الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صبحي مبارك مال الله : ليعم السلام والمحبة أرض العراق
#الحوار_المتمدن
#صبحي_مبارك_مال_الله كشفت الزيارة التأريخية لقداسة البابا فرنسيس -بابا الفاتيكان -للعراق الكثير من المعاني والثوابت الوطنية للشعب العراقي والذي لايستطيع التخلي عنها مهما جار عليه الزمن من حروب وأوبئة وفقر وإختلاق الصراع الطائفي المحاصصي السياسي .فالعراق مهد الحضارات والتقدم والتطور العلمي وفي المقدمة الكتابة واللغة والحرف ، هذه الزيارة الميمونة التي إستغرقت ثلاثة أيام بين الخامس والثامن من آذار كانت أشبة بهبت إنسام منعشة على وجوه العراقيين وشعور لايوصف بالأمان والتأكيد على المحبة والألفة بين مكونات وأطياف الشعب.فالدور الذي يقوم به الحكماء والمدافعين عن البشرية هو دور يجلب القوة والعزم على تجاوز المحن فالعراقيين بمختلف مكوناته كانوا بحاجة لهذه اللمسة الإنسانية الحنون . وكان خطابه ليس موجهاً للمسيحيين فقط بل موجه إلى كل أبناء الشعب العراقي وإلى السياسيين يدعوهم للسلام والتسامح . ففي الوقت الذي يعيش فيه العراقيون أزمة طاحنة سياسية ومجتمعية وتدهور واضح في كل نواحي الحياة ونهب الأموال العامة في وضح النهار، توجهت أنظار العالم أليه بمناسبة هذه الزيارة متمنين لهذا الشعب الطيب أن يتعافى ويعود السلام والإستقرار له وأن تنبذ الطبقة السياسية وحكومتها الخفية أو العميقة كل أشكال الصراع الطائفي والتمييز الديني وإحترام إقلياته وأبناء الديانات التي تشكل فسيفساء العراق وأن يتمتعوا بكافة حقوقهم وحرياتهم الدينية وأداء طقوسهم دون خوف أو وجل . كما آن الآوان لتقف القيادادات السياسية والدينية على إختلاف مذاهبهم ضد التطرف والتعصب الديني وضد القتل والإساءة إلى القيمة الإنسانية التي يحملها العراقيين . أن وحدة الشعب والإنتماء الوطني والتمسك بالهوية الوطنية بعيداً عن المحاصصة الطائفية والإثنية هي المهمة الأولى والغاية التي نسعى أليها. فالرسالة التي وجهها قداسة البابا هي رسالة إلى كل العراقيين عندما جعل الزيارة متنوعة من شماله إلى الوسط إلى الجنوب مؤكداً على التسامح والأخوَّة . كما كانت زيارته إلى المرجع الأعلى أية الله السيستاني واللقاء به وبحث أمور واقع الشعب والمسيحيين والأقليات لها مردود إيجابي وقد إشترط السيستاني عدم حضور السياسيين في اللقاء وفي المقدمة رئيس الوزراء الكاظمي هذا اللقاء دليل على موقفه منهم من خلال ماجرى بعدم تلبية مطالب المتظاهرين وعن إستخدام العنف المفرط ضدهم وقد أكد السيستاني وبابا الفاتيكان بضرورة عدم تدخل رجال الدين في السياسة. لقد لفتت هذه الزيارة أنظار دول العالم إلى الملف العراقي الذي أصبح في الواجهة لغرض المساهمة من جديد إلى إعادة العراق على طريق البناء والتقدم وأن يكون العراق للعراقيين وأن لايحسب على أي محور من المحاور السياسية العالمية والإقليمية، أي أن لايكون مع المحور الإيراني ولا مع المحور الأمريكي وإنما مع محور الشعوب المُحبة للسلام والتعاون والتضامن. وقد إتفقا الطرفان على بناء محور وطني محايد وهذا ماتناقلته وسائل التواصل . هذه الرسالة بالرغم من أهميتها لإنها تهم كل العراقيين سواء من الناحية التأريخية أو من الناحية الدينية أو من ناحية التعصب والهوس الديني والموقف من الإرهاب إلا إنها سلطت الضوء على ما حصل للشعب العراقي من عصابات داعش من سلب ونهب وقتل والإستيلاء على عقارات المواطنين وتدمير الكنائس والجوامع حيث ترك ذلك آثار وندب مؤلمة في جسد الشعب بتأثير القتل والنهب وإغتصاب النساء الأزيديات وبقية الأقليات . لقد كانت هذه الزيارة غير مريحة لبعض أزلام الطبقة السياسية والكتل السياسية وتوجيه الشكوك والتهكم لها على أنها ملغومة. أو تمثل مصالح غربية وأن البابا ......
#ليعم
#السلام
#والمحبة
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711682
سعود سالم : ليعم الصمت
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم جدارجدار جدارجدار جدار جدارجدار جدار جدار جدارحاجز حاجز حاجزحاجز حاجز حجرحجر حجر حجر حجر حجرحجر حجر حجر حجربوابة بوابة بوابةبوابة بوابةبوابةحصار حصار حصارحصار حصار حصارحصار حصار حصار حصارجدار حاجز حجر بوابةكارثة كابوس قدرواقع يوميحصارحصارحصار&#10553&#10553&#10553&#10553&#10553&#10553قذارة الآلهةوالبشر&#10553&#10553&#10553&#10553&#10553&#10553تشهقترتعدتتفتق رموشها لهباتتساقط دموعهامطرا مبللا بالندىوالعرقوتجري على حافة الهاويةتناديالموتىوالنياموتتهاوىعلى الرصيفتشهقترتعدوتتمنى لو كانت إلاهةلحرقت العالمومن فيهمن الإنس والجنلأغرقت الأرض بالطوفان &#8865 ليعود العدم &#9723&#8594 --------- &#8592 &#9723 وليعم الصمت &#9723 &#8594 &#8592 &#9723&#8624 ......
#ليعم
#الصمت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761761