الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادية خلوف : غريزة البقاء ، وغريزة الإفناء تتصارعان
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف حق البقاء يقرّره الفيتو الرّوسي في مجلس الأمنعزيزي الإنسان أينما كنت: هل لا زلت تؤمن بحق العيش؟ إن كنت تؤمن بذلك فطالب بإلغاء مجلس الأمن. سواء كان مجلس الأمن أممياً ،أم لم يكن فهو يهدّد الأمن لا لسبب سوى أنه يغرس الأمل في نفوس الضحايا، وينتهي الأمر بخيبة أمل ، و استمرار الحروب. يذكرني مجلس الأمن بالمؤسسات السّورية، التي تحقق في جرائم الفساد، و تتنقل بين لجان قانونية من فاسد انتهت صلاحيته إلى فاسد جديد. اتهمت روسيا البارحة باستخدام" حقير وخطير" لحق النّقض في مجلس الأمن لعرقلة مشروع قرار كان من شأنه أن يجدد المساعدات الإنسانية عبر الحدود للمدنيين في سورية.جاء حق النقض في ختام أشهر من المفاوضات بين أعضاء مجلس الأمن حول عدد نقاط المساعدة عبر الحدود التي يجب أن تظل مفتوحة ، وهو نزاع يسيطر عليه عزم النظام السوري السيطرة على إمدادات المساعدات الإنسانية الدولية للبلاد، حيثتعتقد حكومة بشار الأسد أن السيطرة على المساعدات ستجلب سيطرة سياسية أكبر وتأكيدا لسيادتها بعد حرب من طرف النظا على الشعب. دامت تسع سنوات.اعترض ممثلو موسكو في مجلس الأمن على أي تجديد لأكثر من ستة أشهر ، وسيوافقون على معبر واحد فقط. قبل اثني عشر شهرا كان هناك أربعة.اعترض ممثلو موسكو في مجلس الأمن على أي تجديد لأكثر من ستة أشهر ، وسيوافقون على معبر واحد فقط. قبل اثني عشر شهرا كان هناك أربعة.ودعمت الصين روسيا في استخدام حق النقض (الفيتو) ضد القرار ، ولكن لم يكن هناك أي دولة أخرى في الهيئة المؤلفة من 15 فردا تريد قطع المعابر الحدودية.في مقالته التي أوضحت ذلك على صحيفة الغارديان السيد باتريك وينتوروهو محرر دبلوماسي، حيث أوضح ما يلي: "قالت شيرين تادرس ، من منظمة العفو الدولية: "من المستحيل المبالغة في أهمية ضمان بقاء نقاط العبور ، وتقديم المساعدة الحيوية ، مفتوحة. بالنسبة لملايين السوريين ، هذا هو الفرق بين تناول الطعام والأكل جوعًا. بالنسبة للمستشفيات ، يتعلق الأمر بتوفير ما يكفي من الإمدادات لإنقاذ الأرواح. لهذا السبب فإن إساءة استخدام روسيا والصين لحق النقض حقيرة وخطيرة".وقال ديفيد ميليباند ، رئيس لجنة الإنقاذ الدولية ، إن المعابر في باب الهوى وباب السلام كانت تعمل بأقصى طاقتها ، حيث زودت ما يقرب من 3 ملايين مدني بالأغذية والمياه والإمدادات الصحية الحيوية ، بما في ذلك اللقاحات الأساسية."إنه يتحدى سبب دعم قطع هذه المساعدة المنقذة للحياة خلال جائحة عالمي ، ولكن هذا هو بالضبط ما حدث اليوم. لقد وضعت روسيا والصين حياة السوريين على المحك ، وأعطت الأولوية للسياسات على المبادئ الإنسانية ، وتركت مجلس الأمن ليس بالشلل فقط ولكن غير قادر على الوفاء بتفويضه الأساسي"."إن استخدام حق النقض قد عرض الملايين من الرجال والنساء والأطفال السوريين للخطر ، حتى مع تزايد حالات الإصابة بمرض كوفيد في جميع أنحاء البلاد التي دمر نظامها الصحي بسبب عقد من الحرب".في مقاله الطويل تحدث الكاتب عن القيل و القال بين من هم مع" كلامياً" ومن هم ضد، لن نخوض بتلك التفاصيل، لأنها تافهة، فقط نسأل من له الحق بإفناء الشعوب؟ ولماذا التصميم على إفناء الشعب السوري؟ ......
#غريزة
#البقاء
#وغريزة
#الإفناء
#تتصارعان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684134
شكري شيخاني : الفصائل المرتزقة وغريزة العنف والارهاب... عفرين المثل
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني ثقافة العنف والقسوة وانتهاك الخصوصيات وقمع الحريات .. كل ذلك حمله من أطلقوا على انفسهم اسم الثوار ولكنهم بالحقيقة هم مرتزقة انذال .. ولماذ مرتزقة وانذال ...لانهم مارسوا ذات الافعال المشينة التي مارسها النظام على شعبه منذ عشرات السنين.. بل ان كثير من شهادات المواطنين المدنيين والذين ليس لهم اي علاقة بالسياسة او في الامور العسكرية . وشهادات هؤلاء المدنيون في ادلب اوعفرين واعزاز وباقي المناطق, التي اطلق عليها اسم البلدات والمدن المحررة, ولكن في حقيقة الامر هي محتلة من قبل حثالة المجتمع بل هذه العصابات قد تفوقت كثيرا" على النظام وافعاله السيئة والحقيرة واللاانسانية, وكثيرا" ما نقرأ تقارير لمنظمات تهتم بشؤون الانسان وحياته ومعيشته بحيث يثبت لنا مما لا يدع مجالا" للشك بأن هذه العصابات والتي تسمي نفسها ثوار او الجيش اوطني الحر او مختلف التسميات الجهادية الاسلامية والتي ليس لها علاقة بالاسلام نهائيا".. وشهادة الاهالي والسكان في مناطق عفرين وريفها الواسع تدل على ذلك ... فهناك انتهاكات صارخة لحقوق الانسان من حيث التعذيب والاعتقال والسجن ودفع الفدية الى حد قالت بعض النساء ان ما يقوم به هؤلاء المرتزقة من اعمال جعلنا نترحم على النظام وايامه .. ففي عفرين لوحدها هناك عشرون سجنا". والمعلومات تفيد بأن ما يسمى “الشرطة العسكرية” الموالية لتركيا، تحتجز نحو 113 شخص، هم 60 مواطن و53 سيدة من شتى المناطق السورية في سجن يقع في ناحية راجو بريف مدينة عفرين شمال غربي حلب. وهناك من يطلق على نفسه مسؤول السجن يدعى ” العميد جراح الغباري” يمارس شتى أنواع الابتزاز بحق الموقوفين ضمن السجن، من خلال تحصيل أرباح باهظة على حسابهم، حيث يتم إجبارهم على شراء الحاجيات الأساسية من طعام وشراب على حسابهم الشخصي بأسعار أعلى بـ 6 أضعاف عن السعر الأساسي خارج السجن، بالإضافة إلى ماسبق، فإن القسم الأكبر من المعتقلين، جرى اعتقالهم بتهم واهية أو دون تهم أو تهم لاتستدعي احتجازهم كـ تهمة الخروج إلى تركيا هربًا من الحرب بطرق غير شرعية، إذ يعتقل من يتم إلقاء القبض عليه لعدة شهور ومن ثم يطلق سراحه بعد دفعه مبلغ مالي يتر… وكانت العديد من منظمات حقوق الإنسان ومنها المرصد السوري لحقوق الانسان كان قد سلطت الضوء سابقاً على أبرز السجون في عفرين والتي يبلغ عددها 20 سجنا و تديرها المخابرات التركية وفصائل “الجيش الوطني” وهي:أولاً: “سجن المواصلات” ضمن مدينة عفرين، تديره “الجبهة الشامية” بإشراف من عناصر “الأمن السوري” المنشقين عن النظام السوري، حيث يتم اعتقال المدنيين من مدينة عفرين وزجهم بهذا السجن قبل أن يتم تحويلهم إلى سجن الفصيل الرئيسي والمعروف بسجن “المعصرة” ضمن منطقة سجو في ريف اعزاز، ثانياً: وهو “سجن البراد” يقع ضمن مدينة عفرين وتدير أيضا “الجبهة الشامية” ويحتوي على المواطنين المختطفين في مدينة عفرين و القرى المحيطة خاصة النساء منهم، يتعرض السجناء فيه إلى شتى أساليب التعذيب الجسدي و النفسي، ثالثاً: سجن “مدرسة الكرامة” في مدينة عفرين، تعتبر مدرسة الكرامة من أقدم مدارس مدينة عفرين حولها فصيل “فيلق الشام” إلى معتقل يتعرض المعتقلون إلى شتى أساليب التعذيب داخله و يحتوي على جناح خاص بالنساء، رابعاً “سجن المحكمة” في مدينة عفرين، يقع في المبنى القديم للمحكمة، و يعتبر من المعتقلات الخاصة بالنساء المختطفات من مختلف النواحي التابعة لمنطقة عفرين، يدير المعتقل عناصر من “الجبهة الشامية”، خامساً: “سجن ترندة” في مدينة عفرين، يديره عناصر “الاستخبارات التركية” ويعد من أخطر الم ......
#الفصائل
#المرتزقة
#وغريزة
#العنف
#والارهاب...
#عفرين
#المثل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746837