الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فواد الكنجي : سيد القمني تناول في بحوثه المناطق الأكثر حساسية في التراث الديني
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي غيب الموت إثر أزمة قلبية واحدا من أشهر الكتاب والمفكرين العرب في العصر الحديث الكاتب المصري (سيد القمني – ولد في 1947 – وكانت وفاة المفكر في السادس من شباط 2022) واسمه الكامل (سيد محمود القمني) الذي عرف بالكتابات والأفكار الجريئة باحثا ومحللا وناقدا تجاوزت مؤلفاته عن ثلاثين كتابا ومئات الأبحاث والمقالات؛ متخصصا بالكتابة عن بواكير التاريخِ الإسلامي وفي ميدان تاريخ الأديان المقارن ونقد الفكر الديني والتراث الديني وفي الأنثروبولوجيا الثقافية وعلم الاجتماع الديني، وقد وظف علومه الفكرية بعد إن نال شهادة بكالوريوس من كلية الآداب قسم الفلسفة جامعة (عين الشمس القاهرة) وشهادة الدكتوراه في فلسفة العلوم الإنسانية من (جامعة جنوب كاليفورنيا) – لم يتم التأكد من صحتها – ليركز في بحوثه عن دراسة بواكير التاريخ الإسلامي وفي مفاهيم (التراث الديني) عبر مناهج البحث التاريخي والاجتماعي والتحليل الاقتصادي، ليكتب بلغة جريئة يقدم ويطرح مقدمات ليصل إلى نتائج منطقية والأطروحات التي تنسف جذريا ما يعتبره البعض مسلمات غير قابلة للمراجعة والنقد، وهذه الرؤية المعرفية التي نستشفها من خلال بحوث لـ(سيد القمني) هي التي وضعته مباشرة في مواجهات عنيفة وصراع مرير مع أنصار التيارات الإسلام السياسي المتشدد التي هددته بالاغتيال عام 2005 متهمين إياه بالآحاد والكفر لدرجة التي أراد اعتزال الكتابة ولكن تراجع عن قراره؛ لتعد مسيرة حياته حافلة بالجدل والصخب والمعارك بسبب انتقاداته ومطالبته بالتجديد (التراث الديني)؛ وهو ما اثر حفيظة (الأزهر) و(مجمع البحوث الإسلامية) لترتفع بينهم حدة المواجهات من جهة وبين (تيارات الإسلام السياسي) من جهة أخرى ومن ضمنهم (الإخوان والسلفيون) الذين انتقد ممارساتهم التي تميزت بالعنف والتشديد بعد سعيهم إلى تديين كل أنشطة الإنسان والحياة ليس فحسب في (مصر) بل في كل الدول العربية والعالم الإسلامي طوال النصف الثاني من القرن العشرين، وتزايدت وتيرتها بشكل محموم منذ منتصف السبعينيات والى يومنا هذا، في وقت الذي اعتبرته التيارات العلمانية والمدنية ضمن مفكري الفكر العقلاني ومن تيار الاستنارة العقلانية التي تواجه وتجاهد لمواجهة المد الديني والأصولي من اجل تأسيس دولة مدنية حديثة في (مصر) وفي جميع الأقطار العربية تبنى بمفاهيم العلم والمعرفة .وقد عرف (سيد القمني) واشتهر من خلال كتبه ونذكر منها:كتاب (رب الثورة.. أوزويريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة – صدر عام 1988) وكتاب (الحزب الهاشمى وتأسيس الدولة الإسلامية – صدر عام 1996) وكتاب (رب الزمان – صدر عام 1996) وكتاب (حروب دولة الرسول – صدر عام 1996) وكتاب (النبي إبراهيم والتاريخ المجهول – صدر عام 1996) وكتاب (السؤال الآخر – صدر عام 1998) وكتاب (قصة الخلق – صدر عام 1999) وكتاب (الأسطورة والتراث – صدر عام 1999) وكتاب (الفاشيون والوطن – صدر عام 1999) وكتاب (النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة – صدر عام 1999) وكتاب (إسرائيل، الثورة التاريخ التضليل – صدر عام 2000) وكتاب (النسخ في الوحي – صدر عام 2000) وكتاب (الإسلاميات – صدر عام 2001 ) وكتاب (شكرا بن لادن – صدر عام 2001) وكتاب (الإسرائيليات – صدر عام 2002) وكتاب (الجماعات الإسلامية رؤية من الداخل – صدر عام 2004 ) وكتاب (مدخل إلى فهم دور الميثولوجيا التوراتية صدر عام 2005) وكتاب (أهل الدين والديمقراطية – صدر 2005) وكتاب (صحوتنا لا بارك الله فيها – صدر عام 2007) وكتاب (الدولة الإسلامية والخراب العاجل – صدر عام 2007) وكتاب (الدولة الإسلامية للخلف در – صدر عام 20 ......
#القمني
#تناول
#بحوثه
#المناطق
#الأكثر
#حساسية
#التراث
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747683
فواد الكنجي : تمكين المرأة قوة لتغيير المجتمع
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي في اليوم العالمي للمرأة الذي يوافق الثامن من شهر آذار من كل عام؛ أقرت (الأمم المتحدة) نتيجة زيادة معدل العنف ضد المرأة بتعين مقرر خاص تكون مهامه القيام بالتحقيق ودراسة أسباب العنف ضد المرأة وعواقبها النفسية والجسدية عليها؛ حيث يقوم برصدها والتوصية من اجل وضع حلول لإنهائها، وبعد ذلك قررت (الأمم المتحدة) إنشاء (مجلس حقوق المرأة) يتكون من خبراء قانونيين مختصين بمسألة التمييز ضد المرأة؛ ليتم وضع ذلك في القوانين وفي الممارسة؛ حتى جاء (اليوم العالمي للمرأة) لتحصل المرأة على حقوقها، حيث اعتبر هذا اليوم بمثابة عيد وتكريما للمرأة؛ لتتويج إنجازاتها ومساهماتها في تطوير المجتمع، ولهذا اعتبر هذا اليوم في الكثير من بلدان العالم الحر عيدا وطنيا للمرأة؛ فيه حصلت المرأة على حقوقها ليتم لهن الاحتفال على اختلاف قوميات وديانات وثقافات شعوب العالم بهذا اليوم؛ عبر تجمعات احتفالية باستعراض تاريخ نضالها من اجل المساواة.. والعدل.. والسلام.. والاحتفال بما تم انجازه بعد إن أثبتن قدرتهن على التغيير الإيجابي في المجتمع في مختلف جوانب الحياة بكونها لعبت المرأة دورا محوريا وأساسيا في بناء وإدارة الأسرة وما يقع على عاتقها كزوجة ومساندتها للرجل وكأم من مسؤوليتها تربية الأطفال الذين يشكلون طلائع الأجيال القادمة ونهضة الأمم؛ لان الجانب الأكبر في تنشئة الأطفال يكون من مسؤوليتها فتسعى بحرص شديد بتربيتهم على مبادئ الحياة الاجتماعية والعادات السليمة وفي تنمية مهاراتهم؛ وزيادة وعيهم في شتى أمور الحياة الفكرية.. والثقافية.. والاجتماعية.. والعلمية؛ التي من شأنها ترسيخ القيم والسلوك الصحيح في ضمائرهم، وهذه التربية تضمن لأفراد العائلة الاستقرار العاطفي والنفسي بكون المرأة تهتم بأفراد العائلة ومشكلاتهم وتقدم لهم الدعم النفسي لاحتواء أية مشكلة يواجهونها وبناء شخصيات متزنة تتمتع بالقيم الأخلاقية الرصينة؛ مما ينعكس على المجتمع إيجابا، بل إن واجباتها تتعدى ذلك ليصبح لها دورا اجتماعيا كبيرا في شتى المجالات الحياة وعلى مختلف الأصعدة بعد إن تنوعت أدوارها في المجتمع بتمكنها على تطوير ذاتها بالشكل الصحيح .فتمكين المرأة في المجتمع يتيح لها القدرة على اتخاذ القرارات الإستراتيجية لان من خلال هذا التمكين تتكسب قوةة تمكنها من السيطرة على حياتها لإثبات وجودها وإدارة شؤون حياتها بنفسها وعلى المستوى المادي والإداري لتحيق مستوى من العيش الكريم وبما تستطيع تمثيل المرأة سياسيا في إدارة الدولة، هو اعتراف ضمني بكونها جزء أساسي في المجتمع تمتلك عضويتها الكاملة غير منقوصة كشريكة فاعله مع الرجل في إدارة وتحمل شؤون المجتمع في ظل ما تشهده المجتمعات في عالمنا المعاصر من تطور وازدهار على كافة مستويات الحياة، بكون المرأة تتميز بقدرتها الطبيعية على رعاية الآخرين والشعور بهم، وهو ما يساهم في زيادة شعورها بزوجها وفهمه ومعرفة كل ما يشغله أو يعانيه؛ فتقدم الدعم والمساندة وتخفف عنه؛ وهذا الدعم العاطفي الذي تقدمه المرأة لزوجها تشجعه على مشاركتها بما يشعر ويزيد من ثقته بها، وهو أيضا يخلق بينهما المناخ المناسب لسعي الدؤوب لتحقيق أحلامه وطموحاته، لان الزوجة دوما تكون أكثر من يحترم أفكاره من خلال اللجوء إليه والأخذ برأيه وبالتالي تزداد قدرته على مصارحتها بمشاعره وبأفكاره بما يدعم علاقتهما، بالإضافة إلى ذلك فان المرأة بإمكانياتها المساهمة في تأمين حياة اقتصادية واجتماعية مناسبة عن طريق عملها في وظيفة أو مشروع خاص لمساعدة زوجها في توفير متطلبات الحياة واحتياجات ومستلزمات المنزل . فان المجتمعات البشرية بحاجة إلى كل الجهود وا ......
#تمكين
#المرأة
#لتغيير
#المجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749282
فواد الكنجي : حرب روسيا ستغير النظام العالمي والدول الصغيرة ستدفع الثمن
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي بالأمس القريب غزت (أمريكا) كل من (أفغانستان) و(العراق) بحجة إن الأولى تأوي منظمات إسلامية متطرفة؛ في وقت الذي يعرف القاصي والداني بان هذه التنظيمات جاءت إلى (أفغانستان ) بدعم وتمويل (أمريكي) من اجل إلحاق أضرار بالجيش (الروسي) الذي كان قد دخل إلى أراضي (أفغانستان) لدعم بعض الفصائل للسيطرة على نظام الحكم وتعيره هناك، إما ذريعتها بغزو(العراق) فقد جاء على لسانها بان (العراق) يمتلك أسلحة الدمار الشامل، وبعد غزوهم الغاشم وتفتيت الدولة (العراقية) بجيشها وقواتها الأمنية أتضخ بان لا وجود لسلاح الدمار الشامل على الأراضي (العراقية) بقدر ما جاء أمر غزوها من اجل تدمير الدول وتجريدها من قوة قتالية وإضعافها في المنطقة ونهب ثروتها النفطية وبناء قواعد عسكرية لها في كل من (أفغانستان) و(العرق)؛ لتكون قواعدهم في (أفغانستان) لخدمة مصالحها وبما يهدد ويقوض امن (الصين) و(روسيا ) و(كوريا الشمالية)، إما غرضها من بناء قواعدها العسكرية (العراق) ليكون بمثابة حماية مصالح وحفظ لأمن (دول الخليج) باعتبار إن أمنهم مهدد من قبل (إيران) لتبقى تمتص وتبتز خيراتهم النفطية؛ وفي نفس الوقت لتسلط (إيران) – حليفتها الإستراتيجية الغير المعلنة – بين حين وأخر لتهديد أمنهم؛ ومن جانب أخر للحفاظ على امن حليفتها (إسرائيل) في المنطقة . وحدث ما حدث في هاتين الدولتين من مجاز وتفتيت وتدمير البنية الفوقي والتحية وتمزيق أوصال الدولة هنا وهناك وتدميرهما اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا، ورغم كل الإضرار الجسمية التي وقعت بهاتين دولتين الصغيرتان أرضا وسكانا من قتل وجرح الملايين من الشعب (العراقي) و(الأفغاني) ورغم ما أنفقته أمريكا الغازية في تدميرهما الملايين من الدولارات إن لم نقل المليارات؛ إلا إنها لم تستطع تحقيق هدفا واحدا من أهدافها التي أعلنتها في تثبيت دعائم الديمقراطية في البلدين، فقد فشلوا في تحقيق الديمقراطية في (أفغانستان) لان فيها قوى متمكنة لا تؤمن أساسا بشي اسمه الديمقراطية كـ(حركة طالبان)؛ إما القوى التي سعت إلى بناء دولة ديمقراطية بقيت متفرقة ومتناحرة وان اغلب قيادات هذه القوى سعت لتحقيق مكاسب شخصية؛ الأمر الذي سهل على (حركة طالبان) الأصولية القوية وذات طبيعة عدائية شرسة تشتيت هذه القوى بسهولة رغم الدعم الأمريكي لهذه القوى ماليا وعسكريا وبشكل غير المحدود ولكنهم فشلوا في تحيق أرضية خصبة لنشر مرتكزاتهم على ارض الواقع في (أفغانستان)، وما حدث في (أفغانستان) حدث في (العراق) لأن اغلب القوى السياسية (العراقية) لا تؤمن بالديمقراطية ولم تكن مستعدة للقبول بها رغم كل الشعارات التي أطلقتها وما زالت تطلقها وترددها؛ لان اغلب هذه القوى هي قوى إسلامية راديكالية متطرفة تتبني الخطاب الديمقراطي ظاهريا كي تخدع الشعب والناخب وغالبا ما تظهر هذه القوى المتطرفة بأسماء وعناوين مدنية المظهر كواجهة ولكنها في الجوهر إسلامية متطرفة حتى النخاع . لذلك فان (أمريكا) الغازية لم تخلق في (العراق) و(أفغانستان) التي احتلتهما وبعد أكثر من ثمانية عشر عام من الاحتلال سوى الفوضى الأمنية وسوء الإدارية وانتشار الفساد والجريمة المنظمة المتولدة كنتيجة مباشرة لاحتلاها، ناهيك عما سببته من خراب وتدمير وقتل الملايين وترمل ملاين النساء وتيتم ملايين الأطفال في (أفغانستان) و(العراق) وتهجير الملايين إضافة إلى ما خسرته الدولتين من العلماء والمفكرين والمثقفين والكتاب والفنانين وتدمير الصناعة الوطنية والعبث بالثروة الوطنية لتصبح الدولتين نفوذا لقوى أجنبية إقليمية وأبرزها (إيران) وتحت أنظار (أمريكا) إن لم تمهد لها طريق إلى ذلك؛ لان هناك في عمق ......
#روسيا
#ستغير
#النظام
#العالمي
#والدول
#الصغيرة
#ستدفع
#الثمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750159
فواد الكنجي : القيمة الجمالية للاحتفال بيوم اكيتو هو بث الوعي القومي بين أبناء الأمة الاشورية
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي الاحتفال بيوم (اكيتو) كمناسبة قومية (للاشوريين) مبدأ مقرر يعزز القيم الروحية في ذات الإنسان وهو يعيش في هذا العالم المتعدد الأجناس والأطياف؛ ليكون هذا اليوم فرصة لتقارب والبحث في أحاديث التاريخ ليعلم الأجيال المعاصرة جذورهم وأصولهم وعاداتهم وتقاليدهم ليحسنوا الاقتداء بالجوانب المشرق من حضارتهم (الاشورية) في (بلاد اشور – بلاد وادي الرافدين – العراق الحالي) الذين مجدوا أعيادهم بشكل الذي يليق بأمجادهم الخالدة. إنها حقا فرصة طيبة لتذكر ولتذكير من أجل بناء مقومات الأمة وتثقيف أبنائها وإشراكهم بما يتيح لهم تنمية مفاهيم متقدمة للحضارة لبناء مستقبلهم وتحقيق طموحاتهم في حق تقرير المصير والحرية وفي زيادة الوعي العام للمجتمع (الاشوري)، ليدركوا مدى أهمية ذلك لتطويره وتوسيع مدارك الإنسان (الاشوري) والحفاظ على أمنه وسلامته ومستقبلة بهدف الحصول علي شتى وسائل الدعم ومؤازرة المجتمعات الأخرى لتحقيق أهدافهم في الحرية والاستقلال .فأكثر من سبعة ألاف عام من (التاريخ الأشوري في بلاد وادي الرافدين) وحتى الآن؛ مازالت هذه الحضارة مركز اشعاء وتنوير يشع العالم والبشرية بشمس المعارف بما تم ابتكاره وصناعته وتدوينه ونشره وبما جرى وحدث على هذا المسرح من أحداث وأفعال وأعمال مهمة ابتدءا من نشأت الزراعة.. والحرف اليدوية.. والصناعات ومنها صناعة الخزف المطلي المصقول.. وصناعة الحلي والحديد.. والتجارة.. والفن.. وابتكار الحروف الهجائية والكتابة.. والآداب.. والموسيقى.. والنحت.. والهندسة.. وتشريع القوانين والشرائع السماوية.. وعلوم الرياضة.. والطب.. والهندسة.. والفلك.. وغيرها من المعارف، ومن هذه الانجازات استمدت منها وعلى مدى قرون كل الحضارات الأخرى في (أوربا) و(أمريكا) عن طريق (كريت) و(اليونان) و(الرومان)؛ وهذه الحضارات لم ينشئوا ولم يبتكروا الحضارة بقدر ما ورثوه من (الحضارة الاشورية) أكثر مما ابتدعوه؛ هذه حقيقة يجب إن تقال في كل مقام ومناسبة؛ لان كل الوثائق التاريخية تؤكد ذلك؛ وهذا ما قاله وأكده الباحث الكبير (ولي ديورانت) في موسوعته الشهيرة (قصة الحضارة)، فالتاريخ الذي يتداول اليوم هو إنتاج (المستشرقين الغربيين) الذي غزوا (بلاد وادي الرافدين) ونقبوا عن (الآثار الاشورية) وصاغوا النتائج وفق غاياتهم – لا كما هي الحقيقة – رغم إن ما اكتشف إلى يومنا هذا لم يتجاوز عن خمسة بالمائة من (الآثار الاشورية) فحسب؛ لنجد بان اغلب (الميثيولوجيا الاشورية) اقتبس منها لبناء مفاهيم الديانات ومعتقدات التي نشأة في العالم وتحديدا في (أسيا) كما نجد ذلك في كتاب (التوراة) و(الإنجيل) و(القران)؛ لتكون لـ(ميثيولوجيا الاشورية) دورا كبيرا في تطور المعرفة عند الإنسان ومنها (قصة الخلق – إينوما إيليش) التي تستمد من طقوسها احتفالات (اكيتو) التي نتناولها في هذا المقال . فـ(الاشوريون) اعتادوا الاحتفال بأعيادهم وفق عادات وتقاليد ومناسبات خاصة بهم؛ فأقاموا لكل مناسبة مراسيم خاصة وبشكل ثابت لما تمثله هذه المناسبة وتلك من قيم معنوية وشعور واعتزاز بكيانهم وشخصيتهم فضلا عما لهذه المناسبات من مدلولات دينية.. واجتماعية.. وثقافية.. ناهيك عن الجانب السياسي والوطني منها. الأساطير التي اعتمدت لتنظيم طقوس الاحتفال بعيد اكيتو ومن تلك العادات والتقاليد الثابتة عند (الاشوريين) هو الاحتفال بـ(عيد اكيتوا) الذي يصادف في (الأول من نيسان) سنويا كأول يوم من (بداية أيام السنة الاشورية)؛ والذي يمثل كرمز لميلاد الأرض والحياة؛ ولعظمة وقدسية هذا اليوم لديهم كانت هذه (الاحتفالات) من أعظم الاحتفالات تقام في بلاده ......
#القيمة
#الجمالية
#للاحتفال
#بيوم
#اكيتو
#الوعي
#القومي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751308
فواد الكنجي : يوم العمال العالمي والطبقة العاملة في ظل الأوضاع ألراهنه
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي يحتفل العمال عبر نقابات واتحادات وحركاتهم العمالية في العالم اجمع في (الأول من أيار) كل عام (بعيد أو بيوم الطبقة العاملة) تخليدا لضحايا مذبحة العمال الإجرامية التي وقت في مدينة (شيكاغو – الأمريكية) عام 1882، بعد إن سقط عشرات الضحايا من العمال الأبرياء قتلى وجرحى، نتيجة صدامات دموية حدثت بين العمال المطالبين بحقوقهم المهنية وبين قوات الشرطة للنظام (الأمريكي) الرأسمالي التي لم تبالي بها الشركات والمصانع (الأمريكية)، والتي كانت تستغل جهودهم في العمل والإنتاج الذي كان يوفر لهم إنتاج فائض القيمة بما كان يثري أرباب العمل في هذه الشركات والمصانع ويزيدهم ثراء؛ في المقابل مزيدا من الذل.. والاضطهاد.. وتجويع للعمال الكادحين، ليخرجوا بتظاهرة سلمية مطالبين بتخفيض وتحديد ساعات العمل اليومية بثماني ساعات فقط . وبعد هذه الجريمة النكراء بحق العمال؛ عقدت الأحزاب الاشتراكية الأوروبية في عام &#1633-;-&#1640-;-&#1640-;-&#1641-;- مؤتمرها السنوي الدولي الثاني في (باريس)، وأصدرت نداء وجهته إلى العمال تدعوهم فيه إلى اعتبار (الأول من أيار) من كل عام يوما للنضال من أجل ضمان حقوق العمال والكادحين، وذلك عبر التظاهر والتجمعات ميدانية في مراكز العمل وفي الشوارع والساحات المدن؛ ومنذ إن قامت انتفاضة العمال في (الولايات المتحدة الأمريكية) ضد الظلم.. والاضطهاد.. والاستغلال؛ الذي مارسته الطبقة الرأسمالية ونظامهم المستغل في قمع العمال ومصادرة حقوقهم؛ إلا إن هذا النظام الرأسمالي ما زال إلى يومنا هذا يمارس نفس أساليبه القذرة في تهميش حقوق العمل والعمال في ظل غياب العدالة الاجتماعية واتساع رقعة الظلم.. والاضطهاد.. والاستغلال.. وغياب فرص التوزيع العادل للثروات.. والضمان الاجتماعي؛ وما زال العمال سواء في الدول (الرأسمالية) أو في دول العالم الثالث؛ رغم مرور هذه الأعوام العديدة؛ يعانون وبشكل أكثر قسوة من الماضي من جشع الطبقة الرأسمالية ومن استغلال والاضطهاد ومن طغيان شركاتهم الاحتكارية الرأسمالية وهيمنتها على مقدرات الشعوب ونهب خيراتها، هذه الشعوب التي ما زالت تعاني من تغول الدول الرأسمالية الصناعية التي تحاول احتكار السلع.. والإنتاج.. والتقدم العلمي والتكنولوجي لخدمة مصالحهم وسيطرتهم على الأسواق العالمية ومنع إيصالها إلى دول العالم الثالث حتى تستمر هذه الدول خاضعة لإرادتهم كأسواق لتصريف بضاعتهم فحسب، ليبقوا على التبعية بكل أشكالها إلى مركز القرار في (أمريكا) بنظامها الرأسمالي الامبريالي، و(أمريكا) بهذه السياسة الاحتكارية المهيمنة تمارس دورها في نشر ثقافة الرأسمالية في عصر العولمة لتضمن مصالحها الحيوية من اجل استمرار هيمنتها على مجريات السياسات الدولية والتحكم في حل صراعاتها الداخلية والخارجية؛ من أجل أن يستمر الاستغلال في نهب خيرات إنتاج العمال لمصالح وأهداف الطبقة الرأسمالية؛ وان كان الثمن سحق العمال والشعوب المناضلة من اجل الحرية والمساواة.. والعدل.. والعدل الاجتماعي بكل ضراوة ووحشية، لان هذه الطبقة الرأسمالية المستغلة لا تنظر إلى العمال إلا بكونهم سلع بعد إن شيئتهم في أشياء المادة وإنتاجها المهيمن على الحياة العامة؛ وخاصة بعد إن أدخلت العالم في عصر العولمة وعولمته، لان الرأسمالية بقوتها المهيمنة على قدرات الشعوب تسحق كل من يقف في تطلعاتها أين كان.. ومهما كان؛ لان حياتهم لا تعني شيئا بقدر ما يكون تعاملهم معهم كتعامل السلع في سوق العرض والطلب.ورغم ما خاضته الطبقة العاملة من نضال عبر مؤسساتهم النقابية والاتحادات؛ إلا إن مسيرة نضالهم ما زال يصطدم بجدار الهيمنة الرأسمالية المتوحشة التي تضر ......
#العمال
#العالمي
#والطبقة
#العاملة
#الأوضاع
#ألراهنه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754885
فواد الكنجي : أهمية تواصل الحوار للوحدة بين الكنيسة الشرقية القديمة و المشرق الاشورية لمستقبل الأمة الاشورية
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي منذ أيام الرسل ما بعد المسيح انبثقت الكنيسة كمفهوم تبشيري جامع للمؤمنين بالمسيحية دون إن تخص بأمة ما أو عرق أو قومية أو جنس هكذا كانت وهكذا ستكون، والأمة (الاشورية) كباقي الأمم – إن لم نقل – كانت من أوائل الأمم التي أمنت بالمسيحية وظلت هذه الأمة موحدة في كنيسة موحدة جامعة لحين إن انشطرت عام 1964 إلى جناحين الأول جاء تحت اسم (كنيسة المشرق الاشورية) والثاني تحت اسم (الكنيسة الشرقية القديمة)، وهنا لا ادخل في تفاصيل وأسباب الانشقاق بقدر ما يهما اليوم إن نقدم رؤية مستقلة عن أهمية الوحدة الكنسية في تاريخ الأمة لبناء حاضرها بما يرتقي لمستوى حضارتهم العريقة (الحضارة الاشورية)؛ بعد إن تمت مبادرة من لدن قداسة (البطريرك مار آوا الثالث، بطريرك كنيسة المشرق الاشورية في العالم) لتوحيد الكنيستين؛ وقد استجاب قداسة (..غبطة المطران مار يعقوب دانيل راعي أبرشية استراليا ونيوزيلندا للكنيسة والوكيل البطريركي العام؛ وقد جاءت وكالته على كرسي البطريركية بعد وفاة البطريرك مار ادي الثاني بطريرك كنيسة الشرقية القديمة) على طلبة، ومن المتأمل إن ينعقد اجتماع والبدء بالمحاور موسعة لتباحث عن كيفية تذليل المعوقات والمضي قدما للوحدة ولم شمل الكنيستين بعد انشطارهما؛ ويأتي أجماع الكنيستين في (التاسع من الشهر الجاري أيار 2022 ) وقد تستمر الاجتماعات والمداولات بين الطرفين لفترة من الزمن لحين التوصل إلى اتفاق الوحدة أو من عدمه . فالوحدة كمفهوم عام له قيمة عاليا في تحقيق أهداف نبيلة لنمو وازدهار وتقدم وبناء ومواجه التحديات سواء في التاريخ القديم أو المعاصر، فبالوحدة يتم تذليل الصعاب وتحقيق النصر على أعداء الأمة؛ وبالفرقة تذوق الأمة مرارة الفشل والانهزام والإحباط والفشل والتراجع والإذلال، لندرك مدى أهمية الوحدة في ثقافة أبناء الأمة لتجسيد نهضتهم وبناء مستقبلهم التي جمعتهم لغة مشتركة هي (اللغة الاشورية) التي ربطت ثقافة أبناء الأمة مع بعضهم البعض؛ وهي التي تحفزهم في امتلاك الوعي والإرادة وتمكنهم على تحقيق استقلالهم والإسهام في تذليل الصعاب لمواجهة تحديات الحاضر؛ ليتم تهيئة لمستقبل مشرق لنهضة الأمة (الاشورية) التي تلازم الوحدة مع كل طموحاتهم الأخرى، لان كل الروابط التي يحملها الفرد (الاشوري) من قيم ومشاعر هي روابط تدفعهم للوحدة لتغلق نوافذ التشرذم.. والانعزال.. والفرقة؛ لان هناك مبادئ ومصالح تفرض لأبناء الأمة إلى وحدة الكنسية التي تربطهم بها بروابط عقائدية من صعوبة تفريط بها، لان (المجتمع الاشوري) مجتمع مؤمن؛ ولكن هذا الإيمان يجب إن يكون موازيا مع تطلعات الأمة في الوحدة؛ لا إن تكون (الكنيسة) سببا للفرقة ومحرضة عليه؛ بل يجب إن تكون (الكنيسة) مشجعة وسببا للوحدة الجامعة لتمضي الأمة قدما لتحقيق طموحاتهم في الحرية وحق تقرير المصير؛ لان الوحدة بين تنوع العشائر والقبائل المتنوعة في جسد الأمة (الاشورية) حالة سليمة لان آلية الديمقراطية لا تكتمل في الأمة إلا بمشاركة الجميع؛ لان الوحدة بين هذه المكونات التي تسكن في جسد الأمة هي في ذاتها متكاملة بهذا التنوع؛ وعدا هذا المبدأ فإننا نسهم لإشعال الفتن وانشقاقات داخلية – داخلية؛ والتي ستذكي نيرانها أعداء الأمة؛ ولكن مدى كانت الأمة موحدة؛ فان تأثير هذه الإطراف الخارجية سيكون محدود إن لم نقل معدوما، لان خيار الحر للأمة – إن توفرت الإرادة الديمقراطية الحقيقية لهم – هو خيار وحدة الكنيسة؛ بأي صيغة عمل كانت؛ طالما إن خيار الأمة اليوم هو خيار الوحدة؛ وهذا سيكون جليلا إذ ما تم أعطاء حق التعبير الشعبي في ممارسة حقوق أبناء الأمة (الاشورية) في المشاركة لأداء أرائ ......
#أهمية
#تواصل
#الحوار
#للوحدة
#الكنيسة
#الشرقية
#القديمة
#المشرق
#الاشورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755603
فواد الكنجي : شيرين أبو عاقلة قتلت مرتين.. مرة برصاص العدو الإسرائيلي.. وأخرى برصاص عدم الترحم
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي على امتداد العالم؛ الرصاصة التي أصابت الفلسطينية (شيرين أبو عاقلة 1971– 2022 ) أصابت كل صاحب ضمير حي، وكان خبر اغتيالها برصاص العدو الصهيوني الغاشم؛ خبر صاعق؛ صعق كل النفوس الحرة في العالم، بعد إن قامت قوات الاحتلال ( الإسرائيلي) صبيحة يوم الأربعاء الموافق 11 – أيار – 2022 على اغتيال الإعلامية الفلسطينية (شيرين أبو عاقلة) مراسلة ( قناة الجزيرة الفضائية) في مدينة (جنين) وهي تقوم بعملها الصحفي والإعلامي المعتاد يأطلق الرصاص الحي متعمد باتجاهها أثناء تغطيتها اقتحام قوات الاحتلال مخيم ومدينة (جنين)؛ رغم أنها كانت ترتدي سترة الصحافة التي تميزها بصورة واضحة، وقبيل اغتيالها أصيب زميلها في العمل المنتج (علي السمودي) الذي كان بجانبها بإطلاق النار عليه في منطقة الظهر أثناء التغطية وهو ما زال يخضع للعلاج، لتهز هذه الجريمة المروعة ضمير الإنسانية جمعاء؛ بعد إن شاهد العالم صور حية من الموقع ذاته الذي كان يبث مباشرة من قناة (الجزيرة) لينتشر الخبر بسرعة البرق وليغطى على كل إخبار العالم في حينها، وقد أعاد هذا الخبر الصاعق (القضية الفلسطينية) إلى واجهة الأحداث العالمية؛ وقد استنكر العالم اجمع؛ وما زال يستنكر جريمة اغتيال الشهيدة (شيرين أبو عاقله)، كما أدانها ويدينها المجتمع الدولي بكل هيئاته الأممية ومنظمات وجمعيات الحقوقية والمدنية والإعلامية والصحفية بأسرها؛ و مازال خبر استشهادها يتفاعل في كل أنحاء العالم .وكان رئيس الدولة الفلسطينية الأستاذ (محمود عباس ) قد أشاد بدور الشهيدة في أداء رسالتها الصحافية واصفا الشهيدة (شيرين أبو عاقلة) بـ((ـشهيدة فلسطين والقدس، وشهيدة الحقيقة والكلمة الحرة، ورمز المرأة الفلسطينية والإعلامية المناضلة، التي عملت بكل صدق وأمانة على نقل الرواية الفلسطينية للعالم.. والتي ساهمت في توثيق جرائم الاحتلال الإسرائيلي، بحق أبناء شعبنا وأرضه ومقدساته.((. وقال: ((.. إن شيرين أبو عاقلة بطلة ضحت بحياتها دفاعا عن قضية شعبها، فكانت صوتا صادقا ووطنيا؛ نقلت معاناة أمهات الشهداء والأسرى، ومعاناة القدس والمخيمات والاعتصامات واقتحامات المدن والقرى..))، وفي نهاية كلمته التي ألقاها أمام جثمان الشهيدة وأمام جمع من قيادات (الفلسطينية) في مقر الرئاسة قرر منح الشهيدة وسام نجمة القدس تكريما لها .نعم إن (شيرين أبو عاقلة) هي (نجمة القدس)؛ نجمة الكلمة الصادقة؛ كلمة التي أنارت عقول الأجيال العربية قبل (الفلسطينية)؛ لتفتح وعيهم على حب الوطن والوطنية والقيم الإنسانية العالية في التضحية.. والفداء.. والدفاع عن سيادة واستقلال الوطن، فأداؤها الصحفي في ميدان الصراع والقتال على الساحة (الفلسطينية) تميز بمهنة عالية؛ عرفت المتلقي لها حجم المأساة (الفلسطينيين) والظلم الذي يتلقوه من قبل عصابات (الكيان الصهيوني المجرم) الذي يقتل.. ويسجن.. ويضرب بوحشية أبناء (الشعب الفلسطيني)، لأنهم يطالبون بحقوقهم وأرضهم المغتصبة من قبل هذا الكيان المجرم، مأساة إنسانية مروعة شاهدتها (شيرين) فكان تقاريرها التي كانت (قناة الجزيرة) تبثها على الشاشة مليئة بهذه المشاهدات لتوصل رسالتها الإعلامية إلى ملاين العرب و(الفلسطينيين) الذين ظلوا يتابعون تقاريرها من الأرض المحتلة حقيقة ما حدث ويحدث على ارض (فلسطين) المغتصبة من قبل الكيان الصهيوني المجرم . ومع كل هذا الإجرام الصهيوني لم يكتفوا بقتل.. واستهداف يومي لآلاف (الفلسطينيين) ومن تهجير.. وتجريف القرى.. والبساتين؛ هذه القوات الغاشمة أبت إلا أن تترك بصمتها الإجرامية وبكل ما لديهم من الوحشية وانعدام الضمير حتى أطلقوا الرصاص الحي باتجاه (شير ......
#شيرين
#عاقلة
#قتلت
#مرتين..
#برصاص
#العدو
#الإسرائيلي..
#وأخرى
#برصاص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756933
فواد الكنجي : خذوا تحذير بيل غيتس محمل الجد لمواجهة الإرهاب البيولوجي القادم
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي (بيل غيتس) رئيس شركة (مايكروسوفت)؛ الذي يعد واحد من أشهر الأسماء في قطاع صناعة التكنولوجيا؛ والذي شارك في تأسيس معهد (بيل) و(ميليندا غيتس) للبحوث الطبية للتصدي للأوبئة، وهو من أعضاء القوى الرأسمالية العالمية التي تتحكم في قيادة العالم؛ وهذه المجموعة تدير اجتماعاتها السرية في داخل الغرف السوداء المغلق بشكل دوري منتظم؛ ومن ضمن هذه المجموعة أيضا مجموعة (روكفلر – روتشيلد) التي تسعى بكل ما يتيح لها من المال والخبرة التكنولوجية المتطورة جدا؛ لرقمنه نشاطاتنا المجتمعية كافة؛ من أنشطة المال.. والتعليم.. والاقتصاد.. والصحة.. ليتم تعميم (رقم هوية موحد) لكل شخص في جميع أنحاء العالم؛ وهذه القوى تمتلك معلومات مسبقة بكل معلومات ومستويات الحياة السياسية.. والاقتصادية.. والاجتماعية التي تحدث وتدور حول العالم .وقبيل تفشي جائحة (كورونا) وتحديدا في عام 2015 كان (بيل غيتس) قد صرح تصريحا خطيرا جدا؛ أشار إلى فيروس (كورونا)؛ وقد أعطى بعض ملامح عن خصائصه بكونه فيروس مختلف وأكثر خطورة وفتكا من سلالة هذا الفيروس الذي كان معروفا سابقا عند علماء البيولوجي؛ وهذا التصريح الذي أدلى به كان يعني بأنه يمتلك كل المعلومات عن هذا الفيروس بحكم عضويته في هذه المجموعة السرية التي تتحكم بمجريات الأحداث في العالم، بان فيروس (كورونا) تم تصنيعه أو تحويره في معامل بيولوجية تحت إشرافهم؛ وهم يمتلكون كل التفاصيل البيولوجية عنه؛ وبإمكانهم التحكم بجناته سواء بانتشاره أو القضاء علية أو تحويره و وفق خطط وأغراض التي وضعت لإنتاجه . والأكثر خطورة بما يقال ويشاع بان (مؤسس شركة م&#1740كروسوفت – ب&#1740ل غ&#1740تس) ابتكر تكنولوج&#1740ا لانتشار الفيروسات ومن ضمنها فيروس (كورونا) ليتم تطبيق نظريته (المرض واللقاح) وذلك عبر معدات (الجيل الخامس للأنظمة اللاسلكية) فهذه الأجهزة التي تنصب على أبراج اتصالات في كل مناطق المعمورة تعمل وفق برمجة خاصة في توجه موجاتها (كھرط&#1740س&#1740ة) وفيها نسبة عالية من الإشعاعات المنبعثة في الترددات العالية والتي تستخدم بشكل خطيرة من هذه (الأبراج الإرسالية)؛ وهذه الإشعاعات المنبعثة تضعف جهاز المناعي عند الإنسان كما تسبب في تضعيف القدرات الجنسية ويصيب الإنسان بالعقم؛ مما &#1740جعل الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بعدوى ف&#1740روس (كورونا) أو غيرها من الفيروسات المعدية، وهذه المعدات أيضا لها القدرة على توجيه موجاتها نحو البشر ما يؤدي إلى رفع حرارة أجسامهم بما تسبب لهم أوجاع مختلفة يشعرون بها؛ وقد يصل الأمر بهذه الموجات إلى منعهم من الحركة، والهدف الحقيقي من هذا الأمر يتعلق بعدة أمور منها :الأول .. قمع تحركات الناس في الشوارع؛ في أي موقع يتم تحديده من قبل هذه المجموعة المتحكمة بأحداث العالم؛ وقد يستفاد منها في القضايا العسكرية أيضا في إخماد تحركات المعادية لسياسة الرأسمالية المهيمنة على أنظمة دول العالم .ثانيا.. مخطط يهدف إلى تقليل عدد السكان العالم. ثالثا.. تفعيل وتنشيط صناعة الأدوية واللقاحات لكي تستفد منه قطاعات من أصحاب رؤوس أموال الصناعة الرأسمالية في (الولايات المتحدة الأمريكية) والدول الرأسمالية الامبريالية .وكل هذه الإجراءات يتم وفق قرارات تتخذها المجموعة السرية والنخب الرأسمالية المهيمنة على مقدرات العالم اجمع والتي تجتمع في الغرف السواء المغلقة لإدارة شؤون العالم .وهنا يطرح السؤال نفسه ما غاية هذه المجموعة السرية من صناعة فيروس (كورونا) أو غيره من الفيروسات الفتاكة ...........؟قبل الإجابة عن هذا السؤال الخطير نرجع إلى ما صرح به (بيل غيتس) أيضا ......
#خذوا
#تحذير
#غيتس
#محمل
#الجد
#لمواجهة
#الإرهاب
#البيولوجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758609
فواد الكنجي : الصحافة العراقية بين الترهيب وتكميم الأفواه
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي في الخامس عشر من شهر حزيران؛ صدرت أول صحيفة (عراقية) تحت اسم (الزوراء) في عام 1869 ليتخذ من هذا اليوم عيدا لصحافة (العراقية)؛ تحتفل الأسرة الصحفية في (العراق) كل عام بهذه المناسبة ليكون مرور 153 في هذه المرحلة من (تاريخ العراق) معبئا بالانتهاكات منذ احتلال (العراق) في 2003 من قبل القوات (الأمريكية) الغاشمة، وطيلة السنوات السابقة مارست السلطات التي توالت على إدارة شؤون الدولة مضايقات لا حدود لها ضد الصحفيين الأحرار؛ سواء بالتهديد.. والترهيب.. والقمع.. والقتل لأي صحفي (ينقد) أو (يكشف) عن فساد أو انتهاك لأي شخصية متنفذة في إدارة السلطة أو من الأحزاب والميلشيات الحاكمة أو من يتجاوز على حقوق المواطنين أو عن حقوق ممتلكاتهم أو ممتلكات الدولة أو عن جرائم القتل تنفذها تلك الجهات سواء من المحتل (الأمريكي) والقوات الأجنبية الأخرى أو من التنظيمات الإرهابية المتطرفة أو من أجهزة الدولة أو من الأحزاب والميليشيات المسلحة؛ ليتم تصفية. وخلال هذه الفترة تم ما يزيد على 500 صحفي في ظروف مختلفة، ومازال استهداف الصحفيين يجري في (العراق) على قدم وساق، بل إن اليوم تصاعدت وتيرة استهداف الصحفيين إلى تهديد.. وملاحقات قضائية.. وترهيب، ليصبح (العراق) اخطر مكان في العالم لممارسة مهنة الصحافة – بحسب التقارير والشهادات الدولية – وكان أخرها تقرير ألأممي الذي تزامن مع توجيه (القضاء العراقي) انتقادات لاذعة للقناة (العراقية) الرسمية على خلفية تصريح الصحفي (سرمد الطائي) الذي انتقد في حديث له رئيس المحكمة الاتحادية وشخصيات سياسية وأمنية، وقال مركز (ميترو) للحريات الصحافية:((.. إن المادة 226 شبح يطارد الصحافيين في العراق، مشيراً إلى أن الحرية في العراق، ما تزال مقيدة في البلاد.و تنص هذه المادة ..(( يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على سبع سنوات أو بالحبس أو الغرامة من أهان بإحدى طرق العلانية مجلس الأمة أو الحكومة أو المحاكم أو القوات المسلحة أو غير ذلك من الهيئات النظامية أو السلطات العامة أو المصالح أو الدوائر الرسمية أو شبه الرسمية..))،وذكر المركز في هذا البيان ((.. أن السلطات ما زالت تعتمد أسلوب الترهيب القانوني وسياسة تكميم الأفواه والعودة إلى أساليب الزمن البائد، لكن هذه المرة باستخدام القانون ونصوصه للنيل من كل شخص يطرح وجهة نظر أو يعبر عن رأي مخالف للسلطة، حتى وإن كان صحافيا، رغم أن الدستور العراقي كفل حرية التعبير في نص المادة 38، وأن حرية التعبير في العراق ما زالت مقيدة ومهددة من قبل أصحاب القرار والنفوذ في العراق، وتنتهك يوميا على مرأى ومسمع السلطة، وهذا ضد حق حرية التعبير الذي كفله الدستور، وكذلك قانون حماية الصحافيين المرقم 21 لسنة 2011، ومن هنا لابد إن يعامل الصحافي معاملة خاصة ويكفل له حق التعبير وإلغاء المادة 226 أو تخصيصها وتفسيرها لما تحمل من تفسيرات فضفاضة مختلفة التأويل؛ يتم تطويعها كل مرة للنيل من بعض الصحافيين والناشطين والمفكرين، مؤكد بان الصحافة كانت وما تزال مرآة للمجتمع وكل المحاولات لتغيير الواقع أو تجميله أو تطويعه في اتجاه معين، فاشلة ولا طائل منها؛ فالحقيقة تنتصر دائما على الزيف..)) .واستناداً للتقرير ألأممي الأخر فقد تم ((.. مطالبة الحكومة العراقية بإجراء تحقيقات فاعلة وفورية وشاملة ونزيهة ومستقلة وشفافة وحقيقية في جميع مزاعم الجرائم المرتكبة ضد المتظاهرين والناشطين والصحافيين والمنتقدين.. ضمان لامتثال السلطات العراقية لمعايير القانون الدولي وحقوق الإنسان فيما يتعلق بالتحقيق في جرائم استهداف المتظاهرين.. ))،ولأكن لا يزال الإفلات من العقا ......
#الصحافة
#العراقية
#الترهيب
#وتكميم
#الأفواه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759564
فواد الكنجي : اغتراب الإنسان المعاصر وتشيؤه
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي الإنسان المعاصر وهو يعيش في ظل التطورات الصناعية والتكنولوجية؛ وهي قوى التقنيات الإلية التي تسيطر على السلطة في اغلب دول العالم إن لم نقل اجمعها؛ وهي التي تقوم على تكريس المجتمع وتسخيره في خدمة تحديث مسارات الآلة التكنولوجية ليتم اختزاله الإنسان في بعد واحد تسلب إرادته وتجمدها في محيط الاستهلاك ليس إلا؛ ليكون مبرمجا وفق آلية محكمة بقوانين الإنتاج الصارمة؛ لكي لا يخرج أسره ما بين الإنتاج والتوزيع، وهذه الصيرورة في تشكيل البناء الاجتماعي المعاصر تؤطر في مجمل احتياجات الإنسان – ولكل ما هو جديد فحسب – لإدامة حداثته في هذا الإطار، ليخرج الإنسان المعاصر في المجتمع الصناعي وفق ماهية وإمكانية خاضعة لقوى الإنتاج وليس بماهيته وإمكانيته الذاتية في التفكير والإبداع؛ وهذا هو أول مؤشر لرسم خارطة (اغتراب الإنسان وتشيئه)؛ بعد إن يكون مغتربا فعلا عن ماهيته.. وإمكانياته.. وتفكيره.. وخياله، لان (الإنسان المعاصر) في ظل هذه العلاقة وهو خاضع لظروف العمل الصناعي والتسلط الرأسمالي يصبح مجرد عنصر مسلوب الإرادة قابل لتغير بغيره وفي أي وقت من أوقات هذه الدائرة العملاقة التي تطحن كل قدراته وإمكاناته الإبداعية، لكون كل إبداع يصبح (متشيئ) في ظل قوى الإنتاج الصناعي والرأسمالي، لان قوى الخيال.. والفكر.. والإبداع عند الإنسان تصبح خاضعة لظروف الإنتاج والصناعة، وهذا ما أدى إلى انحطاط قيم الإنسانية والتي أثرت تأثيرا سلبيا على قواعد العلوم الإنسانية وإبداعاتها من الأدب.. والفن.. والفلسفة.. والتاريخ.. وعلم النفس.. والاجتماع، لأن هذه القيم تدرج في قائمة المزايدة والاستهلاك السوقية؛ وهذا ما جردها من قيمها الأصيلة في بناء الوعي والثقافة الرزينة التي لها تأثير في زيادة الوعي وقدرة العقل في الإبداع وسمو الروح؛ بعد أن فقد دوره وظيفته في التعبير عن أصالة القيم والتعبير والتغيير نحو سلوك واعي للإنسانية في ظل قيم الإنتاج وسلطة الصناعة والرأسمالية؛ التي حولت الإنسانية إلى مجرد وسيلة من وسائل التسلية والاستمتاع الغير المجدي في أوقات الفراغ، ليتحول كل شيء في ظل هذه المعاصرة أداة عبودية للآلة الصناعية؛ بعد إن تم تسخير كل قدرات الإنسان وتطورات وتقنيات العلمية لسيطرة على الطبيعة؛ ولكن فيما بعد تم تحويلها للسيطرة عليه – أي الإنسان – والتحكم في إرادته وقدراته، والعمل على حمل الإنسان لتكيف مع ظروف المواكبة للعمل من القهر والقمع التي تفرضها قوى الإنتاج الصناعية والرأسمالية من اجل تثبيت دعائمها وسلطتها، وهذا ما أدى إلى قمع الأفكار الخلاقة الإبداعية التي تطمح إلى الإتيان بما هو جديد وتجاوز الرتابة والروتين؛ لان قوى الإنتاج الصناعي والرأسمالية دأبت إلى تاطير أساليب التفكير وتوحيد أنماط السلوك والاحتياجات؛ لان مصلحتها تقتضي بفرض نمط موحد من التفكير والسلوك على إفراد المجتمع من اجل حملهم على تكيف واقعهم مع واقع القمع والقهر التي تفرضه قوى الإنتاج والصناعة الرأسمالية، ليتم في المحصلة الأخيرة إخضاع المجتمع والإنسان والإنسانية لسلطة الإدارة الإنتاجية والصناعية البيروقراطية التي دأبت بأجهزتها الإعلامية والدعائية إلى تصنيع ثقافة جماهيرية تواكب تطلعاتها بالنظم تسلطية وقمعية؛ وهذا ما وسع (اغتراب الإنسان) في مجتمعه؛ بعد إن أحس بتجرده من أي قيمة تحسسه بذاته وبحرية تفكيره وإحساسه وان الحياة أصبحت بلا جدوى، وهذا ما افرز حالة خطرة من مشاعر (الاغتراب) اثر سلبا على نفسية الإنسان وبما يهدد وجوده بالضياع والعزلة؛ وهو ما يقود إلى سلوك خاطئ نحو مساك الإدمان والمخدرات سعيا لإنهاء وجوده – وهي ظاهر التي نشاهدها في اغلب ال ......
#اغتراب
#الإنسان
#المعاصر
#وتشيؤه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761166
فواد الكنجي : التكنولوجيا ودورها في التشيؤ واغتراب الإنسان المعاصر
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي علماء ومفكرو ومناظرو الفلسفة والاجتماع وعلم النفس أمثال (ماركس) و(ماركيوز) و(ماكس فيبر) و(جورج لوكاتش) و(مارشال ماكلوهان) و(يورجين هابرماس) و(ألبرت إشفيتسر) و(اشبنجلر) و(هوركهايمر) و(أدو رنو) وغيرهم، أسهبوا الأحاديث والتحليلات والتفسيرات لما أفرزته الحضارة المعاصرة والتقدم التكنولوجي من حالات خطيرة في اختلال القيم واغتراب الإنسان بفعل سيطرة قوى الإنتاج الرأسمالية وقوانينها على الإنسان؛ بعد إن حاصرت محيطه الاجتماعي وأدخلته مرغما في آلياتها الصناعية التي (شيئته) فيها ليكون مفصلا من مفاصلها وشيئا من الأشياء الآلية مكوكه بتوقيتات محددة وبخطوط معينة سلفا؛ وأصبح كيانه ووجوده وقيمته تقاس بنوعية وكمية إنتاجه، وهذا ما جعل (الإنسان) كل ما يمثل من وجود وذات وكيان مهدد على الدوام، وهنا حدثت أزمة في القيم، ليفقد رويدا.. رويدا جوهره الإنساني وليصبح بلا قيمة ولا وجود؛ وهذا الإحساس بمرور الأيام نمى في ذاته بما أحس بأنه فقد هويته وهو ما أشعره باغتراب ذاته، وهذا التغيير المؤثر في سلوك الإنسان هو ما أثار المفكرين فسلطوا الضوء لما آلة إليه واقع الحضارة الإنسانية وما حدث للإنسانية من أزمة القيم، فكثفوا دراساتهم بهذا الاتجاه؛ ورغم تعدد اتجاهات التحليل والبحوث المقدمة إلا أنها في جوهرها أخذت معنى واحد لحالة (الاغتراب) لما آلت إليه واقع الإنسان المعاصر؛ بعد إن حوطته التكنولوجيا من كل الجهات وتغلغلت في مجرى حياته بشكل كلي ومباشر، لتمتد المعرفة التكنولوجيا إلى حواسه وأصبح كل احتياجاته وطلباته تدار من خلال هذه آلية؛ وهنا تكمن خطورة هذه المعرفة لأنها تكون موجهة من خلال تقنيات التكنولوجيا التي تسيطر إليها جهات لا يخرج محيطها من قوى الصناعية وقوانين الإنتاج الرأسمالي . وما نشاهده اليوم من ولع الإنسان – سواء أطفالا كانوا أو شبابا أو من فئات متقدمة من العمر – بالالكترونيات واستخدامها ليل .. نهار وبشكل مفرط لدرجة التي أصبحت حياتهم؛ سواء بالمشاهدة أو الرسم أو الاستماع ؛ تشكل وفق آلية التكنولوجيا وتطورها؛ لدرجة الذي بات (الإنسان المعاصر) لا يستطيع تصور وضعه بدون هواتف المحمولة (الموبايل) و(الايباد) و(اللابتوب) المزودة بشبكات (الانترنيت)، فالكل يحمل هاتفه (الموبايل) وهم يمشون.. وهم يأكلون.. وهم ينامون.. وحتى وهم كأصدقاء أو أحباب جالسون معا في المقهى أو المكتبة أو المدرسة أو في الحدائق العامة؛ نراهم كل واحد منهم منهمك مع صفحات التي يتصفح فيها عبر (موبايله)؛ ليأخذ هذا الهاتف لذة المحاورة من بين الأصدقاء وتبادل الآراء والأحاديث ومناقشة المواضيع الخاصة والعامة، وهذا الوسيط الذي هو (الموبايل) – بلا ادني شك – اثر تأثيرا سلبيا على سلوكهم؛ حيث نلاحظ سلبياته حقيقية على بيئة الفرد الاجتماعية وتكوين شخصيته؛ بكونه سبب إلى تفكيك نسيج القيم الإنسانية الاجتماعية بين إفراد الأسرة الواحدة والأصدقاء وبين الجيرة والأقرباء؛ التي كانت تتحلى بها منذ نشوء حضارة الإنسان على هذا الكوكب، لان اليوم في ظل هذه التكنولوجيا أصبح بالإمكان كل إنسان المكوث لوحده في المنزل ولساعات طويلة دون إن يشعر بالملل أو انه بحاجة للتواصل مع الآخرين، لان تكنولوجيا آلية في الهواتف الذكية (الموبايل) و(الايباد) و(اللابتوب) والمزودة بشبكات (الانترنيت) بما تشمل من قدرات وإمكانيات عالية من التكنولوجيا المتطورة؛ حفزت الإنسان لترفيه الرقمي إلى ما لا نهاية سوءا باللعب أو الاتصال أو التعارف أو مشاهدة الأفلام والمسلسلات وأخبار الفنانين والحفلات الخاصة والعامة والتجوال في مدن العالم أو أي شيء يخطر في الذهن . وهذا الهوس عند الإنسا ......
#التكنولوجيا
#ودورها
#التشيؤ
#واغتراب
#الإنسان
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761933
فواد الكنجي : كيف نعيش ...ولماذا نعيش.. أزمة الإنسان المعاصر
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي ما يواجهه الإنسان من مشاكل أسرية.. واقتصادية..واجتماعية.. وصحية.. تشكل نوع من ضغوطات نفسية يتحتم على الفرد مواجهتها؛ ولكن هذه المواجه تختلف من شخص إلى أخر ولطبيعة الضغوطات التي هي انعكاس لطبيعة الحياة المعاصر التي تتسم بالمادية.. والنفعية.. وحب الذات؛ والتي تداهم كافة مناحي الحياة ومتطلبات الفرد والتي تؤدي إلى إرباك حياته وتحدث له مشاكل سلوكية واجتماعية خطيرة؛ بما ينتاب في دواخله مشاعر العزلة.. واليأس.. وفقدان الثقة بالنفس.. والعجز؛ وهذه الضغوطات هي التي تتفاقم في نفسية الفرد حالة (الاغتراب النفسي) التي أصبحت ظاهرة تسود المجتمعات الغربية بصورة عامة وامتد تأثير هذه السلوكيات حتى في مجتمعاتنا الشرقية مؤخرا؛ التي أصبحت متطلبات الحياة أكثر تعقيدا وعسرا؛ بغض النظر عن الإيديولوجيات ومستوى اقتصاد الدول من تقدمها أو تخلفها وهي أزمة (الإنسان المعاصر)، وهذا (الاغتراب) الناجم عن مشاعر الإنسان بالانفصال عن الآخرين وعن محيطه الاجتماعي؛ جاء نتيجة عوامل (نفسية) و(اجتماعية) مرتبط بالفرد ذاته؛ بعد إن يكون غير قادر على استيعاب هذه المشاكل التي تواجهه؛ بعد إن يكون وحيدا في مواجهتها بغياب تعاطف الآخرين معه؛ والتي تولد في أعماق الفرد البرود والسلبية نتيجة عدم المبالاة الآخرين به أو عدم مبالاة هو بالآخرين، وهذا ما يؤدي بالفرد إلى فقدان القدرة على ضبط النفس؛ وهذا ما يؤدي إلى فقدان القدرة على التحكم في حياته بعد إن يغلب عليه شعور العجز.. والإحباط.. وفقدان الأمل؛ وبما يزيد في دواخل الفرد هذه المشاعر السلبية هو زيادة مستويات المسؤولية الأسرية.. والحياة الاجتماعية.. ومتطلبات العمل.. والحياة التي تضيف أعباءا إضافية على نفسيته التي هي أساس تعاني من الإرهاق.. والتعب.. والعجز؛ وكل ذلك تسبب للفرد عدم استطاعته الاندماج في المجتمع؛ نتيجة عدم قدرته مواجهة ضغوطات الحياة المعاصر المادية التي تتواصل وتستمر في تعبئة عجزه التي أساسا يعاني منها وتسبب له عدم لقدرة في مواصلة مسيرة الحياة اليومية ومتطلباتها بما تضيف إلى مشاعره شعور بالانفصال عن ذاته وعن الآخرين والواقع الذي يعيش فيه؛ لدرجة التي يتدرج هذا الصراع مع الواقع إلى داخل ذاته نتيجة عدم استجابة واقعه مع ظروف الواقع الذي يعيشه الفرد لتتأزم نفسيته لدرجة (الاغتراب النفسي) فيشعر بخواء الروح؛ وهذا ما يتفاقم عنده مستوى التوتر.. والعصبية.. والسخط النفسي.. ليعيش لحظات إحباط.. والتوتر.. واضطراب.. تتواصل معه باستمرار؛ لان هناك حاجات مادية لا يستطيع الفرد اقتنائها لتلبي رغباته، بعد إن عملت الصناعة بطرح أجهزة الإنتاج الضخمة في ظل الرأسمالية.. والليبرالية.. ونيوليبرالية؛ التي تسوق للبضاعة الرأسمالية احتواء تطلعات الإنسان لتجعل منه عبيد لسلعتها من خلال ما تنشره من ثقافة الصناعة والدعاية للترويج السلع التي تبثها وتقدم دعاية لها في المجتمعات بصورة عامة؛ لتكون حياة الأفراد في ظل الرأسمالية لا قيمة لها بدون هذه السلع التي تنتجها وتطرحها في الأسواق؛ ليتم من خلال هذه الدعاية والإعلان غسل وعيه والسطو عليها وتحصر كل تفكيره بها وبكيفية اقتنائها وحين تتعرض إمكانياته بعائق المادة وبمحدودية دخله – وهذا ما يجعله يسعى إلى مواصلة العمل على حساب إبداعاته الفكرية ولتأملاته الفنية والأدبية والفلسفية – ليستنزف كل الإبداعات من داخلة ليكون هدفه هو اقتناء هذه السلع حتى وان كانت فائضة عن احتياجاته اليومية لتحقيق الفردانية والاستقلال، وحين تتعمق هذه المشاعر في ذاته ينفصل الفرد حتى مع محيط أسرته؛ لنرى في (المجتمعات الغربية) كيف تسود ظاهرة الأسرة يعيش أفرادها منعزلين ع ......
#نعيش
#...ولماذا
#نعيش..
#أزمة
#الإنسان
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763177
فواد الكنجي : التكنولوجيا ساهمت في اغتراب الإنسان لتقتل الإنسانية من داخل الإنسان المعاصر
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي الاغتراب، تعبير عن معاناة الإنسان الوجودية والعزلة التي يشعر بها (الفرد) وبما يترك ذلك من هوة واستلاب فكري وقيمي مع نفسه ومجتمعه نتيجة اصطدامه بواقع التحولات والتطورات التكنولوجيا المعاصرة التي أثرت تأثيرا فاعلا في بنية التقدم الصناعي.. والاقتصادي.. والاجتماعي.. والثقافي.. التي بنيت على نطاق توسع الرأسمالية بمفاهيمها الليبرالية ونيوليبرالية؛ والتي كانت لها الأثر في توسيع مشاكل الحياة الاجتماعية التي ضيعت الإنسان نتيجة ضغوطات التطور التكنولوجي التي أثرت على سلوك (الفرد) بما أضعفت إرادته وفككت الروابط الاجتماعية والإنسانية، ليعيش (الفرد) حالة من التناقض ليس فحسب بعلاقته مع الأخريين بل حتى مع نفسه؛ لان الجميع في ظل مفاهيم وقيم الليبرالية التي أنتجتها قوى الصناعية للرأسمالية هي قيم أفقدت اتجاه التلاؤم مع الأخر؛ وهذا ما أدى إلى فقدان الاتجاه في المجتمعات وليس في مجتمع (ما) محدد بذاته، لان هذا الوضع؛ أصبح ظاهرة الحياة للإنسان المعاصر؛ بعد إن توفرت كل العوامل لتهيئة الشعور (الفرد) بالاغتراب نفسيا.. واجتماعيا.. ووجوديا؛ لكي يجد نفسه في لحظة من الزمن لا يملك سوى ذاته؛ فيتقوقع في داخلها؛ ونتيجة لذلك يعجز الفرد من استثمار مواهبه وقدرته وطاقاته الإبداعية؛ فيتيه من دون تحقيق أحلامه؛ فيعيش (الفرد) حالة من الاضطراب في عدم قدرته في إقامة العلاقات الاجتماعية والتوفيق بين مطالبه وحاجاته ورغباته من ناحية وبين مشاركة الأخريين والتواصل معهم؛ ليصاحب هذا الشعور في نفسية (الفرد) مشاعر متناقضة مفعمة بالتمرد.. والرفض.. والانسحاب.. والعزلة.. والتمرد؛ لدرجة التي يشعر بأنه لا يستطيع الاندماج مع الواقع لان بيئته أحيطت بـ(ثقافة العولمة) التي هي أساسا ثقافة عرض.. والطلب.. والاستهلاك.. والتسوق.. والنزوة. واللذة.. والشهوة.. والاستسلام.. والمخادعة.. وهي (ثقافة التشيؤء) بامتياز؛ وهي ثقافة بعيدة كل البعد عن الثقافة الإنسانية التي تنطلق من قيم العقل.. والروح. والعدل.. والأخلاق الفاضلة.. والمشاعر النبيلة؛ التي تبدع في مجالات الفكر.. والفن.. والقيم الإنسانية الجميلة.. والإبداع.. وتفاعله الإنساني مع الإبداعات الفنية والفكرية التي كانت تشكل المعاني الإنسانية الرفيعة والخلاقة وكان أكثر أفراد المجتمع وفي كل المجتمعات العالم يحضون بقدر كبير من الثقافة الفلسفية والأخلاقية؛ بل إن اغلب أفراد المجتمعات كانوا يمتلكون قدرا كبير من التربية الأخلاقية والفنية والأدبية ويذوقونها بروحها الجمالية؛ بل أنهم كانوا يحضون بمعارف حول الحق.. والخير.. والدين.. والجمال؛ لان اغلب أفراد المجتمعات كانوا متفتحون على ثقافة الآخرين وإنتجاتهم وأعمالهم الفكرية والفنية، لان (الفرد) كان يسعى بكل جهد وجد إلى تثقيف نفسه بالقراءة والمطالعة ومراجعة إبداعات الفكرية للآخرين؛ وهذه الصورة في عالمنا المعاصر انحسرت إلى درجة كبير وباتت محصورة في طبقات نخبوية؛ لان (الحياة المعاصرة) اليوم جعلت الإنسان المثقَف فيها محصورا بفيئه نخبوية وبين عدد قليل جدا من إفراد المجتمع، وهذا التناقض بين الثقافتين (ثقافة التشيؤ) و(ثقافة العقل والإنسانية) – ونظرا للهيمنة الرأسمالية على مقدرات العالم وثقافة الشعوب وطغيان الفكر الليبرالي والنيوليبرالي – انحسرت ثقافة (العقلنة) و(الأنسنة) تحت عناوين (ثقافة العولمة) بـ( دلالاتها المعاصر)؛ لتشيئ الإنسان المعاصر، وهذا الأمر له دلالات خطيرة في تراجع قيم الإنسانية؛ وهذا ما يشعرنا حقيقة بالقلق لاختفاء نموذج الإنسان المثقف والذي ترتب عنه اختفاء الثقافة الإنسانية في حياتنا المعاصر التي طغت عليها (الثقافة ال ......
#التكنولوجيا
#ساهمت
#اغتراب
#الإنسان
#لتقتل
#الإنسانية
#داخل
#الإنسان
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765833
فواد الكنجي : ثقافة العولمة حولت قيم الأخلاق للإنسان المعاصر إلى قيم التشيؤ والاغتراب
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي المفهوم الفلسفي لتطور المفاهيم الأخلاقية للمجتمعات تتجه باعتبار من المواضيع الهامة التي يثار حولها الكثير من الجدل والمناقشات الفلسفية والاجتماعية وبين مختلف الاتجاهات الفكرية الإنسانية والتي من خلالها يمكن للإفراد تبني رؤيتهم الفكرية لتواكب تطور المجتمعات التي تتبني مفاهيمها وفق التراث الاجتماعي من العادات والتقاليد والأعراف لتترجم وفق رؤية معاصرة لتطور المجتمعات وحداثتهم إلى وسائل وطرق ومعارف تواكب العصرنه؛ فالمدلول الاجتماعي لـ(التراث) في الحياة الإنسان التي هي سلوك الإنسان في الحياة لا يمكن أن تبقى كما هي منذ آلاف ومئات السنين دون إن لا يحدث عليها تغيير وقراءة وفق معطيات العصر؛ لان المجتمعات باحتكاكها مع بعضهم البعض في الأخذ والعطاء يحدث نوع من اقتباس وتقليد لما يجدونه مناسبا مع تصوراتهم وأساليب حياتهم من الآخر؛ فيتم على ضوء ذلك استحداث ظواهر جديدة لتصبح بعد مرور الوقت جزء من عناصرهم المستحدثة لحاضرهم؛ لتتداخل مع بعضها البعض؛ وان اختلاط الشعوب قد جعل من التراث ميزة مرنة تنتقل من واقع الغريزة المتأصلة والعادات الدارجة إلى سلوك يكتسب من خلال الاختلاط وبالتعلم وبالتجربة؛ فيتجاوب الحكم على الشيء من نطاق الفرد إلى نطاق المجتمع؛ وينتقل من حدود العرف إلى حدود القانون والأخلاق؛ كما ينتقل من ذات الإنسان إلى أفكار اجتماعية مرنه وتصبح لها مقبولة نافذة في حياة الناس والمجتمع .فطبيعة المصالح لشعوب العالم في عصر العولمة تداخلت فيما بينها بما جعل صلاتهم مع بعضهم البعض تقوم وفق العلاقات الدولية التي تحكمها الأنظمة الدولية بالقوانين وقراراتها؛ وهذا ما يجعل المجتمعات تتبني فلسفة الحياة بمعطيات العقل.. والأخلاق.. والحرية.. وحرية الاعتقاد.. وقبول الآخر؛ لان إنسان في أي موقع كان إنما يعيش في عالم معولم تحت سقف الكرة الأرضية؛ رغم ما فيه من تنوع الشعوب والأمم واختلاف أنماط الحياة البشرية؛ الأمر الذي ساهم في تطور تصورات فلسفية.. أخلاقية.. مجتمعية متطورة تواكب معطيات العصر ومتقبله من قبل الجميع؛ مع حرية الاحتفاظ بما تم توريثه من العادات والتقاليد مع إبقاء قيمه ومعانيه الأخلاقية قائمة وبما لا يفرض للأخر الالتزام بها، وهذا بحد ذاته يعتبر تطور في مفاهيم الأخلاق المعاصرة بعد إن أصبح إيمان الفرد المعاصر بـ(الحرية) حدود تنتهي بحدود حرية الأخر ولا يلزم الآخر بتقيد بما هو يعتقد ويؤمن به؛ لان التحول الذي طرأ على المجتمعات البشرية في عصر العولمة جعل الترابط الإنساني بعيد عن الأنانية والمصلحة الآنية وتزداد رويدا – رويدا بين البشر رغم أن الجميع يحافظ على خصائصه المحلية والإقليمية وبموروثه.الاغتراب و فلسفة الأخلاق وإشكالية حرية في العمل السياسي فحضارة الأمس هي يقينا ليست كحضارة اليوم؛ ولكن هناك فيما بينهما عملية إخصاب وتلاقح معرفي وفكري وعلى كل المستويات، فالحضارة أية امة مهما كانت خصائصها وصفاتها.. إيجابياتها أو سلبياتها؛ فإنها لا تبقى محصورة في نطاقها الجغرافي الضيق؛ لان الحياة هي متحركة؛ لأنك لن تنزل البحر مرتين – كما تقول الفلسفة – وان الحياة لا تتوقف؛ بل هي في دوامة التقدم والتطور؛ وان الإنسان بطبعه يحتك مع الأخر المختلف يأخذ ويعطي مع الحضارات الأخرى، لأن الإنسان المعاصر ولد متسلحا (بمعارف ا&#65271-;-قدمين وخبرة المعاصرين)؛ وهذا ما يجعل الإنسان أن يصبح نمطا واحدا بقيمته الأخلاقية في مختلف الأمكنة وا&#65271-;-زمنه؛ ينطلق من حدود معينة إلى حدود أبعد منها في التعبير عن أفكاره وشعوره الإنساني، والأفكار والمشاعر لا يمكن أن تتطور وتنهض إلا من خلال ما تسمح له م ......
#ثقافة
#العولمة
#حولت
#الأخلاق
#للإنسان
#المعاصر
#التشيؤ
#والاغتراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767526