الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد العليمى : يموت الحالم ولايموت الحلم - عن أروى ، ومحمود المصرى ، وإلهامى الميرغنى وجيلنا الذى شوهه الصمت
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى تراث حزب العمال الشيوعى المصرى ووثائقه ملك للحركة الثورية المصرية والعربية ، وكونه ملكا ثوريا مشاعا لايتناقض مع قواعد الإنصاف التى تقتضى أن تنسب جهود الآخرين الذين بادروا وتحملوا عبء ومسؤولية النشر لهم ، بدلا من السطو على جهودهم فى موقع الحوار المتمدن ، والتعتيم على المصدر ، واضافة مقدمة لم تنسب لأحد تحت عنوان " جاءنا المقال التالى ". وعمل غلاف إلكتروني جديد للوثائق المقرصنة لن يغير واقع الحال فضلا عن سقم ذوقه وفظاظته (1 ) . وقد سبق أن فعل نفس الشئ رفاق قدرنا جهودهما يديران صفحة المفكر الإشتراكى إبراهيم فتحى : هما طاهر كمال وخالد محمد مندور . وقد عاتبتهما على ذلك وأقر الأخير بفعلته ، واكتفيت من جانبى بهذا الإقرار ، و كنت قد قدمت لهما من جانبى كل الدعم بما لدى من مؤلفات استاذنا المنشور منها وغير المنشور حين بادر الأول بانشاء الصفحة ، وطلبت منه إشراك الدكتورة هناء سليمان شريكة عمر أستاذنا ، والشاعر الناقد المؤرخ الادبى شعبان يوسف فى ادارة الصفحة حتى يرفداها بما لديهما من كنوز ادبية ، معززا جهودهما بوصفى عضوا مؤسسا فيها بكل طاقتى ، لم أسط على ثمار ماقاما به منشئا صفحة جديدة بما لدى مقرصنا جهودهما برغم علاقتى الأوثق شخصيا وسياسيا بفقيدنا الراحل ، وصداقة امتدت لنصف قرن ، وانتاج ثقافى مشترك . وكنت اتمنى من "القرصان الثورى "و " محرضه" ان يفعلا مافعلت .وقد فعل نفس الشئ مكابرا الدكتور محمد مدحت مصطفى فيما يتعلق ببعض معلوماته التى إستقاها من سيرتى الذاتية المنشورة فى " تأريخه " لحزب العمال الشيوعى المصرى ، ومن نشرى الإلكترونى لتحقيق نيابة أمن الدولة مع رفيقتنا أروى صالح اثناء الإنتفاضة الطلابية فى السبعينات دون ذكر المصدر فى كليهما .السطو على موقعى بالحوار المتمدن وقرصنة 29 موضوعا كما هى حرفيا بلا أدنى تغيير بأخطاءها اللغوية والمطبعية ، وبعناوين جديدة إبتدعتها – انا - لبعضها ، وإضافة ثلاث عليها ونشرها بوصفها وثائق ح ع ش م دون الإشارة للمصدر هى سرقة مشينة وقرصنة ، والأدهى إستبعاد أقسام وحذف فقرات عمدا من مقالى " العضوية فى حزبنا " 1972 محاباة لبعض من انتقد فيه يجعل نيابة امن الدولة اشرف فى تلخيصها ممن فعل ذلك ، ثم الإدعاء فى مقدمة الكتاب الالكترونى بأننا " لسنا مع أحد أو ضد أحد ، أو مع سياسات أوضد سياسات ، بل نقدم مادة خام لكتابة تاريخ حزب جدير بالاحترام الواجب لتضحيات أعضائه ولدوره التاريخى، وسنلتزم بذلك بحزم لايلين .) !! كيف يمكن كتابة التاريخ ب " مادة خام " حين نبدأ بالسطو ، ونثنى بتزييف القراصنة ! من أين تتأتى الثقة فيك ، وانت لاتدرى شيئا عن الوقائع فتدعى ان مجلة الشيوعى المصرى كانت تصدر فى الخارج بينما كانت هناك طبعتين لها الأولى فى الداخل و الثانية فى الخارج معا ، وهو حال جريدة الانتفاض ايضا ؟ كيف نطمئن لما تقول وكل ماكتبت حتى فى المقدمة قد أستلهمته من مقدمات كتبتها لوثائقنا ، وكذلك من سيرتى الذاتية المنشورة التى لاتعنى احدا ؟ !اننى اذ ارحب وادعوا من زاوية المبدأ لنشر وثائق ح ع ش م لأنها ملك مشاع للقوى الثورية – أنوه الى ان 10 سنوات كاملة من العناء والوقت والجهد والعمل والمبادرة - لابد ان تنسب لصاحبها لا الى احد ما يقرصنها فى نصف نهار . رفاق لنا نشروا مانشرت ، وذكروا مصدرهم لمقالات وترجمات ، ورفاق نشروا بعض أدبيات الحزب نقلا عنى ، ولم يكن هذا موضع اعتراض منى فى اى وقت . أى عبء يكلف ذكر المصدر ، مالم يكن هناك سوء قصد متعمد ؟ !يدعى القرصان فى مقدمته أنه " يبقى أن نشير أن بعض من الأدب الحزبي قد أعيد نشره فى مواقع متعددة وبجهد بعض أعضاء ال ......
#يموت
#الحالم
#ولايموت
#الحلم
#أروى
#ومحمود
#المصرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759917