الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزالدين بوغانمي : نحو انتفاضة شبابيّة تحرّرية واعدة
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_بوغانمي عدد غير محدود من الشباب التقدمي واليساري عبّر عن غضبه الشديد وسُخطه وسخريته وشعوره بالخديعة على إثر حضور أحد اليساريين المعروفين في برنامج تلفزي بدا لهم مبتذلًا وخليعًا. والحقيقة أن منسوب الغضب يتعدّى واقعة المشهد التلفزي محلّ احتجاج الشباب على الناطق الرسمي باسم الجبهة سابقًا، ويتعدّى الفكرة الضعيفة لصراع الأجيال.نعتقد أنّ جيل اليسار الماضي سقط سقوطًا مضمونيًّا في خريف 2014. وظلّ يُكابر ويتخابثُ حتى سقط سقطته السياسية الكبرى في 2019. ومنذ ذلك الحين، وبحكم كونه مات ولم يقتنع بموته، ظلّ يُعاند موته بالاختباء في الثلّاجة متظاهرًا بالحياة، إلى أنّ فاحت رائحته وعفّن مُحيطه بالكامل، إلى درجة العجز على مجرد القيام بالمراجعة المطلوبة. بحيث استمر في السكوت عما جرى مُستسهلًا تفسير الأحداث بذرائع كاذبة. وبدل السعي الجادّ والصادق للتعرف على الأعطاب ومواجهتها بجرأة قصد الإصلاح والتجاوز، واصل في على نفس النهج، فلا يكاد الناس ينسون فضيحة حتى يُقدِمُ على أخرى أكثر مدعاة للسخرية. هذا هو بدقّة سبب ما تعيشه الحركة الوطنية التقدمية ومعسكر الثورة والتغييرمن حالةٍ ضياع وانعدام الوزن وفقدان البوصلة. وهو الجذر السّببي الحقيقي لما يعيشه شباب اليسار من غربة ومن غياب الثقة وغياب التفاهم وغياب التعاون، ممّا يحرمه من المشاركة في تقرير مستقبل بلاده. ويبدو أنّ الحلّ يبدأ بالإقرار بأن الجيل السابق، بكل ما يمثله من أفكار وتقاليد وشعارات غامضة وحِيَلْ صغيرة وطلعات غبيّة وغرور ونرجسية وألاعيب قد انتهى. وهذا لا يترتب عليه الفرار وراء فكرة الفشل وانعدام القيادة. بل يتعيّن على جيل الشباب الذي عاش الثورة، وشارك في تضحياتها، أن يقطع الأمل بهؤلاء الذين خرّبوا تجربة الجبهة الشعبية، حتى يتمكن من تجميع بعضه البعض، واحتلال مواقع القيادة التي أصبحت شاغرة منذ انتخابات 2019.على الشباب أن يدركوا، وبقناعة تامّة، أن سبيل الخروج من هذه الأحوال الكارثية ،لن يكون ممكنا من دون اتّخاذ قرار جماعي شُجاع بالقطع الحاسم والنّهائي مع تجارب الفشل بكلّ عناوينها وحوانيتها الحزبية الحزينة الفارغة من الذّكاء والجدّية والإخلاص. ولن يكون ممكنا دون تعاونهم على بناء إطار سياسي ديمقراطي جديد منفتح على الشباب في الأحياء الشعبية وفي الجامعات والمعاهد والجمعيات الرّياضية، وعلى كلّ الطاقات الوطنية في جميع القطاعات العلمية والإعلامية والمهنية. ولن يكون ممكنا من دون التّعاون على كتابة مشروع سياسي اقتصادي اجتماعي ثقافي واضح ومفهوم وذكيّ وقابل للتطبيق، وخالي من الجمل الغامضة والشعارات الفضفاضة وخطاب الكراهية واستعداء دول العالم، ومن كلّ تلك الأعوار المُنفّرة للمواطنين. دون قرار تاريخي كهذا لن تكون هنالك إمكانية لتجاوز حالة الانقسام والتشتت والتنازع القبلي البغيض الذي يعيشه اليسار اليوم، ويفرضه على الأجيال المُتلاحقة. وإذا أخفق الشباب في اقتحام المشهد وإحداث نُقلة نوعيّة فارقة تفصل بين زمنُيْن، فإن هءا الوضع سيتواصل لفترة طويلة مقبلة كما المرض العُضال يتمدّد دون علاج جذريّ. كما أنه الوسيلة الوحيدة لتحقيق التّآخي والتّعاون بين الشباب في معسكر الثورة والتغيير، ورصّ صفوفهم، ليأخذوا زمام الأمور بآياديهم، ويُنظّموا شؤون وطنهم ومجتمعهم بأنفسهم، ويشاركوا بفعّالية تُناسب طاقاتهم في تأمين مستقبلهم، هي تحرّهم من قبضة رموز الفشل ومن ثقافة الفشل وتقاليدها السّيّئة القائمة على الأحقاد والنّرجسية والانتقام والاعتقاد بأنّ الثّورة قامت من أجل فُلان أو علّان. إننا نقول هذا الكلام بكلّ ......
#انتفاضة
#شبابيّة
#تحرّرية
#واعدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712024
سمير دويكات : الحاجة لتشكيل لجنة انتخابات مركزية فلسطينية شبابية لطرح افكار ابداعية
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات المحامي سمير دويكاتكنت متابع شديد للانتخابات التي كانت من المتوقع ان تحدث في شهر ايلول، ولخبرتي في الموضوع، فانني اقول ان الانتخابات يمكن لو صارت ان تكون تاريخية على غرار 2006، وبالتالي وقعها كان يمكن ان يغير النظام السياسي في ظل التجاذبات الحاصة وكم القوائم التي بلغت ست وثلاثون قائمة، وايضا الرئاسية لو حصلت سوف تكون تاريخية لان الرئيس الحالي وحسب نصوص قانون الانتخابات والقانون الاساسي كان يمكن ان يتخذ قرار بعدم ترشيح نفسه وسواء كان الرئيس من حركة فتح او حماس الاكبر على الساحة الفلسطينية او ربما يكون مستقل سوف ياخذ بالامور نحو مجريات مختلفة، وهو بكل الاحوال كانت ستكون ايضا انتخابات تاريخية بعد ست عشر سنة من الفراغ في اجراء الانتخابات.لكن تاجلت الانتخابات وكان الظاهر انها تاجلت بسبب القدس وفعلا انه لا انتخابات بدون القدس، ولا احد يقبل ذلك وخاصة بعد قرار اسرائيل ضمها وموافقة امريكا على ذلك، ولكن يلزم نشوء حالة البحث عن حلول قانونية وسياسية واجرائية فنية لاجراء الانتخابات، وفي علم القانون والقضاء، انه يجب في تلك الحالة البحث عن حلول وافكار لتطبيقها باجراء الانتخابات ولو كانت بالمشورة او راي اخر اما ان يبقى الوضع على حاله فهو في علم القانون انكار للعدالة، وعليه يترتب مجموعة من الامور واولها ما الغاية من وجود لجنة ينفق عليها عشرات الملايين من دافعي الضرائب الفلسطينيين دون اجراء الانتخابات؟قامت اللجنة بدور جيد، ولكن كان عليها ان تقوم بحملة توعية سياسية حول الامر اكثر من ذلك وكان عليها ان تجند مئات الالاف من المراقبين المحليين والدوليين كما كان الامر في سنة 2006 حيث تم اعتماد اكثر من سبعين الف مراقب وهم من حموا العملية الانتخابية انذاك.علاقة رئيس اللجنة بالمستوى السياسي وكونه كان احد اعضاء منظمة التحرير وهو لا يرغب بالمواجهة مع النظام السياسي اعطاه نوع من المسالمة في معالجة الامور وكان دائما يتهرب من فرض الحقائق القانونية، ومنها ان هناك اليات قانونية تحفظ حقنا في القدس، فمجرد الدعوة للانتخابات فانه لا يمكن تاجيلها الا بقرار فني من لجنة الانتخابات ولكن بيانات اللجنة كانت غامضة وغير مفهومة وترك الامر للنظام السياسي ممثل بالامناء العامين وهو الامر الذي زاد البلد تعقيدا وادى الى حدوث ما حصل يوم اول امس.والمتتبع لاعضاء لجنة الانتخابات المركزية وان كانوا مستقلين ولدى المعظم تاريخ في هذا المجال وغيره، الا ان البعض كان عليه علامات استفهام في تعيينات اخرى، وقد اصاب رئيس اللجنة الكبر والوضع الصحي ربما لا يخدمه لاتخاذ قرارات صارمة تؤدي الى تغيير حقيقي، فالمعول على انقاذ البلد هو ان يكون هناك جراة في المرة الاخيرة لدى اللجنة بارادة مسلحة بالشعب الفلسطيني لفرض الانتخابات باليات كانت قد طرحت بقوة.كما ان المدير التنفيذي للجنة كما اخبرني صديق ان عمره يفوق عمر وظيفته بحدها الاقصى وهناك اسباب قانونية قد تبطل اي انتخابات قد تحصل بوجوده لانه بلغ من العمل فوق الستين على خلاف قانون الخدمة المدنية وقانون العمل وحتى اجراءات اللجنة وهو مرتبط بمصالح ربما تحول بينة وبين ان يكون مستقل تماما، وهو الذي ادى الى رفضه او قبوله اعتماد بعض هيئات الرقابة والتي ربما كما راجعني البعض كانت مزاجية الى حد بعيد. وهذا يؤشر على ان الانتخابات كانت محفوفة بالمخاطر الكبيرة. وهو ما يجب ان يعالج امره بسرعة ممكنة ومعالجة كافة التعيينات للمدراء في اللجنة الذين ارتبطت اسماءهم معه والتي ربما تكون مخالفة للقانون لان معظم التعيين لم ينشر اي اعلان لها في الصحف او على موقع اللجنة، وهو ......
#الحاجة
#لتشكيل
#لجنة
#انتخابات
#مركزية
#فلسطينية
#شبابية
#لطرح
#افكار
#ابداعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723343