الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خليل محمد إبراهيم : تساؤلات:- حول العمالة الأسرية، والاستفادة من الفوائض الزراعية
#الحوار_المتمدن
#خليل_محمد_إبراهيم تساؤلات:-حول العمالة الأسرية، والاستفادة من الفوائض الزراعية:-مما تغبط الأمم بعضها بعضا عليه؛ وجود فوائض لدى إحدى تلك الأمم؛ تجد وسائل للاستفادة منها، والعراقيون؛ من الشعوب التي تربَّت على الاستفادة من الفوائض الزراعية، ففي بداية الموسم الزراعيّ؛ ترتفع أسعار الحاجات، حتى إذا توسط الموسم/ أو اقترب من الوسط- كان الناتج؛ أكثر من المستهلك، وهذا أمر طبيعيّ؛ كانت جداتنا وأمهاتنا؛ تستثمرْنَه لوقت الافتقار للحاجة، فحين تزداد الطماطم في الصيف؛ كانت نساؤنا تتأزرْن، وتأخذْنَ على عاتقهنَّ مهمة عصر الطماطم، وتحويلها إلى معجون؛ عبر وضع صوانيها/ أو أوانيها- في شمس العراق الملتهبة، فيجف المعجون، ثم يستعملْنَه في الشتاء، أما أسر البقالين، فتضعه في زجاجات/ كبيرة أو صغيرة- ليبيعه أبناؤها في محلاتهم.مثل هذا ما كُنَّ يفعلْنَه بتجفيف البامياء والفاصولياء، والباذنجان، كما كُنَّ يُجففْنَ التين والمشمش/ أو يُحوِّلْنَهما- إلى مربيات، فما كانت توجد مصانع للتعليب، ألا يستحسن فعل هذا؛ بدل إتلافه أمام وسائل الإظلام المشهورة، والمستعدة لكل فائنة؟! وأيا كان الأمر، ألا يمكن أن تفعل أسر الفلاحين، أو البقالين، أو العاطلين عن العمل؛ مثل هذا في الوقت الحاضر، وقد تغيَّرت الأحوال، فأصبحت عندنا الطباخات التي تُحوِّل معجون الطماطم في ساعة؛ إلى ما كانت تفعله الشمس في ثلاثة أيام، وهكذا؟!لقد بدأ الكثير من الناس/ ومنذ السبعينات من القرن الماضي حين لم تعُد الوظيفة مغرية- يتركون العمل الوظيفي؛ إلى أعمال أخرى كانت متاحة، فلما تنبَّه الناس إليها، تقلصت، لكن هناك/ دائما- ما يستطيع العاقل فعله للعيش، مع عدم الاعتماد على الظالمين، وأنا ألاحظ الكثير من النساء؛ تفعل أشياء كثيرة، كأن تطبخ للكسلانات، أو للحفلات، أو تصنع مادة معينة مثل كبة البرغل أو الكيك، وما إلى ذلك، فإذا بخل الرأسماليون علينا بأموالهم التي سرقوها منا، وإذا لم تتفضل الحكومة، بمكافحة الفساد، فهل على الشباب أن يموت جوعا، أو أن يقف ليموت تحت الشمس والمطر، للتظاهر؛ طلبا لوظيفة لا تُساوي همَّها؟!أنا أقترح على شبابنا، وعلى شاباتنا، أن يشتروا هذه المواد الفائضة، وأن يُحوِّلوها إلى أشياء أخرى، فسيبدؤون بأعمال صغيرة، لكن المؤكد أنها ستكبر بالتعاون، وبزيادة الخبرة، ، بحيث نفرض على الحكومات الخانعة؛ أن تمنع استيراد مثل تلك المنتجات، فينبغي لشبابنا ألا يثق بهذه الحكومات البرغماتية الكاذبة التي تعدهم ولا تفي، وقد قال المثل العراقي:- (بالفاس، ولا منة الناس)، ألا هل بلَّغْت؟!اللهم فاشهد أنني أقول، وأنهم لا يسمعون. ......
#تساؤلات:-
#العمالة
#الأسرية،
#والاستفادة
#الفوائض
#الزراعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685561
عادل عبد الزهرة شبيب : اصلاح الاقتصاد العراقي والاستفادة من تجارب الدول في تحقيق التقدم الاقتصادي - الاجتماعي
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يعتمد الاقتصاد العراقي اعتمادا كليا على تصدير النفط الخام الذي يكون 95% من اجمالي دخل العراق من العملة الصعبة, وقد اثرت الحروب العبثية التي خاضها النظام المقبور من حرب الخليج الاولى والثانية وفرض الحصار الاقتصادي عليه للفترة من 6 آب 1990 حتى 21 نيسان 2003 على اقتصاد البلاد الذي تعرض للدمار والخراب ثم جاء الاحتلال ليزيد الاوضاع سوءا. ولم تفعل الحكومات المتعاقبة منذ 2003 ولغاية اليوم شيئا يذكر لتطوير اقتصادنا الوطني والنهوض به وتحقيق الرفاهية لشعبنا , بل ابرز ما تم تقديمه خلال هذه الفترة هو استشراء الفساد المالي والاداري الذي انتشر في معظم مفاصل الدولة المدنية والعسكرية واخذ ينخر في الدولة كما تفعل آفة الارضة واصبح عاملا معيقا للتنمية الاقتصادية الاجتماعية. وبقي اقتصادنا اقتصادا وحيد الجانب تتلاعب به تقلبات اسعار النفط في السوق العالمية وهذا ما يفسر خضوعه لازمة انخفاض أسعار النفط وتداعياتها في ظل غياب النشاطات الانتاجية لقطاعات الزراعة والصناعة وغيرها .لقد انعكس انخفاض أسعار النفط العالمي من 110 دولار للبرميل الواحد الى ما دون الـ 50 دولارا للبرميل على الوضع الاقتصادي للعراق كونه يعتمد على النفط كمورد رئيس لإيراداته وأخذ يعاني من عجز مالي حقيقي وانخفاض في حجم الانفاق الحكومي. وهذا ما جعل من مسألة الاصلاح الاقتصادي الحقيقي ضرورة حتمية كرد فعل على تردي أسعار النفط. ولذلك لابد من الاتجاه نحو تنويع مصادر الدخل والتخلص من الصفة الاحادية للاقتصاد من أجل ضمان استمرار تدفق الايرادات من مصادر غير النفط بسبب التقلبات في أسعاره, والعمل الجدي على موضوع الاصلاح الاقتصادي والسياسي . ولم تعمل الحكومات المتعاقبة منذ 2003 والى اليوم على تنويع مصادر الدخل الوطني, فهل يستطيع العراق تحقيق الاصلاح الاقتصادي والنهوض باقتصاده المتخلف ؟ ان ذلك يعتمد على الارادة السياسية والاستراتيجية الاقتصادية والخطط والقدرة على تنفيذها ومكافحة الفساد , وأمامنا تجارب عديدة لدول كانت تعاني من تخلف اقتصادي وبنية اقتصادية وصناعية متخلفة ولكنها نجحت في تطوير ونمو اقتصاداتها كما هو الحال في تجربة النمور الاسيوية حيث انطلق نجاحها بأربع دول متمثلة بتايوان وهونغ كونغ وكوريا الجنوبية وسنغافورة والتي اطلق عليها (النمور الاسيوية ) وذلك لتحقيقها معدل نمو اقتصادي كبير وتصنيع سريع خلال الفترة ما بين الستينات والسبعينات من القرن الماضي. وبهذا الصدد فقد تحولت كوريا الجنوبية بحلول القرن الحادي والعشرين الى قوة اقتصادية وتجارية وصناعية وتكنولوجية بعد عقود الاستعمار الياباني وسنوات من حرب مدمرة مع كوريا الشمالية للسنوات 1950 – 1953 التي دمرت كل القطاعات الاقتصادية والبنية التحتية والبنية الصناعية اضافة للخسائر البشرية. وبعد الحرب أصبحت كوريا تعيش على المساعدات الخارجية بشكل كامل , الا أن وضعها قد تغير بعد وصول الجنرال ( بارك تشونغ هي ) الى سدة الحكم حيث منح التنمية الاقتصادية الاولوية الكبرى واعتمد على اقتصاد موجه نحو الصادرات بعكس ما يجري في العراق الذي ركز على الواردات حيث يستورد كل شيء. كان هذا التحول والتوجه في كوريا ضروريا للحصول على العملة الصعبة لشراء المعدات والتكنولوجيا التي يحتاجها القطاع الصناعي الناشئ وبالتالي تسريع عملية التصنيع وتحقيق استقلال تام. كما تم اعتماد التخطيط المركزي وانشاء مجلس التخطيط الاقتصادي للإشراف على التخطيط وتنفيذه بهدف تحقيق النمو الاقتصادي وتأمين مصادر الطاقة وتحسين البنية التحتية وميزان المدفوعات الخارجية عن طريق زيادة حجم الصادرات, وبناء على ذلك فقد ارتفع النات ......
#اصلاح
#الاقتصاد
#العراقي
#والاستفادة
#تجارب
#الدول
#تحقيق
#التقدم
#الاقتصادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697477
نهاد ابو غوش : المصالحة الفلسطينية والاستفادة من التجارب الدولية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش يميل معظم المتداخلين إلى التركيز على الخصوصية الفلسطينية، وكأن الاستفادة من التجارب الأخرى غير ممكنة أو محدودة الفائدة، في رايي أن الخصوصية يجب أن تستند إلى طابع الصراع الذي يخوضه شعبنا والمرحلة التي نعيشها وهي مرحلة تحرر وطني وليست بالطبع مرحلة تقاسم النفوذ والامتيازات والحصص في سلطة خاضعة للاحتلال، قانون التحرر الوطني يؤكد استحالة الانتصار دون وحدة وطنية، وهو يفرض وحدة جميع قوى الشعب مهما كانت الخلافات السياسية والايديولوجية في صفوفها، في إطار جبهة وطنية متحدة تمثلها منظمة التحرير الفلسطينية بتكوينها الائتلافي الذي يتسع لكل فلسطيني، إطار يعمل في المساحات المشتركة وهي واسعة وكبيرة بين قوى الشعب، ويدير الخلاف في قضايا التباين على أسس ديمقراطية، على الرغم من هذه الخصوصية يجب الاستفادة من التجارب الأخرى حيث ثمة الكثير مما يمكن الاستفادة منه ومن ضمن ذلك:- المصالحة ليست إجراء عابرا أو اتفاقا سياسيا عارضا يعالج النتائج دون الأسباب، فهي يجب أن تركز على إزالة عوامل التوتر والتأزيم والاحتقان ومعالجتها، وهي تشمل الماضي والمقدمات التي قادتنا إلى الانقسام، وليس الوضع الراهن فقط.- في أي مصالحة يجب إنصاف الضحايا وعائلاتهم وإعادة الاعتبار لكل من ظلمه الانقسام من قتلى وجرحى ومضطهدين على خلفية الانقسام كمن فقدوا وظائفهم وأرزاقهم ومن تعرضوا للاعتقال والتعذيب.- تأكيد مبدأ عدم الإفلات من العقاب: توجد مسؤوليات فردية وليست جماعية فقط عن الجرائم والتجاوزات، لا يعني هذا المبدأ أن الاقتصاص من مرتكبي الجرائم هو غاية بحد ذاتها، وإنما توخي العدالة، ويمكن أن تكون القرارات والتوصيات مناسبة للمرحلة وضمن روحية المصالحة، كتحميل المسؤولية الأدبية والأخلاقية، والتوصية بعدم تولي مرتكبي الجرائم مسؤوليات عامة.حول الاستجابة المجتمعية للمصالحةكثير من الأحاديث عن المصالحة المجتمعية تختزلها في إجراءات المصالحة ودفع الديّات، وما يشبه الصلح العشائري ومنطق الصفح وتقبيل اللحى و"عفا الله عما سلف"، هذا مهم ولكن الأهم معالجة الأسباب العميقة. العنف الداخلي لم ينفجر فجأة بقرار من جهة ما، بل هو عميق وكان يتغذى يوميا على أشكال من التحريض والتجييش، ونفي الآخر وتكفيره وتخوينه، وسيادة منطق الاستئثار والهيمنة والإقصاء، ما رأيناه من اقتتال كان نتيجة منطقية لسنوات طويلة من الشحن والتعبئة، كان، في جانب منه، ردا على ممارسات وتجاوزات وانتهاكات، وفي جانب آخر نتاج رؤية متكاملة تبرر العنف، العنف الداخلي هو وليد رؤية ترى أن التناقض الأهم هو مع الآخر الوطني وليس مع العدو الصهيوني، وأن تطهير المجتمع من هذا الآخر المختلف يتقدم على الصراع مع الاحتلال، وربما يروّج البعض لأوهام أن التخلص من الخصم الوطني هو شرط لمواجهة الاحتلال.حتى يكون فصل الانقسام فصلا أخيرا ولا يتجدد في المستقبل باشكال أكثر كارثية، علينا أن ننتزع جذوره من اساسها، وأن نمنع نموها وترعرعها في مجتمعنا، علينا أن نكرس قيم المواطنة والشراكة، والتعددية وقبول الآخر، علينا أن ننظر للتعددية باعتبارها عنصر قوة وإثراء لمجتمعنا، وأن ننبذ خطابات التحريض والتخوين والتكفير والكراهية، وأن نعتمد لغة الحوار في حل مشاكلنا، وأن نوسّع من مساحات العمل المشترك، وأن نعتمد خطابا سياسيا وإعلاميا يتناسب مع مبدأ قبول الآخر والتعامل معه كشريك، علينا أن نعيد صياغة المناهج التربوية والتعليمية بما ينسجم مع ذلك.( نص مداخلتين خلال مؤتمر دراسي متخصص لموضوع المصالحة الفلسطينية) ......
#المصالحة
#الفلسطينية
#والاستفادة
#التجارب
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730094