الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : الفيزياء الرقمية للفساد في مواجهة النمو الكمي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم : جو كلاتسيترجمة محمد عبد الكريم يوسف مراجعة كرم محمد يوسفعلى المستوى الأساسي أو على مستوى الوجود ، تشكل الديناميكيات الحسابية في فضاء التفكير نظام معلومات رقمي ( مادة فيزيائية أو غير الفيزيائية ) بمقياس عشوائية النظام ( الأنتروبيا ) . الأنتروبيا هو مقياس للفوضى و في نظام المعلومات لدينا فوضى منخفضة وفوضى مرتفعة .نظام الفوضى المنخفضة (عالية الجودة ) هو نظام معلومات منظم يقوم بعمل مربح (عمل جيد) و العمل الجيد يجلب السعادة و وتحصد السعادة المحبة وسلام الروح . على سبيل المثال ، قم بتنظيم مواد عملك وسوف تقوم بعمل جيد ، وتصبح سعيدا وتحب الناس والحياة لأن المستقبل سيكون مشرقاً. ومن الواضح أن الحب والسلام هما من مشتقات نظام الفوضى المنخفضة ( الأنتروبيا المنخفضة ) .نظام الفوضى المرتفعة (الجودة منخفضة) هو نظام معلومات غير منظم يقوم بعمل سيئ و العمل السيئ يجلب التعاسة و تولِّد التعاسة الخوف والخوف يجلب الحروب في جميع جوانب الحياة. على سبيل المثال ، إن مواد العمل غير المنظم تقوم بعمل سيئ والعمل السيئ يجعل المرء غير سعيد وبالتالي يسبب الخوف من المستقبل الكئيب. من الواضح أن الخوف والحرب هما من خصائص نظام الفوضى المرتفعة (الأنتروبيا العالية. (الخوف عكس الحب يولد المرض ، ويُعبر عنه بشكل خلاق بالأنا والاعتقاد والتوقعات والاحتياجات واللوازم وبالتالي الفساد. علاوة على ذلك ، فإن الاعتقاد يخلق التوقعات والتطلعات والأطنان من الأنا خاصة من قبل أشخاص في السلطة الموقرة ليشعروا بأنهم لا يمكن المساس بهم ولكنهم ينسون أن نظام الفوضى المرتفعة (الأنتروبيا العالية) يعتقد أن ديناميكيات الفضاء سوف تؤثر على أجيال المستقبل. حاليا ، إن نظام الفوضى المرتفعة (ديمقراطية الأنتروبيا عالية) يتأسس على الخوف. ويخلق بعض السياسيين والزعماء الدينيين الله على صورتهم الخاصة ومثالهم على اعتقاد أنه (نسخة أكبر من الإنسان يمتلك الذات والطبيعة الانتقامية) لزرع الخوف في قلوب الناس للحصول على ما يريدون ويصبحون فاسدين في نهاية المطاف. المشكلة هي أن المطرقة هي الأداة الوحيدة التي تمتلكها ثم تتحول كل مشكلة إلى مسمار.نحن بحاجة إلى تحول نموذجي في ديناميكيات فضاء فكرنا للتخلص من الفساد الذي يطلق على وجوهنا لحية رمادية طويلة من خلال فهم الطبيعة الاحتمالية والإحصائية للفساد (الفضاء الفكري الحسابي) . لا يمكن لأي كمية من الضوضاء (نظام الفوضى المرتفعة ) أن تصنع أو تردع وحده أو يحل مشاكل الفساد.السبيل الوحيد للقضاء على الفساد هو القضاء على الخوف و الأنا. التخلص من الخوف و الأنا بالفطرة يجعل المرء محباً. وعندما يصبح الحب هو المفتاح. الحب هو نظام الطبيعة منخفض الفوضى و الأنتروبيا المنخفضة . (الله هو الحب.)أصبح يسوع المسيح رمزا الحب ونظام الفوضى المنخفضة (الأنتروبيا المنخفضة) من خلال القضاء على المعتقدات القديمة في التفكير والخوف والأنا والتوقعات والاحتياجات واللوازم وهذا هو السبب في أنه كان قادرا على القيام بعمل مربح .كل قرار يتخذه الإنسان في أجزاء من الثواني هو حول الذات (النفس) ، وبالتالي فإن القرارات القائمة على القرارات الأخرى تقضي على الأنا وبالتالي الخوف. الأنا مشتقة من الخوف.وبغض النظر عن مهنتك أو حالة حياتك أو حيث ينتهي بك الأمر: إن كنت تؤمن أو لا تؤمن في أي شيء أو كنت متشككًا في كل شيء أو كنت تمتلك عقلا متفتحا وتتعلم أن تعيش بأمان مع عدم اليقين لأن الحياة تقوم على الاحتمالية والإحصائية في مواجهة نظام المعلومات ( الفيزياء ......
#الفيزياء
#الرقمية
#للفساد
#مواجهة
#النمو
#الكمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728992
إدريس الخلوفي : التحليل الكمي عبر التنظير، نحو أفق منهجي جديد للسوسيولوجيا
#الحوار_المتمدن
#إدريس_الخلوفي مما لا شك فيه، أن السوسيولوجيا فرع من فروع العلوم الانسانية، صحيح أنها لم ترق إلى المستوى الذي خطط له الأب الروحي للفيزياء الاجتماعية، "أوغست كونط" الذي أراد لها أن تكون أهم العلوم على الإطلاق، إلا أننا لا يمكن أن ننكر الدور الفعال الذي لعبته في تفسير وتأويل الظواهر الإنسانية؛ لكن مع ضرورة الاعتراف بأن السوسيولوجيا، لن تستطيع مضاهاة العلوم الحقة من ناحية الموضوعية والحياد، "إن علم الفيزياء، (الذي كان العلم النموذجي بالنسبة لعلماء القرن التاسع عشر)، كان يتوفر في أواخر هذا القرن على مجموعة من المقاييس سمحت له بعزل موضوعه وتعريفه، ودراسته دراسة عقلانية، ونجاح هذا العلم دفع العلوم الأخرى إلى محاولة تشكيل مواضيعها بنفس الطريقة، سواء تعلق الأمر بالعلوم الطبيعية أو بالعلوم الاجتماعية والانسانية" . إلا أن هذه المحاولة أرهقت العلوم الإنسانية عموما، وعلم الاجتماع على الخصوص، وقد عبر "مالينوفكسي" عن هذا الأمر في كتابه:une théorie scientifique de la culture" (1944) " وذلك عندما قال: "لا ريب أننا في الأزمنة الراهنة لحضارتنا، قد ارتقينا إلى مستويات عالية في العلوم النظرية الخالصة والتطبيقية في ميدان الميكانيكا والكيمياء، وفي نظرية المادة، والصناعة الميكانيكية. ولكننا لا نشعر بالثقة ولا بالاحترام أمام نتائج العلوم الانسانية، بل لا نعتقد حتى في صلاحية النظريات الاجتماعية. ولابد، في الوقت الحاضر، من إقامة توازن بين الهيمنة المفرطة لعلوم الطبيعة وتطبيقاتها من جهة، ومن الإجهاد الذي يعاني منه العلم الاجتماعي، وعجز الميكانيكا الاجتماعية من جهة أخرى. إن على علم الاجتماع أن يتزود هو أيضا بالذكاء الذي عرف كيف يستولي على أسرار الميكانيكا. سوف تتدخل، دائما، في العلوم الانسانية عوامل أخلاقية وفنية وعاطفية، غير أن ماهية المبادئ الأخلاقية، تستلزم إقامتها على أساس متين، وهذا لا يمكن إلا إذا كان المبدأ النظري أقرب إلى الواقع، بحيث يصير ضروريا للعاطفة والشعور" .إن (مالينوفسكي) يشير في هذه الدراسة إلى أن استعارة مناهج أمتن أساسا وأطول تاريخا - وهو يقصد بذلك مناهج العلوم الحقة - فيه خطورة كبيرة. فاستخدام المقارنات العضوية، والاستعارات الميكانيكية، والاعتقاد بأن الترقيم والقياس، واعتماد المقاربات الكمية والمعطيات الإحصائية، كفيلة للفصل بين العلم والخطب الفصيحة، لهو اعتقاد خاطئ. إن هذه الخيوط التي تشد بها العلوم الانسانية إلى العلوم الدقيقة، قد أضرتها أكثر مما نفعتها .إن هذه الصعوبة التي تواجه علم الاجتماع، باعتباره أحد العلوم الانسانية، في اللحاق بركب العلوم الحقة، وتحقيقه لنتائج دقيقة، وموضوعية بشكل مطلق، كانت عاملا أساسيا تدخل في اختيارنا لمنهج الدراسة، فنحن لا نسعى في هذا العمل إلى إعطاء أرقام، أو معطيات إحصائية، ندعي من خلالها تكميم الظاهرة، بقدر ما نسعى إلى تعميق الدراسة كيفيا، بخصوص حالة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين فاس - مكناس. فخطوات المنهج التجريبي كما حددها (كلود برنار)، تخوننا في مثل هذه الدراسة، لأن هذه الخطوات - كما رسمها (برنار)- تقوم على الملاحظة ثم الفرضية، فالتجربة، ثم الاستنتاج . فإذا كانت الملاحظة، والفرضية، والاستنتاج، أمرا ممكنا في العلوم الإنسانية، كما هو الشأن في العلوم الحقة، فإن مسألة التجريب العلمي تطرح المشكلة، فعالم الفيزياء أو البيولوجيا أو الكيمياء... يستطيع القيام بالتجربة عبر إعادة إنشاء الواقع وبنائه مخبريا، وتسليط مؤثرات متحكم فيها، بالإضافة إلى تحكم العالم في الزمان والمكان... في حين أن عالم الاجتماع لا يستطيع القيام بالتجريب العلم ......
#التحليل
#الكمي
#التنظير،
#منهجي
#جديد
#للسوسيولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759350