الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعود سالم : ونجرجر هزيمتنا
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم ينسكب المللفي الثقوب السوداءفي عيون الأبرياء يتكون سماء في ذاكرة النجومشمساوأفقا للفقراءتتميع الأحداثتتسيحوالثورة تنصهرتذوب كالشمع على صفيح المرايا تعكس النص مقلوباوتلبس تضاريس الجسد المحموموتتقلص غضباواستياءكلمات ولافتاتومسيراتوفي أحسن الأحوالتمرداعلى الفقروالأحوال الجويةوالضجرووووفي نهاية اليومنعودمنكسي الرؤوسنجرجر كلماتناولافتاتناوندخل القبر ......
#ونجرجر
#هزيمتنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726048
اسعد عبدالله عبدعلي : قصة هزيمتنا في تصفيات كاس العالم 1994
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي بعد ثمانية وعشرون عاما والى اليوم يتحسر الجمهور العراقي على جيل 1993, حيث كانت تلك الكوكبة من النجوم تستحق التواجد في مونديال 1994, حيث كان يتواجد الاسطورة احمد راضي في سنة نضوجه الكروي, وبجانبه المهاجم الخطير علاء كاظم, اما الوسط فكان هو الاكثر جمالا, وكيف لا وهو يتكون من ليث حسين وعلى جانبيه حبيب جعفر وسعد قيس في عز نضوجهم وعنفوانهم, ولا ننسى الارتكاز العصري نعيم صدام, ثم خط الدفاع وهو يملك قلبين عظيمين (راضي شنيشل وسمير كاظم), ومعهم سعد عبد الحميد وسليم حسين, ثم الحراسة مع تواجد عملاقين وهما (عماد هاشم وابراهيم سالم), بحق كان تشكيل اسطوري, حيث يعتبره الجمهور العراقي منتخب متكامل وناضج, وكان يستحق التواجد في كاس العالم عام 1994 التي اقيمت في ملاعب الولايات المتحدة الامريكية, لكن كانت الفاجعة ان يفشل هذا الجيل بالصعود رغم قوته. فاجعة الهزيمة حصلت نتيجة تراكم الاخطاء, والتي قصمت ظهر هذا المنتخب! وادت به ان يكون خارج كاس العالم.هنا سنحاول تشخيص علة هذه الهزيمة, وما هي اسباب الخسارة المؤلمة؟ والتي احزنت العراقيين جدا, بعد ان تشعب الحديث, وكثرت التأويلات والاجتهادات في تفسير الحدث, والاسباب هي كالاتي:1- خطيئة الاتحاد في اختيار مدرب المنتخب:في عام 1992 بعد نهاية موسم كبير وحافل انتهى بمبارة الزوراء والجوية التي حسمت اللقب, مع اخطاء تحكيمية غريبة جدا حصلت بسبب تواجد عدي صدام في الملعب, وبعد انتهاء مسريحة ختام الدوري وتوزيع مداليات الفوز امتنع مدرب الزوراء (عموبابا) عن الصعود للمنصة لاستلام المدالية, بسبب امتعاضه مما حصل في مباراة ختام الدوري, عندها قرر عدي عدم تكليف عموبابا بمهمة مدرب للمنتخب الوطني مع انه افضل الموجودين, وكان الغريب ان يكلف المدرب عدنان درجال الذي كان في وقتها لا يملك اي خبرة في التدريب في المنتخبات الوطنية, مع فتاح نصيف كمدرب لحراس المرمى, وايوب اديشو كمساعد, وكلهم جدد على عالم التدريب, وكان الافضل ان يختار اما عموبابا صاحب الانجازات الكبيرة, او انور جسام الرجل الذي لا يخسر, لذلك كانت الهزيمة التصفيات النهائية بسبب سوء ادارة اول مباراة ضد اضعف فرق التصفيات (كوريا الشمالية), والذي خسر جميع مبارياته الا فوز يتيم حققه علينا, في تلك الانتكاسة الغريبة.2- الاستعداد المتخبط والضعيفكان يجب توفير اقل شيء خمس مباريات للمنتخب ضد منتخبات وطنية, قبل دخول التصفيات النهائية, والمتاح كان (الاردن – اليمن – دول الاتحاد السوفيتي الجديدة – السودان – دول اوربا الشرقية), كي يصبح المنتخب في اجواء المباريات الدولية, لكن فشل الاتحاد العراقي بقيادة عدي في تهيئة اي مباراة امام اي منتخب وطني قبل انطلاق التصفيات النهائية, وكان يمكن ان يشارك في بطولة ودية كي يستعد جيدا, لكن الاتحاد العراقي فشل ايضا في ذلك, ويبدو ان رئيس الاتحاد لم يكن مهتما او فاهما لما يجب ان يكون, فكان معسكر بائس في رومانيا لعب خلاله ست مباريات مع اندية مغمورة بل احدها كان فريق محافظة وليس نادي, ثم مباراة ودية بائسة مع نادي بروكريسول بوخارست الروماني الضعيف على ملعب الشعب قبل السفر الى الدوحة, وانتهت بالتعادل 1-1.ودخلت التصفيات النهائية من دون اعداد حقيقي, حيث لاحظ المتابعون ان المنتخب العراقي كان مستواه يتصاعد بين المباريات, اي ان المنتخب افتقد للاستعداد كي يدخل التصفيات بقوة.3- ظالم الاستدعاءات للمنتخببسبب عدم خبرة درجال والمساعدين, كان هنالك غبن كبير في الاستدعاءات وقد ظهر الامر واضحا خلال التصفيات النهائية بعدم توفر بدلاء بمستوى الاساسي, ون ......
#هزيمتنا
#تصفيات
#العالم
#1994

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742916