الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله العبادي : المصطفى بنعلي: الظاهرة الفيروسية عرت الوجه الحقيقي للنيوليبرالية المتوحشة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_العبادي في افتتاح المؤتمر الصحفي الذي نظمه حزب جبهة القوى الديمقراطية عن بعد، يوم الثلاثاء 9 يونيو 2020، أكد الأمين العام للحزب أن الجائحة التي فرضت حجرا صحيا على البشرية كان بالإمكان الحجر على المرضى فقط، مؤكدا أن النظام الاقتصادي العالمي المسيطر والذي برزت أوهامه المرتبطة بالسوق الحر ومؤسسات الائتمان الدولية والشركات العابرة للحدود ومؤسسات تكرس جشع الليبرالية المتوحشة، أبان عن فشله في مواجهة الجائحة وتداعياتها وأنه نظام وحشي كرس الهشاشة وانتشار الفقر وإضعاف الخدمات العمومية وعلى رأسها الصحة والتعليم التي زادت من معاناة البشرية خلال هذه الفترة وبروز ملامح الأسوأ القادم بفعل السياسات المتبعة.وفي ضوء التدابير التي اتخذتها الحكومة المغربية نوه السيد بنعلي بقرارات وتوجيهات ملك البلاد الذي أبان عن تبصر وحكمة القائد، في استعمال صلاحياته الدستورية التي تجعل الإنسان المغربي في صلب عمل وتحركات مؤسسات الدولة حماية لصحته وحفاظا على السلم الإجتماعي.في نفس السياق أكد الأمين العام تشبت الحزب بثوابت الأمة والدفاع عنها وعلى رأسها قضية الوحدة الوطنية، وتأكيده على نجاح الأطروحة المغربية وحرصه على الدفاع عن المحتجزين بمخيمات تندوف وتقديم الخدمات لهم ولكل المغاربة أينما تواجدوا.كما جدد دعوة الحزب لتدارك الأخطاء التي شابت التدبير الوطني للجائحة والإستفادة منها وإعمال مبدأ الحوار والتشاركية للخروج من الأزمة والرفع التدريجي للحجر الصحي، لإنعاش الاقتصاد الوطني ومساعدة القطاعات المتضررة وتشجيع الطلب على الاستهلاك وتفضيل المنتوج المحلي وتشجيع المقاولات المغربية الصغيرة والمتوسطة.وجدد المصطفى بنعلي دعوة الجبهة إلى استئناف الحوار حول المنظومة الانتخابية وإجراء الاستحقاقات في موعدها، وقناعة الحزب بضرورة التشبت بالخيار الديمقراطي ولا مجال للحديث عن حكومة وحدة وطنية، بل على الحكومة الحالية تحمل مسؤولية حل المشاكل العالقة، ووضع السياسي في مكانه وتعيين التكنوقراط في المكان المناسب.في نفس السياق ركز السيد بنعلي على تفعيل دور الدولة وإعادة تكييف تدخلاتها وفق الوظائف الجديدة للتنمية والتركيز على القطاع العمومي وخصوصا الصحة والتعليم والسكن والشغل كقطاعات ضامنة لأمن واستقرار المجتمع، والاستثمار في الإنسان من أجل تنمية شاملة.كما أكد الأمين العام على الدور الذي يلعبه المغرب إقليميا، عربيا، إفريقيا ودوليا في إرساء السلم واحترام دول الجوار والعمل على حل النزاعات بالطرق السلمية، أملا في تحقيق تكامل اقتصادي بين دول المغرب الكبير وإنهاء الصراع بين الأشقاء الليبيين وتحقيق الأمن والاستقرار بسوريا واليمن والعراق وفتح الحدود بين المغرب والشقيقة الجزائر. كما سجلت الندوة أيضا عرضا لمقررات ونتائج أشغال دورة مجلسه الوطني الأخيرة والتي أكدت إصرار الجبهة المضي قدما على درب النضال الديمقراطي الحداثي التقدمي، كحزب منتج للأفكار والنخب، من أجل يسار اجتماعي يساهم في تأهيل العمل الحزبي والسياسي لاستشراف مستقبل أفضل. حضر الندوة العديد من وسائل الإعلام المغربية والدولية، وبثت مباشرة على الانترنيت. ......
#المصطفى
#بنعلي:
#الظاهرة
#الفيروسية
#الوجه
#الحقيقي
#للنيوليبرالية
#المتوحشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680728
حسن أحراث : تونس المعاناة: من بنعلي الى قيس..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث كثيرة الشعوب، ومن بينها الشعب التونسي، التي ترزح راهنا تحت نير الاضطهاد والاستغلال الطبقيين، خاصة والهيمنة الواسعة للإمبريالية والصهيونية والرجعية. فرغم تطلعات الشعوب لتقرير مصيرها عبر النضالات المتواصلة والتضحيات الجسيمة، لم تستطع الإطاحة الثورية بأعدائها. فكلما حطمت جدارا أو صنما، أي كلما رسمت نقطة ضوء، كما حصل في تونس مثلا عند الإطاحة ببنعلي (وليس الإطاحة أو إسقاط النظام، كما عبر عن ذلك في حينه الشعب التونسي)، تُبنى جدران أخرى أكثر سُمكا وتُصنع أصنام جديدة أكثر نذالة وخسة (إحكام قبضة فلول النظام الرجعي بمباركة ومشاركة حزب النهضة الظلامي). والخطير أن تساهم في كل تجربة وتضفي المشروعية على هذه الأخيرة قوى سياسية ونقابية تونسية محترفة للعويل، من "اليمين" ومن "اليسار"، كلما تم تهميشها أو إقصاؤها. والتاريخ لا ينسى مشاركة قوى سياسية تدعي "الثورية" في تلطيف الأجواء السياسية والتستر على سرقة "حلم" الشعب التونسي، وأكثر من ذلك التنظير للعمل المشترك مع القوى الظلامية، بدل تأجيج الصراع الطبقي وتوفير الشرط الذاتي المفتقد لإحداث التغيير الجذري المنشود.إن ما حصل في تونس قد فضح أوهام الانتهازية وتحالفاتها غير المنسجمة والمحكومة بالمصلحة الآنية والضيقة، وأكد مرة أخرى أن التحرر والانعتاق الحقيقيين لن يتحققا إلا بدك أركان الأنظمة الرجعية، تحت قيادة ثورية مخلصة لقضية شعبها، وفي مقدمته الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء. والخطير مرة أخرى هو تكريس التردي الاقتصادي والاجتماعي الذي يخنق الشعب التونسي والغرق في دوامة جديدة من الحسابات والحسابات المضادة التي تخدم جميعها المخططات الامبريالية والصهيونية والرجعية بتونس وبالمنطقة عموما...وما يهم المناضلين الثوريين عبر العالم وبالدرجة الأولى هو مدى إسهامهم النضالي في نهوض شعوبهم وخدمة قضيتها، تأطيرا وتنظيما، لأن المتابعة من خلال الهامش (عادة البورجوازيين الصغار المسكونين بهوس الذاتية المفرطة) لا تحد من نزيف طاقات الشعوب. ويعد الرهان باسم الديمقراطية على هذا المكون السياسي أو ذاك من مكونات الأنظمة الرجعية القائمة جريمة في حد ذاتها. فماذا يُنتظر من القوى الظلامية أو من حلفائها الرجعيين و"الإصلاحيين"؟!! ويلاحظ اليوم وبشكل بارز الدور المقيت الذي تلعبه القوى الإصلاحية أو المدعوة كذلك، وحتى بعض أشباه الثوريين، بخصوص تدجين الجماهير الشعبية، وخاصة العمال. فالبيروقراطية النقابية تضرب طوقا حديديا على العمال وتفصلهم عن المعارك المصيرية التي من شأنها الإسقاط الفعلي للأنظمة الرجعية. وكذلك الأحزاب السياسية، مستغلة هامش تواصلها الميداني (الشرعي) والإعلامي (الرسمي والرقمي) تقتل أي نزوع نحو الانفلات من عنق الزجاجة، وتغرق المعنيين الفعليين بالثورة في متاهات "الديمقراطية" المفترى عليها (البورجوازية)، وأساسا لعبة/مهزلة الانتخابات المكشوفة. ولتأكيد أن ما حصل في تونس ليس غريبا أو مفاجئا إلا بالنسبة لمسوقي الأوهام والمراهنين على حلفائهم من قوى ظلامية أو إصلاحية، أعيد نشر المقال التالي لتيار البديل الجذري المغربي بعنوان "العملاء يمسكون قبضة السلطة بتونس"، منشور بموقع "الحوار المتمدن" في 03 نونبر 2014 (للتوضيح، فالرئيس الحالي "انتخب" في الدور الثاني من الانتخابات الرئاسية في 13 أكتوبر 2019):"بعد لعبة الانتخابات التشريعية ليوم 26 أكتوبر بتونس، يستكمل النظام القديم عملية الترميم لذاته بوضعه السلطة في يد بقايا نظام بن علي المجرمين وقتلة الشعب المنتفض.. في يد القوى الرجعية صاحبة الخبرة والباع الطويل في صنع الأغلبية الوهمية والمسرحيات و ......
#تونس
#المعاناة:
#بنعلي
#قيس..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726516