الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : على الآخرين المتسرعين التضامن مع مقاطعي الانتخابات للضغط على الحكومة من أجل التصدي لانفلات السلاح والمال السياسي
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن الحقيقة كيف نصل إليها ؟.. من خلال المعلومات المستخلصة من التجربة والواقع الملموس وعلاقتهما بالسبب والنتيجة .. التجربة العراقية للفترة الماضية منذ عام/ 2003 إلى اليوم واضحة أمامنا كوضوح الشمس .. والواقع العراقي الملموس الذي أفرزته تراكمات سلبيات التجربة العراقية واضحة أيضاً وأفرزت سلبيات ونتائج جعلت العراق يعيش في أزمات قاتلة لحد هذا اليوم وهذه الظواهر المؤلمة حفزت شعور وإحساس قوى وطنية غيورة على العراق وطن وشعب للنضال من أجل تغيير الواقع العراقي الذي يعيشه الشعب فلجأت العناصر التي سببت المآسي والآلام للشعب في المرحلة السابقة إلى التصدي للقوى التي تناضل من أجل التغيير بالقتل والخطف والتهديد لبعض المرشحين للانتخابات وكذلك استغلال المال السياسي ومال الدولة لغرض سياسي في تزوير الانتخابات فلجأ أولئك المناضلون من أجل التغيير للواقع العراقي من خلال الانتخابات إلى المقاطعة من أجل الحفاظ على سلامة المرشحين والناخبين من الاغتيال والخطف والتهديد وكذلك احتجاجاً على بذل المال السياسي واستغلال أموال الدولة في عملية التزوير والوصول إلى قبة البرلمان ولا زال مسلسل الاغتيالات وبذخ الأموال لشراء الأصوات والتزوير مستمراً إلى هذا اليوم والحكومة لم تحرك ساكن في التصدي لانفلات السلاح والمال السياسي واستغلال مراكز الدولة وأموالها من خلال هذه الصورة القاتمة التي تهدد العراق وطن وشعب في التفكك ويصبح العراق مقطع الأوصال في كتل وأقاليم أن تبادر القوى الوطنية الغيورة على وحدة العراق وطن وشعب استعمال مختلف وسائل الضغط على حكومة الكاظمي بالتصدي لانفلات السلاح والمال السياسي لكي تسود الانتخابات أجواء الحرية الصحيحة والنزاهة والنظافة وأن تجري عملية التغيير للواقع العراقي بشكل سلمي وديمقراطي ويبقى العراق برجاله الأوفياء لتربته الطاهرة شامخاً كالطود كشموخ نخلة العراق وخالداً كخلود دجلة والفرات وصامداً كصمود جبال كردستان عصياً على أعداءه معززاً ومكرماً بين دول العالم. إن هذه الانتخابات مصيرية وحاسمة لأنها تمثل مرحلة بين حدين أما أن تستمر مآسي وتعاسة وآلام السنوات السابقة أو تبدأ عملية التغيير ومرحلة جديدة يودع فيها العراق وطن وشعب الماضي التعيس. كفى الشعب ألماً ومآسي وصبراً حتى ينتظر ويعيش فيها الشعب أربعة سنوات أخرى عجاف. إن المقاطعين للانتخابات نخبة وطنية مناضلة من أجل وطن حر وسعادة ورفاه واستقرار الشعب وليس من أجل مناصب والتاريخ يزخر ويفتخر بهم وبنضالهم والمطلوب من القوى الحية الوطنية الذين يهمهم ويسعون من أجل بناء وطن وسعادة شعب الانحياز والاصطفاف معهم قبل فوات الأوان لأن الأيام تترى وسوف تستعرض الأجيال أمام منصة التاريخ الذي سوف تطرز على جبينه مناقت ومواقف كل إنسان شريف وسوف ينطق التاريخ حكمه الذي لا يرحم فيمدح هذا ويذم ذاك. الشعب ما مات يوماً وإنه لن يموتا ---- إن فاته النصر يوماً ففي غدٍ لم يفوتا ......
#الآخرين
#المتسرعين
#التضامن
#مقاطعي
#الانتخابات
#للضغط
#الحكومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727970
ماجد احمد الزاملي : إستخدام العقوبات الاقتصادية الأمريكية كأداة للضغط السياسي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي على مدار العقود الثلاثة الماضية، إزدادت أهمية الحكم الاقتصادي الجيّد بسبب العولمة. وهذا الترابط المتزايد يسمح للدول بالاستفادة من الفرص حول العالم؛ وفي ذات الوقت، تصبح أكثر عُرضة للمخاطر الناجمة عن قرارات تُتخذ على الطرف الآخر. وهذا الترابط يوفر لصنّاع السياسات -وبخاصة أولئك الذين ينتمون لدولة بالنفوذ الاقتصادي كما هي الولايات المتحدة الاميركية - مصدرا مهما للنفوذ- وبفضل العولمة، ستمتثِل المصارف والشركات الأجنبية للعقوبات الأميركية؛ ليس لأن حكوماتهم تطلب ذلك، وإنّما لرغبتهم في الحفاظ على إمكانية الوصول إلى السوق الأميركي والدولار الأميركي والنظام المالي، بما يزيد بشكل كبير من قوّة وأثر تلك العقوبات.على الرغم أنّ العقوبات وغيرها من أشكال القمع الاقتصادي الأخرى كانت دوما أدوات السياسات الخارجية الأميركية، فإنّ استخدامها قد توسّع بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، والذي سمح سقوطه للولايات المتحدة بامتلاك قوة اقتصادية وسياسية غير مسبوقة. وقد عملت الولايات المتحدة في بعض الحالات -ومنها العقوبات الأميركية ضد العراق عامَي 1990-1991 وضد يوغوسلافيا عام 1990 وضد رواندا عام 1994- مع دول أخرى في مجلس الأمن من أجل إضفاء الشرعية على تلك الإجراءات. ولكن إذا لم تكن الضغوطُ الدولية المنسّقة قابلة للتحقيق أو إذا فشلت في إقناع دولة ما بتغيير سلوكها، فإنّ واشنطن لم تتردّد في اللجوء إلى إجراءات حازمة أحادية الجانب. الحصار الدولي الذي فُرض على السودان(مثلا) والعراق من 1990-2003، ترك آثاراً سلبية على القطاع المصرفي البلدين ، بينها: توقف التمويل والضمانات المصرفية، وتعثّر التحويلات المصرفية، وتعقيد إجراءات الودائع، وتوقف الإعتمادات وغيرها, و الإجراءات المطلوبة لتجاوز الآثار السلبية للعقوبات هي: أن يُصبح إتحاد المصارف العربية القائد الذي يُحرك كافة المؤسسات النظيرة على النطاق العالمي والعربي والقطري، بغية تعويض السودان والعالم العربي والأفريقي ما فقده من مصالح وحقوق ولا سيما حيال كيفية تمكين السودان من الإستفادة من الحقوق في المنظمات العالمية والإقليمية والمتخصصة، وتسهيل تدفق التمويل وإنسياب المساعدات المالية والضمانات وكافة التسهيلات المالية. و الاقتصاد العراقي بعد الاحتلال عام 2003حاول المحتل بعد انهيار المنظومات السياسية والاقتصادية والمالية والإدارية والأمنية إعادة بناء تلك المنظومات، وقد أصدر عدة تشريعات شكلت الأساس الذي بنيت عليه منظومات ما بعد 2003، واعتمد المحتل في بناءه على قوانين أصدرها وشرعها هو نفسه مثل قانون إدارة الدولة وقانون الإدارة المالية، وتجاهل إرث الدولة العراقية لثمانية عقود من الزمن، مما خلق التباينات بين فئات المجتمع، وهمشت فئات وغابت المساواة وأثيرت النزعات الدينية والطائفية والعرقية وغاب مفهوم الوطن.إن تطبيق قرارات الأمم المتحدة ووضع العراق تحت طائلة الفصل السابع بكل مواده التي تشمل العديد من الجوانب، ومنها تشكيل التحالفات ضد العراق بوصفه يشكل تهديدا للسلم العالمي وقطع العلاقات الاقتصادية، من بينها وقف الصلات الاقتصادية والمواصلات الحديدية والبحرية والجوية والبريدية والبرقية واللاسلكية وغيرها من وسائل المواصلات وقفا جزئياً أو كليا وقطع العلاقات الدبلوماسية وغيرها من الجوانب، إلا أن ما ينبغي التركيز عليه يتمثل في الجوانب الاقتصادية والمالية والنقدية والتي سببها القرار بتعطيل منظومة المدفوعات العراقية مع العالم الخارجي والتي على إثرها انعزل العراق عن المنظومة الدولية للمدفوعات، مما عطّل التجارة الخارجية والمالية والدولية والاستثمار الدولي، وعطّل الأنش ......
#إستخدام
#العقوبات
#الاقتصادية
#الأمريكية
#كأداة
#للضغط
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755958
مصطفى منيغ : السبيل للضغط على إسرائيل
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ المباح كالبارحة ، المفروض أن يتَبَدَّدَ مع مقاومة في مواقفها الجد صريحة ، بإرادة أقوى من المعتاد وإصرار لا يفتر مسلَّحة ، العازمة الذهاب للاستشهاد بدل ترك حقوقها للعبث الصهيوني مباحة ، ذاك عهد خاضع تجديده للرغبة في التعجيل باسترجاع ما ضاع خلال انبطاح الساحة ، لتفاؤل ظن لدى رواده أن إسرائيل ناشدة الراحة ، باستقلال لفلسطين ومواطنيها مانحة ، فما كان منه غير سراب معبِّرٍ رغم فراغه من الصواب عن أحلام هي الأخرى جارحة ، إذ الدولة العبرية قائمة على رؤية القامات الفلسطينية مذبوحة ، ولن تتراجع كإبليس عن مهامه الدنيئة لن يتزحزح ، مهما كلَّفها انتظار هدفها الأسمى من تنامي الكراهية لوجودها علامة لنشر الأذى بالقوة سامحة ، وتعمِّر بارزة في مصّ الدماء طليقة ما دامت الظروف لأفعالها سانحة ، ظروف المتفرِّجين من عقود عن مؤامراتها القبيحة ، الضاربة عرض الحائط بكل الحلول ما تركها مثل التعنت لدى المحافل الدولية مفضوحة ، ولا حياة لمن تنادي كأن إسرائيل محور الشرَّ المُتَخلَّى عن جرمه لإذلال مَن باب الاحتقار مسدودة عليهم بتحصينات مصفحة .ضرب قادة المقاومين وهذه المرة المنضوين تحت لواء الجهاد الإسلامي عملية تمثل لدى المحتلين نزهة منتهية بصبغ أبراج غزة بدم الأبرياء ، تعود إسرائيل على إثرها لمتابعة نشاطها جنب ولية نعمتها وهكذا تنطفئ شموع حماس المطالبة بالقصاص عن طريق رشقات صاروخية ، تُفَجَّرُ جَوّا المتوجِّه منها صوب المناطق المأهولة "القبَّة الحديدية"، باستثناء تلك المقذوفة نحو الفضاءات الخالية التي لا تسبِّب في أضرار ذات قيمة . المهم أنَّها تُرعِب ولا تُتعِب بما يؤكد أن المسألة تحتاج لما يتصدَّى بما يُنهي العربدة الإسرائيلية إلى الإذعان بترك فلسطين حرة بعلَم يرفرف على القدس عاصمة لها ، غير ذلك مجرد تكرار تتخذه إسرائيل ذريعة لحصد المساعدات الغربية من فوق الطاولة أو تحتها بأساليب تتغيَّر حسب الظروف والمستجدات والحاجيات الضرورية لبقاء تلك الدولة الدخيلة كمسمار "جحا " المتبَّث في جدران الشرق الأوسط مُعَلَّق عليه ما يضيف الخناق على المعارضين للوجود الأمريكي المسيطر على المنطقة بغير موجب حق .... إسرائيل اعتبرت وجود رئيس الجهاد الإسلامي في طهران ، مناسبة للتحرُّك الفوري لمواجهة تخطيط تمكَّنت الموساد من الاطِّلاع على جوانب أساسية منه تتعلَّق بإلحاق ضرر شديد الوقع على دولة إسرائيل ، فكان الهجوم مدبَّر مُسبقاً يخصّ هدا الجناح المُقاوم دون سواه ، وبدل انضمام حماس اكتفى "هنيّة" بالاتصال المباشر مع المخابرات المصرية ليتَّضح ما يجعل إسرائيل تفلت من أي عقاب رادع ، فتذهب أرواح الشهداء الأبرار ضحية تمزُّق وحدة فلسطينية تخدم بقاء الحال على ما هو عليه لأجلٍ غير مُسمَّى ، ممَّا يفقد القضية الفلسطينية الاهتمام المفروض أن يصاحب حالها ومآلها . أمَّا "عبَّاس" فمع كل حدث من هذا القياس ، يُصاب بنوبة من النُّعاس ، كأن الأمر محسوم لدية لنهاية مهمته على أساس ، الجهاد لمن يُريد والحياد لمن لمصالحه الخاصة يبتَعِد. مصطفى منيغaladalamm@yahoo.fr07/08/2022 ......
#السبيل
#للضغط
#إسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764654