علي المقدادي : الفيلسوف العراقي يحيى محمد
#الحوار_المتمدن
#علي_المقدادي يحيى محمد السوداني Yahya Mohamed عراقي من مواليد 1959 يقيم في لندن، وهو فيلسوف تميز بالتنظير مع تعدد الاهتمامات كما في العلوم الدينية والطبيعية مثل الفيزياء والاحياء فضلاً عن الفلسفة وبعض العلوم الاجتماعية. برع في التفكير المنهجي بنحت المفاهيم وابتكار التأطيرات المنهجية وتحليلها بردّها الى اصولها المعرفية، مع تصدير عدد من النظريات وبعض المناهج والعلوم.السيرة الشخصيةلم يُكتب عن حياته الشيء الكثير، والعلوم التي اهتمّ بها تمثل جهوداً ذاتية من دون تتلمذ. ويكاد ينعدم حضوره في المحافل العامة من الندوات والمؤتمرات، كما لا يوجد له اثر في القنوات الفضائية. ويميل الى العزلة، وفي بعض الحوارات وصفه الصحفي السوري حسام الدين محمد بانه يذكّر بالعلماء القدامى (انظر: حوار حول الاتجاهات العامة لمشروع يحيى محمد، جريدة القدس العربي، يوم 26-3-1999). كما وصفه الصحفي العراقي يوسف محسن بانه مفكر مجهول نسبياً . كذلك وصفه الكاتب خليل المنصور بأنه من المفكرين الذين يكتبون في المقدمة ويعيشون على الهامش .تطورات كتاباتهظهر له اكثر من عشرين عنوان كتاب؛ اغلبها يختص في الفلسفة والعلوم الدينية والطبيعية، بالاضافة الى عشرات الدراسات المنشورة في عدد من الدوريات الفكرية، ابرزها مجلة قضايا اسلامية معاصرة التي يترأسها الدكتور عبد الجبار الرفاعي.بدأ التأليف في سن مبكر، فظهر له اول كتاب بعنوان الداروينية عرض وتحليل عام 1979، ويتضمن الكتاب مقدمة للسيد محمد الصدر.تُقسّم مؤلفاته الى مرحلتين زمنيتين، اولاهما الكتب القديمة، منذ نهاية السبعينات وحتى الثمانينات، وهي اربعة: الداروينية كما سبق ذكره، والتصوير الاسلامي للمجتمع 1981، والاسس المنطقية للاستقراء بحث وتعليق 1985، ودور اللاشعور في الحياة 1985. وهي مؤلفات يبدو عليها عدم النضج. أما المرحلة الثانية فهي الكتب العلمية المحكمة، وظهرت بعد منتصف التسعينات فصاعداً. ويمثل احدها إعادة صياغة كتابه القديم دور اللاشعور في الحياة، مع اضافات جديدة، حيث اصدره بعنوان تأملات في اللاشعور 2015، واشار الى ذلك في مقدمة الكتاب. كما ظهر له مصنَّف اخر اشتمل في جزء منه على تنقيح كتابه القديم الاسس المنطقية للاستقراء بحث وتعليق، فسمّاه الاستقراء والمنطق الذاتي 2005، واشار في مقدمته بأن الكتاب قد اتمّه عام 1987، ولم تتهيء فرصة نشره حتى عام 2005.وخلال التسعينات نشر ثلاثة مصنفات هي: الاجتهاد والتقليد والاتباع والنظر 1996، ونقد العقل العربي في الميزان 1997، ومدخل الى فهم الاسلام 1997. أما اغلب مؤلفاته فقد ظهرت على مدار العقدين منذ مطلع الالفية الثالثة، ابرزها مشروع المنهج في فهم الاسلام بخمسة مجلدات منذ 2016 وحتى عام 2019، وصرف عليه زمناً يقارب ثلاثة عقود، وقسّمه الى ثلاثة مشاريع هي: علم الطريقة 2016 كمنطق لمناهج الفكر والفهم الديني، ومن بعده المناهج ذاتها كما تتمثل في التراث الاسلامي والتي خصص لها ثلاثة مجلدات بدءاً من الثاني وحتى الرابع، وهي: نُظم التراث 2017، والنظام الوجودي 2017، والنظام المعياري 2018. أما المشروع الثالث والاخير فيتمثل بالنظام الواقعي الذي اقترحه كبديل عن تلك المناهج وخصص له المجلد الخامس بذات هذا العنوان 2019. لكن سبق له ان نشر اغلب ما جاء في مشروع المنهج في فهم الاسلام بشكل مجزء في عدد من الكتب المتفرقة، وهي كما ذكرها في مقدمة مشروعه كل من: مدخل إلى فهم الإسلام، ومنطق فهم النص 2010، والفلسفة والعرفان والإشكاليات الدينية 2005، والعقل والبيان والإشكاليات الدينية 2010، وجدلية الخطاب والواقع 2002، وفهم الد ......
#الفيلسوف
#العراقي
#يحيى
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740301
#الحوار_المتمدن
#علي_المقدادي يحيى محمد السوداني Yahya Mohamed عراقي من مواليد 1959 يقيم في لندن، وهو فيلسوف تميز بالتنظير مع تعدد الاهتمامات كما في العلوم الدينية والطبيعية مثل الفيزياء والاحياء فضلاً عن الفلسفة وبعض العلوم الاجتماعية. برع في التفكير المنهجي بنحت المفاهيم وابتكار التأطيرات المنهجية وتحليلها بردّها الى اصولها المعرفية، مع تصدير عدد من النظريات وبعض المناهج والعلوم.السيرة الشخصيةلم يُكتب عن حياته الشيء الكثير، والعلوم التي اهتمّ بها تمثل جهوداً ذاتية من دون تتلمذ. ويكاد ينعدم حضوره في المحافل العامة من الندوات والمؤتمرات، كما لا يوجد له اثر في القنوات الفضائية. ويميل الى العزلة، وفي بعض الحوارات وصفه الصحفي السوري حسام الدين محمد بانه يذكّر بالعلماء القدامى (انظر: حوار حول الاتجاهات العامة لمشروع يحيى محمد، جريدة القدس العربي، يوم 26-3-1999). كما وصفه الصحفي العراقي يوسف محسن بانه مفكر مجهول نسبياً . كذلك وصفه الكاتب خليل المنصور بأنه من المفكرين الذين يكتبون في المقدمة ويعيشون على الهامش .تطورات كتاباتهظهر له اكثر من عشرين عنوان كتاب؛ اغلبها يختص في الفلسفة والعلوم الدينية والطبيعية، بالاضافة الى عشرات الدراسات المنشورة في عدد من الدوريات الفكرية، ابرزها مجلة قضايا اسلامية معاصرة التي يترأسها الدكتور عبد الجبار الرفاعي.بدأ التأليف في سن مبكر، فظهر له اول كتاب بعنوان الداروينية عرض وتحليل عام 1979، ويتضمن الكتاب مقدمة للسيد محمد الصدر.تُقسّم مؤلفاته الى مرحلتين زمنيتين، اولاهما الكتب القديمة، منذ نهاية السبعينات وحتى الثمانينات، وهي اربعة: الداروينية كما سبق ذكره، والتصوير الاسلامي للمجتمع 1981، والاسس المنطقية للاستقراء بحث وتعليق 1985، ودور اللاشعور في الحياة 1985. وهي مؤلفات يبدو عليها عدم النضج. أما المرحلة الثانية فهي الكتب العلمية المحكمة، وظهرت بعد منتصف التسعينات فصاعداً. ويمثل احدها إعادة صياغة كتابه القديم دور اللاشعور في الحياة، مع اضافات جديدة، حيث اصدره بعنوان تأملات في اللاشعور 2015، واشار الى ذلك في مقدمة الكتاب. كما ظهر له مصنَّف اخر اشتمل في جزء منه على تنقيح كتابه القديم الاسس المنطقية للاستقراء بحث وتعليق، فسمّاه الاستقراء والمنطق الذاتي 2005، واشار في مقدمته بأن الكتاب قد اتمّه عام 1987، ولم تتهيء فرصة نشره حتى عام 2005.وخلال التسعينات نشر ثلاثة مصنفات هي: الاجتهاد والتقليد والاتباع والنظر 1996، ونقد العقل العربي في الميزان 1997، ومدخل الى فهم الاسلام 1997. أما اغلب مؤلفاته فقد ظهرت على مدار العقدين منذ مطلع الالفية الثالثة، ابرزها مشروع المنهج في فهم الاسلام بخمسة مجلدات منذ 2016 وحتى عام 2019، وصرف عليه زمناً يقارب ثلاثة عقود، وقسّمه الى ثلاثة مشاريع هي: علم الطريقة 2016 كمنطق لمناهج الفكر والفهم الديني، ومن بعده المناهج ذاتها كما تتمثل في التراث الاسلامي والتي خصص لها ثلاثة مجلدات بدءاً من الثاني وحتى الرابع، وهي: نُظم التراث 2017، والنظام الوجودي 2017، والنظام المعياري 2018. أما المشروع الثالث والاخير فيتمثل بالنظام الواقعي الذي اقترحه كبديل عن تلك المناهج وخصص له المجلد الخامس بذات هذا العنوان 2019. لكن سبق له ان نشر اغلب ما جاء في مشروع المنهج في فهم الاسلام بشكل مجزء في عدد من الكتب المتفرقة، وهي كما ذكرها في مقدمة مشروعه كل من: مدخل إلى فهم الإسلام، ومنطق فهم النص 2010، والفلسفة والعرفان والإشكاليات الدينية 2005، والعقل والبيان والإشكاليات الدينية 2010، وجدلية الخطاب والواقع 2002، وفهم الد ......
#الفيلسوف
#العراقي
#يحيى
#محمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740301
الحوار المتمدن
علي المقدادي - الفيلسوف العراقي يحيى محمد
علي المقدادي : ما الذي قدّمه الفيلسوف يحيى محمد من فكر؟
#الحوار_المتمدن
#علي_المقدادي تميّز الفيلسوف العراقي يحيى محمد بالتنظير وانشاء المفاهيم وصياغة المناهج مع تعدد الاهتمامات العلمية. وظهر له اكثر من عشرين كتاباً مع عشرات المقالات العلمية. وله ثلاثة مواقع على الشبكة الالكترونية هي: 1ـ فهم الدين https://www.fahmaldin.net/2ـ فلسفة العلم والفهم https://www.philosophyofsci.com/3ـ موقع باللغة الانجليزية بعنوان:Philosophy of Science & Religion https://www.thephilosophyofscience.com/نظرياته المبتكرة:ابتكر الفيلسوف يحي محمد العديد من النظريات في الفلسفة والعلوم الدينية وغيرها. وقدّم عدداً من المكتشفات والتأطيرات المنهجية، كما اضاف بعض المناهج والعلوم الجديدة في الفهم الديني، مع تحليلات كاشفة عن الاسس المعرفية لبناء منظومات التراث الاسلامي. وتقدّر في مجملها بأكثر من ثلاثين اضافة نوعية واطروحة جديدة تتوزع بين النظريات والمكتشفات والتأطير المنهجي، مع بناء بعض المناهج والعلوم. وحديثاً نشر الغالب منها على هيئة حلقات موجزة ضمن عنوان (خلاصة فكر) لدى موقع فهم الدين (https://www.fahmaldin.net/index.php?id=2555). وسنتعرف اليها وفق تقسيمها الى المجالات الفلسفية والعلمية والمنهجية والدينية، وذلك بحسب الفقرات التالية :نظرياته في الفلسفة الخالصة:1ـ لقد قسّم القضايا العقلية الى ستة اقسام، منها اربعة اصناف تتصف بالضرورة المعرفية وان اختلفت في نوعها وطبيعتها، وهي كل من: 1ـ المعرفة المنطقية البحتة، مثل مبدأ عدم التناقض (المنطقي). 2ـ المعرفة الإخبارية غير القابلة للتكذيب، مثل مبدأ السببية العامة وعدم التناقض (الوجودي). 3ـ المعرفة الاحتمالية، مثل ان احتمال ظهور وجه الصورة في عملة النقد المتماثل الوجهين يساوي نصفاً بالضرورة. 4ـ المعرفة القيمية، كالحسن والقبح العقليين. 5ـ المعرفة الحضورية الوجودية، كمعرفتنا المباشرة لأنفسنا. 6ـ المعرفة الإخبارية الوجدانية، مثل الإعتقاد بوجود واقع خارج الذهن. وقد أشار الى ان هذا التمييز بين القضايا العقلية غير معهود لدى الفلاسفة .2ـ كشف عن نوع جديد من السببية عبّر عنه بالسببية الاعتقادية، ووصفها بانها سببية ابستيمية تضاف الى السببية الانطولوجية، واعتبرها الاساس في اثبات الاخيرة، بل واثبات وترجيح جميع اصناف المعرفة قاطبة، بما فيها مبدأ عدم التناقض. وعرّفها بانها لا تمثل في حد ذاتها قضية معرفية، بل وظيفة ذهنية تعمل على تعليل القضايا وتفسير الاعتقادات بجعلها تتخذ طابعاً ابستيمياً، وبدونها تنعدم الابستيمولوجية كلياً، فتصبح المعرفة لا تتعدى الحالات النفسية والفسيولوجية الصرفة .3ـ اعتبر القضية المعرفية الواحدة تنطوي على جانبين متحدين ومختلفين، فالأول منهما معرفي بحت، أما الآخر فهو موضوعي إذ يتوقف على طبيعة الموضوع المدرك. ويمثل الجانب الأول الرؤية المباشرة الحضورية لماهية الشيء، ومن هذه الرؤية المرآتية المباشرة تبدأ المعرفة والكشف من دون توقف على شيء آخر سوى جهاز الحس الصوري. واعتبر ان هناك جسراً للتحول من الرؤية المرآتية المباشرة إلى التصديق، وهو الجسر الذي سمّاه (السببية الإعتقادية) . 4ـ كشف عن سلطة معرفية ارادية توازي سلطة السببية الاعتقادية، اذ رأى ان المعرفة البشرية ت ......
#الذي
#قدّمه
#الفيلسوف
#يحيى
#محمد
#فكر؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741192
#الحوار_المتمدن
#علي_المقدادي تميّز الفيلسوف العراقي يحيى محمد بالتنظير وانشاء المفاهيم وصياغة المناهج مع تعدد الاهتمامات العلمية. وظهر له اكثر من عشرين كتاباً مع عشرات المقالات العلمية. وله ثلاثة مواقع على الشبكة الالكترونية هي: 1ـ فهم الدين https://www.fahmaldin.net/2ـ فلسفة العلم والفهم https://www.philosophyofsci.com/3ـ موقع باللغة الانجليزية بعنوان:Philosophy of Science & Religion https://www.thephilosophyofscience.com/نظرياته المبتكرة:ابتكر الفيلسوف يحي محمد العديد من النظريات في الفلسفة والعلوم الدينية وغيرها. وقدّم عدداً من المكتشفات والتأطيرات المنهجية، كما اضاف بعض المناهج والعلوم الجديدة في الفهم الديني، مع تحليلات كاشفة عن الاسس المعرفية لبناء منظومات التراث الاسلامي. وتقدّر في مجملها بأكثر من ثلاثين اضافة نوعية واطروحة جديدة تتوزع بين النظريات والمكتشفات والتأطير المنهجي، مع بناء بعض المناهج والعلوم. وحديثاً نشر الغالب منها على هيئة حلقات موجزة ضمن عنوان (خلاصة فكر) لدى موقع فهم الدين (https://www.fahmaldin.net/index.php?id=2555). وسنتعرف اليها وفق تقسيمها الى المجالات الفلسفية والعلمية والمنهجية والدينية، وذلك بحسب الفقرات التالية :نظرياته في الفلسفة الخالصة:1ـ لقد قسّم القضايا العقلية الى ستة اقسام، منها اربعة اصناف تتصف بالضرورة المعرفية وان اختلفت في نوعها وطبيعتها، وهي كل من: 1ـ المعرفة المنطقية البحتة، مثل مبدأ عدم التناقض (المنطقي). 2ـ المعرفة الإخبارية غير القابلة للتكذيب، مثل مبدأ السببية العامة وعدم التناقض (الوجودي). 3ـ المعرفة الاحتمالية، مثل ان احتمال ظهور وجه الصورة في عملة النقد المتماثل الوجهين يساوي نصفاً بالضرورة. 4ـ المعرفة القيمية، كالحسن والقبح العقليين. 5ـ المعرفة الحضورية الوجودية، كمعرفتنا المباشرة لأنفسنا. 6ـ المعرفة الإخبارية الوجدانية، مثل الإعتقاد بوجود واقع خارج الذهن. وقد أشار الى ان هذا التمييز بين القضايا العقلية غير معهود لدى الفلاسفة .2ـ كشف عن نوع جديد من السببية عبّر عنه بالسببية الاعتقادية، ووصفها بانها سببية ابستيمية تضاف الى السببية الانطولوجية، واعتبرها الاساس في اثبات الاخيرة، بل واثبات وترجيح جميع اصناف المعرفة قاطبة، بما فيها مبدأ عدم التناقض. وعرّفها بانها لا تمثل في حد ذاتها قضية معرفية، بل وظيفة ذهنية تعمل على تعليل القضايا وتفسير الاعتقادات بجعلها تتخذ طابعاً ابستيمياً، وبدونها تنعدم الابستيمولوجية كلياً، فتصبح المعرفة لا تتعدى الحالات النفسية والفسيولوجية الصرفة .3ـ اعتبر القضية المعرفية الواحدة تنطوي على جانبين متحدين ومختلفين، فالأول منهما معرفي بحت، أما الآخر فهو موضوعي إذ يتوقف على طبيعة الموضوع المدرك. ويمثل الجانب الأول الرؤية المباشرة الحضورية لماهية الشيء، ومن هذه الرؤية المرآتية المباشرة تبدأ المعرفة والكشف من دون توقف على شيء آخر سوى جهاز الحس الصوري. واعتبر ان هناك جسراً للتحول من الرؤية المرآتية المباشرة إلى التصديق، وهو الجسر الذي سمّاه (السببية الإعتقادية) . 4ـ كشف عن سلطة معرفية ارادية توازي سلطة السببية الاعتقادية، اذ رأى ان المعرفة البشرية ت ......
#الذي
#قدّمه
#الفيلسوف
#يحيى
#محمد
#فكر؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741192