الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جعفر العلوجي : شبابنا يصرخ
#الحوار_المتمدن
#جعفر_العلوجي عندما يحس المظلوم ان كل أبواب انقاذه أغلقت يبدأ باعادة حساباته ويحول بوصلته نحو الشارع لإيصال صوته ، شباب العراق رجال المستقبل بناءة الوطن بعد نجحوا في اجتياز الدراسة وب أعلى مستوياتها كان يحدوهم الأمل ان الوظائف ستكون بانتظارهم ووفق عناوينهم وبالمقابل سيقدمون للوطن عصارة كل ما تعلموه في حياتهم الدراسية .. الا ان للأسف احلامهم تبخرت وضاعت في متاهات غباء السياسة والجهل والتخلف الذي عم قادة البلد . فكان الشارع ملاذهم وصوتهم ، والرصيف حاضنهم في درجة حرارة يذوب فيها الجليد فكيف بالبشر .. خرجوا ليلطموا على جباهم وصدورهم ويبكون بحرقة على عمرهم وحلمهم الذي تم سرقته بفعل فاعل معروف .. الآف الموظفين الذين تم الكشف عنهم مؤخرا يستلمون اكثر من ثلاثة رواتب ، وليومنا هذا تم الكشف عن &#1636-;-&#1633-;- ألف موظف ، وكم مسؤول تحت ابطه عشرات الموظفين الوهميين يستلم نيابة عنهم الرواتب المخصصة لهم من ميزانية الدولة . إضافة إلى الهدر بالمال العام الذي أصبح عادة محببة للصوص بحيث المسؤول أو المواطن الشريف غير مرغوب به بل يطرد من الباب ويعتبر بعرف السراق خائن .. هذا ما جرى ويجري في بلادي التي تكالب عليها الذباب وحثالات البشرية بحيث اضطر الشرفاء ان يسيروا جنب الحائط خوفا من رصاصة طائشة أو سيارة مسرعة أو قنبلة مؤقوتة يضعها الجبناء في باب بيته . ماذا سيكون موقف الأبناء الخريجين تجاه ابائهم وأمهاتهم عندما يعودوا خالي الوفاض وفشلوا في الحصول على وظيفة تساعد عوائلهم في هذا الزمن الاغبر ؟ ماذا ينتظر قادة العراق من هولاء الشباب ؟ هل ينتظرون منهم الهتاف بحياتهم ، أو رفع اللافتات تمجد بماضيهم وحاضرهم ، أم سيجدون كل أنواع الشتائم بانتظارهم .. الكاظمي أو ( الو عماد ) كما أصبح يطلق عليه بعد مكالمته الهاتفية الشهيرة مع شقيقه عماد ، استبشرنا خيرا بقدومك بعد أن لعبت الماكنة الإعلامية الخاصة بك لعبتها وادارت البوصلة باتجاهك وبدانا نشاهد لقطات فلمية هوليودية وصور فوتوغرافية ومقاطع لاغنيات تمجد بدولتكم وانت لم تتفوهه بعد بسم الله ، لم يتحصل العراق طيلة السبعة عشرة عاما الماضية على رئيسا للوزراء وضع العراق وشعبه بين حنايا ضلوعه ، وعمل على بناءه وحارب الفاسدين والسراق بحزم وصرامة ، وإعادة الحياة الطبيعية لشعبه كل من تبوء الكرسي كان سيفا مسلطا على رقابه ، وسرق خيراته ، وحطم شبابه اللهم الا من دافع وحرر الارض والعرض من براثن القاعدة وداعش والمحتل الأمريكي والأخير هو المسبب لكل ما حصل للعراق وشعبه . صرخة الشباب عندما تصل للقادة الشرفاء يجب أن لا تمر مرور الكرام .وان لايناموا على ضيم من ظلمهم ،عليهم ان يستميتوا من أجل الحصول على استحقاق الشباب وان نجحوا في ذلك عند ذاك سنرفع القبعة لهم وسيكون الشعب حاميهم وخير سندا لهم والله من وراء القصد . ......
#شبابنا
#يصرخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683216
هدى أحمد : أخرس يصرخ الكلام في حلقه
#الحوار_المتمدن
#هدى_أحمد 1.تلك الندوب على جسدكَ قد أعمَتِ الشمس، فغدا الظلامُ ينهشُ في مصابيحكَ.. ها قد صدأتِ أقفالُ الحريّةِ فمن يحرّر الحقيقة؟ليتك تنفض غبارَ الصمتِ عن الحناجرِ المكبوتة، لكنَّ ظهركَ انحنىوشربتَ كأسَ الثمالةِ،فارفعْ سقفكَ كي أرفعَ رأسي وأُحطّم أقفالاً صدئة.2.هذا المنفيّ في وطني كعصفورٍ كسرتْ جناحاه، يرقبُ حدأةً تخطفُ صغارَهُ.. أخرس يصرخُ الكلامُ في حلقهِ فيلجمهُ ،يرسمُ على الرمالِ الملتهبةِ أبواباً مفتوحةً،فتأتي الريحُ فتمحوها وتبقي الأقفالَ الصدئةَ على الأبواب. ......
#أخرس
#يصرخ
#الكلام
#حلقه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722521
سعد الله مزرعاني : من يصرخ أوّلاً؟
#الحوار_المتمدن
#سعد_الله_مزرعاني بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ومنظومته قبل ثلاثة عقود ونيّف، بقيت واشنطن، وحدها، قوة عظمى، متفوّقة وحاضرة في كل قارات الكوكب وبلدانه. نشوة الانتصار ولّدت شعوراً عارماً بفائق القوة لدى النخب الأميركية الحاكمة، ما أتاح للرئيس بوش الابن «والمحافظين الجدد» تبنّي استراتيجية صاخبة يتم بموجبها وضع «قوة أميركا غير القابلة للتحدي» في خدمة اقتصادها الإمبريالي الذي تديره، وتدير سياساتها شبكة احتكارات عابرة للقارات. يقع في قلب هذه الشبكة «المجمَّع العسكري الصناعي» الأميركي الذي يقع، بدوره، في نطاق إدارة سياسية مخابراتية إمبراطورية معقَّدة ومترسّخة تعُدّ نفسها «الدولة العميقة» للعالم بأسره! كانت «الحروب الاستباقية» إحدى الأدوات المعلنة التي نصَّت عليها صراحة «استراتيجية الأمن القومي» الصادرة عن «البيت الأبيض» الأميركي في أيلول 2002. في السياق، عنى ذلك أن واشنطن باتت القوة الوحيدة، في العالم، القادرة على خوض حروب هجومية على بُعد آلاف الأميال عن حدودها. لقد تجاوزت واشنطن نفسها، في قرارها شن الحرب على العراق في نيسان عام 2003، وخصوصاً بعد هزيمتها في فييتنام وما تولَّد عنها من خسائر وعقد. وهي اندفعت، مرة جديدة، بمبررات خادعة، في عملية غزو، منطلقها العراق، ومداها كل «الشرق الأوسط الواسع» (من باكستان إلى موريتانيا)، وهدفها إعادة ترتيب العلاقات والتوازنات الدولية وصياغتها لمصلحة الإمبراطورية الأميركية وحليفها الصهيوني (إقليمياً) دون سواهما!فشلت المغامرة الأميركية بسبب ما واجهته من مقاومة، كان طابعها الغالب شعبياً. تفرّد واشنطن وعنجهيّة إدارتها انقلبا إلى خيبة وهزيمة وخسائر تفوق ما تسبّبت به بطولات الشعب الفييتنامي. ليس ذلك فقط، بل إن الجموح الأميركي، بوصفه تعبيراً عن نهج عدواني توسّعي بالحروب والغزو واستباحة سيادة البلدان واستتباعها، عبّأ قوى عديدة عانت من التدخل الأميركي ومن عدوانيته ونزعته للهيمنة والتفتيت على حساب مصالح الدول والشعوب، بما فيها دول حليفة لواشنطن!بوتين، الرئيس الروسي القادم من جهاز الاستخبارات السوفياتي الشهير الـ«كي جي بي»، فرض نفسه وريثاً بديلاً للرئيس يلتسين الذي انسحب بعدما أكمل مهمته القذرة. اكتشف بوتين سريعاً دور واشنطن الكبير في انهيار المنظومة التي كان أحد حراسها. اكتشف، أيضاً، دورها الممتد والخطير في السعي لتفكيك روسيا نفسها، ونهب ثرواتها وتراثها، ودفعها لتصبح بلداً متخلفاً، تابعاً، ضعيفاً، ومفككاً. إلى ذلك، اكتشف سعي واشنطن الدؤوب لإبعاده هو عن السلطة من خلال التدخلات المباشرة في الانتخابات الرئاسية. ثم كان الاحتلال الأميركي للعراق الذي أدى إلى انهيار عقود روسيا مع رئيسه صدام حسين بقيمة 40 مليار دولار، فضلاً عن انهيار مشاريع المؤسسات الروسية في العراق (خصوصاً التنقيب عن النفط) دون أمل بالتعويض أو حتى بإبداء الأسف!كل الأسباب كانت تحفِّز الرئيس الروسي على مناهضة الغزو الأميركي وعلى معارضته أهدافه في العراق والمنطقة والعالم. أمّا الغربيون الذين اعترضوا على الغزو في البداية، فما لبثوا أن تكيّفوا مع الموقف الأميركي: ملتحقين أو متواطئين أو صامتين.خرج الأميركيون منهزمين من العراق (ولاحقاً من أفغانستان). صمّموا على تبديل أساليبهم وليس أهدافهم: «الحروب الناعمة» بدل «الحروب الخشنة». التدخل بالضغوط والحصار والعقوبات والدولار والنفوذ من جهة، وبالتفتيت والإضعاف وإثارة الانقسامات والصراعات، من جهة ثانية. فشلت أيضاً خططهم حيال تهميش روسيا واحتوائها، وخصوصاً أن بوتين تجاوز الكثير من المطبات الأميركية في داخل بلاده وخارجها، وأصبح قا ......
#يصرخ
#أوّلاً؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751822
أكرم شلغين : لا يكفر من يصرخ من شدة الألم
#الحوار_المتمدن
#أكرم_شلغين قبل أي اعتبارات تتعلق بالهويات المكتسبة، نحن بشر من لحم ودم ومشاعر وكما عبر أحد شخوص شكسبير: " لنا أعين وأيدي وأعضاء وأبعاد وأحاسيس وعواطف وأهواء...نشعر بالبرد في الشتاء وبالحر في الصيف...وإن وخزتنا سننزف وإذا دغدغتنا فسنضحك...ولو سممتنا فسنموت..." بمعنى آخر، حين نمتلك صفات البشر فإننا نتصف بمواصفات معروفة ولا نستطيع موضعة أنفسنا خارجها. تملأ رأسي صور لمشاهد حية وأخرى متخيلة لما سمعته أو قرأته عن مآسي وأحزان البشر وخاصة الفقراء منهم وهناك من يريد أن يرغمهم على أن يكونوا كحجرة لا تشعر بأي شيء. لا يغيب عنا وندرك أننا كبشر مقيدون دوما بحياتنا التي لا تخرج عن أطر الألغاز التي ليس لها حلول إلا تلك المصطنعة من قبلنا نحن البشر أنفسنا. نعم حياتنا وحركتنا خلالها ليست إلا خيوط متشابكة ببعضها البعض لتكوّن مجموعة ألغاز بدءا من وجودنا في هذه الدنيا ومرورا بماذا نفعل وليس انتهاء بسؤال أين نحن ماضون بعد موتنا! ولكن ما يحصل بين الولادة والموت هو قصة أخرى لدرب الآلام الطويل وخصوصا للفقراء حيث يجد المرء نفسه وسط أوجاع عليه أن يتقبلها وهو راض ومقتنع بها لأنها قلب "الحكمة" والصواب، وبقدر ما يعاني في هذه الدنيا فإنه سيرتاح في الآخرة؛ إنه لا يستطيع الاحتجاج لأن وكلاء السماء على الأرض سيحاسبونه (لأن علاقة خفية بينهم وبين السماء لا ندري عنها نحن البشر العاديون حيث أُوعِزَ لهم بحمل العصا والسلاح بوجه من سيحتج على وضعه الدنيوي...بل وحتى على ما هو بفعل سمات الحياة والموت، بل وأكثر فإنه حتى إن تذمر حول نائبة أو مصيبة ما تلم به وبوضعه فإن ذلك سيحتسب ضده بموجب قوانين السماء التي يعرفونها هم فقط. على العموم، هناك عرف اجتماعي منشؤه ديني يقوض رغبة الإنسان الداخلية في الاعتراض على أو حتى الشكوى من أقداره وهذا العرف يُضيّق من خياراته حتى في وصف ما هو به من مواجع وأحزان. دوما تعود بي الذاكرة لكيفية تلقف العقلية المحافظة تاريخيا لعمل سوفوكليس التراجيدي الخالد "الملك أوديب" حيث كان اللوم يقع على أوديب وأبيه من قبله لا لذنب اقترفاه بل لأن الأقدار اختارتهما ليكونا بموقع المخالفان للأقدار التي رُسمَت لهم اعتباطيا. إلى أن جاء المخرج السينمائي الإيطالي ماركسي الفكر (بيار باولو بازوليني) والذي غيّر بمهاراته كليا من النقد بحيث أصبعت أصابع الاتهام توجه ليس لأوديب بل للآلهة التي اختارت أوديب حتى قبل أن يأتي إلى الحياة لتُظهر قوتها وجبروتها فيه؛ لقد اختارته بدون ذنب بل والأفظع من ذلك هو أن أوديب، ووالده، كلما أرادا الابتعاد عن المشكلة التي رسمتها الآلهة لهما كلما وجدا أنفسهما في وسطها وبمركزها تماما. وفي نهج يشبه تغييب حرية المسار والحركة لأوديب وأباه، هناك الكثير ممن لهم مصالح في الإبقاء على ما هو راهن يشددون على أن الإنسان لا يمتلك إلا الصمت أو الحمد على كل ما يحل به، ففي كل ما يصيبه من نوائب وهموم وأحزان وحرمان واستغلال هناك حكمة إلهية ليس له عصيانها أو حتى السؤال عن كيفية تسييرها للأمور! بل وأكثر، إذ حين تشتد المصائب فوق رأس الفقير ليس له حتى حق أن يتساءل لماذا تختاره السماوات هو بالتحديد لتنفيذ أحكام بحقه وذلك بلا أسباب إجرامية أو ما في حكمها أو مما يسمى "معصية"! كما قيل أعلاه، دائما تجتمع المصائب فوق رأس الفقير تحديدا، بل وتأتي المصائب لتكسر قلوب نفس البشر دوما من حيث إطنابهم بالهموم التي تضيق صدورهم بها وتصبح طاقاتهم البشرية أعجز من تحملها. يأتي إلى ذاكرتي مثال بهذا الشأن، ففي حفل تأبين أخيه قال أحدهم لمن يحضر الجنازة: "قبل فترة قصيرة جدا كنتم معي حين مات أخي الأكبر ووقتها ......
#يكفر
#يصرخ
#الألم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754162