الن محمد المحسن : إشراقات القصيدة..ولمعانها في الأفق الشعري لدى الشاعرة التونسية فائزة بنمسعود
#الحوار_المتمدن
#الن_محمد_المحسن إن قصيدة النثر خيارٌ جماليٌّ تقدم بناءً وفضاءً شعريا بمعايير فنية مغايرة لما هو سائد عن الصورة الذهنية التي كوّنها القراء منذ قرون طويلة عن الشعر العربي الذي يعتمد على الوزن وتفعيلاته.وهي تساعد القارئ على أن يكون خلاقا في استخراج الدلالة النفسية والفكرية وفرادة الرؤية التي يمتلكها شاعر عن آخر دون أن يكون واقعا تحت تأثير الموسيقى والصور المجازية المفرطة.إن قصيدة النثر هي موقع المواجهة على حد تعبير باربارة جونسون بين الداخل والخارج، حيث تقوم على حالة المفارقة والتقابل في التصور الذهني بين الشعر والنثر.لكن هل يمكن قراءة هذه المفارقة وهذا التقابل والصراع بين النثر والشعر كنوع من الاستعارة تشير إلى التقابل والصراع الاجتماعي والإيديولوجي والفكري؟هل التحول الكبير الذي حدث للشعراء في عقد التسعينيات والانفجار الكبير في كتابة قصيدة النثر،يمكن قراءته اجتماعيا وسياسيا في سياق انهيار الصراع القطبي بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة،وانفراد الأخيرة بحكم العالم،وانهيار القضايا الكبرى والكلية وانحياز الشعراء لما هو شخصي وذاتي،ما هو إنساني في ضعفه وتشظيه؟وهل يؤيد هذه الفكرة انحياز شاعر قصيدة النثر لما يومي وواقعي عما هو خيالي مجازي مجنح،ويترجم هذا إلى انحيازه كذلك إلى لغة الحياة اليومية في عاديتها وكسرها لأفق توقع الصور البلاغية الاستعارية التي تصاحب عادة الشعر؟ وبسؤال مغاير أقول :هل ارتباط قصيدة النثر بفكرة الكتابة والتدوين وتخليها عن سلطة الشفاهة التي ميّزت الشعر الموزون وشعر التفعيلة،جزءا من فلسفتها التي انحازت لها،انحيازها للإنسان في ذاتيته وعاديته بعيدا عن سلطة الشفاهة والإلقاء والموسيقى التي تمنح الشاعر أدوارا فوقية،فوق إنسانية؟.ما أريد أن أقول في سياق هذه الإضاءة..؟أردت القول أن الشاعرة التونسية السامقة فائزة بنمسعود التي استنشقت عبير الشعر عبر ضفاف بحر مدينة ينزرت الحالمة دوما بولادة شعراء/شاعرات بحجمها-أذهلتني،بل أربكتني بقصيدتها المعنونة ب:"لقاء..وبعد.."وعليه أنوه،إلى أن أهمية هذه القصيدة تبدو في أن تراتيل الحياة الهامسة الموحية فيه،تأتي في وقت يكاد يفلَس فيه ديوان (الإغتراب العربي المعاصر-بكاء الماضي الغابر،ورثاء هذا الزمن اللئيم ) أمام هجمة الشعر الموجه وأمام شعر الغموض و الطلاسم،الذي ينسب خطأ لموجة الحداثة المعاصرة وما هو منها في شيء.وهنا أقول : قصيدة ("لقاء..وبعد..") حافظت على أهم مقومات القصيدة العربية،بناء،ولغة، وايقاعا و تخييلا..و هي قصيدة تلامس شغاف القلب بامتياز..إذ أنها (في تقديري) تتنكر للتقليد والنمطية،و تحتفي بالفرادة و الخصوصية .وتؤكد بالتالي على حقيقة أن السمو بالشعر،ليس في تلك الأوصاف المادية المباشرة الصرفة.وإنما هي في السمو به روحيا،و جعله لا يفقد جوهر معناه الحقيقي في ديوان الشعر العربي..أعني الصفاء،البهاء والتجلي..وانتهينا إلى أن قصيدة الشاعرة التونسية فائزة بنمسعود تنفتح على عدة قراءات اجتماعية ووجدانية وفنية،وحققت لغتها جمالية خاصة بحكم ما تمتلك من كفايات إبداعية وقدرات مكنتها من تشكيل رؤياها الشعرية الخاصة التي تتوحد فيها جهودها،ويلتحم الذاتي بالموضوعي.وبدا أن عملها الإبداعي (وهذا الرأي يخصني-أيضا) ميزته كثير من الخصوصيات الفنية والمقومات الجمالية،وخاصة اللغة التي تمظهرت جماليتها من خلال تناغم الحقول الدلالية وتنوع الرموز الشعرية المفعَمة بالطاقة الإيحائية والتعبيرية واعتماد الانزياح في أبعاده المختلفة.ومن هذا المنطلق يمكن القول : إن الشعرية قيمة تفاعلية مؤثرة في خلق ......
#إشراقات
#القصيدة..ولمعانها
#الأفق
#الشعري
#الشاعرة
#التونسية
#فائزة
#بنمسعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754401
#الحوار_المتمدن
#الن_محمد_المحسن إن قصيدة النثر خيارٌ جماليٌّ تقدم بناءً وفضاءً شعريا بمعايير فنية مغايرة لما هو سائد عن الصورة الذهنية التي كوّنها القراء منذ قرون طويلة عن الشعر العربي الذي يعتمد على الوزن وتفعيلاته.وهي تساعد القارئ على أن يكون خلاقا في استخراج الدلالة النفسية والفكرية وفرادة الرؤية التي يمتلكها شاعر عن آخر دون أن يكون واقعا تحت تأثير الموسيقى والصور المجازية المفرطة.إن قصيدة النثر هي موقع المواجهة على حد تعبير باربارة جونسون بين الداخل والخارج، حيث تقوم على حالة المفارقة والتقابل في التصور الذهني بين الشعر والنثر.لكن هل يمكن قراءة هذه المفارقة وهذا التقابل والصراع بين النثر والشعر كنوع من الاستعارة تشير إلى التقابل والصراع الاجتماعي والإيديولوجي والفكري؟هل التحول الكبير الذي حدث للشعراء في عقد التسعينيات والانفجار الكبير في كتابة قصيدة النثر،يمكن قراءته اجتماعيا وسياسيا في سياق انهيار الصراع القطبي بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة،وانفراد الأخيرة بحكم العالم،وانهيار القضايا الكبرى والكلية وانحياز الشعراء لما هو شخصي وذاتي،ما هو إنساني في ضعفه وتشظيه؟وهل يؤيد هذه الفكرة انحياز شاعر قصيدة النثر لما يومي وواقعي عما هو خيالي مجازي مجنح،ويترجم هذا إلى انحيازه كذلك إلى لغة الحياة اليومية في عاديتها وكسرها لأفق توقع الصور البلاغية الاستعارية التي تصاحب عادة الشعر؟ وبسؤال مغاير أقول :هل ارتباط قصيدة النثر بفكرة الكتابة والتدوين وتخليها عن سلطة الشفاهة التي ميّزت الشعر الموزون وشعر التفعيلة،جزءا من فلسفتها التي انحازت لها،انحيازها للإنسان في ذاتيته وعاديته بعيدا عن سلطة الشفاهة والإلقاء والموسيقى التي تمنح الشاعر أدوارا فوقية،فوق إنسانية؟.ما أريد أن أقول في سياق هذه الإضاءة..؟أردت القول أن الشاعرة التونسية السامقة فائزة بنمسعود التي استنشقت عبير الشعر عبر ضفاف بحر مدينة ينزرت الحالمة دوما بولادة شعراء/شاعرات بحجمها-أذهلتني،بل أربكتني بقصيدتها المعنونة ب:"لقاء..وبعد.."وعليه أنوه،إلى أن أهمية هذه القصيدة تبدو في أن تراتيل الحياة الهامسة الموحية فيه،تأتي في وقت يكاد يفلَس فيه ديوان (الإغتراب العربي المعاصر-بكاء الماضي الغابر،ورثاء هذا الزمن اللئيم ) أمام هجمة الشعر الموجه وأمام شعر الغموض و الطلاسم،الذي ينسب خطأ لموجة الحداثة المعاصرة وما هو منها في شيء.وهنا أقول : قصيدة ("لقاء..وبعد..") حافظت على أهم مقومات القصيدة العربية،بناء،ولغة، وايقاعا و تخييلا..و هي قصيدة تلامس شغاف القلب بامتياز..إذ أنها (في تقديري) تتنكر للتقليد والنمطية،و تحتفي بالفرادة و الخصوصية .وتؤكد بالتالي على حقيقة أن السمو بالشعر،ليس في تلك الأوصاف المادية المباشرة الصرفة.وإنما هي في السمو به روحيا،و جعله لا يفقد جوهر معناه الحقيقي في ديوان الشعر العربي..أعني الصفاء،البهاء والتجلي..وانتهينا إلى أن قصيدة الشاعرة التونسية فائزة بنمسعود تنفتح على عدة قراءات اجتماعية ووجدانية وفنية،وحققت لغتها جمالية خاصة بحكم ما تمتلك من كفايات إبداعية وقدرات مكنتها من تشكيل رؤياها الشعرية الخاصة التي تتوحد فيها جهودها،ويلتحم الذاتي بالموضوعي.وبدا أن عملها الإبداعي (وهذا الرأي يخصني-أيضا) ميزته كثير من الخصوصيات الفنية والمقومات الجمالية،وخاصة اللغة التي تمظهرت جماليتها من خلال تناغم الحقول الدلالية وتنوع الرموز الشعرية المفعَمة بالطاقة الإيحائية والتعبيرية واعتماد الانزياح في أبعاده المختلفة.ومن هذا المنطلق يمكن القول : إن الشعرية قيمة تفاعلية مؤثرة في خلق ......
#إشراقات
#القصيدة..ولمعانها
#الأفق
#الشعري
#الشاعرة
#التونسية
#فائزة
#بنمسعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754401
الحوار المتمدن
الن محمد المحسن - إشراقات القصيدة..ولمعانها في الأفق الشعري لدى الشاعرة التونسية فائزة بنمسعود
محمد المحسن : حوار مع الشاعرة التونسية المتميزة فائزة بنمسعود
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن "في -قصائدي-تمرُّد على ما أراه قيدا يحدُّ من حريتي في التعبير..والشعر في مجمله يجمعنا..وإن فرقتنا الحدود،لذا تراني أتسلق أهداب الليل الحالك ،يرهقني صخب الشوارع،وأبحث عن باب نهار مشرق لأفتحه" (فائزة بنمسعود)“يلزمنا ألف عام.. حتى تستطيع المرأة الشاعرة أن تصرخَ بصوت هادر يرسّخ وجودها أمام تسونامي الرجل الشاعر..”(فائزة بنمسعود)تصدير:يتأسس الخطاب المتداول حول النوع التاريخي على تأويل الحدود المعيارية المدرجة في التصنيفية الأرسطية.ذلك أن الإنتقال المعروف مما هو “شعري”،الذي يقارنه أرسطو بالخطاب الروائي،والذي يطرح التاريخ كمقابل له،يمكن أن نجدَ له مقارنة في هذا النص المأخوذ من كتاب “فن الشعر” لأرسطو. “واضح.. مما قلناه أن مهمة الشاعر الحقيقية ليست في رواية الأمور كما وقعت فعلاً بل في رواية ما يمكن أن يقع في الأشياء الممكنة.إما بحسب الإحتمال أو الضرورة، ذلك أن المؤرخ والشاعر لا يختلفان إلا في كون واحد منهما يرويالأحداث شعرًا والآخر يرويها نثرًا،وأن أحدهما يروي الأحداث التي وقعت فعلاً،بينما الآخر يروي الأحداث التي يمكن أن تقع، ولهذا كان الشعر أوفر حظًّا من الفلسفة،وأسمى مقامًا من التاريخ،لأن الشعر يروي الكلي بينماالتاريخ يروي الجزئي.انبهرت باللغة،ففتحت لها العربية المجال واسعا لتبحر ببراعة في بحار الشعر ببراعة،مهارة واقتدار.وكان حصيلة هذا الشغف أن كتبت نصوصا بجمالية فنية وأسلوبية ذات بصمة مميزة،كنتاج لخبرة وتعمق واهتمام بالجوانب الفنية للغة ولحالات التمظهر فيها وإلماما بالقوالب والأنواع.فــالشاعرة التونسية القديرة فائزة بنمسعود،تتعامل مع الأدب والثقافة كشغف وحاجة روحية، فنجدها تكتب في نصوصها النثرية عن عوالم الخصب، الأنوثة، الكينونة، الوجود، الاكتمال، الفراغات النفسية والمادية وكذا الوطن العربي في ظل دياجير تقض مضاجع حملة الأقلام ومعتنقي الحرف.وهي تسعى للبحث في هذه القضايا.هي شاعرة ذات لونِ مميز،جمعت بين حروف كلماتها قطوفاً من الرومانسية و الرقة و الحلم ولدفء و الجرأة ،استطاعت عبر قصائدها الموغلة في الجرأة والرومانسية التعبير عن المرأة و مشاعرها و أحلامها و أفكارها بمقدرة فريدة دون أن تهمل-كما أسلفت-القضايا الوطنية المنتصرة للإنسان والإنسانية.حين سألتها عن بدايتها مع الشعر وما هي أهم المؤثرات التي أثرت في تكوين اتجاهاتها الأدبية؟ أجابتني بهدوئها المعتاد:"كيف كانت بدايتي مع الشعر؟ الوردة لا تعرف كيف بدأت علاقتها مع العطر ،والشمس لا تعرف كيف بدأت علاقتها مع الضوء،والجسد لا يعرف كيف بدأت علاقته مع الروح ،وأنا لا أعرف كيف بدأت علاقتي مع الشعر ولا أستطيع تفسير نوعها أو تحديد ماهيتها أو إعطاء فلسفة ما لها لأن الشعر ينبع من الروح ليصوغ العالم موضوعيا..ولعل ّأجمل القصائد هي تلك التي سبر فيها الشاعر أغوار ذاته فجاءت صورة لما يعتمل في أعماقه من مشاهد التمزق والتشظي..لاشك أننا متأثرون بالعديد من الكتاب الحداثيين بشكل واعٍ أو غير واعٍ،أستطيع القول أني في المرحلة الجامعية كنت أقرأ للكاتب السوري “أدونيس″-;-، ثم قرأت بعضا من الأدب الروسي واللاتيني،كنت أقرأ في النقد أكثر من الأدب،وغالباً في القواعد التي تقوم عليها الفنون،أما الآن ومنذ مدة ليست بقليلة لم أعد أقرأ قراءة منظمة واعية،صرت أغوص في الداخل وأستمتع،ومراتٍ كثيرة أتوجع..والوجع صورة -كما أسلفت-لتشظيات الروح..وتأوهات الجسد.."- فائزة بنمسعود إنسانة وشاعرة تونسية،أية مقارنة ؟*لا مقارنة بين ما يسكن في القلب ،وبين تونسيتي،وما أبوح به لهذا العالم المليئ بالتناقضات .. ال ......
#حوار
#الشاعرة
#التونسية
#المتميزة
#فائزة
#بنمسعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754703
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن "في -قصائدي-تمرُّد على ما أراه قيدا يحدُّ من حريتي في التعبير..والشعر في مجمله يجمعنا..وإن فرقتنا الحدود،لذا تراني أتسلق أهداب الليل الحالك ،يرهقني صخب الشوارع،وأبحث عن باب نهار مشرق لأفتحه" (فائزة بنمسعود)“يلزمنا ألف عام.. حتى تستطيع المرأة الشاعرة أن تصرخَ بصوت هادر يرسّخ وجودها أمام تسونامي الرجل الشاعر..”(فائزة بنمسعود)تصدير:يتأسس الخطاب المتداول حول النوع التاريخي على تأويل الحدود المعيارية المدرجة في التصنيفية الأرسطية.ذلك أن الإنتقال المعروف مما هو “شعري”،الذي يقارنه أرسطو بالخطاب الروائي،والذي يطرح التاريخ كمقابل له،يمكن أن نجدَ له مقارنة في هذا النص المأخوذ من كتاب “فن الشعر” لأرسطو. “واضح.. مما قلناه أن مهمة الشاعر الحقيقية ليست في رواية الأمور كما وقعت فعلاً بل في رواية ما يمكن أن يقع في الأشياء الممكنة.إما بحسب الإحتمال أو الضرورة، ذلك أن المؤرخ والشاعر لا يختلفان إلا في كون واحد منهما يرويالأحداث شعرًا والآخر يرويها نثرًا،وأن أحدهما يروي الأحداث التي وقعت فعلاً،بينما الآخر يروي الأحداث التي يمكن أن تقع، ولهذا كان الشعر أوفر حظًّا من الفلسفة،وأسمى مقامًا من التاريخ،لأن الشعر يروي الكلي بينماالتاريخ يروي الجزئي.انبهرت باللغة،ففتحت لها العربية المجال واسعا لتبحر ببراعة في بحار الشعر ببراعة،مهارة واقتدار.وكان حصيلة هذا الشغف أن كتبت نصوصا بجمالية فنية وأسلوبية ذات بصمة مميزة،كنتاج لخبرة وتعمق واهتمام بالجوانب الفنية للغة ولحالات التمظهر فيها وإلماما بالقوالب والأنواع.فــالشاعرة التونسية القديرة فائزة بنمسعود،تتعامل مع الأدب والثقافة كشغف وحاجة روحية، فنجدها تكتب في نصوصها النثرية عن عوالم الخصب، الأنوثة، الكينونة، الوجود، الاكتمال، الفراغات النفسية والمادية وكذا الوطن العربي في ظل دياجير تقض مضاجع حملة الأقلام ومعتنقي الحرف.وهي تسعى للبحث في هذه القضايا.هي شاعرة ذات لونِ مميز،جمعت بين حروف كلماتها قطوفاً من الرومانسية و الرقة و الحلم ولدفء و الجرأة ،استطاعت عبر قصائدها الموغلة في الجرأة والرومانسية التعبير عن المرأة و مشاعرها و أحلامها و أفكارها بمقدرة فريدة دون أن تهمل-كما أسلفت-القضايا الوطنية المنتصرة للإنسان والإنسانية.حين سألتها عن بدايتها مع الشعر وما هي أهم المؤثرات التي أثرت في تكوين اتجاهاتها الأدبية؟ أجابتني بهدوئها المعتاد:"كيف كانت بدايتي مع الشعر؟ الوردة لا تعرف كيف بدأت علاقتها مع العطر ،والشمس لا تعرف كيف بدأت علاقتها مع الضوء،والجسد لا يعرف كيف بدأت علاقته مع الروح ،وأنا لا أعرف كيف بدأت علاقتي مع الشعر ولا أستطيع تفسير نوعها أو تحديد ماهيتها أو إعطاء فلسفة ما لها لأن الشعر ينبع من الروح ليصوغ العالم موضوعيا..ولعل ّأجمل القصائد هي تلك التي سبر فيها الشاعر أغوار ذاته فجاءت صورة لما يعتمل في أعماقه من مشاهد التمزق والتشظي..لاشك أننا متأثرون بالعديد من الكتاب الحداثيين بشكل واعٍ أو غير واعٍ،أستطيع القول أني في المرحلة الجامعية كنت أقرأ للكاتب السوري “أدونيس″-;-، ثم قرأت بعضا من الأدب الروسي واللاتيني،كنت أقرأ في النقد أكثر من الأدب،وغالباً في القواعد التي تقوم عليها الفنون،أما الآن ومنذ مدة ليست بقليلة لم أعد أقرأ قراءة منظمة واعية،صرت أغوص في الداخل وأستمتع،ومراتٍ كثيرة أتوجع..والوجع صورة -كما أسلفت-لتشظيات الروح..وتأوهات الجسد.."- فائزة بنمسعود إنسانة وشاعرة تونسية،أية مقارنة ؟*لا مقارنة بين ما يسكن في القلب ،وبين تونسيتي،وما أبوح به لهذا العالم المليئ بالتناقضات .. ال ......
#حوار
#الشاعرة
#التونسية
#المتميزة
#فائزة
#بنمسعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754703
الحوار المتمدن
محمد المحسن - حوار مع الشاعرة التونسية المتميزة فائزة بنمسعود
محمد فرحات : القصة الشاعرة. - قراءة لفصل من كتاب ألعاب اللغة للدكتور محمد فكري الجزار-
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرحات "متى أمكن التصرف بالواقع، فليس ثمة مجال للحديث عن أقدار لا مفر منها، كذلك العولمة ليست قدرًا مقدورًا، ومن ثَمّ فبالإمكان التصرف بها لحساب هويتنا وخصوصياتها...صحيح أنها أفرزت ودعمَت نمطًا غير مسبوقِ من الاجتماع الإنساني العابر للخصوصيات هو النمط الرقمي بكل مخاطره، وبالرغم من هذا، فبقدر ما يمثل ذلك من تهديد للهويات، يمثل من جهة نقيضة محفزًا لابتكارِ دفاعات نوعية عنها، وعن خصوصياتها من دون أن تنعزل عن الفضاء الإنساني محققةً إعجازَ الجمع بين النقيضين، أعني خصخصة العولمة، هذه الكلمة التي يجب اعتمادها مصطلحًا في مواجهة هذه العولمة المتوحشة. ونظرًا لظروف تاريخية عديدة تخص مجتمعاتنا العربية، فلا يمكن الزعم أننا خرجنا من المرحلة الكولونيالية، كما أن استقلالنا استقلال شكلي وجزئي."هذا التأثير الكولونيالي العولمي (الكولوعولمي) المزدوج على مجتمعاتنا العربية شكل مقاومة عنيفة على الصعيدين المادي، واتسعت المقاومة لتشمل الصعيد الأدبي كمقاوم لتذويب الهويات، وفي ذات الوقت فائق الحساسية في الاستجابة لضرورات اللحظة. فكان لابد من إبداع جنس جديد بعد العطب الشديد والذي حدث لأعرق الأجناس الأدبية العربية- الشعر والنثر(السرد) بفعل الضربات الموجعة لأداة العولمة-الهوية الرقمية. وتلغيم الفراغ القائم على حدود الجنسين الأعرق عربيًا مسببةً قدرًا هائلًا من الفوضى الأجناسية غير المنضبطة بفعل شعبوية أدوات الاتصال الذكية الحديثة وعدم اقتصار استخدامها على طبقة اجتماعية أو مستوًى ثقافي ما؛ فصارت الكتابة في متناول الجميع أيضا بدون أي اعتبارات ثقافية أو إبداعية، فدخل عالم الكتابة الأدبية من لم يكن يحلم أو ينبغي له أن يحلم بممارستها (إبداعًا) و(نقدًا)!!فبينما اقترحت ثقافة الأخر(الغرب) قصيدة النثر كجسر للهوة بين الشعر والنثر/السرد، وحينما استُنسِخت عربيًا اجترح النثري-السردي إثمه على الشعر، فَبَهَت الشعرُ حتى اقتصر وجوده فقط بعنوان اصطلاحي ظالم يُسمى (قصيدة النثر). فلم تقلص قصيدة النثر المسافة بين الجنسين العربيين الأعرق بل جارت ظلمًا على جنس دون الأخر.كل ما سبق أدى إلى البحث عن جنس جديد وُلد ونشأ عربيًا لا مستوردًا كقصيدة النثر؛ فكانت (القصة الشاعرة). وغني عن الذكر أن ظهور أجناس أدبية جديدة بمثابة استجابة حتمية لضرورة اجتماعية بمقامه الأول. وإذ وصلت قصيدة النثر لطريق مسدود قضى على ما تبقى من (شعريتة) بفعل الغزو الجامح من قبل العاديات الحياتية، ووصلت القصة القصيرة لذات مصير قصيدة النثر و تماهت باللحظية المخلة متمثلة في القصة القصيرة جدًا أو قصة الومضة كانعكاس للواقع الرقمي الطاغي! كذلك فقد هُدِمت ثوابت الرواية كلاسيكية بالشكل الحديث منها.فكان لابد عربيًا من ظهور القصة الشاعرة.يتناول د"الجزار" شرحا وتعريفا بتجربة الشاعر(محمد الشحات محمد) والذي عدّه المؤسس الأول لهذا الجنس؛ فتناول ما اشترطه"الشحات" من شروط لتحقق هذا الجنس، من مركزية القص، التفعيلة، المجازية، الوعي والموضوع، الاقتصاد الإبداعي،جدل الشفاهي والكتابي.مركزية القص:القص ممارسة إسناد حدثٍ لشخصية أو أكثر توسيعًا وتقليصًا وحذفًا وزيادةً وتقديمًا وتأخيرًا وتعليق بعضها على بعض حسب رؤية الكاتب وصولًا لتحويل الجملة إلى نص، ومن ثمّ فالحدث والشخصية من خصائص القصة الشاعرة.التغعيلة:شرط صارم لا يمكن تجاوزه وذلك للحفاظ على الشكل-الشعر كمميز مركزي.المجازية:فالمجاز في الشعر هو جنسه الأول لتتضافر التفعيلة مع المجاز للحفاظ على هوية الشعر وعدم تكرار ما حدث في قصيدة النثر بضياع الشعر بفعل العادي ......
#القصة
#الشاعرة.
#قراءة
#لفصل
#كتاب
#ألعاب
#اللغة
#للدكتور
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756732
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرحات "متى أمكن التصرف بالواقع، فليس ثمة مجال للحديث عن أقدار لا مفر منها، كذلك العولمة ليست قدرًا مقدورًا، ومن ثَمّ فبالإمكان التصرف بها لحساب هويتنا وخصوصياتها...صحيح أنها أفرزت ودعمَت نمطًا غير مسبوقِ من الاجتماع الإنساني العابر للخصوصيات هو النمط الرقمي بكل مخاطره، وبالرغم من هذا، فبقدر ما يمثل ذلك من تهديد للهويات، يمثل من جهة نقيضة محفزًا لابتكارِ دفاعات نوعية عنها، وعن خصوصياتها من دون أن تنعزل عن الفضاء الإنساني محققةً إعجازَ الجمع بين النقيضين، أعني خصخصة العولمة، هذه الكلمة التي يجب اعتمادها مصطلحًا في مواجهة هذه العولمة المتوحشة. ونظرًا لظروف تاريخية عديدة تخص مجتمعاتنا العربية، فلا يمكن الزعم أننا خرجنا من المرحلة الكولونيالية، كما أن استقلالنا استقلال شكلي وجزئي."هذا التأثير الكولونيالي العولمي (الكولوعولمي) المزدوج على مجتمعاتنا العربية شكل مقاومة عنيفة على الصعيدين المادي، واتسعت المقاومة لتشمل الصعيد الأدبي كمقاوم لتذويب الهويات، وفي ذات الوقت فائق الحساسية في الاستجابة لضرورات اللحظة. فكان لابد من إبداع جنس جديد بعد العطب الشديد والذي حدث لأعرق الأجناس الأدبية العربية- الشعر والنثر(السرد) بفعل الضربات الموجعة لأداة العولمة-الهوية الرقمية. وتلغيم الفراغ القائم على حدود الجنسين الأعرق عربيًا مسببةً قدرًا هائلًا من الفوضى الأجناسية غير المنضبطة بفعل شعبوية أدوات الاتصال الذكية الحديثة وعدم اقتصار استخدامها على طبقة اجتماعية أو مستوًى ثقافي ما؛ فصارت الكتابة في متناول الجميع أيضا بدون أي اعتبارات ثقافية أو إبداعية، فدخل عالم الكتابة الأدبية من لم يكن يحلم أو ينبغي له أن يحلم بممارستها (إبداعًا) و(نقدًا)!!فبينما اقترحت ثقافة الأخر(الغرب) قصيدة النثر كجسر للهوة بين الشعر والنثر/السرد، وحينما استُنسِخت عربيًا اجترح النثري-السردي إثمه على الشعر، فَبَهَت الشعرُ حتى اقتصر وجوده فقط بعنوان اصطلاحي ظالم يُسمى (قصيدة النثر). فلم تقلص قصيدة النثر المسافة بين الجنسين العربيين الأعرق بل جارت ظلمًا على جنس دون الأخر.كل ما سبق أدى إلى البحث عن جنس جديد وُلد ونشأ عربيًا لا مستوردًا كقصيدة النثر؛ فكانت (القصة الشاعرة). وغني عن الذكر أن ظهور أجناس أدبية جديدة بمثابة استجابة حتمية لضرورة اجتماعية بمقامه الأول. وإذ وصلت قصيدة النثر لطريق مسدود قضى على ما تبقى من (شعريتة) بفعل الغزو الجامح من قبل العاديات الحياتية، ووصلت القصة القصيرة لذات مصير قصيدة النثر و تماهت باللحظية المخلة متمثلة في القصة القصيرة جدًا أو قصة الومضة كانعكاس للواقع الرقمي الطاغي! كذلك فقد هُدِمت ثوابت الرواية كلاسيكية بالشكل الحديث منها.فكان لابد عربيًا من ظهور القصة الشاعرة.يتناول د"الجزار" شرحا وتعريفا بتجربة الشاعر(محمد الشحات محمد) والذي عدّه المؤسس الأول لهذا الجنس؛ فتناول ما اشترطه"الشحات" من شروط لتحقق هذا الجنس، من مركزية القص، التفعيلة، المجازية، الوعي والموضوع، الاقتصاد الإبداعي،جدل الشفاهي والكتابي.مركزية القص:القص ممارسة إسناد حدثٍ لشخصية أو أكثر توسيعًا وتقليصًا وحذفًا وزيادةً وتقديمًا وتأخيرًا وتعليق بعضها على بعض حسب رؤية الكاتب وصولًا لتحويل الجملة إلى نص، ومن ثمّ فالحدث والشخصية من خصائص القصة الشاعرة.التغعيلة:شرط صارم لا يمكن تجاوزه وذلك للحفاظ على الشكل-الشعر كمميز مركزي.المجازية:فالمجاز في الشعر هو جنسه الأول لتتضافر التفعيلة مع المجاز للحفاظ على هوية الشعر وعدم تكرار ما حدث في قصيدة النثر بضياع الشعر بفعل العادي ......
#القصة
#الشاعرة.
#قراءة
#لفصل
#كتاب
#ألعاب
#اللغة
#للدكتور
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756732
الحوار المتمدن
محمد فرحات - القصة الشاعرة. - قراءة لفصل من كتاب ألعاب اللغة للدكتور محمد فكري الجزار-
جعفر كمال : الواجهة الشعرية بين القديم والمعاصرة نتناول الشاعرة سعاد الصباح
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بهذا التواصل نحيي مشروعنا النقدي "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" انطلاقاً من مبدأ المذهب النقدي الثقافي التطوري، ومن خلال هذه البادرة نطرق أبواب الشعر النسوي الكويتي من حيث واجهته المثيرة والمغرية في الصورة الشعرية البدوية المنقحة بالمعاصرة، وهنا نطرق أبواب الشاعرة الكويتية سعاد الصباح التي مازالت تحتضن قصيدة التفعيلة منذ صباها الأول وليومنا هذا، بعد أن توضحت قامتها الأدبية في الصف الأول من الشاعرات اللاتي حققن تحولات مرهفة وواضحة في نسق الرؤية الجناسية في جمالية البنية الفنية المتقدمة فصاحتها ونحوها الأريض المتقن نحوه في سداد فيضه الجمالي، بوصف الشاعرة قابلة للتوليد التصويري المنفتح والملبي للغة تحرر أسلوبها السلس من القافية الملحة، وفي المقام الأول توسعت القصيدة عند شاعرية المرأة، المتصلة والمنفتحة على القصيدة الكلاسيكية التي تلائم القارئ الخاص، وفي الوقت ذاته أصبحت منسجمة مع قصيدة النثر المعاصرة، التي بنيت شأنها من منظور انعكس على سهولة التواصل المنسجم كيانه المؤثر على العامة من محبين التغيير، فمن علائم ثقافة القصيدة النسوية العربية أنها أصابت عين التفوق الوجداني المؤثر في الذوق العام عند الكثير من الدول غير العربية، ولا سيما التركيز على مقولات الذات الشاعرة المنفتحة على اللوعة العاطفية في الوجدان الجدلي، واللهفة الروحية المعنية بحالة أو حالات تورد ماهية الشوق في النفس البشرية، وفيضها القريض يثير الرعشة المتخيلة في حالاتها التي تعمل على تصوير الحياة في بلدها العراق، وفي هذا التنوع يرى هيجل : " أن التفكير الجدلي ليس حكراً على الفلاسفة وحدهم، لأن الأشياء المتناهية في جوهرها متغيرة ومتحولة1" ففي مجال البعد المكاني نجد ما من مركز ثقافي أو صحيفة أو مجلة ثقافية، أو دار للنشر، أو محطات إذاعية أو تلفزة، لم تعرف الشاعر د. سعاد الصباح التي ذاع صيتها طوال حياتها الأدبية، فقد تفوقت في أكثر من جناس أدبي: في الشعر، والرواية، من حيث وارد اللغة في الأصل والقياس ونحوهما المحكم في أعمالها التي عرف ماضيها مبكراً كشاعرة استوفى نصها المكانة المؤثرة في الحركة الأدبية العربية، وعلى ضوء ما نحن فيه من تناول قامة شعرية نالت من الاهتمام الكثير من الترحيب والدراسات النقدية، حتى أصبحت ذات شأن في الواجهة المتقدمة مع البعض من زميلاتها الشاعرات العربيات، حتى أصبح ديدنها مواصلة التفوق والنجاح، فهي حقاً تميزت بلونها الخاص بقاعدته المذكورة بوزن التفعيل أو التفاعل أو التفعيلة، وتلك المواصلة أنتجت سياقاً تمَيَّزَ بطبيعة شعرها حتى شاع خبر قصيدتها الملهمة للقراءة، بكونها ذات نمط حاز على اعجاب الأدباء العرب وأولهم الشاعر نزار قباني، والشاعرة نازك الملائكة، وغيرهم كثر، وعلى ضوء هذا النجاح الذي حققته الشاعرة منذ نشأتها الشعرية في قصائدها الأولى، بقيت ليومنا هذا محافظة على النجاح والتميز الذي حققته، وعلى أثر هذا الحال استمرت الشاعرة تمنح الشعرية من التقويم المنفتح على ما يمكن أن يعاصر الأجيال القادمة بنجاح مستمر لأهميته الفنية المنقحة بعبقرية الشاعرة من معيون تنوع ثقافتها، فهي بوصال يناشد التناص مع بعض الشاعرات العراقيات من الصف الأول على مستوى آمال الزهاوي، أو عاتكة الخزرجي، أو ناهضة ستار، وفي هذا المقام الشعري النسوي العربي تحرر الاتجاه الفني في صياغة وحبكة النص عندها، ربما من حيث الثقافة والتحرر الشخصي في مجال العائلة والمجتمع المحيط بالشاعرة الذي له الأثر البالغ في جرأتها الواضحة على تشييد بلاغة حرية النص. 1- ماركيوز، هربرت: النظرية النقدي، دار ......
#الواجهة
#الشعرية
#القديم
#والمعاصرة
#نتناول
#الشاعرة
#سعاد
#الصباح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757067
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بهذا التواصل نحيي مشروعنا النقدي "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" انطلاقاً من مبدأ المذهب النقدي الثقافي التطوري، ومن خلال هذه البادرة نطرق أبواب الشعر النسوي الكويتي من حيث واجهته المثيرة والمغرية في الصورة الشعرية البدوية المنقحة بالمعاصرة، وهنا نطرق أبواب الشاعرة الكويتية سعاد الصباح التي مازالت تحتضن قصيدة التفعيلة منذ صباها الأول وليومنا هذا، بعد أن توضحت قامتها الأدبية في الصف الأول من الشاعرات اللاتي حققن تحولات مرهفة وواضحة في نسق الرؤية الجناسية في جمالية البنية الفنية المتقدمة فصاحتها ونحوها الأريض المتقن نحوه في سداد فيضه الجمالي، بوصف الشاعرة قابلة للتوليد التصويري المنفتح والملبي للغة تحرر أسلوبها السلس من القافية الملحة، وفي المقام الأول توسعت القصيدة عند شاعرية المرأة، المتصلة والمنفتحة على القصيدة الكلاسيكية التي تلائم القارئ الخاص، وفي الوقت ذاته أصبحت منسجمة مع قصيدة النثر المعاصرة، التي بنيت شأنها من منظور انعكس على سهولة التواصل المنسجم كيانه المؤثر على العامة من محبين التغيير، فمن علائم ثقافة القصيدة النسوية العربية أنها أصابت عين التفوق الوجداني المؤثر في الذوق العام عند الكثير من الدول غير العربية، ولا سيما التركيز على مقولات الذات الشاعرة المنفتحة على اللوعة العاطفية في الوجدان الجدلي، واللهفة الروحية المعنية بحالة أو حالات تورد ماهية الشوق في النفس البشرية، وفيضها القريض يثير الرعشة المتخيلة في حالاتها التي تعمل على تصوير الحياة في بلدها العراق، وفي هذا التنوع يرى هيجل : " أن التفكير الجدلي ليس حكراً على الفلاسفة وحدهم، لأن الأشياء المتناهية في جوهرها متغيرة ومتحولة1" ففي مجال البعد المكاني نجد ما من مركز ثقافي أو صحيفة أو مجلة ثقافية، أو دار للنشر، أو محطات إذاعية أو تلفزة، لم تعرف الشاعر د. سعاد الصباح التي ذاع صيتها طوال حياتها الأدبية، فقد تفوقت في أكثر من جناس أدبي: في الشعر، والرواية، من حيث وارد اللغة في الأصل والقياس ونحوهما المحكم في أعمالها التي عرف ماضيها مبكراً كشاعرة استوفى نصها المكانة المؤثرة في الحركة الأدبية العربية، وعلى ضوء ما نحن فيه من تناول قامة شعرية نالت من الاهتمام الكثير من الترحيب والدراسات النقدية، حتى أصبحت ذات شأن في الواجهة المتقدمة مع البعض من زميلاتها الشاعرات العربيات، حتى أصبح ديدنها مواصلة التفوق والنجاح، فهي حقاً تميزت بلونها الخاص بقاعدته المذكورة بوزن التفعيل أو التفاعل أو التفعيلة، وتلك المواصلة أنتجت سياقاً تمَيَّزَ بطبيعة شعرها حتى شاع خبر قصيدتها الملهمة للقراءة، بكونها ذات نمط حاز على اعجاب الأدباء العرب وأولهم الشاعر نزار قباني، والشاعرة نازك الملائكة، وغيرهم كثر، وعلى ضوء هذا النجاح الذي حققته الشاعرة منذ نشأتها الشعرية في قصائدها الأولى، بقيت ليومنا هذا محافظة على النجاح والتميز الذي حققته، وعلى أثر هذا الحال استمرت الشاعرة تمنح الشعرية من التقويم المنفتح على ما يمكن أن يعاصر الأجيال القادمة بنجاح مستمر لأهميته الفنية المنقحة بعبقرية الشاعرة من معيون تنوع ثقافتها، فهي بوصال يناشد التناص مع بعض الشاعرات العراقيات من الصف الأول على مستوى آمال الزهاوي، أو عاتكة الخزرجي، أو ناهضة ستار، وفي هذا المقام الشعري النسوي العربي تحرر الاتجاه الفني في صياغة وحبكة النص عندها، ربما من حيث الثقافة والتحرر الشخصي في مجال العائلة والمجتمع المحيط بالشاعرة الذي له الأثر البالغ في جرأتها الواضحة على تشييد بلاغة حرية النص. 1- ماركيوز، هربرت: النظرية النقدي، دار ......
#الواجهة
#الشعرية
#القديم
#والمعاصرة
#نتناول
#الشاعرة
#سعاد
#الصباح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757067
الحوار المتمدن
جعفر كمال - الواجهة الشعرية بين القديم والمعاصرة / نتناول الشاعرة سعاد الصباح
غيفارا معو : حوار مع الشاعرة المتألقة عبير دريعي
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو الشعر يعد تعبيراً وجدانياً انفعالياً مع مختلف الأحداث التي يعيشها الإنسان أو التي تفرض عليه، فيعبر عنها ويجسدها بطريقته الخاصة تعرفت على كتاباتها على رياض الافتراضي وحاولت أن أجمع كلماتها بين طيات مجموعة الكترونية منذ سنوات مضت لإنني وجدت فيها احاسيس صادقة مرهفة وجدانية الكلمة إنها ابنة عامودا بلد الثقافة والأدب والسياسة والمجانين وابنة ملك الناي الخالد عبدالرحمن دريعي ....عبير دريعي أم آلانس1_ حبذا لو عرّفت الشاعرة: عبير دريعي بنفسها، وقدمتها لمحبيها وقراءها وبالتفصيل؟ج 1عبير دريعي هي اِبنة جغرافية متاخمة للحدود الدولية بين سوريا وتركيا، هي ابنة تلال شرمولا قبل أن تُعلن الحدود عن حديديها وضجيجها..ولدتُ في حُضن عائلة تُحب الفن و الأدب وتقدس الكتب و الثقافة، في المرحلة الإبتدائية تعرفت على كتب جديدة، كتب لا تشبه كتبي المدرسية، ومن هناك إستمر الشغف بالقراءة و المطالعة، لم يدم ذلك الأمر طويلاً،، تركت مقاعد الدراسة وكتبي، وهي النتيجة الأولى التي أفرزتها حالة زواجي المبكر و إنتقالي من حلب إلى بيت الزوجية بعامودا، عدت للدراسة ،وإلى كتبي وأنا أم لثلاثة أطفال، وحصلت على الشهادة الثانوية (البكالوريا) وأكملت دراسة أهلية التعليم بمعهد إعداد المعلمين و عملت معلمة مدرسة فترة طويلة و أكملت لاحقا الدراسة الجامعية وإستلمت إدارة مدرسة و مازلت على رأس عملي و أعيش في مدينتي عامودا،التي اعشقها وجداً.. بالإضافة رئيسة إتحاد كتاب كوردستان فرع عاموداس2_ في البداية نتمنى أن تخبرينا عن بداياتك في اكتشاف الموهبة الشعرية لديك وهل تسعفك الذاكرة إلى ذكر أول قصيدة كتبتها؟ج2 :كنت اقرأ كثيراً، وكنت أجد الوقت و التشجيع، لكن الظروف الجديدة ووجود أطفال أبعدني عن الإهتمام الجدي بالقرأءة و الكتابة أيضاً إلا في فترات قليلة كنتُ أجد روحي تنجذب إلى الكتب، فأقرأ فيها، تلك القراءات ولدت في أعماقي رغبة أن أكتب، أن أعبر عن مشاعري، وعنَ فيض من الرغبة والحاجة للكتابة، بدأت كتابة الخواطر، وبصراحة لم احتفظ بها، وتطورت هذه الحالة، ومع توفر الوقت وبعد أن خفت مسؤولياتي كأموربة عمل و كموظفة، وجدتُ نفسي وحيدة في بيت كان يضج بالحركة والصخب الجميل، وهذا الفراغ، ولّدَ لدي مشاعر وأحاسيس الشوق والحنين إلى عائلتي وأبنائي، وحالة الحرب التي نتج عنها النزوح و عمليات الهجرة جعلني أنظر الى بلدي وإلى عامودا نظرة جديدة فبدأت أكتب بطريقة جديدة، أعبر فيها عن مواقفي ومحبتي لبلدي.. كل ما كتبته كان شعراً نثرياً، أو لنقل كان نثراً شعرياً.. لن نختلف مع التسمية، و كثيرة هي النصوص التي كتبتها في فترات سابقة وأعتبرها جميعها قصائدي الأولى و إلى الآن... س3_ الشعر والغناء توأمان وعبير دريعي نمت في كنف ملك الناي والملحن الكبير المرحوم عبد الرحمن دريعي نتمنى إن أسعفك الذاكرة أن تعودي الى تلك الأيام حتى ولو بلحظاتها العابرة وتأثيرها المستدام؟ ج3العلاقة بين الشعر والموسيقا أو الغناء علاقة قديمة، علاقة توأمة، ربما كانا جناحي طير حلق بهما الإنسان في فضاءات الخيال، وكانت متنفساً لروحهِ و لرغباتهِ، كان لوالدي الراحل تأثيره المباشر و القوي، فهو لم يكن موسيقياً فحسب وإنما شاعراً و أديباً و فناناً ونَحاتاً، وقبل كل شيء كان أباً ومعلماً، هذه المَلاكات الإبداعية التي لم يجد الوقت الكافي لممارستها نتيجة ظروفه المعيشية الصعبة،وانشغالاته الحزبية إلا إنه نجح في إستنبات هذه الملاكات في نفوس أبناءه، فإخوتي كانوا على الدوام يعيشون في حض الفنون والأداب من رسم وموسيقا وكت ......
#حوار
#الشاعرة
#المتألقة
#عبير
#دريعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757208
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو الشعر يعد تعبيراً وجدانياً انفعالياً مع مختلف الأحداث التي يعيشها الإنسان أو التي تفرض عليه، فيعبر عنها ويجسدها بطريقته الخاصة تعرفت على كتاباتها على رياض الافتراضي وحاولت أن أجمع كلماتها بين طيات مجموعة الكترونية منذ سنوات مضت لإنني وجدت فيها احاسيس صادقة مرهفة وجدانية الكلمة إنها ابنة عامودا بلد الثقافة والأدب والسياسة والمجانين وابنة ملك الناي الخالد عبدالرحمن دريعي ....عبير دريعي أم آلانس1_ حبذا لو عرّفت الشاعرة: عبير دريعي بنفسها، وقدمتها لمحبيها وقراءها وبالتفصيل؟ج 1عبير دريعي هي اِبنة جغرافية متاخمة للحدود الدولية بين سوريا وتركيا، هي ابنة تلال شرمولا قبل أن تُعلن الحدود عن حديديها وضجيجها..ولدتُ في حُضن عائلة تُحب الفن و الأدب وتقدس الكتب و الثقافة، في المرحلة الإبتدائية تعرفت على كتب جديدة، كتب لا تشبه كتبي المدرسية، ومن هناك إستمر الشغف بالقراءة و المطالعة، لم يدم ذلك الأمر طويلاً،، تركت مقاعد الدراسة وكتبي، وهي النتيجة الأولى التي أفرزتها حالة زواجي المبكر و إنتقالي من حلب إلى بيت الزوجية بعامودا، عدت للدراسة ،وإلى كتبي وأنا أم لثلاثة أطفال، وحصلت على الشهادة الثانوية (البكالوريا) وأكملت دراسة أهلية التعليم بمعهد إعداد المعلمين و عملت معلمة مدرسة فترة طويلة و أكملت لاحقا الدراسة الجامعية وإستلمت إدارة مدرسة و مازلت على رأس عملي و أعيش في مدينتي عامودا،التي اعشقها وجداً.. بالإضافة رئيسة إتحاد كتاب كوردستان فرع عاموداس2_ في البداية نتمنى أن تخبرينا عن بداياتك في اكتشاف الموهبة الشعرية لديك وهل تسعفك الذاكرة إلى ذكر أول قصيدة كتبتها؟ج2 :كنت اقرأ كثيراً، وكنت أجد الوقت و التشجيع، لكن الظروف الجديدة ووجود أطفال أبعدني عن الإهتمام الجدي بالقرأءة و الكتابة أيضاً إلا في فترات قليلة كنتُ أجد روحي تنجذب إلى الكتب، فأقرأ فيها، تلك القراءات ولدت في أعماقي رغبة أن أكتب، أن أعبر عن مشاعري، وعنَ فيض من الرغبة والحاجة للكتابة، بدأت كتابة الخواطر، وبصراحة لم احتفظ بها، وتطورت هذه الحالة، ومع توفر الوقت وبعد أن خفت مسؤولياتي كأموربة عمل و كموظفة، وجدتُ نفسي وحيدة في بيت كان يضج بالحركة والصخب الجميل، وهذا الفراغ، ولّدَ لدي مشاعر وأحاسيس الشوق والحنين إلى عائلتي وأبنائي، وحالة الحرب التي نتج عنها النزوح و عمليات الهجرة جعلني أنظر الى بلدي وإلى عامودا نظرة جديدة فبدأت أكتب بطريقة جديدة، أعبر فيها عن مواقفي ومحبتي لبلدي.. كل ما كتبته كان شعراً نثرياً، أو لنقل كان نثراً شعرياً.. لن نختلف مع التسمية، و كثيرة هي النصوص التي كتبتها في فترات سابقة وأعتبرها جميعها قصائدي الأولى و إلى الآن... س3_ الشعر والغناء توأمان وعبير دريعي نمت في كنف ملك الناي والملحن الكبير المرحوم عبد الرحمن دريعي نتمنى إن أسعفك الذاكرة أن تعودي الى تلك الأيام حتى ولو بلحظاتها العابرة وتأثيرها المستدام؟ ج3العلاقة بين الشعر والموسيقا أو الغناء علاقة قديمة، علاقة توأمة، ربما كانا جناحي طير حلق بهما الإنسان في فضاءات الخيال، وكانت متنفساً لروحهِ و لرغباتهِ، كان لوالدي الراحل تأثيره المباشر و القوي، فهو لم يكن موسيقياً فحسب وإنما شاعراً و أديباً و فناناً ونَحاتاً، وقبل كل شيء كان أباً ومعلماً، هذه المَلاكات الإبداعية التي لم يجد الوقت الكافي لممارستها نتيجة ظروفه المعيشية الصعبة،وانشغالاته الحزبية إلا إنه نجح في إستنبات هذه الملاكات في نفوس أبناءه، فإخوتي كانوا على الدوام يعيشون في حض الفنون والأداب من رسم وموسيقا وكت ......
#حوار
#الشاعرة
#المتألقة
#عبير
#دريعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757208
الحوار المتمدن
غيفارا معو - حوار مع الشاعرة المتألقة عبير دريعي
ليلى تباّني : قراءة في رواية - سويت أميركا - للدكتورة الشاعرة زينب لعوج
#الحوار_المتمدن
#ليلى_تباّني قراءة في رواية "سويت أميركا " للشاعرة والروائية الدكتورة ."زينب لعوج".......حلم لوثر كينغ الهارب بين الواقع والمأمول .....هل سنعيش معا كإخوة أم أنّنا سنفنى معا كأغبياء ؟ هكذا حلم لوثر كينغ ، وهكذا فسرت زينب رؤياه فقد كان لديه حلم ....فظن البعض أنه تحقق على أرض الحريات رافعة نصب تمثال الحرية ، فاجأتنا الشاعرة الدكتورة "زينب لعوج" بمقاربة جدّ ذكية حين اختارت المكان والزمان والأشخاص بدقة ودلالة لامتناهيتين ، فبعد الغواية راحت تنسج خيوط الرواية على شاكلة المحترفين وهي حديثة العهد بالسرد الحكائي الروائي ..رمت وكانت من الصائبين ، وما رمت إذ رمت ولكنّ التجربة التي عاشتها في أمريكا رفقة زوجها الأكاديمي والروائي العالمي المعروف " واسيني لعرج " هي التي رمت بأثقال معاناة العنصرية وعقدة العرق وواجب نقل الرسالة إلى الأجيال . لعلّ ما جعلني أبهر بالرواية هو الأصالة والتجديد مجتمعان . فالقضية التي عالجتها الكاتبة ضاربة في عمق الجدليات الفلسفية و القيم الانسانية متجذرة في تاريخ البشر و لا يخفى على الجميع جدلية الانتقاء العرقي التي تبدأ منذ سلالة سيدنا " نوح "عليه السلام وولديه سام وحام .منذ ذلك التبجس في العرق الواحد ونحن ننزف وندفع ثمن عقدة الانتماء إلى الأفضل .أتقنت الشاعرة توظيف الرواية للدلالة على حلم التحرريين الهارب في تحقيق العيش في سلام وأمان ضاربين الاختلاف في الأديان والأعراق و الألوان عرض الحائط .نعم هو حلم هارب فكلما اعتقدنا أننا حققناه وقعنا في فخ السراب .....ورواية " سويت أميركا " مجال دسم لمحاكاة الواقع المرير واستذكار أمجاد الماضي الغبي الضارب في أعماق وهم أفضلية العرق والدين .برعت الشاعرة في الإجابة عن تساؤل "لوثر كينغ " في ما إذا كان بمقدورنا أن نعيش معا كإخوة أو أن نفنى معا كأغبياء ، وكان أبطال الرواية يقضون الواحد تلو الآخر بغباء الحقد وزرع بذور العنصرية وحصد ثمار الكراهية والفناء المحتوم .حيث انتقلت بسلاسة من تجربة الشعر إلى الرواية آملة أن ترمم عطب روح الأمم المتهالكة (بما فيها المجتمع العربي) بمناشدة العيش الطوباوي في أميركا ، لكنها تصطدم بواقع مرير فلا مجال للبحث عن التعايش و التآخي في مجتمع لا يحمل من الحرية والتآخي سوى سميائية الحروف ورنين الشعارات .تتمحورأحداث الرواية حول فكرة تقبل الآخر والعيش المشترك، باعتبارهما ضرورة إنسانية للاستمرار، وتتطرّق إلى أمراض العصر عالميا، من خلال يوميات مدينة أمريكية صغيرة اسمها فريلاند " الأرض الحرة" تخترقها العداوة والعنصرية ضد كل ما هو مختلف، عربي أو مسلم أو ملون البشرة. صورت لنا الروائية أنّه لا شيء في "فريلاند" يوحي بأنها أرض الحرية، بل هي ليست أكثر من مدينة عنصرية تتحكم فيها مجموعات التفوق العرقي، التي وصل بها الأمر إلى اغتيال رئيس البلدية لأنه وقف ضد تجمع "وايت سبيريت" العنصري. الشخصية الرئيسية هي جلال "جيل"، الرجل المسلم ذو اللّحية الحمراء وهو مختصّ في ترميم المعالم الدينية (على اختلاف الديانات)، يُدعى إلى المدينة لترميم كنيستها التي أهملت طويلا. وسيجد جلال نفسه وسط موجة عنصرية ، وينتشر فجأة خبرا مغرضا سرى في هذه المدينة ، مفاده أن مرمّما مسلما سيقوم بترميم الكنيسة الكبيرة، ما جعل الشكوك والشبهات تحوم حوله . إذ كيف لمسلم أن يدخل مدينة خالصة العرق الأبيض حسب قناعاتهم ، ويستوطن المكان ويسكن منزلا بمحاذاة الكنيسة. وكان ذاك السبب وراء تصاعد الأحداث و تفاقم الأحقاد. يتشارك كل من " كايا" (زوجة جيل ) و يامي ونويمي (ابنتيهما ) وفريديركو مساعده في الترميم وغرسيا خوس ......
#قراءة
#رواية
#سويت
#أميركا
#للدكتورة
#الشاعرة
#زينب
#لعوج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758370
#الحوار_المتمدن
#ليلى_تباّني قراءة في رواية "سويت أميركا " للشاعرة والروائية الدكتورة ."زينب لعوج".......حلم لوثر كينغ الهارب بين الواقع والمأمول .....هل سنعيش معا كإخوة أم أنّنا سنفنى معا كأغبياء ؟ هكذا حلم لوثر كينغ ، وهكذا فسرت زينب رؤياه فقد كان لديه حلم ....فظن البعض أنه تحقق على أرض الحريات رافعة نصب تمثال الحرية ، فاجأتنا الشاعرة الدكتورة "زينب لعوج" بمقاربة جدّ ذكية حين اختارت المكان والزمان والأشخاص بدقة ودلالة لامتناهيتين ، فبعد الغواية راحت تنسج خيوط الرواية على شاكلة المحترفين وهي حديثة العهد بالسرد الحكائي الروائي ..رمت وكانت من الصائبين ، وما رمت إذ رمت ولكنّ التجربة التي عاشتها في أمريكا رفقة زوجها الأكاديمي والروائي العالمي المعروف " واسيني لعرج " هي التي رمت بأثقال معاناة العنصرية وعقدة العرق وواجب نقل الرسالة إلى الأجيال . لعلّ ما جعلني أبهر بالرواية هو الأصالة والتجديد مجتمعان . فالقضية التي عالجتها الكاتبة ضاربة في عمق الجدليات الفلسفية و القيم الانسانية متجذرة في تاريخ البشر و لا يخفى على الجميع جدلية الانتقاء العرقي التي تبدأ منذ سلالة سيدنا " نوح "عليه السلام وولديه سام وحام .منذ ذلك التبجس في العرق الواحد ونحن ننزف وندفع ثمن عقدة الانتماء إلى الأفضل .أتقنت الشاعرة توظيف الرواية للدلالة على حلم التحرريين الهارب في تحقيق العيش في سلام وأمان ضاربين الاختلاف في الأديان والأعراق و الألوان عرض الحائط .نعم هو حلم هارب فكلما اعتقدنا أننا حققناه وقعنا في فخ السراب .....ورواية " سويت أميركا " مجال دسم لمحاكاة الواقع المرير واستذكار أمجاد الماضي الغبي الضارب في أعماق وهم أفضلية العرق والدين .برعت الشاعرة في الإجابة عن تساؤل "لوثر كينغ " في ما إذا كان بمقدورنا أن نعيش معا كإخوة أو أن نفنى معا كأغبياء ، وكان أبطال الرواية يقضون الواحد تلو الآخر بغباء الحقد وزرع بذور العنصرية وحصد ثمار الكراهية والفناء المحتوم .حيث انتقلت بسلاسة من تجربة الشعر إلى الرواية آملة أن ترمم عطب روح الأمم المتهالكة (بما فيها المجتمع العربي) بمناشدة العيش الطوباوي في أميركا ، لكنها تصطدم بواقع مرير فلا مجال للبحث عن التعايش و التآخي في مجتمع لا يحمل من الحرية والتآخي سوى سميائية الحروف ورنين الشعارات .تتمحورأحداث الرواية حول فكرة تقبل الآخر والعيش المشترك، باعتبارهما ضرورة إنسانية للاستمرار، وتتطرّق إلى أمراض العصر عالميا، من خلال يوميات مدينة أمريكية صغيرة اسمها فريلاند " الأرض الحرة" تخترقها العداوة والعنصرية ضد كل ما هو مختلف، عربي أو مسلم أو ملون البشرة. صورت لنا الروائية أنّه لا شيء في "فريلاند" يوحي بأنها أرض الحرية، بل هي ليست أكثر من مدينة عنصرية تتحكم فيها مجموعات التفوق العرقي، التي وصل بها الأمر إلى اغتيال رئيس البلدية لأنه وقف ضد تجمع "وايت سبيريت" العنصري. الشخصية الرئيسية هي جلال "جيل"، الرجل المسلم ذو اللّحية الحمراء وهو مختصّ في ترميم المعالم الدينية (على اختلاف الديانات)، يُدعى إلى المدينة لترميم كنيستها التي أهملت طويلا. وسيجد جلال نفسه وسط موجة عنصرية ، وينتشر فجأة خبرا مغرضا سرى في هذه المدينة ، مفاده أن مرمّما مسلما سيقوم بترميم الكنيسة الكبيرة، ما جعل الشكوك والشبهات تحوم حوله . إذ كيف لمسلم أن يدخل مدينة خالصة العرق الأبيض حسب قناعاتهم ، ويستوطن المكان ويسكن منزلا بمحاذاة الكنيسة. وكان ذاك السبب وراء تصاعد الأحداث و تفاقم الأحقاد. يتشارك كل من " كايا" (زوجة جيل ) و يامي ونويمي (ابنتيهما ) وفريديركو مساعده في الترميم وغرسيا خوس ......
#قراءة
#رواية
#سويت
#أميركا
#للدكتورة
#الشاعرة
#زينب
#لعوج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758370
الحوار المتمدن
ليلى تباّني - قراءة في رواية - سويت أميركا - للدكتورة الشاعرة زينب لعوج
المثنى الشيخ عطية : مجموعة الشاعرة المغربية رجاء الطالبي -أوراق أندروميدا-: مشغولات لغةٍ تنعتق نحو المجرات المفتوحة
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية لا أعتقد أن الشعر استقرّ على تعريفٍ له، منذ انفجاره الكوني في التعبير عن إنسانه، إذ أن إنسانه نفسه لم يستقرّ على حال رغم ظنون الثوابت فيه، ولا نعرف إن كان قد حان زمن طفرات الإنسان في التحوّل إلى ما يهجس به خوفه وخياله، من استذئاب ودراكولية وزومبية، ومن أشكالٍ فضائيةٍ تعكس تصوراته عن نفسه، وإنْ تعدّى هذا الهاجس إلى ما يمكن أن يكون عليه في أكوانٍ موازية أو متعددة اختلفت فيها شروط التكوين لتنتج ما يهجس به، في حياته التي هي ليست أكثر من ومضةٍ بالنسبة لكائن أعلى، ضخمٍ لا تُعتبر حياتنا عليها بالنسبة إليه أكثر من زمن تركه عدسةَ مجهره في مراقبتنا، ليرشف رشفةً من فنجان قهوته، بينما هي بالنسبة إلينا ملايين ومليارات من السنوات، وتجعلنا نقول حين نكتشف ذلك عن الحياة: ماهي إلا ومضة، وتجعل شعراء منا يعبّرون عن ذلك بشعر الوميض وقصيدة الومضة أو النبضة أو ما نخترع من تعريفات للشعر الذي يعبّر عنا عاكساً ومجسداً لنا في ثباتنا وتحولاتنا. من شعر الومضة، (الذي يعتقد أصحابه وهم مُحقّون ربّما وغير محقين في تعريفاتِ محقّين غيرهم ربّما، إذ لا يستقرّ الشعر على حالٍ، كما الثعالب في ابتكارها لوضعيات التخفي عن الدجاج، أو ربّما كما الفيروسات في تحولاتها داخل مضيفيها)، ومن شعرِ غير الومضة الذي يرتدي ثياب السطر وثياب القطعة في قصيدة النثر القصيرة ومتوسطة الطول، تبرز مجموعة الشاعرة المغربية رجاء الطالبي مفصحةً في عنوانها عن: المرأة المُسَلْسَلَة أي المقيّدة بالسلاسل: "أندروميدا": ابنة كيفاوس ملك أثيوبيا، أو فلسطين في روايات أخرى، وابنة كاسيوبيا التي تباهت أن ابنتها أجمل بكثير من حوريات البحر، فأرسل إله البحر المغرور بوسيدون وحشَ البحار لتدمير إثيوبيا، ودفْع كيفاوس إلى تقييد ابنته على الصخور كقربان لاسترضائه، قبيلَ أن يتمكن البطل بيرسيوس نازلاً على حصانه المجنح من السماء لقتل الوحش وإنقاذها. وهذا ما تخيّله اليوناني القديم من ملاحظته مجرّة النجوم الأقرب إلى مجرتنا درب التبانة، والتي سمّاها أندروميدا، أو سمّى هذه المجرة على ما تخيلتْه أساطيره، ليسير العالم مستخدماً لها، في خيال الأدب كما في اكتشافات العلم؛ ولتصل إلى الطالبي، متداخلةً بملاحظاتها عن الأرض والسماء، وقراءاتها للثقافة، وعيشها للشعر في داخلها، فتنتجَ قصائد ومضة العين أو نبضة القلب التي تجمعها وتفرقها ضمن مجموعتها، برفقة لغتها، معبرة عن ذلك بـ: "رميتُ بأغنيات الحبّ من النافذةكنتُ في رفقة لغتي أُنظّف زجاجَ العالم".إلى جانب قصائد النثر بأشكالها المتعددة فيما كان هذه الأوراق. أوراق أندروميدا"، مجموعة شعرية لا تبرز فيها الأسطورة بصورة مباشرة تعكس ما أراد مبدعوها من معانيها، بقدْر ما تتغلغل المعاني في شرايين القصائد، عاكسةً ومجسّدة مجالاتٍ تدخل في فلسفة الموت المعقّدة كما في تناول خبز الحياة البسيطة، وفي تفصيص عُقَد اليأس كما في ضمّ بتلات وردة الأمل، في مسيرة الإنسان. ولا تطرقُ هذه المجموعة كذلك حديد الذكورة المستحيل سلاسل في تكبيل النساء، بمطارق النسويّة التي تعاني من رسم المصير بهذه السلاسل، وإنما تتوزع متغلغلة في شرايين القصائد التي تعنى بصراعات الإنسان وأحلامه داخل وخارج خصوصية الذكورة والأنوثة. لكنّ هذه المجموعة تحاول كما يبدو بغموض الشعر ومجازاته وإيحاءاته أن ترسم خصوصيتها في الجدْل بسلاسل العلم ومكتشفاته حول التشابك الكمّي ولا نهائية الاحتمالات وما يَخلق من عوالم تدور على نفسها لتعيد الإنسان إلى عوالم الأساطير. وفي اجتراحات الخصوصيات القديمة هذه بأساليب عصرها والجديدة الآن بأسا ......
#مجموعة
#الشاعرة
#المغربية
#رجاء
#الطالبي
#-أوراق
#أندروميدا-:
#مشغولات
#لغةٍ
#تنعتق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759284
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية لا أعتقد أن الشعر استقرّ على تعريفٍ له، منذ انفجاره الكوني في التعبير عن إنسانه، إذ أن إنسانه نفسه لم يستقرّ على حال رغم ظنون الثوابت فيه، ولا نعرف إن كان قد حان زمن طفرات الإنسان في التحوّل إلى ما يهجس به خوفه وخياله، من استذئاب ودراكولية وزومبية، ومن أشكالٍ فضائيةٍ تعكس تصوراته عن نفسه، وإنْ تعدّى هذا الهاجس إلى ما يمكن أن يكون عليه في أكوانٍ موازية أو متعددة اختلفت فيها شروط التكوين لتنتج ما يهجس به، في حياته التي هي ليست أكثر من ومضةٍ بالنسبة لكائن أعلى، ضخمٍ لا تُعتبر حياتنا عليها بالنسبة إليه أكثر من زمن تركه عدسةَ مجهره في مراقبتنا، ليرشف رشفةً من فنجان قهوته، بينما هي بالنسبة إلينا ملايين ومليارات من السنوات، وتجعلنا نقول حين نكتشف ذلك عن الحياة: ماهي إلا ومضة، وتجعل شعراء منا يعبّرون عن ذلك بشعر الوميض وقصيدة الومضة أو النبضة أو ما نخترع من تعريفات للشعر الذي يعبّر عنا عاكساً ومجسداً لنا في ثباتنا وتحولاتنا. من شعر الومضة، (الذي يعتقد أصحابه وهم مُحقّون ربّما وغير محقين في تعريفاتِ محقّين غيرهم ربّما، إذ لا يستقرّ الشعر على حالٍ، كما الثعالب في ابتكارها لوضعيات التخفي عن الدجاج، أو ربّما كما الفيروسات في تحولاتها داخل مضيفيها)، ومن شعرِ غير الومضة الذي يرتدي ثياب السطر وثياب القطعة في قصيدة النثر القصيرة ومتوسطة الطول، تبرز مجموعة الشاعرة المغربية رجاء الطالبي مفصحةً في عنوانها عن: المرأة المُسَلْسَلَة أي المقيّدة بالسلاسل: "أندروميدا": ابنة كيفاوس ملك أثيوبيا، أو فلسطين في روايات أخرى، وابنة كاسيوبيا التي تباهت أن ابنتها أجمل بكثير من حوريات البحر، فأرسل إله البحر المغرور بوسيدون وحشَ البحار لتدمير إثيوبيا، ودفْع كيفاوس إلى تقييد ابنته على الصخور كقربان لاسترضائه، قبيلَ أن يتمكن البطل بيرسيوس نازلاً على حصانه المجنح من السماء لقتل الوحش وإنقاذها. وهذا ما تخيّله اليوناني القديم من ملاحظته مجرّة النجوم الأقرب إلى مجرتنا درب التبانة، والتي سمّاها أندروميدا، أو سمّى هذه المجرة على ما تخيلتْه أساطيره، ليسير العالم مستخدماً لها، في خيال الأدب كما في اكتشافات العلم؛ ولتصل إلى الطالبي، متداخلةً بملاحظاتها عن الأرض والسماء، وقراءاتها للثقافة، وعيشها للشعر في داخلها، فتنتجَ قصائد ومضة العين أو نبضة القلب التي تجمعها وتفرقها ضمن مجموعتها، برفقة لغتها، معبرة عن ذلك بـ: "رميتُ بأغنيات الحبّ من النافذةكنتُ في رفقة لغتي أُنظّف زجاجَ العالم".إلى جانب قصائد النثر بأشكالها المتعددة فيما كان هذه الأوراق. أوراق أندروميدا"، مجموعة شعرية لا تبرز فيها الأسطورة بصورة مباشرة تعكس ما أراد مبدعوها من معانيها، بقدْر ما تتغلغل المعاني في شرايين القصائد، عاكسةً ومجسّدة مجالاتٍ تدخل في فلسفة الموت المعقّدة كما في تناول خبز الحياة البسيطة، وفي تفصيص عُقَد اليأس كما في ضمّ بتلات وردة الأمل، في مسيرة الإنسان. ولا تطرقُ هذه المجموعة كذلك حديد الذكورة المستحيل سلاسل في تكبيل النساء، بمطارق النسويّة التي تعاني من رسم المصير بهذه السلاسل، وإنما تتوزع متغلغلة في شرايين القصائد التي تعنى بصراعات الإنسان وأحلامه داخل وخارج خصوصية الذكورة والأنوثة. لكنّ هذه المجموعة تحاول كما يبدو بغموض الشعر ومجازاته وإيحاءاته أن ترسم خصوصيتها في الجدْل بسلاسل العلم ومكتشفاته حول التشابك الكمّي ولا نهائية الاحتمالات وما يَخلق من عوالم تدور على نفسها لتعيد الإنسان إلى عوالم الأساطير. وفي اجتراحات الخصوصيات القديمة هذه بأساليب عصرها والجديدة الآن بأسا ......
#مجموعة
#الشاعرة
#المغربية
#رجاء
#الطالبي
#-أوراق
#أندروميدا-:
#مشغولات
#لغةٍ
#تنعتق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759284
الحوار المتمدن
المثنى الشيخ عطية - مجموعة الشاعرة المغربية رجاء الطالبي -أوراق أندروميدا-: مشغولات لغةٍ تنعتق نحو المجرات المفتوحة
غيفارا معو : حوار مع الشاعرة والكاتبة والفنانة الأمازيغية فتيحة بنزكري
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو من أقليم الخميسات من ربوع الثقافة والفن الأصيل من أقليم المايسترو وفنان أحيدوس حمادي العويشر الذي تجول في اغلب مدن العالم ناشر الحب والفن والسلام التقينا مع شاعرة وكاتبة مغربية امازيغية الهوية تعشق الشعر والفن والأدب منذ نعومة أظافرها إنها الشاعرة والكاتبة والفنانة فتيحة بنزكري في البداية نبدأ بسؤالنا الاعتياديس1_ حبذا لو عرّفت الشاعرة: فتيحة بنزكري بنفسها، وقدمتها لمحبيها وقراءها وبالتفصيل؟ازول تحية امازيغية طيبة يسعدني ويشرفني ان البي دعوتكم في لقاء العدد من مجلة هيلما الأدبية واتمنى ان اكون ضيفة خفيفة على قلوب القراء في هذا الحوار.١-;-)فتيحة بنزكريشاعرة وكاتبة وفنانة تشكيليةمن مواليد 26/6/1962 آقليم الخميسات مغربية امازيغية الهوية مقيمة حاليا بمدينة سلا مستوى الدراسي لم يتجاوز الإعدادياشتغلت بسلك التدريس الأولي بعد تقاعدي مبكرا تفرغت لاهتماماتي الجمعوية والثقافية عضو بنادي الهايكو العربي. منذ سنة 2013 الذي يشرف على ادارته الأستاذ الأديب محمود الرجبي عراب الهايكو.. عضو بنادي هايكو موروكو...عضو بخمسين نادي أدبي التحقت مؤخرا بمجلة هيلما للهايكواصدرت وفاء للذكرى والذاكرة " الى روح المرحوم ادريس بنزكري "لي ديوان شعر هايكو بعنوان ذرات وأوراق. كما انشر نصوصي بعد منابر ومجلات إلكترونية..ام لأربعة أبناء زينب كنزة عثمان ومروان حفيدان اميرة وطه هم سعادتي وحياتيحصلت على عدة جوائز وتكريمات من عدة منابر جمعوية والكترونية على مدار السنوات العشر الماضية..س٢-;-_ كيف اكتشفت شغفك بكتابة الشعر؟٢-;-)اكتشفت شغفي بالكتابة منذ نعومة أظافيري وانا في الصفوف الأقسام الابتدائية كنت مولعة بالقصص القصيرةوالروايات في السبعينيات القرن الماضيللكاتب طه حسين، والمنفلوطي وآخروناما الشعراء المتنبي عنترة بن شداد، وأمرؤ القيس عروة بن حزم.اخي الاكبر هو من شجعني هو من شجعني على الكتابة والقراءة والاستمرارية، رغم الظروف التي كانت آنذاك احالت دون متابعتي للدراسة بعد اعتقال اخي.. ازداد طموحي ونضالي من اجل تحقيق اهدافي التحقت بالبيت الزوجية بالعاصمة المغربية الرباطمن هنا بدا التحدي والى الأمام من رحم المعاناة انفجرت المواهبس٣-;-_ من أين تستمدين إلهامك؟٣-;-)استمد إلهامي بالتأمل في هذا الكونالطبيعة الخلابة والجمال الرباني جبال بحار صحاري وانهار وحتى الأحجار كل شيء يحرك في احساس بالحب والإبداعس٤-;-_ حدثينا عن مسيرتكِ في الكتابة، متى بدأتِ الكتابة؟ وكيف كانت البدايات؟٤-;-)احببت القلم والأوراق احببت الكتابة والقراءة. منذ الطفولة وكانت ملهمتي قريتي مسقط رأسي كنت اقضي فيها عطلتي المدرسية بدأت بكتابة (الحجايات) الحكايات الشعبية المغربية وقصص قصيرة للأطفال ،وبعض القصائد الثائرة ،وتدوين كل ما يدور في الحياة اليومية...كسيرة ذاتية كان القلم والكراسة لا يفارقانني كلما احسست بالضيق عالمي الخاص بي هو الكتابة وتفريغ كل اشعر به ...كنت اكتب لوحدي ..بعد ولوجي للعالم الافتراضي الفيسبوك سنة ٢-;-٠-;-١-;-١-;- بدأت بالنشر الى ان اكتشف موهبتي في فن الهايكو الأستاذ الأديب محمود الرجبي الذي كان يدعوني بالمدهشة رغم قلة ادباء انداك يكتبون هذا الصنف الجديد على الساحة الأدبية.س٥-;-_ ماهي طموحاتك في مجال كتابة الشعر؟٥-;-) تريثت طويلا قبل ان اطبع اي من إبداعاتي في شعر الهايكو، او التانكا الهايبون وعدة اصناف اخرى ،شعر حر،قصص للأطفال قصص ق ......
#حوار
#الشاعرة
#والكاتبة
#والفنانة
#الأمازيغية
#فتيحة
#بنزكري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760372
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو من أقليم الخميسات من ربوع الثقافة والفن الأصيل من أقليم المايسترو وفنان أحيدوس حمادي العويشر الذي تجول في اغلب مدن العالم ناشر الحب والفن والسلام التقينا مع شاعرة وكاتبة مغربية امازيغية الهوية تعشق الشعر والفن والأدب منذ نعومة أظافرها إنها الشاعرة والكاتبة والفنانة فتيحة بنزكري في البداية نبدأ بسؤالنا الاعتياديس1_ حبذا لو عرّفت الشاعرة: فتيحة بنزكري بنفسها، وقدمتها لمحبيها وقراءها وبالتفصيل؟ازول تحية امازيغية طيبة يسعدني ويشرفني ان البي دعوتكم في لقاء العدد من مجلة هيلما الأدبية واتمنى ان اكون ضيفة خفيفة على قلوب القراء في هذا الحوار.١-;-)فتيحة بنزكريشاعرة وكاتبة وفنانة تشكيليةمن مواليد 26/6/1962 آقليم الخميسات مغربية امازيغية الهوية مقيمة حاليا بمدينة سلا مستوى الدراسي لم يتجاوز الإعدادياشتغلت بسلك التدريس الأولي بعد تقاعدي مبكرا تفرغت لاهتماماتي الجمعوية والثقافية عضو بنادي الهايكو العربي. منذ سنة 2013 الذي يشرف على ادارته الأستاذ الأديب محمود الرجبي عراب الهايكو.. عضو بنادي هايكو موروكو...عضو بخمسين نادي أدبي التحقت مؤخرا بمجلة هيلما للهايكواصدرت وفاء للذكرى والذاكرة " الى روح المرحوم ادريس بنزكري "لي ديوان شعر هايكو بعنوان ذرات وأوراق. كما انشر نصوصي بعد منابر ومجلات إلكترونية..ام لأربعة أبناء زينب كنزة عثمان ومروان حفيدان اميرة وطه هم سعادتي وحياتيحصلت على عدة جوائز وتكريمات من عدة منابر جمعوية والكترونية على مدار السنوات العشر الماضية..س٢-;-_ كيف اكتشفت شغفك بكتابة الشعر؟٢-;-)اكتشفت شغفي بالكتابة منذ نعومة أظافيري وانا في الصفوف الأقسام الابتدائية كنت مولعة بالقصص القصيرةوالروايات في السبعينيات القرن الماضيللكاتب طه حسين، والمنفلوطي وآخروناما الشعراء المتنبي عنترة بن شداد، وأمرؤ القيس عروة بن حزم.اخي الاكبر هو من شجعني هو من شجعني على الكتابة والقراءة والاستمرارية، رغم الظروف التي كانت آنذاك احالت دون متابعتي للدراسة بعد اعتقال اخي.. ازداد طموحي ونضالي من اجل تحقيق اهدافي التحقت بالبيت الزوجية بالعاصمة المغربية الرباطمن هنا بدا التحدي والى الأمام من رحم المعاناة انفجرت المواهبس٣-;-_ من أين تستمدين إلهامك؟٣-;-)استمد إلهامي بالتأمل في هذا الكونالطبيعة الخلابة والجمال الرباني جبال بحار صحاري وانهار وحتى الأحجار كل شيء يحرك في احساس بالحب والإبداعس٤-;-_ حدثينا عن مسيرتكِ في الكتابة، متى بدأتِ الكتابة؟ وكيف كانت البدايات؟٤-;-)احببت القلم والأوراق احببت الكتابة والقراءة. منذ الطفولة وكانت ملهمتي قريتي مسقط رأسي كنت اقضي فيها عطلتي المدرسية بدأت بكتابة (الحجايات) الحكايات الشعبية المغربية وقصص قصيرة للأطفال ،وبعض القصائد الثائرة ،وتدوين كل ما يدور في الحياة اليومية...كسيرة ذاتية كان القلم والكراسة لا يفارقانني كلما احسست بالضيق عالمي الخاص بي هو الكتابة وتفريغ كل اشعر به ...كنت اكتب لوحدي ..بعد ولوجي للعالم الافتراضي الفيسبوك سنة ٢-;-٠-;-١-;-١-;- بدأت بالنشر الى ان اكتشف موهبتي في فن الهايكو الأستاذ الأديب محمود الرجبي الذي كان يدعوني بالمدهشة رغم قلة ادباء انداك يكتبون هذا الصنف الجديد على الساحة الأدبية.س٥-;-_ ماهي طموحاتك في مجال كتابة الشعر؟٥-;-) تريثت طويلا قبل ان اطبع اي من إبداعاتي في شعر الهايكو، او التانكا الهايبون وعدة اصناف اخرى ،شعر حر،قصص للأطفال قصص ق ......
#حوار
#الشاعرة
#والكاتبة
#والفنانة
#الأمازيغية
#فتيحة
#بنزكري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760372
الحوار المتمدن
غيفارا معو - حوار مع الشاعرة والكاتبة والفنانة الأمازيغية فتيحة بنزكري
صبري فوزي أبوحسين : النسوية في القصة الشاعرة عند المبدعة ربيحة الرفاعي
#الحوار_المتمدن
#صبري_فوزي_أبوحسين النسوية في القصة الشاعرة عند الكاتبة ربيحة الرفاعيتعد تجربة الدكتورة الأردنية ربيحة الرفاعي الأدبية والثقافية أنموذجًا رائعًا للبعد النسوي الإيجابي الفاعل في المشهد العربي الآني، وذلك عن طريق ذلكم الفن الحداثي المثير(القصة الشاعرة)؛ فتدبر السيرة الذاتية المنشورة لكاتبتنا في موقع الحوار المتمدن يدلنا على أنها أكاديمية أردنية الجنسية، من أصل فلسطيني، وأنها ذات عطاء أدبي مميز، وأنها مثقفة ليبرالية عربية فذة، وأنها عضو في كثير من المنتديات الأدبية، وقد صدر لها من إبداعها في فن الشعر ديوان بعنوان (وجع الغياب)، وديوان بالاشتراك بعنوان(سنابل الواحة)، ولها في فن القصة القصيرة إصدار مشترك بعنوان (خمائل الواحة)،..وغير ذلك، هذا إضافة إلى كتاب بالاشتراك بعنوان (أنسام وعواصف)، ولها تجارب مسرحية متنوعة، وقد عملت في الكتابة الصحفية خلال عقدي الثمانينات والتسعينات، وهي ناشطة في مجال التوعية النسوية، وقضايا المرأة، ولها بحث عن خلق المرأة وذكورية المزاعم بعنوان(كانت أولا). وهي في قصائدها و قصصها القصيرة والشاعرة، وفي مقالاتها الاجتماعية في الصحف الأردنية والعربية والمجلات المُحَكَّمة، تتغيا هذه الحالة النسوية الخاصة، قبل أن تنسحب من العمل الصحفي وتتفرغ للكتابة الأدبية. وتعد من المناصرات الناشطات في مجال قضايا المرأة، ومنشوراتها في الفضاء الزرق دالة على ذلك، وإنها من الشاعرات العربيات، وهي من كتّاب القصة القصيرة ولها كتابات نثرية مميزة، غير أن عطاءها الشعري كان دائما أبرز وأكثر عمقًا، وقد اهتمت بالعمل الثقافي والنهضوي، وهي من الساردات البارزات في المشهد الثقافي العروبي الآني، ولها تجارب رائدة في إبداع القصة الشاعرة، وفي مقاربة القصة الشاعرة، فلها كتاب نقدي بعنوان(القصة الشاعرة جنس أدبي جديد)، ومن مقولاتها الطيبة عن القصة الشاعرة: "إن أهمية القصة الشاعرة تكمن في أنها تخدم محورين أساسيين، الأول هو الحاجة الدائمة لتطوير الأدب وفي كل مناحي الحياة، ولولاها ما كان الإنسان انتقل إلى مراحل بداياته الحضارية، ومن ناحية أخري، فالقصة الشاعرة تُفعل حالة فارقة في المرحلة الحالية من عمر الإبداع في المساحة العربية، باعتبارها ابتكار عربي صرف غير مستورد". إنها تدرك قيمة الفن في التعبير عن الرؤى الإنسانية فهي القائلة: ما الشعر قال .. وجاء بالرد الصدى رجعُ الأنين على صحاف الماسبوح القلوب يدكّها ضرس الأسى مفجوعةً تشدو جوى الإحساسأو سوْرة الأحلام نشوى بالندى روّى الفؤاد وجاد للأغراسالشعر نبض الروح تعتنق الهوى سكرى تلوح وما دَنت من كاسِعنقود أقمار تعتّق نورها ليدور لحن نبيذه في الناسومراكب امتشقت بحار دموعها وجنون إبحار بغير مراسيوالشعر ؛ هاك الشعر .. غضبة ثائر وهسيس جمر الوجد في الأنفاسودْق المشاعر في ترانيم الصَّبا وشروق شمس الحس في النبراسوهي التي تحث كل مبدعة قائلة:بعض الحروف مقاتل إن باحَ يمحو الظلام ويعلن الأصباحَوعنان بوحك مُطلق فاسترسلي سيفا يردّ الظلم إمّا لاحاردّي اليقين لأمة مهزومة يطأ البغاة جبينها استفتاحابل إن كاتبتنا (ربيحة) لتبدع قصة شاعرة بعنوان (القصة الشاعرة)، فتراها أنثى عالية غالية القيمة والمكانة، فقد (أشرقتْ شمسًا بعتمةِ تيههم بين التهاويمِ المبرقعِ قبحها باسمِ الحداثةِ،) حيث تقول، من نص على نسق تفعيلة البحر الكامل:(مُذ حلّقتْ فوقَ الرؤوسِ، على ارتفاعِ الحلمِ لؤلؤة ......
#النسوية
#القصة
#الشاعرة
#المبدعة
#ربيحة
#الرفاعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761431
#الحوار_المتمدن
#صبري_فوزي_أبوحسين النسوية في القصة الشاعرة عند الكاتبة ربيحة الرفاعيتعد تجربة الدكتورة الأردنية ربيحة الرفاعي الأدبية والثقافية أنموذجًا رائعًا للبعد النسوي الإيجابي الفاعل في المشهد العربي الآني، وذلك عن طريق ذلكم الفن الحداثي المثير(القصة الشاعرة)؛ فتدبر السيرة الذاتية المنشورة لكاتبتنا في موقع الحوار المتمدن يدلنا على أنها أكاديمية أردنية الجنسية، من أصل فلسطيني، وأنها ذات عطاء أدبي مميز، وأنها مثقفة ليبرالية عربية فذة، وأنها عضو في كثير من المنتديات الأدبية، وقد صدر لها من إبداعها في فن الشعر ديوان بعنوان (وجع الغياب)، وديوان بالاشتراك بعنوان(سنابل الواحة)، ولها في فن القصة القصيرة إصدار مشترك بعنوان (خمائل الواحة)،..وغير ذلك، هذا إضافة إلى كتاب بالاشتراك بعنوان (أنسام وعواصف)، ولها تجارب مسرحية متنوعة، وقد عملت في الكتابة الصحفية خلال عقدي الثمانينات والتسعينات، وهي ناشطة في مجال التوعية النسوية، وقضايا المرأة، ولها بحث عن خلق المرأة وذكورية المزاعم بعنوان(كانت أولا). وهي في قصائدها و قصصها القصيرة والشاعرة، وفي مقالاتها الاجتماعية في الصحف الأردنية والعربية والمجلات المُحَكَّمة، تتغيا هذه الحالة النسوية الخاصة، قبل أن تنسحب من العمل الصحفي وتتفرغ للكتابة الأدبية. وتعد من المناصرات الناشطات في مجال قضايا المرأة، ومنشوراتها في الفضاء الزرق دالة على ذلك، وإنها من الشاعرات العربيات، وهي من كتّاب القصة القصيرة ولها كتابات نثرية مميزة، غير أن عطاءها الشعري كان دائما أبرز وأكثر عمقًا، وقد اهتمت بالعمل الثقافي والنهضوي، وهي من الساردات البارزات في المشهد الثقافي العروبي الآني، ولها تجارب رائدة في إبداع القصة الشاعرة، وفي مقاربة القصة الشاعرة، فلها كتاب نقدي بعنوان(القصة الشاعرة جنس أدبي جديد)، ومن مقولاتها الطيبة عن القصة الشاعرة: "إن أهمية القصة الشاعرة تكمن في أنها تخدم محورين أساسيين، الأول هو الحاجة الدائمة لتطوير الأدب وفي كل مناحي الحياة، ولولاها ما كان الإنسان انتقل إلى مراحل بداياته الحضارية، ومن ناحية أخري، فالقصة الشاعرة تُفعل حالة فارقة في المرحلة الحالية من عمر الإبداع في المساحة العربية، باعتبارها ابتكار عربي صرف غير مستورد". إنها تدرك قيمة الفن في التعبير عن الرؤى الإنسانية فهي القائلة: ما الشعر قال .. وجاء بالرد الصدى رجعُ الأنين على صحاف الماسبوح القلوب يدكّها ضرس الأسى مفجوعةً تشدو جوى الإحساسأو سوْرة الأحلام نشوى بالندى روّى الفؤاد وجاد للأغراسالشعر نبض الروح تعتنق الهوى سكرى تلوح وما دَنت من كاسِعنقود أقمار تعتّق نورها ليدور لحن نبيذه في الناسومراكب امتشقت بحار دموعها وجنون إبحار بغير مراسيوالشعر ؛ هاك الشعر .. غضبة ثائر وهسيس جمر الوجد في الأنفاسودْق المشاعر في ترانيم الصَّبا وشروق شمس الحس في النبراسوهي التي تحث كل مبدعة قائلة:بعض الحروف مقاتل إن باحَ يمحو الظلام ويعلن الأصباحَوعنان بوحك مُطلق فاسترسلي سيفا يردّ الظلم إمّا لاحاردّي اليقين لأمة مهزومة يطأ البغاة جبينها استفتاحابل إن كاتبتنا (ربيحة) لتبدع قصة شاعرة بعنوان (القصة الشاعرة)، فتراها أنثى عالية غالية القيمة والمكانة، فقد (أشرقتْ شمسًا بعتمةِ تيههم بين التهاويمِ المبرقعِ قبحها باسمِ الحداثةِ،) حيث تقول، من نص على نسق تفعيلة البحر الكامل:(مُذ حلّقتْ فوقَ الرؤوسِ، على ارتفاعِ الحلمِ لؤلؤة ......
#النسوية
#القصة
#الشاعرة
#المبدعة
#ربيحة
#الرفاعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761431
الحوار المتمدن
صبري فوزي أبوحسين - النسوية في القصة الشاعرة عند المبدعة ربيحة الرفاعي
صبري فوزي أبوحسين : النسوية في القصة الشاعرة عند المؤسس محمد الشحات محمد
#الحوار_المتمدن
#صبري_فوزي_أبوحسين النسوية الإيجابية في دفتر (من ثقب الشتلات الأولى) للكاتب محمد الشحات محمدأقصد بالنسوية في عنوان هذه لمقال الدلالة الإيجابية لهذه اللفظة، والتي تناسب هويتنا وثوابتنا؛ حيث العناية بدراسة حال المرأة في المجتمع، والدعوة إلى إعطائها حقوقها، وتحسين وضعها، وتشجيعها على الإبداع، والعمل على ألا تعامل بشكلٍ غير عادل، وعلى حماية النساء والفتيات من مظاهر التهميش أو العنف المختلفة التي قد تمارس ضدهن أدبيًّا أو لسانيًّا، أو جسديًّا من اغتصاب أو تحرش أو تشويه أو عنصرية أو فحش أو تفحش، أو أي نوع من أنواع الإيذاء الخاص بهن أو الدائر حولهن؛ ولذلك وسمت هذه النسوية بالعربية.إنني أحاول في هذا البحث الإجابة عن التسآلات الآتية:ما حال المرأة في القصة الشاعرة؟ما موقف المبدع الذكوري للقصة الشاعرة من المرأى؟ ما نسبة تمثيل المرأة في القصة الشاعرة كموضوع وكمبدعة؟وهذا ما أحاول الإجابة عنه في المحطات الآتية:1- النسوية في عنوان القصة الشاعرة:هذا هو الدليل الإبداعي الأول على هيمنة النزعة النسوية الإيجابية على القصة الشاعرة، حيث نلحظ حضور المرأة اسمًا، وحضور المرأة قضية، وحضور المرأة ضميرًا في عناوين كثيرة من نماذج القصة الشاعرة، ولنطالع الآن دفتر (من ثقب الشتلات الأولى) للمؤسس محمد الشحات محمد، فنجد هذا العنوان الرئيس يحتوي على لفظة (الشتلات) وهي جمع مؤنث سالم، وترمز إلى البنات البريئات، و(الأولى) وصف يدل على هذه البراءة وما يحدث معها عبر حياتها من عنف، تشير إليه لفظة(ثقب)، التي قد تنطق بضم الثاء أو فتحها! وعندما نطالع ثبت القصص الشاعرة في هذا الدفتر نلحظ أنه إحدى وستون قصة شاعرة، وأن منها إحدى وثلاثين قصة شاعرة يشتمل عنوانها على ما يخص المرأة اسمًا أو قضية أو ضميرًاـ وهذه نسبة عالية جدًّا، هذا فضلا عن أن معظم القصص الأخرى التي خلا عنوانها الرئيس من النسوية قد احتوى متنها على ما يدل على النسوية، سواء كان حدثًا أو شخصًا أو حوارًا! كما أن للمؤسس نماذج أخرة في مجموعة "إشعار في غمزة ليل" ، هي (صبر (.. ، و(هجرسة الحشيش)، و0الحضرة)،و(الأحوص خارج المحاكمة)، و(سدود السحر)، و(ترقية)، و(فياجرا)، إضافة إلى القصة الشاعر الأحدث(دقت الريشة)...وهذه النماذج تحتاج بحثًا أكاديميًّا مستقلاًّ؛ لما فيه من عمق وجدة وإضافات ثقافية وحضارية خاصة جدًّا! وعندما نقوم بتفحص عنوانات هذه القصص الشاعرة نجدها تتنوع إلى الآتي:أ- عناوين تأتي المرأة فيها اسمًا: وهي القصص الشاعرة: (بوسي والباب الأزرق)، و(ليلى والشارب الغربي)، و(إيزيس المطر).ب- عنوانات تكون المرأة فيها قضية: وذلك في القصص الشاعرة: (صفعة)، و(صرخة)، و(لقطة)، و(عودة)، و(ختان)، و(حرية)، و(براءة)، و(ظاهرة). ت- عنوانات تكون المرأة فيه حدثًا:وذلك في القصص الشاعرة: (من ثقب الشتلات)، و(فك الشفرة)، و(ثورة الصديق)، والثورة الكبرى)، و(أغنيات للموت)، و(القاعدة الأخرى)، و(غيبوبة سكر)، و(لغة الجدار)، و(مرثية للخط الأحمر)، و(عودة إلى ما قبل)، و(عودة القادم)، و(ثوبة ومثوبة)، و(تصفية..لا)، و(أعراس في جسد الشمعة)، و(أسطورة الوردة فيافي)، و(تسبيحة ألوان الشفرة)، و(بعيدًا عن الرقابة)، و(دقت الكلمات)، و(أشرقت)...وبَيِّنٌ في هذه العناوين حضور علامة التأنيث(التاء المربوطة[شفرة، ثورة/القاعدة، غيبوبة، لغة، مرثية، عودة، ثوبة، مثوبة، تصفية، الشمعة، الرقابة، أسطورة، الوردة، تسبيحة] )، والتاء المفتوحة في جمع المؤنث السالم(الشتلات/أغنيات/الكلمات)، وحضور علامة التأنيث(الألف المقصورة[الكبرى، الأخرى، الأو ......
#النسوية
#القصة
#الشاعرة
#المؤسس
#محمد
#الشحات
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761465
#الحوار_المتمدن
#صبري_فوزي_أبوحسين النسوية الإيجابية في دفتر (من ثقب الشتلات الأولى) للكاتب محمد الشحات محمدأقصد بالنسوية في عنوان هذه لمقال الدلالة الإيجابية لهذه اللفظة، والتي تناسب هويتنا وثوابتنا؛ حيث العناية بدراسة حال المرأة في المجتمع، والدعوة إلى إعطائها حقوقها، وتحسين وضعها، وتشجيعها على الإبداع، والعمل على ألا تعامل بشكلٍ غير عادل، وعلى حماية النساء والفتيات من مظاهر التهميش أو العنف المختلفة التي قد تمارس ضدهن أدبيًّا أو لسانيًّا، أو جسديًّا من اغتصاب أو تحرش أو تشويه أو عنصرية أو فحش أو تفحش، أو أي نوع من أنواع الإيذاء الخاص بهن أو الدائر حولهن؛ ولذلك وسمت هذه النسوية بالعربية.إنني أحاول في هذا البحث الإجابة عن التسآلات الآتية:ما حال المرأة في القصة الشاعرة؟ما موقف المبدع الذكوري للقصة الشاعرة من المرأى؟ ما نسبة تمثيل المرأة في القصة الشاعرة كموضوع وكمبدعة؟وهذا ما أحاول الإجابة عنه في المحطات الآتية:1- النسوية في عنوان القصة الشاعرة:هذا هو الدليل الإبداعي الأول على هيمنة النزعة النسوية الإيجابية على القصة الشاعرة، حيث نلحظ حضور المرأة اسمًا، وحضور المرأة قضية، وحضور المرأة ضميرًا في عناوين كثيرة من نماذج القصة الشاعرة، ولنطالع الآن دفتر (من ثقب الشتلات الأولى) للمؤسس محمد الشحات محمد، فنجد هذا العنوان الرئيس يحتوي على لفظة (الشتلات) وهي جمع مؤنث سالم، وترمز إلى البنات البريئات، و(الأولى) وصف يدل على هذه البراءة وما يحدث معها عبر حياتها من عنف، تشير إليه لفظة(ثقب)، التي قد تنطق بضم الثاء أو فتحها! وعندما نطالع ثبت القصص الشاعرة في هذا الدفتر نلحظ أنه إحدى وستون قصة شاعرة، وأن منها إحدى وثلاثين قصة شاعرة يشتمل عنوانها على ما يخص المرأة اسمًا أو قضية أو ضميرًاـ وهذه نسبة عالية جدًّا، هذا فضلا عن أن معظم القصص الأخرى التي خلا عنوانها الرئيس من النسوية قد احتوى متنها على ما يدل على النسوية، سواء كان حدثًا أو شخصًا أو حوارًا! كما أن للمؤسس نماذج أخرة في مجموعة "إشعار في غمزة ليل" ، هي (صبر (.. ، و(هجرسة الحشيش)، و0الحضرة)،و(الأحوص خارج المحاكمة)، و(سدود السحر)، و(ترقية)، و(فياجرا)، إضافة إلى القصة الشاعر الأحدث(دقت الريشة)...وهذه النماذج تحتاج بحثًا أكاديميًّا مستقلاًّ؛ لما فيه من عمق وجدة وإضافات ثقافية وحضارية خاصة جدًّا! وعندما نقوم بتفحص عنوانات هذه القصص الشاعرة نجدها تتنوع إلى الآتي:أ- عناوين تأتي المرأة فيها اسمًا: وهي القصص الشاعرة: (بوسي والباب الأزرق)، و(ليلى والشارب الغربي)، و(إيزيس المطر).ب- عنوانات تكون المرأة فيها قضية: وذلك في القصص الشاعرة: (صفعة)، و(صرخة)، و(لقطة)، و(عودة)، و(ختان)، و(حرية)، و(براءة)، و(ظاهرة). ت- عنوانات تكون المرأة فيه حدثًا:وذلك في القصص الشاعرة: (من ثقب الشتلات)، و(فك الشفرة)، و(ثورة الصديق)، والثورة الكبرى)، و(أغنيات للموت)، و(القاعدة الأخرى)، و(غيبوبة سكر)، و(لغة الجدار)، و(مرثية للخط الأحمر)، و(عودة إلى ما قبل)، و(عودة القادم)، و(ثوبة ومثوبة)، و(تصفية..لا)، و(أعراس في جسد الشمعة)، و(أسطورة الوردة فيافي)، و(تسبيحة ألوان الشفرة)، و(بعيدًا عن الرقابة)، و(دقت الكلمات)، و(أشرقت)...وبَيِّنٌ في هذه العناوين حضور علامة التأنيث(التاء المربوطة[شفرة، ثورة/القاعدة، غيبوبة، لغة، مرثية، عودة، ثوبة، مثوبة، تصفية، الشمعة، الرقابة، أسطورة، الوردة، تسبيحة] )، والتاء المفتوحة في جمع المؤنث السالم(الشتلات/أغنيات/الكلمات)، وحضور علامة التأنيث(الألف المقصورة[الكبرى، الأخرى، الأو ......
#النسوية
#القصة
#الشاعرة
#المؤسس
#محمد
#الشحات
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761465
الحوار المتمدن
صبري فوزي أبوحسين - النسوية في القصة الشاعرة عند المؤسس محمد الشحات محمد
جعفر كمال : النابض الشعري يستوحي مباح الجنسانية عند الشاعرة: جوزية حلو
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال وقفت الشاعرة الحلو عارية أمام القصيدة المحكمة بجنسها، وصورها الحلمية، وخلاعتها اللفظية، تستوحي البلاغة الإباحية، على وسع من انفتاح الصورة الشعرية الأحادية المنزوعة من ترنيمها العذري في اللون الذي مالت إليه من منظور ساق نبوغ التماوج الرشيق في حوضها المثير في جنسانية، ولأنا نجد الحلو متمكنة من هذا الاتجاه الحسي في معنويته، نقول إنما وجدناه يناصب الخيال والمتخيل الإيثاري في خلجات النفس البشرية في آن بدقة ودراية وقناعة تامة، وهي تستلذ في نشر هذا الميول الساكن والمرضي في مهواها لتوثيقه من حيث مهوى لا يتزلزل، حتى يعد وكأن الشاعرة قد اختصت بهذا التوجه المقنع في صورتها الحالمة، إذ نجده يتعاقب بتأثير نبوغ موضوعاته حسب سياق مكنونات القصيدة عندها في الأغلب نحن فيه من تحرير المستوى المحكم توازنه في الشعور الإنساني المباح عند جوزية حلو، نستدعي في هذا الخصوص بلاغات نستعرض من خلالها ما لم نجده عند الكثير من الشاعرات العربيات في يومنا هذ، على قدر من التناسق، وبصدده نود معالجة بعض نصوص موشحة من بطون التاريخ العميق اجتهدت بالغزليات في جناس الترجيحات والرباعيات من منظور قوة بيانها الأنثوي، حيث تنوعت تلك البلاغات الفنية في وصف الطبيعة التي تجاري العاشق أو المغرم بالأنثى من المعيون الترفيهي للنفس المرهفة، ولم يقتصر الشعر عندهن على ثقافة معينة بل لنقل إنه سبح في بحور غرامية مختلفة، فيما يلي بعض هذه الأشعار، وسيرة الذات المختصرة التي اغتنمت ثروتها الحسية عندما اعتمدت الرمز كحل لمفرداتها، تثير حال الشاعرية كما هو الحال عند الشاعرة الأندلسية "حسانة التميمية".. أولى الشاعرات الأندلسيات في هذا الجناس الذي نحن في صدد استشفاف بيانه الراخم العذب في قولها: "إلى ذي الندى والمجد سارت ركائبي عَلى شحط تصلي بنار الهواجر ليجبر صَدعي إنّه خير جاير ويمنعني من ذي الظلامة جابر" ولو أخذنا مثالاً آخر لهذا من الموروث الأندلسي عند الشاعرة "زينب المرية" في شعرها الغنائي حيث تتباهى في إيقاعها السلس عندما كانت تجالس الشعراء وتباريهم في نظمها البليغ كرياض يحلم بالمتعة الشعرية بعد أن اتجهت صوب مشاعرها تستنب الفحوى الغرامي من شريعتها الشعرية، ولنقل إن تناولنا لبعض الشاعرات من العصر الأندلسي المزامن للدولة العباسية، 1- حسانة، التميمية: كتاب أدب الوفادة "داخل وخارج الأندلس" دار العلم للجميع، المدينة المنورة، الطبعة الثانية 1965، ص19 وأن قَلَتْ مساحته، لكنه في الوقت ذاته عظمت بلاغته اللفظية، وانارت فصاحة معانيه، ومن أجل هذا نشير إلى أن الشعر الإباحي لم يكن قط حصيلة المعاصرة وحسب، بل هو سجى من القدم توضحت معالمه ومحاسنه وقبوله من القراء، وما ذلك إلا لأن جرأة تلك النصوص الشعرية أحكمت الاستنارة والانفتاح الحر على أكثر من أفق منذ تاريخه الأول وحتى يومنا، ومما يزيد الأمر شوقاً لكذا نبوغ شعري في مفاهيمه الأريوسية تعين علينا أن نتواصل مع الشاعرة اللبنانية / الفرنسية جوزية حلو في هذا الميول العاطفي، وما تستحقه المرأة العربية من خلال شاعريتها من اهتمام، ليس لأنه حصيلة نص عاطفي وحسب، بل بالقدرة الممكنة التي اشاعت نجاح المحصلات الأدبية في سلة الشاعرة في تثبيت مكانتها النوعية بين حصيلة الأدب العربي والعالمي في حالات أثارت بها الانفتاح الحر على أفق واسع المتعة والتأثير، ولذا تجد التشديد في دراستي ينصب من منظور إحكام نقداتي في جزئها الثاني من كتابي أن انقض ما لم تثبت الشاعرة استعلاء نصها حسب تميز الاستنارة في صورتها الشعرية، مما يؤهل رصانة نظمها ......
#النابض
#الشعري
#يستوحي
#مباح
#الجنسانية
#الشاعرة:
#جوزية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762162
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال وقفت الشاعرة الحلو عارية أمام القصيدة المحكمة بجنسها، وصورها الحلمية، وخلاعتها اللفظية، تستوحي البلاغة الإباحية، على وسع من انفتاح الصورة الشعرية الأحادية المنزوعة من ترنيمها العذري في اللون الذي مالت إليه من منظور ساق نبوغ التماوج الرشيق في حوضها المثير في جنسانية، ولأنا نجد الحلو متمكنة من هذا الاتجاه الحسي في معنويته، نقول إنما وجدناه يناصب الخيال والمتخيل الإيثاري في خلجات النفس البشرية في آن بدقة ودراية وقناعة تامة، وهي تستلذ في نشر هذا الميول الساكن والمرضي في مهواها لتوثيقه من حيث مهوى لا يتزلزل، حتى يعد وكأن الشاعرة قد اختصت بهذا التوجه المقنع في صورتها الحالمة، إذ نجده يتعاقب بتأثير نبوغ موضوعاته حسب سياق مكنونات القصيدة عندها في الأغلب نحن فيه من تحرير المستوى المحكم توازنه في الشعور الإنساني المباح عند جوزية حلو، نستدعي في هذا الخصوص بلاغات نستعرض من خلالها ما لم نجده عند الكثير من الشاعرات العربيات في يومنا هذ، على قدر من التناسق، وبصدده نود معالجة بعض نصوص موشحة من بطون التاريخ العميق اجتهدت بالغزليات في جناس الترجيحات والرباعيات من منظور قوة بيانها الأنثوي، حيث تنوعت تلك البلاغات الفنية في وصف الطبيعة التي تجاري العاشق أو المغرم بالأنثى من المعيون الترفيهي للنفس المرهفة، ولم يقتصر الشعر عندهن على ثقافة معينة بل لنقل إنه سبح في بحور غرامية مختلفة، فيما يلي بعض هذه الأشعار، وسيرة الذات المختصرة التي اغتنمت ثروتها الحسية عندما اعتمدت الرمز كحل لمفرداتها، تثير حال الشاعرية كما هو الحال عند الشاعرة الأندلسية "حسانة التميمية".. أولى الشاعرات الأندلسيات في هذا الجناس الذي نحن في صدد استشفاف بيانه الراخم العذب في قولها: "إلى ذي الندى والمجد سارت ركائبي عَلى شحط تصلي بنار الهواجر ليجبر صَدعي إنّه خير جاير ويمنعني من ذي الظلامة جابر" ولو أخذنا مثالاً آخر لهذا من الموروث الأندلسي عند الشاعرة "زينب المرية" في شعرها الغنائي حيث تتباهى في إيقاعها السلس عندما كانت تجالس الشعراء وتباريهم في نظمها البليغ كرياض يحلم بالمتعة الشعرية بعد أن اتجهت صوب مشاعرها تستنب الفحوى الغرامي من شريعتها الشعرية، ولنقل إن تناولنا لبعض الشاعرات من العصر الأندلسي المزامن للدولة العباسية، 1- حسانة، التميمية: كتاب أدب الوفادة "داخل وخارج الأندلس" دار العلم للجميع، المدينة المنورة، الطبعة الثانية 1965، ص19 وأن قَلَتْ مساحته، لكنه في الوقت ذاته عظمت بلاغته اللفظية، وانارت فصاحة معانيه، ومن أجل هذا نشير إلى أن الشعر الإباحي لم يكن قط حصيلة المعاصرة وحسب، بل هو سجى من القدم توضحت معالمه ومحاسنه وقبوله من القراء، وما ذلك إلا لأن جرأة تلك النصوص الشعرية أحكمت الاستنارة والانفتاح الحر على أكثر من أفق منذ تاريخه الأول وحتى يومنا، ومما يزيد الأمر شوقاً لكذا نبوغ شعري في مفاهيمه الأريوسية تعين علينا أن نتواصل مع الشاعرة اللبنانية / الفرنسية جوزية حلو في هذا الميول العاطفي، وما تستحقه المرأة العربية من خلال شاعريتها من اهتمام، ليس لأنه حصيلة نص عاطفي وحسب، بل بالقدرة الممكنة التي اشاعت نجاح المحصلات الأدبية في سلة الشاعرة في تثبيت مكانتها النوعية بين حصيلة الأدب العربي والعالمي في حالات أثارت بها الانفتاح الحر على أفق واسع المتعة والتأثير، ولذا تجد التشديد في دراستي ينصب من منظور إحكام نقداتي في جزئها الثاني من كتابي أن انقض ما لم تثبت الشاعرة استعلاء نصها حسب تميز الاستنارة في صورتها الشعرية، مما يؤهل رصانة نظمها ......
#النابض
#الشعري
#يستوحي
#مباح
#الجنسانية
#الشاعرة:
#جوزية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762162
الحوار المتمدن
جعفر كمال - النابض الشعري يستوحي مباح الجنسانية / عند الشاعرة: جوزية حلو
نبيل عودة : الشاعرة النصراوية نهى قعوار تهتف للكبرياء
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة * أنا عربية .. جذوري نقية، سأرفع رأسي حتى السماء. كم نحن بحاجة الى نساء يفخرن بانتمائهن، وبنسويتهن ويعرفن كيف يرفعن رأسهن حتى السماء*تقول الشاعرة نهى زعرب قعوار أنها لم تجد سوى قلمها صديقاً حميماً يقاسمها طريق حياة جديدة بعاطفة ومحبة، يسجل بعض النبضات العذبة أحياناً والنازفة أحياناً أخرى. بمقدمتها لديوان شعرها تكشف لنا نهى قعوار عشقها للكلمة، وفهمها لقيمة الكلمة ودورها فتقول: "أحببت دائماً أن أخرج الكلمات الجريئة ..المُحبة ..المتسامية والمعطاءة، من قلبي لكي أفرشها أمام الناس".غير أن روتين الحياة ومسؤوليات تنشئة الاولاد والنشاط الاجتماعي، والوضع السياسي، حرمها لبعض الوقت من أحسن صديق.. من القلم. وها هي أخيراً تجد الوقت لتمسك بالقلم ولتسطر مشاعرها وأفكارها وانتماءها شعراً مليئاً بالحب الانساني والرؤية الناضجة، لامرأة مثقفة وأم وشاعرة.. ومهما أجّلت الرسم بالكلمات الا أن لوحاتها الشعرية فرضت نفسها، وليس بدون حماسة ظاهرة واندفاع ملحوظ في نصوص أول ديوان لها "هتاف الكبرياء".وفعلت حسناً الشاعرة نهى زعرب قعوار بتعريفنا على هويتها، وفخرها بانتمائها..بقولها:" إنني بنت الجليل... بنت ناصرة المسيحبنت هذا البلد الشامخ فوق التل كالطود العنيد"ثم تقول عن جذورها:" من هنا أقبل أجدادي جميعاً... ثم قاموا يصنعون المستحيلحكموا البر .. وخاضوا البحر.. ثم ماتوا كالنسور.اذن إنتماؤها واضح الحدود والابعاد. ومع هذا أجد لزاماً علي أن أوضح أبعاداً أخرى لهذا الانتماء."سُئلتُ ؟ تُحبين ؟فقلتُ: أُحِبُ ؟وكيف تُحب النساءُ رجالاً بغير وطن!!!هذا الموقف ببساطة طرحه يحمل من عمق الانتماء الوطني والحث على التمسك بالوطن، ما يتجاوز معلقلت كاملة .فحب المرأة للرجل مشروط بحفاظه على أرضه، هذا هو الحب الفلسطيني، وهو لربي أسمى أشكال الحب.في الواقع هذه القصيدة تشدني لنقلها كلها، فهي مليئة بأكثرمن مجرد الصوت النسوي الهاديء، أكاد أقول قصيدة مليئة برجولة وإقدام وإصرار تتجاوز فيه نهى الكثير من الحماسة الرجولية." أنا عربية ..جذوري نقيةسأرفع رأسي حتى السماء..وأصنع نعشي بزهر الاباء"وتنهي هذه القصيدة الحارة:"وإني هنا الزرع والمجد والكبرياءأعيش أموت وتبقى الضياء."أدبنا العربي مليء بنساء فخورات بانتمائهن النسوي. وقد ذكرتني نهى قعوار بسلمى بنت القاطيسي التي تغزلت بنفسها بقصيدة من أجمل الشعر.عيون بها الفلاة فداء عينيوأجياد الظباء فداء جيديأزين بالعقود وإن نحريلازين للعقود من العقودالى أن تقولولو جاورت في بلد ثمودالما نزل البلاء على ثمود.كم نحن بحاجة الى نساء يفخرن بانتمائهن، وبنسويتهن ويعرفن كيف يرفعن رأسهن حتى السماء..النصوص في ديوان نهى تتميز بالوضوح والشفافية، صوراً ولغة وجرأة في اقتحام الفكرة وطرح ذاتها كشاعرة وكامرأة، كقضية واطار. بعض قصائدها.. مثل القصيدة الثانية "لماذا" تتميز بالدادية وهو أسلوب تطور بعد الحرب العالمية الثانية كاحتجاج ضد واقع مفروض، وكرفض حازم لتزييف المواضيع، ويعتمد هذا الاسلوب التلقائية في التعبير. وهذا ما نجده في قصيدتها "لماذا؟؟".لماذا باتت الانغام أحزاناً...تشردنا وترميناونبض العرق يا وطني ...كأسياف تناديناوعلى هذا المنوال الهاديء والحزين والغاضب بنفس الوقت.. تأخذنا نهى في "داديتها" الشعرية.قرائتي لديوانها ..الى جانب المتعة الحقيقية في الصور الشعرية، التي تميل أحياناً نحو الخلق الدرامي، بحيث تكاد جملها الشعرية تقترب للحواريات المسرحية، ل ......
#الشاعرة
#النصراوية
#قعوار
#تهتف
#للكبرياء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762826
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة * أنا عربية .. جذوري نقية، سأرفع رأسي حتى السماء. كم نحن بحاجة الى نساء يفخرن بانتمائهن، وبنسويتهن ويعرفن كيف يرفعن رأسهن حتى السماء*تقول الشاعرة نهى زعرب قعوار أنها لم تجد سوى قلمها صديقاً حميماً يقاسمها طريق حياة جديدة بعاطفة ومحبة، يسجل بعض النبضات العذبة أحياناً والنازفة أحياناً أخرى. بمقدمتها لديوان شعرها تكشف لنا نهى قعوار عشقها للكلمة، وفهمها لقيمة الكلمة ودورها فتقول: "أحببت دائماً أن أخرج الكلمات الجريئة ..المُحبة ..المتسامية والمعطاءة، من قلبي لكي أفرشها أمام الناس".غير أن روتين الحياة ومسؤوليات تنشئة الاولاد والنشاط الاجتماعي، والوضع السياسي، حرمها لبعض الوقت من أحسن صديق.. من القلم. وها هي أخيراً تجد الوقت لتمسك بالقلم ولتسطر مشاعرها وأفكارها وانتماءها شعراً مليئاً بالحب الانساني والرؤية الناضجة، لامرأة مثقفة وأم وشاعرة.. ومهما أجّلت الرسم بالكلمات الا أن لوحاتها الشعرية فرضت نفسها، وليس بدون حماسة ظاهرة واندفاع ملحوظ في نصوص أول ديوان لها "هتاف الكبرياء".وفعلت حسناً الشاعرة نهى زعرب قعوار بتعريفنا على هويتها، وفخرها بانتمائها..بقولها:" إنني بنت الجليل... بنت ناصرة المسيحبنت هذا البلد الشامخ فوق التل كالطود العنيد"ثم تقول عن جذورها:" من هنا أقبل أجدادي جميعاً... ثم قاموا يصنعون المستحيلحكموا البر .. وخاضوا البحر.. ثم ماتوا كالنسور.اذن إنتماؤها واضح الحدود والابعاد. ومع هذا أجد لزاماً علي أن أوضح أبعاداً أخرى لهذا الانتماء."سُئلتُ ؟ تُحبين ؟فقلتُ: أُحِبُ ؟وكيف تُحب النساءُ رجالاً بغير وطن!!!هذا الموقف ببساطة طرحه يحمل من عمق الانتماء الوطني والحث على التمسك بالوطن، ما يتجاوز معلقلت كاملة .فحب المرأة للرجل مشروط بحفاظه على أرضه، هذا هو الحب الفلسطيني، وهو لربي أسمى أشكال الحب.في الواقع هذه القصيدة تشدني لنقلها كلها، فهي مليئة بأكثرمن مجرد الصوت النسوي الهاديء، أكاد أقول قصيدة مليئة برجولة وإقدام وإصرار تتجاوز فيه نهى الكثير من الحماسة الرجولية." أنا عربية ..جذوري نقيةسأرفع رأسي حتى السماء..وأصنع نعشي بزهر الاباء"وتنهي هذه القصيدة الحارة:"وإني هنا الزرع والمجد والكبرياءأعيش أموت وتبقى الضياء."أدبنا العربي مليء بنساء فخورات بانتمائهن النسوي. وقد ذكرتني نهى قعوار بسلمى بنت القاطيسي التي تغزلت بنفسها بقصيدة من أجمل الشعر.عيون بها الفلاة فداء عينيوأجياد الظباء فداء جيديأزين بالعقود وإن نحريلازين للعقود من العقودالى أن تقولولو جاورت في بلد ثمودالما نزل البلاء على ثمود.كم نحن بحاجة الى نساء يفخرن بانتمائهن، وبنسويتهن ويعرفن كيف يرفعن رأسهن حتى السماء..النصوص في ديوان نهى تتميز بالوضوح والشفافية، صوراً ولغة وجرأة في اقتحام الفكرة وطرح ذاتها كشاعرة وكامرأة، كقضية واطار. بعض قصائدها.. مثل القصيدة الثانية "لماذا" تتميز بالدادية وهو أسلوب تطور بعد الحرب العالمية الثانية كاحتجاج ضد واقع مفروض، وكرفض حازم لتزييف المواضيع، ويعتمد هذا الاسلوب التلقائية في التعبير. وهذا ما نجده في قصيدتها "لماذا؟؟".لماذا باتت الانغام أحزاناً...تشردنا وترميناونبض العرق يا وطني ...كأسياف تناديناوعلى هذا المنوال الهاديء والحزين والغاضب بنفس الوقت.. تأخذنا نهى في "داديتها" الشعرية.قرائتي لديوانها ..الى جانب المتعة الحقيقية في الصور الشعرية، التي تميل أحياناً نحو الخلق الدرامي، بحيث تكاد جملها الشعرية تقترب للحواريات المسرحية، ل ......
#الشاعرة
#النصراوية
#قعوار
#تهتف
#للكبرياء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762826
الحوار المتمدن
نبيل عودة - الشاعرة النصراوية نهى قعوار تهتف للكبرياء
رائف أمير اسماعيل : الشاعرة رند الربيعي .. وأقشر قصائدي فيك
#الحوار_المتمدن
#رائف_أمير_اسماعيل كان لابد للأمة البشرية أن تلدُ الشعرَوكان لابد لرند الربيعي أن تلدُ الشعر فالأمة البشرية أمة كلام، والكلام هو من دفعها للتطور والتقدم سريعا، بعيدا عن ركب الكائنات الحية الأخرى، الخرساء وشبه الخرساء بإيلاد حضارت متعاقبة متجددة. فكأن لابد أن يتسق كلامها لفائدة أفضل. ولابد أن يكون الكلام الأبلغ هو مادة الفكر الأرقى، ولا مجال أن تنحرف قيادة البشرية أو تتعثر جراء كلمة أو هفوة في كلام، أو أن تسقط مركبة فضائية جراء حرف جر. الأمة البشرية الكبرى جمع وتشابك وصياغة مثلى لأمم وجماعات متفرقة، فرقتها العوامل الجيوكيميائية والجينية لتعطي كل منها خصوصياتها في الدأب والاكتشاف والابداع، وفي الوقت نفسه شابكتها في مشتركات وتشابهات ضمنت التعاون والتعاضد من أجل الارتقاء والحفاظ على الجنس البشري وهويته. وكذا الحال لأفراد الأمة الواحدة، فكان التخصص وكان المشترك. كان لبعض الافراد أن يتخصصوا وأن يتميزوا في حمل هموم الأمة وفكرها وحبها للحياة وقيمها. بينما يحمل أعباء تفاصيلها الصغيرة أفراد أخرون. اختلفت الأمم في لسانها، في لغتها ولهجاتها عن الأخريات، مثلما تشابهت مع بعض منهن في اساليب الكلام وطريقة نظمه وقواعده وبعض كلماته؛ لكن ما من أمة إلا وأدركت الأدب، باعتباره الكلام الحسن، الصياغة الأفضل، والتعبير المختصر عن تفاصيل حياة الأمة أو أفرادها، عن نضالها وإبداعها في شتى المناحي. رغم تفاوتها في المستوى تبعا لعوامل تطورية عديدة. وما من أمة إلاّ وأدركت الشعر باعتباره عطر الأدب، بسرعة انتشاره، كونه نغمات صوتية وفكرية، تطرب أذن السامع بفحواها العميق المختزل الذي يشد ازر ويشابك معلومات دماغه المفككة ، بصورها المتلئلئة التي تعيد انتباهات عيونه، بدغدغاتها وخدشاتها قلبه، بنبضاتها التي تعيد انتظام نبضاته وسريان دمه. أمة العرب، كانت لها الصدارة في شعرها الإنساني في خصوصية الإنسان الذي عاش الصحراء فانطلق منها. خصوصية التفرد للفرد، ليحس بنفسه وسط هدوئها وصفاء صورها ودقة أصواتها فيعي ما تمثله نفسه وسطها، ويعي ماتعكس رمالها من صور بعيدة وكأنها مرآة صافية. من هذا الأصل الشعري الصافي انطلق ليدب بهدوء وسط الأرياف ليشم خضارها وضحكاتها، ثم إلى المدن، ليقتفي أثر خطوات شوارعها وطقطقة صناعتها وتشابك أنينها.. وفي خصوصية الضاد الذي اعطى للغة مذاقا مميزا. وللأمة العراقية أمة الحضارت وأولها ينبوعها الخاص من الشعر، فهو ينبوع الإنسانية الشعري الأول- ينبوع الشاعرة أنخيدوانا- الذي تدفق بقوة في شرايين الشعر العربي ليقويه من فيتامينات حضاراته العريقة.. من بدايات أسئلة الأنسان ومحاكاته للمعاني. العراق هو أمازون الشعر العالمي، بطول تدفق شعرائه وعرض موجاتهم. وعلو غابات قصائدهم. مامن يوم يمر إلا وقد أنجبت بطون ادبه شاعرا أو شاعرة، بولادة يسرة، من رحم حياة عسرة.العراق مدرسة الشعر العربي الاكفأ، والأحلى، والأكبر، مدرسة الأكابر، الجواهري شاعر العرب الأكبر ، ورائدا الشعر الحر، بدر شاكر السياب ونازك الملائكة.. كوازارات ساطعة تلتهُم أسراب من النجوم شديدة اللمعان. أسراب لايتقطع سطوعها ولمعانها لأسماء طائرة نكاد نراها حتى في النهار في ظلامات ضجيج الحضارة. كانت الصدفة، أن يلتقط نظري ضوء نجمة. دققت في الحروف: ر.. ن.. د... نعم عرفت الاسم رند.. رند الربيعي. أقتربت بنظري لأستقرئ اتجاهات ونبضات ضيائها. رند بدا لي جسد أنثى عراقية ينبض شعرا.. تتطافر الكلمات منه، قلت: أركز واسمع:- - ذاكرة -حين تظاهرت بنسيانك لقبلة على الشفاهكنتُ أنا غارقة ف ......
#الشاعرة
#الربيعي
#وأقشر
#قصائدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763685
#الحوار_المتمدن
#رائف_أمير_اسماعيل كان لابد للأمة البشرية أن تلدُ الشعرَوكان لابد لرند الربيعي أن تلدُ الشعر فالأمة البشرية أمة كلام، والكلام هو من دفعها للتطور والتقدم سريعا، بعيدا عن ركب الكائنات الحية الأخرى، الخرساء وشبه الخرساء بإيلاد حضارت متعاقبة متجددة. فكأن لابد أن يتسق كلامها لفائدة أفضل. ولابد أن يكون الكلام الأبلغ هو مادة الفكر الأرقى، ولا مجال أن تنحرف قيادة البشرية أو تتعثر جراء كلمة أو هفوة في كلام، أو أن تسقط مركبة فضائية جراء حرف جر. الأمة البشرية الكبرى جمع وتشابك وصياغة مثلى لأمم وجماعات متفرقة، فرقتها العوامل الجيوكيميائية والجينية لتعطي كل منها خصوصياتها في الدأب والاكتشاف والابداع، وفي الوقت نفسه شابكتها في مشتركات وتشابهات ضمنت التعاون والتعاضد من أجل الارتقاء والحفاظ على الجنس البشري وهويته. وكذا الحال لأفراد الأمة الواحدة، فكان التخصص وكان المشترك. كان لبعض الافراد أن يتخصصوا وأن يتميزوا في حمل هموم الأمة وفكرها وحبها للحياة وقيمها. بينما يحمل أعباء تفاصيلها الصغيرة أفراد أخرون. اختلفت الأمم في لسانها، في لغتها ولهجاتها عن الأخريات، مثلما تشابهت مع بعض منهن في اساليب الكلام وطريقة نظمه وقواعده وبعض كلماته؛ لكن ما من أمة إلا وأدركت الأدب، باعتباره الكلام الحسن، الصياغة الأفضل، والتعبير المختصر عن تفاصيل حياة الأمة أو أفرادها، عن نضالها وإبداعها في شتى المناحي. رغم تفاوتها في المستوى تبعا لعوامل تطورية عديدة. وما من أمة إلاّ وأدركت الشعر باعتباره عطر الأدب، بسرعة انتشاره، كونه نغمات صوتية وفكرية، تطرب أذن السامع بفحواها العميق المختزل الذي يشد ازر ويشابك معلومات دماغه المفككة ، بصورها المتلئلئة التي تعيد انتباهات عيونه، بدغدغاتها وخدشاتها قلبه، بنبضاتها التي تعيد انتظام نبضاته وسريان دمه. أمة العرب، كانت لها الصدارة في شعرها الإنساني في خصوصية الإنسان الذي عاش الصحراء فانطلق منها. خصوصية التفرد للفرد، ليحس بنفسه وسط هدوئها وصفاء صورها ودقة أصواتها فيعي ما تمثله نفسه وسطها، ويعي ماتعكس رمالها من صور بعيدة وكأنها مرآة صافية. من هذا الأصل الشعري الصافي انطلق ليدب بهدوء وسط الأرياف ليشم خضارها وضحكاتها، ثم إلى المدن، ليقتفي أثر خطوات شوارعها وطقطقة صناعتها وتشابك أنينها.. وفي خصوصية الضاد الذي اعطى للغة مذاقا مميزا. وللأمة العراقية أمة الحضارت وأولها ينبوعها الخاص من الشعر، فهو ينبوع الإنسانية الشعري الأول- ينبوع الشاعرة أنخيدوانا- الذي تدفق بقوة في شرايين الشعر العربي ليقويه من فيتامينات حضاراته العريقة.. من بدايات أسئلة الأنسان ومحاكاته للمعاني. العراق هو أمازون الشعر العالمي، بطول تدفق شعرائه وعرض موجاتهم. وعلو غابات قصائدهم. مامن يوم يمر إلا وقد أنجبت بطون ادبه شاعرا أو شاعرة، بولادة يسرة، من رحم حياة عسرة.العراق مدرسة الشعر العربي الاكفأ، والأحلى، والأكبر، مدرسة الأكابر، الجواهري شاعر العرب الأكبر ، ورائدا الشعر الحر، بدر شاكر السياب ونازك الملائكة.. كوازارات ساطعة تلتهُم أسراب من النجوم شديدة اللمعان. أسراب لايتقطع سطوعها ولمعانها لأسماء طائرة نكاد نراها حتى في النهار في ظلامات ضجيج الحضارة. كانت الصدفة، أن يلتقط نظري ضوء نجمة. دققت في الحروف: ر.. ن.. د... نعم عرفت الاسم رند.. رند الربيعي. أقتربت بنظري لأستقرئ اتجاهات ونبضات ضيائها. رند بدا لي جسد أنثى عراقية ينبض شعرا.. تتطافر الكلمات منه، قلت: أركز واسمع:- - ذاكرة -حين تظاهرت بنسيانك لقبلة على الشفاهكنتُ أنا غارقة ف ......
#الشاعرة
#الربيعي
#وأقشر
#قصائدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763685
الحوار المتمدن
رائف أمير اسماعيل - الشاعرة رند الربيعي .. وأقشر قصائدي فيك
جعفر كمال : الشعر الموريتاني المحكوم بالتزامن الوراثي نتناول الشاعرة مباركة باته بنت براء
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بان الشعر الموريتاني غزير الانتاج في الحفاظ على القصيدة العمودية، ومن خلال هذا المسار التطوري ظهرت القصيدة الكلاسيكية التي تحتمل ترتيب تصريف الجناس الذي تخصصت به الشاعرة الموريتانية، حيث نجده واضحاً عند الشواعر المتفوقات في الصورة الشعرية الصوتية، في جوهرها المتحول الواضح نقاؤه وتبلوره في المقام الشعري العربي المعاصر في بلد اطلق علية تسمية: "شاعر المليون"، بتأثير نجاح أهميته التي أصبح لها منظور واضح ضمن النظريات النقدية الحديثة، ونرى تلك الصيَّغ تفيد في علاقة الإخبار عن طريق تمييز جنسه ببعضه البعض الدال على استحضار فصاحة التيَّم الدالة على المعاني المركبة، وما تحتاج إليه العملية الإبداعية من تراكمات تستدعي خصوصية مرجعيات لها تأثيرها المعنوي على التلقي، سواء أحس بها المتلقي أم لم يراع الانتباه، خاصة بعد توسع القصيدة النسوية التي برز وضوحها في مجال الجمع العلمي العربي، الذي برز تأثيره على الشعر الموريتاني، مع أن القصيدة النسوية بشكلها ومحتواها العام اجتهدت في التناصح الفني والنحوي بالقصيدة العمودية قديما وحديثاً، وقد كشف عن هذا التوجه دراسات عديدة منها دراسة الدكتور أبو بكر احميّد في محاضرته المكثر نشرها، حيث تحدث عن التماس الحداثي بمفهومه الذي خضع لتجارب عدة وهو في جملة جزئياته باختلاف ظروف الحالة الشعرية، وعلى ضوء ما تقدم وجدنا دعوته للنص الشعري الحديث: " يُفضل أن يُحافظ على النص العمودي بدلاً مما يكتب بالتفعيل"، مع أننا لا نريد أن نسهب في تعريف ينطلق من التبديل بين المفاهيم عند الشاعرات، لأن قدسية اللغة العربية توضح بكثير من الألفاظ التي تحتسب ميول الحرف لصوته، مع احتراف ينسج السماع الجمالي بوحدته يثير السماع الحني بتأثير صيَّغ اكتمال نظام تعزيز المباني، لأن الجانب الإيقاعي إن لم يعتمد تمثيل اللاقحة الفنية في سياق القصيدة من بدايتها وحتى نهايتها، لا تعتمده وحدة السياق من جميع جوانبه حتى لا يساء التواصل معها، وللتوضيح أكثر وأقرب تعتمد فنيات الصوت عبر محاور تفصيلية مثل البناء الحسي، والجوهر والنغمي، وتجسيد المعنى في الصورة الشعرية. يتلازم تأثير الأسلوبية الفنية بالتلازم الحاصل في مسار التطورات الواضحة بين القديم والحديث بجغرافية النص وخاصة حين اكتمال النظام اللغوي في النص، حيث يعتمد الأسلوب الموروث كما هو معروف على الخطابة في الحماسة والتأثر العاطفي الشديد، بحكم تأثير العادات والتقاليد البدوية والاسلامية المنطوية على تأثير تلك الالتزامات العشائرية المزدحمة بالعامة، بينما نجد النص الحديث "التفعيل و النثر" بان توليده في المعاصرة النموذجية، بأثر الاهتمام العربي الواضح في بالأدب الأوروبي، بواقع مؤثرات التمدن المستورد، ولذلك جاء اختيارنا للشاعرة مباركة بنت البراء باعتبارها همزة وصل بين مراحل قديمة سبقت الشاعرة، ومراحل تطورات أوروبية حديثة شاركت فيها بنت البراء في بنيتها الأكثر اشتمالاً على نظام قصيدة التفعيل، المنظور بيانه في أكثر مرآة قصائدها الحلمية العاكسة مزاجها على الواقع الشعري العربي بالكيف والقيمة، تلك الأسلوبية التي ابتعدت بها الشاعرة عن التسجيع بواقع قصيدتها التي تركت آثراً إيقاعياً متميزاً وثابتاً في تأثيره على الحركة الشعرية العربية واساسها القارئ المثقف، مع أنها من الشاعرات الموريتانيات المتبعات، اللاتي استخدمن الاتجاه الصوفي ذات الفنية المدورة، وإذا ما قارنا شعر بنت البراء نجده شديدة الحرص بأثر الفارق بين شاعرات مصر أو الجزائر أو الأردن وسوريا، مما يتضح لنا أن في تيك الدول جيلاً قل إبداعه على غير ما هو عند الشاعرة الموريتانية، ال ......
#الشعر
#الموريتاني
#المحكوم
#بالتزامن
#الوراثي
#نتناول
#الشاعرة
#مباركة
#باته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764123
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال بان الشعر الموريتاني غزير الانتاج في الحفاظ على القصيدة العمودية، ومن خلال هذا المسار التطوري ظهرت القصيدة الكلاسيكية التي تحتمل ترتيب تصريف الجناس الذي تخصصت به الشاعرة الموريتانية، حيث نجده واضحاً عند الشواعر المتفوقات في الصورة الشعرية الصوتية، في جوهرها المتحول الواضح نقاؤه وتبلوره في المقام الشعري العربي المعاصر في بلد اطلق علية تسمية: "شاعر المليون"، بتأثير نجاح أهميته التي أصبح لها منظور واضح ضمن النظريات النقدية الحديثة، ونرى تلك الصيَّغ تفيد في علاقة الإخبار عن طريق تمييز جنسه ببعضه البعض الدال على استحضار فصاحة التيَّم الدالة على المعاني المركبة، وما تحتاج إليه العملية الإبداعية من تراكمات تستدعي خصوصية مرجعيات لها تأثيرها المعنوي على التلقي، سواء أحس بها المتلقي أم لم يراع الانتباه، خاصة بعد توسع القصيدة النسوية التي برز وضوحها في مجال الجمع العلمي العربي، الذي برز تأثيره على الشعر الموريتاني، مع أن القصيدة النسوية بشكلها ومحتواها العام اجتهدت في التناصح الفني والنحوي بالقصيدة العمودية قديما وحديثاً، وقد كشف عن هذا التوجه دراسات عديدة منها دراسة الدكتور أبو بكر احميّد في محاضرته المكثر نشرها، حيث تحدث عن التماس الحداثي بمفهومه الذي خضع لتجارب عدة وهو في جملة جزئياته باختلاف ظروف الحالة الشعرية، وعلى ضوء ما تقدم وجدنا دعوته للنص الشعري الحديث: " يُفضل أن يُحافظ على النص العمودي بدلاً مما يكتب بالتفعيل"، مع أننا لا نريد أن نسهب في تعريف ينطلق من التبديل بين المفاهيم عند الشاعرات، لأن قدسية اللغة العربية توضح بكثير من الألفاظ التي تحتسب ميول الحرف لصوته، مع احتراف ينسج السماع الجمالي بوحدته يثير السماع الحني بتأثير صيَّغ اكتمال نظام تعزيز المباني، لأن الجانب الإيقاعي إن لم يعتمد تمثيل اللاقحة الفنية في سياق القصيدة من بدايتها وحتى نهايتها، لا تعتمده وحدة السياق من جميع جوانبه حتى لا يساء التواصل معها، وللتوضيح أكثر وأقرب تعتمد فنيات الصوت عبر محاور تفصيلية مثل البناء الحسي، والجوهر والنغمي، وتجسيد المعنى في الصورة الشعرية. يتلازم تأثير الأسلوبية الفنية بالتلازم الحاصل في مسار التطورات الواضحة بين القديم والحديث بجغرافية النص وخاصة حين اكتمال النظام اللغوي في النص، حيث يعتمد الأسلوب الموروث كما هو معروف على الخطابة في الحماسة والتأثر العاطفي الشديد، بحكم تأثير العادات والتقاليد البدوية والاسلامية المنطوية على تأثير تلك الالتزامات العشائرية المزدحمة بالعامة، بينما نجد النص الحديث "التفعيل و النثر" بان توليده في المعاصرة النموذجية، بأثر الاهتمام العربي الواضح في بالأدب الأوروبي، بواقع مؤثرات التمدن المستورد، ولذلك جاء اختيارنا للشاعرة مباركة بنت البراء باعتبارها همزة وصل بين مراحل قديمة سبقت الشاعرة، ومراحل تطورات أوروبية حديثة شاركت فيها بنت البراء في بنيتها الأكثر اشتمالاً على نظام قصيدة التفعيل، المنظور بيانه في أكثر مرآة قصائدها الحلمية العاكسة مزاجها على الواقع الشعري العربي بالكيف والقيمة، تلك الأسلوبية التي ابتعدت بها الشاعرة عن التسجيع بواقع قصيدتها التي تركت آثراً إيقاعياً متميزاً وثابتاً في تأثيره على الحركة الشعرية العربية واساسها القارئ المثقف، مع أنها من الشاعرات الموريتانيات المتبعات، اللاتي استخدمن الاتجاه الصوفي ذات الفنية المدورة، وإذا ما قارنا شعر بنت البراء نجده شديدة الحرص بأثر الفارق بين شاعرات مصر أو الجزائر أو الأردن وسوريا، مما يتضح لنا أن في تيك الدول جيلاً قل إبداعه على غير ما هو عند الشاعرة الموريتانية، ال ......
#الشعر
#الموريتاني
#المحكوم
#بالتزامن
#الوراثي
#نتناول
#الشاعرة
#مباركة
#باته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764123
الحوار المتمدن
جعفر كمال - الشعر الموريتاني المحكوم بالتزامن الوراثي / نتناول الشاعرة مباركة باته بنت براء
رحمة عناب : غموض شعري يتمتّرسُ في قناديلِ الشاعرة رحمة عناب وهي راعشة في ثنايا القمر قراءة تأويلية في مجموعتها النثرية الصادرة عن دار الورشة الثقافية ببغداد لسنة 2021 . بقلم : الشاعر والناقد : حامد حسن الياسري 25 7 2022 . يعرّف أفلاطون الشعر بأنه ذلك الشيء المتقلب المجنّح والمق
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب بقلم : الشاعر والناقد : حامد حسن الياسري 25/7/2022 .يعرّف أفلاطون الشعر بأنه ذلك الشيء المتقلب المجنّح والمقدّس , ويرى قدامة بن جعفر في كتابه ( نقد الشعر ) أن الطبع والاسترسال هو عنوان جودة الشعر , كما يرى الحاتمي في حدود الشعر بأربعة هي اللفظ والمعنى والوزن والقافية , ونحن نقول أنّ قصيدة النثر هي تجربة حداثوية لها جيلها الخاص بعيداً عن الشعر والسرد الادبي , لمْ تنطوي المعلومات المعرفية على تحديد ضوابط كتابة القصيدة النثرية وإنّما أجمع كافة الذين كتبوا فيها والذين ينظّرون وينقدون تكوينها اللاإرادي لكونها حالة بعيدة عن مجاوراتها الادبية , فهي قصيدة مكتنزة بالعبارة تُكتبُ بأسلوب خاص وينطوي على مفاهيم وأشكال بنيوية بعيدة عن الوزن والقافية .يقول كافكا ( أنّ الكتابة ضرب من الصلاة ) , وهناك اعتقد خاطئ مفاده أنّ حداثة الشكل قيمة في حدّ ذاتها , وأنّ خطاب القصيدة النثرية يتماثل مع حيثيات تمغنطها الشعري القادر على تغيير العالم وتوجهه الجديد .لقد تجاوز الشاعر هذا الفهم وارتبط الشعر العربي مع مشروع قصيدة النثر العربي الجديد بمفهوم يضمن عهداً جديداً للشعر مع القيمة الانسانية المكرّسة لهذا الفعل الايحائي وينزع دائماً الى الارتقاء بالكائنات الشعرية لما فوق الواقع , وأزعم أنّ هذا هو ما يمنحها سحريتها وخلودها المتفرّد , أو عبر غرائبية الطقس الشعري , وقد يدرك الشاعر عبر مساحة التداخل الافتراضية بين عناصر الشعرية التي تتزيّا به قصيدة النثر الان إذ تمتلك أكثر أدواتها وهي قد تجاوزت البدايات الاولى تتوافر عليه الاحكام وهو مصطلح صاغ الشعرية الجديدة الى مرجعيتها النثرية والى بداياتها البيروتيه التي تمثّل مرجعيتها الغربية المتأثّرة بالرمزية الفرنسية أو ما يمكن تسميته بالرغبة في تدويل الرمز المحلي الذي يقدم للقصيدة النثرية نموذجاً أكثر ولاءً لما بعد الحداثة في مستويات التوتر في اللغة الشعرية وايقاعاتها المتقطعة بخطى ما يزال يمسّها الشغف والنقاء وهي تبحث عن نفسها .أنّ قصيدة النثر تعي في المقابل أنّها لا تحارب فحسب دفاعاً عن المفهوم الضيّق لصيرورتها وانما تدافع عن الانسان أياً كان موقعه في اطار الشرط الجمالي الذي يحفظ لها مكانتها وخصوصيتها الشعرية نحو محفّزات الكتابة المنطقية لتوليد الصدمة الشعرية , أنّ قصيدة النثر الان لها قابلية فائقة على أنجاب الصور والتعابير المنمقة والمعاني والدلالات التي تضغط الشكل والمضمون , كما أنّ قصيدة النثر لا تنتمي الى السياق الشعري المألوف , وإنما تنتمي الى السياق العام للنثر والسياق الشعري الذي يؤدي الى ادخال الادوات الشعرية المحمّلة بالصور والاشكال الاساسية عليها , وهي ليست وصلاً كما يظن البعض بين الشعر والنثر وانما هي خارج هذا الاعتقاد , وأن نثر القصيدة يوصلنا الى ما يسمى بالنصّ المفتوح وهي غايتها الشعر , وقد جاءت هذه القصيدة من رحم رغبة الشاعر في استخراج الشعر من سياق النثر , وهي تجربة شعرية متنوعة ومكتنزة ومتحررة جاءت من سياق آخر غير السياق الشعري المتعارف عليه ,وهي تعتمد في شروط كتابتها على الاختزال والتكثيف والترميز والصور المعنوية واللاغرضية وشكلها المقطعي .أنّ هذه القصيدة بالأساس لم تظهر لكي تزيح شكلاً شعرياً سابقاً لها , وانما ظهرت لكي تصبح اضافة فنية راقية للأشكال الشعرية الجديدة , وعليه فأن قصيدة النثر هذه نابعة من كونها تستطيع استيعاب الشحنات الشعرية الكامنة في أعماق الشاعر التي لا تستطيع القصيدة الحرّة والعمودية استيعابها .لقد كان نصيب ( قصيدة النثر ) من هذا الاغتراب المتعجل تعويضاً نفسياً عن ركود الشعر الح ......
#غموض
#شعري
#يتمتّرسُ
#قناديلِ
#الشاعرة
#رحمة
#عناب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764189
#الحوار_المتمدن
#رحمة_عناب بقلم : الشاعر والناقد : حامد حسن الياسري 25/7/2022 .يعرّف أفلاطون الشعر بأنه ذلك الشيء المتقلب المجنّح والمقدّس , ويرى قدامة بن جعفر في كتابه ( نقد الشعر ) أن الطبع والاسترسال هو عنوان جودة الشعر , كما يرى الحاتمي في حدود الشعر بأربعة هي اللفظ والمعنى والوزن والقافية , ونحن نقول أنّ قصيدة النثر هي تجربة حداثوية لها جيلها الخاص بعيداً عن الشعر والسرد الادبي , لمْ تنطوي المعلومات المعرفية على تحديد ضوابط كتابة القصيدة النثرية وإنّما أجمع كافة الذين كتبوا فيها والذين ينظّرون وينقدون تكوينها اللاإرادي لكونها حالة بعيدة عن مجاوراتها الادبية , فهي قصيدة مكتنزة بالعبارة تُكتبُ بأسلوب خاص وينطوي على مفاهيم وأشكال بنيوية بعيدة عن الوزن والقافية .يقول كافكا ( أنّ الكتابة ضرب من الصلاة ) , وهناك اعتقد خاطئ مفاده أنّ حداثة الشكل قيمة في حدّ ذاتها , وأنّ خطاب القصيدة النثرية يتماثل مع حيثيات تمغنطها الشعري القادر على تغيير العالم وتوجهه الجديد .لقد تجاوز الشاعر هذا الفهم وارتبط الشعر العربي مع مشروع قصيدة النثر العربي الجديد بمفهوم يضمن عهداً جديداً للشعر مع القيمة الانسانية المكرّسة لهذا الفعل الايحائي وينزع دائماً الى الارتقاء بالكائنات الشعرية لما فوق الواقع , وأزعم أنّ هذا هو ما يمنحها سحريتها وخلودها المتفرّد , أو عبر غرائبية الطقس الشعري , وقد يدرك الشاعر عبر مساحة التداخل الافتراضية بين عناصر الشعرية التي تتزيّا به قصيدة النثر الان إذ تمتلك أكثر أدواتها وهي قد تجاوزت البدايات الاولى تتوافر عليه الاحكام وهو مصطلح صاغ الشعرية الجديدة الى مرجعيتها النثرية والى بداياتها البيروتيه التي تمثّل مرجعيتها الغربية المتأثّرة بالرمزية الفرنسية أو ما يمكن تسميته بالرغبة في تدويل الرمز المحلي الذي يقدم للقصيدة النثرية نموذجاً أكثر ولاءً لما بعد الحداثة في مستويات التوتر في اللغة الشعرية وايقاعاتها المتقطعة بخطى ما يزال يمسّها الشغف والنقاء وهي تبحث عن نفسها .أنّ قصيدة النثر تعي في المقابل أنّها لا تحارب فحسب دفاعاً عن المفهوم الضيّق لصيرورتها وانما تدافع عن الانسان أياً كان موقعه في اطار الشرط الجمالي الذي يحفظ لها مكانتها وخصوصيتها الشعرية نحو محفّزات الكتابة المنطقية لتوليد الصدمة الشعرية , أنّ قصيدة النثر الان لها قابلية فائقة على أنجاب الصور والتعابير المنمقة والمعاني والدلالات التي تضغط الشكل والمضمون , كما أنّ قصيدة النثر لا تنتمي الى السياق الشعري المألوف , وإنما تنتمي الى السياق العام للنثر والسياق الشعري الذي يؤدي الى ادخال الادوات الشعرية المحمّلة بالصور والاشكال الاساسية عليها , وهي ليست وصلاً كما يظن البعض بين الشعر والنثر وانما هي خارج هذا الاعتقاد , وأن نثر القصيدة يوصلنا الى ما يسمى بالنصّ المفتوح وهي غايتها الشعر , وقد جاءت هذه القصيدة من رحم رغبة الشاعر في استخراج الشعر من سياق النثر , وهي تجربة شعرية متنوعة ومكتنزة ومتحررة جاءت من سياق آخر غير السياق الشعري المتعارف عليه ,وهي تعتمد في شروط كتابتها على الاختزال والتكثيف والترميز والصور المعنوية واللاغرضية وشكلها المقطعي .أنّ هذه القصيدة بالأساس لم تظهر لكي تزيح شكلاً شعرياً سابقاً لها , وانما ظهرت لكي تصبح اضافة فنية راقية للأشكال الشعرية الجديدة , وعليه فأن قصيدة النثر هذه نابعة من كونها تستطيع استيعاب الشحنات الشعرية الكامنة في أعماق الشاعر التي لا تستطيع القصيدة الحرّة والعمودية استيعابها .لقد كان نصيب ( قصيدة النثر ) من هذا الاغتراب المتعجل تعويضاً نفسياً عن ركود الشعر الح ......
#غموض
#شعري
#يتمتّرسُ
#قناديلِ
#الشاعرة
#رحمة
#عناب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764189
الحوار المتمدن
رحمة عناب - (( غموض شعري يتمتّرسُ في قناديلِ الشاعرة رحمة عناب وهي راعشة في ثنايا القمر )) قراءة تأويلية في مجموعتها النثرية الصادرة…
ريتا عودة : الشاعرة ريتا عودة: الشحنة السحرّية الهامسة
#الحوار_المتمدن
#ريتا_عودة الشاعرة ريتا عودة: الشحنة السحرّية الهامسةقراءة: عبد الستار نورعلي* "همسة ماطرة"حينماجاءني صوتُكَدونما استئذانأحسستُ أنّني شجرةتستقبلُ عُصفوراًجاء ببراءةليبني عشّاًعلى أغصانِهاالخضراء.* "قيثارة صامتة"حينَ تُبعثرُدفءَ يديكَعلى أوتار القيثارةتتمنّىلو لم تُوْلدْ صامتةلتعرفَ كيفَتُبادلُكَهذا الحنين. ((ومضتان منْ شعر ريتا عودة))ريتا عودة: هي الشاعرةُ الماهرةُ الحاذقةُ في صياغةِ عقودِ اللؤلؤ منَ الحروف. أقرأُ لها منذ زمن. وكلّما كنْتُ أحتسي كؤوسَ كلماتها أحسُّ برعشةٍ ولذةٍ، وطربٍ وسُكرٍ يعتريني، وكأنّي أسمع (فيروزَ) تغنّي بالقلم.الشعراءُ: موسيقيون يعزفون على أوتارِ قيثارةِ الكلمةِ العذبةِ، ومغنون لألحانِهمْ (القصائد) بأناملهم وأقلامهم، فهم يُوحى إليهم من شياطينهم في وادي عبقر، فيقولون ما يشعرون:1. منهم مَنْ صوتُهُ نشازٌ يخدشُ الأذنين ويجرحُ الإحساس فيفرُّ منه السامعون، 2. ومنهم منْ صوتُه صارخٌ مِنْ دونِ شحنةٍ سحرٍيّةٍ تهزُّ إحساسَ المتلقي، 3. ومنهم منْ صوتُه صادحٌ، مع شحنةٍ كهروطيسيةٍ تبعثُ الرعشةَ واللذةَ، وتهزُّ المشاعرَ والأحاسيسَ، وتثيرُ العواطفَ، 4. ومنهم منْ صوتُه فيه إحساسً ساحرً هامسٌ بشحنةٍ فنيّةٍ مُكَهرِبةٍ، تهتزُّ منها الجوانحُ، ويرتعشُ الفؤادُ، فيقشعرُّ البدنُ طَرَباً ولذةً، فتبثُّ خشوعاً في النفسِ، كأنّنا في محرابٍ فنيٍّ نصلّي. أمّا الشاعرة الموسيقيةُ المُطربةُ بالكلماتِ التي "ليستْ كالكلمات" وهي شاعرتُنا المعنيّةُ (ريتا عودة)، فشِعرُها ناياتٌ، تعزفُ على ضفافِ نهرِ الشعر الخالدِ، بعذوبةٍ لذيذةٍ تُنعِشُ النفسَ وتبثُّ فيها الهدوءَ، وبرقةٍ تُسحرُ القلبَ. فالشعرُ نهرٌ يجري وسطَ فراديسِ الجمالِ الأخّاذ. ينعكسُ عليه ضوءُ القمرِ البلاغيّ الذهبيّ برّاقاً ساطعاً؛ ليشعَّ في عيونِنا قبلَ ذائقةِ قلوبنا. لكنَّ النهرَ الرقيقَ العذبَ الصافي هذا مليءٌ بالصُداح في طيّاتِ خريرهِ الهادئ وجريانِهِ الهامسِ، مثلما صوتُ فيروز الفيروزيّ الساحر.ومَنْ يقرأْ الومضتين الشعريتين أعلاه، مثالاً لا حصراً، يجدْ مصداقَ كلامي هذا. وقد تختلفُ الأذواقُ، نعم، لكنَّ "القلبَ يعشقُ قبلَ العينِ أحيانا"، وأنا "قلبي دليلي"، فالقلبُ يعشقُ كلَّ جميلٍ" مدهشٍ ساحرٍ. وكما قالَ رسول الله ص : "إنَّ منَ البيانِ لَسحراً".ولنقرأ لها أيضاً ومضةً ثالثةً "وجع المدى":أمُدُّ يدي اليكَفتبعثرني الريحويكوينيصمتُ المدىأصُدُّ يدي عنكفيبكيني الهمسُالجريحُويضيعُ صوتيوالصدى________________عبد الستار نورعلي/ شاعر وناقد عراقي آب 2022 ......
#الشاعرة
#ريتا
#عودة:
#الشحنة
#السحرّية
#الهامسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766469
#الحوار_المتمدن
#ريتا_عودة الشاعرة ريتا عودة: الشحنة السحرّية الهامسةقراءة: عبد الستار نورعلي* "همسة ماطرة"حينماجاءني صوتُكَدونما استئذانأحسستُ أنّني شجرةتستقبلُ عُصفوراًجاء ببراءةليبني عشّاًعلى أغصانِهاالخضراء.* "قيثارة صامتة"حينَ تُبعثرُدفءَ يديكَعلى أوتار القيثارةتتمنّىلو لم تُوْلدْ صامتةلتعرفَ كيفَتُبادلُكَهذا الحنين. ((ومضتان منْ شعر ريتا عودة))ريتا عودة: هي الشاعرةُ الماهرةُ الحاذقةُ في صياغةِ عقودِ اللؤلؤ منَ الحروف. أقرأُ لها منذ زمن. وكلّما كنْتُ أحتسي كؤوسَ كلماتها أحسُّ برعشةٍ ولذةٍ، وطربٍ وسُكرٍ يعتريني، وكأنّي أسمع (فيروزَ) تغنّي بالقلم.الشعراءُ: موسيقيون يعزفون على أوتارِ قيثارةِ الكلمةِ العذبةِ، ومغنون لألحانِهمْ (القصائد) بأناملهم وأقلامهم، فهم يُوحى إليهم من شياطينهم في وادي عبقر، فيقولون ما يشعرون:1. منهم مَنْ صوتُهُ نشازٌ يخدشُ الأذنين ويجرحُ الإحساس فيفرُّ منه السامعون، 2. ومنهم منْ صوتُه صارخٌ مِنْ دونِ شحنةٍ سحرٍيّةٍ تهزُّ إحساسَ المتلقي، 3. ومنهم منْ صوتُه صادحٌ، مع شحنةٍ كهروطيسيةٍ تبعثُ الرعشةَ واللذةَ، وتهزُّ المشاعرَ والأحاسيسَ، وتثيرُ العواطفَ، 4. ومنهم منْ صوتُه فيه إحساسً ساحرً هامسٌ بشحنةٍ فنيّةٍ مُكَهرِبةٍ، تهتزُّ منها الجوانحُ، ويرتعشُ الفؤادُ، فيقشعرُّ البدنُ طَرَباً ولذةً، فتبثُّ خشوعاً في النفسِ، كأنّنا في محرابٍ فنيٍّ نصلّي. أمّا الشاعرة الموسيقيةُ المُطربةُ بالكلماتِ التي "ليستْ كالكلمات" وهي شاعرتُنا المعنيّةُ (ريتا عودة)، فشِعرُها ناياتٌ، تعزفُ على ضفافِ نهرِ الشعر الخالدِ، بعذوبةٍ لذيذةٍ تُنعِشُ النفسَ وتبثُّ فيها الهدوءَ، وبرقةٍ تُسحرُ القلبَ. فالشعرُ نهرٌ يجري وسطَ فراديسِ الجمالِ الأخّاذ. ينعكسُ عليه ضوءُ القمرِ البلاغيّ الذهبيّ برّاقاً ساطعاً؛ ليشعَّ في عيونِنا قبلَ ذائقةِ قلوبنا. لكنَّ النهرَ الرقيقَ العذبَ الصافي هذا مليءٌ بالصُداح في طيّاتِ خريرهِ الهادئ وجريانِهِ الهامسِ، مثلما صوتُ فيروز الفيروزيّ الساحر.ومَنْ يقرأْ الومضتين الشعريتين أعلاه، مثالاً لا حصراً، يجدْ مصداقَ كلامي هذا. وقد تختلفُ الأذواقُ، نعم، لكنَّ "القلبَ يعشقُ قبلَ العينِ أحيانا"، وأنا "قلبي دليلي"، فالقلبُ يعشقُ كلَّ جميلٍ" مدهشٍ ساحرٍ. وكما قالَ رسول الله ص : "إنَّ منَ البيانِ لَسحراً".ولنقرأ لها أيضاً ومضةً ثالثةً "وجع المدى":أمُدُّ يدي اليكَفتبعثرني الريحويكوينيصمتُ المدىأصُدُّ يدي عنكفيبكيني الهمسُالجريحُويضيعُ صوتيوالصدى________________عبد الستار نورعلي/ شاعر وناقد عراقي آب 2022 ......
#الشاعرة
#ريتا
#عودة:
#الشحنة
#السحرّية
#الهامسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766469
الحوار المتمدن
ريتا عودة - الشاعرة ريتا عودة: الشحنة السحرّية الهامسة
غيفارا معو : حوار مع الشاعرة الليبية الهايكست نينة السرتاوي
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو جميلة الفكر والروح خرجت من ميادين الرياضيات الى عالم الأدب عشقت الرواية وتسللت من خلالها الى القصيدة الشعرية أبدعت في نصوص الهايكو والهايبون والتانكا عرفت على مستوى العالم العربي والعالم بنصوصها الرائعة حازت على تكريمات من مواقع ومجلات عربية وعالمية لمعت كنجمة في الهايكو العالمي مترجمة محترفة تنقل روح النصوص وبريقها تشرف على مواقع ومجلات عديدة عربية وعالمية إنها الشاعرة والهايكست والأديبة والمترجمة نينة السرتاوي لنتعرف عليها خلال سؤالنا الأعتيادي الأول ...س1_ حبذا لو عرّفت الشاعرة: نينة السرتاوي بنفسها، وقدمتها لمحبيها وقراءها وبالتفصيل؟■-;- الشاعرة نينة السرتاويالأسم الحقيقي ( هند الهمالي ) من بنغازي ليبيا تاريخ الميلاد 2 -10-1977بكالوريوس رياضيات وإحصاء معلمة شهادة ثانوية ( بكالوريا )هواياتي قراءة الروايات والشعر العالميومن عشاق رقص الباليه التصويري متابعة كاتبة للكثير من أجناس الأدب* قصص قصيرة جدآ و تخاطر * ترجمة روح النصوص إلى الإنجليزية * ترجمة روح النصوص الغربية بجميع اللغات إلى العربية هايكو ونثر .* الشعر الحديث من أصل يابانيهايكو - تانكا بأنواعها - هايبون _ نانو ▪-;-مسؤولة في مجلة بنغلا الناطقة في لندن ▪-;-سفيرة أدبية عربية في مجلة أمريكية عبر مواقع مختلفة .▪-;-مسؤولة في مجلة أسيوية عن ترجمة وتقييم النصوص الغربية .▪-;-مسؤولة في نوادي أدبية عربية عن بعض ورش تدريب وتقييم الهايكو و التانكا والهايبون والقصص القصيرة . ▪-;-متحصلة على جوائز الكتابية الإبداعية في العديد من النوادي العالمية .▪-;-متحصلة على فرص المشاركة الورقية العالمية في اليابان وأمريكا ولندن وروسيا .س2_ ما تأثير البيئة الاجتماعية والسياسية والثقافية على نتاج نينة السرتاوي وما هي أكثرها تأثيراً على ابداعك؟■-;- بعيدآ عن السياسة التي لي فيها رؤى واتجاهات اعتبرها شخصية وجدآ إحترامآ لمن معي ويتابعني من الأصدقاء من الطوائف المختلفة ؛وقربآ بالبيئة الإجتماعية والثقافية التي أرى بهما تأثير كبير في حياة اي مفكر وأديب ،ومن البديهي إن كوني شاعرة منغمسة في بيئة إجتماعية بغض النظر ملائمة كانت أم لا أن أتأثر أكثر شيء باللحظ، فالكتابة وأخص منها الشعر لاتبالي بطبيعة المكان والزمان فهي دفق بلا مواسم ولافصول.. فيض من قيض اللامنتهى من الشعور.أما البيئة الثقافية التي أعتبرها غير حاضنة لما يتنزل بي من بوح، فهي فقيرة جدا للوصل والدعم الإنتشار على المستوى الإقليمي أما على المستوى العالمي فقد أحدثت كتاباتي رواجآ ملحوظآ والذي اعتبره مس لطيف لنبض يحدث بأبجديته صخب في بهجات ولغات أخرى تنصت لكل ماينسكب بي من همس .والفضل في ذلك ربما في إجتهادي الفطري وفضولي لمحاكاةاكبر قدر من ثقافات الشعوب المتاحة لي في الفضاء الأزرق . س3_ الهايكو أدب اجتاح العالم واللغة العربية في الفترة الأخيرة وأصبح لها تأثير كبير على الساحة الافتراضية ما رأيك بهذه الثورة ايجابياتها وسلبياتها؟■-;- الهايكو..أحببت جدآ مسمى ثورة فهو فعلآ ثورة أدبية فكرية معاصرة للكتابة الإبداعية لم تنهض من الفراغ ويمكن أن يكون لها جذور في أساطير شعوب مختلفة مع إختلاف أجناس وتسميات كتابية وبإعتباره قصيدة غنائية شعبية ذات السطر الواحد في ولادتها وهذا اللون موجود في أدبيات الشعر الشعبي القديم وكمثال واقعي جدآ فالشعر العربي الليبي كان له النصيب الأكبر في مشابهة قصيدة الهايكو ......
#حوار
#الشاعرة
#الليبية
#الهايكست
#نينة
#السرتاوي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766808
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو جميلة الفكر والروح خرجت من ميادين الرياضيات الى عالم الأدب عشقت الرواية وتسللت من خلالها الى القصيدة الشعرية أبدعت في نصوص الهايكو والهايبون والتانكا عرفت على مستوى العالم العربي والعالم بنصوصها الرائعة حازت على تكريمات من مواقع ومجلات عربية وعالمية لمعت كنجمة في الهايكو العالمي مترجمة محترفة تنقل روح النصوص وبريقها تشرف على مواقع ومجلات عديدة عربية وعالمية إنها الشاعرة والهايكست والأديبة والمترجمة نينة السرتاوي لنتعرف عليها خلال سؤالنا الأعتيادي الأول ...س1_ حبذا لو عرّفت الشاعرة: نينة السرتاوي بنفسها، وقدمتها لمحبيها وقراءها وبالتفصيل؟■-;- الشاعرة نينة السرتاويالأسم الحقيقي ( هند الهمالي ) من بنغازي ليبيا تاريخ الميلاد 2 -10-1977بكالوريوس رياضيات وإحصاء معلمة شهادة ثانوية ( بكالوريا )هواياتي قراءة الروايات والشعر العالميومن عشاق رقص الباليه التصويري متابعة كاتبة للكثير من أجناس الأدب* قصص قصيرة جدآ و تخاطر * ترجمة روح النصوص إلى الإنجليزية * ترجمة روح النصوص الغربية بجميع اللغات إلى العربية هايكو ونثر .* الشعر الحديث من أصل يابانيهايكو - تانكا بأنواعها - هايبون _ نانو ▪-;-مسؤولة في مجلة بنغلا الناطقة في لندن ▪-;-سفيرة أدبية عربية في مجلة أمريكية عبر مواقع مختلفة .▪-;-مسؤولة في مجلة أسيوية عن ترجمة وتقييم النصوص الغربية .▪-;-مسؤولة في نوادي أدبية عربية عن بعض ورش تدريب وتقييم الهايكو و التانكا والهايبون والقصص القصيرة . ▪-;-متحصلة على جوائز الكتابية الإبداعية في العديد من النوادي العالمية .▪-;-متحصلة على فرص المشاركة الورقية العالمية في اليابان وأمريكا ولندن وروسيا .س2_ ما تأثير البيئة الاجتماعية والسياسية والثقافية على نتاج نينة السرتاوي وما هي أكثرها تأثيراً على ابداعك؟■-;- بعيدآ عن السياسة التي لي فيها رؤى واتجاهات اعتبرها شخصية وجدآ إحترامآ لمن معي ويتابعني من الأصدقاء من الطوائف المختلفة ؛وقربآ بالبيئة الإجتماعية والثقافية التي أرى بهما تأثير كبير في حياة اي مفكر وأديب ،ومن البديهي إن كوني شاعرة منغمسة في بيئة إجتماعية بغض النظر ملائمة كانت أم لا أن أتأثر أكثر شيء باللحظ، فالكتابة وأخص منها الشعر لاتبالي بطبيعة المكان والزمان فهي دفق بلا مواسم ولافصول.. فيض من قيض اللامنتهى من الشعور.أما البيئة الثقافية التي أعتبرها غير حاضنة لما يتنزل بي من بوح، فهي فقيرة جدا للوصل والدعم الإنتشار على المستوى الإقليمي أما على المستوى العالمي فقد أحدثت كتاباتي رواجآ ملحوظآ والذي اعتبره مس لطيف لنبض يحدث بأبجديته صخب في بهجات ولغات أخرى تنصت لكل ماينسكب بي من همس .والفضل في ذلك ربما في إجتهادي الفطري وفضولي لمحاكاةاكبر قدر من ثقافات الشعوب المتاحة لي في الفضاء الأزرق . س3_ الهايكو أدب اجتاح العالم واللغة العربية في الفترة الأخيرة وأصبح لها تأثير كبير على الساحة الافتراضية ما رأيك بهذه الثورة ايجابياتها وسلبياتها؟■-;- الهايكو..أحببت جدآ مسمى ثورة فهو فعلآ ثورة أدبية فكرية معاصرة للكتابة الإبداعية لم تنهض من الفراغ ويمكن أن يكون لها جذور في أساطير شعوب مختلفة مع إختلاف أجناس وتسميات كتابية وبإعتباره قصيدة غنائية شعبية ذات السطر الواحد في ولادتها وهذا اللون موجود في أدبيات الشعر الشعبي القديم وكمثال واقعي جدآ فالشعر العربي الليبي كان له النصيب الأكبر في مشابهة قصيدة الهايكو ......
#حوار
#الشاعرة
#الليبية
#الهايكست
#نينة
#السرتاوي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766808
الحوار المتمدن
غيفارا معو - حوار مع الشاعرة الليبية الهايكست نينة السرتاوي
جعفر كمال : التباين في تعدد الموهبة الإبداعية عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال نمط اشتقاق التفضيل الشعري بالإِضَافة عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري مفتتح: تنطق الشاعرة كوكب البدري بالمرتجل المركب المتضمن أفكار التنوير الغزلية المجردة، عبر تأسيس قواعد حدس الحال المنتقل في تحكيم الاشتقاق الشعري، من رؤية تختزن نظرة معبرة عن الحداثة الصوتية التي تحاكي المرام التوليدي النحوي في سياق بلاغة تخيرت مبادئ تقوم على مصبات وجودية تحويلية بوازع عبورها إلى اتساق الإعجاز أنْ يصان اشتماله فصاحة الجملة الشعرية المركبة بتوارد الاعتبارات المعنوية، ومن منظور هذه القاعدة نشهد أن القرائن الفنية عندها محكمة التجلَّي بين التشبيه والتمثيل في جناس ارتقى بيان تَوَسَطْ المضمون العياني، ونحو ذلك يقوم الاشتقاق على فاعلية مُتَخَيل التحويل المبتكر بالإضافة على ثلاثة روافد متحركة وملازمة التغيير والتجديد بآن وهي: 1- الصوفية المثالية الذاتية المحكمة في البواعث الحسيّة الناطقة بالمألوف الشعري في الوزن والروي. 2- تحريك نظام الصوامت التي تجئ بالألفاظ العينية عبر الصّرف المدور في سياق الكلم في حالته الموازية لمذهب البصريين، في الحجة والتنزيل والذروة المتصلة بالبواعث الجمالية. 3- الإبدال في الموضع الفني بين جناس وآخر بالحكمة القابلة للتلقي من حيث المصب المعلن المجدد للحالة الشعرية بين المضمون والشكل. وفي حساب تلك الثمرات التي اظهرتها الشاعرة البدري للمناقشة النقدية جعلت من المتلقي يخزن الجديد في ذاته الوارثة، بإحالة التأسيس المبتكر عندها وجعل النص يتخذ العرفانية، وينتزع التشبيه من أمر ناطق بالصفة إلى أمر يدل على مسعى يجدد تجنيس التصريف، ولا أخال أن البدري غير ذات نوية وهي تصاحب إبلاغ التداخل في قيام التحديث الجناسي التوليدي، من معيون حاصل التَجَلَّي الصفاتي بإنقاذ الثروة الشعرية العربية من العلل والأورام عند غالبية النسوة، حيث أن هذه الظاهرة التوريدية إنما اساسها الجسد المباع، في حين عندما ننظر إلى وجود نسوي نظيف وبريء كنازك الملائكة، وآمال الزهاوي، وناهضة ستار، وفدوى طوقان، والشاعرة التي نحن في صدد تناولها، فأن أكثر الآراء الحاضرة على رياض: "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" ، وللتعيين أكثر نجد البدري وقد جعلت منشدها يحدد لغته لأن تكون مكشوفة من حيث نمط جذورها الذاتية، يساق وزنها إلى قسمة المنظوم التحويلي على أقدار مبتكرها الإِضَافي، وخاصة في الحريريات، بعد أنْ اجتهدت في صيانة الشعر الرباعي الذي يملك موهبة التصور بما يحكم معافاة التلاقح ببعضها البعض، وهذا ما يسكن الشعر عند البدري على ساحل أفصح وأبلغ وأشجى، افضل بكثير مما نقرؤه عند شاعرات تبوّأن المصاف الأول بنظر الصحافة الشكلية. في الواقع وجدت الوجدانيَّات في شاعرية البدري محصنة بالدقة والرعية حيث وجدتني اتفاعل معها بالوجوب العقلي أي ما يكون فاعله مستحقاً الالتزام بما يدعوني إلى النقد الوجيه، لكنني ابتسمت لقدرتها اللغوية، وبنيتها الفصيحة، وجناس المجاز الذي يحاكي الاحاسيس المرتوية ببلاغة النص، ولعل هذا الرأي ينتشر على لسان حال الناقد العربي في أدق وأصدق تعيين له، وأنا أضع يدي بيد الناقد المحايد، ولنا أستاذ لم يمح التاريخ علمه النقدي مع أنه ليس بالبعيد عنا بأفكاره وتحليلاته القيمة التي تؤخي ثقافته ثقافتنا وهو الجرجاني في القول التدريسي:" الفكرة لا تكون بالنسبة الينا فكرة إلا أن تكون تصاغ بالأفكار الناضجة1 ". لا يخرج هذا التصور عن تهيئة المشاعر من خلال مزار تنوير العرفان من معيون سقاء المتخيّل النوعي الآتي بالوحي الرحماني الصامت ......
#التباين
#تعدد
#الموهبة
#الإبداعية
#الشاعرة
#العراقية:
#كوكب
#البدري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766936
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال نمط اشتقاق التفضيل الشعري بالإِضَافة عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري مفتتح: تنطق الشاعرة كوكب البدري بالمرتجل المركب المتضمن أفكار التنوير الغزلية المجردة، عبر تأسيس قواعد حدس الحال المنتقل في تحكيم الاشتقاق الشعري، من رؤية تختزن نظرة معبرة عن الحداثة الصوتية التي تحاكي المرام التوليدي النحوي في سياق بلاغة تخيرت مبادئ تقوم على مصبات وجودية تحويلية بوازع عبورها إلى اتساق الإعجاز أنْ يصان اشتماله فصاحة الجملة الشعرية المركبة بتوارد الاعتبارات المعنوية، ومن منظور هذه القاعدة نشهد أن القرائن الفنية عندها محكمة التجلَّي بين التشبيه والتمثيل في جناس ارتقى بيان تَوَسَطْ المضمون العياني، ونحو ذلك يقوم الاشتقاق على فاعلية مُتَخَيل التحويل المبتكر بالإضافة على ثلاثة روافد متحركة وملازمة التغيير والتجديد بآن وهي: 1- الصوفية المثالية الذاتية المحكمة في البواعث الحسيّة الناطقة بالمألوف الشعري في الوزن والروي. 2- تحريك نظام الصوامت التي تجئ بالألفاظ العينية عبر الصّرف المدور في سياق الكلم في حالته الموازية لمذهب البصريين، في الحجة والتنزيل والذروة المتصلة بالبواعث الجمالية. 3- الإبدال في الموضع الفني بين جناس وآخر بالحكمة القابلة للتلقي من حيث المصب المعلن المجدد للحالة الشعرية بين المضمون والشكل. وفي حساب تلك الثمرات التي اظهرتها الشاعرة البدري للمناقشة النقدية جعلت من المتلقي يخزن الجديد في ذاته الوارثة، بإحالة التأسيس المبتكر عندها وجعل النص يتخذ العرفانية، وينتزع التشبيه من أمر ناطق بالصفة إلى أمر يدل على مسعى يجدد تجنيس التصريف، ولا أخال أن البدري غير ذات نوية وهي تصاحب إبلاغ التداخل في قيام التحديث الجناسي التوليدي، من معيون حاصل التَجَلَّي الصفاتي بإنقاذ الثروة الشعرية العربية من العلل والأورام عند غالبية النسوة، حيث أن هذه الظاهرة التوريدية إنما اساسها الجسد المباع، في حين عندما ننظر إلى وجود نسوي نظيف وبريء كنازك الملائكة، وآمال الزهاوي، وناهضة ستار، وفدوى طوقان، والشاعرة التي نحن في صدد تناولها، فأن أكثر الآراء الحاضرة على رياض: "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر" ، وللتعيين أكثر نجد البدري وقد جعلت منشدها يحدد لغته لأن تكون مكشوفة من حيث نمط جذورها الذاتية، يساق وزنها إلى قسمة المنظوم التحويلي على أقدار مبتكرها الإِضَافي، وخاصة في الحريريات، بعد أنْ اجتهدت في صيانة الشعر الرباعي الذي يملك موهبة التصور بما يحكم معافاة التلاقح ببعضها البعض، وهذا ما يسكن الشعر عند البدري على ساحل أفصح وأبلغ وأشجى، افضل بكثير مما نقرؤه عند شاعرات تبوّأن المصاف الأول بنظر الصحافة الشكلية. في الواقع وجدت الوجدانيَّات في شاعرية البدري محصنة بالدقة والرعية حيث وجدتني اتفاعل معها بالوجوب العقلي أي ما يكون فاعله مستحقاً الالتزام بما يدعوني إلى النقد الوجيه، لكنني ابتسمت لقدرتها اللغوية، وبنيتها الفصيحة، وجناس المجاز الذي يحاكي الاحاسيس المرتوية ببلاغة النص، ولعل هذا الرأي ينتشر على لسان حال الناقد العربي في أدق وأصدق تعيين له، وأنا أضع يدي بيد الناقد المحايد، ولنا أستاذ لم يمح التاريخ علمه النقدي مع أنه ليس بالبعيد عنا بأفكاره وتحليلاته القيمة التي تؤخي ثقافته ثقافتنا وهو الجرجاني في القول التدريسي:" الفكرة لا تكون بالنسبة الينا فكرة إلا أن تكون تصاغ بالأفكار الناضجة1 ". لا يخرج هذا التصور عن تهيئة المشاعر من خلال مزار تنوير العرفان من معيون سقاء المتخيّل النوعي الآتي بالوحي الرحماني الصامت ......
#التباين
#تعدد
#الموهبة
#الإبداعية
#الشاعرة
#العراقية:
#كوكب
#البدري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766936
الحوار المتمدن
جعفر كمال - التباين في تعدد الموهبة الإبداعية عند الشاعرة العراقية: د. كوكب البدري
جعفر كمال : الارتباط المعلن يستنتج الحكمة وصفوة المجاز عند الشاعرة الأردنية نبيلة الخطيب
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال تعتبر الشاعرة الأردنية نبيلة الخطيب واحدة من الشاعرات العربيات اللاتي تبوأن الهوية سارية الدليل من حيث وارد أبجدية الذات الشاعرة، تميز أسلوبها بالحداثة ومنه الشعر التصويري، وهي تؤدي منظومها المتقن من وسع تمام المزايا الشعرية الحاصلة على رضا الناقد العربي على اختلاف توجهات أسلوبيته التي ينتهجها القرار الموضح بيانه في وثاق الحركة النقدية العربية ذات الهوية المحكمة من منظور كفاءة رفع الشأن المُحْدَث، لأن شعرها مأمون الاعتبار والمراد، بوازع حصولها على التقدير المتمثل طباقه مع الجناس الذي توافق مع مقامها الإبداعي في شاعرية العمود والتفعيل، وقد تُوجت أعمالها الأدبية بالتفوق والاتصال بمؤثرات العصر على ضوء منوال سَجيّة الذات شكلاً ومضموناً، وبهذا جعلت الشاعرة قصيدتها المتقابلة بالفاعلية الجاذبة أن يستقيم وضوحها من واقع جناس اللغة الشعرية بالوجوب والإمكان الحاصل في فنية تتسامى بين التماثل الأعلى في مكانتها المميزة، وبين ما بلغت إليه من مستويات فذة بلغت الصائب بما هو مقصود في بلاغة الكلمات من واقع حقيقتها باليقين المطابق للواقع من منظور رؤية توازن المشاعر المصاحبة للمتخيّل النوعي. إذا كشفنا عن مرجعية الأبعاد الأدبية في تمدن عصر النهضة العربية، وخاصة الشعرية الكلاسيكية ومنهم: معروف الرصافي، أحمد شوقي، محمد مهدي الجواهري، جميل صدقي الزهاوي، خليل مطران، حافظ إبراهيم، مصطفى جمال الدين، قسطاكي بن يوسف، مريانا مراس، ومن معيون هذا الوارد الأدبي المعاصر نجد الشاعرة الخطيب تمتع جناسها الشعري بفصاحة التعبير ومجانسة المعاني، خاصة في تفاعلها مع البنية التصويرية المركزة على تأويل الخواص المثالية في علم البديع المُوَضَحْ في قصيدتها القصيَّة، بواسطة تحقيق رؤية التلاقي المدعوم بالحجة والبرهان في إحكام التَصرف بالوجدانية المؤثر وقعها على القارئ العربي، بكون النص يعتمد الوضوح المشهود له من مستحدث بوازع مكانته على صفحات النقد العربي، لأنه متعدي العيان المركز على جمانة المشهد الشعري، وهو يعتمد محل الصفة الماهرة في بيان خلق نظام لم يضعف فيه علم الكلام المصاحب على ما يكون موافقاً للتلقي، بتأثير احتمال التأويلات التي تحاكيها الأفكار المستمدة ثقافتها من الصفات الدالة على تصوير حقيقة البيان الجاري على نعت التخييل، فشعرها يحكمه الايضاح المركز على الصورة الصوتية من معين تلاقحها بالمجاز المرسل بحال محكم العناق في تأملات الالتقاء بالحداثة على اختلاف الجناس الموحى لخلق الود في المقصود الدال على تشكيل إظهار التوشيع بالاستعارة النوعية بنفسه، المتلفظ قوامه من حيث قابلية الطراز اللغوي بصفية مراد الخلق الذي يحترز سقاء الاطراد الفني أريحَية خلايا النص الوافي بالائتلاف. وفي هذه الخاصية يدلنا فريدريك نيتشه في نصائحه إلى: " يمكننا بهذا المعنى أن نشعر بنفس ما يعبر عنه مبدأ القواعد المتقنة لوحدة وبلوغ النص الشعري ولادته الموفقة 1" تتحلى الشاعرة الخطيب بقوة الملاحظة المستهل قرارها في اليقين الحاصل خبره المُتَبايِن من حيث اختلاف مجمل الجناس الفني المنسوج بتأثيرات لطف اللغة، ومتعة المطالعة الحاصلة في لزوم الماهية الذكية، أن يكون التمثيل يعكس وضيفة المجاز المركب بين صورة وأخرى، 1- نيتشه، فريدريك: كتاب العقول الحرة، دار أفريقيا الشرق، الطبعة الثانية 2010، ص64. بتقدم يبلغ المعرفة في درجته المحصنة باجتهاد اتحاد الجنس سواء أكان في العمود أم في التفعيل، حتى يستقيم المبنى على استمرارية واضحة اللفظ الاَّزم بين تجاوب المعاني ببعضها، بالمستوى الذي يعبر عنه فصيح الكلام بما يقتضيه ال ......
#الارتباط
#المعلن
#يستنتج
#الحكمة
#وصفوة
#المجاز
#الشاعرة
#الأردنية
#نبيلة
#الخطيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769128
#الحوار_المتمدن
#جعفر_كمال تعتبر الشاعرة الأردنية نبيلة الخطيب واحدة من الشاعرات العربيات اللاتي تبوأن الهوية سارية الدليل من حيث وارد أبجدية الذات الشاعرة، تميز أسلوبها بالحداثة ومنه الشعر التصويري، وهي تؤدي منظومها المتقن من وسع تمام المزايا الشعرية الحاصلة على رضا الناقد العربي على اختلاف توجهات أسلوبيته التي ينتهجها القرار الموضح بيانه في وثاق الحركة النقدية العربية ذات الهوية المحكمة من منظور كفاءة رفع الشأن المُحْدَث، لأن شعرها مأمون الاعتبار والمراد، بوازع حصولها على التقدير المتمثل طباقه مع الجناس الذي توافق مع مقامها الإبداعي في شاعرية العمود والتفعيل، وقد تُوجت أعمالها الأدبية بالتفوق والاتصال بمؤثرات العصر على ضوء منوال سَجيّة الذات شكلاً ومضموناً، وبهذا جعلت الشاعرة قصيدتها المتقابلة بالفاعلية الجاذبة أن يستقيم وضوحها من واقع جناس اللغة الشعرية بالوجوب والإمكان الحاصل في فنية تتسامى بين التماثل الأعلى في مكانتها المميزة، وبين ما بلغت إليه من مستويات فذة بلغت الصائب بما هو مقصود في بلاغة الكلمات من واقع حقيقتها باليقين المطابق للواقع من منظور رؤية توازن المشاعر المصاحبة للمتخيّل النوعي. إذا كشفنا عن مرجعية الأبعاد الأدبية في تمدن عصر النهضة العربية، وخاصة الشعرية الكلاسيكية ومنهم: معروف الرصافي، أحمد شوقي، محمد مهدي الجواهري، جميل صدقي الزهاوي، خليل مطران، حافظ إبراهيم، مصطفى جمال الدين، قسطاكي بن يوسف، مريانا مراس، ومن معيون هذا الوارد الأدبي المعاصر نجد الشاعرة الخطيب تمتع جناسها الشعري بفصاحة التعبير ومجانسة المعاني، خاصة في تفاعلها مع البنية التصويرية المركزة على تأويل الخواص المثالية في علم البديع المُوَضَحْ في قصيدتها القصيَّة، بواسطة تحقيق رؤية التلاقي المدعوم بالحجة والبرهان في إحكام التَصرف بالوجدانية المؤثر وقعها على القارئ العربي، بكون النص يعتمد الوضوح المشهود له من مستحدث بوازع مكانته على صفحات النقد العربي، لأنه متعدي العيان المركز على جمانة المشهد الشعري، وهو يعتمد محل الصفة الماهرة في بيان خلق نظام لم يضعف فيه علم الكلام المصاحب على ما يكون موافقاً للتلقي، بتأثير احتمال التأويلات التي تحاكيها الأفكار المستمدة ثقافتها من الصفات الدالة على تصوير حقيقة البيان الجاري على نعت التخييل، فشعرها يحكمه الايضاح المركز على الصورة الصوتية من معين تلاقحها بالمجاز المرسل بحال محكم العناق في تأملات الالتقاء بالحداثة على اختلاف الجناس الموحى لخلق الود في المقصود الدال على تشكيل إظهار التوشيع بالاستعارة النوعية بنفسه، المتلفظ قوامه من حيث قابلية الطراز اللغوي بصفية مراد الخلق الذي يحترز سقاء الاطراد الفني أريحَية خلايا النص الوافي بالائتلاف. وفي هذه الخاصية يدلنا فريدريك نيتشه في نصائحه إلى: " يمكننا بهذا المعنى أن نشعر بنفس ما يعبر عنه مبدأ القواعد المتقنة لوحدة وبلوغ النص الشعري ولادته الموفقة 1" تتحلى الشاعرة الخطيب بقوة الملاحظة المستهل قرارها في اليقين الحاصل خبره المُتَبايِن من حيث اختلاف مجمل الجناس الفني المنسوج بتأثيرات لطف اللغة، ومتعة المطالعة الحاصلة في لزوم الماهية الذكية، أن يكون التمثيل يعكس وضيفة المجاز المركب بين صورة وأخرى، 1- نيتشه، فريدريك: كتاب العقول الحرة، دار أفريقيا الشرق، الطبعة الثانية 2010، ص64. بتقدم يبلغ المعرفة في درجته المحصنة باجتهاد اتحاد الجنس سواء أكان في العمود أم في التفعيل، حتى يستقيم المبنى على استمرارية واضحة اللفظ الاَّزم بين تجاوب المعاني ببعضها، بالمستوى الذي يعبر عنه فصيح الكلام بما يقتضيه ال ......
#الارتباط
#المعلن
#يستنتج
#الحكمة
#وصفوة
#المجاز
#الشاعرة
#الأردنية
#نبيلة
#الخطيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769128
الحوار المتمدن
جعفر كمال - الارتباط المعلن يستنتج الحكمة وصفوة المجاز عند الشاعرة الأردنية نبيلة الخطيب