الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قاسم حسين صالح : دورات تثقيفية لأفراد الأجهزة الأمنية
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح الى الزملاء في العلوم النفسية والتربوية بالجامعات العراقية ومراكز البحوث والارشاد. م/ اقامة دورات في خفض العنف للأجهزة الأمنية – دعوة لمكتب رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظميالزملاء الأعزاء تعلمون ان العراقيين ينفردون بأنهم عاشوا اربعين سنة (1980-2020) شهدوا فيها كل الأحداث والأسباب التي تشيع العنف واستسهال قتل الآخر راح ضحيتها الملايين من الأبرياء بين قتيل ومعوق ومفقود.ونرى ان السلطة هي المسؤول في اذكاء دافع العنف، لأن الحاكم عندنا يعدّ نفسه امتدادا للخليفة..يجب ان يبقى على كرسي الحكم الى يوم يخصه عزرائيل بالزيارة.ولكي يضمن ذلك فانه عمد الى تشكل قوى أمنية تتوافر في افرادها صفتان:العنف المفرط والطاعة المطلقة. وكان للأنجليز فضل ابتكار جهاز تحقيقات استخدم في عشرينيات القرن الماضي (طبع الأصابع)..ليترسخ في عقل الأجهزة الأمنية عبر مئة سنة من عمر الدولة العراقية فكرة ان الشعب متهم دائما وان الأجهزة الأمنية مخولة في كل ما تفعل..من الأهانة وهدر الكرامة الى التعذيب والقتل. وعليه فاننا نرفع هذه الدعوة الى مكتب دولة رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي باقامة دورات في العاصمة بغداد ومراكز المحافظات تتضمن محاضرات وورش تدريبية في سيكولوجيا خفض العنف واحترام حقوق الانسان لأفراد الاجهزة الأمنية والشرطة.نرجو من الراغبين من حضراتكم كتابة الأسم والصفة الأكاديمية والجامعة لرفعها كاملة. وتفضلوا بقبول وافر التقدير والأحترام.أخوكم9 آب 2020ملحوظة: يتولى الدكتور عقيل والدكتور كرار تنسيق الاسماء والعناوين والمتابعة مع التقدير..وشكرا لمن يبادر بالتعاون معهما أو بمفرده. ......
#دورات
#تثقيفية
#لأفراد
#الأجهزة
#الأمنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687461
عصام محمد جميل مروة : لِلحرب العالمية الأولى .. دورات عُنف لا تُغتفّر ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة الحرب العالمية الأولى مهدت الى تقسيم المعمورة ودولها التي سُميت اولى وصناعية كبرى لمقدرتها على صناعة الأسلحة الفتاكة كالطيران والبوارج والصواريخ العابرة للقارات .كانت ادوات ونمط تفوق الكبار على الصِغار . لذلك يقع قادة العالم الأن في إنفصام بعدما يتحدثون في مناقبية حقوق الإنسان ونبذ الإرهاب ؟ والمساواة والقضاء على آفة الفقر والمرض والعوز والجوع والجهل الذي يستشرى في جسد الدول الفقيرة المهمشة .فَمِنَ المُعيب ان تتخذ الدول المهيمنة والمسيطرة على مكتسبات الإقتصادية الضخة للعالم وتتقاسم الحصص ومعالجة باقي الأمور كما يحلو لها من ابواب مكافحة الأرهاب هنا او صمتهم عن إنشاء انظمة عنصرية كأحتلال فلسطين مثلاً وجنوب افريقيا ودفاعهم المستميت عن الثروات من النفط والغاز والذهب . ها هم دول منظمة العشرين الأن يتحدون ويقفون صفاً منيعاً بوجه كل من ينتقد عمليات التطبيع والزحف والركوع لدى وعند اقدام العدو الصهيوني .أمرالرئيس الفرنسي الشاب إيمانويل ماكرون في إجتماع لَهُ مع كبار مستشاريه في قصر الأيليزيه الى إعداد برنامج ضخم في جمع وثائق كبرى بعد مرور قرن من الزمن على إنتهاء الحرب العالمية الكبرى والاولى ، التي كانت فصول كبيرة من الأسباب الاساسية الى إندلاع شرارات الحرب تتقسم الى جزأين كبيرين تقع في وسط اوروبا.السبب الاول الاحتلال الألماني الى قسم كبير من المقاطعات الفرنسية في "الألزاس"و "اللورين"بعد ما عُرف أنذاك عن تحول فرنسا الى دولة شبه ضعيفة مما ادى الى اطماع جيرانها من الألمان في محاولة قضم وضم تلك المقاطعات الى ألمانيا في سياسة التوسع والسيطرة والهيمنة على وسط اوروبا الغنية والغربية .وهناك حدث و دافع لا يقل اهمية في تعزيز فكرة الحرب العالمية الاولى وهو "إغتيال ولي عهد النمسا " في سراييفو من قبل واحد من الطلاب الصرب وكانت يوغسلافيا ترعي على اراضيها مؤتمرات كانت لها علاقة مهمة في تحديد الهوية الحقيقية للقوى التي سوف تتحكم بوسط اوروبا قبل الحرب مباشرة سنة "1914" ،لكن الحادثتين كانت قد أججت الذرائع نحو تشكيل تحالفات تأثرت من نتائجها جيران كل من فرنسا وألمانيا والنمسا ودوّل اخرى لها دور في الأستعمار والإستغلال في التنافس المعروف أنذاك في توسيع هيمنة الدول تلك عبر إرسال أساطيلها البحرية وغزواتها شرقاً وغرباً بحثاً عن جديد في بقاء ما يُسمى الإمبراطوريات التي لا تنام .لكن الإستراتيجية الغدارة التي أتخذتها تلك الدول كانت تتصادم الى حد الإلغاء خصوصاً بعد التكلفة الغالية لخوض تلك الحروب وتجييش العشرات من الملايين من ابناء اوروبا في إنشاء جيوش وحلفاء كانت كلفتها في تعجيل الموت السريع والجوع والفقر والأنقسام ، خلافاً عن النتائج والخسائر البشرية ، التي فاقت اكثر من عشرين مليون "ضحيةً "، وتشريد الملايين من ابناء اوروبا قبل وبعد ان تدخل الولايات المتحدة الامريكية وإمبراطورية اليابان في الحرب مباشرةً حيث كان تدخلهما بوابة عبور لدول اخرى وكبرى في خوض غمار الحرب خوفاً من إزاحتها وإزالتها عن الخارطة السياسية وحتى الجغرافية ،وهذا ما حصل للأمبراطورية العثمانية والتركية التي كانت تشارف في أحتلالها لأوروبا وصولاً الى حدود "النمسا" ،وأثناء تلك الظروف القاسية والصعبة شقت الثورة السّوفياتية الحمراء "1917" دربها في اكبر تحدى للأمبراطوريات الروسية السالفة . حيث صار الإتحاد السوفييتي ركناً اساسياً في الإنسياق سريعاً الى الحرب ،ومهد الى إشتراكية فقدت رونقها وعدم صراحتها للشعوب إلا في مسار واحد وهو تصدير الثورة عبر القارات ،الى ان ساد العالم أنذاك مو ......
ِلحرب
#العالمية
#الأولى
#دورات
ُنف
ُغتفّر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695548
طارق بشري : قراءة نقدية في دورات اللجنة المركزية للحزب الشيوعي 2-3 التحليل الطبقي لشرائح الراسمالية في الراهن الانتقالي
#الحوار_المتمدن
#طارق_بشري في هذا المقال الثاني من سلسلة القول حول نقد دورات اللجنة المركزية (دورات سبتمير -نوفمير - ديسمبر 2020 ويناير 2021) وتحليلها الجزئي للبنية الاجتماعية الطبقية في راهن الفترة الانتقالية نتناول او ندعي المحاولة في اخذ التحليل الاجتماعي الطبقي(الجزئي) الذي ابتدرته هذه الدورات المشار اليها نحو اشتمال الصورة الكلية(القوي الاجتماعية الطبقية التي في السلطة و التي تتنافض او تتنافي مصالحها مع السلطة القائمة) و التي تشتمل الكل الاجتماعي في بنية الانتقال الديمقراطي في بعدها الطبقي و علاقته بالسلطة راهنا و مع استصحاب السياسات الاقتصادية لحكومة حمدوك -سياسات التحرير الاقتصادي-كعامل اساسي في تحليلنا الاجتماعي الطبقي.هنا في مقالنا الثاني ناخذ في الاعتبار طبيعة علاقة الراسمالية او البرجوازية و شرائحها المختلفة(التجارية، الصناعية ،الزراعية، الطفيلية، العقارية، المالية) اضافة الي البيروقراطية العسكرية و المدنية(باعتبارها تمثل عندنا جزءا من الشريحة العليا من الطبقي الوسطي) و السلطة السياسية و التي تحكم باسم مجلس شركاء الفترة الانتقالية.في المقال الثالث(الاخير) نعاين علاقة الطبقة العاملة و بعض من شرائح الطبقة الوسطي و متوسطي و صغار المزارعين و الرعاة و ملايين المعدنيين(علي اقل تقدير قدر عددهم 1 مليون) و علاقتهم كل علي حدة و السلطة السياسية- بما هي جدلية في البنية الاجتماعية الطبقية- في راهن الفترة الانتقالية.تشغيل مفهوم الطبقة في قراءة و تفسير و فهم و تغيير الواقع الاجتماعي الطبقي من الاهمية بمكان و الا انه اي المفهوم الطبقي ليس هو المفهوم الوحيد المطلق الذي يمكننا من فهم و تفسير و تغيير الواقع الاجتماعي الي فضاء افضل مما هو عليه الان انما هناك مداخل مفهومية اخري تستدعي الاتكاة عليها لمعاينة واقع الفترة الانتقالية.شريحة الراسمالية التجارية وتموضعها الطبقي في الفلترة الانتقاليةالراسمالية التجارية – باعتبارها اسمنت طبقة البرجوازية السودانية – تعتبر اقدم تاريخيا و اعرق شرائح هذه الراسمالية السودانية و يرجع تبلورها في البنية الاجتماعية الاقتصادية الي قرون مضت و تليها في الاقدمية شريحة الراسمالية الزراعية و التي تتداخل-مع بقية الفئات الراسمالية- بهذا الشكل او ذاك مع البنية الاجتماعية الطائفية(طائفتي الانصار و الختمية).و لهذه الشريحة موقعها المتميز في التشكيلة الاجتماعية الطبقية و تمظهراتها السياسية و الايدولوجية.نميل هنا الي اخذ محفظة السلع الاستراتيجية كنموذج ممارسة اجتماعية طبقية لهذه الشريحة باعتبار انها تمثل كبار التجار الراسماليين (الراسمالية التي تعمل في مجال الاستيراد و التصدير)و لكن لهذه الشريحة قسم اخر من التجار الذين يعملون في التجارة الداخلية في مختلف ربوع البلاد .هذا التمفصل بين شرائح الراسمالية التجارية ليس بالضرورة نهائيا انما علي المستوي العملي و ادارة الصفقات اليومية قد يتداخل اي منها مع الاخر. فمثلا قد نجد ان (نفس الزول) الراسمالي التجاري الذي يعمل في قطاع الاستيراد هو هو من يعمل في قطاع التصدير او في قطاع التجارة الداخلية و العكس صحيح.ان شريحة الراسمالية التجارية يتوقع لها ان تعزز في تموضعها الاجتماعي السياسي و تزيد في مراكمة راسمالها التجاري و ارباحها الطائلة بكون هذه الشريحة الراسمالية لها القدرة و الخبرة علي امتصاص الاثار السلبية لسياسات التحرير الاقتصادي من مثل ارتفاع اسعار السلع الانتاجية و الاستهلاكية ( الوقود،الخبز،الدواء الخ) وسياسة تعويم الجنية- تخفيض الجنية مقابل النقد الاجنبي ( اصبح رسميا 375 جنيه مقابل الدولار بدلا من 55 ......
#قراءة
#نقدية
#دورات
#اللجنة
#المركزية
#للحزب
#الشيوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713871