الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مكارم المختار : مناصرة قضية و ..... صياغات تحفظ
#الحوار_المتمدن
#مكارم_المختار مناصرة قضية و... صياغات تحفظ! يكثر الجدل في كثير من القضايا ويحتدم في قضية ، لتبقى هي القضية ألاوحدية المراوغ عليها والمتراوح فيها ، قضية القبول وألادعاء بالمناصرة والتحفظ منها ، حتى أصبح الطرح والحوار فيها حيرة الغير محتار مهما أتيح من أختيار ،....... دور المرأة في ألاسرة والمجتمع بات السؤال المحير للقضية القائمة .والتحير هو حول أدوار النساء والمعتقدات في تناول وضعها وقضيتها ، ومجالي ألاسرة والمجتمع والقيادة ، حيث المرأة دائما في تبعية الرجل وتحت دائرة سيطرتهم ، وكأنما التمييز رهين الحياة ألاجتماعية حصريا بالنساء دونية الرجال ، وجدت مسوغات أو لم توجد ، وكأنها ألاقل شأنا والدون مستوى عن سويها وسواسيها الرجل من بني أدم وجنس البشر .قطعا لم يتغير الجنس البشري عن غير ما خلق ألله سبحانه ، الرجل رجل وألمرأة مرأة ، لكن قاسمهما المشترك أنهما خلقا من طين واحد ، ولا يعني هذا عدم حدوث تغير وتحول في حياة البشر أو تبدلات في الحياة ألاجتماعية ومنها ما طالت مكانة المرأة وبما يتناسب ، وليس من لا أدراك  لذلك وليس من عدم تناسب ألا ما يحكمه التصورات وألاعتقادات ، وهذا أو ذاك محكوم برؤيا ألافراد ومحكوميات المجتمع قبل الدين ، تعصبا أو تأويلا .العلوم عموما ومنها علم ألاجتماع والسايكولوجي ( علم النفس ) لا أجتهادا ولا أدعاءا بل واقعية وموضوعية ، يرى بعض النساء تحافظن على تحكم الرجل وسيطرته من رؤية الذكورية فيهم مجتمعيا وبنفس الوقت ترين ألطفولية من وعي لما يرين أو غيره ، أي أنهن يرين الطفولة الراشدة  في ذكورة الرجل الراشد ، ويتجسد ذلك في الامومة حيث ترى النساء ألامهات .قد تتجسد من سياق علائقي في ألاولاد رؤيا لآمهاتهم من منظور الاب القائد المتولي للسلطة أنهن دونيات التكوين وأن الام تابع وذلك ما يولد الذكورية والتشبث بأبقاء النساء دونا بمسوغ التمييز .الحياة ملك للجميع ومجالات ، وفي أنظمة ألحياة يفعل دور الرجل " ذكوريا " في الانظمة الاستبدادية مقارنة مع  ألانظمة الديمقراطية التي يتراجع فيها بشكل وأخر التمييز ضد المرأة ، والمجال العام في الحياة يؤلق دور الرجل مما يتيح ألاستبداد ك حكام في المجال ألاسري (ك مجال خاص ) والتسلط مستضعفين ومستبدين للطرف الثاني في الحياة " المرأة " وهكذا يوفر النظام  ألاسري التمييز والسيطرة البديلة والدعامة وأمتلاك زمام ألامور لآبقاء المراة في موقع دون ، وأن حبطت مكنونات الرجل نجد من يحرر النساء من ألاستجابات التلقائية في المجتمع ويبحث عن تألقها ، ومهما يكن النساء بحاجة الرجال وفي أي أتجاه فهي في تصالح مع الرجل وتتجنب التصادم معه ك فرد أو مجتمع وان باسلوب تفاوضي ك حظور تشاركي في ميدان أو عمل ومجال وبدافع النهوض  والتنمية المجتمعية فذلك سيدل على مؤشر أنتماء الى العالم المتحضر أشتماليا ولا أستبعاديا .وفي حدود اللياقة لاضير من اجتذاب الرجال لدعم قضايا المرأة وتبادل ألاستضافات ، أستضافة الآخر للآخر في الدعوات والمشاركات واللقاءات لتناول قضايا لا أستثناء حتى في حضور ووجود رجال الدين الذين منهم المصر على أبقاء المرأة كما يعهد فيها وحسب النظام الابوي الحاسم وبفجاجة . أن ألالحاح في طلب لايعده في موقع تناحر بقدر الموازاة والاصرار واحداث حيز مستجذب وشمولي وبالتالي محو العزلة ، وطنيا أو حتى ابعد منه ـ أقليميا ، وها هي ألامم المتحدة تكرس مواثيق وأجندة ل تحرير المراة ، ومنها " أتفاقية ألغاء جميع أشكال التمييز ضد المرأة " عدالة وانصافا ومساواة ، بل التمييز الايجابي حيال المراة في جميع مجالات الحياة بقوانين تصاغ و قرارات تتخذ وت ......
#مناصرة
#قضية
#.....
#صياغات
#تحفظ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713611