الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة ناعوت : يُفطرون على دماءِ الصائمين… شكرًا للإرهاب
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت اللهم قصاصًا عادلا من المجرمين أعداء الوطن الذين الذين يشطرون قلوبَ الأمهات ويُلقون عليهن دثارَ الثكل والوجع، وبردًا وسلامًا على قلوب ذوي الشهداء وأمهاتهم وآبائهم، وفردوسًا رغدًا ومقامًا رفيعًا في حضرتك العليّة لشهدائنا الأبطال الذين جادوا بأرواحهم وهم يذودون عن شرفنا وشرف مصر العظيمة. تحيا مصرُ والمجد للشهداء. ومازالت يدُ الإرهاب السوداء ترعى بعماء وضلال في سيناء الطيبة. ولأن الإرهاب خسيسٌ دنيءٌ بلا شرف، اختار المجرمون لحظة الإفطار في رمضان ليقتلوا عشرة أبطال صائمين من بواسل قواتنا المسلحة في مركز "بئر العبد"، كانوا يستعدون لريّ ظمأهم وكسر جوع صيامهم الطهور. أقولُ: "صائمي رمضان" وأنا أعلم أن بين شهدائنا في بئر العبد مسيحيون. فالمسيحيون في مصر يكادون يصومون نهارَ رمضان معنا، نحن المسلمين، رُقيًّا منهم ومودّةً ورحمة. يتشاركون جوعَنا وعطشنا نهارًا، ويتقاسمون لحظةَ الفرح بالإفطار حين يأذنُ به الغروبُ. تلك إحدى معجزات مصر الطيبة الغنيّة بشعبها الجميل. لكنَّ بيننا ضواريَ ناهشةً من فصيل الضباع، يختبئون في أوكار الظلام بثنايا سيناء، ضالّين مُضلَّلين جنّدتهم شياطيُن الإخوان ودواعش الإرهاب في تركيا وقطر، تنفطرُ قلوبُهم طمعًا وحسدًا وحقدًا على مصر. يقتلهم كلَّ نهار ما يرونه من نهوض مصر على جميع الأصعدة، ليس في خطوات متسارعات، بل في وثبات متواليات أبهرت منصّات المراقبة في جميع أرجاء الأرض، حتى شهد العالم لنا: إن مصرَ تصنعُ معجزتَها الخاصة. لهذا اختار السفاحون الحاقدون مدينة "بئر العبد" هدفًا لعملية إرهابهم الأخيرة. فهي من كبريات مدن محافظة شمال سيناء، بدأت ترتسم فوق وجهها تجلّياتُ "المشروع القومي لتنمية شمال سيناء"، الذي في اكتماله بإذن الله عمّا قريب، وجعٌ وتهديد قاهرٌ لبني صهيون وبني تركيا وبني قطر؛ وأذرعهم القذرة في جماعة الإخوان الإرهابية. استُهدِفت منطقةُ "بئر العبد"، لأن فيها ما يسَرُّ العيون ويقتل الحاسدين كمدًا من نتائج خطة الدولة لتحقيق التنمية المستدامة في شمال سيناء. حيث أكبر مركز لإنتاج الثروة السمكية في بحيرة البردويل، وحيث أكبر مستشفى في شبه جزيرة سيناء الساحرة، وحيث ترعة السلام وترعة الشيخ جابر الصباح التي تستصلح الأراضي الصفراء وتكسوها بالأخضر، وحيث مطار جديد في منطقة "التلول" على حدود "بئر العبد"، التي قرر محافظ شمال سيناء اختيارها ضمن مبادرة الرئيس عب الفتاح السيسي: “حياة كريمة" للنهوض بها وتنميتها، وغيرها الكثير من وثبات الإنماء والنهوض في بلادنا الجميلة، تلك التي تملأ صدور الأعداء غلاًّ وحقدًا، فلا يجدون لهم متنفسًا إلا بتجنيد أغبياء مرتزقة لا يستحقون شرف الانتساب لمصر، ليغدروا بعناصر من نبلاء قواتنا المسلحة الباسلة. ولا شك في أن للقوى الناعمة الراقية قوّةً لا تقلُّ أثرًا عن قوة السلاح، ودورًا حيويًّا في تثقيف النشء وتدريبهم على الإنصات الجيد لإيقاع ما يجري من حولهم. وكان مسلسل "الاختيار" الذي يُعرض الآن على شاشات رمضان درسًا توثيقيًّا ناصعًا لشباب مصر، يُعلّمهم أن الجيشَ المصريَّ العظيم هو شرفُ بلادنا، وصخرتُنا التي تحمي ظهورنا. وكذلك يفضح الكواليس الظالمة المظلمة التي تبثُّ فيها عناصرُ الإرهاب سمومَها ليكشف لنشئنا الصغير أوكارَ الظلام التي تُنبِتُ الإرهابيين، وصديد الشرّ الذي يجري في دمائهم. وما أعظمَ الشبهَ بين الإرهابيين الخبثاء في سيناءَ الحبيبة، وبين فيروس كورونا الخبيث. فمثلما يتطفلُ الفيروس اللئيمُ على خلية في جسد إنسان، ويتخذها وكرًا سريًّا لكي ينشطَ ويدمر الحياة بكل قحةٍ وقبح وخسّة، كذلك تتطفّلُ تلك العُصبة الف ......
ُفطرون
#دماءِ
#الصائمين
#شكرًا
#للإرهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676311
عبدالله مطلق القحطاني : فِي حَارَتِنَا وَافِد مُتَسَتَّر عليه يُطْعم الصَّائِمِين
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني قبل أكثر من خمسة وعشرين عاما سكنت مؤقتا حي الدقيق في مدينة جدة!وحي الدقيق يقع في الكيلو السادس على طريق مكة النازل من وسط البلد !سكنت غرفة في بيت طين خلف محطة بنزين على الطريق العام المشهور بكثرة الحركة والمروروسكنت في شهر رجب وكان المسؤول عن العقار هو نفسه المسؤول عن محطة البنزين الضخمة والتي يوجد فيها مغسلة عليها حركة آنذاك عجيبة وملفتة للنظر من كثرة العاملين فيها وعدد السيارات يوميا التي تمرها للغسيل!وهي مغسلة يدوية وليست مثل المغاسل الحديثة التي تعتمد على الآلة وليس اعتمادها على اليد البشرية !المهم سكنت شهر رجب وشعبان ورمضان ثم قبيل العيد غادرت غرفة الطين إلى حارة السبيل صحيح بيت قديم لكنه شعبي مسلح وليس طينا !في شهر رمضان لاحظت أن العامل الهندي المسؤول عن العقار الطين الذي سكنته ومحطة البنزين وعقارات أخرى كان يُقِيمُ مائدة إطعام صائم في شهر رمضان في مصلى المحطة المكشوف على الطريق العام !وبالمناسبة هذا الهندي الذي كان مظهره يدل على غنائه الفاحش يملك سيارة جيب آنذاك ياباني موديل ذلك العام كان هو الذي يُقِيمُ هذا الإفطار طوال شهر رمضان كل عام حسب كلام أخ يمني مستأجر منه محل البنشر وتغيير زيوت السيارات !طبعا أنا كنت أعتقد أن المواطن السعودي صاحب المحطة والعقارات هو الذي يطعم الصائمين!لكن حسب كلام اليماني فالذي يُطْعَمُ الصائمين هو الهندي والذي يدفع في السنة &#1633-;-&#1637-;-&#1632-;- ألف ريال لصاحب المحطة بمعدل شهريا &#1633-;-&#1634-;-&#1637-;-&#1632-;-&#1632-;- ريالأي أن السعودي مُتَسَتِّر على الهندي وليس له إلا قيمة الإيجار !وكل المكاسب الطائلة من المحطة ودخل المغسلة والبنشر والمحلات الأخرى يأخذها المُتَسَتَّر عليه الهندي !ولا عجب إذا أطعم في شهر رمضان &#1637-;-&#1632-;- صائما ودفع يوميا ألف ريال كفارة وتطهير لماله الحرام !ما دعاني أتذكر هذه الواقعة هو أنني قبل ساعة تقريبا رأيت عامل المطعم في الحارة التي سكنتها قريبا في الرياض يَجُرّ عربية فيها وجبات إطعام صائم في المسجد الذي بينه وبين البيت الذي أسكنه ممر عرضه فقط مترين!والذي أزعجني صوت مكرفونه لأني أسكن الدور الثالث ولا يفصلني عن مكرفونه سوى مترين فقط !المضحك في الأمر أن من تَكَفَّل بهذا الإطعام هو هندي أيضا !هل تذكرون قولإسماعيل بن عمار الأسدي :سمعتكُ تبني مسجداً من خيانةٍوأنت بحمد الله غيرَ موفقِ.كَمُطعمَةِ الايتام من كدِّ فَرجِها لَكِ الويلُ لا تزني ولا تتصدَّقي !لكن أكثر ما يصيبني بالغثيان عندما أقرأ أو أسمع أن الملك فلان تَصَدَّق وتَبَرَّع أو الأمير فلان أو حتى الوزير !هل تعرفون أَنَّ مَنْ شَرْعَن سَرِقَة حُكَّام المسلمين طوال تاريخ الإسلام هو الإسلام نفسه !نعم هو !!!والذي قالوإن سَرَق مالك وجَلَد ظهرك !ولا زال بعض الطيبين السذج يُكَرِّرُون أسطوانة الإسلام صالح لكل زمان ومكان !وعجبي ! .نصوص الإسلام وترسيخ ذل الأنام !!عبدالله مطلق القحطاني2014 / 11 / 12https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=441185 ......
َارَتِنَا
َافِد
ُتَسَتَّر
#عليه
ُطْعم
#الصَّائِمِين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753005
ردوان كريم : كتمنا أنفاسنا فحناجر الصائمين عزف عنها الضحك
#الحوار_المتمدن
#ردوان_كريم إستيقظت في يوم العطلة الأسبوعية، كأي مواطن بسيط، فتحت الستائر لأنظر الشارع، لأتأكد أن البلد بخير كما ورثناه عن الأجداد جيل بعد جيل. قرص الشمس يطفو و يغرق في غيوم بيضاء تميل إلى السواد تحجب زرقة السماء. بعد ليلة ماطرة هدأت لنرى جمال ربيع هذا القطر من العالم الذي له خصائص تختلف عن أي ربيع في مكان آخر. لبست لأخرج لأتبضع مثل كل الناس في شهر رمضان. الذي له نكهة خاصة و تقاليد تعطيه جمال و رونقا لا يعرفه إلا أبناء هذا الوطن أو من زاره في هذه الفترة من العام، فحتى السائح ليس بحاجة لأن يكون مسلما ليشعر بروعة الأجواء الرمضانية التي تناقلتها الأجيال. فليست أطباق الأكل في المساء فقط، بل كله نظام حياة يتغير و يزين معه البلاد كقرية سياحية. أضف إلى ذلك تناغم الناس في الأسواق و الشوارع و بعض الأحاديث و العبارات التي لا نسمعها من عندهم إلا في هذا الشهر المقدس، التي تعبر عن كرم و جودة أهل هذه الأرض الطيبة. فكيف لا تكون النفس تواقة للقائهم و نمط عيشهم في شهر الصيام. ها أنا وصلت إلى مدخل السوق و تلك لافتة كبيرة تشير إلى مائدة رحمة لعابيري السبيل ليفطروا مثل كل عام من هذا الشهر الفضيل، وهذا باب السوق عليه دعاء و كل شيء يشير إلى الرحمة. كل أنواع السلع موجودة و لكن جمال السوق ليس في رونق بضاعته و إنما ببشاشة زواره. دخلت السوق وراء حشد من الناس، ينظرون بأعين مفتوحة و أفواه مغلوقة. يلتمسون البضاعة و يسألون عن الأسعار و يمرون. كل شيء موجود الحمد الله. الخضر و الفوكه و حتى روائح التوابل موجودة مثلما عهدناها، فإن كنت لا أميز بينها، أمي عودتني سماع أسمائها حين تطلبها؛ فلفل أسود و أحمر، كمون، زنجبيل، كركم و غيرها. مع ذلك روائحها مجتمعة في السوق عزيزة على النفس. لم أشعر بالسير وأنا أحدق يمين و شمال إلى كل تلك البضاعة حتى خرجت. ثم إستيقظت من غيبوبتي أو حلمي. ماهذا و لما لم أشتري شيئا؟!ما بها وجوه الناس الناس تعيسة و غائمة؟ أين سافرت سعادتهم و ما بها غبطة أهلي؟ القفف و الأكياس صغيرة أو فارغة، هذا و الله ليس تعقل في التبضع و لا شراء الحاجة فقط. لا يهمني و لا أنظر إلى الغني في السوق ماذا يشتري بقدر ما أشعر بالطمئنينة حين أرى البسمة في وجه البسيط حين يتسلم من البائع مقتنياته. عودت أدراجي لأتأكد ربما أتخيل فقط، و لست أميرا يتفقد رعيته. المتسوقين أهلي وهم مكتئبين، يسألون بإستحياء و كأنهم هناك لخطبة الخضر و الفوكه لا لشرائها. يا للعجب! أسعار الخضر أثمانها تضاعفت ثلاثة أضعاف عن ثمنها قبل خمسة سنوات و الفواكه أربعة أضعاف. البطاطا ب 120دج، الطماطم ب80دج، الجزر ب 80دج، الفلفل الحار ب 110دج، و الحلو ب130دج. الباذنجان ب 120دج و الشيفلور كما نسميه نحن ب 50دج. كلها أسعار فوق طاقة العامل متوسط الأجر و ما أدراك بالعامل البسيط. أما الفواكه فالتبقى في صناديقها فأثمانها تساوي الأجرة اليومية للعامل العادي أو نصفها: العنب الأحمر ب 700دج، الفراولة من 240دج إلى 450دج حسب النوعية. التفاح المحلي من 350 إلى 600دج. البرتقال من 180 إلى 240دج و يبقى الليمون أتساءل هل يأكل فاكهة حتى يكون ثمنه من 240الى 300دج؟!خرجت من السوق مثل كل الناس أتذمر شقي مؤسف أقول : حتى التمر الذي نتحلى به عند الإفطار ب 400دج و كأننا نستورده! و هل السمك يربى في المزارع و يتغذى على الأعلاف و المكملات حتى يصل ثمنه إلى 1000دج؟!اخترق سمعي صوت متسوق يقول لصاحبه " هناك طابور حليب أسرع لنغنم بكيس!" هرعت خلفهم لأجد طابور الرجال بطول 100متر و آخر للنساء. انتظرت ساعتين لأصل إلى البائع ليمنح لي كيس واحد من الحليب تحت ......
#كتمنا
#أنفاسنا
#فحناجر
#الصائمين
#عنها
#الضحك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753476