الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ناصر أسماعيل اليافاوي : مع انتهاء موسم التوجيهي الغش مدخل للعنف وانهيار القيم
#الحوار_المتمدن
#ناصر_أسماعيل_اليافاوي مع انتهاء موسم التوجيهي الغش مدخل لانهيار القيم كتب ناصر اليافاوي مع انتهاء موسم التوجيهي في فلسطين ، وما صاحبه من محاولة تشويش قبل الاحتلال فى القدس ، وفئة مارقة تتماهى مع الاحتلال من ناحية اخرى ، وما تبعه من نجاح الإجراءات ومواجهة التحديات التى قامت بها دائرة القياس والتقويم بوزارة التربية والتعليم، فى هذا الصدد نقول، أن الآباء والأمهات والنظام التربوي والإدارات التربوية والتشريعات تتحمل المسؤولية في مواجهة ظاهرة التشويش و الغش الذي أصبح ، ونرى أن دوافع وأسباب الغش تتعلق أولا بضعف الوازع الديني ،وثورة المعلومات ، ولابد الإشارة الى حقيقة أن الغش يضر في كيان المجتمع، ويؤثر على مفاصل الدولة وانحدار مستوى الخريجين ..باعتقادنا أن الظواهر التى واجهتنا هدفها عند البعض هو ضرب مصداقية ومتانة ومكانة الثانوية العامة فى فلسطين ، بمعنى أن كل من يسهم فى نشر الفوضى فيها يقدم خدمات مجانية للاحتلال.. تأسيسا لما سبق : - نطالب تطوير وتكثيف المبادرات الشبابية والمجتمعية والوطنية ، لنشر الوعي حول مختلف القضايا التي تهم الوطن والمجتمع بكافة مكوناته . - تشكيل جماعات ضغط من مؤسسات المجتمع المدني وتكثيف برامج التوعية والوعظ والإرشاد من خلال المساجد ومؤسسات التوجيه الوطني - تفعيل مبدأ الرقابة الإدارية الفاعلة على مستوى الوزارة والمديريات ورؤساء القاعات وإبراز دور الأسرة في عملية التوجيه والإرشاد . - ابراز دور الإعلام في عملية التوعية المجتمعية في ظل المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية .. - التأكيد على أن الغش في الامتحانات ينفي مبدأ تكافؤ الفرص وسلوك غير أخلاقي او تربوي..التأكيد على أن الغش هو مدخل غير أخلاقي يؤدي للعنف والانحراف المجتمعي.. ......
#انتهاء
#موسم
#التوجيهي
#الغش
#مدخل
#للعنف
#وانهيار
#القيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761110
أمين ثابت : مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت إليكم اسئلة سهلة - قد تبدو تافهة و . . لا تسأل - نجدها وفق منطقية عقلنا العربي ! ، فما يعتقد به عفويا أنه يطرح السؤال لأمر خاص ليس يسيرا الإجابة عليه . . بينما ما سنأتي عليها فهي أمام نظر كل واحد ومتفاعل معها بشكل يومي طوال ال24 ساعة - لذا فالسؤال في امور تندرج تحت تبيين معتقد الانسان العربي كما اسلفنا اعلاه . . يعد استهبالا السؤال عن امر يعرفه ويعايشه كل عربي يوميا ، وحين تكون امور الاسئلة تلك ملاكة - اعلاميا ، سياسيا ، ثقافيا ، تعليميا ، اقتصاديا . . الخ ، وايضا من فم كل فرد حين يتحدث مع غيره - نقاشا او قتلا للوقت - كيف تسأل فيما هو لا معنى السؤال فيه ، حتى وإن كان الغرض ورائه اختبار الغير او استفزازه بقصد ضمني اساسه التحقير او التقليل من الشأن الذاتي للآخر أو كاستهلال يفتح مدخلا لموضوع آخر تماما ، حيث استفزاز الغير يعمل كعنصر جذب محفز لنزعة التحدي كردة فعل ذاتي عند الاخرين . نعم قد ترون ما سبق تفلسف استعراضي ، لكنه وفق المنطق العلمي من اللاجدوى من طرح فكرة او عملية ما لم يسبقها استهلال توضيحي لافتراضيات تعرض احتمالات من الموقف او الرؤية او الاجابة . . التي لا معنى لها كإعادة لأي من الافتراضات التي ضمنت من مكون ذلك الاستهلال - وهي مشكلة العقل العربي في لوكه مواضيع مختلف الامور كببغاء او كمن يعرف الماء بالماء . الأسئلة ( التافهة ) في تصوركم كثيرة الى حدود لا متناهية ، سنرد منها قليلا جدا هنا - تجنبا للتطويل . . حتى لا تملوا ، ومن اعجبه مسارنا . . سيجد استمرارا بقدر ما نستطيع بمواضيع مقطعة - نحن اليوم نعيش كل شيء بثقافة السندويتش والوجبات السريعة . . . - أنا مدني في زمني الراهن - حتى لو اعيش في الريف - إذن ما هي المدنية ، وهل أنا مدني حقيقة وفق القيم الضمنية لمفهوم اللفظ ؟ هو ما لم يسأله أي فرد نفسه عن ذلك . - أنا مواطن يمني . . مثلا ، هو ما يعرف نفسه كل مولود او منحدر اسريا في أرض هذا البلد ، وهو ما يجعل هويتي معرفة باسمه اليمن - ما لم يسأل الواحد نفسه إن كان - يمنيا ، مصريا ، تونسيا . . الخ - هل تعريف لنفسه كبادئة صحيحا أو خاطئا ويكون فهمه زائفا لحقيقته - السؤال وفق مضمونيه مفهوم اللفظ الصفة . . هل حقيقة نمتلك سمات وصفات ومعايير تلك المواطنة . . أم لا ؟ - لا مجال للتلاعب اللفظي السفسطي بأنا نمتلك صفة المواطنة ولكنها منتقصة - فالسؤال محدد انا مواطن ام لا ، وتقديريا بمنطق علمي أي انتقاص يلغي معنى ودلالة مفردة المواطنة - كل لبناني يقول أنا لبنانيا ، ولذا من الهبل - وفق عقولنا - أن تسأل أي واحد منهم لماذا انت لبناني وليس مغربي - فاللفظ الاصطلاحي تكون فيها البيئة والعرق واللهجة وقد يكون اللون او السمات المجتمعية والعيش امورا تعد ثانوية شكلية وليست جوهرية لمفردة المواطنة . ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761802
أمين ثابت : 2 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س3 - كل فرد في مجتمعنا يرى نفسه ( وطنيا ) ، لأنه يحب وطنه - مثل أي امرء يحب وطنه في كل بلدان العالم - والمتحزبين اليسار يرى كل فرد منها انه وطني دون ادنى شك ودون غيره من المجتمع ، لكونه يفني عمره نضالا من اجله كمبدأ يؤمن به ، وافراد الاحزاب الدينية يرى الواحد منهم انه الوطني دون غيره كون نصرة الله ودينه هو نصرة للوطن - وهو الغائب وفق فهمه عند غيره من الاحزاب واناس المجتمع غير المتحزبين انهم علمانيين ومتشبهين بالأجانب الفرنجة الغريبين عنا ومجتمعنا وقيمنا وعاداتنا ومعتقداتنا . . الخ ، بينما كل فرد من المجتمع غير متحزب يرى انه الوطني الوحيد لكونه يرتبط بوطنه دون زيف في اتباع ايديولوجيا واردة من الخارج ولكون حبه له دون الحصول على اغراض ذاتية مقابل ذلك - مثل ما تقوم به الحزبية - ومن كل الاطياف السابقة ترى في الدولة والنظام الحاكم غير وطني بينما الجزء الاخر يراها وطنية رغم اعتوارها ببعض الاخطاء والمفاسد - بينما الحكام واصحاب المناصب في الدولة وحواشيهم وتوابعهم . . حتى ادنى منتفع فيها . . لا يرون الوطنية إلا في الحاكم ورجالات الدولة النافذين و . . ومن يؤمن بذلك ، أما من لا يؤمن بذلك فهو غير وطني !!!!! إذا . . من هو الوطني ، وهل أنا وطنيا حقيقة . . أم لا ؟؟؟ ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761800
أمين ثابت : 3 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س4 - الحب - حلال . . حرام ، سنة الحياة والوجود . . او انحلال - الجميع يلوك اللفظة يلونها معنى ودلالة تارة بالأولى واخرى بالثانية ، وللأسف عند كل فرد عربي - حيث يرى لا معنى للحياة او طعم لها بدون الحب ، فهو ما يجعل لها معنى ودافعا للاستمرار بها ، وايضا الحب هو الجمال والسمو الذي يميز به الانسان دون غيره من المخلوقات وبدونه نحن جماد !! ، وترى الغالبية في علماء البيولوجيا منهم الموصفين باللادين حين يقولون أن الحب هي سمة الحياة لكل الكائنات العضوية ، فبعيدا عن الرغبة والتزاوج الجنسي يكون الحب في الملاطفة بين الجنسين وعشرة العيش الاسري والدفاع عن من يحب وهو امر عاطفي غريزي ودماغي - بينما نجده في موضع اخر يرى فيه انحلال وقبح يقل من قدر الانسان الى مصاف الحيوان ، فالحب ليس إلا رغبة جنسية واستحواذ . . . الخ - مثلا قصة الحب جميلة بين عاشقين في قصة او مسرحية او شعرا ، وهو جميل وحق انساني مجازا لي او لآخرين بعيدين عني ، بينما غير مجاز وحرام وعيب إن كان الحب بين اختي او ابنتي او أية امرأة ذات صلة بي . . حتى من حارتي ، وهو لا عيب او حرام بالنسبة لابني او اخي او قريبي او انسان اعرفه . . لماذا يجرم ألانه احب وحتى تلك الفتاة لأنها احبته !! - أي جرم او تحريم او عيب فيما خلقه الله فينا ، وبما أن الله هو الجمال المطلق ويحب الجمال . . فكيف نحرم مما هو منحه فينا ، إذا كان وصف نفسه بالحب وعكسه فينا كأعظم المخلوقات فلماذا يحرم !!!!! وليس لها معنى كذبات السفسطة التي نوهم بها انفسنا اعتقادا ، بتميز الحب في مصفوفتين متقابلتين متناقضتين ، الحب الحرام وغير الجائز والحب الحلال الجائز ، وحتى ضمن هذا الاخير - الحلال والجائز . . الحب منفعة او غرضا ، فالدين يقول تنكح المرأة - وهو حب حلال - لجمالها او مالها او نسبها ، وافضلها أن تضفر بذات الدين - ويجادل اخرون أن هذا حول الزواج وليس الحب . . وهكذا ، ويطوف الجميع معنى الحب ودلالته وطبيعته بتحديده بلفظة لاحقة لها - مثل حب الوطن ، حب الابوين ، او حب رابطة الدم ، حب الاصدقاء ، حب الفن او العلم ..... الخ - لا واحدا منا يعرف هل انه مع الحب او رفضه ، وما التوصيفات للفظة اللاحقة سوى فذلكات تجعل منا انفصاميين نجيز ونمنح الحب مثلما نريد ونصادره كيفما نريد - ومثل الاسئلة ال3 السابقة السؤال عن لفظة الحب مفهوما . . دونما لف ودوران في تحديده وفق موصف اللفظة الملحقة بكلمة الحب وليس ذات المفردة بطبيعتها الذاتية وصفا . . . إذا نعتقد كلنا معرفة واعتقادا في مسألة الحب ، ولكنا في الحقيقة لا نعرف أكلنا معه او ضده ؟ ؟ ؟ - لذا نهرب من سؤال انفسنا ونتعامل انه شيء اعتيادي . . لكل منا معتقده ورأيه ، ولكن لا اختلاف بين الكل حول تحديد النوع المقصود به من الحب ! ! ! - مثلا النازيين غزوهم وتدميرهم لبلدان وقتل شعوب اخرى هي وطنيه من اجل الوطن الام الموسوم انسانه بالسيادة العرقية - في كل شيء ومجال - يقود ارتقاء الاخرين من خلاله في أن يكونوا مستعبدين مستخدمين له لحيازة حياة افضل تمنحهم فعل التطوير التقدمي الذي يقود حتى الى تطوير الشعوب الخانعة له ، بينما انسان الوطن المقاتل من اجل وطنه وشعبه هو الوطني اما الاخر غازي يفتقد حتى سمة الانسانية ، حيث يمارس الوجود تمثلا بقانون الغاب . . . يصبح لدينا فهما فصاميا حتى في محدد الصفة اللاحقة لمفردة الحب . . نظل لا نعي ايها ما نؤمن به وننطلق على اساسه !!!!! ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761830
أمين ثابت : 4 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س 5 - الربيع اليمني فبراير 2011 - ثورة ام لا ثورة - الحقيقة الأولى بواقعية ملموسة : قبل ثورات الربيع العربي 2011 بعامين ، كان قد ألقى اوباما خطابا في مصر في مدرج احدى الجامعات مسيقا بشرى لبعض من البلدان العربية بولوجها مجتمعيا الى الديمقراطية عبر ثورات اجتماعية جديدة من طابع نوعها في التاريخ البشري ، 1 - سلمية تنقل المجتمع الى المدنية المعاصرة لكل من المجتمع والدولة بنظام حكمها المعتمد التبادل السلمي للسلطة وتكون الديمقراطية الوليدة تشاركية بين الدولة والمجتمع ، 2 - ثورة لا تقودها احزاب سياسية ولا رموز قبلية ، 3 - اجتماعية عفوية دون تخطيط او شعارات مسبقة لها ، 4 - تفرز الاهداف من بين الناس خلال تجمعهم بالشارع ، تحت مطلب . . ( ترحيل النظام ) - واطلق اوباما يومها مسمى ثورات الربيع العربي الحقيقة الثانية المخفية غير المعلنة : المدركة لاحقا ، أن لفظة بعض بلدان . . تكشف تتابعا خلال الاحداث من فبراير 2011م . ، انها ستجري في البلدان العربية ( الجمهورية ) فقط ، والتي سوق فكريا عبر سيطرة الموجهات الثقافية- السياسية للأعلام الامريكي بتسميتها بالأنظمة العربية الفاسدة للدولة العميقة - وتلطيفا بالدولة الفاشلة المطبوعة بالفساد الشامل - هذه البلدان الجمهورية بطابعها الاستحواذي لسيطرة حاكم فرد مطلق على السلطة القابضة على الحكم - رغم الحقيقة الموضوعية اجتماعيا التي تشير الى ( لا اهلية موضوعية لاستمرار طابع نظام الحكم هذا ) ، حيث الانهيار التام لعمل الدولة واخلاقياته - بالولاء المطلق للحاكم الفرد وفرض استمراره بكل وسائل قوة الاخضاع المختلفة للمجتمع بقواه السياسية والمجتمعية المنظمة و . . أيضا الافراد المعارضين في ظل سيادة الانتهازية الخفية على عمل الاحزاب عبر قياداتها القابضة على القرار - للحاكم الفرد التي تظهر صوريا معارضة له او لطرف خارجي لا يذكر ، بينما مع مرور الوقت بتلمس صنيعة القادة بوضع احزابهم في حالة موت سريري بينما تضخم لعلعته كظاهرة صوتية بالخطاب الرنان ( الوطني المعارض ) . . من خلال شخص الامين العام للحزب واثنين او ثلاثة يقودون واجهة ذلك الترويج المحول واقعا الحزب الى شخص الزعيم بدلا عن طبيعته الحقيقية ( المفترضة ) أن يكون مكونا من كتلة بشرية مجتمعية حية منظمة تقوم على برنامج سياسي موجه وفق المبادئ الحاكمة للموقف الرؤيوي والعملي الممارس داخل المجتمع ، تلك المبادئ التي قام من اجلها وانتشر متوغلا بين صفوف تراكيب المجتمع المختلفة . . بما يجعل المجتمع هو صاحب الحق لبقاء نظام الحكم او ابعاده ووضع بديل لهما بما يلبي مصالحه الراهنة والمستقبلية - ترافق كواقع موضوعي مخلق انتهازيا بوجود شبحي باهت لا وجود فعلي ممارس لممثليات المجتمع المنظمة . . السياسية بطابعها المعروف بالأحزاب ، حيث اصبح زعيمه الفرد هو الحزب يعلن عن كونه موجودا اسما وواقعا لكونه يعبر عن مئات الاف الاعضاء واكثر منهم المسمون بالأنصار - الذين لا يجدون فعليا صفة لوجودهم الحزبي الممارس اجتماعيا ، بقدر ما يجدون انفسهم نكرة كتنظيمهم الذي لم يبقى منه سوى الاسم والمسميات العاطلة لصفة الموقع الحزبي للأفراد في سلسلته التنظيمية النظرية ، لا وجود له إلا بظهور الزعيم وما يقوله او يسوقونه اتباعه المستخدمين بالولاء المطلق له - وليس مبادئ الحزب - ترافق ذلك إنهاء انوية المجتمع المدني الممثلة بالنقابات المهنية المختلفة بما فيها مسميات الاتحادات والجمعيات ذات الطابع المهني والانتاجي والخدمي المجتمعي ، بدء كان باستحواذ سلطة نظام الحاكم الفرد عليها عبر جهاز الامن السياسي ووضع قيادات قابضة على القرار ف ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762018
أمين ثابت : يتبع ....4 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت الجزء الثاني المتبقي من ...... س 5 - الربيع اليمني فبراير 2011 - ثورة ام لا ثورة - الحقيقة الأولى بواقعية ملموسة : قبل ثورات الربيع العربي 2011 بعامين ، كان قد ألقى اوباما خطابا في مصر في مدرج احدى الجامعات مسيقا بشرى لبعض من البلدان العربية بولوجها مجتمعيا الى الديمقراطية عبر ثورات اجتماعية جديدة من طابع نوعها في التاريخ البشري ، 1 - سلمية تنقل المجتمع الى المدنية المعاصرة لكل من المجتمع والدولة بنظام حكمها المعتمد التبادل السلمي للسلطة وتكون الديمقراطية الوليدة تشاركية بين الدولة والمجتمع ، 2 - ثورة لا تقودها احزاب سياسية ولا رموز قبلية ، 3 - اجتماعية عفوية دون تخطيط او شعارات مسبقة لها ، 4 - تفرز الاهداف من بين الناس خلال تجمعهم بالشارع ، تحت مطلب . . ( ترحيل النظام ) - واطلق اوباما يومها مسمى ثورات الربيع العربي الحقيقة الثانية المخفية غير المعلنة : المدركة لاحقا ، أن لفظة بعض بلدان . . تكشف تتابعا خلال الاحداث من فبراير 2011م . ، انها ستجري في البلدان العربية ( الجمهورية ) فقط ، والتي سوق فكريا عبر سيطرة الموجهات الثقافية- السياسية للأعلام الامريكي بتسميتها بالأنظمة العربية الفاسدة للدولة العميقة - وتلطيفا بالدولة الفاشلة المطبوعة بالفساد الشامل - هذه البلدان الجمهورية بطابعها الاستحواذي لسيطرة حاكم فرد مطلق على السلطة القابضة على الحكم - رغم الحقيقة الموضوعية اجتماعيا التي تشير الى ( لا اهلية موضوعية لاستمرار طابع نظام الحكم هذا ) ، حيث الانهيار التام لعمل الدولة واخلاقياته - بالولاء المطلق للحاكم الفرد وفرض استمراره بكل وسائل قوة الاخضاع المختلفة للمجتمع بقواه السياسية والمجتمعية المنظمة و . . أيضا الافراد المعارضين في ظل سيادة الانتهازية الخفية على عمل الاحزاب عبر قياداتها القابضة على القرار - للحاكم الفرد التي تظهر صوريا معارضة له او لطرف خارجي لا يذكر ، بينما مع مرور الوقت بتلمس صنيعة القادة بوضع احزابهم في حالة موت سريري بينما تضخم لعلعته كظاهرة صوتية بالخطاب الرنان ( الوطني المعارض ) . . من خلال شخص الامين العام للحزب واثنين او ثلاثة يقودون واجهة ذلك الترويج المحول واقعا الحزب الى شخص الزعيم بدلا عن طبيعته الحقيقية ( المفترضة ) أن يكون مكونا من كتلة بشرية مجتمعية حية منظمة تقوم على برنامج سياسي موجه وفق المبادئ الحاكمة للموقف الرؤيوي والعملي الممارس داخل المجتمع ، تلك المبادئ التي قام من اجلها وانتشر متوغلا بين صفوف تراكيب المجتمع المختلفة . . بما يجعل المجتمع هو صاحب الحق لبقاء نظام الحكم او ابعاده ووضع بديل لهما بما يلبي مصالحه الراهنة والمستقبلية - ترافق كواقع موضوعي مخلق انتهازيا بوجود شبحي باهت لا وجود فعلي ممارس لممثليات المجتمع المنظمة . . السياسية بطابعها المعروف بالأحزاب ، حيث اصبح زعيمه الفرد هو الحزب يعلن عن كونه موجودا اسما وواقعا لكونه يعبر عن مئات الاف الاعضاء واكثر منهم المسمون بالأنصار - الذين لا يجدون فعليا صفة لوجودهم الحزبي الممارس اجتماعيا ، بقدر ما يجدون انفسهم نكرة كتنظيمهم الذي لم يبقى منه سوى الاسم والمسميات العاطلة لصفة الموقع الحزبي للأفراد في سلسلته التنظيمية النظرية ، لا وجود له إلا بظهور الزعيم وما يقوله او يسوقونه اتباعه المستخدمين بالولاء المطلق له - وليس مبادئ الحزب - ترافق ذلك إنهاء انوية المجتمع المدني الممثلة بالنقابات المهنية المختلفة بما فيها مسميات الاتحادات والجمعيات ذات الطابع المهني والانتاجي والخدمي المجتمعي ، بدء كان باستحواذ سلطة نظام الحاكم الفرد عليها عبر جهاز الامن السياسي ......
#يتبع
#....4
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762239
أمين ثابت : 5 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س6 – الظروف . . الواقع . . المعيشة . . و الحياة إن وقفت سائلا أي عقل منا – عربي – نخبوي أو عام . . هل هناك فرقا بين الألفاظ الثلاثة . . أم لا ؟ ، ترى نظرة ريبة منفعلة – كما لو أنك تسخر منه او تضعه لاختبار يستهجنه - وبجواب سريع . . طبعا يختلف معنى كل لفظ عن الآخر – أوكي ، هات نشوف الفرق – بتأني بنظر الشك لديه بوجود نوايا خبيثة وراء التساؤل وليس طلب المعرفة ، ويتلبس التحدي كردة فعل دفاعي متحمس لإبهارك بتفاهة مسلكك بما لديه من فهم . . لم تكن تتوقعه . . أعلى مما لديك وانت تختبرني - الظروف هي العوامل التي تحكم معيشة الناس وحياتهم ، وتعنى الاحوال الخاصة التي يعيش فيها انسان المجتمع . . . الخ . - الواقع هو المكان لعيش انسان المجتمع فيه وتجري فيه حياته . - المعيشة هي روتين الحياة التي يعيش ويحيا من خلاله الانسان في مجتمعه وبلده – او في مجتمع لبلد اخر إن كان مقيما فيه . - والحياة أن الانسان حي وليس ميت ، يمارس خلالها كل وجوده ك . . كإنسان – يعني وفق ما خصه الله دون غيره من المخلوقات . تأملوا جيدا في الإجابة – بصدق بينكم وانفسكم ، وبعيدا عن السفسطة او الفهلوة بالكلام ، وفق للفظ المصري – ألا تجدون انكم تجمعون على ذات الجواب ؟ - من الابله الذي يعتقد أن الكلمات الاربع تحمل نفس المعنى والدلالة ، كما وبدون تفلسف مقعر . . فالتعريفات السابقة وإن كانت بسيطة فهي دقيقة . لنرى احبائي . . إن كان فهمكم التصوري والاعتقادي – واضحا وثابتا في عقولكم – بأن الألفاظ الاربعة ليست نفسها ولا مترادفة لبعضها ، أم أنكم مشوشين الاعتقاد والتصور بينهم - وهنا بيت القصيد احبائي فيما نذهب اليه في تبيان ( العقل الانقيادي المخدوع بمنتج ما نعرفه ب . . الوعي الزائف ) ، أي الموسوم بتعبير اصطلاحي آخر ب ( العقل الجامد ) الذي يتكلس داخل ما لقن له من معنى كمعتقد يرى فيه مطلقا ولا يتقبل ابدا على إعادة النظر فيه إن كان صحيحا ام خاطئا ، وهو ما يوسم عقله ب الوهم او التوهم ........ ما علينا . . معود مجددا لموضوعنا – ليكن علينا مجددا طرح سؤال سهل ، لنقل أنه تعاطفي مع الآخر . . - بمعنى عام – الذي يقع في ضائقة جاثمة عليه – حالتك لا تسر . . لماذا ؟ - يجيبك رأسا لشعوره بتعاطفك ويحتاج أن يخرج ما في نفسه من غمة وكدر ، . . يا أخي الظروف ... ، او الواقع الذي نحن فيه ، الاحوال غير طبيعية او سيئة او مضنية يصعب تحملها ، العيش اصبح غير ممكن . . أو الحياة اصبحت مهددة . . لنا او الاخرين غيرنا ........ !!!! – ألن يكون جوابكم مثل ما سبق – ماذا يعني هذا ؟؟؟ - لنرى ما وراء الكلام ، فالتعبير الجوابي لما يثقل على الصدر . . أن كل لفظة من الألفاظ الاربعة احيانا تعطي نفس المعنى لغيرها او الدلالة – لمجرد قول الواقع يعني لفهمنا أنه يقصد الظروف ، وحين يقول الحياة فيما وصلت إليه من سوء ، فإنما ما يصل الى فهمنا أنه يقصد الظروف و . . قد يقصد الواقع الذي اصبح لا يطاق ، ويقصد ايضا الاحوال التي نحن فيها لم يعد للمرء قدرة على تحملها ، وهو ما يشير لقصد أن المعيشة الراهنة اصبحت مستحيلة ، وبخلاصة اخيرة حياة الواحد منا واسرته اصبحت مهددة بالانهيار او التمزق والمهانة . . يعني الموت . إذن ، أليس عجيبا هو ( عقلنا هذا ) ! – قد يتفلسف علينا احد ، رغم أنا اشرنا منذ البدء لا نحتاج الى فذلكة الكلام وجدل السفسطة – سيقول : هذه عظمة اللغة العربية وغناها و . . ليس عيبا في عقولنا !!!! – نحن لا نكتب هنا عن اللغة المقارنة او غنى وجزالة اللغة العربية مقارنة ب ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762383
أمين ثابت : 7 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س 6 – الدكتور ، الاستاذ الجامعي ، العالم – اهناك فرقا ؟ كل يمني – والعربي . . وإن لم يصلوا من حيث الدرجة التي تطبع عليها العقل اليمني واصبح طبيعته المعلمة له – من العامة الى المتعلمين ، من عمر الدخول الى الجامعة وحتى عمر الكهولة . . سيرى في عنوان الموضوع للحلقة السادسة . . أمرا تافها يستبقه حكما متعجلا بتفاهة الكاتب في تطرقه لشيء يعرفه القاصي والداني ، كما وليس فيه ما يستحق لإضاعة الوقت للكتابة فيه – ما بال القارئ الذي سيجد نفسه غير قابل لصرف ثواني للوقوف عليه . . لقراءته ، ما دام الموضوع معروفا فلا جذب فيه مطلقا . . حتى من باب الفضول . . . . وبالطبع ، ستكون من بينهم ذوات من النخب المتعلمة او المثقفة ( محتارة في نفسها للظهور ) ، لن يجذبها الموضوع لكونها تحمل وجهة نظر خاصة ، لكنها ولطالما قد تطرق إليه كاتبا من اساتذة الجامعة . . يسيل لعابها لاعتلاء منصة جدل الاستعراض – جدلا لموقف مسبق ( ذاتي عاطفي ) لتحقير الموضوع وسطحيته ولا اهميته ، ليملأ صفحات رده او تعليقه بكل ما أوتي من ألفاظ التجريح والاستهانة بنا بإطلاق اوهامه المريضة التي يعاني منها في سره و . . قذفها علينا ، ومنها مثلا أن صاحب هذا الموضوع مفرغا تافها . . ليس عنده قضية يكتب حولها ، بل ما في شيء في رأسه ، لذا يطرح موضوعا فارغا من اية قيمة ، فقط لكي يظهر أنه يفجر قضايا . . حسب ما يهيئ له عقله ونفسية المريضة المصابة بالنرجسية وتضخم الأنا – هنا استبق طرحي لكشف ما يمكن أن تظهر لنا من محاجات لأنفس يضج حياتها الخواء في عقلها لتعوضه بالمهاجمة والتعريض توهما انه ( نقد علمي ) – هذا ليعرفه القارئ اللبيب مسبقا – أما ثانيا لقطع دابر مثل تلك المداخلات الرخيصة ، التي تملئ المساحة فتقتل قيمة الموضوع الذي نطرحه – وكما اعتدنا استخدام اسلوبنا الخاص في الطرح والتحليل والمعالجة بنا في سلسلة ( مدخل . . فتح العقل السليم ) ، لن نخرج عن سياق موضوعنا للوصول الى الهدف الذي نرصده . . . مجددا من ذات طبيعة العقل المنفصم - اليمني والعربي – من الوهلة الأولى للألفاظ الثلاثة – خاصة ذوي التعليم العالي او المثقفين . . يجيبون مباشرة . . نعم هناك فرق – أي أبله لا يرى غير ذلك – بينما نجدهم في منكشف الوجه الاخر للعقل ( الممارسي ) ، نجد الألفاظ الثلاثة ليست إلا مترادفات لبعضها – مثلهم مثل العامة في جوهر فهمهم واعتقادهم – حين يقدم المثقف الدكاترة – في معرض عرض خطابه المبالغ لدور الجامعة واهميتها . . كما الإطناب المبالغ لأهمية العلم بالنسبة لأي مجتمع في هذا الزمن – يقدمهم ب ( العلماء ) ، وليس هناك فرق بين حملة الدكتوراه PhD خارج الجامعة ومن هم اساتذة جامعة ، فجميعهم اساتذة وصفوة المجتمع ، اللهم أن من حملة تلك الشهادة العلمية لم تمكنهم الظروف الإعاقية ليكونوا كغيرهم من اساتذة الجامعة ! ! – كما ونجد خطاب الكثير من اساتذة الجامعة ( كلاما او كتابة ) يقدمون انفسهم – في صيغة العموم – نحن معشر العلماء – وفي معرض آخر حين يجري نقاشا تعرضي مواجه من حملة هذه الشهادة ممن هم في الجامعة او خارجها مع فقهاء الدين السياسي ، المسوقون ب ( علماء الامة ) ، نجدهم يوصفون انفسهم بالعلماء علنا او ضمنا ويسقطونها عن الاخر تشهيرا ، بينما يرد الطرف الاخر نكاية بكونهم عملاء زنادقة للكفر ، علمهم يستهدف هدم القيم والدين والتقاليد وخصائصنا المجتمعية ، من خلال مسخ عقول الناس وطمسا لهويتهم . . ليكونوا نكرة تابعين لبلدان الكفر ، ما يجعل الوطن لا وجود له او قيمة بذهاب هوية ابنائه ! – هذا إن لم يتحدث حامل الشهادة ( استاذا ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763060
مجدي عبد الحافظ صالح : ثقافة الهوية بين التشرنق والانفتاح: مدخل فلسفي
#الحوار_المتمدن
#مجدي_عبد_الحافظ_صالح أ.د مجدي عبدالحافظ صالحتوطئة: إن تنوع الثقافات والهويات يعتبر الضامن الأكبر للإبداع الانساني الخلاق، إذ يصون بانتقاداته ورؤاه ونزوعه، إلى احترام الاختلافات والتنوع لتصحيح مسار عولمة القوى المهيمنة على عالمنا اليوم، والمندمجة في خدمة مصالح اقتصادية للشركات متعدية الجنسية. ولعل الهويات الثقافية تتعرض في عالمنا المعاصر، سواء على الصعيد الخارجي أم على الصعيد الداخلي، إلى مجموعة كبيرة من التهديدات، فعلى الصعيد الخارجي نرصد العولمة الثقافية، التي تعمل على تبديل الاذواق وتنميط الرغبات، والطموحات وحتى الاحلام، بما تبثه من منتوجات ثقافية معممة، ساهمت في عملية توحيد انعكست على الملبس والمأكل والمشرب، وتغلغلت في فنون وثقافة وآداب الشعوب. ويتمثل تهديد آخر على الصعيد الداخلي للهوية في معاداة الحداثة، والنزوع للنقاء اللغوي والثقافي، وإلغاء ورفض الآخر المختلف ووضعه في خانة الغزو والشرور، مع رفض الاختلاف والتنوع، والاصرار على احتكار الحقيقة، والتمسك بذاتية متعالية فوق التاريخ. لا تسلم الهويات الثقافية من كلا التهديدين معا، بحيث يعملا عملهما في تراجع وانحسار، بل وفي تشويه هذه الهويات ذاتها. إن افكار غربية اليوم من قبيل "إخضاع مفهوم الهوية لعملية عقلنة Rationalisation، للانتقال من هوية الانتماء الطبيعي إلى هوية الانتساب الاختياري المفكر فيه" (Mattelart، 1998)، أو الدعوة إلى ضرورة إعادة التفكير في الهوية، بعد أن تسببت الحروب والهجرات الجماعية، في صنع مفاهيم من قبيل الاقامة الثابتة والانتماء موضع الشك، بحيث نُدعى إلى تأمل فكرة Diaspora (الوطن في الشتات)، ومن ثم الدعوة إلى ما يُطلق عليه "الهويات الديناميكية والمرنة" (Yves Michaud)، أو "الكوزموبوليتانية" (Kwame Anthony Appiah)، إن هذه الدعوات التي تدعي انفتاحها، في مقابل دعوات التشرنق داخل الذات المحلية ذات الخصوصيات الضيقة، تمثل خطرا على الهويات الثقافية التي تعصف بها. من هنا نحاول التعرض في هذا البحث بالدراسة والتحليل لهذه الدعوات والتهديدات تفصيلا، علَّنا نصل في النهاية إلى آلية ما مغايرة لإعادة التفكير في الهوية، آلية ربما تمكننا من الخروج من مأزق ثنائية التشرنق في الذات الذي يخنق الهوية، والانفتاح المطلق الذي ينسفها ويشوهها بل وربما يلغيها.الهوية اشتقاقا ومعنى: من الناحية الاشتقاقية تعني الهوية Identité بالفرنسية، أو Idem اللاتينية، التي ستعني بالفرنسية أيضا même ، أي "نفس الشيء"، وهي تعنى هنا طابع ما هو مشابه تماما لشيء ما، أو لما يظل هو نفسه، أي طبق الأصل لذاته نفسها عبر الزمان. ولا يخلط الاوربيون بين الهوية والتشابه، لإيمانهم بامتناع المطابقة التامة إذ ثمة تمايزات تظل رغم كل شيء، فالمتشابهات تختلف دائما في بعض النقاط، وهو ما أطلق عليه الفيلسوف الالماني ليبنتز Leibniz (1646-1716) مبدأ اللامتمايزات Desindiscernables، كما لا يخلطون أيضا بين الهوية والمساواة، فإذا كانت المساواة تفترض إمكانية معاملة الافراد بنفس الطريقة، فإنها في الوقت نفسه لا تفترض التطابق ( ). والمصطلح شديد الصعوبة في اللغة الفرنسية خاصة في استعمالاته الفلسفية، بينما يُشكِّل في الأنثروبولوجيا ما يلمس هوية الأشخاص أو الجماعات، وبخاصة عندما يتعرف شخص أو جماعة على ذاته أو ذاتها بعلامة مميزة أو بتعريف مشترك، وهنا سيبدو إشكال الهوية غير منفصل عن إشكال الفردية Individuation بمعنى الاختلافات بين الطبقات أو الأفراد، إذ حتى يتماهى موجود ما أو عدد كبير من الموجودات، بآخرين سينبغي التمي ......
#ثقافة
#الهوية
#التشرنق
#والانفتاح:
#مدخل
#فلسفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763734
أمين ثابت : 8 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س9 - الدين عقيدة ايمانية ام نظام حكم تتصارع القوى السياسية على سلطة الحكم ، وراهنا لا تحدث الانقلابات العسكرية ( وطنية ! ) -– بذريعة تخليص الشعب من حاكم فرد مطلق او نظام سياسي بوليسي ظالم بدولة فاسدة فاشله – ومثلها بذات الذريعة تتحجج بها القوى السياسي – التي لم تعد لها جناحا عسكريا ، باستثناء الاحزاب السياسية – الدينية المتخفي جناحها العسكري داخل المكون العسكري لدولة النظام الحاكم حتى لو وإن كانت تلعب ظاهريا في المعارضة ، لكونها ربيب سلطة الحكم العربي المستبد عبر التاريخ الحديث منذ اكثر من 70 عاما ، وتمتلك جيشا غير نظامي متخفي داخل المجتمع كمواطنين وخلايا ارهابية نائمة تفعل عند الظروف الخاصة الملبية لطموح حزبها ، حيث يكون الواقع مختنقا وموسوم حدثيا بمضطرب صراعي آيل للتفجر ضد الجماهير المنقادة عفويا . . هذا إن لم يكن جاهزا للتفجر المسلح بوجه النظام وحشد كل من تابعية من الشعب في الخنادق المتقابلة للاحتراب – وهي المطلق عليها ثورة ( مغررة لعقول ) الخارجين من الشعب حسن النية لتغيير النظام ومثلهم الخارجين التابعين للنظام الحاكم الواقفين كمدافعين وطنيين على الوطن ضد المؤامرة التي حاكها ويديرها الخارج عبر عملاء تلك الاحزاب والقوى بخداعهم انهم مع الشعب ومن ضمنه لتحرير أناس المجتمع من الظلم والاستبداد والفساد . . . يستعجل من يقرأ ما سبق خطه ليقول ما الجديد في الامر ، فهذا الجميع يعرفه ، من يتهم كافة الاطراف السياسية بالانتهازية والعمالة للخارج ، او كل طرف من اطراف الصراع ومنها سلطة الحكم في اتهام كل منها الطرف المقابل لها . . بل وحتى من هم من خارجها – المعرفون بالمستقلين – إن كان منهم متعاطفا مع طرف فأن موقفه ضد هذا ومحسوبا على الطرف المناوئ الاخر ، وإن كانوا ضد كل الاطراف فموقفهم ضدهم ويحاكمهم اخلاقيا . . جميعهم ، إذا ما الجديد في الامر ؟؟؟؟ الجديد في الأمر – الحقيقة التي يتغابى فيها الجميع وكأنها لا وجود لها واقعا تاريخيا او حتى في ذاكرة الناس المتوسطة من ادمغتهم – فبعد كل حدث سياسي اجرائي صراعي حول بقاء واستمرار السلطة القابضة على الحكم او الإطاحة بها ، يسوق المنتصر والمنهزم عدالتهم وتسامحهم تجاه بعض لمدنيتهم المعاصرة وديمقراطيتهم و . . بالطبع بركلاما ديباجية المبتدأ والمنتهى : كله من اجل الشعب ، واليد الواحدة لا تصفق ، فإعادة بناء ما دمره الصراع والاحتراب . . لن يكون إلا بشراكة الجميع وادارة الاختلاف بالحوار السلمي ومثله التبادل السلمي للسلطة عبر الاقتراع الشعبي الحر العام . . ويقولون جميعهم : السلطة لن تدوم ل سين او ص مدى الحياة ولا يبقى سوى الشعب والمجتمع !!!!! – ويتقبل مجددا هذا الشعب بكل اطيافه كذبة التحول والتغيير ، ليعود اناسه لانتخاب من اذلوهم ونهبوا خيرات بلدهم و . . من خدعوهم بالتحرر واراقوا الاف الدماء من سذاجتهم الواهمين ل . . يعودون مجددا – مثل غيرهم الاخرين – يرفعون ذات من كانوا يلعنونهم علنا ، من تسبب بالدمار الشامل مرارا وتكرارا رمزا طوطميا للإنقاذ والامل وإعادة إعمار كل ما هدم ونيل الحقوق التي لم يعرف إنسان البلد يوما أنها لم تكن مصادرة – هنا ما لم ولن يلتفت إليه أي من افراد النخب ( الوطنية ، التحررية الليبرالية او التقدمية ) ، كونهم لن يخرجوا عن اتجاهات احزابهم المعادة بقادتها الانتهازيين ، ومثلهم العامة الذين يرون في اعتقادهم أن الواقع والحياة يسيران بأقدار مسيرة . . لا يقوى من كان بمشيئته او رغبته – حتى لو اجتمعت أمة الارض - على تغيير مسار أي قدر كان . . لن تقوى – هنا جوهر من جواهر ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764360
أمين ثابت : 9 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت 10 – المرأة . . احجية عربية – اسلاموية ككل المفردات المفاهيمية الخاصة بالإنسان – عندنا – تقف مثل بعضها كإشكالية مضطربة متعددة الاختلاف والتضاد الفصامي بين المعنى والمدلول المفهومي الممارسي والفهم المعتقدي المجرد الملقن في ذاته ، هذا الاخير القائم في بعدين اخلاقيين متضادين ، الديني الناظر للمرأة ككائن مكسور الجناح وهش يستدعي الرفق والشفقة والرحمة به ، ومن جانبين اخرين من حيث كونها كائن موسوم بالعاطفة ( الام ) تبنى عليها العائلة - إذا ما كانت من ذي الدين ، بينما النظرة المكملة لمفهوم المرأة غير الام فهي ( الحرمة ) المستضعفة المحتاجة لذكور عائلتها حماية شرفها وطهرها كونها مصدر الاغواء والاثارة ، وينطبق هذا المعتقد على كل من الاخوات والزوجات النساء الاقارب من الدرجة الاولى من رابطة الدم – أما الوجه الاخر انها شر مستكين ، ناقصة عقل دين ، منبع لإثارة الغرائز وفعل الفاحشة – أما البعد العقائدي الاخلاقي الملقن بتوريث اخلاقي مجتمعي ممزق بفصل مقصود ( وفق الطبيعة التاريخية لإنسان مجتمعاتنا العربية ) بين متعدد الفهم لذات اللفظ عن البعد الديني الأول سابق الذكر ، فالمرأة كلفظ مجرد عند الرجال الذكور يقصد بها الانثى – مصدر الرغبة والمتعة للذكور تحت أي من التصورات التوهمية التي يطلقها عليها فرد باختلاف عما هي تعني لفرد اخر في سره ، بين بعدين روحي تخيلي العاطفة والاخر حسي استثاري جنسي مترنح في سرية تضادية مع الاول كالحب ، العشق ، الاستهواء ، الاعجاب واللذة – أما الحقيقة المجتمعية المورثة طابعا على الصعيد الممارسي موقفا وعلاقاتيا وحكما فهي كائن حي بشري لا وجود صفة لها اجتماعيا غير كونها ( كيان مملوك ) ذكوريا – من الاب والاخوة او الاعمام والاخوال وابناءهما إذا ما غاب حضور الاب والاخوة و . . من ثم الزوج – يمثل جمالها الروحي عنصر أمان للعائلة بما يلخص لدينا بسمة الاحتشام او الحشمة ، أما جمالها الحسي فهو مصدر متعة نظر لمالكها ومصدر خوف للشرف وغيرة لخدشها حتى نظرة من خارج من هم محرمين عليها دينيا من الاتصال الجنسي – أي من لا يحل لها الزواج منهم او الاتصال اللذي معهم بأي مسلك او شعور محسوس موضع في خانة الفاحشة او الشذوذ او الانحلال – أما الوجه الاخر كقيمة وجود اجتماعي مؤسل مجتمعيا فينا ، أن المرأة ( الانثى ) هي سلعة رابحة للمضاربة والمنافسة التجارية في البيع والشراء ، فكلما زاد جمال المرأة انثويا زاد سعر المضاربين عليها لاقتنائها ، ويرتفع ثمنها بإضافة وضع ومكانة عائلتها اجتماعيا – من حيث المال والنفوذ – ويخير الدين الاسلامي لامتلاك المرأة ( الانثى ) كأخلاقية دينية سامية بالظفر بذات الدين – والحقيقة الوجودية للدين مجتمعيا على صعيد الرجال الذكور او النساء الإناث لا يمكن الاعتماد عليه لكون ما ندركه هو البعد الظاهري لا أكثر بينما ما هو قائم في داخل كل منهما وما يسلكه او يرغب به سرا . . لا يعرفه احد غير صاحبه او صاحبته ذاتها – هذا وانضاف معتقد عصري عالمي لوجودنا في الزمن الحديث ، حيث تحطمت جدر العزل بين شعوب مجتمعات الارض فتداخلت مختلف المعتقدات مع بعضها ، إلا أن ما يخصنا كشعوب عربية مستعمرة من قرون ماضية ومطبوعة بالتبعية والانقياد الجبري سابقا والطوعي حديثا ، هذه الإضافة المحدث حول الفهم والنظرة الى المرأة ( كمفهوم مجرد ) انها ( نصف المجتمع ) ، الذي يقاس قيمته وتطوره في تحرره من خلال مكانة وجود المرأة فيه ، ومشاركة الرجال تنافسيا على مختلف الاصعدة القيادية للمجتمع – من التسعينيات بدأت ظاهرة فرض عالمية المركز علينا كبلدان تابعة مستضعفة اعتماد مسمى " كوته " ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764756