الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شيرزاد همزاني : بعضنا أمواتٌ ويسكنون ألأبدان
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أتمنى أن ألتقيكِولو لحظةً خارج الزمانأن أنعم بِحَضْنكِ مولاتيولو في الحلم خارج المكانكم أنا مشتاقٌ لكِانت كوثريعطشانٌ انا في فيافي الهذيانلا زلت اسكر بذكر اسمكِ فقطفقط حبك فاق حب ألأوطانما زلت هائماً كما كنتلا يفترُّ هيامي امام الهجرانكل ليلة قبل المنام ارتل ترانيميلعلي ازورك في دنيا العرفانفتقبلينني كما أقبلكوللاأرجع بعدها ثنية لجسديبعضنـا مـوتـى ويسـكـنون ألأبــدان ......
#بعضنا
#أمواتٌ
#ويسكنون
#ألأبدان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694744
بلال سمير الصدّر : نحن نحب بعضنا البعض 1974: كنا نظن بأنننا سنغير العالم،لكن العالم غيرنا
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر هو الفيلم الذي اطلق ايتوري سكولا الى عالم النجومية،ومنه،ومن خلاله بدأ سكولا يسطع نجمه كمخرج عالمي،على ان الفيلم يمتلك نكهة ايطالية خاصة...بل خاصة جدايبدأ الفيلم مع الاسترجاع،بحيث يقرر أنطونيو العودة الى الوراء ثلاثين عاما ليسرد الحدث المرتبط بهم جميعا في فيلم عالي المستوى الفني ولكنه خالي من اي حبكة مركزية في نفس الوقت،ومحمل بالهم السياسي ايضا،ويبقى الفيلم عن ايطاليا...عن ايطاليا تحديدا وليس عن اي بلد آخر.بعد الحرب تختلف مسارات الاصدقاء الثلاثة المرتبطون برابط ودي اسمه الصداقة....أنتنويو(نينو مانفريدي)،رجل لايستطيع عدم البوح بآرائه السياسية فينتهي كممرض متواضع في احد المستشفيات الحكومية،خاصة ان ايطاليا كانت تعاني نوعا من الانفلات وتعدد التوجهات السياسية في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية.وهناك سرعان ما سيتعرف على لوسيانا(ستافانيا ساندريلي)،الممثلة المغمورة والتي تطمح بالصعود والتي ستقع في غرام المحامي (جياني-فيتوريو غاسمان) صديق انتونيو القديم الحميم.يستخدم ايتوري سكولا في استرجاعه الابيض والأسود...اسلوب من الممكن دعوته بالوثائقية الخنثىتتحدث الشخصيات الى الشاشة بينما يتحرك الحدث أمامنا،هي تتحدث عن انطباعاتها ومشاعرها عن ما يحدث،بل واحيانا تتوقف لتسرد الحدث الخاص المتعلق بشخصية واحدة أو شخصيتان على الأكثر....هنا وثائقة ملطخة بالحدث السردي الفيلمي.يتوقف المشهد بكامله وكأن لوسيانا خارج اللحظة وخارج المكان برمته،وكأن العالم برمته يخصها ويخص جياني فقط....تقول لوسيانا:أحبك حقا جياني،علافتك لدقائق قليلة ووقعت في حبك...هذا مثل بعض روايات المسرح الرومانسية،هل يمكن ان يحدث شيء كهذا في الواقع...؟!ومن ثم يسقط جياني هذا الزمن المتوقف الخاص،بل الخاص جدا:يمكن ان يحدث،طالما أنه يحدث لي،لكن لايجب ان يحدث لأن أنتونيو صديقي...هل تكسب الصداقة أم الحب؟هل ستختار الصدق...أم السعادة....؟!الواقع هنا معلق على شخصيتين فقط كتقنية جميلة وملفتة للنظر لشرح المونولوج الداخلي فيها صراحة من كلا الطرفين تضم السرد الكامل الداخل والخارج...ما يدور على اللسان وما يدور في الذهن...تختار لوسيانا جياني الذي سيستخدم مهنته كمحامي للصعود والتسلق البرجوازي....ثم نأتي للصديق الثالث نيكولا بالمبو المهتم بالنقد السينمائي ذو النظريات السياسية المناصرة للبروليتاريا والطبقة المسحوقة،ونلتقي معه مع فيلم سارق الدراجة....لكن ماذا يقول المثقف البرجوازي-مثقف السلطة-عن هذا الفيلم(سارق الدراجة):أفلام من هذا النوع تهين الذوق العام والفقر والجمال،قمامة كهذه تلوثنا في العالم بمشاهدتنا هذه الافلام-الغسيل القذر يجب ان يبقى في المنزل....طبعا يدافع صديقنا المثقف عن هذا الفيلم،حيث يتهم من قبل البرجوازية بأنه يثير صراع طبقي،وكان عليه أن يختار بين مثله العليا وعائلته،فيختار طبعا مثله العليا.لنتأمل في هذا الحوار بين انتونيو وصديقه التقدمي-يبدو بأنه شيوعي بروليتاري-:خذ مثلا جياني ....هل هذه طريقة للتعامل...؟ألا يجب ان تكون الصداقة فوق كل شيء؟ّ!نيكولا:لاشيء ضد غيره...أيضا أنا ضد الصداقة،أنها مؤامرة بين القلة ...أنه تواطؤ ضد المجتمعأنتونيو:بهذا الوصف قد اتفق معك...الفيلم يسترجع بقوة فيلم مانهاتن للودي ألنجياني محامي،وأنتونيو شبيه بالممرض والثالث(نيكولا) محاضر مهتم بشدة بالسينما،عاطل عن العمل وكلهم يواجهون الواقع الايطالي الصعب والأليم لإيطاليا ما بعد الحرب العالمية الثانية،وكأنهم لم يكونو في يوم الأيام منخرطين في هذه الحرب،بل ......
#بعضنا
#البعض
#1974:
#بأنننا
#سنغير
#العالم،لكن
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741822