الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هدى أحمد : القمح الأسمر
#الحوار_المتمدن
#هدى_أحمد من أخبركَ أنَّ السماءَ لا تلدُ النجومَ، وأنَّ الشمسَ لن تصحوَ من غيبوبتِهايا أيّها الوطنفلن ينسى أبناؤكَ عذبَ نيلك ،ولاحلاوةَ قمحك الأسمر..فلن تختبئَ الأفاعي خلف أزهارك ،مهما انكسرَ ظهرك. ......
#القمح
#الأسمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725661
كاظم فنجان الحمامي : غير مسموح بزراعة القمح ؟ ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي تعقيبا على رواية الدكتور عبدالله النفيسي المتداولة على اليوتيوب، والتي ذكر فيها: (أن وزير خارجية الولايات المتحدة هنري كيسنجر، ركب طائرته في سبعينيات القرن الماضي، وتوجه بها صوب السعودية لمقابلة الملك فيصل، وطلب منه تعطيل مشاريع زراعة القمح في المملكة لحماية المنتج الأمريكي والأوروبي والاسترالي).ويذكر النفيسي أيضاً: (ان كيسنجر لم ينجح في ثني الملك عن قراره، وغادر المملكة غاضبا، وانه عقد مؤتمرا صحافيا في مطار الرياض أعلن فيه عن فشل مسعاه، مهدداً ومتوعداً أن السعودية ستضطر لشرب نفطها). .الى هنا انتهت رواية النفيسي التي ترفض قناة العربية تصديقها، والتي اعترضت عليها بعض الصحف السعودية، لكن السؤال الذي يفترض ان نطرحه على البلدان العربية، هو: ما السر وراء عزوفها عن زراعة القمح ؟، ولماذا تصر على استيراده من سلة البورصات العالمية ؟، وما سر تهافتها نحو الاستيراد من بلدان أجنبية بعينها ؟. والغريب بالأمر ان بعض الحكومات العربية أفتلعت الأزمات المرتبطة بزراعة القمح من أجل دعم البلدان التي احتكرت تصدير القمح، أو لدعم الجهات التي احتكرت استيراده من الخارج. .ثم دخلت علينا سياسة التعديل الوراثي التي انفردت بها بعض الشركات الأمريكية والأوروبية المحتكرة لزراعة بذور القمح في العالم أجمع، آخذين بعين الاعتبار ان التعديل الوراثي لايهدف في مضمونه إلى تحسين النوعية والإنتاج، مثلما تسوق لذلك الحكومة الأمريكية ومنظمة الفاو في دعاياتها، بل إلى عقمنة هذه الحبوب، أي جعلها عقيمة بحيث ان المزارع الذي يستوردها لايستطيع أن يحتفظ بكميات منها بعد الحصاد كبذور للزراعة للموسم القادم، لأن التعديل الوراثي جعلها عقيمة وغير منتجة. .فالمشكلة التي بين أيدينا ثلاثية الأركان:-- الركن الأول تمثله البلدان المحتكرة لتصدير القمح .- والركن الثاني تمثله الشركات المحتكرة لاستيراد القمح.- والركن الثالث تمثله الشركات المنتجة لبذور القمح المعدلة وراثياً. والسؤال الأخير الذي ينبغي ان نطرحه على وزارة الزراعة العراقية يحوم حول تكرار تعرض مزارع القمح للحرائق قبيل موسم الحصاد في كل عام ؟. فقد ظلت هذه الجريمة مسجلة ضد مجهول على الرغم من تكرارها في كل موسم ؟. . ......
#مسموح
#بزراعة
#القمح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750787
توفيق أبو شومر : سلاح القمح
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر إليكم القصة التالية عن مستقبل أهم سلاح فتَّاك، وهو سلاح القمح، وردتْ القصةُ على لسان أشهر دعاة حماية البيئة في العالم، لستر براون، مؤسس معهد، وورد ووتش في واشنطن، قال: "حضرتُ اجتماعا هاما في فندق، فيرمونت، وكان يجلس في القاعة الفاخرة، تيد تيرنر رئيس السي إن إن وزوجته، جين فوندا، ومستشار الأمن القومي الأمريكي، بيرجنسكي وبعض الحائزين على جائزة نوبل، رأيت عشرات علب الكافيار بزنة كيلوغرامين للعلبة الواحدة، وفي القاعة أشهر الطهاة يُعدون وجبة العشاء الفاخرة. تداول الحاضرون خبرا خطيرا وهو؛ أصبحتْ الصين أكبر مستورد للقمح بكميات كبيرة لأول مرة في تاريخها، مما سيترك أثرا بالغا على العالم"!أشار الخبير البيئي، لستر براون أيضا إلى اجتماع ثانٍ مع خبراء الزراعة الأمريكيين في مكان محاطٍ بالسرية، يقع في الطرف الجنوبي من وزارة الزراعة الأمريكية، وهو مكان معزول تماما عن العالم، يخضع لمراقبة مسلحة، لا يُسمح فيه بالاتصالات، محاط بستائر كثيفة، يدرس الحاضرون فيه صورَ الأقمار الصناعية، ويحللون فيض المعلومات، علَّق لستر براون على جو الاجتماع قائلا: هذا أسلوب استخباري، يشبه أفلام المافيا، أشار ت القصةُ أيضا في صفحة 71 من الكتاب إلى (مؤامرة) الهيئة الأمريكية لمراقبة الإنتاج الزراعي، والإنتاج العالمي على إنتاج وتسويق القمح، وكميات الاستهلاك، وأثر ذلك على أكثر من مائة دولة، طالبَ المسؤولُ بالتزام السرية التامة، حتى لا تتسرب المعلومات بشأن كميات القمح في العالم، فقد انخفض مخزون القمح في العالم عام 1995-1996 بنسبة حادة بحيث أصبح يكفي العالم مدة تسعة وأربعين يوما! لذا فإن حصة الفرد آخذة في النقص، بعد أن تحولت دولٌ عديدة في آسيا وأوروبا إلى دول صناعية استنتج لستر براون أن أمريكا ما زالت تهيمن على نصف صادرات القمح في العالم، فهي بذلك لن تكتفي بالهيمنة على العالم في مجال التسلية الرقمية، والإنتاج الثقافي المعرفي، بل ستصبح القوة العظمى في العالم في مجال الغذاء، لأنها ستوزع الخبز على العالم! أعادني ملفُ أزمة أوكرانيا في هذه الأيام إلى الكتاب الذي أورد القصة السابقة، ففي الكتاب نبوءةٌ تشير إلى ما وصلنا له اليوم وتحدد ملامح مستقبل العالم في عصر الألفية الرقمية الثالثة، كاتبا الكتاب هما، هانس بيتر مارتن، وهارالد شومان، اسم الكتاب، فخ العولمة، صدر عن عالم المعرفة رقم 238 ، استشرف الكتاب منذ ربع قرن مستقبل العالم الذي نعيش فيه اليوم، وحدَّد آليات تسييره بخطط ذكية، ومؤامرات مدروسة، بقيادة مخططينَ بارعين مجهولي الهُوية خططوا لمستقبل العالم في ألفيتنا الثالثة!كان ذلك كشفا لسلاح القمح القادم، وهو السلاح المتنازع عليه بين الدول الكبرى، لأن الصين وروسيا والهند وأمريكا، وأوكرانيا تعتبر أكبر منتج لأهم صادرات العالم من القمح، فهل أصبحتْ إزاحة أوكرانيا من مركز التصدير الأول للقمح في العالم هدفا تجاريا استرتيجيا بالدرجة الأولى؟! يحتاج ملف إنتاج القمح في دول العرب إلى دراسات وأبحاث تستطلع المستقبل، فالعرب أكبر مستوردي القمح في العالم، لأنني قرأتُ كثيرا عن عددٍ من خطط ومؤامراتٍ نُشرت تفاصيلها في وسائل الإعلام منذ سنوات، تهدف كلُّها لإفشال زراعة القمح في الدول العربية، التي كان مفروضا أن تنافس دول العالم في الإنتاج والتصدير وليس في الاستهلاك، لأن مساحاتها ومناخها ملائم تماما لزراعة الحبوب، كما أنها شاسعة المساحة، مثل الجزائر والسودان والسعودية ليبيا ومصر، معظم هذه الدول كفَّت عن زراعة القمح بحججٍ عديدة، تدخل في معظمها في بند المؤامرة على المستقبل، لغاية تطويع الشعوب العر ......
#سلاح
#القمح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750792
سليم نزال : سنبلة القمح
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال المتامل لسنبلة القمح الصغيرة لا يكاد يصدق ان غيابها او فقدانها سبب مجاعات ضخمة فى التاريخ. المجاعات فى التاريخ القديم و الوسيط لا تحصى و لانها لم توفر تقريبا بلدا واحدا . لعل الاسوا كانت المجاعات التى ضربت مصر فى العصر الاخشيدى و التى تعبر ربما الاسوا فى تلك العصور و حتى معرفة تفاصيلها تثير الرعب.الى المجاعات التى حصلت فى اوروبا القرون وسطية . اما مجاعات القرن العشرين فقد اهلكت عشرات الملايين من الناس .و لعل اكبر المجاعات فى القرن العشرين تلك التى ضربت الاتحاد السوفياتى مرتين مرة اثناء حكم لينين فى عشرينيات القرن الماضى و زمن الحرب الاهلية و الثانية التى ضربت اوكرانيا السوفياتية فى ثلاثينيات القرن الماضى و التى مات بسببها لا يقل عن عشر ملايين .الى المجاعات التى ضربت الصين و ادت الى هلاك الملايين و ايضا كوريا الشمالية و الهند .و قد كثر الحديث فى الفترة الاخيرة عن المجاعة فى العالم خاصة فى الحرب الروسية الاوكرانية الراهنة كون البلدين من كبار مصدرى القمح.و العديد من دول العالم تعتمد عليها .العالم الان يمر بمرحلة فوضى غير مسبوقة .و الصراعات تزداد تعقيدا و لا احد يتكهن الى اين يذهب العالم. و لكن المؤكد ان العالم يمر بمرحلة ارتفاع مذهل لللاسعار و كل ذلك ينعكس على رغيف الخبز بكل تاكيد و سيدفع ثمنه كالعادة الطبقات الشعبية. ......
#سنبلة
#القمح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755424
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة- العرب وأزمة القمح العالميّة
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت منذ اندلاع الحرب الرّوسيّة الأوكرانيّة في 24 شباط -فبراير-الماضي، ووسائل الإعلام العالميّة تتحدّث عن مجاعة محتملة قد تعيشها بعض الشّعوب، بسبب وقف تصدير القمح الأوكراني، والذي يقدّر مخزونه المعدّ للتّصدير بخمسة وسبعين مليون طنّ، ورغم التّطبيل الإعلاميّ الزّائف الذي تقوده أمريكا وحلفاؤها لشيطنة الرّئيس الرّوسي فلاديمير بوتين، إلّا أنّ أزمة القمح العالميّة لا تخلو من الصّحّة، وما يهمّنا هنا هو "رغيف الخبز العربيّ"، فهل العرب يحتاجون لاستيراد الحبوب؟ وهل الأرض العربيّة قاحلة لا تصلح للزّراعة؟ أم أنّ القحط في سياسة الحكومات العربيّة، وفي الجهل الذي يجري ترسيخه بين الشّعوب العربيّة؟ولو عدنا إلى الإحصائيّات فإنّ ما يُزرع من الأراضي العربيّة يشكّل نسبة ضئيلة من الأراضي الصّالحة للزّراعة لا تصل إلى 5%، وذلك لأسباب شتّى، أولها عدم دعم الحكومات للمزارعين، خصوصا في البلدان التي تعاني من شحّ المياه، وتعتمد الزّراعة فيها على مياه الأمطار غير المنتظمة. ومنها هجرة الأيدي العاملة في الزّراعة من الرّيف إلى المدن، ومنها عدم وجود مخطّطات وسياسات حكوميّة لاستغلال الأراضي الزّراعيّة، ولحماية المنتج الزّراعي الوطني من المنافسة، وغير ذلك من سياسات يخطّط لها أعداء الأمّة وينفّذها كنوز الأعداء الإستراتيجيّة؛ لتبقى الشّعوب مهدّدة حتى برغيف الخبز الذي تأكله، حتّى باتوا يحاربون من يخرج عن هذه السّياسة، فمثلا سوريّا وصلت إلى الإكتفاء الذّاتي في كلّ احتياحاتها، وإنتاجها من القمح يكفيها ويزيد منه للتّصدير، فشنّوا عليها حربا ظالمة منذ العام 2011 أهلكت البشر والشّجر والحجر، وبتمويل عربيّ وبدم عربيّ مسلم. وكذلك الحروب الجائرة على العراق، ليبيا، اليمن، السّودان، الجزائر، لبنان، فلسطين وغيرها.ومن المعروف أنّ الأراضي الزّراعيّة في بلاد الشّام وحدها لو استغلّت لزراعة الحبوب"القمح، الشّعير، الذّرة، العدس، الحمّص وغيرها"، لأنتجت ما يكفي الأمّة العربية ويزيد للتّصدير.في فلسطين مثلا لدينا نقص في الحبوب لأنّ الاحتلال يسيطر على غالبيّة الأراضي الزّراعيّة ويمنع فلاحتها، كما استطاع تحويل الأيدي العاملة الزّراعيّة من فلاحة الأرض إلى العمل الأسود في مشاريع البناء والإستيطان الاحتلالي. لكن هجرة الأيدي العاملة العربيّة من الرّيف إلى المدن لها دور كبير في إهمال فلاحة الأرض، كما أنّ الجهل وبعض العادات التي تعتبر الزّراعة عيبا" وهذا موجود في دول مثل السّودان، الصّومال، جزر القمر وغيرها، له دور كبير في عدم فلاحة الأرض. في مصر جرى تدمير الكثير من القطاع الزّراعي، بحيث صارت مصر التي كانت تصدّر السّكّر، القطن، الذّرة والأرز، مستوردا لها. أعجبني شابّ أردنيّ غيور عندما أعلن قبل أقلّ من أسبوعين بأنّه سيزرع مئة ألف دونم بالقمح في موسم الزّراعة القادم، وفي حال تنفيذه لمخطّطه فإن سيصبح مليونيرا في عام واحد، وسيسدّ حاجة السّوق المحلي في بلاده من القمح. وأحزنني عندما رأيت صورا لنساء أوروبّيّات حسناوات وهنّ يربّين الأغنام ويرعينها، ولم يجد ما يعلّق عليها شباب عرب سوى التّغني بجمالهنّ واشتهائهنّ جنسيّا، ولم أشاهد تعليقا لواحد منهم أنّه سيعمل مثلهنّ في بلاده. وصدق من قال:" ويل لأمّة تأكل ممّا لا تزرع، وتلبس ممّا لا تصنع." والحديث يطول.7-6-2022 ......
#بدون
#مؤاخذة-
#العرب
#وأزمة
#القمح
#العالميّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758525
كاظم فنجان الحمامي : خارطة طريق لاستيراد القمح من روسيا
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي بودي ان اتحدث هذه المرة بوضوح واختصار عن كيفية وصول العراق إلى طريق القمح الأسرع والأسهل والأرخص. والتعرف على السبل الأخرى التي نحن في أمس الحاجة للاعتماد عليها في مواجهة أخطر التحديات المرتبطة بأزمة الغذاء العالمية، وفي مقدمتها شحنات القمح والحنطة. .فقد علمتنا التجارب ان عمليات النقل البحري بواسطة سفن الحمولات السائبة من الموانئ الروسية الواقعة على البحر الاسود إلى موانئنا في حوض الخليج العربي تستغرق أكثر من شهر، وستكون باهضة التكاليف، ومحفوفة بالمخاطر. .وفي خضم البحث المتواصل عن طرق النقل الاسهل والاسرع والارخص تحت وطأة الظروف الراهنة، اكتشفت ان شركة (ذو الجناح) تمتلك خبرات وامكانات واسعة في مضمار النقل العابر (الترانزيت)، وهي من الشركات العراقية الناجحة في عمليات النقل متعدد الوسائط. ولديها القدرة على تنفيذ عمليات نقل القمح بشاحنات النقل البري من مدينة فولغاغراد الروسية إلى ميناء استراخان عند مصب نهر الفولجا في بحر قزوين، ومن ثم نقلها بحراً بواسطة السفن من ميناء استراخان وصولاً إلى ميناء أنزلي الإيراني في بحر قزوين، ومن ثم نقلها براً عبر الاراضي الإيرانية وصولاً إلى منفذ مهران الحدودي المقابل لمنفذ زرباطية في محافظة واسط. .اما بخصوص الأوقات والمسافات فهي بالشكل التالي :-- المسافة من فولغاغراد الى استراخان 424 كيلومترا، وتستغرق 12 ساعة.- والمسافة في بحر قزوين من ميناء استراخان إلى ميناء أنزلي 1100 كيلومترا، وتستغرق 72 ساعة. - والمسافة من ميناء أنزلي إلى منفذ مهران 850 كيلومتر. وتستغرق 24 ساعة.بمعنى آخر ان المدة الزمنية لنقل القمح من مدينة فولغاغراد الروسية إلى منفذ مهران الحدودي تتراوح بين 6 إلى 8 أيام وحسب ملائمة الظروف. .وان المسافة الكلية من فولغاغراد إلى مهران في حدود 2300 كيلومترا. .وهذه المسارات تعكس خارطة طريق التي هي في متناول أيدي وزارات التجارة والزراعة والنقل، ويتعين على المجلس الوزاري الاقتصادي الاسراع بالتعاقد مع تلك الشركة العراقية التي قطعت شوطاً كبيراً في دراسة الجدوى وفي التباحث مع إدارات وسائط النقل في روسيا وإيران وعبر مسطحات بحر قزوين، وهي كفيلة بتوفير كميات القمح التي يحتاجها العراق على شكل دفعات تعاقدية، كل دفعة 5000 طن. . والأمر متروك لمن يهمه الأمر . . . ......
#خارطة
#طريق
#لاستيراد
#القمح
#روسيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759488
حميد الكفائي : لماذا صار القمح رمزا للحياة؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_الكفائي صارت للقمحِ قدسيةٌ عند شعوبٍ عديدةٍمنذ 17 ألف عام، والحبوب هي المصدر الأساسي للغذاء، إذ بقي الإنسان يتناولها بطرق شتى، خضرةً أم جافة، نيئةً أم مغليةً أم مُقَلّاة، لكن القمح، الذي نبت أول مرة في الهلال الخصيب على شواطئ نهر دجلة قبل عشرة آلاف سنة، تميز بأنه الأفضل والألذ مذاقا والأكثر نفعا بين الحبوب، وبقي الخيارَ الأول في صناعة الخبز الذي صار رمزا للحياة.وقد صارت للقمحِ قدسيةٌ عند شعوبٍ عديدةٍ، منها شعوبُ العالمِ العربي، إذ يتعامل كثيرون مع الخبز على أنه مقدس، ولا يجوز رمي بقاياه مع الفضلات، وعندما يسقط رغيف الخبر على الأرض، تسمع دائما عبارات الاستغفار. وفي الحضارة الرومانية، اقترن القمح باسم الآلهة سيريس (Ceres) التي اعتُبِرت "حاميةَ الحبوب" واشتُق منها الاسم اللاتيني للحبوب (cereals).وعلى الرغم من أن هناك العديد من الحبوب والبقوليات والخضراوات، كالشعير والذرة والفول والحمص والعدس والبازلاء والبطاطا، تشترك مع القمح بالخصائص الغذائية نفسها، أي تحتوي على الألياف والكربوهيدرات والبروتينات النباتية، لكن القمح بقي سيدَ الغذاء ورمزَ الحياة، وصار رغيفُ الخبز المصنوعُ منه من أهم مقومات العيش، حتى صار الحدُ الأدنى للمستوى المعاشي يسمى خط الخبز (bread line) في معظم الثقافات، وفي ثقافتنا، صارت مصادر العيش تختصر كلها بالخبز، فعندما يتضرر المرء ماديا يوصف بأن (الخبز قد انقطع عنه).ويُنتَجُ القمحُ في 122 دولة في العالم، وفق دراسة محَكَّمة نشرتها مجلة (World Population Review) العلمية، وينمو في مناخات مختلفة وأنواع متنوعة من التربة، ولكن أفضل مقومات إنتاجه هو هطول الأمطار بكثافة 12-36 إنج (أو 30-90 سنتمتر)، وأكبر الدول المنتجة له هي الصين والهند وروسيا، التي تنتج بمجموعها 41% من انتاج القمح العالمي، ثم تأتي الولايات المتحدة في المرتبة الرابعة وتأتي بعدها تراتبيا كندا وفرنسا وباكستان وأوكرانيا وألمانيا وتركيا. ولو عُد الاتحاد الأوروبي دولةً واحدة، لأصبح ثاني أكبر منتجٍ للقمح بعد الصين.هناك مجالٌ كبير للتوسع في انتاج القمح في الولايات المتحدة الأمريكية، مثلا، لتوفر الأراضي الخصبة والمياه، إذ تبلغ المساحاتُ المزروعةُ بالقمح 50 مليون فدّان (مئتي مليون دونم). وتعتبر ولاية كنساس أكبر ولاية أمريكية منتجة للقمح، لخصوبة أراضيها وملاءمة مناخِها لزراعة المحصول، إذ يُقَدَّر بأن فدّانا من الأرض في كنساس يمكن أن ينتج قمحا كافيا لإطعام 9 آلاف شخص لمدة يوم واحد، وأن إنتاج كنساس وحدَها من القمح يمكن أن يُطعِم 6 مليارات إنسان لمدة أسبوعين، حسب تقديرات جمعية منتجي القمح الأمريكية. وإنتاج القمح ليس صعبا ويمكن معظم بلدان العالم أن تنتجه إن توفرت الأرض المناسبة، خصوصا وأنه لا يحتاج لماء وفير، كما هي حالُ الرز، مثلا، الذي يحتاج لأن تبقى مزارعُه مغطاةً بالمياه طوالَ فترةِ نموِّه إلى ما قبل الحصاد بفترة قصيرة. لكن المشكلة في إنتاج القمح هي الكلفة. في بعض البلدان، مثل روسيا وأوكرانيا والهند والصين وباكستان وتركيا، تكون الكلفةُ أقلَّ بكثير منها في الولايات المتحدة، مثلا، لكن الصين والهند يقطنهما 2.8 مليار من البشر، لذلك فإن معظم إنتاجهما يستهلك محليا. وبعد الأزمة الأوكرانية الروسية، اتخذت الهند، إلى جانب دول أخرى، قرارا بإيقاف تصدير القمح كي لا يؤثر ذلك على الأمن الغذائي لسكانها.وأكبر منتجي القمح في العالم العربي هم مصر بالمرتبة الأولى إذ تنتج 9 ملايين طُن في العام، (أو 10 ملايين و500 ألف طُن حسب مصادر رسمية)، لكن مصر تحتاج إلى 18 مل ......
#لماذا
#القمح
#رمزا
#للحياة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761087