الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راوند دلعو : كيف تصبح إلهاً في ستة أيام
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( كيف تُصبِحُ إلهاً في سِتَّةِ أيام )قلم #راوند_دلعوكي تُصبِحَ إلهاً في ستّة أيام عليك القيام بالتالي : أول خمسة أيام : تقرأ عدّة مقدمات بسيطة في الفلسفة مع بعض الكتب الدينية لتجمع بعض المصطلحات اللَّاهوتية الغامضة. و في اليوم السادس : تؤلف كلاماً عبثياً مُزركشاً بالمصطلحات الفلسفيّة و اللّاهوتية التي علقت بمخك بشكل عشوائي ... أنت نفسك لا تفهم الكلام الذي ألَّفته ... لأنه مبهم و مبهم و مبهم !و كذلك لن يفهمه الناس ... لكن ثق تماماً بأن جملك المرعبة و المدجحة بالمصطلحات الفلسفية تخلق لك مصداقية في لاوعيهم ...فيتهمون أنفسهم بعدم الفهم ... و تصبح في نظرهم فيلسوفاً عظيماً فوق العادة إلى درجة أنك تستعصي على الفهم ... !الآن ....خذ الكلام الفلسفي السابق و قبل أن تنشره ... نَكِّههُ ببعض المصطلحات الشعرية الغريبة و المستعارة من لغات أخرى ... و حاول أن تَلُوْثَهُ ببعض السَّجع و التراتيل الجميلة و السياقات الأسطورية المُفخّمة ... لتصبح عندها شاعراً رمزياً هائلاً ! و يصبح عندك قطيعاً لكن ليس بذاك الضخم ... فزبائن الشعر ليسوا بتلك الكثرة !الآن ... خذ النص السابق و حوّره ليصبح بلهجة استعلائية واثقة مع بعض جمل الترغيب و الترهيب و الوعد و الوعيد و الجنة و النار و الأساطير ...و الآن أصبح نصك جاهزاً للنشر ... و لكن إياك أن ترتكب حماقة و تنسبه لنفسك .... بل اخرج على الناس و انسبهُ إلى ذات ما ورائية عظيمة و لتسمِّها ( الله ) أو ( يهوة ) أو ( إيلوهيم ) أو ( زيوس) ... بهذه الطريقة تصبح نبياً من الناحية النظرية ... إلها من الناحية العملية ...هنيئاً لك ، فأنت جاهز الآن لامتلاك القطيع المؤلف من ملايين الأتباع المستعدين للموت في سبيلك !هنيئاً لك يا أيها الإله العظيم ... ......
#تصبح
#إلهاً
#أيام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675938
سامى لبيب : لا أريد أن اكون إلهاً..أريد أن أعيش كإنسان فذاك أفضل جدا .
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لا أريد أن اكون إلهاً - الجزء الأول .- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم (94) .أيقظتني زوجتي فى ساعة مبكرة من صباح أمس لتقدم لي قهوتي المعتادة عند إستقبال مشهدي الأول من الصباح , لتفاجئني بخبر مدهش وسار حسب قولها لأسألها ماهو وأنا أكاد أفتح عيوني لتقول : بالأمس نشر الإعلام المرئي والمقروء خبر بمنح فرصة أن يكون الإنسان إله عن طريق مركبة فضائية تخترق حاجز الزمان والمكان مع منح من يقع عليه الإختيار options لكل خصائص وصفات وقدرات الإله , لتكمل لذا تقدمت بطلب بإسمك لتكون إله ولك أن تتصور حظك الرائع , فأنت الفائز فى هذا السحب الذي ضم عدة مليارات من البشر .صعقت من هذا الخبر وغرابته فلم أتمالك نفسي لأشعل سيجارة ثانية ولأقول لها لماذا تقدمتي بطلب دون إستشارتي فقالت : أردت أن أفاجئك فهل أنت مستاء من هذا العرض , وهل لا تأمل أن تكون إله فهل يسيئك هذا ؟! فأى إنسان يتمني أن يكون ملاك , فمابالك لو كان إله له كل العظمة والتبجيل والقدرة .مازلت فى حالة من الدهشة الهائلة لأشعل سيجارتي الثالثة لأفكر مليا بصوت مسموع وأقول وما المانع من خوض هذه المغامرة المدهشة , فلماذا لا أجرب حياة الآلهة لتسارع زوجتي وتقول حسنا سأجهز شنطتك لهذه الرحلة التى ستقلع مساء اليوم لأسألها شنطة إيه , قالت بيجامة وملابس داخلية فهل تظن أنك ستكون بلبوس في السماء .. أبتسم وأطلب منها أن تضع بعض علب السجائر فليس مضمون أن أجد سجائر هناك .بالفعل إنطلق المكوك الفضائي فى ميعاده مخترقاً حاجز الضوء والزمان والمكان لأجد نفسي في نقطة خارج الزمن والوجود فيبدو أن المركبة الفضائية هبطت قبل الوجود فلا وجود لكون ولا أجرام ولا لملائكة لأكون منفرداً وحيداً .المشهد الأول : لا أريد أن أعيش وحيداً .إنتابتني حالة من الوحشة الشديدة فأنا مُنفردا فى لا وجود وأشياء , فأنا والفراغ لأجد نفسي أحيا حالة من الصمت والسكون التام والملل الرهيب .. لأشعر بقبح هكذا وجود فقد صرت مسخاً بلا هوية ولا ملامح ولا مكان ولا تاريخ , فأنا فاقد الإحساس لعدم وجود أشياء ووجود لأري نفسي صفحة بيضاء خالية من أى ذكري وذكريات فأنا لا أمتلك أى ذاكرة بحكم وجودي مع الفراغ , كما أفتقد تماماً القدرة على التفكير فليس هناك وجود وأشياء لتطلق ملكات الذهن فى التفكير والخلق والتصميم والإبداع .أحسست بوحشة وجودي كإله وسط هذا السكون والفراغ والصمت الرهيب لأحس وأفهم معانات الآلهة لأندم علي إقدامي علي تجربة أن أكون إله وأدرك تعاسة فكرة الإله الوحيد فى الفراغ .ألمح بند فى كراسة المواصفات أن الإله يكون متفرداً منفرداً لا يكون له زوجة ولا حبيبة ولا ولد ..لا يكون له صديق ولا ونيس يحاكيه ويسامره فلن يكون هناك أحد فى مقامه ليجالسه ..سيكون الآمر الناهي فقط ولن يُسمح لأحد أن يكون له صديقاً أو حبيباً يتشاور معه فهكذا الآلهة سرمدية أزلية قبل كل الوجود ليست فى حاجة لأحد ولا يدنو من مقامها أحد .ألمح شرح تفسيري فى كراسة العقد يفسر أن الإله يجب أن يعيش وحيداً , فيستقى مثالاً من الميثولوجيا الدينية التى تعلن أن الإله كائن قبل الكل .. أزلي أبدى وهذا يعنى أنه كان وحيداً منفردا ً منذ الأزل بلا صاحب ولا ونيس ولا خادم يؤنس وحدته .. فحتى الملائكة والشياطين والعفاريت لم تكن متواجدة معه منذ الأزل , فلو تواجدت فهذا يعنى أنها ليست مخلوقة وتنافسه فى الألوهية .! يااااه أن اكون إلهاً وحيداً منعزلاً لا أتحدث مع أحد ولا أتواصل مع أحد .. أعيش وحيداً مع ذاتى بلا ونيس ولا رفيق ولا حبيبة ولا قضية , فبئس وبؤس هذه الحياة حيث الوحدة والفراغ فلن أ ......
#أريد
#اكون
#إلهاً..أريد
#أعيش
#كإنسان
#فذاك
#أفضل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718691
فريدة رمزي شاكر : في مَسلّة أبرهة الحبشي الله الرحمن ليس إلهاً عربياً
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر المصدر التاريخي لأصل كلمة ( الرحمن) ومفهومها في البسملة السريانية للثالوث اللاهوتي: " بِشم ألوهو رحمانو رحيمو- &#1810-;-&#1827-;-&#1825-;- &#1808-;-&#1824-;-&#1815-;-&#1808-;- &#1834-;-&#1818-;-&#1825-;-&#1826-;- &#1834-;-&#1815-;-&#1821-;-&#1825-;- ؟ وكيف دخلت الكلمة إلى اللغة العربية. همزة الوصل التاريخية للكلمة في نقوش" خط المسند " الأثرية. ففي ثقافة اليمن اليهودية و المسيحية، حل اللغز يكمن في مسلة أبرها الحبشي بسبأ والنقوش التي عثر عليها ومحفوظة بمتحف الشرق في إسطنبول بتركيا. ! القصة سيادتك ليست في أنك تقول أن أبرهة الحبشي صاحب الفيل! مش مشكلتي مع الفيل أبداً ولا يعنيني الفيل! بل أن تذكر أعمال أبرها أو أبرهة التاريخية ومنصبه وماذا قدم من دور حضاري. الله بالنطق السرياني "اللاها" او "آلاها" و "رحمانا" أي الموصوف بالرحمة ، كانت هذه الصفة ( رحمنو- الرحمة- الرحمن) صفة متداولة في ثقافة أهل اليمن عند ملوك حِمير . طبعاً أصل الكلمة أخذها اليمنيون من الثقافة الآرامية السريانية التي كانت منتشرة بالجزيرة مع دخول المسيحية. - وهذا يثبت أن( الله الرحمن) ليس إلهاً عربياً بل آرامي عبري أو أرامياً سريانياً ومعناه (المحب) وينطق (رحمانو) ويُرسم هكذا (&#1834-;-&#1818-;-&#1816-;-&#1825-;-&#1808-;-). شيوخ الدين وأئمته أفتوا أنها كلمة عربية معناها " كثير الرحمة" ! و فسروا (الرحيم) أيضاً بنفس المعنى "كثير الرحمة"، وهذا تفسير غير منطقي بالمرة أن يكرر الله اللفظ بنفس المعنى مرتين وينسبه لنفسه كإسم وكصفة! - الإله "رحمنن"، أي "الرحمن". وهو إله يُرجِع بعض المستشرقين أصله إلى دخول اليهودية إلى اليمن و إنتشارها قبل المسيحية. وهذا الإله هو "رحمنه" Rahman-a "رحمنا" في نصوص تدمر السريانية. - وقد نشر نص بخط المسند، وردت فيه جملة: "الرحمن الذي في السماء وإسرائيل رب يهود". ما يعني أن (الله الرحمن) دخل لثقافة ولغة جنوب الجزيرة عن طريق إما عبرية اليهود أو السريان المسيحيين. ولكن النصوص التي قبل مسلة أبرهة تقول أن لفظة " الرحمن " من العبرانية ثم إلى السريانية قبل أن يدخل هذا الإله إلي لغة العرب بالجزيرة بمعنى ومفهوم مختلف تماماً عن معناه في لغته الأصلية! . ولكن المؤكد عندنا الآن هو النص التاريخي المؤرَّخ على مسلة أبرهة الحبشي. فمن كتابات أبرهة يتضح أنه كان يفتتح نصوصه بقوله : (بحول وقوة ورحمة رحمنن ومسيحه و روح القدس ) كما في نطقها التالي ..أو يقول: ( بحول رحمنن ومسيحه ) أو : (بقوة رحمنن و إبنه ) .- و نطقها بالمسند على المسلة : ( بخيل / وردأ / ورحمت / رحمنن / ومسحهو / ورح / قدس/ سطرو / ذن / مسَندن / أن / أبره / عزلي / ملكن ). وبسملة أخرى: [بخيل|رحمنن|ومسيحهو |ملكن|أبره|زيبمن|ملك|سبأ|وذريدن .) - التعبير اللاهوتي بالخط المسند في آخر السطر في النقش المحفوظ بمتحف إسطنبول تحت رقمBis 7608 ، نجد النص التالي : ( بسم رحمانا و إبنه كرسَتسَ الغالب)، وترجمته ( بسم الرحمن و إبنه المسيح الغالب) . - أما البسملة المنقوشة على المسلّة بمعنى:( بقوة "رحمانا" أي الرحمن و مسيحهو والروح القدس). كتبت هذه العبارة اللاهوتية في عصر أبرها الحبشي بالخط المسند على نقش وجد في مأرب يعود لسنة 548 م تحت رقم :CIH 541 .أي قبل ظهور اللغة العربية والدين الجديد . - نقل المؤرخ العراقي"جواد علي " نص هذه الوثيقة لمسلة أبرهة في كتابه : "المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام" ، يتحدث فيها أبرهة عن ترميم سد مأرب. وقد إفتتح النص قائلا: ((بخيل وردا ورحمت رحمن ومسيحهو و رح قدس سطروا ذن مزندن. ان ابرهة عزلى ماكن اجعزين زبيم ......
َسلّة
#أبرهة
#الحبشي
#الله
#الرحمن
#إلهاً
#عربياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748201