الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عليان عليان : الانتخابات الأمريكية تكشف عن انقسام وتناقضات هائلة في المجتمع الأمريكي تدخله في قلب العاصفة وتهدد النظام الرأسمالي
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان ( الولايات المتحدة ذاهبة إلى حالة غير مسبوقة من الفوضى وعدم الاستقرار والعنف الداخلي وانكشاف زيف الديمقراطية الأمريكية ، جراء الاستقطاب الداخلي الخطير ، الذي عبر عن نفسه بمصادمات عنيفة قد تتحول في سياق عملية تراكمية، في المدى المتوسط، إلى نوع من الحرب الأهلية خاصةً بعد رفض اعتراف ترامب بنتائج الانتخابات الرئاسية)من يراقب حجم الاستقطاب الداخلي في الولايات المتحدة، عشية الانتخابات الرئاسية وخلالها، يكتشف بيسر أن الولايات المتحدة، بعد الانتخابات ليس كما قبلها، وأنها ذاهبة إلى حالة غير مسبوقة من عدم الاستقرار والفوضى والعنف الداخلي، وأن هذه الحالة قد تتحول في سياق عملية تراكمية، في المدى المتوسط، إلى نوع من الحرب الأهلية، إذا لم يتوقف الحزب الجمهوري عن مجاراة "ترامب" في نهجه المتهور، وإذا لم يجرِ مراجعة لتجربته في الحكم، ونهجه على الصعيدين الداخلي والخارجي. لا نقول ذلك من باب المبالغة والتمني، بل من زاوية معطيات ملموسة ومحددة، تتمثل فيما يلي:أولاً: أن حجم المشاركة غير المسبوقة في الانتخابات، في الولايات المتحدة التي وصلت إلى حدود 150 مليون، ليس ظاهرة صحية، كما يروج البعض، بل إنها تعكس حدة الانقسام التي يعيشها المجتمع الأمريكي.ثانياً: أن حجم التصويت للمرشح الجمهوري "دونالد ترامب" الذي وصل إلى 70 مليون لصالحه، لم يكن على أرضية برنامجيه بأبعاد اقتصادية واجتماعية، بل على أرضية عنصرية تعمق ظاهرة الانقسام، من زاوية أنه كان مرشح البيض ضد الملونين من أصل أفريقي وغيرهم من العرب والمسلمين والمهاجرين من أمريكا الجنوبية، ولا يغير من واقع الصورة تصويت اللاتينيين في فلوريدا وغيرها لصالحه، لأسباب تتعلق بالموقف من كوبا بالضد من موقف الحزب الديمقراطي، حيال تطبيع العلاقات مع كوبا في عهد الرئيس السابق باراك أوباما.ثالثاً: أن هذا الاستقطاب لم يكن ظاهرة انتخابية عابرة أملتها الانتخابات الرئاسية، بل عملية تمترس مستمرة قبل الانتخابات وخلالها، وستستمر بوتيرة أكبر في المرحلة اللاحقة بعد فوز المرشح الديمقراطي "جو بايدن" بأعلى الأصوات "75" مليون ناخب وبأغلبية الكلية الانتخابية ( ما يزيد عن 280 ) مقعداً.وما جرى من مسيرات ومظاهرات متصادمة بين مؤيدي كل من بايدن ترامب في مختلف المدن الأمريكية، وكذلك المظاهر المسلحة للميليشيات الداعمة ل " ترامب "، ووقوف بعضها أمام صناديق الاقتراع في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا وغيرها، لمنع الناخبين من الاستمرار في التصويت، وكذلك تسيير هذه الميليشيات المسلحة عربات مدرعة في شوارع بعض الولايات، على نحو لم يحصل حتى في دول العالم الثالث، وتحت نظر (قوات الحرس الوطني، وتحت نظر جهاز أل أف. بي. آي) دون منعها، أو اعتقالها، لمؤشر أن الاستقطاب بدأ يعبر عن نفسه بأشكال عنفية. وهذا الاستقطاب في السياق العنفي، لا يمنع مستقبلاً من استمرار الاستقطاب بين الحزبين في ذالت السياق، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن الشعب الأمريكي اشترى ما يزيد عن (20) مليون قطعة سلاح خلال العام الجاري.جذور الاستقطابوبشأن الاستقطاب بين ترامب وأنصاره من جهة، وبين الحزب الديمقراطي من جهة أخرى، نشير إلى ما يلي:1- بدأ هذا الاستقطاب مبكراً، جراء الانقلاب الجذري الذي قاده ترامب على نهج الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما، إن على صعيد السياسة الداخلية في مجال التأمين الصحي والهجرة، أو على صعيد السياسة الخارجية، سواء في مجال إعادة التفاوض على اتفاقية التجارة الحرة، بين كل من الولايات المتحدة والمكسيك وكندا (النافتا)، والانسحاب من الاتفاقات الاقتصادية الت ......
#الانتخابات
#الأمريكية
#تكشف
#انقسام
#وتناقضات
#هائلة
#المجتمع
#الأمريكي
#تدخله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698830
سامي الذيب : لماذا الجن دخل الإسلام ولم تدخله الحمير؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب الجن دخلت الإسلام---------------تقول سورة الجن:قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا (2) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا (4) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا (7) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا (8) وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا (9) وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا (10) وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (11) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا (12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا (13) وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا (14) وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا (15)وتقول سورة الأحقاف:وَإِذْ صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِينَ (29) قالُوا يا قَوْمَنا إِنَّا سَمِعْنا كِتابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى مُصَدِّقًا لِما بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ (30) يا قَوْمَنا أَجِيبُوا داعِيَ اللهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ (31)وتقول مصادر إسلامية إن النبي عندما كان قادمًا من الطائف الى مكة ذات ليلة، نزل في وادي نخلة، وهو واد ما بين البلدين، وفي الليل الدامس، فقام يصلي، ورفع صوته بالقرآن، يستأنس به في وحشته، وفي سفره. وجاء إلى الوادي جن نصيبين من اليمن في تلك الليلة، واللحظة، حتى ملؤوا وادي نخلة يستمعون القرآن، فأخذ يرفع صوته بكلام الله عز وجل: «وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى&#1648-;- &#1751-;- بَل لِّلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا &#1751-;- أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا &#1751-;- وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى&#1648-;- يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ &#1754-;- إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ » الآية 31 من سورة الرعد. وكان من أدب الجن حينئذ أنه كان سيدهم يسكتهم، ليسمعوا القرآن، ويقول لهم: "أنصتوا" فكانوا ينصتون، فلما أن انتهى -صلى الله عليه وسلم- من الصلاة والتلاوة، تفرقوا وضربوا بقاع الأرض، ووصلوا إلى قومهم في اليمن، ودعوهم إلى: لا إله إلا الله.وتذكر مصادر أن هناك في مكة جامع اسمه مسجد الجن يقع في حي الغزة ، الذي يعد أحد أقدم الأحياء القريب ......
#لماذا
#الجن
#الإسلام
#تدخله
#الحمير؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740677