الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
دلور ميقري : مدخل إلى عصر الرعب: توطئة
#الحوار_المتمدن
#دلور_ميقري بسم الإله الواحد الأحد، الذي منَّ على رسوله الأمّي بالكتاب، مستهلّاً بالقول: " إقرأ ".. إلى آخر الآية. البدء والختام، عند رب العالمين، كان القراءة، وكان أن جعل مصائرَ خلقه مسجّلة سلفاً في اللوح المحفوظ. وإنني عبدُ الله، أستهل هذا السِفْر بالقول، أنني حظوتُ بنزر من العلم كي أجعله قبساً لمن هم حولي وذلك بعدما كنتُ بنفسي تلميذاً أنهل المعرفة على يديّ أساتذة أجلاء في مسقط رأسي بمدينة السليمانية، مركز إمارة بابان، وأولهم والدي رحمه الله. وإعلم، يا مَن قُدّرَ لك قراءة هذا الكناش ( إذا بقيَ ولم يندثر؟ )، أنّ قَدَر الترحال كان من نصيبي وكأنما هوَ إقتداءٌ بالسلف الصالح مذ هجرة الصحابة إلى نجاشي الحبشة. كان الشامُ الشريف أحد محطات الحياة، وفيه كنتُ شاهداً على أحداثٍ مهولة، ستقرأها في الصفحات التالية؛ ولعلك تأخذ منها عبراً أو تكتفي بمتعة المطالعة لو وجدتَ فيها متعةً حقاً. تلك الأحداث، بدأت في حقيقة الحال قبل عام واحد وسبعين ومائة وألف [ 1757 للميلاد ـ ملاحظة المحقق ]، التي شهدت حضور الوزير شتجي باشا الدياربكرلي من محروسة الأستانة مع جيش جرار كي يستعد لتأديب أعراب الحجازـ وكانوا في صيف ذلك العام قد وصلت بهم الجرأة حدّ مهاجمة وسلب قافلة الحج السلطانية ـ ولإعادة الهيبة للدولة. لقد ذهبت الشكوك إلى ناحية والي الشام المعزول، أسعد باشا، بتآمره مع أولئك الأعراب رغبةً منه في إظهار الوالي الجديد بمظهر العاجز عن القيام بوظيفته. كون شتجي باشا هوَ صاحبُ أمر العزل، بصفته الصدر الأعظم، فإنه أضحى أيضاً بموضع في غاية الحَرَج. على ذلك، نفهم لماذا نهضَ بنفسه لقيادة العسكر في الطريق إلى الحجاز. في الأثناء، كان أسعد باشا في طريقه إلى الأستانة كي يتسلم ولاية جديدة في البلقان. لكن الوزير أرسل فور وصوله إلى دمشق تتراً إلى مولاه السلطان، يتضمن شكوكه، آنفة الذكر، بذلك الوالي. وفي الوسع تخيّل ردة فعل السلطان إزاء التهمة، ما لو علمنا أن شقيقته الأثيرة كانت ضمن المحمل الشريف، المتجه لأداء مناسك الحج، وذلك حينَ دهمه الأعرابُ. وربما كان للتهمة سندٌ قويّ، بالنظر إلى أنّ أسعد باشا بقيَ والياً للشام مدة طويلة. حتى أنه بنى لنفسه قصراً يُعادل قصور تخت السلطنة، وربما فكّرَ أيضاً أنه يُمكنه توريث الولاية لأولاده من بعده.لإدراك أهمية الولاية الشامية بالنسبة للدولة، وكذلك خلفيات الأحداث بشكل عام، ينبغي ذكرُ بعض التفاصيل الخاصّة بتنظيم الإدارة والتي هيَ في غاية التعقيد في واقع الأمر. فمنذ الفتح العثماني للبلاد، درجت العادة ألا يبقى الوالي في منصبه لأكثر من خمسة أعوام، بل إنه في هكذا مدة كان يتوالى على الولاية خمسة حكّام أحياناً. الفساد في حاشية السلطان، جعل شراء المناصب أمراً عادياً. وكان المهم للباب العالي، بالدرجة الأولى، حُسن جباية الوالي لمال الخزينة، وتحقيق الأمن بالدرجة الثانية. مع الفساد أيضاً، برزت قوة قادة الإنكشارية بحيث أنهم كانوا في فترة ضعف الدولة يتدخلون فيمن يجب توليته منصب الصدر الأعظم بل ويقومون بعزل السلطان ذاته لتعيين أحد أقاربه بمكانه. هذا إنسحبَ، ولا غرو، على أمور الولاية الشامية. فآمر الإنكشارية، كان في الغالب لا ينفذ سوى أوامر قادته في الأستانة وكثيراً ما ضربَ عرضَ الحائط بفرمان سلطان الكون. إزاء هذا الواقع، سمحَ الأخيرُ لولاته بالاستعانة بفرق من المرتزقة، ليتمكنوا من الوقوف بوجه الإنكشارية لو تمردوا على الأوامر أو نزعوا للفوضى والنهب والسلب. في العادة، أنّ كل والي كان يُجنّد أفراد المرتزقة من ملّته، أو مسقط رأسه، وعندما يُعزل يبقى هؤلاء في المدينة. لذلك تعددت ال ......
#مدخل
#الرعب:
#توطئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700162
حبيب الزموري : الشعبوية في تونس تختلق التاريخ في توطئة دستورها
#الحوار_المتمدن
#حبيب_الزموري تكشف توطئة الدستور الذي انفرد قيس سعيد بصياغته رغم مسرحية الحوار التي فشل فشلا ذريعا في اخراجها، هوسا بإعادة تشكيل التاريخ وفق رؤية ذاتية انطباعية لا علاقة لها من قريب أو من بعيد بالرؤية الموضوعية التي يستوجبها التعامل مع الأحداث التاريخية، لم يهتم قيس سعيد في توطئته بقيمة الأحداث التاريخية بقدر ما يهتم بتوافقها مع مشروعه الشعبوي التسلطي ليطمس أحداثا ويضخم أخرى في سياق مشروع متكامل لإعادة تشكيل تاريخ البلاد الحديث والمعاصر فهو القائل حرفيا في توطئة دستوره “فكان لا بد من موقع الشعور العميق بالمسؤولية التاريخية من تصحيح مسار الثورة بل ومن تصحيح مسار التاريخ وهو ما تمّ يوم 25 من شهر جويلية من سنة 2021 تاريخ ذكرى إعلان الجمهورية”. مكلفا نفسه بمهمة رسولية مقدسة غير قابلة للتقييم أو الرقابة حولت التاريخ إلى حديقة خلفية لمشروع حكم فردي تسلطي متعالي يختزل الشعب والدولة في شخصه.تضخم “الأنا الرسولية” وتعطشها للتسلط هو الذي دفع قيس سعيد إلى إسقاط تاريخ 14 جانفي 2011 يوم سقوط رأس المنظومة النوفمبرية، يوم محاصرة الجماهير الثائرة لقلعة القمع والاضطهاد، من ذاكرة توطئته وإقحام تاريخ 25 جويلية 2021 المصطنع في التوطئة إقحاما فجا في محاولة بائسة لجعله تاريخ انبلاج فجر جديد وتاريخ جديد، إنّ هذا التعسف والاستهتار بالتاريخ في توطئة مشروع الدستور المقترح من قيس سعيد يعكس نزعة شديدة الخطورة لاحتكار الحقيقة وطمس أيّ صوت لا يكون صدى لصوت “الزعيم المعصوم”.قيس سعيد المفتقر لأيّ تاريخ سياسي – باستثناء تأثيثه لبعض الدورات التكوينية في أكاديمية التجمع الدستوري الديموقراطي ومشاركته في تبرير تنقيح بن علي للدستور سنة 2002 – يبحث عن تأليف سردية تاريخية تطمس الماضي وتزوره. نحن بصدد ولادة مركزية تاريخية – قيسية ستتضح معالمها مستقبلا ما لم يتم إسقاط المشروع الشعبوي في تونس، ستعيد إلى الأذهان المركزية – البورقيبية التي طبعت الكتابة التاريخية طيلة عقود وليس من المستبعد أن تتحول ذكرى “كابوسان” الحملة الانتخابية إلى عيد وطني.القيام بالمهام الثورية وتصحيح المسار الثوري يستوجب توفر ثوريين مسلحين بالوعي والتنظيم مستعدين لتقديم أقصى التضحيات وشق طريقهم في أحلك الظروف. المشاريع الثورية ليست وليدة الصدفة أو المغامرة ولا يمكن أن تترعرع في مناخ الاستكانة والمهادنة، فلا تقية في المبادئ الثورية ومواجهة الظلم والظالمين. هذا ما يحاول قيس سعيد ومريدوه تغييبه عن النقاش والصراع الفكري والسياسي الدائر اليوم في البلاد وهو ما يفسر تشنج الخطاب الشعبوي وتسلحه بمعجم التخوين والتجريم في ظل غياب المشروع والبرنامج والإرث النضالي.إنّ هذا الاعتداء السافر على تاريخ حركة التحرر السياسي والاجتماعي في تونس الذي مارسه قيس سعيد في توطئة دستوره لن يفرز إلاّ نفيه من تاريخ النضال الوطني في بلادنا إن عاجلا أو آجلا فأحرف التاريخ التي كتبها في توطئته مزورة، على حد تعبير الشاعر الكبير مظفر النواب، ولا علاقة لها بالملاحم والتضحيات التي سطرها الشعب التونسي طيلة تاريخه الحديث والمعاصر في سبيل التحرر والانعتاق السياسي والاجتماعي على يد أجيال من المناضلات والمناضلين السياسيين والنقابيين والحقوقيين لم يكن قيس سعيد في أيّ لحظة من حياته واحدا منهم بل غالبا ما كان في المعسكر الآخر. ......
#الشعبوية
#تونس
#تختلق
#التاريخ
#توطئة
#دستورها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762811
سعد محمد مهدي غلام : توطئة -نصوص- شلال عنوز:على طاولة النقدُْ-
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام نقرأ بروحية الأخوة والإبداع لنكتب عن المعطى الشعري ل"شلال عنوز"الذي يمارس كتابة الشعر من عقود، نعني ينبغي التعرف عليه قبل معاينة هوية الأحوال للتأكد من وجوده وذلك يتطلب ثلاث أصول جذوره العامة فلا تعنينا الخصوصيات وحضوره في ميدان البحث بالدليل والبرهان بعد ذلك نتناول نتاجه ولا ندري الآن هل سنأخذه خزعات أم أجزاء أم كليات نصية تملي تلك علينا الوقائع وهذه من تقاليد الأكاديميات في التعاطي مع المباحث في "الصين" أيام "كونفيشيوس" وفي "الولايات المتحدة" "البرغماتية "قد تختلف الوسيلة ولكن بلوغ الغايات لها سلمية لابد من اعتمادها، تكون من المسد أو الخشب أو الألمنيوم أو الفولاذ أو اللدائن. ليس ذاك مشكلة كل له أن يستعين بما يجده مناسبا له. الرجل من قبيلة "عنزة" من مواليد ناحية "غماس" من أعمال قضاء "الشامية" لم يشم العنبر وحسب وإنما سقي (الفوح) من طريقة الطهي للتمن هناك وهي الكلمة التي لا تستعمل إلافي العراق, شخصيا استعلمت من "د. بهنام أبو الصوف" في جلسة خاصة فقال: إنَّ لها جذورالضاربة بالعميق في تاريخ اللغة العراقية القديمة، ولما استعلمنا من العلامة "جلال الحنفي "وكان قد قدم من الصين قال: إنها كلمة صينية أوريزا ومن استقراءاتنا للتاريخ وجدنا إنَّ "أبو الصوف" لم يقل ما هو غريب عما قاله، "الحنفي": فالمثبوت إنَّ تبادًلا تجاريًا بين "الصين" و"العراق" "السومري" و"الكلدي" وكذلك "هندي"( هناك رأي يقول، إنَّ الكلمة جاءت من النحت اللفظي المتداول من قبل من عملوا مع قوات الاحتلال "البريطاني" "للعراق" والذين كانوا ينقلون أكياس الأرز بعلامة ( ten man ) وهو من أنواع الأرز الجيدة الذي مَنْشَؤُهُا "الهند" ). إنَّ الرز استخدم قبل أكثر من ثمانية ألاف من الأعوام في "الصين" وأنتقل قبل أكثر من أربعة ألاف عام إلى "الهند" إذن ليس عجيبا أن ينقل مع الآفاويه والأحجار الكريمة وخشب الأبنوس ويتم تبادله مع منتجات لا توجد إلا في "العراق" القديم. المهم "غماس" أكبر ناحية في عموم "الديوانية" وتبعد عنها 75 كم عنها على ضفاف "الفرات" كانت تدعى "الخدم" ضمن أرض "الحيرة" أيام "النعمان" في 1840الحقت "بالكوفة" فيها صوب كبير فيه مبنى أدارة الناحية ودائرة الأحوال ومركز الشرطة والدوائر البلدية والمحكمة والمركز الصحي والمستوصف البيطري وآخر صغيرفيه فرع مصرف الرافدين ودائرة الإطفاء والسوق الكبير ومباني الناحية القديمة. أقيمت على مرتفعات وسط مياه تسمى "الإيشان" (وهو من جذر علامة مرتفع شاهد سومري )كانت تحيط بها كالهور وبيوتها الأولى من القصب والبردي والطين تزرع قبل شحة المياه وجفاف محيطها" الشلب" وهي الأخرى لا يقين عن معناها فالمراجع تبين إنها من "شلب التركية" ومن "شلب" المدينة "الأندلسية" وليس هنا ولا هناك ما يقود لما أردناه. في "الشامية" هي ثالثة نواحيها مع "الصلاحية" و"المهناوية" ويقال: إنَّ ناحية "غماس" بقيت مع "الشامية"وهي ومعها أطراف اقترح أنْ تكون قضاء والآخيرة أسسها في "1822عبد الحميد" والي "بغداد". كل "الفرات" الأوسط يتبع بغداد وسميت" بالحميدية" ثم بعد ثورة العشرين قيل "شامية الخير"و"شامية العنبر" والاسم جاء من كونها محطة للقوافل بين "الشام" و"العراق"، أو من "شوميا" الاسم "الكلدي". وهي أقرب "للنجف" 32كم منها إلى "الديوانية" 35 كم والتي هي "ديوانية الخزاعل" في 1858تتبع لواء "الحلة" وفي 1890أصبحت لواء وفي 1969 صبحت محافظة.كانت قلعة يقال، إنَّ"الأكرع شيدوها وفيها ديوان "للخزاعل" التي الإمارة لهم عندما كانت الديرات تحكمها العشائر ويتسيدها من يتفق عليه. فهناك "عانة" قاعدة "آل ريشة" الم ......
#توطئة
#-نصوص-
#شلال
#عنوز:على
#طاولة
#النقدُْ-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767825