الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غسان صابور : جو بايدن؟... هل هو الحل للأزمة العالمية... تساول مشروع.
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور وصل جو بايدن Jo BIDENإلى رئاسة الولايات المتحدة... وكانت سكرتاريته جاهزة.. ووزراؤه جاهزون... وبرامجه جاهزة... عسكريون جاهزيون.. ومليارديرية جدد... ويسار ديمقراطي من الأنتليجنسيا الجديدة الغنية.. وخضر من حماة الطبيعة الأثرياء العولميين...لن يغيروا شعرة واحدة من مبدأ َAmerica First... يعني متابعة السياسات الرأسمالية الاقتحامية المرسومة.. منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.. بالهيمنة والسيطرة والقوة العسكرية.. مثلما فعل الرئيس أوباما.. والذي كان مسطرة مقيدة.. بالمؤسسات الأمريكية الرأسمالية العولمية.. ومستشارها المعروف ومراقب ومخطط السياسة العالمية الخارجية الأمريكية... دوما.. دوما.. برنامج ومخطط وخرائط هنري كيسنجر المعروفة...بالطبع بايدن سوف يعود للمشاركة ببعض قرارات مؤتمر باريس لحماية الطبيعة... ولن يتابع مشروع ترامب لبناء حائط عال طوال الحدود المكسيكية... لأن الولايات المتحدة الأمريكية لا تستطيع الاستغناء عن اليد العاملة المكسيكية.. لأنها عادة أرخص بخمسة لعشرة مرات من الفقراء الأمريكيين... وخاصة لأنها تعمل بأي ضمان حقوقي.. وبلا أي تأمين صحي.. ولا تشارك بأي توازن نقابي...وعود بايدن...كغالب رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية.. وعود على الورق.. لاستغلال الطبقات المتوسطة من الشعب الأمريكي.. ولكنها لن تغير مصير الملايين ممن ليس لديهم أي مأوى The Homelessولا أي تأمين صحي لهم أو للعاطلين عن عمل... علما أنه لم ينفذ شعرة واحدة لا هو ولا معلمه أوباما.. عندما كانا رئيسا ونائب رئيس للولايات المتحدة الأمريكية.. كما مزقا العراق وشعبه.. وغذيا ومولا داعش وأخوة داعش وأبناء داعش وحلفاء داعش... كبوش الأب والإبن.. وغيرهم.. من رؤساء هذا البلد.. منفذين نفس السياسة الاقتحامية لـ America First... لأمريكا أولا.. مما لا يعني للشعب أو للجماهير الأمريكية... إنما للمؤسسات الرأسمالية الأمريكية.. وملياديريها ومؤسساتها المرعبة بآلاف المليارات الديناصورية...لذلك أنا لم أصفق له.. وبقيت أراقب وأحلل.. وأحذر... كما كنت أحذر ممن سبقوه.. وساقوا الشرق الأوسط.. وشعوبه إلى التشقق.. والجوع.. والتجزؤ.. والخراب.. بحروب ومجازر مخططة بأمبارغويات آثمة.. حولته إلى بانتوستانات مكركبة متعبة.. بلا أية بوصلة ولا أمان.. تسود بها الطائفيات العرجاء والخصومات المحلية.. والخلافات العائلية والعشائرية.. مما أدى إلى فقدان كياناتها وكل بوصلة سياسية أو اجتماعية... وبقيت مغمورة.. مغموسة بوحول التعصبات الدينية وجهالاتها المجنزرة...بهذا يمكنني إضافة هل جو بأيدن.. سيكون الحل الإنساني.. لشعوب العالم المهضومة.. أو المفقودة الحقوق؟؟؟... قناعتي وتحليلي الشخصي : قــطــعــا لا.........بالإضافة أن السياسة العالمية والكورونا.. وما جلبت من متاعب وأخطار وموت... كما لاحظنا وشاهدنا مما حدث بالتنازع العالمي على اللقاح والدواء,, وحتى بالبداية.. قرصنة الكمامات.. والقرصنة التي حرمت الشعوب الفقيرة.. وما تزال من الحصول عليها.. لا بــايــدن أو غير بايدن.. من رؤساء العالم.. وهيمنة المؤسسات الرأسمالية الديناصورية التي تصنعهم وتوليهم على حماية مصالحها... لن تتغير ميكانيكية هذه البوصلة المغشوشة.. لأي تغيير إيجابي بالعالم... اليوم... أو بالسنوات القادمة... مع مزيد حزني ويأسي وبأسي... ولكنني.. لن أبق حيادا.. ولا صامتا...***************عــلــى الـــهـــامـــش :ــ اعتصام.. انطواء... انــانــيــات عولمية عالمية...ببداية انتشار وباء الكورونا.. عالميا منذ نهايات 2019 ... ظننت أن البشرية التي تسكن عال ......
#بايدن؟...
#الحل
#للأزمة
#العالمية...
#تساول
#مشروع.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707490