الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الاسدي : التنين وقع … هاتوا السكاكين
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي ما اجمل ان يعيش الأنسان في هذه الأيام بعيدا عن منطقة الوعي … ! أشار الرئيس الأمريكي في تصريح سابق له إلى انه قد يسعى للحصول على تعويضات من الصين ، وفي آخر تصريح له قال بانه قد اطلع على الدليل الذي يدين الصين ، وان لديه ادلة تثبت ان مصدر فيروس كورونا هو معهد ووهان للفيروسات … !لقد تسلط على الصين من لا يرحم … كما تسلط الطوفان على قوم نوح … !المعروف ان ترامب لا ينطق عن الهوى في مثل هذه الأمور الجادة والحساسة والخطيرة جدا ، وإنما بوحي من مخابراته ومستشاريه الأمنيين ، وما يطرحونه يوميا على طاولته الرئاسية من تقارير سرية عما يجري في الدنيا من مصائب خارج البيت الأبيض .… ! في جو من الترقب والقلق … يتوضح جلياً ان عاصفة عاتية ستجتاح العالم على ضوء هذا التوتر بين العملاقين الأمريكي والصيني … ! وبالمقابل لا ندري ماذا سيخرج من جراب الحاوي الصيني ضد الأمريكان من خبايا واسرار قد يشيب لها الرأس ! قد يبدو السجال الدراماتيكي الحاصل هذه الأيام على اشده بين امريكا وبعض الدول الأوربية من جهة ، وبين الصين من جهة أخرى صادما للبعض الا انه لم يكن كذلك بالنسبة لنا … فقد توقعنا في مقالات سابقة مثل هذه النتائج الحتمية بعد ان وضعنا بلا فخر الإصبع على الجرح ! معتمدين على خبرتنا في التعايش مع الأنظمة الشمولية المغلقة ، وأساليبها الماكرة في التعمية وفن اخفاء الحقائق ، والتلاعب بها … باعتبارنا من ضحاياها ، فانظمتنا في الشرق الأوسط في اغلبها كانت ولا تزال ديكتاتورية شمولية بدرجة او بأخرى … !الصين اليوم في وضع لا تحسد عليه فهي تغوص في حصار مدعوم ربما بالأدلة والبراهين التي تحاول جمعها مخابرات الدول الكبرى ، واهمها الأمريكية ، وقد تكون حصلت على ما يكفي منها لإدانتها … وعندها يكون قد نفذ السهم إلى مركز اليقين … ! الصين تنكر على العالم حقه الطبيعي في اجراء تحقيق دولي شفاف لمعرفة الأسرار من وراء مجئ فيروس كورونا الذي دمر العالم ، وتواجه هذه الدعوات بالتهديد والغضب والصراخ على طريقة خذوهم بالصوت لا يغلبوكم ! ولكن إلى متى يستطيع المذنب ان يتستر على ذنبه ؟الا يدرك الصينيون ان المصيبة القادمة من بلادهم بقصد او بدونه فهذا امر آخر … قد دمرت العالم كله ، وأشعلت ثورة قلبت فيها موازين كل شئ … ! والعالم يعيش الهزة وصدمتها الان ، ولم يصل بعد الى ارتداداتها المدمرة التي قد تطيح بدول ، وتقتل امال الملايين ممن لا ذنب لهم ، وتهدد حقهم الطبيعي في العيش في حياة كريمة خالية من هكذا هزات لا معنى لها ! ليس الصين وحدها من يجب ان يعاقب ، وإنما شركائها في الجريمة فرنسا واميركا ، فالشريك في جريمة ما ( accomplice ) في القوانين الجنائية عقوبته نفس عقوبة المجرم إذا كانت بقصد ، وله عقوبة أخرى إذا كانت بدونه … !فرنسا التي ساهمت في بناء صرح معهد ووهان لابحاث الفيروسات ، وأمريكا التي دعمته ماديا بملايين الدولارات … ! ولم تتكشف لحد الان الحقائق البشعة والأسرار الخفية حول النية والهدف والفائدة التي ممكن ان تأتي للبشرية من تأسيس هكذا معهد خطير ، ام وراء الأكمة ما ورائها !أما نحن العرب فبحاجة إلى ان نعود إلى الحياة مرارا وتكرارا لكي نفهمها ونتقنها ونحسن التصرف فيها … فأين نحن من كل هذه المعمعة بعد ان وضح الأمر بحذافيره ، وانتشر السر وتعدى من لسان الى لسان ! وهل لنا صوت يُسمع في هذا العالم المكتظ بالمصالح الأنانية الفردية ، أم لا نزال مقطوعي الصلة بزماننا … ؟ انها تجربة مريرة نزلت بنا وفرصة لنعيد تشخيص أنفسنا وبنائها من جديد ، ونبحث عن مصالحنا ونتقدم كالبشر ، ......
#التنين
#هاتوا
#السكاكين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675571
صبري الرابحي : تونس-زمن السكاكين في معابد العلم
#الحوار_المتمدن
#صبري_الرابحي كنا منشغلين بسلام حذر، ننظر إلى جراح الوطن بعين الممرض العجوز الذي أثنته رعشة يديه عن التقطيب و خذله بصره في التمحيص حتى قطعت أوصال شفقتنا على وطننا بسكاكين طفل حكمها في معلمه في زمن مراهقته الجامحة التي لا تتشكل إلا بتقويم المعلمين فتترسخ صورهم قدوات و أمثلة ساعة كان أطفالنا أسوياء لا ظلامية في فكرهم و لا توحش في نهجهم إلا من شبقهم للحياة..من فعل بهم ذلك في غفلة منا يا ترى؟لم يكن في وارد إهتماماتنا يوما كتونسيين أن ننظر إلى العنف في الوسط المدرسي كإستثناء محير وسط هذا الكم الهائل من العنف المحيط بنا، لقد ظلت علاقة المربين بأبنائهم التلاميذ علاقة يغلب عليها الطابع الأبوي رغم بعض الإستثناءات التي كانت تصنف كحالات معزولة خارجة عن السياق المتعارف عليه.حتى أن الوسط المدرسي كان يغلب عليه الهدوء من الداخل على الأقل و كان الرهان المجتمعي دائماً هو حماية محيطه من الدخلاء و المنحرفين الذين كان عنفهم يتسلط على المربين و التلاميذ على حد السواء، حتى أننا نذكر تدخل التلاميذ في العديد من المناسبات لإنجاد معلميهم من عنف هؤلاء المنحرفين. غير أن حادثة إعتداء أحد التلاميذ على استاذه بأحد معاهد العاصمة شكل صدمة كبرى للجميع، فقد يصدم الأولياء بعنف أبنائهم كصدمة المربين من تحول العلاقة المعرفية و التربوية بتلاميذهم إلى هذا القدر من العدائية. يتكلم المختصون في علم الإجتماع و علم النفس عن تراكم العقد النفسية لدى الأجيال الجديدة و تأثرهم بصفة مرضية بالمحتويات العنيفة التي صارت متاحة عبر وسائل التواصل الحديثة حتى أن بعضهم حمل المسؤولية للعائلات التونسية التي لم تعد تبذل ذلك الجهد المطلوب لحماية أبنائهم من هذا النوع من التطرف.لم تكن المسؤولية لتتجزأ لولا مساهمة الجميع في هذا التوتر الذي صرنا نرى مشاهده في المسلسلات و الأفلام التي تؤثر على المراهقين خاصة و التي تجنح في كثير من الأحيان إلى الإستهزاء بالقيمة الإعتبارية للمربين لدى تلاميذهم. لقد صارت صورة المربي مهتزة متى تم تصويره على أنه ذلك المواطن الأقل منزلة طبقيا بالنسبة للأثرياء و الأكثر معرفة من بقية الطبقات التي لا تستسيغ جهلها و ترفض رفعه عنها بالأساليب التربوية الكلاسيكية فيصبح هذا الرفض موجبا للتصادم مع المربين و هو ما أنتج هذا الكم من العنف. في المقابل يحافظ العديد من التونسيين على توقيرهم للمربين و يعملون جاهدين على ترسيخ ذلك في وجدان أبنائهم من منطلق إيمانهم بدورهم في إنارة العقول في بلد بنى حداثته على ركائز التعليم داخل المؤسسات التربوية الشعبية العمومية التي أنتجت أجيالا رائدة في عديد المجالات، لكن من المنطقي أن لا ينظر إلى حادثة الإعتداء بالسكين على أحد الأساتذة على أنها مجرد حالة معزولة و إنما ضرورة النظر إليها على أنها متعلقة بأزمة جيل بأكمله يعيش ترذيل صورة المربين و تبخيس دورهم و تتحول مراهقتهم شيئاً فشيء إلى مدار واسع لعنفهم المجتمعي و الذي يتسلط أولا على المربين قبل إن يتحول إلى سلوك إجتماعي نرى مظاهره في الشارع.. يبدو أن هذا العنف يؤشر على أخطار أكبر ما دام قد إنتهك أحد أكثر الأماكن قدسية لدى التونسيين قبل أن ينتشر في الفضاء العام حيث لا سلطان على المنحرفين إلا من خلال المقاربة الأمنية في غياب المرافقة النفسية و التحليل الموضوعي للسلوك الإجتماعي الذي ينذر بخطر التطرف الذي يهدد مجتمعنا. لقد حافظ التونسيون لوقت طويل على قدسية المدرسة، حتى أنها تكاد تصنف كأهم الروافد الأخلاقية و التعليمية للأوساط المحافظة و تكتسب منزلة تكاد تضاهي دور العبادة من حيث حرمتها و حرمة القائمين عليها. لقد ظلت صورة المرب ......
#تونس-زمن
#السكاكين
#معابد
#العلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737526
احمد سامي داخل : الانسداد يؤدي الى الطريق الى ليلة السكاكين الطويلة ام توازن الرعب
#الحوار_المتمدن
#احمد_سامي_داخل (( .ذالك الذي يقتل الملك وذالك الذي يموت من اجلة كلاهما عابد أصنام ))برناردشو 0(( .الحرية تعني المسؤولية وهذا هو علة الخوف الذي يبدية معظم الناس منها )) . برناردشو .المتتبع للحالة السياسية وهي جزء ونتاج موضوعي للحالة العامة في البلاد واحدى مظاهرها وحتمآ نتاج من نتاجاتها ومارافق هذة الحالة السياسية من انسداد بعد الانتخابات الاخيرة والعجز عن تشكيل الحكومة وفق التوقيتات الدستورية وقبلها العجز عن انتخاب رئاسة الجمهورية .بعد انتخابات مبكرة جائت بعد ان دعي اليها بعد تظاهرات استمرت عدة اشهر و احتجاجات لتشكل الخارطة السياسية الحالية وهي بشكل او باخر امتداد طبيعي لتشكيلات السلطة وطبيعة سلوكياتها في الانتخابات العديدة التي جرت سابقآ .فلاجديد تحت الشمس كمايقال .في ظل هذة الاوضاع تسود الاجواء التنافسية و انعدام الثقة وتعتمد توازنات القوى اساسا لكل مفاوضات وتحديد الحصص ومجال النفوذ في اجهزة الدولة .فهنالك صراع على امتلاك وسائل القوة وسط شك وخوف الجميع من الجميع في ظل ازمة انعدام الثقة يذكرنا بحالات توازن الرعب وتوازن القوى بين الدول في السياسة ربما يذكرنا بقصة حدثت سنة 1870 في اوربا عندما اخترع المدفع كروب وحاول مصنع كروب بيع منتجة الى الحكومة لم يوفق فبعث المصنع مندوب الى مصر ايام الخديوي اسماعيل فأشترى المدفع وعندما زار مندوب الشركة تركيا الدولة العثمانية وعلم السلطان العثماني اشترى اعداد كبيرة من مدافع كروب لوجود تنافس مع مصر حينها وعلمت روسيا بالامر من مندوبي الشركة الذين زاروها ولأنها في حالة صدام مع الدولة العثمانية ابرمت صفقات لشراء مدافع كروب كنوع من توازن القوى و الرعب مع الدولة العثمانية وعندها علمت المانيا بالموضوع وهي في ظل تنافسها مع روسيا فأشترت السلاح الجديد مدفع كروب بكميات اكبر من الكل ممادفع فرنسا و باقي اوربا الى شراءة وحققت مصانع كروب ارباح طائلة من خلال هذا المنتج .كان النظام الدولي مبني على تنازع البقاء و البقاء للأقوى وخوف الكل من الكل في ظل تنازع بقاء وجودي يستلزم ان يمتلك كل طرف من مصادر القوى مايعزز بة نفوذة ويحمي نفسة فلا رادع غير امتلاك مصادر القوى ولاقانون يحمي ولا مبادئ سياسية تكون رادعة ولا نظام يساعد على التعاون بدل التنازع بل الكل في اطار تنازع بقاء و الحق هو القوة و القوة هي الحق .ان القوى المتنافسة في العراق هي قــوى شمولية توتالتارية فاشستية الثقافة تستند على الجهل و التخلف الشرقي ونزعة الاستبداد الشرقية المتأصلة فيها هذة القوى في الوسط الديمقراطي العالمي وقوى التقدم التي تؤمن بحقوق الانسان والحداثة و التحضر وتنظر الى العدالة الاجتماعية كأسمى نوع من انواع الانسانية .هذي القوى بفعل ثقافتها وسلوكها اصبحت محل احتقار و اشمئزاز العالم بفعل همجيتها و فاشستيتها فيعاملها العالم معاملة ترويضية كمن يروض حيوانآ في سرك بفعل ثقافتة ومبادئ محددات سلوكة .هو معدوم من عوامل الشعور الانساني فتارة يمنح وتارة اخرى يمنع بغية ترويض المفترس الماثل امامة وفق نظرية بافلوف في التعامل مع الكلاب وترويضها .قوى يغلب عليها نزعة تألية وتعظيم الزعيم الملهم واحتكارة للحقيقة ويغلب على افرادها روح التنظيم و الطاعة المطلقة مشكلين جماعات شديدة الانظباط ساعين الى القبض على مقاليد السلطة ولو عبر طريق غير مباشر بأيجاد واجهات تدعي المدنية وعلى استعداد للعب دور الكومبارس في السياسة ..وتحاول فرض رؤيتها الايديولوجية على المجتمع بعد الباسها ثوب القداسة وتجير مؤسسات الدولة والمجتمع وفق رؤيتها فرضا وقسرآ وهذة المؤسسات مستعدة في الغالب بقبول الامر الواقع خوفآ وطمعآ. ......
#الانسداد
#يؤدي
#الطريق
#ليلة
#السكاكين
#الطويلة
#توازن
#الرعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756361