وان نداوي جراحاتنا.. واسانا؛ ولا نتركها لتكبر في حياتنا؛ لأننا خلقنا لنمضي قدما لإشراق يوم جديد.. لا أن نبقى على إطلال الماضي نعيش الحزن.. والألم.. والنواح.. والبكاء، ولنترك لكل من نلتقي بهم ذكرى طيبه.. ونرسم الابتسامة في وجوههم.. ونمسح الدموع من أعين الحزانى.. والمجروحين ونخفف من آلامهم؛ لان ما مضى سيمضي كالعام الذي طويت صفحاته في هذه الفواصل من زمن يمضي وأخر يأتي بين نهاية العام وولادة العام الجديد؛ تاركا لنا ذكريات بأفراح أو بإحزان؛ والكثير منا في هذا الكون.. وفي هذه اللحظات.. وبين هذه الفواصل من الزمن من المهمومين والمتعبين لا يأبه ولا يبالي بفواصل نهاية العام وقدوم العام الجديد؛ لأنهم مع أوجاعهم يحسبون أنفسهم يمضون فوق جسر ممتد عبر الأعوام بدون فواصل؛ يعرفون متى بدئوا بالمسير ولكن لا يعرفون متى ينتهي الطريق وأين النهاية........! وهم يشعرون بأوجاعهم تمتد مع امتداد جسر الحياة المؤدي إلى نهاية الحياة والموت الذي هو حق علينا نحن البشر؛ حيث يطحن شبابهم فوقه بالآلام.. والهموم.. والمعاناة.. والتأوهات؛ ومع كل ه ......
#الوباء
#يمضي..
#وأخر
#يأتي
#بالعلاج..
#وعسانا
#العلاج
#لجراحات
#أوطاننا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704045
أحلام أكرم : نريد أوطاننا .. لا مجرد بلاد
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم نريد أوطاننا .. وليس مجرد بلاد !!!!!!!لفت إنتباهي تقريرا على صفحة البي بي سي العربية من إعداد الزميله الصحفية "ندي منزلجي " في تساؤل مُحق " عن " ماالذي يدفع لاجئات ومهاجرات إلى تحمل الأمرّين في بلاد الحريات" ... مقالتي التالية ليست سوى تكملة للأسباب التي اوردت في إجابات خبراء في العنف المنزلي والصحة النفسية .. وأطباء نفسانيون من أصول عربية .. ومع إحترامي الشديد لهم جميعا ..إلا أن إجاباتهم تبقى ناقصه بدون الدخول في الممنوع الذي تفادوا البحث فيه ... والذي يدفع القادمات الجدد إلى عدم التبليغ عن العنف الذي يتعرضن إليه بأشكاله المختلفه في بلاد الحريّات .. أضافت الزميله ندى " حيث عنف الشريك مستنكر اجتماعيا، وجريمة يحاسب عليها القانون، وحيث تتوفر بيوت خاصة لإيواء المعنفات، وتقدم لهن الحماية الرعاية والدعم النفسي والاقتصادي؟سيدي القارىء ما يدفعني إلى الكتابه هو الإحساس بالقهر والظلم الواقع على المرأة العربية .. والذي مررت ببعض من أشكاله خلال وجودي في المنطقة .. والبحوث العديده التي قمت بها بموضوعية وصدق في بحوثي في كتب التراث .. ثم الإرتقاء الروحي والتوازن النفسي الذي شعرته بعد معيشتي في الغرب وإحساسي بحماية كرامتي الإنسانية من خلال قانون يستند إلى قيم الإنسانية والعدالة والمساواة ( وإن كانت غير كامله ) والتي أثرتني كإنسانه ولكن الأهم لتكون تجربتي بين العالمين جسرا من التفاهم ومن التعايش بين الشرق والغرب تكون المرأة فيها هي الرابط من منطلق التعاطف لأن المعاناة مُشتركة .. والتضامن ... في مجتمعات تسود فيها الذكورية متغذية بمفاهيم ثقافية معينة إرتبطت بتأويلات للمقدس كتبها فقهاء ذكور تصب في مصلحة الرجل خلقت عدم توازن نفسي غير طبيعي في ضمير الرجل .. وغذّت نزعته الغريزية للعنف .. وإن تفاوتت من رجل إلى آخر تبعا للبيئة التي ينمو فيها .. ومدى تجذّر تقاليد وعادات مجتمعية في تلك البيئة .. رسّخت لعرف إرتبط مرة أخرى بالثقافة والنص مع مرور السنين .. رسّخت في الرجل الفوقية .. وعدم الإحساس بالمسؤولية عن أفعاله ..أن القانون في صفة ويحميه دائما ... الكاتبة لخّصت طبيعة المجتمعات الغربية بصدق وموضوعية .. حين كتبت بأن "عنف الشريك مستنكر إجتماعيا " وأجيب .. بينما هو مقبول كأمر عادي ودليلآ على الرجولة في مجتمعاتنا .. "جريمة يحاسب عليها القانون" وأجيب .. بينما كل قوانينا الخاصة بالمرأة والأسرة تستند إلى تأويلات وتفسيرات لتقبل العنف الذكوري وتتواطىء الحكومات في قوانين الأحوال الشخصية في التغطية أو التهاون في العقوبة كما في قتل الشرف والإغتصاب. "توفر بيوت خاصة لإيواء المعنفات" أجيب ..هي قليلة جدا في أوطاننا إضافة إلى الضغط المجتمعي في إعتبار اللجوء كوصمة عار على الأسرة .. "تقديم الحكومات الغربية الحماية الرعاية والدعم النفسي والاقتصادي" وأجيب هو أمر شبه معدوم في أوطاننا .. فهم يطلقون أطفال الملاجىء (مجهولي النسب) في سن 18 ليبحثوا بأنفسهم عن سقف يحميهم ... بدون أي دعم معنوي أو نفسي وبرقم وطني يُعرّف عن حقيقتهم كمجهولي النسب .. فما بالك بإمرأة ناقصة الأهليه و لديها ولي أمر يوفر لها سقف وبيت وأسرة المفروض أن تتكفل بها ؟؟؟؟؟ العنف في مجتمعاتنا شيء طبيعي .. يأتي بأشكال مختلفة .. سواء من خلال تحرش لفظي يُغطي نفسة بالإطراء .. أو حتى إغتصاب زوجي ؟؟؟ هؤلاء النساء .. أصبحن ضحايا مزمنات قبل لجوئهن للغرب .. لأنه تم تدجينهن مُسبقا في تطبيع للعنف عائليا ومجتمعيا .. وحكو ......
#نريد
#أوطاننا
#مجرد
#بلاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734694