الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نبيل جعفر عبد الرضا : مستقبل الاقتصاد العراقي في ظل صدمتي كورونا والنفط
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا تحليل واقع الاقتصاد العراقييعاني الاقتصاد العراقي من اختلالات هيكلية عميقة في بنيته الإنتاجية تتجسد في المساهمة النسبية المرتفعة للنفط في تكوين الناتج المحلي الإجمالي والتي بلغت عام 2019 نحو 44% في حين تدنت مساهمة الزراعة الى 2.6% والصناعة التحويلية الى 1.6% . وهذه النسب تعكس الطبيعة المنحرفة والمشوهة للبنية الإنتاجية في الاقتصاد العراقي التي يرتفع فيها أيضا مساهمة النفط الى 80% من الناتج السلعي في عام 2019 . والاختلالات الهيكلية في الاقتصاد العراقي هي انعكاس او نتيجة للسياسات الاقتصادية الحكومية والمتجسدة في الموازنات العامة ، اذ ان الموازنة هي خطة أو برنامج عمل، تترجم فيه الحكومة سياستها الاقتصادية والاجتماعية إلى أهداف سنوية رقمية . ولذلك نلاحظ ان المساهمة النسبية المرتفعة للنفط تتوافق مع التخصيصات المالية الكبيرة لوزارة النفط التي بلغت في موازنة 2019 نحو 18.457 ترليون دينار تعادل 14% من حجم النفقات العامة ( فضلا ان أرباح الشركات النفطية العامة التي تستحوذ عليها وزارة النفط من بيع مثلا منتجات نفطية بقيمة 10.6ترليون دينار خاصة بعد تخفيض حصة وزارة المالية من أرباح الشركات النفطية من 40% الى 4%) وفي المقابل ترتفع التخصيصات الاستثمارية لوزارة النفط الى 45% من اجمالي النفقات الاستثمارية . وفي المقابل لا تزيد حصة الزراعة 0.6% من النفقات العامة و 0.1% من النفقات الاستثمارية وفي الصناعة التحويلية بلغت النسبة 1%من النفقات العامة و0.3% من النفقات الاستثمارية . ولم تخصص لوزارات الزراعة والصناعة والنقل والاتصالات مجتمعة سوى اقل من 4.2&#1642-;- من النفقات الاستثمارية ، وهذا يعني الحد من تنويع الاقتصاد العراقي بل تأصيل وتجذير الصفة الريعية في الاقتصاد العراقي وتعميق احاديته من خلال تعاظم الاعتماد على النفط وهو مورد ناضب واهمال القطاعات الاخرى وخاصة القطاعات السلعية مما يؤدي في النهاية الى تفاقم البطالة نظرا لشحة فرص العمل التي يوفرها قطاع النفط كونه قطاع كثيف رأس المال من جهة والركود الاقتصادي الذي يضرب بقية القطاعات الاقتصادية من جهة اخرى وهذه الأرقام تعني أيضا ان السياسات الاقتصادية الحكومية هي من تكرس الاختلالات في البنية الإنتاجية للاقتصاد العراقي والتي انعكست الى اختلالات في بنية الصادرات من خلال هيمنة الصادرات النفطية على اجمالي الصادرات والتي وصلت الى نحو 99% . فيما تتركز الاستيرادات التي تبلغ نحو 37 مليار دولار تأتي نصفها من الصين وايران . واللافت ان العراق استورد عام 2018 سلع غذائية بقيمة 14.243 مليار دولار تشكل نحو 38% من الاستيرادات الكلية وهو ما يعد خللا كبيرا في بنية الاستيرادات ويؤشر أيضا تدنيا في نسبة الاكتفاء الذاتي التي لا تتجاوز 30% . أهمية النفط في الاقتصاد العراقي يأتي العراق في المرتبة الرابعة من حيث ما يمتلكه من احتياطات نفطية تصل الى 145 مليار برميل تشكل 11.6% من الاحتياطي العالمي عام 2018 . فيما يحتل العراق المرتبة الثانية في أوبك من حيث الإنتاج الذي وصل الى 4.680 مليون برميل يوميا عام 2019 . وقد صدر العراق من النفط الخام نحو 3.526 مليون برميل يوميا عام 2019 . ولكن طاقة التكرير في العراق لم تزد عن 815 الف برميل يوميا غير انه لا ينتج حاليا سوى 644 الف برميل يوميا من المشتقات النفطية أي ان العراق يصدر اكثر من 86% من نفطه خاما فيما لا يصنع سوى اقل من 14% منه وهو ما يشير الى تخلف الصناعة النفطية في العراق وعدم قدرتها على سد الاحتياجات المحلية مما اضطر العراق الى استيراد منتجات نفطية بقيمة 2.8 مليار دولار عام 2018 . ......
#مستقبل
#الاقتصاد
#العراقي
#صدمتي
#كورونا
#والنفط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675268
نبيل جعفر عبد الرضا : اشكالية العلاقة بين العراق واوبك
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا شهدت السوق النفطية العالمية منذ بداية العقد الثاني من القرن الحالي تغيرات هيكلية عميقة تمثلت في تغيير بنية العرض واتساعها اذ أسهمت التطورات التقنية في تخفيض كلف انتاج النفط والى ظهور ما يسمى بالنفوط غير التقليدية وخاصة النفط الصخري والنفط الرملي وهي النفوط التي تستخرج بتقنيات مختلفة عن مثيلتها في النفوط التقليدية . وادت الاستكشافات النفطية وتطور وسائل البحث والتنقيب الى اكتشاف مناطق نفطية جديدة مما أدى الى زيادة عدد الدول المنتجة للنفط الى 21 دولة تنتج اكثر من مليون برميل يوميا فضلا عن وجود اكثر من 30 دولة تنتج اقل من مليون برميل يوميا . وتحولت بعض الدول المستوردة للنفط الى دول مصدرة كالولايات المتحدة والبرازيل وبريطانيا. كل هذه التغييرات كان لها تأثيرا واضحا على أوبك التي لم تعد كما كانت بالأمس وخاصة في عقدها الذهبي في السبعينات عندما كانت تنتج اكثر من 40% من المعروض النفطي العالمي وكانت متحكمة بالأسعار وتوازن من خلال السعودية بين العرض والطلب العالمي . ويمكن القول بإن أوبك كانت قريبة من سوق احتكار القلة من 1973- 1986 عندما كان انتاج أوبك يمثل 40% من الإنتاج العالمي ، وكانت أوبك هي من تحدد أسعار النفط وتدافع عنها من قبل السعودية التي قبلت ان تقوم بمهمة المنتج المتأرجح الذي يوازن بين العرض والطلب في السوق النفطية غير ان انهيار أسعار النفط عام 1986 اضطر السعودية الى التخلي عن هذا الدور بعد ان تراجع انتاجها كثيرا الى نحو 4 ملايين برميل يوميا ، وهو ما دفع أوبك الى الاعتماد على نظام الحصص الإنتاجية عام 1987 كوسيلة للتحكم في جزء من المعروض النفطي لكنه يكن فاعلا بسبب الانخفاض الكبير في الوزن النسبي الإنتاجي للمنظمة على الصعيد العالمي ، وبسبب عدم التزام الأعضاء بالحصص المحددة لهم اذ أنتجت اوبك ما يزيد عن الحصص الرسمية بنسبة 96% بين عامي 1987 و 2009 باستثناء بعض الحالات الطارئة التي لا تلبث ان تزول عندما تتحسن الأسعار . مما اضطرها لاحقا الى التعاون مع روسيا وعدد من الدول المنتجة عام 2016 في اطار ما سمي أوبك+ ولكن الانهيار الأخير في أسعار النفط اثبت أيضا عدم فاعليته ، كما ان التخفيضات المستمرة التي لجات اليها أوبك قد أدت الى تراجع حصتها النسبية في السوق العالمية الى اقل من 30% مما افقدها الكثير من قدراتها الاحتكارية . وفي ضوء ما سبق فإن امام العراق خيارين استراتيجيين متضادين يتعلقان بشكل ونوع العلاقة مع أوبك ينبغي على وزارة النفط والحكومة القادمة ان تختار احدهما : الخيار الأول هو البقاء ضمن منظمة أوبك والتقيد بحصص الإنتاج التي تقررها في ضوء الظروف الخاصة بالسوق النفطية العالمية وهو ما يعني بقاء الطاقة الإنتاجية للنفط العراقي على حالها من دون القدرة على زيادتها ليس فقط في الظروف الحالية التي تشهد انهيار أسعار النفط وانما حتى في المدى المتوسط والطويل خاصة بعد استعادة ايران وفنزويلا لطاقاتها الإنتاجية السابقة بعد رفع العقوبات الامريكية عليهما فضلا عن الزيادات الكبيرة في الإنتاج من مناطق خارج أوبك وخاصة من الولايات المتحدة وكندا والبرازيل ، ووفقا لهذا الخيار ليس هناك ضرورة لاستمرار عمل الشكات الأجنبية في اطار جولات التراخيص النفطية التي تكلف العراق سنويا اكثر من 11 مليار دولار ما دام انتاج العراق مقيد بحصته ضمن أوبك . اما الخيار الثاني فهو الخروج من منظمة أوبك التي لم تعد فاعلة كما كانت في سبعينيات القرن الماضي والتي أضحت اليوم ميتة سريريا ولا تستطيع تحقيق مكاسب مهمة لأعضائها في السوق النفطية ، ويقتصر دورها على تحمل عبء تكييف العرض مع الطلب لتوفير حزم ا ......
#اشكالية
#العلاقة
#العراق
#واوبك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677512
نبيل جعفر عبد الرضا : جولة التراخيص الخامسة -- هدر جديد للثروة النفطية في العراق
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا صادق مجلس الوزراء في 23 يناير 2020 بالموافقة على عقود جولة التراخيص الخامسة المتعلقة بتطوير الحقول النفطية والرقع الحدودية وحقول الغاز في محافظة ديالى . وقد تضمنت هذه الجولة احالة ست حقول للاستثمار الاجنبي اربعة منها نفطية وحقلي غاز الى شركتين صغيرتين من الصين واخرى من الامارات بشروط سخية وبعقود طويلة الامد تتراوح ما بين 25-34 سنة .وهذه العقود هي شكل من اشكال عقود مشاركة الانتاج التي تعمل بها كردستان .الحقول التي تم احالتها الى الشركات الأجنبية بموجب جولة التراخيص الخامسة1.حقول غاز جلابات وكمر في ديالى تم احالته الى شركة نفط الهلال الاماراتية 2. حقول غاز خشم الأحمر وإنجانا في ديالى تم احالته الى شركة نفط الهلال الإماراتية . ويقدر الاحتياطي النفطي في حقل خشم الأحمر بنحو 251 مليون برميل فيما يقدر احتياطي الغاز الطبيعي فيه بنحو 2.2 ترليون قدم مكعب قياسي .3. حقول نفط خانة في ديالى وهو حقل حدودي نفطي بين العراق وايران ، يجاور حقل إيراني يحمل الاسم نفسه ، تم احالته الى شركة جيوجاد بتروليوم الصينية4.حقل سندباد وهو حقل نفطي في البصرة بين الحدود العراقية والايرانية تم احالته الى المجموعة المتحدة للطاقة ( صينية ) . وقدر الاحتياطي النفطي حقل السندباد بحوالي 2.15 مليار برميل 5.حقل الحويزة في محافظ ميسان على الحدود العراقية – الايرانية ، وهو مجاور لحقل نفط بيدار الغربي الإيراني ، وتم احالته الى شركة جيوجاد بتروليوم الصينية ، ويقدر الاحتياطي النفطي في حقل الحويزة بنحو 2.4 مليار برميل .6.الرقعة الاستكشافية خضر الماي وتقع في البصرة على الحدود العراقية – الكويتية وتم احالته الى شركة الهلال الإماراتيةاهداف عقود جولة التراخيص الخامسة1. جذب مزيد من الاستثمارات الاجنبية الى قطاع النفط والغاز العراقي . 2. جذب الاستثمار إلى المناطق المهملة في البلاد . 3.تطوير قطاع الغاز لتغطية حاجة السوق المحلية، والحد من استهلاك النفط لتوليد الطاقة. 4.تأمين سلامة الأراضي العراقية من خلال تطوير المناطق الحدودية. 5. ضمان عدم هدر أي موارد هيدروكربونية إلى الدول المجاورة عن طريق انحدارها خارج الحدودبعض الملاحظات على عقود جولة التراخيص الخامسة 1.لان عقودها غير قانونية اذ تم المصادقة عليها من قبل حكومة تصريف الاعمال التي لا تمتلك الصلاحيات القانونية لتوقيع مثل هذه العقود التي تخص الثروة النفطية والمستقبل الاقتصادي للعراق .2.هذه العقود غير دستورية اذ انها لا تحقق اعلى منفعة للشعب العراقي كما جاء في (المادة 112 –ثانيا)؛ بسبب هدرها للثروة النفطية اذ انها تعطي للمستثمر الاجنبي منافع كبيرة على حساب المصلحة الاقتصادية العلي3.انها عقود مشاركة الانتاج وليس عقود خدمة كما تحاول وزارة النفط توصيفها اذ تتوافر فيها كل عناصر عقود المشاركة ومنها : أ. طول مدة هذه العقود التي تبلغ 25 عام بالنسبة لعقود التطوير والانتاج و34 عام بالنسبة لعقود الاستكشاف والتطوير والانتاج.ب.التحكيم الدولي ت.نفط الكلفة الذي يصل الى 70%ث.نفط الربح الذي تصل فيه حصة الشركة الاجنبية الى اكثر من 24% من الربح الصافي ج. تحكم الشركة الاجنبية بمستوى التكاليف والانتاج والتكنولوجيا4.احالة ثلاثة من الحقول الى شركة نفط الهلال الاماراتية المساهم الاكبر في شركة دانة غاز الموضوعة على القائمة السوداء بسبب استثماراتها في قطاع النفط في كردستان كما ان شركة الهلال ليست من الشركات النفطية العالمية وليس لها اعمال كبيرة في الدول الاخرى باستثناء مصر واليم ......
#جولة
#التراخيص
#الخامسة
#جديد
#للثروة
#النفطية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686424
نبيل جعفر عبد الرضا : حقائق عن خط الانبوب العراقي - الاردني
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا حقائق عن خط الانبوب العراقي – الأردنيمن المتوقع ان ينفذ قريبا العقد الخاص بإنشاء أنبوب تصدير النفط العراقي عبر الأراضي الأردنية الذي يمتد بمسافة ( 1700 كلم من البصرة الى حديثة ثم إلى ميناء العقبة الاردني . نظراً إلى ضخامة تكلفة نقل النفط العراقي الى الاردن بالصهاريج والبالغة نحو 80 مليون دولار سنوياً .وتبلغ الطاقة التصميمية للمشروع مليون برميل يوميا ( منها 150 ألف برميل لتشغيل مصفاة الزرقاء في الاردن ) لنقل النفط الخام العراقي مع المنشآت اللازمة لتصدير النفط العراقي عبر أراضي المملكة إلى مرافئ التصدير على ساحل البحر الأحمر/العقبة، ويتضمن المشروع ايضا تنفيذ خط بطاقة تصميمية (358) مليون قدم مكعب يومياً لتأمين الغاز الطبيعي اللازم كوقود لتشغيل محطات الضخ على مسار الخط داخل الاراضي الاردنية لمتطلبات المشروع اضافة الى تزويد مستهلكين محليين أردنيين ضمن المسار (يحددهم الطرف الأردني) بحاجتهم من الغاز الطبيعي في حال توفره وحسب الطاقة المتاحة للأنبوب، بحيث يخصص للجانب الأردني من هذه الطاقة التصميمية (100) مليون قدم مكعب يومياً.هناك مجموعة من الحقائق المتعلقة بهذا الانبوب ينبغي الإشارة الى أهمها بما يلي : قائق عن خط الانبوب العراقي – الأردنيأولا : ان الخط لم تبتدعه حكومة الكاظمي وانما يرجع الى عام 1983 عندما اتفق البلدان على مد انبوب يمتد من البصرة الى ميناء العقبة على البحر الاحمر مرورا بالأراضي الأردنية ، وعاد المشروع الى الواجهة في زمن حكومة المالكي عام 2012. ووافق مجلس الوزراء عام 2018 في عهد حيدر العبادي على احالة المشروع الى (شركة ماس العراقية القابضة) لتنفيذ المشروع داخل الاراضي الاردنية وبطريقة الاستثمار، ولكن لم يوقع العقد . أعلن العراق عام 2019 في زمن حكومة عادل عبد المهدي أنه يدرس إعادة النظر بدراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع بشكل كامل، بحيث يتم إيصال الخط إلى مصر بدلاً من انتهائه في العقبة .ثانيا : ان كلفة المشروع التقديرية تتراوح ما بين 7 الى 9 مليارات دولار وليس 18 مليار دولارثالثا : ان العراق لن يدفع دولارا واحدا من موازنته العامة لان المشروع سينفذ بطريقة بوت والتي بموجبها تبني الشركة المستثمرة المشروع وتتحمل كل التكاليف وتقوم بإدارة المشروع لمدة زمنية معينة تتراوح ما بين 20 الى 25 سنة تتقاضى بموجبه مبلغ معين متفق عليه عن كل برميل نفط مصدر من خلال الانبوب ثم يصبح الانبوب ملكا للبلدين .رابعا : ان المشروع يمثل أهمية قصوى للعراق بأتجاه تنويع مناف تصدير النفط الخام ودخول أسواق جديدة لان الاقتصار على التصدير جنوبا عبر البحر قد يعرقل الامدادات النفطية العراقية مستقبلا بسبب التوترات الأمنية وخاصة في مضيق هرمز .خامسا : ان كل الدول النفطية الكبرى في أوبك قد استثمرت في طرق ومنافذ جديدة لتصدير نفوطها بعيدا عن مضيق هرمز وفي مقدمتها السعودية وايران .سادسا : لم يتم التوقيع بعد على عقد انشاء المشروع ومن ثم كل ما يقال عن كلفة نقل النفط العراقي عبر هذا الانبوب هي مجرد تكهنات وتنظيرات غير واقعية سابعا : يرى البعض ان انبوب النفط العراقي - الاردني المخطط تنفيذه لنقل وتصدير مليون برميل يوميا من العراق الى الاردن وعبرها الى الدول الاخرى من خلال ميناء العقبة سيكون من خلال مضيق تيران الذي تسيطر عليه اسرائيل ومن ثم سيخضع العراق لشروطها المتمثلة بالتطبيع معها وقد يمتد الامر الى حصول اسرائيل على النفط العراقي باسعار تفضيلية !! والواقع يشير الى غير ذلك اذ ان مضيق تيران الذي تقع ثلاث دول عليه وهي السعودية ومصر واسرائيل هو ممر د ......
#حقائق
#الانبوب
#العراقي
#الاردني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743805
نبيل جعفر عبد الرضا : المعطيات الحالية لخط الانبوب العراقي - الاردني
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا ثمة جدل محتدم حول خط الأنبوب العراقي – الأردني يتمحور حول اتجاهين : الاتجاه المعارض لتنفيذ الأنبوب لأسباب عديدة والاتجاه المؤيد لتنفيذ الأنبوب لاعتبارات سياسية او جيو سياسية او اقتصادية ترتبط بالحاجة الى منفذ تصدير جديد غير موانئ الخليج العربي . وفي الحسابات التجارية والاقتصادية الضيقة يكون التصدير بحرا هو الأقل كلفة وممكن ان يكون خيارا قائما يجري من خلاله توسعة الطاقة التصديرية فيه الى اكثر من 6 ملايين برميل يوميا غير انه في الاطار الاستراتيجي يمثل الانبوب العراقي – الأردني خيارا مهما في تنويع منافذ التصدير وفي الحصول على حصص سوقية جديدة في السوق النفطية العالمية وفي تجاوز الأثر المحتمل للتوترات الأمنية في مضيق هرمز حيث يمر من خلاله 97% من صادرات العراق النفطية . ابتداءا ينبغي تثبيت عدد الحقائق : الحقيقة الأولى ان الخط لم تبتدعه حكومة الكاظمي وانما يرجع الى عام 1983 عندما اتفق البلدان على مد انبوب يمتد من البصرة الى ميناء العقبة على البحر الاحمر مرورا بالأراضي الأردنية ، وعاد المشروع الى الواجهة في زمن حكومة المالكي عام 2012. ووافق مجلس الوزراء عام 2018 في عهد حيدر العبادي على احالة المشروع الى (شركة ماس العراقية القابضة) لتنفيذ المشروع داخل الاراضي الاردنية وبطريقة الاستثمار، ولكن لم يوقع العقد . أعلن العراق عام 2019 في زمن حكومة عادل عبد المهدي أنه يدرس إعادة النظر بدراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع بشكل كامل، بحيث يتم إيصال الخط إلى مصر بدلاً من انتهائه في العقبة .الحقيقة الثانية : ان كل الدول النفطية الكبرى في أوبك قد استثمرت في طرق ومنافذ جديدة لتصدير نفوطها بعيدا عن مضيق هرمز وفي مقدمتها السعودية وايران .الحقيقة الثالثة : يرى البعض ان انبوب النفط العراقي - الاردني المخطط تنفيذه لنقل وتصدير مليون برميل يوميا من العراق الى الاردن وعبرها الى الدول الاخرى من خلال ميناء العقبة سيكون من خلال مضيق تيران الذي تسيطر عليه اسرائيل ومن ثم سيخضع العراق لشروطها المتمثلة بالتطبيع معها وقد يمتد الامر الى حصول اسرائيل على النفط العراقي باسعار تفضيلية !! والواقع يشير الى غير ذلك اذ ان مضيق تيران الذي تقع ثلاث دول عليه وهي السعودية ومصر واسرائيل هو ممر دولي يستخدم من كل الدول من دون قيود او شروط وهو الواقع الجديد المتضمن في اتفاقية كامب ديفيد بين مصر واسرائيل عام &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1641-;- .الحقيقة الرابعة : ان صادرات كركوك حاليا لا تزيد عن 100 الف برميل يوميا ويتم تصديرها من خلال ميناء جيهان التركي في حين ان خط الانبوب العراقي الاردني طاقته التصديرية مليون برميل يوميا ولذلك تحويل مسار الربط من البصرة الى كركوك ينم عن جهل فادح بأساسيات الصناعة النفطية في العراق وفي مبادئ دراسات الجدوى الاقتصادية للمشاريع .وفي ضوء دراسة الجدوى الفنية والاقتصادية التي قدمتها وزارة النفط الى وزارة التخطيط وفي ضوء التحفظات التي ابدتها الأخيرة يمكن تأشير الملاحظات الآتية : أولا : مرحلة الدراسات والترويج للمشروع التي ابتدأت منذ عام 2011 بعد ان تم التعاقد مع الشركة الاستشارية snc lavalin , التي كلفت بالدراسة الفنية والاقتصادية للمشروع والتي بدأت عملها بورشة في بيروت في كانون الأول 2011 ثانيا : عام 2019 تم اعتماد مسار للأنبوب موازي لمسار الخط الاستراتيجي من الرميلة الى حديثة حيث تقع محطة الضخ ( k 3 )ومنها يمكن ان تتفرع انابيب التصدير في ثلاثة اتجاهات محتملة هي : حديثة – العقبة ، حديثة – بانياس ، حديثة – محطة القياس في فيشخابور على الحدود العراقية – التركية . وهذا يعن ......
#المعطيات
#الحالية
#الانبوب
#العراقي
#الاردني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753268
نبيل جعفر عبد الرضا : وزارة النفط والهوس بالارقام الفلكية
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا وزارة النفط والهوس بالارقام الفلكية !!تسعى وزارة النفط الى زيادة انتاج النفط العراقي الى 8 ملايين برميل يوميا في نهاية عام 2025 بزيادة مقدارها 3.3 ملايين برميل عن مستواها الحالي من خلال زيادة الانتاج في الحقول الاتية :اولا : حقل مجنون من 200 الى 600 الف برميل يومياثانيا : حقل الرميلة من 1.4 الى 1.6 مليون برميل يومياثالثا : حقل غرب القرنة/1 من 500 الى 600 الف برميل يوميارابعا : حقل الزبير من من 500 الى 700 الف برميل يومياخامسا : حقل الفيحاء من 50 الى 100 الف برميل يوميا سادسا : حقل ارطاوي من 85 الى 200 الف برميل يومياالملاحظات اولا : ان اجمالي الزيادات المخططة في الحقول السابقة هي 1.065 مليون برميل يوميا وليس 3.3 ملايين برميل يوميا كما تقول وزارة النفط فمن اين ستأتي الزيادات الاخرى في الانتاج لكي يصل الى الرقم الاسطوري الذي ستحققه وزارة النفط عام 2025 ؟؟ثانيا : ماهو حجم الاستثمار المتوقع لزيادة الطاقة الانتاجية بهذا القدر الهائل علما ان اضافة مليون برميل نفط واحد الى الطاقة الانتاجية يتطلب استثمارات بحدود 15 مليار دولار مما يعني ان هناك حاجة الى استثمار 50 مليار دولار تقريبا لتحقيق الزيادة المخططة والتي سترفع انتاج العراق الى 8 ملايين برميل يوميا ؟ وما هو حجم المبالغ التي تستطيع الوزارة توفيرها من مواردها الذاتية او من الموازنة لاستثمارها في تحقيق هذه الزيادة ؟ وما مدى استعداد الشركات العالمية لاستثمار هذه المبالغ الكبيرة في النفط العراقي خاصة وان العديد من الشركات العالمية قد حولت استثماراتها باتجاه الطاقة المتجددة ؟ثالثا : الى اين سيذهب العراق بالطاقة الانتاجية الجديدة وطاقته التصديرية الحالية اقل من نصف الطاقة الانتاجية المستهدفة ؟رابعا :هل تسمح اوبك العراق ان ينتج هذا الكم الكبير من النفط بما يعادل اقل بقليل من نصف حصته الانتاجية ؟ واذا رفضت اوبك السماح للعراق بمضاعفة حصته الانتاجية فهذا يعني ان الوزارة قد اهدرت المليارات من الدولارات من دون جدوى اقتصادية ؟ ام العراق سيترك منظمة اوبك وينتج بصفةً مستقلة ؟ واذا انسحب العراق من اوبك هل سيتحمل سوق النفط العالمية الزيادة المتوقعة الكبيرة في المعروض النفطي العراقي ؟ ام ان اسعار النفط ستنهار وسيتضرر منها العراق وبقية الدول المنتجة للنفط التي ربما ستخوض فيما بينها حرب اسعار شرسة ؟الخلاصة : ان العراق لن يستطيع انتاج اكثر من 5.5 مليون برميل يوميا عام 2028 بسبب العوائق العديدة التي يعاني منها قطاع النفط العراقي والقول بامكانية انتاج العراق لثمانية ملايين برميل في نهاية عام 2025 ليس بالجديد فقد سبق وان توقعت وزارة النفط عندما وقعت عقود الترخيص عام 2010 ان يرتفع انتاج العراق عام 2017 الى 11 مليون برميل يوميا !! ......
#وزارة
#النفط
#والهوس
#بالارقام
#الفلكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763337
نبيل جعفر عبد الرضا : اكسون موبيل تبيع والعراق يشتري
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا اسم الحقل : حقل غرب القرنة / 1نوع العقد: عقد خدمةالطرف الاجنبي : ائتلاف الشركات الاجنبية :حصة اكسون موبيل : 32.7%شركة سينوك الصينية : 32.7%شركة اوتوشو اليابانية : 19.6%شركة برتامينا الاندونيسية : 10% الطرف العراقي : 5%مبلغ شراء حصة اكسون موبيل : 300 مليون دولار يتم تخصيصها ضمن موازنة عام 2023الجدوى الاقتصادي للشراء كما تقول وزارة النفط : سيتم استرداد مبلغ الشراء خلال مدة عامين من الارباح الانتاجية والتقديرية مدى مشروعية أو قانونية قيام وزارة النفط بشراء حصة شركة أكسون موبيل من خلال شركة نفط البصرة ( الطرف الأول في عقد TSC ) :بالعودة إلى الوراء نجد أن هناك ثلاثة إنسحابات للشركات المتعاقدة ضمن عقود جولات التراخيص.أول الشركات المنسحبة كانت شركة ( Statoil ) النرويجية من حقل غرب القرنة / 2 بدون أي مقابل ولم تحل محلها أية شركة بل أستحوذت شركة لوك أويل ( المشغل ) على حصتها.ثاني الشركات هي شركة ( Oxydental) الأمريكية من حقل الزبير وبدون أي مقابل وحلت محلها شركة نفط البصرة.الشركة الثالثة هي ( Shell ) ولديها إنسحابان : الأول :- حيث إنسحبت من حقل مجنون مع شركة بتروناس وأنتهى بذلك عقد DPSC وتسلمت شركة نفط البصرة الادارة والعمليات في الحقل وبدون مقابلالإنسحاب الثاني لشركة Shell هو من حقل غرب القرنة /1 ولكنها عرضت حصتها للبيع وتم الإتفاق مع شركة Itochu اليابانية على مبلغ 500 مليون دولار .وإستناداً إلى المادة 28 - ف3 من العقد يحق لشركة نفط البصرة أخذ الحصة التي عُرضت على شركة Itochu اليابانية بالشروط نفسها وفق ما يسمى في القانون المدني العراقي (حق الشفعة Preemption ) .وقد قررت الوزارة شراء الحصة بمبلغ 500 مليون دولار لكن الدائرة القانونية في وزارة النفط أعترضت أثناء أجتماع هيأة الرأي عام 2018 على قيام شركة نفط البصرة شراء حصة شركة شل في زمن الوزير الاسبق (الأستاذ جبار اللعيبي) وبعد مناقشات وحوارات دامت أياماً تراجعت الوزارة عن شراء حصة شركة شل وأشترتها شركة Itochu.وقد استند الاعتراض على قيام شركة نفط البصرة بشراء حصة شركة شل إلى المبررات الآتية:1- أن العقد TSC نص في المادة / 28 على حق الشركة الاجنبية بتحويل Assignment حقوقها والتزاماتها الى طرف ثالث بموافقة وزارة النفط / شركة نفط البصرة ، ولم ينص على البيع .2 - إن هذا المبلغ ليس له مقابل عيني أو معنوي حتى يكون ثمناً لان الشركات الاجنبية تسترد نفقاتها التشغيلية والاستثمارية من وزارة النفط خلال مدة ثلاثة شهور3 - إن وزارة النفط وشركة نفط البصرة هما المالك للحقل وقد خولا شركة شل بالعمل فيه ولم يكن قد بيع إلى شركة شل حتى يكون ثمناً مسترداً. ومن هنا نكرر القول بأن قيام وزارة النفط / شركة نفط البصرة بشراء حصة شركة أكسون موبيل بمبلغ 300 مليون دولار مسألة فيها نظر للأسباب التي ذكرناها ، وإنما من حق شركة نفط البصرة أخذ الحصة مجاناً لأنها هي المالك الحقيقي للحقل نيابةً عن الشعب ، وأن المالك لا يشتري ما يملك .أما إذا باعت شركة Exxon حصتها إلى شركة أخرى فهذا اتفاق خارجي بين شركتين خاضع لموافقة وزارة النفط استناداً الى المادة ( 28 - ف1 ) من العقد ......
#اكسون
#موبيل
#تبيع
#والعراق
#يشتري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763434
نبيل جعفر عبد الرضا : العائدات المفطية الضائعة في العراق
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا العائدات النفطية الضائعة في العراق !!وفقا لبيانات وزارة النفط بلغ حجم صادرات العراق من النفط الخام في تموز الماضي 3.3 مليون برميل يوميا وبقيمة 10.6 مليار دولار وبسعر برميل 103.6 دولار وهذا يعني ان انتاج العراق الاجمالي من النفط الخام بعد اضافة انتاج كردستان والنفط المخصص للاستهلاك المحلي لم يزد عن 4.380 مليون برميل يوميا في حين ان حصة العراق الانتاجية المحددة له من اوبك بلس لشهر تموز هي 4.580 مليون برميل يوميًا .وهذا يعني ان العراق ينتج حاليا اقل من حصته الانتاجية بنحو 200 الف برميل يوميا اي ان العائدات النفطية الضائعة الناجمة عن عدم قدرة العراق على انتاج كامل حصته الانتاجية قد بلغت في شهر تموز نحو 575 مليون دولار . ويعزى اهم اسباب هذا التراجع في الانتاج والصادرات النفطية العراقية من النفط الخام الى ضعف قدرة تصدير النفط العراقي جنوبا عبر من خلال الموانئ بسبب قدم الخطوط البحرية التي انشأت في عقد السبعينات وتدهور خطين بحريين يغذيان الارصفة البحرية من محطة التصدير وهو ما اضطر شركة نفط البصرة الى خفض معدلات ضخ الارصفة بنسبة 25% من 70000 الى 54000 برميل في الساعة .وفي المقابل تمتلىء مرافق التخزين في البصرة والمصافي ومحطات الطاقة فقد اظهرت بيانات الموانئ ان مخزونات النفط الخام في الخزانات الجنوبية قد وصلت الى 6.8 ملايين برميل اي بنسبة 72% من. تفتها الاجمالية البالغة 9.5 ملايين برميل . ويستغرق استبدال خطوط الملاحة القديمة نحو عامين من توقيع العقد ، وفي ضوء ذلك فإن الحصة الانتاجية للعراق ضمن اوبك بلس سترتفع ابتداءا من شهر آب الحالي الى 4.651 ملايين برميل يوميا ما سيوسع الفجوة بينها وبين الانتاج الحالي الى نحو 271 الف برميل يوميا وسينعكس ذلك على الضائعات من العائدات النفطية التي سترتفع الى 870 مليون دولار شهريا و 10.444 مليارات دولار سنويا ......
#العائدات
#المفطية
#الضائعة
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764141
نبيل جعفر عبد الرضا : هل سيؤدي الانفاق النووي الى انهيار اسعار النفط ؟
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا هل سيؤدي الاتفاق النووي الى انهيار اسعار النفط ؟كانت ايران تنتج قبل العقوبات الامريكية عليها 3.867 ملايين برميل يوميا وتصدر 2.125 مليون برميل يوميا غير ان العقوبات ادت الى تراجع انتاج النفط الايراني الى نحو 2.1 مليون برميل يوميا وتدنت صادراتها النفطية الى اقل من 500 الف برميل ثم ارتفعت هذا العام الى 870 الف برميل يوميا بعد ما ارتفع الانتاج الى 2.564 مليون برميل يوميا . بعد ما تم تسعير النفط الإيراني بخصم يبلغ نحو 10 دولارات للبرميل عن العقود الآجلة لخام برنت، بما يجعله على قدم المساواة مع شحنات الأورال التي وصلت إلى الصين خلال آب الماضي ، بالمقارنة مع خصم يتراوح بين 4 دولارات و 5 دولارات قبل الحرب الروسية - الاوكرانية . يمكن أن يسهم اتفاق نووي جديد بين طهران وواشنطن بتدفّق نحو 500 ألف إلى مليون برميل يوميًا من الخام الإيراني إلى الأسواق الدولية، وهو ما يكفي لخفض الأسعار في الاجل القصير مدفوعا بالمضاربات . وستستفيد ايران من مخزوناتها النفطية في السفن العائمة وفي الخزانات الارضية في الموانئ التي تصل الى 60 مليون برميل في زيادة صادراتها النفطية في غضون بضعة اشهر . ان طرح مليون برميل يومياً إضافية من الخام الإيراني سيفرض ضغوطاً على أسعار النفط العالمية القياسية، غير أنَّ بنك الاستثمار "غولدمان ساكس" قال الشهر الماضي، إنَّ سوق النفط العالمية قادرة على استيعاب المعروض الإضافي بسرعة نسبياً . ان استعادة ايران لانتاجها السابق قبل فرض العقوبات ربما سيستغرق عامين بسبب انخفاض مستوى الاستثمار على مدار سنوات في حقول النفط الناضجة، وتقلُّص الإنتاج بشدَّة في ظلِّ العقوبات . وعلى ذلك سيؤدي الاتفاق النووي الى زيادة الامدادات النفطية الإيرانية وتراجع الأسعار ببضعة دولارات للبرميل وربما سيدخل النفط في نطاق سعري جديد ما بين 80-90 دولارا غير انه من المستبعد انهيار أسعار النفط بسبب وجود طلب كبير على النفط والعقوبات المفروضة على النفط الروسي فضلا عن شحة الاستثمارات الحالية في الصناعة النفطية العالمية . ......
#سيؤدي
#الانفاق
#النووي
#انهيار
#اسعار
#النفط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765996
نبيل جعفر عبد الرضا : لماذا تراجع انتاج النفط في كردستان
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا لماذا تراجع انتاج النفط في كردستان ؟تراجع انتاج النفط في كردستان من 468 ألف برميل يوميا في 2019 إلى 445 ألفا العام الماضي و434 ألفا في الربع الأول من عام 2022. وتشير الوثائق الحكومية الكردستانية إلى أن تراجع الإنتاج في ثلاثة حقول رئيسية، وهي طاوكي وخورمالة وطق طق . ومن المتوقع ان ينخفض الانتاج إلى النصف تقريبا بحلول العام 2027 إذا لم تكن هناك استكشافات جديدة أو استثمارات كبيرة في القطاع النفطي في كردستان . ويرتبط هذا الانخفاض بمجموعة من العوامل اهمها :1. عدم قدرة وزارة الثروات الطبيعية على جلب استثمارات إضافية في الوقت المناسب للتغلب على الانخفاض الطبيعي في إنتاج كل بئر الناجم عن انخفاض الضغط في المكامن بنسبة تتراوح بين 15 و20 في المئة سنويا.2. طبيعة التكوينات الجيولوجية في كردستان اذ يُستخرج النفط فيها من تصدعات صخور الحجر الجيري. ويقول خبراء الطاقة إن هذا يدر في البداية كميات كبيرة من النفط لكن مستويات الإنتاج القوية يمكن أن تستنزف التصدعات بسرعة وتؤدي إلى تسرب المياه إليها.3.ضآلة الاحتياطات النفطية المؤكدة في كردستان التي لا تزيد 3 مليارات برميل مقابل 145 مليار برميل كاحتياطي مؤكد في العراق .4.قرار المحكمة الاتحادية في شباط 2022 والذي اعتبر نشاط النفط والغاز في كردستان نشاطا غير شرعيا ، مما دفع بعض الشركات الأجنبية على مغادرة كردستان ، بما في ذلك شركات الخدمات النفطية الأميركية شلمبرجر وبيكر هيوز وهاليبرتون . فيما تشكو الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في قطاع النفط في كردستان من بيئة التشغيل الصعبة. وإذا لم تتحسن بيئة الاستثمار في كردستان فقديؤدي ذلك الى انسحاب شركات أخرى.5. القرار المرتقب في قضية تحكيم يعود تاريخها إلى عام 2014 بين تركيا والعراق بشأن خط أنابيب تصدير النفط الذي يمتد بين البلدين، يعطي ظلالا من الشكوك بين الشركات الأجنبية التي مازالت تعمل في كردستان .6.عدم الاستقرار الامني في كردستان نتيجة للهحمات الصاروخية التي اوقفت اعمال التطوير في حقل خورمور الغازي وهو من اكبر حقول الغاز في العراق الذي كانت حكومة الاقليم تأمل من خلاله الحصول على ايرادات اضافية اذ تم تعليق مشروع توسعة حقل خور مور في نهاية يونيو بعد ثلاث هجمات صاروخية. والمشروع تديره شركة بيرل كونسورتيوم التي تمتلك شركة دانة غاز أبوظبي ووحدة نفط الهلال التابعة لها الأغلبية فيها. ويتم تمويل المشروع جزئيا من خلال اتفاقية بقيمة 250 مليون دولار مع شركة تمويل التنمية الدولية الأميركية. وكانت حكومة الاقليم قد وقعت العام الماضي عقدا مع شركة كار المحلية للطاقة لبناء خط أنابيب من خور مور عبر أربيل إلى مدينة دهوك بالقرب من الحدود التركية، وذلك بالتوازي مع خط أنابيب قائم بالفعل.وقد تكلف التأخيرات حكومة إقليم كردستان المثقلة بالديون (التي تصل الى 38 مليار دولار ) غرامة كبيرة وستعطل الخطط الرامية إلى تصدير الغاز. وإذا لم تكن البنية التحتية جاهزة بحلول مايو 2023، وهو الموعد المحدد للاستلام أو الدفع، فسوف يتعين على كردستان دفع 40 مليون دولار لشركة دانة غاز شهريا إلى أن تصبح جاهزة. ......
#لماذا
#تراجع
#انتاج
#النفط
#كردستان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767066
نبيل جعفر عبد الرضا : التصدير جنوبا --- وضع مضطرب وتوقفات متكررة
#الحوار_المتمدن
#نبيل_جعفر_عبد_الرضا تعطلت الصادرات النفطية العراقية جزئيا مرتين خلال أسبوع واحد فقط الأولى امتد التوقف لمدة &#1633&#1638 ساعة يومي &#1640 و &#1641 ايلول الحالي بسبب توقف العمل في منصات التحميل العائمة الخاصة بارساء واقلاع الناقلات بسبب وجود خلاف بين شركة نفط البصرة وشركة دي بي الكورية المسؤولة عن خدمات الارساء والاقلاع من ساحبات وفريق الربط للعوامات . وقد توقفت الشركة الكورية عن العمل بسبب عدم استلامها لمستحقاتها المالية والثانية بسبب تسرب النفط في منظومة خزانات الفوائض في ميناء البصرة النفطي وهو ما أدى الى انخفاض الصادرات النفطية بنحو 400 الف برميل يوميا فيما ترفع الرقم مصادر أخرى الى أكثر من 1.3 مليون برميل يوميًا من طاقته التصديرية بعد توقف الصادرات عبر ميناء البصرة في وقت مبكر من يوم الجمعة 16 سبتمبر/أيلول الحالي ..وبحسب (MEMAC) مركز المساعدة المتبادلة للطوارئ البحرية البيئية ، فإن العراق مرشح للإصابة بنوعين من الكوارث البيئية البحرية ،الأولى احتمال تسرب كميات نفطية بسبب الحوادث البحرية الناجمة عن النقل البحري غير المنتظم للنفط من موانئ العراق او بسبب هجمات إرهابية تطال الناقلات النفطية البحرية ، والنوع الثاني من الكوارث سببه التسرب الطبيعي لكميات من النفط من الناقلات البحرية الى المياه العراقية وان كانت قليلة ،الا ان تراكمها عبر سنوات من نقل النفط يتسبب بنسب تلوث للمياه تحتاج الى متابعة وعلاج. ومع الارتفاع الكبير المتوقع في إنتاج النفط العراقي وتصديره عن طريق البحر، فان المخاطر الناجمة عن التلوث الطبيعي لعمليات النقل النفطية او لحالات التسرب الممكن وقوعها ستكون أكثر واكبر، يضاف الى ذلك ان شبكة نقل النفط العراقية (الأنابيب) بلغت من الشيخوخة ما يعرضها لانهيارات جزئية في مفاصل حساسة قد تؤثر على البر العراقي وليس البحر فقط، وسبق لخبراء النفط العراقيون والامريكان ان حذروا من ان الأنابيب الناقلة للنفط العراقي التي تصدر حاليا نحو 3.3 مليون برميل يوميا أي نحو 97% من النفط العراقي للأسواق العالمية عن طريق جزيرة الفاو وباقي الموانئ البصرية المطلة على الخليج العربي تستطيع ان تستوعب شحن وتصدير 1.6 مليون برميل يوميا من دون أي مخاطر للتسرب ، ومازاد على ذلك فانه خطر كبير قد تنجم عنه كارثة بيئية ، بسبب عمرها الكبير وقلة العناية الخارجية والداخلية لها وانعدام عمليات الصيانة ضد الظروف والمؤثرات الجوية السيئة للأنابيب. وهو ما يقتضي الإسراع بتأهيل وصيانة ميناء البصرة النفطي ويتضمن مد ثلاثة أنابيب بحرية ولمسافة (60) كم ونصب أربع عوامات بطاقة (900) ألف برميل يومياً لكل منها , فضلاً عن مد أنبوب من موقع الإنتاج إلى الفاو وبطاقة مليون برميل يومياً ، ومد انبوبين بحريين بسعة 48 بوصة ، وتأهيل مينائي البصرة والعمية ، بناء منصة بحرية ، و عمل أجهزة قياس . ......
#التصدير
#جنوبا
#مضطرب
#وتوقفات
#متكررة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768748